نخرصهم بقول الله أخي الحبيب:
إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا 1 لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا 2 الفتح
إذا كان عليه الصلاة و السلام ليس معصوما عصمة مطلقة فما بال عمر
أخي قوم رموا تعاليم القرأن و إلتزموا بكلام الشيطان
لا يهضم الرافضي كون عمر أو أبو بكر أو عائشة أو معاوية يذنبون
يظنون أننا أمثالهم نوزع العصمة بالمجان
|