جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#41
|
|||
|
|||
اقتباس:
إخراج الرافضي الذي جاء يسأل
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#42
|
|||
|
|||
اقتباس:
الدليل على أنها نحلة
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#43
|
|||
|
|||
اقتباس:
لك أنت خصيصا المشاركة 28 وإذا أردت زدناك ما تقشعر منه الأبدان أما إذا كنت لا تحسن إلا ضرب الطبلة فتلك خصوصية الحسنيات وليس هنا
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#44
|
|||
|
|||
اقتباس:
دخل باللعن والشتائم فكان لا بد من فضحه وبالدليل هناك مواضيع كثيرة لم يجد الجرأة ليدخلها لأنها تورطه ولا يجد لها ردا مثال على ذلك http://ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=1279
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#45
|
|||
|
|||
اقتباس:
هي رواية هذا طبريكم ينقلها بشكل آخر مع اني انكر على الاثنين ثم دائما اقول لك انقل لرابط كلامك لكي يتسنى لي الرد انظر طبريكمhttp://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...ARY&tashkeel=0
__________________
|
#46
|
|||
|
|||
اقتباس:
لماذا ؟؟ لأنه ظن أنه وجد شيئا يدفع به ولكن تبين أنه ساذج لا يفهم طبرينا فسر الآية وتفسيرها سليم ولا عيب فيه ويعجز الجهلة عن فهمه وسنعلمهم درسا في اللغة والتفسير قال الله تعالى: وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ تفضل يا جاهل الروافض اشرح لنا المعنى ليضحك الإخوة قليلا قال الله تعالى: وإذ تقول للذي أنعم الله عليهوأنعمت عليه من المعني هنا؟ أليس زيد رضي الله عنه؟ قال الله تعالى: أمسك عليك زوجك ما المقصود بأمسك عليك زوجك؟؟؟ ما الذي كان يريده زيد حتى قال له الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك؟ قال الله تعالى: واتق الله لم قال الرسول صلى الله عليه وسلم لزيد: اتق الله؟ ما الذي صدر منه؟ قال الله تعالى: وتخفي في نفسك ما الله مبديه ما الذي كان الرسول صلى الله عليه وسلم يخفسه ونهاه الله عن إخفائه لأن الله تعالى سيبديه حتما للناس قال الله تعالى: وتخشى الناس ما الشيء الذي جعل الرسول صلى الله عليه وسلم يخشى الناس؟ أكيد أن هناك أمرا متحرج منه قال الله تعالى: والله أحق أن تخشاه ما التشريع الذي أراد الله تعالى أن يسنه والرسول صلى الله عليه وسلم متحرج منه؟ الجواب هنا يا رافضي قال الله تعالى: فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَالِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً وتؤكده الآية التالية قال الله تعالى:مَّا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَّقْدُوراً وهكذا يتجلى أن طبرينا لم يقل عيبا ولا أساء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ................. يا رافضي هل عرفت أنك صفر على الشمال عد من حيث جئت فالجهلة لا مكان لهم بيننا ولا تحاول أن تحاور بغير علم فتشتت وتسب وتتباكى وبقية الدين: متى سترد عليه؟؟؟؟ تعالى وتسلى هنا http://ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=1525 ربما في هذا الميدان تفلح ويصبح لك فيه باع وذراع
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#47
|
|||
|
|||
والله انت مسكين انا لم اقصد التفسير انا اقصد الرواية
