جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#41
|
|||
|
|||
اقتباس:
الان عندما بايع الحسن معاويه وتنازل له عن ولاية وامارة المسلمين اصبحت كرسي فقط !!!!!! شوف عندما تريدون ان تعضموها تجعلوها اكبر من الجبل وعندما تريدون تصغيرها تجعلوها فقط كرسي رئاسه عند ابوبكر وعمر اعتبرتموهم مغتصبين للامامه وكفرتموهم وكفرتوا جميع الصحابه لانهم بايعوا الخلفاء واعتبرتموهم مخالفين ومنكرين للامامه وووو لكن عندما يعطيها الحسن لمعاويه تصبح شيء صغير جدا اسمه كرسي رئاسه لايضر الامامه راجعوا انفسكم ياشيعه وانضروا كيف تفكرون وكيف تكيلون بمكيالين في مساله واحده |
#42
|
|||
|
|||
ان كنت شيعيا سابقا والا ن انت سني فلا باس عليك ولا اعذرك لانك لم تعي قول الامام ولم تعرف اللغة اصلا ولم تعرف ان تفرق بين اسلوب الاستفهام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ههههههههههههههه
|
#43
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#44
|
|||
|
|||
اخي العباسي صدقني لن تجد اي جواب واضح منهم
يقولون الامام الحسن بايع حتى يحافظ على حياته وحياة الشيعه ولكن الحسين قاتل ولم يحافض لا على حياته ولا على حياة اصحابه والحسين بايع معاويه ولكنه رفض بيعة يزيد وقال مثلي لايبايع مثله لماذا هنا بايع وهنا لم يبايع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#45
|
|||
|
|||
اقتباس:
نحن نعتقد أن موقف الامام الحسن (عليه السلام), وموقف الامام الحسين (عليه السلام) واحد, فلا تعارض ولا تنافي بين موقفيهما (عليهما السلام) . بمعنى أنه لما كان موقف الامام الحسن (عليه السلام) هو الصلح مع معاوية كان موقف الامام الحسين (عليه السلام) ذلك أيضاً, وإلا لثار على معاوية, وعارض أخيه الحسن (عليه السلام) على صلحه, بينما ينقل لنا التاريخ مساندته لأخيه الحسن (عليه السلام) ومعاضدته . وهكذا لو قدّر الله تعالى أن يكون الامام الحسن (عليه السلام) حيا يوم عاشوراء, لكان موقفه (عليه السلام) نفس موقف أخيه الحسين (عليه السلام), ولا يرضى بالصلح مع يزيد . وعلى أساس هذه العقيدة يتضح معنى قول رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (( الحسن والحسين إمامان ان قاما وان قعدا )) . وأما الجواب : فقد اجيب عن هذا السؤال بعدة أجوبة : منها : ان شخصية معاوية تختلف عن شخصية يزيد, فمعاوية لم يكن يشكل خطراً جدياً على الاسلام بمقدار ما كان يشكله يزيد, لان معاوية كان يحافظ على بعض المظاهر الاسلامية, بينما كان يزيد متجاهراً بالفسق والفجور, وشرب الخمور, وقتل النفس المحترمة, ولم يراع أي شيء من المظاهر الاسلامية . وعليه فكان الصلح مع معاوية ممكنناً دون الصلح مع يزيد . ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) قام بالثورة ضد معاوية, ولكن خانه أكثر قادته, وباعوا ضمائرهم لمعاوية بإزاء أموال ومناصب . حتى أن بعض المقربين للامام الحسن (عليه السلام), كتب الى معاوية رسائل سرية قال فيها : ان شئت سلمناك الحسن حياً, وان شئت سلمناه ميتاً ! فاضطر (عليه السلام) الى الصلح وترك الحرب لوجود هؤلاء الخونة, دون أخيه الحسين (عليه السلام) فقد وجد انصاراً واعوانا . ومنها : أراد الامام الحسن (عليه السلام) من صلحه أن يحفظ نفسه وأهل بيته وأصحابه من الفناء, إذ لو كان محارباً لانتصرت الأموية انتصاراً باهراً, وذلك بإنهاء الذرية الطيبة للنبي (صلى الله عليه وآله), والثلة الصالحة من اعوانهم . ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) استشار الجموع الملتفة حوله في الظاهر, والمتخاذلة عنه في السر بقوله : (( الا وان معاوية دعانا لأمر ليس فيه عز ولا نصفة, فان اردتم الموت رددناه عليه, وحاكمناه الى الله عزوجل بظبا السيوف, وان اردتم الحياة قبلناه, واخذنا لكم الرضا ؟ ... ))، فناداه الناس من كل جانب .. البقية, البقية. فساير (عليه السلام) قومه, واختار ما اختاروه من الصلح, فصالح كارهاً كما قبل أبوه (عليه السلام) التحكيم من قبل وهو كاره له . ومنها : ان إرادة الله تعالى ومشيئته اقتضت ان يصالح الامام الحسن (عليه السلام) معاوية, وان يثور الامام الحسين (عليه السلام) على يزيد, ولن يرضى بمصالحته . ويظهر من مراجعة كلمات الامام الحسن (عليه السلام), التي أجاب بها على من اعترض عليه بعد الصلح, أنه (عليه السلام) أراد صلاح الأمة الاسلامية, ـ كما أراد ذلك الامام الحسين (عليه السلام) عند خروجه على يزيد حيث قال : ( وانما خرجت لطلب الاصلاح في أمة جدي ) ـ واليك بعض هذه النصوص : 1- قال له رجل : بايعت معاوية ومعك أربعون الفاً, ولم تأخذ لنفسك وثيقة, وعهداً ظاهراً ؟ فقال له : (اني لو أردت ـ بما فعلت ـ الدنيا, لم يكن معاوية بأصبر مني عند اللقاء, ولا أثبت عند الحرب مني, ولكني أردت صلاحكم) (تاريخ ابن عساكر 2/225). 2- وقال له رجل آخر : يا بن رسول الله, لوددت أن أموت قبل ما رأيت أخرجتنا من العدل الى الجور ... فقال له الامام : (يا فلان ... اني رأيت هوى معظم الناس في الصلح, وكرهوا الحرب, فلم أحب ان أحملهم على ما يكرهون ..). 3- وقال له ثالث : لم هادنت معاوية, وصالحته, وقد علمت : ان الحق لك دونه, وان معاوية ضال باغ ؟ فأجابه الامام (عليه السلام) : (علة مصالحتي لمعاوية, علة مصالحة رسول الله لبني ضمرة, وبني أشجع, ولأهل مكة حين انصرف من الحديبية, أولئك كفار بالتنزيل, ومعاوية وأصحابة كفار بالتأويل ..). 4- وقال له رجل : لماذا صالحت ؟ فأجابه (عليه السلام) : (اني خشيت أن يجتث المسلمون على وجه الارض فأردت ان يكون للدين ناع) |
#46
|
|||
|
|||
اقتباس:
كلام فارغ علك تبرر من خلاله ما لا يمكن تبريرة !!!!...
