جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
اقتباس:
ومن أنتم أمام قول الله لنبيه صلى الله عليه وسلم ,,, {{{{ وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ }}}} كتشريع في الإسلام للمسلمين ونبي الله هو المصداق لكل تشريع إسلامي فهل تستطيع أن تعطينا دليل على أن نوح ولوط ,, نهاهما الله في شرعه عن الإمساك بعصم الكوافر ,,, كما نهى الله في شرعه لمحمد صلى الله عليه وسلم |
#22
|
|||
|
|||
اقتباس:
سأعود بعد منتصف الليل للنقاش حول لفظ "أم المؤمنين" فإلى ذلك الحين إقرأ و ابحث حتى يكون لك نصيب في النقاش و لا يتكرر الخطأ الذي وقعت فيه , فكما ترى الثقافة اليوتيوبية لم تسعفك في النهار فلا تتوقع أن تسعفك في أنصــاف الليالي يمكن للقارئ الكريم أن يراجع مشاركاتي: #9 , #11 , #13 , #16 , #18 والرد النقضي الذي يحمل رقم #20 |
#23
|
|||
|
|||
اقتباس:
وأقول نعم هو منتهي منذ البداية فم تستطع أن تثبت [frame="1 98"] = تكذيبك لقول الحق تبارك وتعالى {{{{ وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ }}}} - فلم تستطع إثبات أن الرسول صلى الله عليه وسلم يعتبرهما كافرتين - ولم تستطع إثبات أن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يشمله هذا الحكم الشرعي - لم تستطع أن تثبت ما تدعيه في قياسك بإمرأتي نوح ولوط ,, وتثبت أن الله شرع لهما الإمساك بالكوافر او عدمه = تكذيبك لقول الله {{{ عسى ربه إن طلقكن }}} - فلم تستطع أن تثبت طلاقه لهما صلى الله عليه وسلم , - فلم تستطع أن تثبت أن الله أبدله خير منهن [/frame] [motr1]إن كنت صادقا أثبت ما طلبناه منك [/motr1] أما التبرير بالقول فهذا عند أصحابك في الحسينيات ,,, وليس عند أصحاب الدليل |
#24
|
|||
|
|||
تمنيت لو لمرة واحدة نجد رافضياً لايدور حول نفسه يبدو أنك لاتنبه لما تكتب .
تحتج بالآية وضرب الله مثلاً لذين كفروا إمرأة نوح وأمرأة لوط ،، طيب هنا الكلام صريح فيه ذكر كفر إمرأتي نوح ولوط فلماذا لم يقل الله وإمرأتي محمد ؟ أألله يبين كفر زوجتا نوح ولوط ويترك سبحانه تبيان كفر زوجتا خير أنبياءه وخاتمهم؟ ثم تقول بأن الدليل لك بل هو والله عليك فكذلك الله ضرب مثلاً إيمان إمرأة فرعون ،، فهنا مثالين الله جعلهما للعظة ولا يوجد فيها مايثبت كفر عائشة وحفصة رضي الله عنهما. إلى الآن مازلت هارب من إلزامات الأخ فتى الشرقية ، أين الدليل من القرآن على كفر عائشة وحفصة رضي الله عنهما مثلما ذكر الله كفر زوجتا نوح ولوط اللتان لم يبقهما على ذمتهما بل أخذهما بالعذاب ، فكيف يبقين على ذمة نبيه وهما كافرتان كما تدعي ؟ رضي الله عنهما. هل ستواصل هروبك الفاضح أم ستجيب ؟ أتحداك أن تجد ولو نصف آية تثبت كفرهما ؟ |
#25
|
||||||||||||||||
|
||||||||||||||||
اقتباس:
و لكنك تعجز عن الرد على ما رددت عليه فتلجأ إلى إعادة الكلام محاولاً بذلك إقناع نفسك أو تضليل غيرك بما اعتقدته من باطل , اقتباس:
راجع ما جاء في الرد رقم #9 فهذه مشكلتكم التغافل و التجاهل ! راجع حتى تفهم أن القرآن عرّض بعائشة و حفصة و أحياناً التعريض يكون أبلغ من التصريح .. حيث و بإجماع المسلمين أن سورة التحريم نزلت في تهديد و ذم عائشة و حفصة كما قال الزمخشري و غيره بل بشهادة كبار أصحابة أمثال عمر بن الخطاب و بن عباس و أنس و الخ .. و التعريض في النهاية هو نوع من أنواع التصريح بدليل أنك لاتجد اليوم من ينكر أن الآيات نزلت في هاتين المرأتين فافهم !! ثم لنفترض أن القرآن لم يصرح باسميهما , فهل هذا يعني بأن المرأتين مؤمنتين ؟؟!! هل تريد مني أن أطرح لك قائمة بأسماء الكفار و المشركين الذين لم يصرح باسمهم القرآن ؟؟! كلامك يا أخي كله إنشائي يعتمد على الذوقيات و خالي من أي مادة علمية تواجهنا بها !! اقتباس:
اقتباس:
هههههههههه .. بل سورة كاملة راجع المشاركة رقم #9 هذي بالنسبة لمشاركة الأخ الفاضل المعتز بالله أما بالنسبة لمشاركة الأخ فتى الشرقية اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
هذا الرد مقتبس من مشاركتي رقم #20 اقتباس:
حالتك جداً حرجة يا فاضل :) اقتباس:
فـأنا بالأساس لم أدعِ وجود تشريع كهذا بل أنتم من أدعيتم ذلك و قلتم بأنه نسخ .. ههههههههههه, ركز يا فتى .. هنا اقتبس جزء ما جاء في الرد رقم #16 اقتباس:
فهل فهمت الآن ؟؟! أنا لم أدعِ ذلك .. فكيف تريد مني أن أثبت ما لا أدعيه ؟؟!!! إذن فهذا السؤال يوجه لك لا لي .. فافهم و انتبه :) اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
فأولاً رد على مشاركاتي .. ثم بيّن لي موضع تكذيبي للآية –والعياذ بالله- !! ^ــ* و إلى هنا أختم بكلمتي الختامية في المشاركة #11 اقتباس:
|
#26
|
|||
|
|||
الإقتباس لايعمل لدي أعيد وضع قولك وبعده ردي.
تقول أيها السيف : ما هذا الكﻼم المثير للسخرية ؟؟ مع احترامي لشخصك الكريم راجع ما جاء في الرد رقم #9 فهذه مشكلتكم التغافل و التجاهل ! راجع حتى تفهم أن القرآن عرّض بعائشة و حفصة و أحياناً التعريض يكون أبلغ من التصريح .. حيث و بإجماع المسلمين أن سورة التحريم نزلت في تهديد و ذم عائشة و حفصة كما قال الزمخشري و غيره بل بشهادة كبار أصحابة أمثال عمر بن الخطاب و بن عباس و أنس و الخ .. و التعريض في النهاية هو نوع من أنواع التصريح بدليل أنك ﻻتجد اليوم من ينكر أن اﻵيات نزلت في هاتين المرأتين فافهم !! الجواب/ بل والله إن كلامك أنت المثير للسخرية فهروبك فاضح واضح لاغبار عليه ،، سألتك أعطني آية تذكر كفر عائشة وحفصة رضي الله عنهما مثلما ذكرت كفر زوجتا لوط ونوح ؟ أفلست فقمت تشتط يميناً وشمالاً ،، وتدعي أنه تعريض وهو أبلغ التصريح بل تدعي وكذبت وإلا فما قولك في آيات مشابهة لها نزلت في النبي صلى الله عليه وسلم : { يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك } فهل تقول بأن النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يبتغي مرضات الله ؟ أليس هذا عتاب وتنبيه للنبي وتوجيه له صلى الله عليه وسلم. - وكذلك نظيره قوله تعالى (وَلَوْﻻَ أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيﻼً * إِذاً ﻷَذَقْناكَ ضِعْفَ الحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ ﻻَتَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيراً) ونظيره قوله تعالى { يا أيها النبي اتق الله وﻻ تطع الكافرين والمنافقين } فهل تقول بأن الرسول ليس من المتقين ؟ أو أنه كان يطيع الكافرين والمنافقين فكفر ؟ والعياذ بالله من تحريفكم وفهمكم الخبيث. وتقول: ثم لنفترض أن القرآن لم يصرح باسميهما , فهل هذا يعني بأن المرأتين مؤمنتين ؟؟!! الجواب / بل رغماً عنك لاتوجد آية تقول بكفر عائشة وحفصة رضي الله عنهما ،، بل ولم يستثنيهما الله من قوله تعالى "وأزواجه أمهاتهم " تقول : هل تريد مني أن أطرح لك قائمة بأسماء الكفار و المشركين الذين لم يصرح باسمهم القرآن ؟؟! الجواب : حجة باطلة وهي حجة مفلس هؤلاء زوجات في عصمته والله أمره بعدم الإمساك بعصم الكوافر بل وحرم زواج المؤمن من مشركة أو كافرة بنص القرآن . مازلت مطالب بالإجابة على الأسئلة الموجهة لك كم من سؤال تجاهلته ،، ومازال سؤالي قائم : أعطنا آية واحدة تذكر كفر عائشة وحفصة رضي الله عنهما مثلما ذكرت الآيات كفر زوجتي لوط ونوح عليهما السلام؟ ستلف حول نفسك حتى تختنق ولن تجد جواباً لما سألناك عنه. أتقدم ببالغ إعتذاري لأخي فتى الشرقية لكثرة مداخلاتي في موضوعه فقط كنت أريد وضع رد عليه وأتركه لك لكن هذا الرافضي مغرور بنفسه ويظننا نهرب منهم وهو الهارب إلى الآن من الإجابات. |