وقد بينت انكاري مسبقا الطبرسي - الإحتجاج - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 431 ) المجلسي- بحار الأنوار - الجزء : ( 22 ) - رقم الصفحة : ( 217 ) الرواية بلا بتر : من المصادر الشيعية - قال المأمون : يا إبن رسول الله فأخبرني عن قوله تعالى : عن قول الله عز وجل : وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه إمسك عليك زوجك وإتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه ، ( الأحزاب : 37 ). - قال الرضا (ص) : أن رسول الله (ص) قصد دار زيد بن حارثة بن شرحيل الكلبي في أمر أراده فرآى إمرأته تغتسل فقال لها : سبحان الله الذي خلقك ) وإنما أراد بذلك تنزيه الله عن قول من زعم : إن الملائكة بنات الله ، فقال الله عز وجل : أفأصفاكم ربكم بالبنين وإتخذ من ملائكة إناثا إنكم لتقولون قولاً عظيماً ، فقال النبي (ص) تغتسل : سبحان الذي خلقك أن يتخذ ولدًا يحتاج إلى هذا التطهير والإغتسال فلما عاد زيد أخبرتها إمرأته بمجيء رسول الله (ص) وقوله لها سبحان الذي خلقك فلم يعلم زيد ما أراد بذلك وظن أنه قال ذلك لما أعجبه حسنها فجاء إلى النبي (ص) ، فقال : يا رسول الله إن إمرأتي في خلقها سوء وأني أريد طلاقها. فقال له النبي : إمسك عليك زوجك وإتق الله وقد كان الله عرفه عدد أزواجه وأن تلك المرأة منهن فأخفى ذلك في نفسه ولم يبده لزيد وخشي الناس أن يقولوا : أن محمداًً يقول لمولاه إن إمرأتك ستكون لي زوجة فيعيبوه بذلك فأنزل الله عز وجل : وإذ تقول للذي أنعم الله عليه يعني بالإسلام وأنعمت عليه بالعتق إمسك عليك زوجك وإتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه ، ثم أن زيد بن حارثة طلقها وإعتدت منه فزوجها الله عز وجل من نبيه محمد (ص) ، وأنزل بذلك قرآناً فقال عز وجل : فلما قضى زيد منها وطراً زوجناكها لكيلا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطراً وكان أمراً مفعولا ، ثم علم عز وجل أن المنافقين سيعيبوه بتزويجها فأنزل الله : ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له ، فقال المأمون : لقد شفيت صدري يا إبن رسول الله وأوضحت لي : ما كان ملتبساً فجزاك الله عن أنبيائه وعن الإسلام خيراًًً. وانظر بام عينك كلام الطبري http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=331828
__________________
|
#48
|
|||
|
|||
من يتأمل يقول وكأن الرواية بترت
ما أقبح نفاقكم وكذبكم وبهتانكم أجب على هذه أولا كيف رأى امرأة زيد تغتسل وهل قول: يا سبحان الله هو إعجاب البجسد ام بماذا؟؟؟؟ ريح حالك نحن لا نتعامل بالروابط هذا النص من تفسير الطبري كاملا ............ قال الله تعالى:وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم ، فخطبها رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم فرضيت ورأت أنه يخطبها على نفسه، فلما علمت أنه يخطبها على زيد بن حارثة أبت وأنكرت، فأنزل الله(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أمْرًا أنْ يَكُونَ لَهُمُ الخِيرَةُ مِنْ أمْرِهِمْ) قال: فتابعته بعد ذلك ورضيت. حدثني أَبو عبيد الوصافي، قال: ثنا محمد بن حمير، قال: ثنا ابن لهيعة، عن ابن أَبي عمرة، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: خطب رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم زينب بنت جحش لزيد بن حارثة، فاستنكفت منه وقالت: أنا خير منه حسبا وكانت امرأة فيها حدة؛ فأنزل الله(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أمْرًا ....) الآية كلها. وقيل: نزلت في أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط، وذلك أنها وهبت نفسها لرسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم فزوجها زيد بن حارثة. * ذكر من قال ذلك: حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد في قوله(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أمْرًا ....) إلى آخر الآية، قال: نزلت في أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط، وكانت من أول من هاجر من النساء، فوهبت نفسها للنبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم ، فزوجها زيد