جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#41
|
|||
|
|||
هذه من الحقوق أيضاً يا إخواني
شرح حديث ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة ( للعلامة رحمة الله عليه عبدالله بن جبرين وعن أبي هريرة مرفوعا: قال الله تعالى: ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة: رجل أعطى بي ثم غدر، ورجل باع حرا فأكل ثمنه، ورجل استأجر أجيرا فاستوفى منه ولم يعطه أجره رواه مسلم . قوله: (وعن أبي هريرة مرفوعا: قال الله تعالى: ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة: رجل أعطى بي ثم غدر... إلخ): * فقوله: ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة وفي رواية: ومن كنت خصمه خصمته وهذا صحيح فلا أحد يقدر أن يخاصم الله تعالى. * الأول: رجل أعطى بي ثم غدر الغدر: هو الخلف وأعطى بي: يعني: تعهد، وقال: لك عهد الله وميثاقه أنني أوفيك في كذا، أو لا آخذ منك إلا قدر كذا وكذا، ثم إنه غدر، فهذا يخصمه الله يوم القيامة. والغدر من صفات المنافقين كما ورد في الحديث: أربع من كن فيه كان منافقا خالصا، ومن كان فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها وذكر منها قوله: إذا عاهد غدر . وفي حديث آخر أنه عليه السلام قال: يرفع لكل غادر لواء يوم القيامة، يقال: هذه غدرة فلان ابن فلان والغدر كذب؛ لأنه يتوثق منك وتتوثق منه، ثم لا تفي بذلك. * الثاني: ورجل باع حرا فأكل ثمنه فهذا أكل حراما؛ لأن بيع الحر حرام، يعني: إذا قهر إنسانا فظلمه، وقال: هذا مملوكي، هذا عبدي، ثم باعه فأكل ثمنه. * الثالث: ورجل استأجر أجيرا فاستوفى منه ولم يعطه أجره وهذا أيضا حرام، أن يستأجر رجل لعمل ما ثم إذا انتهى من العمل يمنعه حقه ولا يعطيه أجره ويقع هذا كثيرا- والعياذ بالله- في هذه الأزمنة، بالنسبة للعمالة؛ يستقدمونهم كعمال، ويفرضون لهم هناك- مثلا- أن أجرتك ألف، فإذا جاء إلى هنا لم يعطه إلا ستمائة أو نحوها، فهذا خيانة وكذب، حتى ذكر لي أحد العمال أنه جاء على كفالة شركة وقد فرضوا له راتبا أربعمائة وفرضوا له أيضا سكنى ونفقة ينفقونها عليه، ثم إنهم جعلوه خادما في مسجد ولم يعطوه إلا غرفة صغيرة، أما الأجرة فبخسوه ولم يعطوه إلا مئتين وخمسين، أليس هذا منتهى الظلم؟! وقالوا: إن هذا الراتب يشمل نفقة طعامك. فلا شك أن هؤلاء ممن يكون الله تعالى خصمهم يوم القيامة. ------------------------------- وعن أبي قتادة الحارث بن ربعي رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أنه قام فيهم فذكر لهم أن الجهاد في سبيل الله والإيمان بالله أفضل الأعمال فقام رجل فقال يا رسول الله أرأيت إن قتلت في سبيل الله أتكفر عن خطاياي فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم نعم إن قتلت في سبيل الله وأنت صابر محتسب مقبل غير مدبر ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف قلت ؟ قال أرأيت إن قتلت في سبيل الله أتكفر عني خطاياي ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم نعم وأنت صابر محتسب مقبل غير مدبر إلا الدين فإن جبريل قال لي ذلك ) رواه مسلم حقوق العباد الله يأخذها من كل ظالم طغي وأكل أموال الناس أو غدر به بالعباد يوم القيامة . ------------------------ والفقرة الثانية للعلامة العثيمين رحمة الله عليه تذكير إخواني وأخواتي بارك الله فيكم حقوق العباد بين البشر يأخذ الله حق المظلوم من الظالم فيأخذ من حسناته ويعطي من ظلم باب تحريم الظلم والأمر برد المظالم العلامة الشيخ / العثيمين رحمة الله عليه 26- باب تحريم الظلم والأمر بردّ المظالم قال الله تعالى( مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطَاع)(غافر:18) وقال تعالى: (وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ)(الحج:71). وأما الأحاديثُ فمنها حديث أبي ذر رضي الله عنه المتقدمُ في آخر باب المجاهدة[317]. 