الرد على ضعف نزول اية التطهير في ( علي وفاطمة والحسنان )

[أبو مريم العراقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم القطان

هل ضروري أن تقول فاطمة عليها السلام .. أنا سيدة نساء العالمين .. أو أنا بضعة النبي .. وهل ضروري أن يقول علي أنا معصوم .. وأنا منصوص علي من الله ؟؟

أم سلمة أرادت أن تدخل مع الخمسة من أجل البركة لا أكثر .. لهذا قال النبي أنتي على خير .. بينما الخمس ليس كذلك .. حتى شملهم بالكساء ودخلو بسبب حديث الكساء في آية التطهير .

وإلا لماذا النبي يدعو الله تعالى أن يذهب عنهم الرجس في الكساء .. ألا تكفي الآية؟؟

ممكن توضح ما هي البركة التي ارادتها السيدة ام سلمة ؟؟؟

[أبو مريم العراقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم القطان

طيب خذ هذا الرابط .


http://www.alradhy.com/?act=artc&id=490

السؤال كان حول حديث الكساء الذي في مفاتيح الجنان ....
نعم لم يعثر له على سند .... لكن لا يعني ان عدم جود طرق اخرى مبسطة لحديث الكساء كالذي ذكرته

[أبو مريم العراقي]

اعتذر مضطر للمغادرة ... ارجع في وقت لاحق
السلام عليكم

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريم العراقي

وانا لم اتكلم عن حديث الثقلين بل عن حديث الكساء , ارجع واقراء المشاركة جيدا ..



لكن الله عزوجل أنزله في كتابة تصديقا لنبيه صلى الله عليه وآله " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " فكان علي والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام، فأدخلهم رسول الله صلى الله عليه وآله تحت الكساء في بيت أم سلمة، ثم قال: اللهم إن لكل نبي أهلا وثقلا وهؤلاء أهل بيتي وثقلي، فقالت ام سلمة: ألست من أهلك؟ فقال: إنك إلى خير ولكن هؤلاء أهلي وثقلي،

هل علم النبي عليه الصلاة و السلام أن أية التطهير نزلت في أصحاب الكساء أم لا ؟؟؟؟
تفضل

[هيثم القطان]

ممكن توضح ما هي البركة التي ارادتها السيدة ام سلمة ؟؟؟

بركة دعاء النبي .. أليس دعاء النبي بركة .

[هيثم القطان]

هذا السند الذي تقول عنه أن سنده صحيح .. وقد بحثت عليه ووجدته ضعيف أيضاً .. كما أن جميع طرق حديث الكساء حسب مباني البشيعة ضعيف .

أخرجَ الشيف الكُليني [1] : ( علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس وعلي بن محمد ، عن سهل ابن زياد أبي سعيد ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير قال سألت أبا عبد الله عن قول الله عز وجل : " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " فقال : نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام : فقلت له : إن الناس يقولون : فما له لم يسم عليا وأهل بيته عليهم السلام في كتاب الله عز و جل ؟ قال : فقال : قولوا لهم : إن رسول الله صلى الله عليه وآله نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله لهم ثلاثا ولا أربعا ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزلت عليه الزكاة ولم يسم لهم من كل أربعين درهما درهم ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزل الحج فلم يقل لهم : طوفوا أسبوعا حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزلت " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " - ونزلت في علي والحسن والحسين - فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : في علي : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، وقال صلى الله عليه وآله أوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي ، فإني سألت الله عز وجل أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض ، فأعطاني ذلك وقال : لا تعلموهم فهم أعلم منكم ، وقال : إنهم لن يخرجوكم من باب هدى ، ولن يدخلوكم في باب ضلالة ، فلو سكت رسول الله صلى الله عليه وآله فلم يبين من أهل بيته ، لادعاها آل فلان وآل فلان ، لكن الله عز وجل أنزله في كتابة تصديقا لنبيه صلى الله عليه وآله " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " فكان علي والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام ، فأدخلهم رسول الله صلى الله عليه وآله تحت الكساء في بيت أم سلمة ، ثم قال : اللهم إن لكل نبي أهلا وثقلا وهؤلاء أهل بيتي وثقلي ، فقالت أم سلمة : ألست من أهلك ؟ فقال : إنك إلى خير ولكن هؤلاء أهلي وثقلي ، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله كان علي أولى الناس بالناس لكثرة ما بلغ فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وإقامته للناس وأخذه بيده ، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ولم يكن ليفعل أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحدا من ولده إذا لقال الحسن والحسين : إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك وبلغ فينا رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك ، فلما مضى علي كان الحسن أولى بها لكبره ، فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك والله عز وجل يقول : " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " فيجعلها في ولده إذا لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك و طاعة أبيك وبلغ في رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك ، فلما صارت إلى الحسين لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه ، لو أرادا أن يصرفا الامر عنه ولم يكونا ليفعلا ثم صارت حين أفضت إلى الحسين فجرى تأويل هذه الآية " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ، ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي . وقال : الرجس هو الشك ، والله لا نشك في ربنا أبدا ) .