بن حارثة، فسخطت هي وأخوها، وقالا إنما أردنا رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم فزوجنا عبده. قال: فنزل القرآن(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أمْرًا أنْ يَكُونَ لَهُمُ الخِيرَةُ مِنْ أمْرِهِمْ ....) إلى آخر الآية. قال: وجاء أمر أجمع من هذا(النَّبِيُّ أوْلَى بالمُؤْمِنِينَ مِنْ أنْفُسِهِمْ) قال: فذاك خاص، وهذا إجماع. القول في تأويل قوله تعالى : { وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولا (37) } يقول تعالى ذكره لنبيه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم عتابا من الله له(و) اذكر يا محمد(إذْ تَقُولُ لِلَّذِي أنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ) بالهداية(وَأنْعَمْتَ عَلَيْهِ) بالعتق، يعني زيد بن حارثة مولى رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم(أمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ) وذلك أن زينب بنت جحش فيما ذكر رآها ( فيما ذكر: ذُكِرَ)رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم فأعجبته، وهي في حبال مولاه، فألقِي في نفس زيد كراهتها لما علم الله مما وقع في نفس نبيه ما وقع، فأراد فراقها، فذكر ذلك لرسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم زيد، فقال له رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم:(أمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ) وهو صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم يحب أن تكون قد بانت منه لينكحها(وَاتَّقِ اللَّهَ) وخف الله في الواجب له عليك في زوجتك( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ ) يقول: وتخفي في نفسك محبة فراقه إياها لتتزوجها إن هو فارقها، والله مبد ما تخفي في نفسك من ذلك( وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ ) يقول تعالى ذكره: وتخاف أن يقول الناس: أمر رجلا بطلاق امرأته ونكحها حين طلقها، والله أحق أن تخشاه من الناس. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة(وَإذْ تَقُولُ لِلَّذِي أنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ) وهو زيد أنعم الله عليه بالإسلام(وَأنْعَمْتَ عَلَيْهِ) أعتقه رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم:(أمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ) قال: وكان يخفي في نفسه ودَّ أنه طلقها. قال الحسن: ما أنزلت عليه آية كانت أشد عليه منها( افهمها يا فالح)؛ قوله(وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ) ولو كان نبي الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم كاتما شيئا من الوحي لكتمها( وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ ) قال: خشِي نبي الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم مقالة الناس. حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد: كان النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم قد زوج زيد بن حارثة زينب بنت جحش، ابنة عمته، فخرج رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم يومًا يريده وعلى الباب ستر من شعر، فرفعت الريح الستر فانكشف، وهي في حجرتها حاسرة، فوقع إعجابها في قلب النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم( نسبه الطبري لأهل التأويل وأغلبهم معروف من هم) ( وفرق بين من رآها حاسرة خمارها وبين من رآها عارية تغتسل)، فلما وقع ذلك كرِّهت إلى الآخر، فجاء فقال: يا رسول الله إني أريد أن أفارق صاحبتي، قال: ما ذاك، أرابك منها شيء؟ "قال: لا والله ما رابني منها شيء يا رسول الله، ولا رأيت إلا خيرًا، فقال له رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: أمسك عليك زوجك واتق الله، فذلك قول الله تعالى( وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ ) تخفي في نفسك إن فارقها تزوجتها. حدثني محمد بن موسى الجرشي، قال: ثنا حماد بن زيد، عن ثابت، عن أَبي حمزة قال: نزلت هذه الآية( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ ) في زينب بنت جحش. حدثنا خلاد بن أسلم، قال: ثنا سفيان بن عيينة، عن علي بن زيد بن جدعان، عن علي بن حسين قال: كان الله تبارك وتعالى أعلم نبيه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم أن زينب ستكون من أزواجه، فلما أتاه زيد يشكوها، قال: اتق الله وأمسك عليك زوجك، قال الله:( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ ) . حدثني إسحاق بن شاهين، قال: ثنا داود، عن عامر، عن عائشة، قالت: لو كتم رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم شيئا مما أوحي إليه من كتاب الله لكتم( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ ) . هذا النص كاملا فأين المقارنة بين من قال أن الريح حسرت الستار فانكشف رأسها وكانت نساء المسلمين قبل مدة قصيرة بدون حجاب وبين من قال: رآها تغتسل ممكن تخبرنا : هل كان النساء زمنها يملكن ثياب حمام أم يغتسلن عاريات؟؟؟ الدليل ولا شيء غير الدليليا رافضي ملاحظة: لأنك مفلس 1 - هربت من الرد المتعلق بادعائك أني بترت النص الذي تطعنون فيه بعلي رضي الله عنه لأني فضحت كذبك 2 - هربت من الطوام الأخرى ولم تعقب لأنك أجهل من أنتجد جوابا عليها شو رأيك تروح تتوسل بالخرافة ( صاحب السرداب) ربما أعطاك الجواب أم خرافة (( فشنك))؟
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#49
|
|||
|
|||
ان كلام هذا الرافضي يذكرني بكلام القس شرش بمناضره مع الدكتور جمال بدوي هل اصبحتم تاخذون الكلام من القصاوسه ام مذا
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC][align=center]قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه [/align] |
#50
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
إرث أم نحلة ؟؟؟؟؟ حاشا الله أن يظلم مثقال حبة خرذل وهو سبحانه يأمرناا بالعدل بين الأبنأ حتى في القبل فكيف في يالعطايا نطلب منكم القليل من العقل و تفكير |
#51
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
{ وَمَن كَانَ فِي هَـذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً }الإسراء72 فوالله لو اتيناكم بمئة دليل ودليل لا تصدقون
__________________
|
#52
|
|||
|
|||
اقتباس:
الحمد لله أنك شهدت على نفسك بالآية التي جئت بها ما الذي تريدنا أن نصدقه؟؟.؟ هل تريد أن نقبل بالباطل حتى تستريح أي دين هذا الذي تدافع عنه 1 - ولا كتاب سيرة 2 - ولا نص من القرآن جلي ( إلا بالتأويل ولي الأعناق بالباطل) 3 - ولا رواية صحيحةالسند 4 - كل الشعائر قائمة على الشرك 5 - حجود فرائض الله تعالى كالزكاة مثلا وتريدنا أن نصدق
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#53
|
|||
|
|||
اقتباس:
الحمد لله الذي جعلنا مسلمين بلاحول ولاقوة الحمد لله على نعمه التي لاتحصى الحمد لله على نعمة العقل الحمد لله الذي وهب لهذه الأمة جهابذه يذوذون عن سنة نبيينا عليه أفضل الصلاة وسلام يا راية لاتدع ريح الباطل تأخدك بعيدا ولاتكن مع الذين تأخدهم العزة بالإثم هنا لايوجد غالب أو مغلوب بل نسأل الله الهداية والمغفرة نحاورك بالعقل ودليل والمنطق فلامجال للأساطير والخرافات الحمد لله الذي جعلنا مسلمين بلاحول ولاقوة |
#54
|
|||
|
|||
كالعادة تشتت الموضوع وصار اثنين
فان كنت تقصد يا جهبذ عن شرح الاية فقد نقلت لك كلام الامام الرضا (عليه السلام) فيما يخص شرحها وان كنت تقصد ميراث الزهراء(عليها السلام) فاقول لكم ان كان ابا بكر على حق لمذا غير عمر ابن الخطاب وارجعها الى آل الرسول(صلى الله عليه وآله)
