جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا لمرورك الكريم ان شاء الله ربنا يحقق طلبه فى النار اللهم امين
|
#22
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا لك اخى الحبيب ابن الجواء ولك ما طلبت
|
#23
|
|||
|
|||
لا حظوا !!!!!!!!!!
في نصف الدقيقة الأولى 0:36 قال: (هذا تشويه لصورة الله الله ليش الشيعة مايتوسلوا إلى الله لأنوا الله شوهوا صورته بهذي جهنم منتقم معذب التجئوا لمن للزهراء الزهراء ماعندها عذاب كلها رحمة التجئو ا إلى حسين احسين كله رحمه) إلى قوله (الله مشوهة صورته عند المسلمين ) طيب ياروح أمك إذا الله مشوهة صورته عند المسلمين والشيعة لا فلماذا التجئ الشيعة إلى الزهراء وإلى الحسين . وأخيرا : لنحسن الظن بهذا يمكن أن نقول (هذا شارب له كاسة بيرا وعقل ماكوا أبد ) وإلا مسلم يشبه الجنة بحظيرة أغنام هكذا ياشيعة ياشيعة ياشيعة ياشيعة استيقظوا استيقظوا . أثابك الله أخي وشكرا
__________________
|
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
اللهم امين يارب العالمين
وشكرا لمرورك الكريم |
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
احسنت اخى الكريم بارك الله فيك
لكن اين عقول الشيعه خارج نطاق الخدددددمه |
#26
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا لكى اختاه ورزقك الله جنه الفردوس
|
#27
|
|||
|
|||
اقتباس:
اللهم امين
|
#28
|
|||
|
|||
الرد على الشيعي
الجنة والنار حق كما جاء في الصحيحين [البخاري 1120 ومسلم 199 ] عن ترجمان القرآن من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم : أنت رب السماوات والأرض ومن فيهن ، أنت الحق ، وقولك الحق ، ووعدك الحق ، ولقاؤك حق ، والجنة حق ، والنار حق ، والساعة حق .. الحديث .[ ورواه وأبو داود 766 وابن ماجة 1355 كلهم عن ابن عباس] وهذا من أساسيات الإيمان وثوابته ، إذ لو لم يكن جنة ولا نار .. لم يكن ليخاف العاصي من عقاب ، ولم يكن ليفرح المطيع بثواب . وقد اقتضت حكمة الله تعالى وعدله ألا يسوي بين المختلفين، ولذلك قال في سياق آيات سورة السجدة نفسها: { أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا لَا يَسْتَوُونَ. } {السجدة: 18}. وهذا نص عليه القرآن في مواضع؛ كقوله تعالى: { أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ } {ص: 28} وهذا يبين أن إحقاق الحق الذي هو مقتضى العلم والعدل والحكمة، هو السبب في انقسام الناس إلى شقي في النار وسعيد في الجنة، ولذلك قال الله تعالى في الآية التي بعدها: { فَذُوقُوا بِمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا إِنَّا نَسِينَاكُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ } {السجدة: 14}. فهم لم يدخلوا النار إلا بسوء صنيعهم. فعلم من هذا أن امتلاء جهنم بهؤلاء لاستحقاقهم العذاب؛ ولقد أشار القرآن المجيد إلى ذلك الحق في عدة مواضع، كقوله عز وجل: { لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ } {يس: 7}. [ قال السعدي: إنما حق عليهم القول بعد أن عرض عليهم الحق فرفضوه، فحينئذ عوقبوا بالطبع على قلوبهم. اهـ. ] وعلى ذلك فرحمة الله تعالى ورأفته وحلمه وعفوه ونحو ذلك من صفاته، لا يصح أن تفصل عن علمه وحكمته وعدله وعزته وجبروته وانتقامه ونحو ذلك من صفاته؛ فإن قضاء الله وقدره يجري بمقتضاها جميعا. فــخلق النار حكمة وعدل لأنها تمثل أحد شقي العدل والشق الآخر من العدل هو الجنة ونعيمها خلق النار حكمة وعدل لأن وجودها من مقتضى عدل الخالق ومقتضى أسمائه الحسنى وصفاته العليا بها ينصف المظلوم من الظالم وبها يؤدب ويجازي جبابرة وفراعنة الأرض وطواغيتها الظالمين المستكبرين المعتدين خلق النار حكمة وعدل لأن بها يعرف قدر وعظمة وفضل العفو الذي يمن الله به على عباده يوم القيامة إذ لولاه لكانوا من رواد جهنم وحطبها خلق النار حكمة وعدل لأن الشيء يعرف بضده فنعمة الغنى تعرف إذا عرف [overline]الفقر[/overline] و[overline]نعمة الصحة[/overline] تعرف إذا عرف الإنسان السقم والمرض ونعمة الإيمان تعرف إذا عرف[overline] الكفر والشرك [/overline] فيحمد الإنسان اللهَ تعالى أن هداه إلى