: وهذه الرواية ضعيفٌ جداً .


وفيهِ سهل بن زياد ، وهو متكلمٌ فيه عند القوم بل لا يصحُ حديثهُ رغمَ معرفتنا الوثيقة بمزاجية التصحيح لرواية سهل بن زياد في كتاب الزنديق الكُليني ، فإن وافقت الهوى صُحِحتْ وإن خالفتْ الهوى ضعفتْ وهذا ما عليهِ جمهور الرويبضة في رواتهم فلا عجبَ في ذلك ولكنها أضعفُ من أن يحتجَ بها لإثبات حديث الكساء أو حتى التواترَ المزعوم في الرواية كما كذب علماء القوم أعلاه ، فلا أعلمُ إلي متى سننتظر مسعفٍ لهؤلاء الأطفال العاطفيين .


قال النجاشي [2] : أبو سعيد الادمي الرازي كان ضعيفا في الحديث ، غير معتمد فيه . وكان أحمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه بالغلو والكذب وأخرجه من قم إلى الري وكان يسكنها ، وقد كاتب أبا محمد العسكري على يد محمد بن عبد الحميد العطار للنصف من شهر ربيع الاخر سنة خمس وخمسين ومائتين .


وقال الطُوسي [3] : سهل بن زياد الادمي الرازي ، يكنى أبا سعيد ، ضعيف . له كتاب ، أخبرنا به ابن أبي جيد ، عن محمد بن الحسن ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عنه . فقد تناقضَ الطوسي في حال سهل بن زياد الآدمي ، فحكم بضعفهِ ثم بتوثيقهِ .


وفيهِ محمد بن عيسى عن يونس بن عبد الرحمن :


ومحمد بن عيسى اليقطيني مختلفٌ في حاله وروايتهُ عن يونس .
قال شيخهم الطوسي [4] : محمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني ، ضعيف ، استثناه أبو جعفر محمد بن علي بن بابويه عن رجال نوادر الحكمة ، وقال : لا أروي ما يختص برواياته ، وقيل : إنه كان يذهب مذهب الغلاة . وقال أيضاً [5] : محمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني ، يونسي ، ضعيف علي قول القميين . فالرجل ضعيفٌ في روايتهِ فلا حول ولا قوة إلا بالله .


وفي الحاشية للطاووسي [6] : عيسى بن عبيد بغدادي " ، وفى : 422 رقم 10 من أصحاب الهادي قائلا : " محمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني بن يونس ، ضعيف " ، وفى : 435 رقم 3 من أصحاب العسكري قائلا : " محمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني ، بغدادي ، يونسي " ، وفى : 511 رقم 111 فيمن لم يرو عن الأئمة عليهم السلام قائلا : " محمد بن عيسى اليقطيني ضعيف " وفى عد الشيخ إياه فيمن لم يرو عن الأئمة عليهم السلام وقول النجاشي انه : " روى عن أبي جعفر الثاني مكاتبة ومشافهة " تعارض .



______________________
[1] الكافي لمحمد بن يعقوب الكُليني ج1-ص286-288.
[2] رجال النجاشي للسفيه النجاشي ص177 .
[3] الفهرست لشيخ الطائفة الطوسي ص140 .
[4] الفهرست لشيخ الطائفة الطوسي ص205.
[5] رجال الطوسي لشيخ الطائفة الطوسي ص281.
[6] التحرير للطاووسي للشيخ حسن صاحب المعالم ص494.



هذا رابط للفائده .


http://majles.alukah.net/t101748/

[حجازيه]

كارثة عندما يأتي الرافضي بما يدينه ..

الشيخ الدمشقية ..

يتحدث عن روايتان تتكلم خصوص نزول الآية ..