203- وعن جابر - رضي الله عنه - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أتقوا الظلم فإن الظلم ؛ ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم؛ حملهم على أن سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم" [318]رواه مسلم. الشرح قال المؤلف رحمه الله تعالى-: "باب تحريم الظلم والأمر برد المظالم" يعني إلى أهلها . هذا الباب يشتمل على أمرين: الأمر الأول: تحريم الظلم والأمر الثاني: وجوب ردّ المظالم. واعلم أن الظلم هو النقص، قال الله تعالى (كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئاً) (الكهف:33) ، يعني لم تنقص منه شيئاً، والنقص إما أن يكون بالتجرؤ على ما لا يجوز للإنسان، وإما بالتفريط فيما يجب عليه . وحينئذٍ يدور الظلم على هذين الأمرين، إما ترك واجب ، وإما فعل محرم. والظلم نوعان: ظلم يتعلق بحق الله عز وجلّ ، وظلم يتعلق بحق العباد ، فاعظم الظلم هو المتعلق بحق الله تعالى والإشراك به، فإن النبي صلى الله عليه وسمل سئل: أي الذنب أعظم؟ فقال :" أن تجعل لله نداً وهو خلقك ويليه[319] الظلم في الكبائر، ثم الظلم في الصغائر. أما في حقوق عباد الله فالظلم يدور على ثلاثة أشياء، بينها النبي صلى الله عليه وسلم في خطبة حجة الوداع ، فقال :" إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم ، كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا [320]، في بلدكم هذا" الظلم في النفس هو الظلم في الدماء، بأن يعتدي الإنسان على غيره، بسفك الدماء أو الجروح أو ما أشبه ذلك، والظلم في الأموال بأن يعتدي الإنسان ويظلم غيره في الأموال، إما بعدم بذل الواجب، وإما بإتيان محرم، وإما بان يمتنع من واجب عليه ، وإما بأن يفعل شيئاً محرماً في مال غيره. وأما الظلم في الأعراض فيشمل الاعتداء على الغير بالزنا، واللواط ، والقذف ، وما أشبه ذلك. وكل الظلم بأنواعه محرم ، ولن يجد الظالم من ينصره أما الله تعالى قال الله تعالى ( مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطَاعُ) أي أنه يوم القيامة لا يجد الظالم حميماً إي صديقاً ينجيه من عذاب الله ، ولا يجد شفيعاً يشفع له فيُطاع؛ لأنه منبوذ بظلمه وغشمه وعدوانه، فالظالم لن يجد من ينصره يوم القيامة، وقال تعالى ( وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ)(البقرة: 270)، يعني لا يجدون انصاراً ينصرونهم ويخرجونهم من عذاب الله سبحانه وتعالى في ذلك اليوم. ثم ذكر المؤلف -رحمه الله - حديث جابر بن عبد الله - رضي الله عنهما - أن النبي صلى الله عليه وسلم " قال :"اتقوا الظلم" اتقوا : يعني احذروا، والظلم هو كما سبق يكون في حق الله، ويكون في حق العباد ، فقوله صلى الله عليه وسلم :" اتقوا الظلم " أي : لا تظلموا أحداً، لا أنفسكم ولا أنفسكم ولا يغركم،" فإن الظلم ظلمات يوم القيامة" ويوم القيامة ليس هناك نور إلا من أنار الله تعالى له، وأما من لم يجعل الله له نواراً فما له من نور، والإنسان إن كان مسلماً فله نور بقدر إسلامه، ولكن إن كان ظالماً فقد من هذا النور بمقدار ما حصل من الظلم، لقوله صلى الله عليه وسلم :" اتقوا الظلم، فإن الظلم ظلماتٌ يوم القيامة". ومن الظلم: مطل الغني يعني أن لا يوفى الإنسان ما عليه وهو غني به لقوله صلى الله عليه وسلم: " مطل الغني ظُلم [321]" وما أكثر الذين يماطلون في حقوق الناس ، يأتي عليه صاحب