جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
الأخ الكريم الأستاذ أبو عبيدة أمارة
تحياتي دعنا من مفهوم العالم الإسلامي الآن لإن أهل العلم صنفوه هكذا ،، وسنتحدث في هذا لاحقا والأن إلي الحوار : أنت أتفقت مع المقال تماما في كل شيء،، ولم يكن هناك اختلاف يذكر ، حتى الإختلافات نجدك قد إتفقت معها ضمنيا والآن أنت فهمت من موضوع المقال إن شهادة الشيئ لنفسه لا تصلح إلا إذا كانت عليها أدلة قطعية الثبوت على أرض الواقع فلا يمكن أن يقول الله تعالى مثلا : " الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً " ،،، ثم نجد على أرض الواقع عكس هذا الكلام، فنجد أن السماء فراشا والأرض بناء ولا يمكن أن تكون الأدلة قطعية الثبوت عن خالق آخر غير الشاهد.....، أي إنه لا يمكن أن يشهد القرآن على نفسه بآيات كونية خلقها إله آخر لذلك شهادة الشيء لنفسه لابد أن توثق بأدلة قطعية الثبوت من صنع نفس الشاهد على أرض الواقع فمثلا لا أستطيع أن أقول أنا من صنع السيارة الفورد .... وعندما يسألونى أين الدليل على ذلك،،،،،فأقول الدليل الكتالوج الذى الفه هنري فورد،، كيف يتأتي ذلك؟!!!! لكي يستقيم الأمر لابد أن أقول إننى صنعت السيارة الفورد والدليل السيارة على أرض الواقع وكتالوج صنعها مثبت بإسمى وليس بإسم أحد آخر إذا ما اتفق المقال عليه وحضرتك صدقت عليه إن القرآن وحي من عند الله تثبت آياته بدلالة آيات الآفاق والأنفس ، أي إن آياته المقروءة لها مسمي على أرض الواقع،، وإن حفظ هذا القرآن هو نتاج لحفظ آيات الآفاق والأنفس هل هناك خلاف بيننا حول هذا الأمر،،، وتذكر يا أخى الكريم إننا نتكلم عن المقال والقرآن الكريم وآيات الآفاق والأنفس ، وليس عن المصدر الثاني للتشريع الذى سنذهب إليه فور الإتفاق أنتظر ملاحظاتك على هذا البيان الختامى لتطبيق ذلك عمليا على الشق الثاني للتشريع |
#22
|
|||
|
|||
السلام عليك سيد يوسف نور
فموضوعك هو شهادة الشيء تعتمد على وجود مقابله الكوني ، فلا تنحرف عن أصل المضوع ، وتدخل لي هنا قطعية وغير قطعية ! انتبه لهذا جيد أخي . ثم وقد عممت لك أن المقابل الكوني لكل آية ينطبق على كل آية قرىنية تستوجب هذا وتستوجب أن يكون القرآن صادقا غير كاذب -ومعاذ الله بلا حد -، فلو قرأ أحد آية ولم يجد الحقيقة التي قررها القرآن وتدعي أنت هذا فأنت تكذب كتاب الله حتما . فكن حذرا أخي وكن صادقا نزيها ،والاساليب الملتوية اخي لا تصح وخصوصا مع الحق والحقيقة . |
#23
|
|||
|
|||
السيد أبو عبيدة أمارة
تحياتي : عندما ذكرت لك في محور ردى عليك في المداخلة (21) هذه الجملة والتي تقول : والآن أنت فهمت من موضوع المقال إن شهادة الشيئي لنفسه لا تصلح إلا إذا كانت عليها أدلة قطعية الثبوت على أرض الواقع اعترضت حضرتك معللا اعتراضك بأن هذا انحراف عن أصل الموضوع وقلت [gdwl]لا تنحرف عن أصل المضوع[/gdwl] وعللت هذا الانحراف بقولك : [gdwl]فموضوعك هو شهادة الشيء تعتمد على وجود مقابله الكوني......... فلا تدخل لي هنا قطعية وغير قطعية ![/gdwl] وأنا بدوري أقول : قطعية الثبوت يا أخى الكريم سببها هو إتفاق الآية القرآنية والدليل الكونى معا،، فإذا ثبت