فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ (21) (القمر)
أَيْ فَعَاقَبْتهمْ فَكَيْف كَانَ عِقَابِي لَهُمْ عَلَى كُفْرهمْ بِي وَتَكْذِيبهمْ رَسُولِي .