الحق فيقول : يا فلان أعطني حقي فيقول : غداً ، فيأتيه من غدٍ فيقول: بعد غدٍ وهكذا، فإن هذا الظلم يكون ظلمات يوم القيامة على صاحبه. " وأتقوا الشحَّ" الحرص على المال" فإنه أهلك من كان قبلكم" لأن الحرص على المال- نسأل الله السلامة- يوجب للإنسان أن يكسب المال من أي وجه كان، من حلال أو حرام؛ بل قال النبي عليه الصلاة والسلام: " حملهم" إي حمل من كان قبلنا" على أن سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم" يسفك الشحيح الدماء إذا لم يتوصل إلى طمعه إلا بالدماء ، كما هو الواقع عند أهل الشحّ، يقطعون الطريق على المسلمين ، ويقتلون الرجل ، ويأخذون متاعه، ويأخذون بعيره، وكذلك أيضاً يعتدون على الناس في داخل البلاد ، يقتلونهم ويهتكون حجب بيوتهم ، فيأخذون المال بالقوة والغلبة. فحذّر النبي صلى الله عليه وسلم من أمرين: من الظلم ومن الشحّ . فالظلم هو الاعتداء على الغير ، والشح هو الطمع فيما عند الغير . فكل ذلك محرم ، ولهاذ قال الله تعالى في كتابه: (وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)(الحشر:9) ، فدلت الآية على أن من لم يوق شح نفسه فلا فلاح له. المفلح من وقاه الله شحّ نفسه. نسأل الله أن يعيذنا وإياكم من الظلم، وأن يقينا شح أنفسنا وشرورها. * * * 204- وعن أبي هريرة رضي الله عنه - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" لتؤدون الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يقاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء" رواه مسلم [322]. الشرح في هذا الحديث أقسم النبي صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدق بغير قسم . أقسم أن الحقوق ستؤدى على أهلها يوم القيامة، ولا يضيع لأحد حقٌ ، الحق الذي لك إن لم تستوفه في الدنيا استوفيته في الآخرة ولابد، حتى إنه يقتص للشاة الجلحاء من الشاة القرناء. الجلحاء: التي ليس لها قرن. والقرناء: التي لها قرن. والغالب أن التي لها اقرن إذا ناطحت الجلحاء التي ليس لها قرن تؤذيها أكثر، فإذا كان يوم القيامة قضى الله بين هاتين الشاتين، واقتص للشاة الجلحاء من الشاة القرناء. هذا وهي بهائم لا يعقلن ولا يفهمن ؛ لكن الله عزّ وجلّ حكم عدل، أراد أن يُري عباده كمال عدله حتى في البهائم العجم، فكيف ببني آدم!! وفي هذا الحديث دليلٌ على أن البهائم تُحشر يوم القيامة وهو كذلك ، وتحشر الدوابّ، وكل ما فيه روح يحشر يوم القيامة، قال الله تعالى (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُم)(الأنعام:38)، أمم كثيرة، أمة الذر، أمة الطيور، أمة السباع، أمة الحيّات وهكذا ( إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ)(الأنعام:38). وكل شيء مكتوب ، حتى أعمال البهائم والحشرات مكتوبة في اللوح المحفوظ ( مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ)، وقال تعالى: (وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ)(وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ) (التكوير:4-5)، يحشر يوم القيامة كل شيء ، يقضى الله تعالى بينهم بحكمه وعدله ، وهو السميع العليم، يقتص من البهائم بعضها مع بعض، ومن الآدميين بعضهم مع بعض، ومن الجن بعضهم مع بعض، ومن الجن والإنس بعضهم مع بعض، لأن الإنس قد يعتدون على الجن، والجن قد يعتدون على الإنس، فمن عدوان الجن على الإنس الشيء الكثير، من عدوان الإنس على الجن أن يستجمر الإنسان بالعظم ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن نستنجي بالعظام وقال:" إنها زاد إخوانكم من الجن [323]" الجن يجدون العظام ، فإذا استجمر أحد بها فقد اعتدى عليهم وكدرها