__________________
|
#55
|
|||
|
|||
اقتباس:
إما وأن الراية الخضراء مُلفق أو مُلفق له فأنا لم أقف على ما يقول لا من مصادر السنة ولا من غيرها سبحان الله فهو مُلفق بل فنان فى التلفيق ويظن نفسه يتحدث الى قوم لا يفقهون من أمور دينهم وتاريخهم الإسلامي إلا كما يفهم هو من الحُسينيات وما يُنسج فيها من أراجيف. فهو لا يفرق بين المردود من مال الصدقة وبين مال الميراث إستمع يا هذا ولعلك تفهم ( وفى هذا والله شكٌ عظيم ) وأعطى لهما ( العباس و علىِّ )عمر رضى الله عنه صدقة المدينة أي لم يمسك عليهما المال كما افتري عليه الشيعة ، وأما أرض فدك وخيبر فبقيت عند عمر تطبيقا ً لوصية الرسول صلى الله عليه وسلم والحديث التالي يوضح ذلك تماما ً في صحيح البخاري الجزء الثاني باب فرض الخمس : حدثنا عبد العزيز أبن عبد الله حدثنا ابراهيم بن سعد عن صالح عن أبن شهاب قال ، أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أخبرته أن فاطمة عليها السلام أبنة رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه ، فقال لها أبو بكر : ( إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر . قال : وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبو بكر عليها ذلك وقال : لست تاركا ً شيئا ً كان رسول الله يعمل به فإني أخشى إن تركت شيئا ً أمره أن أزيغ . فأما صدقته يالمدينة فدفعها عمر الى علي وعباس وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر وقال هما صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما الى من ولي الأمر . قال فهما على ذلك الى اليوم ) . عن السندي في الحاشية قال : فإن قلت كيف يصح لأبي بكر رضي الله عنه منع الإعطاء بعد أن ظهر تأذيها بالمنع وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من آذى فاطمة فقد آذاني قلت معلوم أنه لا يمكن القول بتأذيها بمنع الإعطاء تكرما ً وقد علمت أن الصديق رضي الله عنه ترك الإعطاء بذلك الوجه لمصلحة أهم عنده على أنه يمكن أن الأعطاء بذلك الوجه لم يخطر ببال الصديق بناءا ًعلى ما سبق منها الطلب بذلك الوجه ، وإنما سبق منها الطلب بوجه الإرث ، فلم يصدر من الصديق مل يوجب تأذيها قصدا ًوإنما حصل ذلك مدخل للأختيار ومثل ذلك لا يعد من الإيذاء ولو فرض شمول مدلول لفظ الإيذاء لمثله لغة لكان في حكم المستثنى في الحديث معنى ، وق صدر مثله عن علي مع فاطمة رضي الله تعالى عنهما كما هو مشهور في واقعة حديث ( قم يا أبا تراب ) وقد قال صلى الله عليه وسلم ( المسلمون من سلم المسلمون من لسانه ويده ) مع إن الأمر بالمعروف وإقامة الحدود على المسلمين واجب ولا يعد ما يحصل بسببه إيذاء أصلا ً بل إصلاحا ً ، فكم من أمر مستكره لشخص لا يعد إيذاء ولا يكون حكمه مما هو من هذا القبيل أة قريب منه ، فتأمل والله تعالى أعلم . أنتهى . هل وضحت لك الصورة يا دجال............؟ فلا تفترى على سيدنا عمر بن الخطاب بعدها وهذا خط أحمر عبدالله |
#56
|
|||
|
|||
اقتباس:
هل نحن من شتت ولعب ورقص اقرأ عنوان الموضوع وانظر الآن أين تحولتم به طرحنا عليك عشرات الأسئلة وانتظرنا الرد وما حصلنا على شيء بل اكتشفنا أمرا مهما عندما تعجز وتتورط تهخرب ليوم كامل ثم تعود بعد أن خيل إليك اننا نسينا أسئلتنا نعود للرد على تهريفك كلام الرضا لا قيمة له لأن الرضا رضي الله عنه لم يقله يوم أن تأتي بالدليل على أنه قاله سنقبله منك وأما الأمر الثاني ادعى الرافضي الجاهل أن عمر رضي الله عنه أرجعها انقل الحديث هنا كاملا 2863 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَرْوِيُّ حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَوْسِ بْنِ الْحَدَثَانِ وَكَانَ مُحَمَّدُ بْنُ جُبَيْرٍ ذَكَرَ لِي ذِكْرًا مِنْ حَدِيثِهِ ذَلِكَ فَانْطَلَقْتُ حَتَّى أَدْخُلَ عَلَى مَالِكِ بْنِ أَوْسٍ فَسَأَلْتُهُ عَنْ ذَلِكَ الْحَدِيثِ فَقَالَ مَالِكٌ بَيْنَا أَنَا جَالِسٌ فِي أَهْلِي حِينَ مَتَعَ النَّهَارُ إِذَا رَسُولُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ يَأْتِينِي فَقَالَ أَجِبْ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فَانْطَلَقْتُ مَعَهُ حَتَّى أَدْخُلَ عَلَى عُمَرَ فَإِذَا هُوَ جَالِسٌ عَلَى رِمَالِ سَرِيرٍ لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ فِرَاشٌ مُتَّكِئٌ عَلَى وِسَادَةٍ مِنْ أَدَمٍ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ ثُمَّ جَلَسْتُ فَقَالَ يَا مَالِ إِنَّهُ قَدِمَ عَلَيْنَا مِنْ قَوْمِكَ أَهْلُ أَبْيَاتٍ وَقَدْ أَمَرْتُ فِيهِمْ بِرَضْخٍ فَاقْبِضْهُ فَاقْسِمْهُ بَيْنَهُمْ فَقُلْتُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ لَوْ أَمَرْتَ بِهِ غَيْرِي قَالَ اقْبِضْهُ أَيُّهَا الْمَرْءُ فَبَيْنَا أَنَا جَالِسٌ عِنْدَهُ أَتَاهُ حَاجِبُهُ يَرْفَا فَقَالَ هَلْ لَكَ فِي عُثْمَانَ وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ وَالزُّبَيْرِ وَسَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ يَسْتَأْذِنُونَ قَالَ نَعَمْ فَأَذِنَ لَهُمْ فَدَخَلُوا فَسَلَّمُوا وَجَلَسُوا ثُمَّ جَلَسَ يَرْفَا يَسِيرًا ثُمَّ قَالَ هَلْ لَكَ فِي عَلِيٍّ وَعَبَّاسٍ قَالَ نَعَمْ فَأَذِنَ لَهُمَا فَدَخَلَا فَسَلَّمَا فَجَلَسَا فَقَالَ عَبَّاسٌ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ اقْضِ بَيْنِي وَبَيْنَ هَذَا وَهُمَا يَخْتَصِمَانِ فِيمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ مَالِ بَنِي النَّضِيرِ فَقَالَ الرَّهْطُ عُثْمَانُ وَأَصْحَابُهُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ اقْضِ بَيْنَهُمَا وَأَرِحْ أَحَدَهُمَا مِنْ الْآخَرِ قَالَ عُمَرُ تَيْدَكُمْ أَنْشُدُكُمْ بِاللَّهِ الَّذِي بِإِذْنِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ هَلْ تَعْلَمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ يُرِيدُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَفْسَهُ قَالَ الرَّهْطُ قَدْ قَالَ ذَلِكَ فَأَقْبَلَ عُمَرُ عَلَى عَلِيٍّ وَعَبَّاسٍ فَقَالَ أَنْشُدُكُمَا اللَّهَ أَتَعْلَمَانِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ قَالَ ذَلِكَ قَالَا قَدْ قَالَ ذَلِكَ قَالَ عُمَرُ فَإِنِّي أُحَدِّثُكُمْ عَنْ هَذَا الْأَمْرِ إِنَّ اللَّهَ قَدْ خَصَّ رَسُولَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هَذَا الْفَيْءِ بِشَيْءٍ لَمْ يُعْطِهِ أَحَدًا غَيْرَهُ ثُمَّ قَرَأَ { وَمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ إِلَى قَوْلِهِ قَدِيرٌ } فَكَانَتْ هَذِهِ خَالِصَةً لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاللَّهِ مَا احْتَازَهَا دُونَكُمْ وَلَا اسْتَأْثَرَ بِهَا عَلَيْكُمْ قَدْ أَعْطَاكُمُوهَا وَبَثَّهَا فِيكُمْ حَتَّى بَقِيَ مِنْهَا هَذَا الْمَالُ فَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُنْفِقُ عَلَى أَهْلِهِ نَفَقَةَ سَنَتِهِمْ مِنْ هَذَا الْمَالِ ثُمَّ يَأْخُذُ مَا بَقِيَ فَيَجْعَلُهُ مَجْعَلَ مَالِ اللَّهِ فَعَمِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِذَلِكَ حَيَاتَهُ أَنْشُدُكُمْ بِاللَّهِ هَلْ تَعْلَمُونَ ذَلِكَ قَالُوا نَعَمْ ثُمَّ قَالَ لِعَلِيٍّ وَعَبَّاسٍ أَنْشُدُكُمَا بِاللَّهِ هَلْ تَعْلَمَانِ ذَلِكَ قَالَ عُمَرُ ثُمَّ تَوَفَّى اللَّهُ نَبِيَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ أَنَا وَلِيُّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَبَضَهَا أَبُو بَكْرٍ فَعَمِلَ فِيهَا بِمَا عَمِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُ فِيهَا لَصَادِقٌ بَارٌّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقِّ ثُمَّ تَوَفَّى اللَّهُ أَبَا بَكْرٍ فَكُنْتُ أَنَا وَلِيَّ أَبِي بَكْرٍ فَقَبَضْتُهَا سَنَتَيْنِ مِنْ إِمَارَتِي أَعْمَلُ فِيهَا بِمَا عَمِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَا عَمِلَ فِيهَا أَبُو بَكْرٍ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنِّي فِيهَا لَصَادِقٌ بَارٌّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقِّ ثُمَّ جِئْتُمَانِي تُكَلِّمَانِي وَكَلِمَتُكُمَا وَاحِدَةٌ وَأَمْرُكُمَا وَاحِدٌ جِئْتَنِي يَا عَبَّاسُ تَسْأَلُنِي نَصِيبَكَ مِنْ ابْنِ أَخِيكَ وَجَاءَنِي هَذَا يُرِيدُ عَلِيًّا يُرِيدُ نَصِيبَ امْرَأَتِهِ مِنْ أَبِيهَا فَقُلْتُ لَكُمَا إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ فَلَمَّا بَدَا لِي أَنْ أَدْفَعَهُ إِلَيْكُمَا قُلْتُ إِنْ شِئْتُمَا دَفَعْتُهَا إِلَيْكُمَا عَلَى أَنَّ عَلَيْكُمَا عَهْدَ اللَّهِ وَمِيثَاقَهُ لَتَعْمَلَانِ فِيهَا بِمَا عَمِلَ فِيهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبِمَا عَمِلَ فِيهَا أَبُو بَكْرٍ وَبِمَا عَمِلْتُ فِيهَا مُنْذُ وَلِيتُهَا فَقُلْتُمَا ادْفَعْهَا إِلَيْنَا فَبِذَلِكَ دَفَعْتُهَا إِلَيْكُمَا فَأَنْشُدُكُمْ بِاللَّهِ هَلْ دَفَعْتُهَا إِلَيْهِمَا بِذَلِكَ قَالَ الرَّهْطُ نَعَمْ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى عَلِيٍّ وَعَبَّاسٍ فَقَالَ أَنْشُدُكُمَا بِاللَّهِ هَلْ دَفَعْتُهَا إِلَيْكُمَا بِذَلِكَ قَالَا نَعَمْ قَالَ فَتَلْتَمِسَانِ مِنِّي قَضَاءً غَيْرَ ذَلِكَ فَوَاللَّهِ الَّذِي بِإِذْنِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ لَا أَقْضِي فِيهَا قَضَاءً غَيْرَ ذَلِكَ فَإِنْ عَجَزْتُمَا عَنْهَا فَادْفَعَاهَا إِلَيَّ فَإِنِّي أَكْفِيكُمَاهَا. البخاري ج10 ص 331 نتابع الآن الملون بالأحمر 1 - شعهادة علي والعباس رضي الله عنهما أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ 2 - شهادة المسلمين بذلك 3 - شهادة علي والعباس بأن ابابكر عمل فيها بما يرضي الله ورسوله 4 - أن الأمر كان اجتهادا من عمر رضي الله عنه أن يجعل العمل على فدك بإشراف علي والعباس رضي الله عنهما ولكن بشرط أن يكون كما عمل فيها الرسول وأبو بكر وعمر فقبلا بالشرط ومع ذلك اختصما وجاء يتقاضيان إلى عمر رضي الله عنه ويكفي أن نسجل قوله:فَوَاللَّهِ الَّذِي بِإِذْنِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ لَا أَقْضِي فِيهَا قَضَاءً غَيْرَ ذَلِكَ فَإِنْ عَجَزْتُمَا عَنْهَا فَادْفَعَاهَا إِلَيَّ فَإِنِّي أَكْفِيكُمَاهَا سندردش الآن مع كتب الرافضة في شرح نهج البلاغة كما يروي ابن الميثم البحراني : " أن أبا بكر قال لها - أي فاطمة - : أن لك ما لأبيك ، كان رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ من فدك قوتكم ، ويقسم الباقي ، ويحمل منه في سبيل الله ، ولك على الله أن أصنع بها كما كان يصنع ، فرضيت بذلك وأخذت العهد عليه " ) شرح نهج البلاغة - لابن ميثم البحراني ج 5 ص 107 ط طهران ) ومثل هذ الكلام ذكره الدنبلي في شرحه ( الدرة النجفية ص 331 ، 332 ط إيران ) بل إن كبار القائمين على المسرحية من مراجع الضلال يقولون بأن أبو بكر رضي الله عنه كان يطبق ما وعد به فاطمة رضوان الله عليها .. " إن أبا بكر كان يأخذ غلتها ( أي فدك ) فيدفع إليهم ( أي أهل البيت ) منها ما يكفيهم ، ويقسم الباقي ، فكان عمر كذلك ، ثم كان عثمان كذلك ، ثم كان علي كذلك " )شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 4 ) ( شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج 5 ص 107 ) ( الدرة النجفية ص 332 ) ( شرح النهج - فارسي لعلي نقي ج 5 ص 960 ط طهران ) وهذه رواية أخرى " إن الأمر لما وصل إلى علي ابن أبي طالب كُلم في رد فدك ، فقال : إني لأستحي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر " ) الشافي - للمرتضى ص 231 ) ( شرح نهج البلاغة - لابن أبي الحديد ج4 ) لم امتنع علي من إرجاعها إلى أبناء فاطمة رضي الله عنها لما صارت الخلافة إليه؟؟؟ (( ماكو جواب)) سنواصل مع الكذابين لنبين أنهم يتبعون المراجع الضالة ولا يتبعون الأئمة زيد بن علي بن الحسين أخو محمد الباقر رضوان الله عليهما ، قال في قضية فدك ما قاله جده علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، لما سأله البحتري بن حسان وهو يقول : قلت لزيد بن علي عليه السلام وأنا أريد أن أهجن من أمر أبي بكر ، إن أبا بكر انتزع فدك من فاطمة عليها السلام . فقال : إن أبا بكر كان رجلا رحيماً ، وكان يكره أن يغير شيئاً فعله رسول الله صلى الله عليه وآله ، فأتته فاطمة ، فقالت : إن رسول الله صلى الله عليه وآله أعطاني فدك ، فقال لها : هل لك على هذا بينة ، فجاءت بعلي عليه السلام فشهد لها ، ثم جاءت أم أيمن فقالت : ألستما تشهدان أني من أهل الجنة ، قالا : بلى ، قال زيد : يعني أنها قالت لأبي بكر وعمر ، قالت : فأنا أشهد أن رسول الله صلى الله عليه وآله أعطاها فدك ، فقال أبو بكر : فرجل آخر أو امرأة أخرى لتستحقي بها القضية ، ثم قال زيد : وأيم الله ! لو رجع الأمر إلي لقضيت فيه بقضاء أبي بكر “ )شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ص 82 ) سأل كثير النوال أبا جعفر محمد الباقر رحمه الله " جعلني الله فداك أرأيت أبا بكر وعمر ، هل ظلماكم من حقكم شيئاً ، أو قال : ذهبا من حقكم بشيء ؟ فقال : لا ، والذي أنزل القرآن على عبده ليكون للعالمين نذيرا ، ما ظلمانا من حقنا مثقال حبة من خردل ، قلت : جعلت فداك أفأتولاهما ؟ قال : نعم ويحك تولهما في الدنيا والآخرة ، وما أصابك ففي عنقي " )شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ص 82 ) تعلم أن تبحث عن الحق قبل أن تهرف بما لا تعرف
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#57
|
|||
|
|||
xxxxxxxxxx
حرر القص واللصق الرافضي الراية المنتدى للحوار ولا شيء غير الحوار نزلت شبهة فرد عليك المفروض أن ترد على ما كتب لك لا أن تقص صفحة من مواقع الضلال وتنزلها هنا فالمنتدى ليس للإعلان أي محاولة ثانية سيتم حظرة لشهر ابن السني
__________________
|
#58
|
|||
|
|||
اقتباس:
فعليك شرح ما هو باللون الأحمر وخاصةً ما ذكرته فى حق سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه وإياك والقفز ثانيةً فلسنا هنا للعبث والمسخرة . عبدالله |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
من اخبر قريش ومواضيع اخرى | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 6 | 2020-06-06 04:31 AM |
لماذا لم تفعل المعصومة الاصلح | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-05-22 10:03 PM |
فأين رواية الانقلابيين او المنتصرين وهذه روايات المنهزمين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-13 04:31 PM |
من قتل عثمان | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-04 10:06 PM |
الكلب الاسود | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-24 03:18 AM |