و لا يتحدث عن حديث الكساء ...

ففرق آيها المكرم ..

الرواية الأولى عن عكرمة عن أبن عباس ..

وهى رواية تتحدث عن خصوص نزول الآية ...

و الثانية من عند الهيثمي ..

وهى عن خصوص نزول الآية أيضا ...

فقال أن الرواية من طريق عكرمة عن أبن عباس صحيحة و الأخرى من عند الهيثمي ضعيفة ..

و تتمة الصفحة التي لم تضعها بالكامل قد وضع الشيخ دمشقية أقوال العلماء في عكرمة و أسهب في ذلك ..

.
.

أما ما وضعته من وثائق فهو حديث الكساء و لا يوجد في الحديث أي إخراج لزوجات النبي ..

ثم هل آهل البيت قبل هذا لم يكونوا مطهرون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بما في ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[أبو مريم العراقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم القطان

هذا السند الذي تقول عنه أن سنده صحيح .. وقد بحثت عليه ووجدته ضعيف أيضاً .. كما أن جميع طرق حديث الكساء حسب مباني البشيعة ضعيف .

أخرجَ الشيف الكُليني [1] : ( علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس وعلي بن محمد ، عن سهل ابن زياد أبي سعيد ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير قال سألت أبا عبد الله عن قول الله عز وجل : " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " فقال : نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام : فقلت له : إن الناس يقولون : فما له لم يسم عليا وأهل بيته عليهم السلام في كتاب الله عز و جل ؟ قال : فقال : قولوا لهم : إن رسول الله صلى الله عليه وآله نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله لهم ثلاثا ولا أربعا ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزلت عليه الزكاة ولم يسم لهم من كل أربعين درهما درهم ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزل الحج فلم يقل لهم : طوفوا أسبوعا حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزلت " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " - ونزلت في علي والحسن والحسين - فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : في علي : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، وقال صلى الله عليه وآله أوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي ، فإني سألت الله عز وجل أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض ، فأعطاني ذلك وقال : لا تعلموهم فهم أعلم منكم ، وقال : إنهم لن يخرجوكم من باب هدى ، ولن يدخلوكم في باب ضلالة ، فلو سكت رسول الله صلى الله عليه وآله فلم يبين من أهل بيته ، لادعاها آل فلان وآل فلان ، لكن الله عز وجل أنزله في كتابة تصديقا لنبيه صلى الله عليه وآله " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " فكان علي والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام ، فأدخلهم رسول الله صلى الله عليه وآله تحت الكساء في بيت أم سلمة ، ثم قال : اللهم إن لكل نبي أهلا وثقلا وهؤلاء أهل بيتي وثقلي ، فقالت أم سلمة : ألست من أهلك ؟ فقال : إنك إلى خير ولكن هؤلاء أهلي وثقلي ، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله كان علي أولى الناس بالناس لكثرة ما بلغ فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وإقامته للناس وأخذه بيده ، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ولم يكن ليفعل أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحدا من ولده إذا لقال الحسن والحسين : إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك وبلغ فينا رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك ، فلما مضى علي كان الحسن أولى بها لكبره ، فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك والله عز وجل يقول : " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " فيجعلها في ولده إذا لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك و طاعة أبيك وبلغ في رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك ، فلما صارت إلى الحسين لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه ، لو أرادا أن يصرفا الامر عنه ولم يكونا ليفعلا ثم صارت حين أفضت إلى الحسين فجرى تأويل هذه الآية " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ، ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي . وقال : الرجس هو الشك ، والله لا نشك في ربنا أبدا ) .


: وهذه الرواية ضعيفٌ جداً .


وفيهِ سهل بن زياد ، وهو متكلمٌ فيه عند القوم بل لا يصحُ حديثهُ رغمَ معرفتنا الوثيقة بمزاجية التصحيح لرواية سهل بن زياد في كتاب الزنديق الكُليني ، فإن وافقت الهوى صُحِحتْ وإن خالفتْ الهوى ضعفتْ وهذا ما عليهِ جمهور الرويبضة في رواتهم فلا عجبَ في ذلك ولكنها أضعفُ من أن يحتجَ بها لإثبات حديث الكساء أو حتى التواترَ المزعوم في الرواية كما كذب علماء القوم أعلاه ، فلا أعلمُ إلي متى سننتظر مسعفٍ لهؤلاء الأطفال العاطفيين .


قال النجاشي [2] : أبو سعيد الادمي الرازي كان ضعيفا في الحديث ، غير معتمد فيه . وكان أحمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه بالغلو والكذب وأخرجه من قم إلى الري وكان يسكنها ، وقد كاتب أبا محمد العسكري على يد محمد بن عبد الحميد العطار للنصف من شهر ربيع الاخر سنة خمس وخمسين ومائتين .


وقال الطُوسي [3] : سهل بن زياد الادمي الرازي ، يكنى أبا سعيد ، ضعيف . له كتاب ، أخبرنا به ابن أبي جيد ، عن محمد بن الحسن ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عنه . فقد تناقضَ الطوسي في حال سهل بن زياد الآدمي ، فحكم بضعفهِ ثم بتوثيقهِ .


وفيهِ محمد بن عيسى عن يونس بن عبد الرحمن :


ومحمد بن عيسى اليقطيني مختلفٌ في حاله وروايتهُ عن يونس .
قال شيخهم الطوسي [4] : محمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني ، ضعيف ، استثناه أبو جعفر محمد بن علي بن بابويه عن رجال نوادر الحكمة ، وقال : لا أروي ما يختص برواياته ، وقيل : إنه كان يذهب مذهب الغلاة . وقال أيضاً [5] : محمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني ، يونسي ، ضعيف علي قول القميين . فالرجل ضعيفٌ في روايتهِ فلا حول ولا قوة إلا بالله .


وفي الحاشية للطاووسي [6] : عيسى بن عبيد بغدادي " ، وفى : 422 رقم 10 من أصحاب الهادي قائلا : " محمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني بن يونس ، ضعيف " ، وفى : 435 رقم 3 من أصحاب العسكري قائلا : " محمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني ، بغدادي ، يونسي " ، وفى : 511 رقم 111 فيمن لم يرو عن الأئمة عليهم السلام قائلا : " محمد بن عيسى اليقطيني ضعيف " وفى عد الشيخ إياه فيمن لم يرو عن الأئمة عليهم السلام وقول النجاشي انه : " روى عن أبي جعفر الثاني مكاتبة ومشافهة " تعارض .



______________________
[1] الكافي لمحمد بن يعقوب الكُليني ج1-ص286-288.
[2] رجال النجاشي للسفيه النجاشي ص177 .
[3] الفهرست لشيخ الطائفة الطوسي ص140 .
[4] الفهرست لشيخ الطائفة الطوسي ص205.
[5] رجال الطوسي لشيخ الطائفة الطوسي ص281.
[6] التحرير للطاووسي للشيخ حسن صاحب المعالم ص494.



هذا رابط للفائده .


http://majles.alukah.net/t101748/

لا تفرح بما ذكرت فللحديث سند اخر صحيح , وجاء في نهاية الحديث وهذا هو الحديث بطوله زائدا سنده الأخير ..


علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس وعلي بن محمد ، عن سهل ابن زياد أبي سعيد ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل : " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " فقال : نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام : فقلت له : إن الناس يقولون : فما له لم يسم عليا وأهل بيته عليهم السلام في كتاب الله عز و جل ؟ قال : فقال : قولوا لهم : إن رسول الله صلى الله عليه وآله نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله لهم ثلاثا ولا أربعا ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزلت عليه الزكاة ولم يسم لهم من كل أربعين درهما درهم ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزل الحج فلم يقل لهم : طوفوا أسبوعا حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزلت " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " - ونزلت في علي والحسن والحسين - فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : في علي : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، وقال صلى الله عليه وآله أوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي ، فإني سألت الله عز وجل أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض ، فأعطاني ذلك وقال : لا تعلموهم فهم أعلم منكم ، وقال : إنهم لن يخرجوكم من باب هدى ، ولن يدخلوكم في باب ضلالة ، فلو سكت رسول الله صلى الله عليه وآله فلم يبين من أهل بيته ، لادعاها آل فلان وآل فلان ، لكن الله عز وجل أنزله في كتابة تصديقا لنبيه صلى الله عليه وآله " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " فكان علي والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام ، فأدخلهم رسول الله صلى الله عليه وآله تحت الكساء في بيت أم سلمة ، ثم قال : اللهم إن لكل نبي أهلا وثقلا وهؤلاء أهل بيتي وثقلي ، فقالت أم سلمة : ألست من أهلك ؟ فقال : إنك إلى خير ولكن هؤلاء أهلي وثقلي ، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله كان علي أولى الناس بالناس لكثرة ما بلغ فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وإقامته للناس وأخذه بيده ، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ولم يكن ليفعل أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحدا من ولده إذا لقال الحسن والحسين : إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك وبلغ فينا رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك ، فلما مضى علي عليه السلام كان الحسن عليه السلام أولى بها لكبره ، فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك والله عز وجل يقول : " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " فيجعلها في ولده إذا لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك و طاعة أبيك وبلغ في رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك ، فلما صارت إلى الحسين عليه السلام لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه ، لو أرادا أن يصرفا الامر عنه ولم يكونا ليفعلا ثم صارت حين أفضت إلى الحسين عليه السلام فجرى تأويل هذه الآية " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ، ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي عليه السلام . وقال : الرجس هو الشك ، والله لا نشك في ربنا أبدا . محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن خالد والحسين بن سعيد عن النضر بن سويد ، عن يحيى بن عمران الحلبي ، عن أيوب بن الحر وعمران بن علي الحلبي ، عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام مثل ذلك .