الإتفاق تنسب الآية لقائلها قطعيا فمثلا يقول الله تعالى : " فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ " أنظر إلي الشمس يا أستاذ أبو عبيدة فإن وجدتها تأتي من المشرق،، إذا فهناك اتفاق بين الآية المقروءة والآية الكونية،، فيتم التحقق من قطعية ثبوتهم لله تعالى فلا يمكن أن تكون شهادة الشيء لنفسه صحيحة إلا إذا كانت أدلة هذا الشيء على أرض الواقع ، تتفق مع صيغتها المكتوبة ومنسوبين معا لكاتب هذا الشيء،، وهذا هو أساس المقال،، أليس عنوان المقال : حجية القرآن ليست في نصوصه فقط، وإنما في مقابلها الكوْني أليس طرفي المعادلة [ حجية آيات القرآن + دلالة الآيات الكونية ]،، هما أساس قطعية ثبوتهم للخالق ولذلك إعتمد الله تعالى على نقطة تحري الدقة للآيات المقروءة بالنظر في الآيات الكونية لإثبات قطعية الثبوت عن الله تعالى فقال : قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ.......، (20)العنكبوت أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آَذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ (46)الحج فدلالة المقابل الكوني للآية المقروءة ونسبتهم معا إلي خالقهم،، تثبت قطعية الثبوت عن الله تعالى إذا عندما أبديت ملاحظتك التي قلت فيها [gdwl]( انتبه لهذا جيد أخي .)،[/gdwl]،،، فعفوا يا صديقي العزيز،، يبدو إن حضرتك الذي لم تنتبه للمقال جيدا والآن أنتظر ردك للإتفاق على ما ذكرته أو الإختلاف مع وضع أدلة الإختلاف تحياتى |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
و انا اقصد التوجه العام للموضوع ، و لابد من زلات ، و على العموم فالتوجه العام للموضوع الذي جئت به لينسف سؤالي كان عكس ذلك و صار مؤيدا للسؤال ليبقى السؤال قائما
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#25
|
|||
|
|||
يقول يوسف نور
اقتباس:
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#26
|
|||
|
|||
تحياتي
الأخ الكريم حسن عمر نعم هذه هى الحجة التي لم يلاحظها أهل الفرق والمذاهب شكرا لمروركم الكريم |
#27
|
|||
|
|||
الأخ الفاضل السيد عمر أيوب
تحياتي لو لاحظت رد الدكتور حسن عمر،، ستعلم جيدا إن المقال نسف حجج أهل السنن - باختلاف توجهاتهم - نسفا أما إذا كنت أيقنت من خلال قراءتك للمقال، أن المقال اتفق مع رأي أهل السنة – بإعتباره المذهب الذي تتبعه – لذلك سأتوجه بسؤالى مباشرة : إذا كان القرآن الكريم أثبت إنه وحيا من عند الله بدلالة شهادة الله في كتابه الكريم - بعد ثبوت حجية الكتاب لله تعالى - بدلالةآيات الأنفس والآيات الكونية فهل أحاديث أهل السنة التي بين أيدينا هي أيضا وحيا من عند الله؟ وسأنتظر إجابتكم الكريمة بنعم أو لا وسأنتظر إجابتك - دون الدخول في تفصيلات مؤقتا – عن المصدر الذى سيثبت إن الأحاديث وحيا من عند الله، والذى من المؤكد إنه سيدور الحوار حول هذا المصدر شكرا لإتاحتكم الوقت للرد رغم إنشغالكم
|
#28
|
|||
|
|||
وهل قطعية الثبوت ومقابله الكوني لا ينطبق على القرآن كله ؟