نعمة الإيمان ونجاه من الكفر والشرك [overline]ونعمة الأمان[/overline] تُعرف إذا عرف الخوف وكذلك الجنة فنعيمها وفضلها يعرف على الوجه الأكمل عندما تعرف [overline]جهنم [/overline]وعذابها لذا نجد القرآن الكريم في كثير من الآيات يصف الجنة ونعيمها وما لأهلها من خيرات ومسرات بعد أن يصف مباشرة جهنم وعذابها وما لأهلها من عذاب ونكد وشقاء وكذلك العكس أحياناً يأتي وصف جهنم وعذابها بعد وصف الجنة ونعيمها لأن الشيء يعرف [overline]بضده[/overline] خلق النار حكمة وعدل لأن ذكرها يردع الظالمين والعاصين عن الاسترسال بظلمهم وعصيانهم وغيهم و[overline]يزيد[/overline] العابدين الصالحين المتقين عبادة وصلاحاً وتقاً وإيماناً خلق النار حكمة وعدل لأنها تحمل العباد على الدعاء والتوبة والاستغفار وطلب الرحمة من الخالق فيما قد حصل فيه التقصير والتفريط خلق النار حكمة وعدل لأنها تضفي راحة وطمأنينة ورضى في نفوس الفقراء والمساكين والمستضعفين المعتدى على حقوقهم وحرماتهم الذين لا يستطيعون الانتصار لمظالمهم ولا يجدون من الخلق من ينتصر لمظالمهم وكأنها تقول لهم ألا ترضون أن يكون قعري مقراً وبطني مسكناً لهؤلاء الظالمين الذين اعتدوا عليكم وعلى حرماتكم وظلموكم حقوقكم وما ذلك ببعيد فيهدأ حينئذ البال وتسكن النفس وترضى ويعلم المظلوم أن حقه إن ضاع في الدنيا فإنه لا ولن يضيع في الآخرة خلق النار حكمة وعدل لأن الله بها يذهب غيظ قلوب عباده المؤمنين إذ كم من طاغية متسلّط يحمله طغيانه على الظلم والبطش والعدوان من دون أن يجد من العباد من يردعه أو يوقفه عند حده فتغتاظ منه قلوب المؤمنين الموحدين وعندما يعلمون ويؤمنون بأن جهنم ميعاده وهي له بالمرصاد تهدأ نفوسهم وترضى ويذهب الله غيظ قلوبهم لا يمكن أن نتصور الحياة أو نعيش في الحياة الدنيا من دون الإيمان بجهنم فسبحان الذي خلق جهنم وعذابها فله الحمد أن خلق جهنم كما له الحمد أن خلق الجنة تـــابع الرد عليــه ..~ في الرد التــالي ..! |
#29
|
|||
|
|||
الخــوف من الله .. اصل من اصول العبــادة .. لابد من ان نعبد الله بالحب و [overline]الخـــوف[/overline] و الرجـــاء .. للخــوف و الرهبــة من الله اهمـــية كبرى في العبــادة [ قال ابن القيم : القلب في سيره إلى الله عز و جل بمنزلة الطائر ، فالمحبة رأسه و الخوف و الرجاء جناحاه ، فمتى سلم الرأس و الجناحان فالطائر جيد الطيران ، و متى قطع الرأس مات الطائر ، و متى فقد الجناحان فهو عرضة لكل صائد و كاسر ] [ قال أبو حفص عمر بن مسلمة الحداد النيسابوري: الخوف سراج القلب به يبصر ما فيه من الخير و الشر ، وكل أحد إذا خفته هربت منه ، إلا الله عز جلّ فإنك إذا خفته هربت إليه ] أمـــا بالنسبــة لدعــاء الحسين و [overline]علي[/overline] و الزهراء .. فهذا لا يجوز قطعــا .. بل انه شركـ أكبـــر ..! فالزهراء .., و[overline] علي [/overline].., و الحسين .., كلهــم بريئون منهــم يوم القيامة دعاء غير الله من الأموات والغائبين والاستعانة بهم في كشف غمة أو تفريج كربة أو شفاء مريض أو نحو ذلك – شرك؛ لأن هذا الدعاء وهذه الاستغاثة عبادة وقربة فالتوجه بها إلى الله وحده توحيد، وصرفها لغيره [overline]شرك أكبر[/overline]، فهو شرك أكبر يخرج من ملة الإسلام - والعياذ بالله - قال الله تعالى: { وَلَا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ } { سورة يونس الآية 106 - 107 } إلى غير ذلك من الآيات التي دلت على اختصاص الله بالاستغاثة والدعاء، وثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله الحديث. [ الإمام أحمد في [المسند] (1 / 293، 303، 307)، والترمذي (4 / 667).] على ذلك لا يجوز أن ينادي المسلم غير الله، سواء كان نبيا أم صالحا ليحضر أو ليغيث ملهوفا أو يفرج كربة أو لينال الحاضرين بركته أو لغير ذلك من الأغراض، بل نداؤه شرك أكبر، وهو بريء ممن دعاه ولا يسمعه ولا يستجيب له، كما قال تعالى بعد ذكر آيات ربوبيته: { ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ } { سورة فاطر الآية 13 } أمـــا بالنسبـــة للجنـــة ..