قال العلامة المجلسي في المرآة ج‏3، ص: 213((صحيح بسنديه )).
وصححها الشيخ المرجع التبريزي رضوان الله عليه ،في كتابه رسالة في النصوص الصحيحة ص11.

فالحديث صحيح سندا

[أبو مريم العراقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حجازيه

كارثة عندما يأتي الرافضي بما يدينه ..

الشيخ الدمشقية ..

يتحدث عن روايتان تتكلم خصوص نزول الآية ..

و لا يتحدث عن حديث الكساء ...

ففرق آيها المكرم ..

الرواية الأولى عن عكرمة عن أبن عباس ..

وهى رواية تتحدث عن خصوص نزول الآية ...

و الثانية من عند الهيثمي ..

وهى عن خصوص نزول الآية أيضا ...

فقال أن الرواية من طريق عكرمة عن أبن عباس صحيحة و الأخرى من عند الهيثمي ضعيفة ..

و تتمة الصفحة التي لم تضعها بالكامل قد وضع الشيخ دمشقية أقوال العلماء في عكرمة و أسهب في ذلك ..

.
.

أما ما وضعته من وثائق فهو حديث الكساء و لا يوجد في الحديث أي إخراج لزوجات النبي ..

ثم هل آهل البيت قبل هذا لم يكونوا مطهرون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بما في ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لا الدمشقية قارن بين الروية التي تقول نزلت في النساء والرواية التي تقول نزلت في علي وفاطمة والحسنان , وليس بين الروايتين فحسب , وما ذكره من رواية الهيثمي هو ايهام للقارئ بضعف الرواية .
اما بخصوص عكرمة , فما دخلي بعكرمة وثق ام ضعف .

[أبو مريم العراقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري

هل علم النبي عليه الصلاة و السلام أن أية التطهير نزلت في أصحاب الكساء أم لا ؟؟؟؟
تفضل

ليس موضوعنا يعلم او لايعم . الموضوع هو ايهام الناس ان اية التطهير لم تنزل في الاربعة

[أبو مريم العراقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم القطان

بركة دعاء النبي .. أليس دعاء النبي بركة .

طيب هو دعا لمن ؟؟

[حجازيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريم العراقي

لا الدمشقية قارن بين الروية التي تقول نزلت في النساء والرواية التي تقول نزلت في علي وفاطمة والحسنان , وليس بين الروايتين فحسب , وما ذكره من رواية الهيثمي هو ايهام للقارئ بضعف الرواية .
اما بخصوص عكرمة , فما دخلي بعكرمة وثق ام ضعف .

حقا !!!!!!!

أين أجد ذلك في الوثيقة !!!!

و لاتنسى أن الشيخ الدمشقية يتحدث عن التخصيص و الحصرية ...

[حجازيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريم العراقي

طيب هو دعا لمن ؟؟

هو دعا لمن لم تشملهم الآية و هم علي و فاطمة و الحسن و الحسين رضي الله عنهم ..

[أبو مريم العراقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حجازيه

حقا !!!!!!!

أين أجد ذلك في الوثيقة !!!!

و لاتنسى أن الشيخ الدمشقية يتحدث عن التخصيص و الحصرية ...