عليهم، ويخشى أن يؤذوه إذا أذاهم بها. على كل حال ففي يوم القيامة يُقتص للمظلوم من الظالم ، ويؤخذ من حسنات الظالم إلا إذا نفدت حسناته؛ فيؤخذ من سيئات المظلوم فتطرح عليه . قال النبي عليه الصلاة والسلام :" من تعدون المفلس فيكم" - أي الذي ليس عنده شيء- قالوا: المفلس من لا درهم عنده ولا متاع. قال:" المفلس من يأتي يوم القيامة بحسنات مثل الجبال ، فيأتي وقد ضرب هذا ، وشتم هذا، وأخذ مال هذا، وسفك دم هذا، فيأخذ هذا من حسناته ، وهذا من حسناته، فإن بقي من حسناته شيء، وإلا أخذ من سيئاتهم فطُرحت عليه ، ثم طرح في النار [324]". لابد أن يقتص للمظلوم من الظالم ، ولكن إذا أخذ المظلوم بحقه في الدنيا ، فدعا على الظالم بقدر مظلمته، واستجاب الله دعاءه فيه، فقد اقتص لنفسه قبل أن يموت ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال لمعاذ:" واتق دعوة المظلوم فإنه ليس بينها وبين الله حجاب [325]" فإذا دعا المظلوم على ظالمه في الدنيا واستجيب لدعائه فقد اقتصّ منه في الدنيا، أما إذا سكت فلم يدع عليه ولم يعفف عنه فإنه يتقصّ له منه يوم القيامة، والله المستعان. * * * |
#42
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
اقتباس:
الأية" إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا [النساء:137] لا وجود لِأى رِدة ولا تتكلم عن الأرتداد . اقتباس:
وقد يقع !! لا تعنى الأقرار بالوقوع . الأقرار يقع عِند الأقتراف بالمعصية أو الذنب أو الشرك دون توبة !! وعدم التوبة هو إقرار مِن المقترف على نفسهِ بِعدم الرجوع . والمشكلة فى الأساس هى أن منهج السُنة قرر أن من يشهد بالله فهو مؤمن حتى وإن إقترف إثماً أو ذنباً أو شِركاً أو معصية فشهادتهُ بِمثابة حِصن مِن دخول النار!!عكس كِتاب الله فلا حِصن لِمقترف آى مِن هؤلاء الموبقات حتى وإن شهد بالله مِن دخول النّار طالما مات بِدون توبة !! اقتباس:
اقتباس:
وهناك قاعدة عِندنا وهى آى آمر أو نّهى يقترفهُ المؤمن بالله فهو خارج مالم يتبُ والخارج فى محل كُفر. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
الموت ؟؟ هو الفيصل ........ إقرءى قِصة سحرة فرعون سوف تفهمى جيداً . سحرة كُفار ينصرون فرعون ويعتزون بِعزتهِ فى لحظة إنقلبوا عليهِ وآصبحوا مؤمنين . لحظة تفرق بين الحق والباطل . فلو قتلهم فرعون بعد هذهِ اللحظة فهم مؤمنون ؟؟ ولو ماتوا بِجانب فرعون فهم كُفّار. إذا العبرة ماذا مات عليهِ الأنسان . وبعدين عِندكم فى المصدر الثانى قِصة الرجل الذى عبد الله مائة عام على قِمة جبل ثم نزل وصعد آخاه الكافر . فالذى نزل كفر!! والذى صعد مؤمن؟؟ فالموت هو الفيصل . إن مات الأنسان على إيمان فهو مؤمن والذى مات على كُفر فهو كافر . اقتباس:
الشرك والمعصية والذنب والكفر حُكمهم واحد ..... النّار ......... أى مقترف لِإحدى هؤلاء ومات عليها فهو مخلد فى النار . آى مقترف لإحدى مِن هؤلاء وتاب عنها فبل الموت فهو فى الجنة على شرط التوبة والعمل .......طيب تاب بِدون عمل ؟؟ فلا توبة له !! اقتباس:
[QUOTE]المقصد من مات مشركا وبعث على ذلك فلن يغفر الله له /QUOTE] [mark=#00FF00]المقصد من مات مشركا وبعث على ذلك فلن يغفر الله له[/mark] كلام جميل ومتفق معكِ فيهِ . اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ولكِ تحياتى
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#43
|
|||
|
|||
قوله تعالى : إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما [ ص: 243 ] ذكر في هذه الآية الكريمة أنه تعالى لا يغفر الإشراك به وأنه يغفر غير ذلك لمن يشاء وأن من أشرك به فقد افترى إثما عظيما .