~ فهي النعيــم الدائم .. مبتغى كل مسلم .. انهــا دار البقاء .. انها جائزة المسلم على صلاحــه .. نســأل الله جميعـــا ان نكون من أهــل الجنــة .. نعيم الجنة لا ملل فيه - اليكــم مــآ كتبــه خــالد بن سعــود البلهيـــد [ عضو الجمعية العلمية السعودية للسنة ] عن نعيـم الجنــة الذي لا مـلل فيــه - هذا الكلام لا يصدر إلا من أهل الإلحاد والعياذ بالله وهو كلام باطل مخالف للكتاب والسنة ، والرد عليه من وجوه: أولا_ أن نعيم الجنة متجدد ليس على وتيرة واحدة من حيث الأقوال والأفعال والأحوال والحركات والملذات. ثانيا_ أنه لا حد لنعيم وملذات الجنة فأهل الجنة كلما تمنوا شيئا حصل لهم من جميع الأجناس والأصناف . ثالثا_ أن ما حرم على أهل الجنة في الدنيا من الملذات أبيح لهم في الآخرة من شرب الخمر والسماع ولبس الحرير والذهب والنكاح المطلق. وأعظم ذلك لذة النظر إلى وجهه الكريم. رابعا_ أن الله نفى عن أهل الجنة الحزن والسآمة والكآبة وليس بنهم حسد ولا تنافر وهذا من أعظم ما يوقع أهل الدنيا في الملل. خامسا_ أن نعيم الجنة لا نصب فيه ولا تعب في تحصيله ولا يفنى ولا يتغير حاله بل كل يوم يزداد بهاء ، بخلاف نعيم الدنيا الذي لا يحصل إلا بنصب ولا يبقى بل يتغير ويفنى وتجري عليه الآفات. سادسا_ أن الجنة دار فرح وسرور ونعيم ولذات لا تكليف فيها ولا عمل ولا يقع فيها هم لأهلها فالمرغوب حاصل والمرهوب منتف ولا يخاف أهلها من الحاضر والمستقبل ، بخلاف الدنيا فهي دار عمل وتكليف وأحزان ومصائب وأهلها في هم يحزنون على ما فاتهم ويخافون من مستقبلهم. سابعا_ أن للآخرة أحوال وأوضاع تختلف عن الدنيا ولا يمكن قياسها عليها ، ويستحيل على الإنسان مهما أوتي من ذكاء أن يتعرف على أحوال الآخرة لأن ذلك من الغيب الذي لا يمكن للعقل إدراكه وليس عنده شاهد يقيسه عليه ، وإنما يعرف شئ من ذلك عن طريق الشرع وقد أطلعنا الله تعالى على قليل منه مما يرغبنا في العمل ويحصل به الإمتحان. قال الله تعالى في وصف الجنة ( يَا عِبَادِ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلَا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ (68) الَّذِينَ آَمَنُوا بِآَيَاتِنَا وَكَانُوا مُسْلِمِينَ (69) ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنْتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ (70) يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ مِنْ ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَأَنْتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (71) وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (72) لَكُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ مِنْهَا تَأْكُلُونَ ). وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( قال الله تعالى أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ) متفق عليه. واقروا إن شئتم : ( فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) . أسـأل الله الكريم بفضله أن يرزقنا وإياكم دخول جنته وواسع فضله. والله الموفق. كنـــت قد وضعــت الرد هنــا و احببت ان انقله لكــم .. ردا على ذلـك الرافضي .! |
#30
|
|||
|
|||
الله ينتقم منه شر انتقام الكافر الفاجر
وصف ربّه و لي نعمته بأوصاف نخجل أن نصفها لعبد مستضعف حسبي الله عليه و نعم الوكل سيء الخلق ، قليل الأدب شخص مثله سفيه لا يتأدّب مع خالقه بالحديث عنه لا يرجى له سوى أن يحقق الله تعالى عما يصفون علوا كبيرا أمنيته و يكبه في قيعان جهنم قاتله الله . و أي تيارٍ اسلاميٍ يدعو له و قد ضرب القرآن بعرض الحائط بأنه خطاب فقط للهمجيين ، الهمج هم أشكاله عمى بعينه رفع ضغطي الله يرفع ضغطه و يجعله ييتمنى الموت و لا يدركه ، بئسا له و لتياره المنحرف المتخلف مثله . ولكنه من الذي قيل فيه : ( صم بكم عمي فهم لا يعقلون ) ، حتى الحيوانات تتعف أن تحشر مع شخص سيء يتطاول على خالقه و ربه و إلهه الكافر به و بنعمته . و يا حبذا لو نرى رد أحد من الشيعة على ما اقترفه ذلك الإنسان ذو اللسان النجس من بني جلدتهم !! |
#31
|
|||
|
|||
اقتباس:
بارك الله فيك اخى الحبيب بالفعل كلامك مظبوط الفيديو يوجد فيه الكثير من المهازل
|
أدوات الموضوع | |
|
|