#27
|
|||
|
|||
أما قياسك عدم تطليق النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة وحفصة رضي الله عنهما على بقاء تسع زوجات في عصمته رغم الحكم الذي نزل بالزواج فقط من أربع وتقول أنه مثله فإن قلتم لحكمة فكذلك بقاءهما في عصمته لحكمة ،،فقياسك هذا قياس باطل من وجهين :
الأول: الله حرم على غير نبيه الزواج بأكثر من أربع وخص نبيه بالإبقاء على نساءه وأحلهن له بقوله : "يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۗ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا" الوجه الثاني: لايمكن أن يكون في بقاء كافرات في عصمة مسلم حكمة،، فكيف بالنبي صلى الله عليه وسلم يبقين في عصمته وقد أمر الله بعدم الإمساك بعصم الكوافر فأي مفسدة أعظم من بقاء كافرات _كما تفترون_ بعصمته صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنهما ؟ ولايوجد إستثناء للنبي بالإمساك بعصم الكوافر من دون المسلمين عكس التعدد فقد أحل له من هن بعصمته . |
#28
|
||||
|
||||
اقتباس:
رددنا عليها بما يلي اقتباس:
وإنما لت وعجن حسينيات --------------------------------- مشاركة الرافضي رقم [[[ 11 ]]] رددنا عليا بتأكيدنا طلب الإجابه بالدليل لا بالتعليل وقول رأيه [QUOTE=فتى الشرقيه;328865] سبحان الله يعلمون الله بما يفعل وهو الفعال لما يريد الله يقول لما ,,,, مامعنى [[[[ لما ]]]] الله يقول [[[[ لما تحرم ]]]] ولم يقل حرم ,, [frame="2 98"]هل الجاريه يحرم على سيدها وطأها ؟؟؟؟؟ لو كان هذا صحيحا وفق فهمك القاصر ,,, لأصبحن الجواري حرام , بهذا النص الأمر صريح وواضح ,,,, والسوره إسمها التحريم[/frame] اقتباس:
مشاركة الرافضي رقم [[[ 13 ]]] رددنا عليهابإعادة مطالبتنا بالدليل للمرة الثالثه ,, لا بأن يقول رأيه فهو يذهب ليقيس ماحصل لإمرأتي نوح ولوط ,,, وطالبناه أن يثبت أن التشريع في وقت نوح ووقت لوط هو نفس التشريع في وقت محمد صلى الله عليه وسلم فذهب إلا أن الدعوة واحدة ,,,, وهي التوحيد فطلبنا منه أن يعطينا تشريعات مثل الطلاق أو ما يمس الحياة لنرى هل هي واحده كما يدعي فعجز عن ذلك ,,,, وهو الذي أقر إن الإسلام نسخ تشريعات سابقه فطالبناه أن يثبت ماهو التشريع في عهدي نوح ولوط ,,, هل يطلق المؤمن زوجته الكافره وهذا إقراره لمن أراد أن يتأكد من تناقضه , وقوله بما تمليه نفسه الأمارة بالسوء اقتباس:
هل يطلق المؤمن زوجته الكافره [frame="1 98"]ومن جهله يقول إن الله أباح لنبيه صلى الله عليه وسلم , الزواج من تسع ونقول نعم ,,,, لأنه خاص ولكن إذا كان المسلم العادي يجب عليه أن يطلق زوجته الكافره والمرتده فهو في حق النبي الهادي ,,, أولى وأوجب ولنا في تطليق بناته من أزواجهن الكافرين خير هدي منه صلى الله عليه وسلم لما أمر بذلك وقول الله تعالى {{{{{ ولا تمسكوا بعصم الكوافر }}}}} دليل لا يجادل فيه إلا كافر [/frame] |
#29
|
|||
|
|||
استجابة لطلب الأخ المعتز بالله لن أضع كود الإقتباس و عليه الكلام الملون بالـ"رصاصي" يعني كلام مقتبسو اللون الأحمر الإجابة
اقتباس من مشاركة المعتز بالله: (سألتك أعطني آية تذكر كفر عائشة وحفصة رضي الله عنهما مثلما ذكرت كفر زوجتا لوط ونوح ؟) رددنا عليك يا أخانا الكريم عشرات المرات و قلنا لك اقتابس من مشاركتي رقم #25: (راجع حتى تفهم أن القرآن عرّض بعائشة و حفصة و أحياناً التعريض يكون أبلغ من التصريح .. حيث و بإجماع المسلمين أن سورة التحريم نزلت في تهديد و ذم عائشة و حفصة كما قال الزمخشري و غيره بل بشهادة كبار أصحابة أمثال عمر بن الخطاب و بن عباس و أنس و الخ .. و التعريض في النهاية هو نوع من أنواع التصريح بدليل أنك لاتجد اليوم من ينكر أن الآيات نزلت في هاتين المرأتين فافهم !! ثم لنفترض أن القرآن لم يصرح باسميهما , فهل هذا يعني بأن المرأتين مؤمنتين ؟؟!! هل تريد مني أن أطرح لك قائمة بأسماء الكفار و المشركين الذين لم يصرح باسمهم القرآن ؟؟! كلامك يا أخي كله إنشائي يعتمد على الذوقيات و خالي من أي مادة علمية تواجهنا بها !!) فـأنت يا فاضل أيها المحترم لم ترد بكلمة على ما رددت فيه عليك بل اكتفيت بهذا الكلام الإنشائي اقتباس من مشاركة المعتز بالله: ( أفلست فقمت تشتط يميناً وشمالاً ) ثم تقول اقتابس المعتز بالله: ( وتدعي أنه تعريض) فلا أعلم , هل قرأت مشاركاتي السابقة جيداً عندما استشهدت بكلام الزمخشري في تفسيره حين قال: (( و في طي هذين التمثيلين تعريض ..)) راجع المشاركة رقم #16 فلم أأتي بكلام إنشائي كما تفعل و لن أأتي بذلك .. فنحن أبناء الدليل حيثما مال نميل فاذكر الله يا أخي و لا تتعامل مع ما لُقِنْتَه على أنه من المسلّمات اقتباس من مشاركة المعتز بالله: ( في آيات مشابهة لها نزلت في النبي صلى الله عليه وسلم ) لقد قرأت تفاسير جميع الآيات المباركة التي استشهدت بها .. فلا أعلم إن كنت فعلت ذلك قبل أن تطرحها أم لم تفعل ؟؟! لأنني لا أجد أي تهديد و وعيد في كلام الله الموجه لنبيه المصطفى –صلى الله عليه و آله- , علماً بأن كلامي ما هو إلا لإلزامك فقط لا أني ألتزم بذلك .. فانتبه فالآيات التي حاولت أن تستشكل بها علي لدي تفاسيري من أئمة أهل البيت –عليهم السلام- فأنا في مقام الإلزام لا الإلتزام .. فأرى أن تفرق بين الأمرين أيها الفاضل فأعيد قولي .. هل تساوي خطاب الله لرسوله كما جاء في الآيات حسب فهمك , مع خطاب الله لعائشة و حفصة بقوله " إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما " أخي المحترم نحن هنا في نقاش علمي , لا يمكنك أن تكتفي بالرد على نقطة واحدة دون سائر النقاط التي ذكرتها فأرجو من شخصك الكريم مراجعة المشاركة #9 حيث كنت قد أتيت بشيء من التفصيل .. و أقول لك ذلك لأنك ما لم تقرأ سائر النقاط فلن تستطيع أن تفهم كيف وصلنا إلى ما وصلنا إليه من استنتاج , و الحال أنها حقيقة لا استنتاج اقتباس من مشاركة المعتز بالله: ({ يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك } فهل تقول بأن النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يبتغي مرضات الله ؟) بالتأكيد لا نقول ذلك .. و لذلك قلت في المشاركة رقم #11 اقتباس من مشاركتي رقم #11: ( فإن تحريمه –صلى الله عليه و آله- لمارية لم يكن عزيمة بل كان بأمر الله سبحانه و تعالى , ليعلم هل ترجع هاتان المرأتان المذنبتان بنص القرآن عن ذنبهما أم لا , و ذلك كأمره –صلى الله عليه و آله- بقتل القبطي مع أن القبطي بريئ .. فلا محل لما توصلت إليه من استنتاج ينم عن ذكاء منقطع النظير ^ـــ*) فنحن ننزه النبي الأعظم –صلى لله عليه و آله- بعكسكم أنتم حيث قال فتى الشرقية بالمشاركة رقم #10 حيث قال: ( فتحريمه صلى الله عليه و سلم ,,, وهو المعصوم , لمحبته لهما ) الذي ناقض نفسه بنفسه ففي حين أنه اعترف بعصمة النبي , قال بأنه جاء بأمر التحريم لمحبته لعائشة و حفصة .. فكيف يصدر اتهام كهذا من مسلم ؟؟؟ إذ يتهم النبي بأنه تجرأ على ساحة القداسة و حرّم ما أحله الله –سبحانه و تعالى- بحجة حبه لعائشة و حفصة ؟؟؟؟!! كلام يخالف القرآن و ماجاء من أحاديث كما يخالف العقل الإنساني فما بالك بالإسلامي ؟؟! اقتباس من مشاركة المعتز بالله: ( أليس هذا عتاب وتنبيه للنبي وتوجيه له صلى الله عليه وسلم.) في المشاركة رقم #11 أجبت على هذه النقطة فأرجو أن تراجع بارك الله فيك .. حتى تفهم بأنك لا تجيد سوى التكرار و التكرار و التكرار اقتباس من مشاركة المعتز بالله: ( حجة باطلة وهي حجة مفلس هؤلاء زوجات في عصمته والله أمره بعدم الإمساك بعصم الكوافر بل وحرم زواج المؤمن من مشركة أو كافرة بنص القرآن .) كلامك هذا سأقسمه لقسمين: القسم الأول: (حجة باطلة و هي حجة مفلس ) أقول: كيف حجة باطل و حجة مفلس ؟؟ و أنا واجهتك بنفس المنطق الذي حاولت من خلاله أن تواجهني به ؟؟ أنت بكلامك السابق و كأنك أردت أن تقول بأنه مادام أن الله لم يصرح بكفر عائشة و حفصة إذن هما مؤمنتان !! فها أنا أواجهك بنفس عبارتك التي اتخذتها قاعدة , فأقول هل تريد مني أن أعطيك قائمة بأسماء الكفار و المنافقين الذين سكت عنهم القرآن و لم يصرح بأسمائهم ؟؟!! فيكونون حسب قاعدتك مؤمنون ؟؟!!! هنا أردت أن ألزمك بما الزمت به نفسك .. لذلك كن دقيقاً في كلامك مرة أخرى أيها الفاضل أما القسم الثاني: (هؤلاء زوجات في عصمته ..) و هذه النقطة بالذات رددت عليها عشرات المرات .. يا أخي حاول أن تعمل عقلك و تفهم بينّا أن التكليف الشرعي للأنبياء –عليهم السلام- يختلف عن تكليف البشر و استشهدنا بزواج النبي الأعظم –صلى الله عليه و آله- بتسع زوجات , فهل النبي –صلى الله عليه و آله- أتى بأمر مخالف لما شرعه الله ؟! أم أنه عبد مأمور يتبع ما يوحى إليه ؟؟ فإن نفيت الأولى و أكدت الثانية فيكون هذا جوابنا على سؤالك و أنت بنفسك جأت بالآية في مشاركتك رقم #27 اقتباس مشاركة المعتز بالله #27: ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي ..) إذن رسول الله –صلى الله عليه و آله- يعمل حسب تكليفه الشرعي .. فلا تتعسف بهذا الشكل !! اقتباس من مشاركة المعتز بالله: (حرم زواج المؤمن من مشركة أو كافرة بنص القرآن) نحن لم نقل بأنه يجري على عائشة و حفصة حكم الكفار !! متى ادعينا ذلك ؟! هل تعامل رسول الله-صلى الله عليه وآل- مع كبير المنافقين عبدالله بن أبي بن سلول كمسلم أم ككافر ؟؟!!! إذن كون الشخص منافق –النفاق أشد من الكفر- لا يستلزم أن يُعامل ككافر !! فهذه الكلمة لا تستند حتى إلى دليل واحد ! فعليك و عليك ثم عليك التفريق بين النفاق و الكفر الظاهر فالمنافق: هو من يظهر خلاف ما يبطن أي يظهر الإيمان و يبطن الكفر اقتباس من المعتز بالله: لايمكن أن يكون في بقاء كافرات في عصمة مسلم حكمة هههههههههههه , أيها الفاضل لا تلفق و أقرأ كلماتي جيداً .. متى قلت أنّ في إبقاء الكافرات في عصمة مسلم حكمة !! بل قلت و كما جاء في المشاركة #13 اقتباس من مشاركتي رقم #13: (و كذلك عدم تطليق عائشة و حفصة من وراءه حكمة و إن لم ندركها) و هنا كلامي كله حتى تعرف في أي مقام ذكرت هذه العبارة .. انظر لسياق كلامي اقتباس من مشاركتي رقم #13: (أنت لا تعلم أن تكليف الأنبياء و الأوصياء يختلف عن تكليف البشر .. فعلى سبيل المثال الرسول –صلى الله عليه و آله- استشهد و هو متزوج 9 زوجات بينما نحن المسلمين لا يجوز لنا أن نتزوج أكثر من 4 .. فإن قلت إن في ذلك حكمة و هو القول الصحيح فنقول و كذلك عدم تطليق عائشة و حفصة من وراءه حكمة و إن لم ندركها .. فاستدلالك هذا ضعيف و غير علمي أبداً) أي أنّ كلامي جاء في اختلاف التكليف لا أنّ على المسلم أن يبق على كافرة .. فأطلب منك الهدوء و كُن دقيق في طرحك كحالي :) اقتباس من مشاركة المعتز بالله: ( كيف بالنبي صلى الله عليه وسلم يبقين في عصمته وقد أمر الله بعدم الإمساك بعصم الكوافر ) لا تكرر نفس النقطة 10 مرات في رد واحد ^^ .. لأنك و كما ترى أنا أحرص أن أقتبس كل ما تطرحه في مشاركاتك أو مشاركات غيرك , فلا داعي للتكرار و لكن سأجيب بشكل سريع و تركت التفصيل للمشاركات السابقة قلت: كحال نبي الله نوح و لوط –عليهما السلام- إذ لم يطلقا زوجتيهما مع أن زوجتيهما بنص القرآن كافرتين .. ثم أنّ النبي –صلى الله عليه و آله- لا يستطيع أن يطلقهما لمجرد أنهما منافقتين , فلطالما شهدتا بالشهادتين ينطبق عليهما حكم المسلمين .. فأصلاً استدلالك كله ليس له محل اقتباس من مشاركة المعتز بالله: ( مازلت مطالب بالإجابة على الأسئلة الموجهة لك كم من سؤال تجاهلته ) بيّن لي ما هي الأسئلة التي تجاهلتها و لم أرد عليها ..؟؟!! أنت لم تأتِ حتى الآن بجديد لا أنت و لا صاحبك اقتباس من مشاركة المعتز بالله: ( لكن هذا الرافضي مغرور بنفسه ) وَلا تَبْتَلِيَنِّي بِالْكِبْرِ، وَعَبِّدْنِي لَكَ وَلاَ تُفْسِدْ عِبَادَتِي بِالْعُجْبِ، وَأَجْرِ لِلنَّاسِ عَلَى يَدَيَّ الْخَيْرَ، وَلا تَمْحَقْهُ بِالْمَنِّ، وَهَبْ لِي مَعَالِيَ الأَخْلاَقِ، وَاعْصِمْنِي مِنَ الْفَخْرِ. اللَّهُمَّ صَـلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَلا تَـرْفَعْنِي فِيْ النَّاسِ دَرَجَـةً إلاّ حَطَطْتَنِي عِنْدَ نَفْسِي مِثْلَهَا، وَلا تُحْدِثْ لِي عِزّاً ظَاهِرَاً إلاّ أَحْدَثْتَ لِي ذِلَّةً بَاطِنَةً عِنْدَ نَفْسِي بِقَدَرِهَا |
#30
|
|||
|
|||
عندما تأتي بالدليل صريح على كفر أمي المؤمنين عائشة وحفصة ,
نرد عليك أما تبريرك وقياسك ,,,, فهذا دليل كذبك وإفتراءك ودليل عجزك وقولك إن التعريض كافي ,,,,,, فهذا يثبت أنك لا تتردد في تكفير حتى الرسول صلى الله عليه وسلم ,, لأنك تجد في القرآن أكثر من آية (( وفق قياسك بعقيدتك )) تعرض للرسول صلى الله عليه وسلم وضحناها لك {{{{ ولكن تكبرك حتى على قول الله }}}} تجاهلتها {{{{ يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك ................. }}}} {{{{ ما كان للنبي أن يستغفر للمشركين .................... }}}} {{{{ ولا تصلي على أحد مات منهم ............ ولوكنت مؤمنا حقا بالقرآن لعرفت أن قوله تعالى {{{{ عسى ربه إن طلقكن ........................ }}}}} دليل على إيمانهن ,,,, والله لو علم بكفرهن ,,, وهو أعلم بما في قلوب العالمين ,,,, لتحقق لهن الطلاق ,, حماية وصونا للنبي صلى الله عليه وسلم من أذى الكافرتين كما تدعي ,,,, وهو ما حصل لإمرأتي نوح ولوط ,,,, بفنائهما بالعذاب فلم يتحقق هذا ,, لعلمه سبحانه بما في قلوبهن من الإيمان فلم يتحقق الطلاق لأنهن خير من بقية النساء بما فيهم فاطمه بنت محمد صلى الله عليه وسلم وهذا ما صرح به الله [[[[ وليس تعريضا ]]]] بقوله {{{{{ يا نساء النبي لستن كأحد من النساء ................. }}}}} |
#31
|
|||
|
|||
يبدو ان الرافضي لايملك مايرد به فيعيد ويزيد ولا زلنا ننتظر ردا مقنعا منه على قوله سبحانه ( ولا تمسكوا بعصم الكوافر ). فان كنت تجد فعلا كفرهن عليهن السلام فانك قبل كل شيء وقبل ان تتهمهن عليهن السلام عليك ان تتهم سيد ولد ادم عليه افضل الصلاة والسلام بمخالفة امر ربه حيث انه قد تمسك بعصمته لهن عليهن السلام ولم يطلقهن وترك ماامره الله به .
الثانيه عجز عن الاتيان بدليل صريح على كفرهن. فقال ان سورة التحريم كلها دليل على كفرهن إذا فيها وعيد واضح لهن والايات قد نزلت بهن لكن ايها الفطن قوله سبحانه ( ان تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ). هل يصح ان اقول لكافر تب إلى الله وهو كافر اصلا ام انه لابد ان اطلب منه الاتباع والهداية اولا !؟ قوله (ان تتوبا إلى الله ) تثبت ايمانهن عليهن السلام إذا ان التوبة من مؤمن وليس من كافر هذه واحده الثانية من نفس السورة. بل في بدايتها قوله سبحانه ( لما تحرم ما احل الله لك تبتغي مرضات ازواجك ) هل وصلك سبب التحريم. اما لا بد من الافصاح سبب تحريمه صلى الله عليه وسلم لما احل الله له هو رضاهن اي. من أجل رضاك ياعائشة ويا حفصة احرم على نفسي ذلك مارايك اثبت بهذا حبه الشديد لهن. عليهن السلام . ثالثا : ام الثالثة فهي القاصمه والتي ستذيبك بعدها فلا تعود للطعن بهن ولن تجرأ ولن تقدر بعده على النطق بشطر كلمة في حقهن عليهن السلام ولنقيم عليك الحجه فتهلك بعدها او تنجوا بنفسك يقول سبحانه في عزيز كتابه : ( لا يحل لك النساء من بعد. ولا ان تبدل بهن من ازواج ) اي لا يحل لك يامحمد ان تتزوج على نساءك ولا ان تبدل اي تطلقهن فلما يحرم. الله على.نبيه تطليق نساءه ومنهن كافرات ؟! بل ويحرم اقل الضرر بهن وهو الزواج عليهن !? صدق الله وكذب الروافض . /ارايت كيف ان دينك يكفر بالقران ويطعن بنبي الله ويكفر اهل الايمان حقا .
__________________
علم العليم وعقل العاقل اختـلفا *** أي الذي منهما قد أحـرز الشرفا فالعلم قال أنا أحـــرزت غايته *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عرفا فأفصح العلم إفصـاحاً وقال لـه *** بــأينـا الله في فـرقانه اتصـفا فبـان للعقــل أن العـلم سيده *** وقبل العقـل رأس العلم وانصرفا آخر تعديل بواسطة أم معاوية ، 2014-10-12 الساعة 09:12 PM |
#32
|
|||
|
|||
سألتك أيها الرافضي أتني بآية واحدة تصرح بكفر عائشة وحفصة رضي الله عنهما ،، فأجبتني بالتكرار والمراوغة بشكل فاضح بقولك:
اقتباس من مشاركة السيف الغالب: رددنا عليك يا أخانا الكريم عشرات المرات و قلنا لك اقتابس من مشاركتي رقم #25: (راجع حتى تفهم أن القرآن عرّض بعائشة و حفصة و أحياناً التعريض يكون أبلغ من التصريح .. حيث و بإجماع المسلمين أن سورة التحريم نزلت في تهديد و ذم عائشة و حفصة كما قال الزمخشري و غيره بل بشهادة كبار أصحابة أمثال عمر بن الخطاب و بن عباس و أنس و الخ .. و التعريض في النهاية هو نوع من أنواع التصريح بدليل أنك ﻻتجد اليوم من ينكر أن اﻵيات نزلت في هاتين المرأتين فافهم !! ثم لنفترض أن القرآن لم يصرح باسميهما , فهل هذا يعني بأن المرأتين مؤمنتين ؟؟!! هل تريد مني أن أطرح لك قائمة بأسماء الكفار و المشركين الذين لم يصرح باسمهم القرآن ؟؟! ردي: بالله أين الإجابة في كلامك أين الآية التي تصرح بكفرهما مثلما صرح الله بكفر إمرأة لوط وأمرأة نوح ألا تفهم القول؟ أتكلم العربية دع الهروب والتكرار الممل فقد أحبتك على قولك هذا وكذبت لايوجد ذم لعائشة وحفصة سوى عتاب وموعظة لهما من الله ، ، ثم ماهذا الجهل بأسس المناظرة كيف تحتج علينا بالزمخشري وهو رجل نحوي وليس من العلماء؟ بل هو من المعتزلة فكيف تحتج به علينا؟ إقتباس من مشاركة السيف الغالب: كﻼمك يا أخي كله إنشائي يعتمد على الذوقيات و خالي من أي مادة علمية تواجهنا بها !! )فـأنت يا فاضل أيها المحترم لم ترد بكلمة على ما رددت فيه عليك بل اكتفيت بهذا الكﻼم اﻹنشائي . ردي: الأسلوب الإنشائي بعينه هو التكرار الذي تستخدمه ، ولاتستعجل فهناك مفاجاءات لكن أصبر قليلاً. اقتباس من مشاركة المعتز بالله: ( وتدعي أنه تعريض) إقتباس من مشاركة السيف الغالب: فﻼ أعلم , هل قرأت مشاركاتي السابقة جيداً عندما استشهدت بكﻼم الزمخشري في تفسيره حين قال: (( و في طي هذين التمثيلين#تعريض#..)) راجع المشاركة رقم #16فلم أأتي بكﻼم إنشائي كما تفعل و لن أأتي بذلك .. فنحن أبناء الدليل حيثما مال نميل فاذكر الله يا أخي و ﻻ تتعامل مع ما لُقِنْتَه على أنه من المسلّمات#. ردي: لاحول ولاقوة إلا بالله ألا تعقل ما أقول ألم أرد عليك وأقول لك أنك تدعي التعريض أبلغ من التصريح ،، وهذا غير صحيح كذبت فيه أيصرح الله بكفر زوجتا لوط ونوح ويترك التصريح بكفر زوجتا خاتم أنبياؤه ؟ هل هذا يعقل ؟ يارجل كلم العاقل بما يعقل ،، وهل التعريض هذا عندك هو تصريح بكفرهما ؟ كيف يستقيم هذا حقاً ملالي الفرس أستطاعوا ضرب الألفاظ العربسة عندكم فأصبحتم تجهلون كثير من المصطلحات العربية. اقتباس من مشاركة السيف الغالب: لقد قرأت تفاسير جميع اﻵيات المباركة التي استشهدت بها .. فﻼ أعلم إن كنت فعلت ذلك قبل أن تطرحها أم لم تفعل ؟؟! ﻷنني ﻻ أجد أي تهديد و وعيد في كﻼم الله الموجه لنبيه المصطفى –صلى الله عليه و آله- , علماً بأن كﻼمي ما هو إﻻ ﻹلزامك فقط ﻻ أني ألتزم بذلك .. فانتبه فاﻵيات التي حاولت أن تستشكل بها علي لدي تفاسيري من أئمة أهل البيت –عليهم السﻼم- فأنا في مقام اﻹلزام ﻻ اﻹلتزام .. فأرى أن تفرق بين اﻷمرين أيها الفاضل . ردي: أظنك تتغابى لتهرب من الإجابات فقط لا للإجابة ،، بل ليس لتلزمني بتهديد الله لزوجتا نبيه وكفرهما كما تدعي بل هذه عقيدة عندكم أنهما كفرتا كما تدعون أي يامن تدعي كذباً أنك لاتلتزم بها فالحقيقة تقول أنك تلتزم بها إستناداً لما تعتقده ،، أتظن أنه من السهل خداعي بما تصفصفه من كلمات لتخدع به البسطاء من القراء؟ فألزمك بما تلتزمه في عقيدتك هل الله حينما قال لنبيه أتق الله هل هذا يعني أنه لم يتقي الله ؟ وهل حينما نهاه عن إتباع المنافقين هل هذا يعني أنه أتبع المنافقين؟ وهل النبي يبتغي مرضات أزواجه حقاً بتحريم ما أحل الله له أم هو إجتهاد منه فهل عاقبه الله وذمه أم عاتبه؟ ألا تجيب يارجل. إقتباس من مشاركة السيف الغالب: فأعيد قولي .. هل تساوي خطاب الله لرسوله كما جاء في اﻵيات حسب فهمك , مع خطاب الله لعائشة و حفصة بقوله " إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما "#أخي المحترم نحن هنا في نقاش علمي , ﻻ يمكنك أن تكتفي بالرد على نقطة واحدة دون سائر النقاط التي ذكرتها فأرجو من شخصك الكريم مراجعة المشاركة #9 حيث كنت قد أتيت بشيء من التفصيل .. و أقول لك ذلك ﻷنك ما لم تقرأ سائر النقاط فلن تستطيع أن تفهم كيف وصلنا إلى ما وصلنا إليه من استنتاج , و الحال أنها حقيقة ﻻ استنتاج#. ردي: لاحول ولاقوة إلا بالله ألا تمل من التكرار ؟ أولست أحتج عليك بكتاب الله؟أوليس هذا أسلوب علمي ؟ أعذرني فكلامك يدل على جهلك بالمصطلحات أصلحك الله. اقتباس من مشاركة المعتز بالله: ({ يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك }فهل تقول بأن النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يبتغي مرضات الله ؟) إقتباس من مشاركة السيف الغالب: بالتأكيد ﻻ نقول ذلك .. و لذلك قلت في المشاركة رقم #11اقتباس من مشاركتي رقم #11: ( فإن تحريمه –صلى الله عليه و آله- لمارية لم يكن عزيمة بل كان بأمر الله سبحانه و تعالى , ليعلم هل ترجع هاتان المرأتان المذنبتان بنص القرآن عن ذنبهما أم ﻻ , و ذلك كأمره –صلى الله عليه و آله- بقتل القبطي مع أن القبطي بريئ .. فﻼ محل لما توصلت إليه من استنتاج ينم عن ذكاء منقطع النظير ^ـــ*) ردي: تظنه كذكاء الروافض يحاولون الخروج من طامة فيقعون في أخرى ،،تصرفهن من منطلق الغيرة بين النساء وهذه فطرة وليستفدن منها باقي النساء وتستخرج منها أحكام وتشريعات. اقتباس من مشاركة المعتز بالله: ( أليس هذا عتاب وتنبيه للنبي وتوجيه له صلى الله عليه وسلم. اقتباس من مشاركة السيف الغالب: في المشاركة رقم #11 أجبت على هذه النقطة فأرجو أن تراجع بارك الله فيك .. حتى تفهم بأنك ﻻ تجيد سوى التكرار و التكرار و التكرار ردي: بل التكرار لديك أنت بدليل تعيد قول المشاركة أكثر من مرة رغم إجابتي عليها لتفر من الإجابة على ماسألتك إياه . اقتباس من مشاركة السيف الغالب: كﻼمك هذا سأقسمه لقسمين: القسم اﻷول: (حجة باطلة و هي حجة مفلس ) أقول: كيف حجة باطل و حجة مفلس ؟؟ و أنا واجهتك بنفس المنطق الذي حاولت من خﻼله أن تواجهني به ؟؟ أنت بكﻼمك السابق و كأنك أردت أن تقول بأنه مادام أن الله لم يصرح بكفر عائشة و حفصة إذن هما مؤمنتان !! فها أنا أواجهك بنفس عبارتك التي اتخذتها قاعدة , فأقول هل تريد مني أن أعطيك قائمة بأسماء الكفار و المنافقين الذين سكت عنهم القرآن و لم يصرح بأسمائهم ؟؟!! فيكونون حسب قاعدتك مؤمنون ؟؟!!! ردي : قياس باطل فهل هؤلاء المنافقين الذين لم يصرح القرآن بكفرهم هل هؤلاء كانوا في عصمة النبي أي قياس هذا ههههههه ،، نحن نتكلم عن زوجات في عصمة نبي الله صلى الله عليه وسلم تدعون كفرهم والله نهى عن الإمساك بعصم الكوافر ،، فقط تحاول التشبث بقشة ولو أغرقتك. تقول: هنا أردت أن ألزمك بما الزمت به نفسك .. لذلك كن دقيقاً في كﻼمك مرة أخرى أيها الفاضل . ردي: بل لم تستطع إلزامي بشيء وقياسك باطل فأعيد عليك كلامك : كن دقيقاً مرة أخرى . تقول: أما القسم الثاني: (هؤﻻء زوجات في عصمته ..) و هذه النقطة بالذات رددت عليها عشرات المرات .. يا أخي حاول أن تعمل عقلك و تفهم#بينّا أن التكليف الشرعي لﻸنبياء –عليهم السﻼم- يختلف عن تكليف البشر و استشهدنا بزواج النبي اﻷعظم –صلى الله عليه و آله- بتسع زوجات , فهل النبي –صلى الله عليه و آله- أتى بأمر مخالف لما شرعه الله ؟! أم أنه عبد مأمور يتبع ما يوحى إليه ؟؟ فإن نفيت اﻷولى و أكدت الثانية فيكون هذا جوابنا على سؤالك و أنت بنفسك جأت باﻵية في مشاركتك رقم 27اقتباس مشاركة المعتز بالل27: ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي ..)إذن رسول الله –صلى الله عليه و آله- يعمل حسب تكليفه الشرعي .. فﻼ تتعسف بهذا الشكل !! ردي: بل أنت كف عن المراوغة الله بين أستثناءه لنبيه في تحليله له كل زوجاته التسع من دون المؤمنين ،، ولكن أين أستثناؤه له من حكم حرمة الإمساك بعصم الكوافر أجب بآية صريحة ولاتتهرب ؟ |
#33
|
|||
|
|||
تقول:
نحن لم نقل بأنه يجري على عائشة و حفصة حكم الكفار !! متى ادعينا ذلك ؟! هل تعامل رسول الله-صلى الله عليه وآل- مع كبير المنافقين عبدالله بن أبي بن سلول كمسلم أم ككافر ؟؟!!! إذن كون الشخص منافق –النفاق أشد من الكفر- ﻻ يستلزم أن يُعامل ككافر !! فهذه الكلمة ﻻ تستند حتى إلى دليل واحد !فعليك و عليك ثم عليك التفريق بين النفاق و الكفر الظاهر فالمنافق: هو من يظهر خﻼف مايبطن .. ردي: كذبت وسأضع تكفيركم لزوجات النبي وخاصة عائشة وحفصة من كتبكم وفيها المفاجاءات التي تنتظرك وتفضح تقيتك،،فلاتستخدم التقية معنا فنحن مطلعين على مافي كتبكم من تخاريف. وهنا تنفي و تقول: هههههههههههه , أيها الفاضل ﻻ تلفق و أقرأ كلماتي جيداً .. متى قلت أنّ في إبقاء الكافرات في عصمة مسلم حكمة !! وهنا تقول وتكذب نفسك بنفسك : بل قلت و كما جاء في المشاركة #13 و هنا كﻼمي كله حتى تعرف في أي مقام ذكرت هذه العبارة .. انظر لسياق كﻼمي اقتباس من مشاركتي رقم #13: (أنت ﻻ تعلم أن تكليف اﻷنبياء و اﻷوصياء يختلف عن تكليف البشر .. فعلى سبيل المثال#الرسول#–صلى الله عليه و آله- استشهد و هو متزوج 9 زوجات بينما نحن المسلمين ﻻ يجوز لنا أن نتزوج أكثر من 4 .. فإن قلت إن في ذلك حكمة و هو القول الصحيح فنقول و كذلك عدم تطليق عائشة و حفصة من وراءه حكمة و إن لم ندركها .. فاستدﻻلك هذا ضعيف و غير علمي أبداً) أي أنّ كﻼمي جاء في اختﻼف التكليف ﻻ أنّ على المسلم أن يبق على كافرة ..فأطلب منك الهدوء و كُن دقيق في طرحك كحالي . ردي: واضح أنك دقيق في طرحك بدليل تكذيبك لنفسك ههههههه. تقول: كحال نبي الله نوح و لوط –عليهما السﻼم- إذ لم يطلقا زوجتيهما#مع أن زوجتيهما بنص القرآن كافرتين .. ردي: من الذي يكرر الإجابات ؟ ولكن الله أنزل على محمد وصحبه تحريم الإبقاء على الكافرات فهل هذا الحكم نفسه نزل على لوط ونوح عليهما السلام؟ بل هل بقيتا في عصمتهما أم أخذهما الله بالعذاب مع قومهما؟ عجيب تضارب أفكارك وتكرارك ومراوغتك. تقول: ثم أنّ النبي –صلى الله عليه و آله- ﻻ يستطيع أن يطلقهما لمجرد أنهما منافقتين .. فأصﻼً استدﻻلك كله ليس له محل . ردي: بل أصلاً كلامك كذب تدعي عدم تكفيرهما وكتبك تفضح تقيتك . تقول: بيّن لي ما هي اﻷسئلة التي تجاهلتها و لم أرد عليها ..؟؟!! أنت لم تأتِ حتى اﻵن بجديد ﻻ أنت و ﻻ صاحبك . ردي: بل كذبت أصعب سؤال مازلت هارب منه وتكرر وتراوغ وتتناقض فمتى ستجيبنا؟ أعطني أية واحدة تصرح بكفر عائشة وحفصة ؟ أعطني آية واحدة تستثني النبي من أمر حرمة الإمساك بعصم الكوافر؟ وسأجمع باقي الأسئلة التي فررت منها. |
#34
|
|||
|
|||
إخواني الأكارم
لا تجارونه في توسعه في الهرب لماضيع جانبيه فالخلاصة أن هذا الزنديق يكذب على الله وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم فلن يستطيع أن يثبت كفرهما كما أثبت لنا بالنص الصريح كفر إمرأتي نوح ولوط فلن نغير الموضوع في ترهات عابد القبور [frame="1 98"]السؤال أين قال الله وصرح بكفر أمي المؤمنين عائشه وحفصه ,,, كما قال وصرح بكفر إمرأتي نوح ولوط [/frame] |
#35
|
|||
|
|||
تكفير الشيعة اﻻثني عشرية لزوجات النبي صلى الله عليه وأمهات المؤمنين من كتبهم .
يقول شيخهم جعفر مرتضى (61): (إننا نعتقد كما يعتقد به علماؤنا اﻷفذاذ وهم جهابذة الفكر والتحقيق أن زوجة النبي يمكن أن تكون كافرة، كامرأة نوح وامرأة لوط) وزوجة النبي المقصودة هنا هي: أم المؤمنين عائشة ـ وقال شيخهم زين الدين البياضي النباطي (62) عن أم المؤمنين عائشة ـ : «قالوا أذهب الله الرجس عنها: قلنا وأي رجس أعظم من محاربة إمامها فهذا أعظم فاحشة وقد قال تعالى: {يَانِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ}[اﻷحزَاب: 30 ] وقد أخبر الله عن امرأتي نوح ولوط أنهما لم يغنيا عنهما من الله شيئاً، وكان ذلك تعريضاً من الله لعائشة وحفصة في فعلهما وتنبيهاً على أنهما ﻻ يتكﻼن على رسوله فإنه ﻻ يغني شيئاً عنهما». - وقال شيخهم زين الدين البياضي النباطي (63) في حديث الحسين بن علوان والديلمي عن الصادق في قوله: {وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا} [التّحْريم: 3 ] هي حفصة، قال الصادق: كفرت في قولها: {مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا}، [التّحْريم: 3 ] وقال الله فيها وفي أختها: ُ {إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا} [التّحْريم: 4 ] أي: زاغت والزيغ كفر.وفي رواية أنه أعلم حفصة أن أباها وأبا بكر يليان اﻷمر، فأفشت إلى عائشة، فأفشت إلى أبيها، فأفشى إلى صاحبه، فاجتمعا على أن يستعجﻼ ذلك يسقينه سُمّاً! فلما أخبره الله بفعلهما همَّ بقتلهما، فحلفا له أنهما لم يفعﻼ، فنزل {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا ﻻَ تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ}.[التّحْريم: 7 ] اهـ - قال يوسف البحراني (64) عن أم المؤمنين عائشة : أنها ارتدَّت بعد موته وسلمكما ارتد ذلك الجم الغفير المجزوم بإيمانهم سابقاً. - وقال محمد بن حسين النجفي القمي (65) ما نصه: مما يدل على إمامة أئمتنا اﻻثني عشر، أن عائشة كافرة مستحقة للنار، وهو مسلتزم ﻷحقية مذهبنا، وأحقية أئمتنا اﻻثني عشر.. وكل من قال بإمامة اﻻثني عشر قال باستحقاقها اللعن والعذاب. -وقال المجلسي: قوله تعالى: }أَلَمْ تَرَى كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَﻼً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ (24){ [إبراهيم: 24 ] أقول: ﻻ يخفى على الناقد البصير والفطن الخبير ما في تلك اﻵيات من التعريض بل التصريح بنفاق عائشة وحفصة وكفرهما (66). - ولم يقف الروافض إلى هذا الحد بل ذكر شيخهم أحمد اﻷحسائي (67) أن مهديهم المزعوم إذا خرج آخر الزمان فإنه سيحيي أم المؤمنين عائشة ويجلدها الحد لقذفها على أم إبراهيم.! (61) حديث الإفك ص 17. (62) الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم (3/165). (63) الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم (3/168). (64) الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب ص236. (65) اﻷربعين في إمامة اﻷئمة الطاهرين ص615. (66) بحار اﻷنوار (22/233). (67) الرجعة ص116. فهل تكذب شيوخك أم تكذب نفسك ،، حذاري الكذب والتقية. |
#36
|
|||
|
|||
مشكلة الروافض القوارض
تقول قال الله يقول روي عن |
#37
|
||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم
بما أننا و لله الحمد رددنا من خلال مشاركاتنا السابقة على كل النقاط سأكتفي بهذه المشاركة بالتعليق على بعض الأمور .. و لأنه لا يُتصوّر أن يعترف الطرف الآخر بعجزه فسنكتفي بتكراره لنفس النقاط علامة لإفلاسه .. و المفلس تدخل معه جدال لا نقاش , و هذا لا يليق بالباحث لذا أعتذر ^^ أبدأ باقتباس كلمات نطق بها فتى الشرقية اقتباس:
المصدر: المستدرك على الصحيحين ج3 ص167 و علق قائلاً: ( حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه )) إذن الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء –عليها السلام- لا تُقاس بعائشة بشهادة عائشة نفسها هذه نقطة, النقطة الثانية, جاء في المشاركة رقم #9 النقطة الخامسة ما ينفي ما توصلت إليه من استنتاج ينم عن ذكاء منقطع النظير فراجع اقتباس:
ههههههههههههه ,, أكمل الآية " إن اتقيتن " فسؤال هُنا هل شرط التقوى يتوفر بعائشة و حفصة ؟؟! راجع المشاركة رقم #9 و انظر كيف أن عائشة حاولت صرف سبب نزول الآيات لرواية المغافير .. ففندنا هذا الإدعاء .. غير أن حديث المغافير اعترفت فيه عائشة و حفصة بالكذب على رسول الله –صلى الله عليه و آله- , استحلت الكذب لغيرتها من زينب بنت جحش .. فهل من يستحل الكذب على رسول الله يتصف بالـ"تقوى" , ألا تعلم من يكذب على الرسول –صلى الله عليه و آله- مصيره في النـــار ؟؟! أما النقاط السابقة فكلــــها مكررة و بالتالي لن أكرر إجاباتي التي لم تردها بل اكتفيت بقولك (((أما تبريرك وقياسك ,,,, فهذا دليل كذبك وإفتراءك ودليل عجزك))) نبدأ باقتباس و التعليق على بعض النقاط التي أثارتها الأخت المحترمة ريحانة المصطفى –صلى الله عليه و آله- اقتباس:
اقتباس:
كم مرة رددنا أن عدم التطليق أو التبديل لا يدل على الإيمان ؟؟! غير أني لم ألزمكم في أي مشاركة من مشاركاتي في أمر التطليق أو التبديل .. فأنتِ يا أختنا الفاضلة رأيتِ أن تَرُدِ على ما لم أدعه .. راجعي المشاركة رقم #9 النقطة الخامسة حتى تفهمي في أي مقام كان استشهادي ..(النقطة الخامسة من المشاركة #9 ).. فإن قيل: ماذا بشأن النقطة الثانية من المشاركة #16 أقول: هُنا في مقام بيان ما ألتزم به لا ما أُلزِمَكُم به و كررت هذه العبارة ( من طرقنا ) و لكنكِ كحال إخوانك لم تستطيعي أن تردي على مشاركاتنا فبدأتِ تتخبطين , فتأسسي قاعدة باطلة و تبني عليها ما هو باطل , و ما بني على باطل فهو باطل ثم تأتين و تقولي لي اقتباس:
أما الآن لنأتي لمشاركة الأخ المحترم الفاضل المعتز بالله اقتباس:
فأنت ممن لا يكاد أن يفقه حديثا .. و لأنك أدركت مؤخراً بطلان ما تدعيه فلم يسعك إلا التكرار و التكرار في مشاركاتك و إن جأت بالرد نطقت بهذه الكلمات و ما شابهها كقولك اقتباس:
لقد أتيتك بكلام يطابق القاعدة الباطلة التي أسست لها .. أدنتك من فمك ! فماذا تريد أكثر ؟؟! .. أنت تقول بأن الله لم يصرح بكفر عائشة و حفصة كما صرح بكفر امرأة نوح و لوط و بالتالي لا ينطبق عليهن الكفر صحيح ؟؟! أجبتك بنفس منطقك المعوّج و قلت لك هل تريد مني أن أسرد لك قائمة بأسماء المنافقين الذين سكت عنهم القرآن ؟؟! إذ أن عدم تصريح الله بأسمائهم يدل على إيمانهم .. فتقول أين الإجابة ؟؟ ثُم على مهلك يا بطل الله سبحانه و تعالى طالب عائشة و حفصة بالتوبة " إن تتوبا " و هذا يثبت وقوع جناية , فلأنه لم يرد حديث أو آية في القرآن فإن إدانتهما تبقى ثابتة شرعاً .. للعلم ذكرت هذا في أول مشاركة لي في النقاش #9 .. حتى تفهم بأني لم أترك لا صغيرة و لا كبيرة إلا و ذكرتها ثم تقول إين الإجابة ؟؟ فهُنا أقول ( كمل نومك ) اقتباس:
حيث ومن كلام الرازي بينت لك بأنه خطاب فيه من التحذير بأغلظ وجه و أشده ثم راجع ماجاء في النقطة الرابعة من المشاركة #9 .. ناهيك عن أننا لا نحتاج أصلاً أن نثبت بكلام عالم بأن الجزء الخاص بـ"ضرب الله مثلاً للذين كفروا" تعريض لأن الآية بإجماع المسلمين نزلت في عائشة و حفصة .. أعانك الله على ما ابتلاك به فلا أود التكرار أكثر من ذلك .. فإن كنت تعاني من مشكلة التغافل فعليك أنت أن تتعامل مع هذه المشكلة اقتباس:
( كمل نومك ) اقتباس:
فما قرأته ما هو إلا قطرة من محيط .. فانتظر و تريث اقتباس:
أقصد , هل أنت تقصد ما تقول ؟ أم أنك تتغافل لا أكثر لتنجو ؟؟ أنا قلت: ( ﻷنني ﻻ أجد أي تهديد و وعيد في كﻼم الله الموجه لنبيه المصطفى –صلى الله عليه و آله- , علماً بأن كﻼمي ما هو إﻻ ﻹلزامك فقط ﻻ أني ألتزم بذلك .. فانتبه فاﻵيات التي حاولت أن تستشكل بها علي لدي تفاسيري من أئمة أهل البيت –عليهم السﻼم- فأنا في مقام اﻹلزام ﻻ اﻹلتزام ) هل فهمت أم تطلب مني التوضيح ؟؟! أنا كنت أتحدث عن الآيات التي ظاهرها عتاب للنبي –صلى الله عليه و آله- فقلت نحن لا نلتزم بذلك و إنما أنا فقط أُجاريك في ذلك لأثبت زيف ما تدعيه و إن ثلت بأنه عتاب .. فهل فهمت ؟؟ يا أخي لا تتبع منهج الجهلة في قلب الكلام أرجوك ^^ اقتباس:
و متى قلت بأنني لا ألتزم بكفرهما ؟؟ .. صحيح أن حديثي منذ البداية لم يركز على أمر التكفير بل كان مركز على ماجاء في القرآن من تهديد و وعيد لعائشة و حفصة .. و لكن في ردودي على مشاركاتكم كنت أثبت صحة ما ذهبنا إليه من اعتقاد ألا وهو كفر المرأتين .. فكيف تأتي و تدعي بأنك أتيت بفتح مبين بقولك ( بل هذه عقيدة عندكم إنهما كافرتان ) أنت تحاول أن تحقق لنفسك نصر وهمي و ذلك لسد الفراغ الذي خلفته الهزيمة في نفسك , فتأتي بكلام لم أدعه ثم تتفوه بهذه الكلمات .. علماً أن حركتك هذه كررها كل من ناقشني في هذا الموضوع ( فتى الشرقية , أنت , ريحانة ) و هذا ينبأ عن أنكم جميعاً تعانون من هذا الفراغ .. اقتباس:
ثم يأتي المحترم: المعتز بالله و يقول ( أين الإجابة ) فنقول له ( كمل نومك ) اقتباس:
و قد ذكرت هذا في المشاركة #11 و #29 و هذه أيضاً في الجزء العلوي ^^ .. فنحن ننزه النبي من ذلك و لا نقول بأنه تجرأ على ساحة القداسة و تجرأ على حكم الله في التحليل .. ثم لا أعلم .. ما فائدة هذا الكلام .. عطنا الزبدة ^^ فلا يوجد أي مقارنة بين الأمرين .. فهل تحاول أن تقول بأن عائشة و حفصة أصلاً لم يرتكبا ذنباً ؟؟؟؟؟!!!! ههههههههههههههههههه ,, و الله إذا كنت تقصد ذلك فهذه مصيبة المصائب ^^ لأن الله لا يطالب غير المعصوم بالتوبة إلا إذا أتى بذنب .. بل و ذنب عظيم الذي يستدعي هذا الجيش المهول من جبريل و صالح المؤمنين و يكون الله ظهيراً معهم .. راجع #9 فعلى أي اساس تقارن خطاب الله لرسوله –إن سلمنا بأنه عتاب- و بين خطاب الله لعائشة و حفصة ؟؟؟؟؟؟؟!!!! ثم تقول: أين الإجابة ؟؟ أقول: ( كمل نومـــــك) اقتباس:
فقلنا عدم تصريح القرآن بأسم منافق لا يعني بأنه مؤمن .. عائشة منافقة لم يصرح باسمها القرآن كعبدالله بن أبي بن سلول .. فإن أحببت أن تجعل عائشة مؤمنة لأن القرآن لم يصرح باسمها .. فجعل عبدالله بن أبي بن سلول مؤمن أيضاً هل فهمت ؟؟ أم انك لا تكاد أن تفقه حديثا ؟؟ حسنٌ و من باب ( إلحق الجاهل إلى الباب ) سأرد عليك برد نقضي آخر .. هل تريد مني أن أسرد لك قائمة بأزواج الأنبياء الاتي كن مشركات و لم يصرح القرآن بأسمائهن ؟؟؟!!! حينها ستطلب مني زوجة من زوجات رسول الله –صلى الله عليه و آله- فسأجيبك حينها بـ ( قتيلة بنت قيس الكندية ) .. حيث و بإجماع المسلمين أنها ارتدت بعد النبي –صلى الله عليه و آله- و آمنت بمسيلمة الكذاب –لعنه الله- و تزوجت بعكرمة بن أبي جهل , و النبي –صلى الله عليه و آله- لم يطلقها .. فلماذا الله لم يصرح بأسمها كما فعل مع نبي الله نوح و لوط ؟؟؟ هل عدم تصريح الله يدل على أنها مؤمنة و إن آمنت بمسيلمة الكذاب ؟؟ هل عرفت الآن كيف أنك أتيت من منطق معوّج و سخيف لا يرتقي لمقام الاستشهاد ؟؟ حيث كل و الله كل ما تأتي به من متلازمات ماهي إلا تعسف منك .. فتقول( وهل هؤلاء المنافقين في عصمة النبي ) تعسف في تعسف .. فإن قيل بأن رسول الله –صلى الله عليه و آله- لم يدخل بها بينما دخل على عائشة .. فنجيب: ما هذا الكلام المضحك ؟؟ .. الآن رجل تزوج امرأة و لم يدخل بها .. هل يحل لرجل آخر أن يتزوج عين المرأة ؟؟! بحجة أنه لم يدخل بها ؟؟؟؟؟ و بعد كل ماطرحناه يأتي المعتز بالله و يعلن عن عجزه قائلاً : ( أين الإجابة ؟؟) فنقول له: ( كمل نومك ) اقتباس:
كيف لا يكون هناك استثناء و نبي الله نوح –عليه السلام- أبقى على كافرة ؟! كيف لا يكون هناك استثناء و نبي الله لوط –عليه السلام- أبقى على كافرة ؟! فإن قلت بأنه حكم من جملة الأحكام التي نسخها الإسلام .. سنقول أنت بحاجة لتثبت بأنه في السابق كان حكماً كهذا –كأن يجيز للمؤمن أن يبقِ على كافرة- حتى تقول بأنه نسخ .. فثبت العرش ثم انقش ثم من قال لك بأن الآية تنطبق على عائشة ؟ فعائشة تساوي عبدالله بن أبي بن سلول .. فلا يجري عليها حكم الكفار .. الآية تقول " الكوافر" .. و هناك فرق بين المنافق و الكافر .. و الفرق هو أن الكافر يعامل معاملة الكفار و المنافق يعامل معاملة المسلمين كما تعامل رسول الله مع عبدالله بن أبي بن سلول .. هل تستطيع أن ترد ؟؟ أم ستقول: أين الإجابة ؟؟ هههههههههههههههههههه ,, أعانك الله على ما ابتلاك به اقتباس:
حتى تقول أني كذبت ؟؟! .. ههههههههههههه راجع جميع مشاركاتي متى أتيت بهذا الإدعاء ؟ قال تقية قال .. أعانك الله على ما ابتلاك به فرّق بين المنافق و الكافر فالمنافق هو في واقع الحال كافر لأنه يظهر خلاف ما يبطن فيعامل معاملة المسلم كحال عبدالله بن أبي بن سلول .. فراجع ماجاء في الأعلى و في مشاركاتي السابقة اقتباس:
أنت تقول بأن في إبقاء المسلم للكافرة حكمة ؟! و أنا رددت عليك بأني لم أقل ذلك و بينت ذلك في المشاركة التي اقتبستها .. و قلت بأن حديثي لم يكن عن عامة المسلمين بل عن الأنبياء و المرسلين إذ أنهم –عليهم السلام- يعملون حسب تكليفهم الشرعي .. فكما ابتلى الله قوم نوح بزوجة نوح و كما ابتلى الله قوم لوط بزوجة لوط .. ابتلى الله قوم رسول الله بعائشة .. و الله سبحانه و تعالى يقول على لسان نبيه –صلى الله عليه و آله-: " قل ما كنت بدعا من الرسل وما أدري ما يفعل بي ولا بكم إن أتبع إلا ما يوحى إلي" و هذه مشاركتي اطرحها بهذا الشان كما جاءت في المشاركة رقم#13 اقتباس:
ثم يأتي و يقول: أين الإجابة فنقول: كمل نومك يا بطل الي بعدوووو اقتباس:
فلم أدعِ بأنها مؤمنة حتى تواجهني بهذه الروايات .. قلت لك بأنها منافقة و المنافق أشد من الكافر لأنه يظهر الإيمان و يبطن الكفر .. أي أن المنافق في واقع الحال كافر .. كــــــــــــــافر بينّا ذلك في الأعلى .. فلا توهم نفسك بأنك أتيت بفتح مبين .. إذ أنك بدأت تلجأ في أكثر من موقع كما بينت في تحريف كلامي و صرفه لمعنى آخر و لأن الأمر هنا صار مجرد جدال و لأنني حققت غايتي من وراء هذا النقاش .. ستكون هذه المشاركة هي الأخيرة حول هذا الموضوع .. و سأعود بموضوع جديد يثبت أكذوبة أن عائشة هي المبرأة من فوق سبع سموات.. الكلمة الختامية: لا يمكن للثقافة اليوتيوبية أن تصمد في أي نقاش انتهى و السلام |
#38
|
|||
|
|||
هذا الرافضي
المسمى السيف الغالب أرسل لي رساله يقول فيها ----------------------------------- 11-10-2014 09:56 AM السيف الغالب هذه الرسالة بانتظار الإشراف والموافقة عليها إن كان ليس لديك ما تضيفه حول ما طرحته بشأن عائشة و القرآن فقل لي حتى أبدأ بلفظ أم المؤمنين .................................................. ..................................... فأقول له وهل أنت إستطعت أن تبداء أصلا كل ما جئت به لا قيمة له في مقابل = إتهامك للرسول صلى الله عليه وسلم بمعصية الله , وإبقائه لكافرتين في عصمته = إتهامك لأم المؤمنين بالكفر = قياسك الباطل بالتشريعات السابقه , وعدم قدرتك على إثبات أنها لا تنسخ , , |
#39
|
|||
|
|||
اقتباس:
لذلك يريد ان يفتح موضوعا اخر قبل ان ينهي ماجاء لاثباته ؟ لكن هيهات هيهات ؛ بالنسبه لرد الرافضي على مشاركتي فاني للاسف لا اراها تستحق حتى عناء النظر اليها ولا اراه رد علي بشطر كلمة خلط كلام لاقيمة له. نعيد ونكرر فلربما الرافضي الكريم لم يحسن الفهم لان مارد به علي يستحيل ان يقال عنه فهم المراد فالرد في واد ومشاركتي في واد * قوله عند سؤالي له هل وصلك سبب التحريم مع انني افصحت واظهرت له السبب الا انه لعب دور الحذق ليتملص من الالزام البين نبين للقارىء الكريم فهم معنين عندي اكثر من هذا الطعان بعرض النبي قال سبحانه في بداية سورة التحريم (لما تحرم ما احل الله لك تبتغي مرضات ازواجك) سؤالي. له هل كان عن سبب نزول الاية ام. سبب التحريم يارافضي ؟ سبب نزول الاية شيء وسبب التحريم شيء اخر فسبب تحريم رسول الله لما احل له موجود بوضوح في الاية وصرح به سبحانه في كتابه ليجعلكم تقفون امامنا بمثل هذا الموقف لتضربون الاخماس بالاسداس من عجز فيكم الشاهد ان تحريمه صلى الله عليه وسلم كان لسبب وحيد وهو في قوله ( تبتغي مرضات ازواجك ) اي يامحمد لما تحرم ما احل لك لاجل رضاهن تحرم ذلك وهذا ما اريد الوقوف عليه فالنبي بين الله انه لم يفعل مافعل الا لرضاهن عليهن السلام وبالاتفاق ان الايات في عائشة وحفصه فبدلك يثبت امامنا ان النبي كان يبحث عن مايرضي به عائشة وما يرضي. به حفصه .لذلك حرم ما احل له وعلى هذا اثبت حب رسول الله الشديد لهن و هذا توسع بالشرح حتى لاتمكر ثانيتا وكانك لم تفهم . * الامر الثاني فر منه ولم يعقب فقد سالته هل التوبة تطلب من المؤمن ام من الكافر ؟؟ هل اجاب طبعا لم يجب ولن يجيب نتوسع بالشرح حتى لايمكر كما الاولى وكنت ارجوا ان اضع قائمه طويله من حرف الهاء الا انه ليس اسلوبي. قال سبحانه ( ان تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ) فهل التوبة ياعباد الله تطلب من كافر هل يصح ان تقول لكافر تب إلى الله وهو في الاصل كافر ام تطلبه للهدايه اولا ؟؟ نثبت من هذه الاية ايمانهن حيث ان التوبة لا تكون الا من مؤمن يذنب فيتوب فيغفر له اما الكافر عليه ان يدخل في الاسلام اولا ثم ان اذنب نقول له بعدها الا تتوب إلى ربك. * الثالثة وما ادراك ما الثالثة كيف حرفها وقلبها راسا ع عقب عباد الله هل يعقل ان ياتي مسلم ويكون بهذا التحجر والعناد امام نص منزل من عند الله لا من عند ريحانة. اقول له كيف يحرم الله على نبيه ان يطلق زوجاته وفيهن كافرات. فيقول لا يدل ذلك على ايمانهن. عجيب والله. يحرم على رسول الله ان يطلق او يتزوج حتى على نساءه ولا يكون ذلك دليلا كافيا على اثبات ايمانهن عند هذا الرافضي المجادل بالباطل الذي يريد ان يجعل من كلمة الله سفلى وكلمته هي العلياء. حسنا اوقع الرافضي نفسه في احراج عظيم بما حقر وسفه من قول رب العالمين امام الرافضي امران لاثالث لهما الاول اما ان يقر بانهن مؤمنات لان الله حرم ع نبيه تطليقهن والاية صريحه او ان يحل لنا هذا الاشكال كيف. ايها المكرم يقول الله في كتابه ( ولا تمسكوا بعصم الكوافر ) ثم يحرم على نبيه تطليق نساءه ومنهن كافرات في قوله ( لايحل لك النساء من بعد .ولا ان تبدل بهن من ازواج ) هل يناقض الله عز وجل نفسه يحرم التمسك بالكافرات في موضع ثم يحرم تطليقهن في موضع اخر ?؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!
__________________
علم العليم وعقل العاقل اختـلفا *** أي الذي منهما قد أحـرز الشرفا فالعلم قال أنا أحـــرزت غايته *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عرفا فأفصح العلم إفصـاحاً وقال لـه *** بــأينـا الله في فـرقانه اتصـفا فبـان للعقــل أن العـلم سيده *** وقبل العقـل رأس العلم وانصرفا |
#40
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخواني السنة وضيوفنا الشيعة
إلى الضيف سيف الله: إلزامات بسيطة وهي أول مشاركة وهو: الله قال(( لا يحل لك النساء من بعد. ولا ان تبدل بهن من ازواج )) وقال في موضع آخر((ولا تمسكوا بعصم الكوافر)) فلك ثلاث خيارات لا رابع لهم وهي: الخيار الأول: إما تقول أن عائشة وحفصة ليستا بكافرتين لأنه الله أمر بآية صريحة بأن لا نمسك بعصم الكوافر ولأن الله قال ((لا يحل لك النساء من بعد. ولا ان تبدل بهن من ازواج)) وبالتالي هم ليستا بكافرتين وبالتالي ليس في كلام الله تناقض فيأمر بعدم التمسك بعصم الكوافر وفي موضع آخر يأمر النبي صلى الله عليه وسلم بعدم إستبدالهن بأزواج غيرهن وهن كافرات((أستغفر الله حاشاهن)؛؟؟ الخيار الثاني: أن تقول أن عائشة وحفصة كافرتين فتطعن بالنبي صلى الله عليه وسلم لأنه تمسك بعصمهن ولم يطلقهن فخالف قوله تعالى((ولا تمسكوا بعصم الكوافر)) الخيار الثالث: أن تطعن في كتاب الله وتقول أن كلام الله مناقض يأمر بعدم التمسك بعصم الكوافر وفي موضع آخر يأمر النبي صلى الله عليه وسلم بالتمسك بالكوافر ولا يستبدل بهن آحدا ؟؟ الإلزام الثاني: يقول الطبرسي في تفسيره : { ولا أن تبدّل بهنَّ } ولا أن تبدل الكتابيات بالمسلمات لأنه لا ينبغي أن يكنَّ أمهات المؤمنين . (تفسير مجمع البيان في تفسير القرآن _ للطبرسي) . [COLOR="rgb(139, 0, 0)"]س2-من هن المسلمات الذى قصدهن الطبرسي أليس هن زوجات النبي صلى الله عليه وسلم الإجابة ب نعم أم لا؟؟؟[/COLOR] الإلزام الثالث: ويقول شيخ طائفتهم الطوسي : " ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن " (1) وقوله " ولا تمسكوا بعصم الكوافر " (2) ولم يفصل، وفيمن خالفنا في نكاح الكتابيات من قال إنه محرم عليه ذلك لقوله عز وجل " وأزواجه أمهاتهم " (3) والكافرة لا تكون أم المؤمن، لأن هذه أمومة الكرامة، والكافرة ليست أهلا لذلك، ولقوله تعالى " إنما المشركون نجس " (4) ولأنه قال عليه السلام كل نسب وسبب ينقطع يوم القيمة إلا نسبي وسببي، وذلك لا يصح في الكافرة. (المبسوط للطوسي _ ج4 _ ص155). س3-الله قال ((وأزواجه أمهاتهم )) والآية عامة تشمل عائشة وحفصة والأم الكافرة كما قال الطوسي لا تكون أما للمؤمنين فهل تستطيع إخراج أمهات المؤمنين عائشة وحفصة من أن يشملها قوله تعالى((وأزواجه أمهاتهم ))؟؟ بانتظر ردك على الإلزامات.. |
أدوات الموضوع | |
|
|