المرجعية زعلانة جداً: عزوف العراقيات عن (الحوزات النسوية) ..دون مبررات (شرعية).!
المرجعية زعلانة جداً: عزوف العراقيات عن (الحوزات النسوية) ..دون مبررات (شرعية).! الرابطة العراقية بعد الجريمة النكراء والفاحشة الكبرى في مدينة ميسان من قبل وكيل السستاني (مناف الناجي) بعد قام أن بالزنى مع نساء الحوزة النسوية التي كان مسؤلا عنها ، وبعد أن قام بتصويرهن وأصبحن ضحايا مرجعيته ...
هنالك أخبار تنتقل من مدينة ميسان وأيضا كافة مدن العراق تؤكد إن الإقبال أصبح على الحوزات النسوية قليلا بل شبه معدوم و(بدون مبررات شرعية).! بسبب الخوف من هكذا جرائم من قبل وكلاء السستاني في عموم الحوزات.!
فالناجي كان يدير الحوزة النسوية وكان يوجد فيها أكثر من عشرة نساء وبعد اكتشاف الجريمة تمّ العثور على ما يقارب ثمانية عشر مقطعا اباحياً مع هذه النساء في الحوزة.! حيث بدأت النسوة تخشى على أنفسهنّ خاصة أن اللواتي تم فضحهن في وضع مزري .. بل أن أحداهنّ قتلها أهلها بسبب الفضيحة... والجريمة الأكبر أن السستاني لازال صامتاً بل ومستمرا في الصمت ولم يصدر بحق هذا الزاني الفاسد أية عقوبة بل هو من يقوم بحماية الناجي ويمنع محاكمته والقصاص منه..!
المصيبة الكبرى أنه لم يكتفي بحماية هذا الساقط بل هرول لدفع الملايين من أجله .. حيث دفع الفصول العشائرية لأهالي النساء اللواتي زنى بهن الناجي .. مما أكد أن السستاني مشارك مشاركة مباشرة في حماية الفاسدين والمنحرفين أسوة بحماية القتلة والسفاحين بحكومة العملاء.. وهذا لا يعكس تلك الحقيقية فحسب بل هو بذلك يحاول حماية نفسه، حيث أن الناجي يملك من وثائق وفضائح وهي في غاية كبيرة من الخطورة.! بحيث يخاف السستاني من كشفها وصرف الملايين من اجل طمطمة فضيحة وكيله الناجي وتحمل وزرها أمام العباد وأمام الله تعالى.!
فما هذه الوثائق والفضائح التي يملكها الناجي عليهم بحيث تبذل كل هذه الجهود والأموال لكي يتستر عليه السستاني ويخفيه في بيته وبرانية.. لكي لايفضح كما فضح الناجي الآن؟ ولماذا المرجعية زعلانة جداً لعزوف النساء عن ارتياد الحوزات بعد ما حصل.!
ربما نحن في صدد تفجير فتوى جديدة.. بالزام النسوة التعامل مع الوكلاء (الفاسدين) وإلا نار جهنم؟ كون مفتاح الجنة بيد السيستاني ورعاعه كما كان مقبورهم الدجال يدعي ذلك.!
---------
*** تعليق الرابطة العراقية: كما يبدو أن المبررات (الشرعية) بعدم حضور (المؤمنات) للحوزات السيستانية لم تقنع القائمين عليها.!
وكأن فضيحة زميلهم (الساقط أخلاقيا) والمنحرف اسلامياً لا تكفي لعدم التعامل مع من على شاكلته..
التبرير الشرعي هو عدم التعامل مع مرجعية وكلاءها (زناة) ويبيحون الخمر والفساد ويحللون ما حرّم الله؟
التبرير (الشرعي) الجهر بالفاحشة وممارسة (الزنى) المحرم مع متزوجات ومن ثمّ ابتزازهن بأبشع صورة وتنفيذ ما يطلب منهنّ وإلا فالفضيحة نصيبهن!.
التبرير الشرعي هو الخوف من أن تتكرر الفضيحة (وهذا أكثر من وارد)، بعد إعلان الحماية التامة من قبل السيستاني لأمثال (مناف ناجي) بعد هذه الواقعة التي يستحق فاعلها أن يحاكم (شرعياً) و(مدنياً) لاشاعته الفاحشة وارتكاب المعاصي والزنى باسم الدين البريء منه ومن أمثاله، ناهيك عن الفساد العام في المجتمع وتأثيره المخيف وما يتركه من إباحية وانحطاط وتشجيع على الخيانة وخراب البيوت وانهيار الأسر..
بل المصيبة والطامة الكبرى هو دفع مبالغ طائلة لكي لا يعاقب ويدفع ثمن فعلته الجبانة الساقطة..
إن لم تكن هذه أسباباً (شرعية) فما هو الشرع بعرف السيستاني ورهطه ووكلاءه من خريجي مدرسة الفساد والدجل والانحطاط.!
سؤال موجه للعاتبين؟
|