وقد ذكرت لأك آيات كثيرة وإذا لم نجد مقابلها الكوني والوجدوي فهي تد إنل على عدم قطيعية الثبوت -ومعاذ الله العظيم - أو تدل أنكم تكذبون كتاب ، أو وتطعنون عليه أنه يأتيه الباطل من بين يديه وخلفه . وفي كل زمان ومتى قرأ القرآن وجب أن نجد ما قال الله موجود ولا يتعارض مع الواقع . وإذا زعمتم غير ذلك فأنت كافرون بالقرآن وطاعنين عليه . |
#29
|
|||
|
|||
اقتباس:
طبعاً هيقولك نّعم ؟؟ ده ما بيقولش لآ أبداً .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#30
|
|||
|
|||
صباح الخير يا نايم
ونسأله وعندما يكون صاحيا : إذا قرأ غير مسلم آية من كتاب الله ولم يجد مقابلها الكوني الوجودي ! ففسقول هذا الكتاب باطل على باطل !!! هل صحيت أم ما زلت نائما . وحدوه ........... ولا تطعنوا في كلامه وهو الله العلي القدير . |
#31
|
|||
|
|||
اقتباس:
قولك اقتباس:
بالطبع حين أنّزل الله القرآن هو مُدرك أن هناك مُسلم ونصرانى ويهودى وبوذى وسيخى ومارونى و آحمدى وبهائى سوف يقرءون القرآن ؟؟ وإن لم يجدوا ما يقرءوه على آرض الواقع مُطابقاً لوصفوا كِتاب الله بالباطل ؟؟ هذا شئ بديهى ياأبا عبيدة . اقتباس:
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#32
|
|||
|
|||
اقتباس:
ثم ولو جاء رجل ليسلم وفي كل عصر ولم يجد المقابل الحق لكل آية سيشك بالدين ولا يسلم . |
#33
|
|||
|
|||
الأخ الكريم أبو عبيدة أمارة
من خلال تعليقاتك ، وتعليقات الدكتور حسن عمر ، والأخ الفاضل عمر أيوب،، فهمنا إن موضوع المقال لا خلاف عليه ، وإنك يا أخي الكريم موافق على الموضوع إجمالا فإذا كان موضوع المقال يقول إن شهادة الشيء لنفسه جائزة مادام هناك أدلة قطعية الثبوت - من صنع كاتب الشيء - على أرض الواقع إذا ندخل مباشرة إلي موضوع الحوار وهو السؤال الهام جدا الذى سألته للدكتور عمر أيوب هل الأحاديث وحي من عند الله؟ الإجابة بـ (نعم أو لا)..... بدون الدخول في تفسيرات للإجابة مؤقتا وما هو المصدر الذى ستثبت به إن الأحاديث وحي من عند الله؟،،،، وأيضا دون الدخول في أي تفسير عن هذا المصدر مؤقتا أيضا تحياتي،،،،،،،، |
#34
|
|||
|
|||
للمرة الثانية
اقتباس:
حسن عمر.
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#35
|
|||
|
|||
اقتباس:
اعتذر لتاخري في الرد اولا : ما اتفق مع صاحب المقال فيه هو ان شهادة الشيء لنفسه غير مقبولة و لا اعتقد ان في هذا سيخالفنا احد من اذكياء العالم او عقلاء بني ادم ثانيا : هذه الموضوع ناقشته انا و انت كثيرا و لا داعي لان نعيده و اذا اردت وضعت للقارء روابط تلك المناقشات ثالثا : فليس دليلا ان تقول لي ان الاية ذكرت السماء و اننا نجد السماء فهذا دليل على انها وحي رابعا : سؤالي متعلق بالشهادة و هنا لما اغفل صاحب الموضوع قوله تعالى (( شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم )) ؟؟؟ اشهادته جل في علاه لا تكفي لاثبات وحدانيته ؟؟؟ الا ترى ان هذه الاية تنسف ما ذهب اليه المشتهري ، كما اذكرك بسؤال الاخ ابو عبيدة : (( اذا لم نجد لاية مقابل كوني فهل هذا يعني انها ليست بوحي ؟؟ )) نعم فهذا ما يقصده المشتهري و هو بهذا يطعن في القران و بما انك توافقه على هذا فان ايضا تطعن في القران فلاحظ ما قاله علامتك (( إن حفظ الله للذكر الحكيم، لا يعني حفظ ورق المصحف من أن يمسه أحد بسوء، فقد شاهد الواقع على مر العصور حرق المصاحف، وحدوث تحريفات وأخطاء مطبعية لم تُكتشف إلا بعد أن انتشرت بين الناس، ولم يتدخل الله لمنعها، فلم تشل يد وهي تقوم بتحريفه، ولم تحرق ماكينة الطباعة التي أخطأت!! إن حفظ الله للذكر الحكيم، يشمل حفظ الكلمة، وحفظ المسمى المقابل لها في الآفاق والأنفس، )) و هذا يعني ان المشتهري يصرح الى ان اذا لم نجد لاية مقابل لها في الافاق فانها ليست من القران ، فما هذا العبث ؟؟؟ الهذه الدرجة تكرهون القران ؟؟؟ ثم يا استاذ يوسف من هو هذا الذي سميته عالما ؟؟؟ ما دليلك على انه عالم ؟؟؟ و لا تنسى انه نباناك سابقا الى ان منهج القران يقول على كشف الشخصيات قبل رد الشبهات
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#36
|
|||
|
|||
اقتباس:
نحن فقط متفقون وفي حالة واحدة وهي : إذا قرأت مثلا " كنتم خير أمة أخرجت للناس " فيجب أن نجد مقابلها الوجودي والا فهي كاذبة . وكان في القرآن فهي تعني الاستمرارية . ثم إذا قرأت مثلا : " سبيل المؤمنين " يوما ولم أجده ، فهنا أن لم يتواجد فهذا مطعن على القرآن . فالمسألة ليست اختيارية ، فكل آيات القرآن صادقة ، ويجب أن أجد أو أرى أو أعلم مقابلها الوجودي فهل مثلا تقول : أن الاية "سبيل المؤمنين " وفي كل عصر لها مقابل وجودي أم لا ؟ |
#37
|
|||
|
|||
الأخ الكريم الأستاذ عمر أيوب
تحياتي [gdwl]أنت تقول : اولا : ما اتفق مع صاحب المقال فيه هو ان شهادة الشيء لنفسه غير مقبولة و لا اعتقد ان في هذا سيخالفنا احد من اذكياء العالم او عقلاء بني ادم[/gdwl] وأقول لك،، إلا إذا : كان هذا الشيء له أدلة صدق على أرض الواقع أنت تقول : [gdwl]ثانيا : هذه الموضوع ناقشته انا و انت كثيرا و لا داعي لان نعيده و اذا اردت وضعت للقارء روابط تلك المناقشات[/gdwl] وأقول لك يا أخي الكريم إن مناقشات الماضي لم نصل لها لحل ، لإنك كنت تؤمن - انه من الممكن شهادة الشيء لنفسه - بدليل إيمانك بأن الأحاديث وحي بشهادة علم الحديث نفسه،، بينما الآن أنت تعترف إن شهادة الشيء لنفسه غير جائزة وأنا أيضا تعلمت ما يمكن إضافته في هذه المسألة،،، لذلك دخلت لأتحاور هذا المنتدى سيكون عبر التاريخ فيه من المراجع ما يمكن العودة إليه في أي وقت حتى ولو بعد مئات السنوات ولا أظنك ستبخل بمعلومة جديدة تفيد الأمة الإسلامية أنت تقول : [gdwl]ثالثا : فليس دليلا ان تقول لي ان الاية ذكرت السماء و اننا نجد السماء فهذا دليل على انها وحي[/gdwl] أنا لم أقل إن هذا دليل على إنها وحي ،، بل أقول : هذا دليل إن خالق آيات الآفاق والأنفس هو الله،، والذاكر ذلك في الكتاب هو أيضا الله ، وعندما تأكدنا من تطابق الآية المقروءة مع المقابل الكوني ، صدقنا إن هذا القرآن من عند الله،،، لذلك صدقنا الله عندما قال إن القرآن وحي من عند الله إذن التصديق كان أولا تصديق بنسبة الكتاب إلي الله تعالى ،، وبعد ذلك صدقنا الله عندما قال إنه وحي من عنده ثم أنت تقول : [gdwl]كما اذكرك بسؤال الاخ ابو عبيدة : (( اذا لم نجد لاية مقابل كوني فهل هذا يعني انها ليست بوحي ؟؟ ))[/gdwl] طبعا لن تكون وحيا من عند الله،، وهل هذا يحتاج إلي سؤال يا أستاذ عمر؟!!!!! أبحث يا صديقي عن آية من آيات الآفاق والأنفس، ليس لها مقابل في الكون،، فإذا وجدتها فدلني عليها لكن سؤال بسيط في أذنك،،، هو أنت لو قرأت آية ليس لها مقابل في الكون ، كيف ستفهمها؟!!!!!!! ثم أنت تقول : [gdwl]نعم فهذا ما يقصده المشتهري و هو بهذا يطعن في القران و بما انك توافقه على هذا فان ايضا تطعن في القران[/gdwl] إذا عندما تجد آيه من آيات الآفاق والأنفس، ليس لها مقابل في الكون،، تكون مقولتك هذه صادقة،،، ويصبح اتهامك لمشتهري صحيحا لكن ماذا لو لم تجد أبدا هذه آية الكونية التي ليس لها مقابل في الكون؟!!!!!!! أستاذ عمر أيوب ، ضيق وقتك يجعلك لا تركز في مقالة الدكتور مشتهري،، لذلك أنقل لك جزء أنت لم تقرأه جيدا ، مع العلم إني قد حددته باللون الأحمر في داخل المقال فتدبر : يقول الدكتور مشتهري : أن حفظ «الذكر» لا ينظر إليه من منظور الجمل القرآنية المدونة في الكتاب فقط، وإنما بالنظر إلى المقابل الكوني لها، الذي حملته آيات الآفاق والأنفس، ثم يتابع الدكتور مشتهري فيقول : إن البرهان على أن القرآن، الذي بين أيدي المسلمين اليوم، هو «الآية الإلهية»، الدالة على صدق نبوة رسول الله محمد، هو تفاعل نصوص هذا القرآن مع آيات الآفاق والأنفس، قال تعالى: «سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ». إن قوله تعالى: «حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ»، برهان على أن القرآن حق، وآيات الآفاق والأنفس حق، لذلك عقب بقوله: «أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ»، لبيان أن هذه المنظومة الكونية التي حملها كتاب الله، والمنظومة المشاهدة التي حملتها آيات الآفاق والأنفس، هي منظومة محكمة، متصلة الحلقات، لا تنفصل أجزاؤها أبدا، وذلك بشهادة الله تعالى، فكيف يتم اختراقها، أو العبث بها وتحريفها؟! هلا تدبرت جيدا هذه الفقرات راجع يا أستاذ عمر أيوب المقال جيدا ، حتى تعلم إني جئت بالجديد،، ولم آتي لأكرر كلام سبق قلته مثل ما قال السيد أبو عبيدة أمارة، عندما أتهمنى إنى أكرر الكلام مثل الكاسيت. |
#38
|
|||
|
|||
الأخ الفاضل أبو عبيدة أمارة
تحياتي أنت تقول : [gdwl]أنا الاحظ عليك دائما أخي يوسف نور ، أنك ككاسيت مبرمج ، هو لا يلتفت الى اعتراضات الآخرين ، بل هو مبرمج كي يضع ما يشاء ويافق عليه لوحده ويمضي خطوا أخرى .[/gdwl] لو كنت قرأت المقال جيدا يا أخي الكريم،، ما كنت احتجت أن تتهمني هذا الاتهام،،، والدليل موجود في ردى على الأستاذ عمر أيوب أرجوك مراجعة هذا الرد وعند مراجعته،، ستكتشف إن باقي اسئلتك لا محل لها في الحوار تحياتي ،، وأنتظر ردك هل الأحاديث وحي من عند الله،،، وما هو مصدركم لإثبات أنها وحي؟!! |
#39
|
|||
|
|||
الله خاطب الأنسان بِعدة كُتب سماوية .
ولكن وضع فى القرآن شئ عجيب جعل كل إنسان على الأرض يتأكد مِن أن ما قالهُ القرآن موجود على آرض الواقع . لا يستطيع احد إنكارهُ . فالقرآن شاهد على نفسه وشاهد على الأخرين .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#40
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
أدوات الموضوع | |
|
|