لو كان الأمر كما تزعم لفعل بهم يزيد ما كنت تعتقده وأفنى بقيتهم الباقية لأنه يامرضى القلوب ومسمي الأفكار نال من علي ابن الحسين ولم يفعل به شيئاً بل أعاده حيث يريد مع من بقي من الذرية... الآن الأمر لا يستقيم بهذه الطريقة كون الحسن تنازل وبايع عن عصمة والحسين حارب عن عصمة وقد يترتب على ذلك بقاء وفناء فأيهما على صواب ؟..... |
#47
|
|||
|
|||
كلاهما على صواب فقط اقرا جيدا من نقلته في جوابي للعباسي
اقراءه جيدا |
#48
|
|||
|
|||
اقتباس:
[align=center][align=center]والله لَهِيَ أَحَبُّ إِليَّ من إِمرتكم، إِلاّ أَن أُقيم حقّاً، أَوأَدفع باطلاً[/align] الم تفقه اللغه العربيه النص المروي عن الامام يعني ان خصف النعل احب اليه من الاماره علي المسلمين ان لم يقيم حق ولا يدفع باطل فصدق والله اخو رسول الله عليهما صلوات الله نعم هي خصلته الحميده فانه لا يريدالاماره علي المسلمين لهواه کما ارادها معاويه و ابنه و غيرهم مثل ما افسد اللامبارک بمصر و القذافي و صدام و فهد و آل خليفه و... والله لَهِيَ أَحَبُّ إِليَّ من إِمرتكم، إِلاّ أَن أُقيم حقّاً، أَوأَدفع باطلاً لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم [/align] |
#49
|
|||
|
|||
اقتباس:
سوف اقرب لك الصوره هل يجوز لنبي من الانبياء ان يقول ان النعل افضل من النبوه ان لم ادعوا الى الله اعوذ بالله هذا كفر ولكن الامامه لم تكن منصب الاهي كما يزعم الشيعه ولذلك فضل ابو الحسن النعل عليها رحمك الله يا ابا الحسن |
#50
|
|||
|
|||
اقتباس:
الاخ المترقب وضح لك الفرق جيدا المشكلة انك تقرا بدون تمعن تمعن جيدا ومن ثم اجب |
#51
|
|||
|
|||
اذن لماذا تقولون أن الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم اغتصبوا حق علي
|
#52
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
جزاک الله يا انصار المحسن نعم يا اخ نعمه الامام عليه السلام قال الامره ان لامرتکم هذه دقق ان کنت طالبا للخير فالامامه ثابته له و هو في بيته قبل تصديه الخلافه کما قال الرسول الاعظم صلي الله عليه وسلم الحسن و الحسين امامان قاما او قعدا فتامل جزاک الله لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم |
#53
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
اخ نعمت خله ها بيني او بينک القظيه انت لا من چنت شيعي عن علم ولا هسه من صرت سني عن علم خل اعطيک معلومه اتفيدک تدري بني العباس چانو يعتبرون الخلافه هي اعظم من النبوه والرساله !!! اکيد ماتدري اتحداک انت متدر اکثير عن تراث المسلمين القظيه اصعب و امر من هاي لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم |
#54
|
|||
|
|||
اقتباس:
عليك أن تبرهن على ماتقول بدلاً من إطلاق الكلام على عواهنه.....
|
#55
|
|||
|
|||
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
البرهان علي ذالک ان تراجع سيره العباسيين کانو يستدلون ان الخليفه هو من يخلف الله سبحانه علي الارض الرسول هو مجرد رسول ياتي بالرساله فايهما افضل برايک انت ؟! لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم |
#56
|
|||
|
|||
اقتباس:
طيب اشكرك على المديح لكن لماذا لم تجب على هذا الموضوع فيه سؤال بسيط جدا http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=34848 - وسؤالنا في هذا الموضوع اذا كانت الاماره ليست الامامه فلماذا تقولون عن الخلفاء انهم اغتصبوها |
#57
|
|||
|
|||
اقتباس:
بمقتضى حديث الثقلين اني تارك ... الخ وهو معروف لديكم لكي تكوتن الخلافة مع الامامة في ان واحد وهناك ادلة كثبرة تؤكد ان عمرابن الخطاب قد التجا الى الامام في كثير من المسائل الفقهية وشوؤن القضاء لحل المعضلات |
#58
|
|||
|
|||
والان نطلب منكم تعريف شامل لمعنى الامامه وليس مجتزء
حتى يعرف القارء انكم تريدون طمر الحقيقه والنجاة من المازق هاتوا تعريف الامامه عندكم ياشيعه |
#59
|
|||
|
|||
قص ولصق واحاديث ضعيفه واخرى موضوع وتشتيت للموضوع وتهرب من تعريف معنى الامامه حرر المشرف |
#60
|
|||
|
|||
اقتباس:
كيف يكون هذا القص واللصق جواب للسؤال. عقيدتكم مهترئة لهذه الدرجة |
أدوات الموضوع | |
|
|