بارك ألله فيكن اختاي الفاضلتين
من البديهي عندنا بأن هذا الصعلوك الرافضي الجوشني هو يبغض الصديقة عائشة كما يبغض ابيها الصديق ابي بكر وايضا بغضه للفاروق عمر رضي ألله عنهم جميعا واخزى وفضح من يلعنهم ويطعن بهم
ولكن أتحدى هذا الصعلوك الرافضي ان يثبت صحة تدليسه وفريته بعد أن القمناه حجرا هذا إن أكمل الحوار ولم يهرب فهو مازال وكعادته يجادل ويراوغ ويولول وينوح حول (شروط الحوار) فوالله لو كان عنده حجة ودليل لما تأخر فيها ولكن هم دائما حدهم بما حفظوه ورسموا اليه ولكن خابوا وخاب مسعاهم
(الافك ) وكلنا يعرف حادثة الافك وماذا يعني الافك وقصته معروفة عند الشيعة قبل السنة ولكن معممي الرافضة الوضاعين الكفرة الفجرة يطعنوا بمحمد صلى ألله عليه وسلم من خلال تحريفهم لآيات ألله تعالى و الطعن بعرضه
ولو لاحظنا المحاور الذي وضعها هذا الصعلوك الرافضي السيف المهزوم وهي :
اثبات الرواية من غير الصديقة عائشة وهذا هو الجهل والغباء والحقد والغل الذي يحمله الرافضة فمامصلحة عائشة بان تروي عن نفسها حدث كبير يطعن بشرفها ؟
وكيف نشكك برواية شخص هو صاحب الشأن وقد رواها على نفسه ؟
وكيف الرافضة يكذبوا آيات ألله تعالى ؟
بل يصبح الراوي هنا هو الاصدق من دون كل الرواة لانه هو من وقع عليه (الافك) لا على غيره
والله يقول (لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم ) لأن ألله تعالى يعلم بأن هناك قوم من هم اشر من اليهود والنصارى ألا وهم الرافضة سيطعنون بشرف الرسول صلى ألله عليه وسلم لان كل هذا الافك هو طعن بالرسول صلى ألله عليه وسلم
والله يقول إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم أفاك كذاب 4472 ..
(عصبة منكم ...... اي من المؤمنين كحسان بن ثابت ومسطح بن أثاثة ومسطح كان ابو بكر ينفق عليه بالصدقة )
(والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم ....... وهذا بن سلول المنافق فقد وعده ألله تعالى بعذاب الآخرة وهو اشد من عذاب الدنيا وهذا ما يستحقه المنافقون والافآكون )
ولا أريد أن أطيل ولكن لنذهب الى المحور الثاني والذي وضعه الصعلوك الجوشني :
وفيه بان الرافضي سيثبت بن الآيات نزلت (بماريا القبطية )
وهناااااااا أتحداااااااااه بأن يثبت ذالك التدليس الذي أتى به
ومن هنا اقول للرافضي هذا بأن يثبت لنا بأن آيات الافك نزلت بمااريا القبطية بالسند والدليل وليس بالهرطقة وبصفصفة معمميه :مهارة::مهارة::مهارة: