جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#41
|
|||
|
|||
عباراتك التي وردت في الردود
1- يا هذا 2- ام انك لاتفهم ماتقرأ 3-بالله عليك لا تهرف بما لا تعرف 4-ولكنه الجهال الركب هل هذه تدل على الاحترام و التقدير للمحاور أم التنقص و التحقير و التعالي؟ أما بيعة الزرقاوي ليست من صلب الموضوع فلا تتطرق لها.. و الأحاديث التي أوردتها هل تقع على أفغانستان فقط أم عموم الأمة الإسلامية؟ السؤال الآن من كاتب المقال؟ |
#42
|
|||
|
|||
اقتباس:
ويقول المثل طلع من حفره وقع فى دحديره |
#43
|
|||
|
|||
زرم الزرق اهله عنه بريئين منه وهو غضيب الاهل انزل الاردن وادلك بيت اهله
__________________
إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ صفحة نجاة المصلحين https://www.facebook.com/groups/474580642562110/ |
#44
|
|||
|
|||
[align=center]خلاصة القول في الموضوع
نقل الطواف لنا المقال و لا يعرف كاتبه ، سألته من كاتب المقال؟ فلم يجب إحتوى المقال طعونا في عقيدة لحركة طالبان طالبته ببيان هل هذه العقائد تبنتها حركة طالبان ؟ فلم يجب كذلك طلبت منه شهادة لمن عاش في ظل الحركة . فأتى بكتاب عبد الله الموحد ، فتبين أن ديار المسلمين عنده ديار شرك بلا استثناء وليست خاصة بأفغانستان. و للفائدة فقد تم الرد على كتاب الموحد -أو المصري كما قال الطواف- في كتاب جؤنة المطيبين فليراجع ثم ساق أحاديث وقوع الشرك في الأمة الإسلامية ، فسألته هل هذه الأحاديث تقع على أفغانستان وحدها أم في عموم الأمة الإسلامية ؟ فلم يجب أيضا و في الأخير هداه عقله لكي يستشهد بأبي مصعب الزرقاوي رحمه الله - لعله ينجيه مما وقع فيه - سأبدأ ببيان شهادة من ذهبوا و شاهدوا الواقع الذي عليه حركة طالبان (1) فضيلة الشيخ غلام الله رحمتي [مجلة البيان | السنة السادسة عشرة | العدد 170 | شوال1422 هـ] أكتفي بالذي يخص عقيدة حركة طالبان وقفات شهادة على تجربة طالبان في حوار مع فضيلة الشيخ غلام الله رحمتي ( نائب الشيخ جميل الرحمن رحمه الله ) نرحب بشيخنا الكريم ، ونسأل الله تعالى أن يبارك في عمره وعمله ، وأن ينفع بعلمه الإسلام والمسلمين . نرجو أولاً أن تعرفوا فضيلة الشيخ بشخصكم الكريم لقارئ البيان : الشيخ غلام الله : بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله وكفى ، والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى وبعد : إخوتي الأحباء : اسمي : غلام الله رحمتي ، من أفغانستان من مديرية قندز ، وأنا كنت خريج مدارس الديوبندية ، وبفضل الله ورحمته طالعت كتب التوحيد وكتب أهل السنة مثل كتب شيخ الإسلام ابن تيمية والشيخ ابن القيم وكتب الشيخ محمد بن عبد الوهاب النجدي ، وسرت بمذهب أهل السنة والجماعة ، وتعرفت على التوحيد بأقسامه وعلى ما يضاد التوحيد من الشرك وأنواعه ، وبعد وصولي إلى العقيدة الحقة وفقني الله لبيانها في أفغانستان في منطقة قندز ، وحُبست بسبب ذلك في عهد ظاهر شاه عشر سنوات متواليات باتهامي بأنني رجل وهابي ومنكر للطرق الصوفية وغير مقلد ، وكان لي هناك مدرسة ، وكنت ألقي فيها الدروس . البيان : هل راقبتم سلوك طالبان في الأيام الأولى لدخول كابول ؟ الشيخ غلام الله : بعد عدة أشهر من سيطرة طالبان، أعلنوا القضاء على المزارات، وقالوا هذه أشياء لا تجوز، وكان منها ما تسمعون عنه في مزار شريف، فهناك مشهد أو ضريح منصوب على قبر يقال إنه قبر علي رضي الله عنه، ويسمى هذا القبر في أفغانستان " السخي " وهو وصف يعنون به من يعطي كل ما سُئل لكل من سأل، وكان هذا القبر يأتيه الرجال والنساء والمعوقون والعميان كلهم يطمع أن هذا السخي يقضي حاجتهم، وكانت هناك عادة في أفغانستان موجودة حتى قبل ولادتي وهي أن كل ملك في أفغانستان إذا جاء، فلا بد في أول يوم من برج الحمل وهو أول أيام النيروز لا بد أن يرفعوا في عهده راية باسم راية مزار السخي، وكانت الحكمة عندهم من هذا الرفع أن هذه الراية إذا رفعت وقامت ولم تسقط فهي أمارة عدم سقوط الدولة، وإذا سقطت فهذه علامة سقوط الدولة، وكانت العطلة تعلن لمدة ثلاثة أيام بمناسبة رفع الراية في كل عام، وكان الناس يأتون فيها إلى ذلك المزار في زحمة شديدة لا يُرى مثلها إلا في مكة أيام الحج، فلما وصلت طالبان وقرب عيد رفع الراية، أعلنوا أن هذا العمل غير مشروع وغير جائز، وهذا عمل ضد الإسلام ولن يُفعل هذا بعد اليوم، ولن يستطيع أحد أن يأتي إلى المزار خلال تلك الأيام الثلاثة، ولن توجد فيها عطلة، وكل من سيتغيب عن عمله في هذه الأيام الثلاثة سوف يفصل من وظيفته؛ فمنعوا هذا الشرك. وهكذا فعلوا في داخل كابول وفي جميع أفغانستان؛ فقد كانت هناك قبور تزار وتعبد، فقط استثنوا يوم الخميس بين الظهر والعصر لزيارة المقابر الزيارة الشرعية فحسب. وأعلنوا أن كل من زار هذه المزارات للاستعانة بها والاستمداد منها أو الاستشفاع بها أو توسل بها فهذا غير جائز، وفاعله يمكن أن يحبس أو يضرب أو يقتل إذا لم يرجع، هذا حدث بعد مجيئهم بعد حكومة رباني. البيان : هل كانت لكم تجربة شخصية في معاينة هذه الأحوال، أم أنكم سمعتم بها فقط ؟ الشيخ غلام الله : نعم كانت لي تجربة، فهناك في كابول كان هناك مزار اسمه " شاهد شامشيراه " ومعناه: مشهد الملك ذي السيفين، وكان مشهداً معروفاً مشهوراً، وهذا الملك يقولون إنه كان يقاتل ضد الأعداء بسيفين، فلما انقطع السيفان قتل واستشهد ودفن هناك، وكان هذا المشهد يُعبد بجميع أنواع العبادات، وأنا كنت قد دخلت بنفسي داخله، فكان مكتوباً على أحجاره وعلى جدره الأقوال الشركية والأشعار الكفرية، وكان مكتوباً بالبشتونية عند الضريح: " ليس لنا معاذ ولا ملاذ ولا ملجأ إلا إياك "، هكذا، وفي ذلك الحين جئت إلى كابل وتكلمت مع الشيخ رباني وأيضاً كان الشيخ سميع الله موجوداً، فقلت: أنتم أعلنتم الحكومة الإسلامية وقلتم إنها جمهورية إسلامية، فلماذا لم تقضوا على هذه المراكز الشركية؟ فضحك رباني وقال: يا شيخ! أنت تريد حكومة إسلامية أوتوماتيك عليكم بالصبر، قلت: لا بد أن تكون على الأقل لجنة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؛ لأن هؤلاء يموتون على الشرك ولا بد من وجود من يمنعهم عن هذه الشركيات. فضحك وقال: لا تكون الحكومة الإسلامية بشكل أتوماتيكي. ولكني رأيت أنه لما جاء الطالبان قضوا على كل شيء، وأخرجوا كل شيء من هذه الأضرحة، وأغلقوا أبوابها ومنعوا زيارة القبور إلا الزيارات الشرعية، ومنعوا زيارة النساء مطلقاً للمقابر. وقد جئت في زمن الطالبان بعد أن أشيع في بيشاور أنهم عملاء أمريكا وأنا أيضاً كنت قبل أن أجيء أفغانستان كنت أقول من هم هؤلاء الطالبان؟ كنت أيضاً أظن إنهم عملاء أمريكا، وعملاء باكستان، وقد كان يقال عنهم أيضاً إنهم قبوريون مشركون وفئة خرافية أشعرية ماتوريدية، كل هذا قبل أن آتي إلى أفغانستان، ولما أتيت إليها جئت متخفياً لأني كنت أيضاً أخاف أن يقتلني هؤلاء القبوريون!، فدخلت متخفياً، ولكن اتُّفق أنني عندما جئت كان معي في هذه السيارة رجل معه طفل وطفلة وامرأة، ومعه كيس مملوء يشبه المتكأ أو الوسادة، فلما وصلنا إلى كابول وضع هذا الرجل الكيس أمام واجهة مطعم ثم أنزل ابنه وبنته وامرأته، ونزلت أنا أيضاً وسكنت في الفندق، وبِت هناك، وفي الغد مررت على ذلك المكان الذي فيه المطعم، فلاحظت أن ذلك الكيس الذي وضعه الرجل لا يزال في مكانه فقلت في نفسي: أليس هذا الكيس الذي تركه الرجل بالأمس؟ ولم أهتم كثيراً وقلت لعله غيره، ثم بعد يومين مررت فكان موضوعاً هناك، وبعد ثلاثة أيام وجدته موجوداً هناك أيضاً، وكنت قد نويت أن أمر على مزار " شاهد شامشيراه " وأنا أعتقد أن طالبان قبوريون، فقلت: سأرى ماذا زادوا في هذا المزار من الشركيات، فلما وصلت وجدت الباب مغلقاً وكان معي أربعة زملاء كلهم ملتحون من طلبة العلم، فطرقت الباب، فجاء رجل ذو شيبة وفتح، لكنه كان يُرى حزيناً أسيفاً. البيان : عفواً... ما أكملت فضيلة الشيخ ماذا حدث للكيس ؟ الشيخ غلام الله : أنا آتيك بالحديث، لم أنسه، فالحديث مربوط ببعضه.. لما دخلت إلى الضريح، دخلت منتعلاً، وكان هذا أمر ممنوع، ولكننا دخلنا بالنعال غير مبالين، فظن الشيبة أننا من الطالبان فسكت، ودخلت إلى المزار فلم أرَ لوحات شركية ولا أي أشياء شركية لم أرَ إلا لوحة واحدة مكتوب فيها حديث: " كنت قد نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها فإنها تذكِّر الآخرة "، مع لوحة أخرى مكتوب عليها: " من جاء إلى هذا القبر متوسلاً به أو مستشفعاً به أو مستمداً به فجزاؤه القتل "، ففرحت فرحاً شديداً، وقلت: هذا والله الأمر الذي كنا نطلبه من قبل، فخرجت أخاطب الشيخ الحارس، وقلت له: أين الزوار واللوحات وصناديق النذور، أين هي؟ فظن الرجل أنني قبوري حزنت على ما جرى للقبر، فقال: اسكت، هؤلاء طالبان لو سمعوا بك فإنهم يقتلونك، هؤلاء كفرة وهابية منعوا كل هذه الأشياء. ففرحت فرحاً شديداً، ثم نصحته بعد ذلك، فلما فهم أن رأيي من رأي طالبان حزن، وقال: نعم! هم يقولون مثل ما تقول. ثم ذهبت تاركاً المزار وذهبت إلى السوق فلم أرَ امرأة واحدة متبرجة، وقبل ذلك كانت كابول التي أعرفها، كان التبرج منتشراً فلما جاءت الطالبان منعوا كل هذا، ومنعوا النساء من العمل في الدوائر الحكومية كلها، في الأول أعلنوا أن كل أمرأة تعمل وتحصل على راتب ستعطى راتبها على أن تجلس في بيتها إذا كانت تربي أيتاماً. ورأيت أنهم منعوا الأغاني والفجور. أمضيت في كابول أسبوعاً وبعده أردت أن أرجع من كابول، فجئت إلى الموقف الذي كان فيه الكيس عند المطعم فلم أجده، وأثناء انتظار السيارة، سألت صاحب المطعم: كان هناك من عدة أيام كيس هنا أين ذهب؟ قال لي: يا شيخ! لهذا الكيس قصة عجيبة. قلت وما هي؟ فقال: هذا الكيس لواحد من الرجال جاء من بيشاور بباكستان، وكان بيته في هيرات فلما نزل في كابل نسي الكيس وذهب، والبارحة جاء وأخذ الكيس، وكان الكيس موكأً ومربوطاً بخيط، فلما فتحه ظهر أنه كان مملوءاً بالفلوس، فمازحته وقلت: وأين كنت أنت طيلة هذه المدة، كنت ميتاً أو نائماً؟ فقال: يا شيخ! طالبان يمسكونني ما أحد يجرؤ على ذلك؛ لأن طالبان يختبئون هناك وينظرون من يمد يده بالسرقة فيقطعونها. هذا الأمر أيضاً رأيته. فلما رجعت إلى بيشاور، ألقيت خطبة الجمعة، وقلت فيها: إن طالبان أحسن بكثير ممن كانوا قبلهم. فأُخبر بذلك بعض زملائي وقالوا: يا شيخ! كيف ألقيت الخطبة؟ فقلت لهم: على السُّنة وما فيها من الواجبات والسنن، قالوا: لا نريد هذا، لكن ماذا قلت عن طالبان؟ فقلت: الذي رأيتم، فقالوا: كيف تقول هذا وهم مشركون؟ قلت: والله شيء عجيب! كيف هم مشركون وقد رأيتهم منعوا المراكز الشركية، هم قضوا على الشركيات، هذا رباني نفسه رفع الراية لمزار شريف في عيد النيروز في عهد حكومته. فقلت له: إذن هم فعلوا هذه الأشياء من منع المراكز الشركية، وأنتم ما فعلتم وقلتم إن الحكومة الإسلامية لا تأتي بطرق أوتوماتيكية، ولكنهم لما وصلوا فعلوا هذا الشيء؛ فكيف هم مشركون؟! ثم قلت: والله إن الإنسان في هذه الدنيا يحتاج إلى شيئين: إلى الأمن للتعايش في الدنيا، والإيمان للتعايش في الآخرة، وهؤلاء الطالبان وإن يقال عنهم في إيمانهم شيء، لكن والله جاؤوا بالأمن ونطمع ونتوقع أن يجيئوا بالإيمان أيضاً، أما أنتم فلم تجيئوا بالأمن ولا بالإيمان، هكذا قلت، فانتشر هذا الكلام بين المهاجرين والمجاهدين. البيان : هل التقيت أعضاء من حركة طالبان وسمعت منهم ؟ الشيخ غلام الله : نعم! أنا ذهبت إلى أفغانستان مرة أخرى، والتقيت ببعض الإخوة هناك فرأيتهم صالحين عقيدة وعملاً، فهذا محمد رباني الذي كان رئيساً للوزراء ومات رحمه الله التقيت به،وسمعت منه والله كلاماً عجيباً غريباً، فقد كان يريد أن يأتي بالحكومة الإسلامية في أفغانستان مئة بالمئة، ولأجل ذلك قضوا على مظاهر الفجور والفحشاء، وأيضاً على كل مظاهر الشرك، وقد بدؤوا بذلك في قندهار نفسها، فقد كانت هناك خرقة منسوبة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان قد جاء بها أحد الملوك اسمه أحمد شاه أبدالي، جاء بها من بخارى ووضعها هناك، كانت هذه الخرقة تُعبد بجميع أنواع العبادات، قولية عملية بدنية فعلية ومالية، كانت هذه الخرقة موضوعة على مشجب محفوظ وتحتها مكان مفرغ، كان الناس ينزلون تحتها ويطوفون حولها ويتمسحون بها ويتبركون، فلما سيطر الطالبان على قندهار، أخرجوا هذه الخرقة، وقالوا للناس: هذه الخرقة لا يوجد دليل على أنها لرسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكن لما كان هناك احتمال فنحن نحفظها، ولكن لا يجوز لكم أن تطوفوا بها وتتمسحوا بها وتصلوا إليها. فمنعوا ذلك وحفظوها في مكان آمن. الشاهد أني ألتقيتهم فوجدتهم أخي الكريم بحسب ما أرى صالحين، والله أنا ما بايعت طالبان، ولا عملت معهم ولا جاءني إلى هناك أحد منهم، ولكني أقول الحق؛ لأن المسلم لا بد أن يتكلم بالحق ولا يُفرِّط ولا يُفرِط؛ فالناس في مواقفهم من الطالبان بين الإفراط والتفريط، بعضهم قالوا إنهم كلهم سلفيون سلفية محضة، وهذا خطأ، وبعضهم قالوا كلهم مشركون. وهذا والله كذب، فحسب ما رأيت الطالبان والتقيت بهم رأيتهم فيهم ثلاثة أصناف: الطبقة الأولى: والأكثرية حنفيون تعلموا في المدارس الديوبندية، ولهم تركيز على التوحيد في الألوهية والربوبية، وأما في الأسماء والصفات فهم أشعرية ولكنهم غير متعصبين، وقد ناقشت بعضهم في بعض مسائل التوحيد في الأسماء والصفات، وقلت: كيف تركتم مذهب أهل السنة والجماعة وتركتم مذهب أبي حنيفة في العقائد وأنتم تقولون إنكم حنفية في الفروع، هل أساء أبو حنيفة في الأصول فتركتم عقيدته؟ فكانوا يضحكون ويقولون: هكذا علمنا أساتذتنا، وقال بعضهم: هذا الإمام ابن حجر العسقلاني أليس أشعرياً؟! قلت: نعم. قال: هل تكفرونه؟ قلت: لا، قال: هذا أيضاً الإمام النووي كان أشعرياً، هل تكفرونه؟ قلت: لا، فالذي فهمته أنهم كانوا غير متعصبين وغير داعين إليها، وكانوا يحبون السلفية. والطبقة الثانية: والله هم سلفيون، وأعرف منهم عبد الوكيل متوكل وزير خارجية طالبان، وهذا ابن الشيخ عبد الغفار وهذا الشيخ قتل بتهمة الوهابية، قتلته الحكومة الأفغانية الشيوعية في المطار لما رجع من الحج، قتلوه وقالوا: إن لك علاقة مع الوهابية، وأسرة عبد الوكيل أسرة سلفية وأنا أعرفهم منذ أربعين سنة، وهكذا يوجد آخرون أيضاً، منهم واحد اسمه عبد الرقيب وهو خريج الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، هذا عقيدته سلفية، وكان وزير المهاجرين وأيضاً أحمد جان، وهو أيضاً سلفي وأنا أعرفه وكان وزيراً للمعادن والصنايع وكثير منهم هكذا. والطبقة الثالثة: يوجد فيهم من هو صوفي، ولا أريد أن أسمي أحداً منهم حتى لا أسبب خلافاً، ولكن هؤلاء قِلة، هذا حسب ما أرى وأعلم من الطالبان، وهذا الذي أدين الله به. البيان : مصطلح الديوبندية، هل تلقون ضوءاً حوله ؟ الشيخ غلام الله : في الهند منطقة اسمها " ديوبند " كان بها مدرسة كبيرة أسسها بعض العلماء واشتهرت ب " المدرسة الديوبندية "، فكل من يتخرج من هذه المدرسة يسمى ديوبندياً، وهم أحناف ولكن فرق بينهم وبين عامة الأحناف، يعني عامة الأحناف فيهم بيرلورية أيضاً، وهؤلاء الديوبنديون مخالفون أشد الخلاف للبيرلوريين إلى حد التكفير، وهم لهم تركيز على توحيد الألوهية ويعارضون القبورية وأكثر الديوبندية ماتريدية، فهذه هي الديوبندية ومن تلاميذ مدرسة الديوبندية كان هناك واحد من المشايخ اسمه عبد الحق، ديوبندي وهو في بيشاور وله مدرسة هناك باسم المدرسة الحقانية على اسمه، وكان عالماً كبيراً تدرس عليه كتب الحديث كلها، وهؤلاء الطالبان أكثرهم تخرجوا من هذه المدارس وأما الملا عمر، فهو ليس ديوبندياً ولا حنفياً؛ لأنه يعتقد الإجمال بجميع ما جاء به نبي الله صلى الله عليه وسلم من عند الله تبارك وتعالى، هكذا يؤمن ويعتقد، وأما إذا استفصلت منه، فربما لا يعرف الماتوريدية ولا الأشعرية، وهو كان يعلن في كلامه ويقول: أنا أريد إقامة الحكومة التي أقامها محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم في مدينة طيبة، وهي حكومة الكتاب والسنة. هكذا يقول. وهو ليس عالماً ولكن يعمل بما يفتي به العلماء، ويقول: العلماء يفتون وأنا أعمل وأطبق ما يفتون به. فهو ليس صوفياً ولا ديوبندياً ولكنه يحب السلفية وإن كان غير عالم بتفاصيلها. البيان : ولكن هل تشعر بأنه صادق في كلامه ومواقفه ؟ الشيخ غلام الله : والله يا أخي هو صادق عابد زاهد، والله إنه ليس من أقاربي ولا من أنسابي ولا درس عندي ولا درست عنده، وليس من قريتي ولا من بلدتي فهو من روزجان وأنا من قندز، والله حينما رأيته ظننت أن هذا الرجل مسلم بالإسلام، وزاهد بالزهد، إذا توزع زهده وتقواه على كثير من أمثالي لوسعهم، هذا ما رأيته عليه، فهو زاهد عابد، إذا تكلمت معه فقط يذكر الله ويدعو الله: يا الله.. يا الله.. اللهم انصرنا.. وما النصر إلا من عند الله.. ويردد مثل هذه الآيات.. إذا وقعت له مشكلة يكثر من الصلاة. البيان : حدثتنا عن العلامات والدلالات الإيجابية عن تجربة طالبان، فكيف ترون الأمور السلبية في مقابل الإيجابية ؟ الشيخ غلام الله : أنتم تعرفون أنه ليس هناك في هذا العصر من ليست له سلبيات قط، حتى في عهد صدر الإسلام كان في المجتمع سلبيات؛ وأما ما أتى به طالبان فمصالحهم وإيجابياتهم أكثر وأكبر من سلبياتهم؛ لأني والله ما سمعت أن ملكاً من الملوك أتى في أفغانستان بتطبيق الشريعة كما طبقها هؤلاء الطالبان؛ فهذا القضاء على التبرج مثلاً كان من غير الممكن في الأفغانيين، خصوصاً في كابل، وكان متعذراً عند الناس، ولكن أتى به الطالبان والحمد لله، وهذه القبور... ما حدث والله انقلاب كبير؛ لأن الأفغان أكثرهم جهال، ليس لهم علم، فإن كانوا يُعذرون بالجهل فهذا أمر، وإلا فأكثرهم لا يعرفون شيئاً، ما من قرية في أفغانستان إلا فيها قبور تعبد من دون الله، ولكن الحمد لله هم استطاعوا أن يحاربوا ذلك وقت حكمهم، ولعلكم سمعتم عندما استولى تحالف الشمال على مزار الشريف، واحد من الصحفيين سأل واحداً من هؤلاء أصحاب المزار وقالوا: كيف الحالة في المزار الآن، هل الحال الآن أفضل أم الحال في عهد طالبان؟ فقال: ما تقول: أيها الأخ؟ أتدري ما حدث؟ اليوم يوم العيد لنا. قال: كيف ذلك؟ قال: لأسباب عديدة، منها أنك ترانا ندخل المزار، وهؤلاء الكفرة منعونا خمس سنوات من الدخول إلى هذا المشهد، والآن والحمد لله، ترانا الآن رجالاً ونساءً ندخل إلى المزار مختلطين، والسبب الآخر لفرحنا أنك الآن لا ترى من يمنعنا من حلق اللحى، بل الناس يقفون أفواجاً لحلق لحاهم، وسبب آخر: هذه النساء المظلومات كُنَّ مسجونات منذ خمس سنوات. ومع هذا نقول: لعل فيهم أخطاء، أخطاء سياسية، أخطاء دينية، ليسوا معصومين ولا نقول إنهم سلفيون مئة بالمئة، فحتى السلفيون الذين يعدُّون أنفسهم سلفيين ويشيرون إلى أنفسهم أنهم سلفيون، لهم سلبيات، نحن أسسنا هناك في كونار جماعة سلفية، كان فيها خير كثير ولكن كان فيها سلبيات، كان عندنا قبور فما استطعنا القضاء على بعضها، وكان عندنا تجارة مخدرات وما استطعنا القضاء عليها، كان هناك من علمائنا من يشربون الدخان، فلا نستطيع أن نقول إن هناك حكومة إسلامية تقضي على كل شيء سلبي، فالكمال لم يحدث حتى في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فكيف تفعله طالبان بعد انتهاء القرن العشرين؟ بتيع [/align] |
#45
|
|||
|
|||
[align=center]
(2) أبو مصعب الزرقاوي - رحمه الله في لقاء المكتب الإعلامي لتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين - 1427 س) هناك أيضاً من يأخذ عليكم هذا الأسلوب من التعامل مع المبتدعة؟ ج) أي طائفة أو جماعة تنتسب إلى الإسلام وتدين الله تعالى بالجهاد ومحاربة أعداء الدِّيْن من الصليبيين والمرتدين؛ فنحن معهم. وما داموا مسلمين فنحن نناصرهم ونتولاهم ولا نبرأ منهم، وإن تلبسوا ببعض البدع، ولا يمنعنا ذلك من التبرء من بدعتهم. س) كيف تتعامل معهم؟ ج) نناصرهم ونتولاهم، وفي الوقت ذاته؛ نصرح لهم بأنهم على خطأ، ونعرض عليهم حجج السلف في ذلك، ولا نداهنهم على حساب السنة. فالتناصر وقت الحرب وصد العدوّ الصائل شيء، والتناصر وقت النقاش والمجادلة بالتي هي أحسن ومحاولة إرجاعهم إلى جادة السنة شيء آخر. نناصحهم ونناصرهم، وشتان ما بين إنسان مسلم متلبس بشيء من البدعة يحمل صفة الجهاد، يقاتل معي أعداء الدِّيْن، وبين شخص يصد عن الجهاد ويعطله ويطعن بالمجاهدين. وحتى هذا الصنف لا نقاتله، وذلك عملاً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: (أن يقال أن محمدا يقتّل أصحابه). س) أيهما أفضل مسلم تلبس ببدعة، أم مسلم صافي العقيدة لكنه لا يجاهد؟ ج) أما الذي يدعي أنه مسلم صافي العقيدة وهو تارك للجهاد؛ فهو فاسق و أما المسلم الذي يجاهد في سبيل الله؛ فهو أفضل من القاعد عن الجهاد، وإن كان متلبساً ببدعة. وأُقرب لك الأمر؛ ها هم الطالبان مثلاً المعروف عنهم أنهم ماتُريدية خريجو المدرسة الديوبندية، وهؤلاء من المعروف عنهم أنهم لا يقبلون إلا بتحكيم شرع الله، وقاتلوا في سبيل الله ووقفوا بوجه طغيان أمريكا. وعندهم بعض الأخطاء، ونعلم بهذا، ولكن هم عندي خير من أصحاب العقيدة الصحيحة من "علماء الجزيرة"، الذين بايعوا الطاغوت "عبد الله بن عبد العزيز"، بل أي عقيدة صحيحة يحملون ومن هو الأفضل عند الله تعالى؟ ملا محمد عمر أم هؤلاء؟! بل ملا محمد عمر خير من ملئ الأرض من أمثال هؤلاء. ماذا نفعتنا العقيدة النظرية التي يعتقدونها؟! وماذا نفعتهم عقيدة ابن تيمية وابن القيم ومحمد بن عبد الوهاب؟! وهي محشورة في عقولهم محبوسة في صدورهم، لا تخرج للعلن ولا يرى لها تأثير على الطواغيت، بل إنهم يصدون عن سبيل الله بمبايعتهم للطاغوت وبتعطيلهم للجهاد وبدعوتهم لقتل المجاهدين ووصفهم بـ "الفئة الضالة"، فبئس ما يحملون من "عقيدة" إن لم يتبعها عمل وينتج عنها ثمر صالح، {قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ إِن كُنتُمْ مُّؤْمِنِينَ} [سورة البقرة: 93]. فالطالبان خير من هؤلاء مئات المرات، بل لا مقياس ولا تشابه. ومثال آخر الشيخ "عبد الله الجنابي"؛ هو صوفي نخالفه ولا نتفق معه، ومع هذا كان الشيخ أبو أنس الشامي رحمه الله يقبل رأسه، وكنا نرجو فيه خيراً، ونطمع أن نجلبه إلى طريق السلف، وقد أهدى له الشيخ أبو أنس إحدى مؤلفات الشيخ ابن تيمية، فماذا نريد من الرجل إذا كان رافعاً لراية الجهاد داعياً لقتال أعداء المسلمين، فهو عندنا - والله - خير من المثبطين القاعدين عن الجهاد. ورغم هذا لم نكن نداهنه، كنا نناقشه، وفي وقت الحرب والمنازلة كنّا نشهر - معه - أسلحتنا بوجه العدوّ الصليبي الصائل. فيا أخي... ائتني بصوفي يحمل بدعة يجاهد في سبيل الله؛ أقبّل قدمه، وهو عندي خير من القاعد وإن كان يزعم أنه يحمل عقيدة صحيحة، فالمرء ما دام مسلماً مجاهداً هو على خير، وهو أفضل من القاعد على أي وجه كان، على أن لا يمنعني جهاده من التبرؤ من بدعته، ولا يحملني هذا على ترك مناصرته. فمن المعروف أن الأئمة قاتلوا مع يزيد الخارجي عندما قاتل الفاطميين على الرغم من إنه من الطائفة الموصوفة بأنها "كلاب أهل النار". نعم أقاتل مع المبتدع إلا إذا تلبس بناقض، وهذا أمرٌ آخر. وأما ذاك الذي تلبس بناقض؛ فإني لا أقاتل معه ولا تحت رايته، ولكن هذا لا يمنعني من دعوته بالحسنى وأن أطمع بإسلامه وهدايته إلى طريق السنة، وفي الوقت ذاته لا أرفع عليه السيف مادام يقاتل ذات العدوّ الذي أقاتله. ومحصلة الأمر عندنا أن من تلبس بناقض وقاتل الكفار؛ نناصحه وندعوه ونطمع بإسلامه، ولكن لا نستعين به ولا نقاتله ما دام رافعاً للسيف بوجه عدونا، معرضاً عن مقاتلتنا. وأما المبتدع؛ فنصبر عليه وندعوه ونقاتل معه، ولا نقره على خطئه ولا نداهنه ونستمر بدعوته حتى يعود إلى السنة. هذا هو دين الله تعالى؛ نصبر عليه وندعوه بالحسنى ونناصره لما معه من الإسلام، ولا أقول له؛ أنت محسن ببدعتك هذه ولا بأس عليك، بل أصارحه بخطورتها وبتلطف وبالحسنى، وأبقى أذكره بحقوق أخوة الإسلام التي تجمعنا. وإن كان قد ورد عن بعض السلف طرد المبتدع من الثغور، فإن هذا كان أيام التمكين، أما اليوم فأنا أواجه عدواً صائلاً يروم استئصال الإسلام والقضاء على الدِّيْن بالكلية، ولهذا فمن الواجب أن نقاتل مع كل مسلم دون اشتراط براءته من البدع. وهذا ما فعله شيخ الإسلام ابن تيمية عندما قاتل التتار، فإنه قاتل مع الصوفية ومع الأشاعرة وتحت راية المماليك، الذين كانوا يجمعون ما بين التصوف وعقيدة الأشاعرة والتعصب للمذهبية. والواقع أنه لم يكن هنالك جيل أو جيش بعد جيل الصحابة والتابعين صافياً. ونقر اليوم بأن هناك أخطاء، وهنالك من المجاهدين من معه بعض البدع، ولكن هذا لا يمنع من القتال معهم ضد عدونا الصائل. أما جماعتنا؛ فشرط الانتساب إليها إتباع السنة وترك البدع وهجر الكبائر، وهذا ما نلزم به أنفسنا ومن تبعنا، أما من لم يقدر على هذا ولم يستطع بلوغه؛ فإن منعنا لانتسابه لنا لا يعني إلغاءنا له وإغفالنا لحقه علينا في التناصر بالسيف - قتالاً معه – وباللسان - نصحاً له - وأعتقد أن هذا هو المنهج الذي ينبغي أن تكون عليه الجماعة التي تريد إرجاع خلافة النبوة وإقامة الشرع، إذ لا بد وضوح المنهج واستقامة المعتقد، لكي لا تنحرف الراية. (3) الشيخ يوسف العييري رحمه الله في كتابه الميزان لحركة طالبان - وذكر عدة لقاءات مع القادة و أبرز القرارات التي اتخذتها قيادة حركة طالبان ذكر في مقدمة الكتاب أما مفهوم التصوف لدى الطالبان فسوف يشير إليه عدد من المسؤولين الذين قابلناهم لا سيما المسؤول الإعلامي لأمير المؤمنين المولوي أحمد جان، ونكتفي في هذه المقدمة بذكر كلمة يسيرة عن هذا المفهوم (التصوف) إجابة على سؤال وجهه الشيخ أبو سلمان للمولوي حمد الله مسؤول المهاجرين في قنصلية كويتا وكان بحضرته المفتي فضل عميد جامعة الجهاد التابعة مباشرة لمكتب أمير المؤمنين، حيث كان سؤال الشيخ قوله: يتهم بعض الناس الطلبة بأنهم صوفية؟ فقال: ليس هذا وقت الصوفية هذا زمان الجهاد مشدداً على أن التصوف فكر انعزالي يتنافى مع الجهاد في سبيل الله الذي نذر الطلبة أنفسهم له، وأقره المفتي على هذا الكلام ووافق على قوله وأكد أنهما لا يعرفان أحداً من القيادات أو الشخصيات المرموقة في الطلبة يعتنق هذا الفكر. أما عن الأضرحة والقبور فنُوجز الكلام فيه أيضاً بإجابة من المولوي حمد الله والمفتي فضل على سؤال آخر قدمه لهما عقب السؤال المتقدم الشيخ أبو سلمان فقال فيه: هل الطالبان جادون في تغيير الوضع المتعلق بالأضرحة والقبور؟ فأجابا: نعم إن الطالبان جادون بإزالتها، وقد هدموا سراً وفي الليل بعض هذه الأضرحة في هِرات وغيرها إلا أن إعلان ذلك في هذه الفترة سابق لأوانه وهم يُراعون في تغيير ذلك المنكر أن لا يترتب عليه ما هو أنكر منه ويقومون بحملة توعية عند المزارات وفي الإذاعة والمساجد. (4) موقف الشيخ ربيع من الأحداث "نحن رأينا في طالبان من سنوات أنّهم احسن الموجودين في أفغانستان بعد السلفيين، وأنهم خير من الأخوان المسلمين لو كانوا على غير ما هم عليه الآن ومن قبل الآن من سوء ، فلو قابلنا بين الأخوان المسلمين وبين هؤلاء لوجدنا أن هؤلاء خير منهم لهذا منذ قام طالبان وبدأ الصراع بينه وبين التحالف الشمالي المكون من الشيوعيين والروافض والباطنية والمدعوم من قِبل روسيا ومن الحكومة الهندية ومن الروافض الإيرانيين كنا ننصح السلفيين من الأفغان أن يكونوا مع طالبان وكنا ننتقد هذا التحالف ونرى انه من مخازي الأخوان المسلمين الذين كثرت مخازيهم وفضائحهم في مشارق الأرض ومغاربها فما تقوم لهم دولة ولا يصلون إلى مراكز في البرلمانات إلا بالتحالفات الشيطانية مع أحزاب الشيطان من العلمانيين والشيوعيين وغيرهم ولا تقوم لهم حكومة ودولة إلا ويفضحها الله ويخزيها بأعمالها المنافية للإسلام." ولو لم يعلم الشيخ ربيع بحال طالبان لما نصح السلفيين بأن يكونوا مع طالبان فلا تجعل تحاملك على القاعدة يتعدى لظلم غيرهم انتهى نقاشي معك في هذا الموضوع السلام عليكم [/align] |
#46
|
|||
|
|||
اقتباس:
قارن بين اقتباسك واقتباسي وقل هل افتريت عليهم انا او انت اقتباس:
|
#47
|
|||
|
|||
وتذكر هذه جيدا
اقتباس:
|
#48
|
|||
|
|||
الله يجزيك الجنة يا الطواف
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
#49
|
|||
|
|||
جزاك الله اخي محب الشيخ و حشرني و اياك معه نصيحتي يا اخي لا تضيع وقتك الثمين مع هولاء فهم بين منتفع و جاهل.
|
#50
|
|||
|
|||
طبق هذه النصيحة على نفسك وورينا عرض قفاك
|
#51
|
|||
|
|||
الساده الطالبان نصرهم الله هم علي مذهب اهل الحديث والاثر اهل السنة والجماعة ,
|
#52
|
|||
|
|||
ذب الله عن وجهه النار من ذب عن الاخوة الطالبان
|
#53
|
|||
|
|||
انا اري ان التناقض عند افراخ المرجئة ارشدهم الله الي الصواب
|
#54
|
|||
|
|||
خفايا القاعدة
[flash1=بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash1][glow1=00FF33]خفايا القاعدة [/glow1]
|
#55
|
|||
|
|||
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على محمد واخوانه المرسلين من إصطفى . اللهم يا رب وعزيز يا جبار وقدير. انصر المجاهدين المسلمين الدين ينصرنا دينك دينا الإسلام . اللهم أمين روعتهم . ووحيد صفوفهم . وسدد رميهم . وقدف الرعب ف قلب أعدائهم .ونصرهم على من عدهم . ومن قال فيهم كلام يغضبك . يا رب واخونا في أفغانستان لا نعلم عليهم شيء أنت تعلم بهم . نحن نعلم بهم أنهم ضوليم وعتدوا على ارضهم فأعنهم ونصرهم وصحيح ما أخطأو فيه . وبارك فيما أصابو من خير. انك حميد مجيب دعاء والسلام .] إن أجدادك (يقصد الصحابة) قد علموا الدنيا العزة والغيرة لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الضالمين |
#56
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
القاعدة تغيرت عن أهدافها بسيطرت المخابرات ال سي إن إيه بعد نهاية الحرب السوفيتية روسيا اليوم،تغير الجهاد الصحيح إلى أفكار غريبة بعيدة عن أخلاق الجهاد الإسلامي القرآني, تخبطت القاعدة في أفكارها التي جلها في مصالح أمريكا، كنت على علم بها القاعدة أم جلتها فهي شوهت صوره اللإسلام للأسف بأفكارها الدخيلة الغريبة عن منهج الإسلام, الله يهديهم للحق ويردهم إليه ردآ جميلأ (اللهم آمين). |
#57
|
|||
|
|||
hالاخت عمانية سنية سؤال متي كان الجهاد صحيح ومتي كان غير صحيح ؟
|
#58
|
|||
|
|||
أخي الجهاد هو واحد مأمرنا الله به وماعلمنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
بشروط واخلاق سامية للجهاد ,أماعندما تكون الأفعال الجهادية غير ما أمرنا الله بها يكون الجهاد غير صحيح ويأثم فاعله لأنه لم يطابق عمله بنيته الصحيحه،كلذي يخطئ فالصلاة نقول صلاه غير صحيحة ،كذالك الجهاد الذي يخطئ في افعال الجهاد نقول جهاد غير صحيح. |
#59
|
|||
|
|||
أخي الجهاد هو واحد مأمرنا الله به وماعلمنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
بشروط واخلاق سامية للجهاد ,أماعندما تكون الأفعال الجهادية غير ما أمرنا الله بها يكون الجهاد غير صحيح ويأثم فاعله لأنه لم يطابق عمله بنيته الصحيحه،كالذي يخطئ فالصلاة نقول صلاه غير صحيحة ،كذالك الجهاد الذي يخطئ في افعال الجهاد نقول جهاد غير صحيح. |
#60
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
من اخبر قريش ومواضيع اخرى | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 6 | 2020-06-06 04:31 AM |
لماذا لم تفعل المعصومة الاصلح | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-05-22 10:03 PM |
ليست شبهة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء يقول أن فاطمة خرجت عن حدود الآداب مع زوجها بل حقيقة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 2 | 2020-04-09 11:36 PM |
فأين رواية الانقلابيين او المنتصرين وهذه روايات المنهزمين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-13 04:31 PM |
العصمة والمهدوية | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-11 07:31 AM |