والرافضة تجعل هذا من أصول دينها وتسميه
التقية وتحكى هذا عن أئمة أهل البيت الذين برأهم الله عن ذلك حتى يحكوا عن جعفر الصادق أنه قال التقية دينى ودين آبائي
وقد نزه الله المؤمنين من أهل البيت وغيرهم عن ذلك بل كانوا من أعظم الناس صدقا وتحقيقا للإيمان وكان دينهم التقوى لا التقية
هذا عندنا ظاهر في المدينة قد ينتسبون الي قبائل سنية في تسجيل أبناءهم مثل (العمري والمدني ) وكذلك في الاحساء والقطيف يذهبون الي القصيم للتسجيل أبناءهم بأسماء سنية