الدمشقية لم يقل ان رواية عكرمة تعارض الرواية التي ذكرها الهيثمي , بل ضعف رواية النزول في الاربعة جملتا , وذكر رواية الهيثمي كشاهد

[أبو مريم العراقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حجازيه

هو دعا لمن لم تشملهم الآية و هم علي و فاطمة و الحسن و الحسين رضي الله عنهم ..

هذا الكلام مردود عليك , راجعي النصوص السابقة , فهل كانت الاية الا لهم ....

قال النبي : هؤلاء هم اهل بيتي .... بل لم يثبت ان الزوجات دخلن تحت الاية

[حجازيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريم العراقي

الدمشقية لم يقل ان رواية عكرمة تعارض الرواية التي ذكرها الهيثمي , بل ضعف رواية النزول في الاربعة جملتا , وذكر رواية الهيثمي كشاهد

بل قال " وهذه الرواية الصحيحة تعارض الرواية الضعيفة والتي مفادها ... " و لم يقل ( و هذه الرواية الصحيحة تعارض الروايات الضعيفة والتي مفادها ... )

[حجازيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريم العراقي

هذا الكلام مردود عليك , راجعي النصوص السابقة , فهل كانت الاية الا لهم ....

قال النبي : هؤلاء هم اهل بيتي .... بل لم يثبت ان الزوجات دخلن تحت الاية

راجعتها فلم أجد أن النبي قال أن هذه الآية المستقطعه هى خاصة و حصرية في هؤلاء الخمسة فقطططط ..

بل وجدت أن النبي قال ( اللهم ) و هو دعاء من النبي لهم ليشملهم هذا كون أن الآية نزلت في نسائه ..

و غريب آمرك تقول لم يثبت أن الزوجات دخلن تحت الآية ..

( يانساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا ( 32 ) وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ( 33 ) واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة إن الله كان لطيفا خبيرا ( 34 ) )

سبحان الله !!!

كل هذا الوضوح و يقول لا يدخلن !!!!!

إذا أريد و من خلال الأحاديث التي ذكرتها قول النبي أن زوجاته خارجات من الآية و من السياق و لا يشمهلن هذا كما قلت أنت ذلك بصراحة ...

لم يثبت ان الزوجات دخلن تحت الاية

ثم ما هذه الإنتقائية منكم يا رافضة ..

نساء النبي و التي نزلت فيهن الآية صراحة تقولون لم تشملهم الآية لأن حديث الكساء لم يشمل إلا الخمسة و تستشهد بحديث الكساء لتثبت هذه الحصرية فيهم فقط ..

و مع هذا تدخلون 9 رجال لم تشملهم الأية و سياقها كما نساء النبي و لاحتى حديث الكساء الذي تستشهدون به علينا لإثبات هذه الحصرية !!!

[حجازيه]

و أنا سألتك هل كانوا قبل هذا الحديث مطهرين أم لا ..

فأجب بوضوح مع الأدلة و أولها كتاب ربنا ..

[ابن الصديقة عائشة]

الرافضة يقولون في رواياتهم بأن آل البيت معصومين فنسأل الرافضي ما هو الرجس الذي اراد الرسول من الله بأن يطهرهم منه وهم أصلا معصومين ؟؟؟؟؟؟

ثم هنا قول الله تعالى (وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها ) هل هذه خاصة في آل البيت فقط ؟؟؟؟

فبدلالة آيات (يانساء النبي ) دعى الرسول الله لبقية أهله ليشملهم باية التطهير مع نسائه رضي الله عهم جميعا ....

[محب الأل و الأصحاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريم العراقي

ليس موضوعنا يعلم او لايعم . الموضوع هو ايهام الناس ان اية التطهير لم تنزل في الاربعة

لا يا أستاد بل تصب في صلب الموضوع
إذ لو علم كيف يدعو لهم ثانية و إذا لم يعلم فهذا طعن في من نزل عليه الوحي
رد على السؤال و لا تتهرب
هل علم أم لم يعلم ؟؟؟؟؟
إن لم تجب أسجله عليك تهرب ليس هناك دليل من كتاب الله أن الأية في ـأصحاب الكساء
حتى الذي تدندن به ما هو إلا دعاء و سوف ألزمك لاحقا بتقديم الدليل عن إستجابة الله لهذا الدعاء ناهيك عن تطهير الأئمة التسعة بنص القرأن حتى تكو ن عصمة الجميع متساوية

تفضل
أعتذر لمشرفنا على هذا التطفل