وذكر في مواضع أخر : أن محل كونه لا يغفر الإشراك به إذا لم يتب المشرك من ذلك ، فإن تاب غفر له كقوله : إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا الآية [ 25 \ 70 ] ، فإن الاستثناء راجع لقوله : والذين لا يدعون مع الله إلها آخر [ 25 \ 68 ] ، وما عطف عليه ; لأن معنى الكل جمع في قوله : ومن يفعل ذلك يلق أثاما الآية [ 25 \ 68 ] وقوله : قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف [ 8 \ 38 ] . وذكر في موضع آخر : أن من أشرك بالله قد ضل ضلالا بعيدا عن الحق ، وهو قوله في هذه السورة الكريمة أيضا : إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا [ 4 \ 116 ] ، وصرح بأن من أشرك بالله فالجنة عليه حرام ومأواه النار بقوله : إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار [ 5 ] ، وقوله : ونادى أصحاب النار أصحاب الجنة أن أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله قالوا إن الله حرمهما على الكافرين [ 7 \ 50 ] . وذكر في موضع آخر أن المشرك لا يرجى له خلاص ، وهو قوله : ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق [ 22 \ 31 ] ، وصرح في موضع آخر : بأن الإشراك ظلم عظيم بقوله عن لقمان مقررا له : إن الشرك لظلم عظيم [ 31 \ 13 ] . وذكر في موضع آخر أن الأمن التام والاهتداء ، إنما هما لمن لم يلبس إيمانه بشرك ، وهو قوله : الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون [ 6 \ 82 ] ، وقد صح عنه - صلى الله عليه وسلم - أن معنى بظلم بشرك . |
#44
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#45
|
|||
|
|||
و لو تعدوا أخطاء صحيح البخاري لا تحصوها
|
#46
|
|||
|
|||
رشيد إتق الله ولا تدخل الآيات على هواك الإمام البخاري رحمة الله عليه وصل لنا الأحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام التى وضح لنا عدد الصلوات والتوحيد الذي هو هم كل مشرك عابد هوى .
وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ آيه قرآنية لماذا تدخلها بكتاب البخاري الأمام رحمة الله عليه لو كنت قرآني لحترمت قول الله قبل كل شئ . أنت من الذين يحذرنا الرسول عليه الصلاة والسلام من الملحدين والمنافقين . |
#47
|
||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم./
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
سالتزم معك فقط بالنص الظاهر امامك .. الله سبحانه ذكر انهم مؤمنين ثم قال كفروا بمعنى انهم خرجوا من الايمان بالكليه فستحقوا مسمى الكفر ودليل كفرهم انه قال بعدها ثم امنوا ؛فهذه تدل على انهم خرجوا ثم عادوا ثم خرجوا ثم عادوا ....وهي الرده وان كنت تجدها غير ذلك لزمك ان تاتي بما يقطع فيه الشك ولا مجال لرده وان استطعت ان تاتي بآيه يطلق فيها على المؤمن كافر بالذنب والمعصيه فافعل ؟؟؟؟... والكفر نقيض الايمان والكفر ذم ولا يليق وصف المؤمن به وان فعلت !!!فذلك تلبيس وخلط لمصلحه معلومه وجميعكم تسعون لها ........ اقتباس:
اسمع مني هداك الله نحن نفرق بين ((الشرك)) و ((الذنب والمعصيه))فالاول اتفق معك بانه ليس محصن من دخول النار الا ان وحد الله سبحانه قبل وفاته اما بما يتعلق بالمذنب والعاصي فلست ممن يقول حاله في الدنيا كافر وحاله في الاخره النار هذا قولك وهو ليس صحيح ولم ياتي بذلك القران الا فيما تفسرونه بالهوى ولسنا ممن يقول ان له الجنة وهو على حالته تلك هذه فريه علينا لا تملك اثبات عليها ؟؟؟!! المؤمن الموحد بوحدانيته سبحانه ان اقترف ذنبا او معصيه وفارق الدنيا وهو لم يتب عن ذنبه ومعصيته فلله سبحانه الامر ان شاء عذبه وان شاء غفر الله ولا يطلق عليه كافر لوجود المانع وهو التوحيد بالله وهو الفيصل والفارق بين المؤمن والكافر فمن لا توحيد له لا ايمان له ..... اقتباس:
اقتباس:
نبي الله آدم نهي عن الاكل من الشجره وعصي امر الله ثم الايه صريحه ,.... الشاهد : كان للكلام معنى باطن قدرت انك ستفهم لكن لم يحصل اصرح به افضل انت تعتقد ان المؤمن لا بد ان يكون معصوم بحيث لا يقترف ذنبا ولا معصيه والا كفر فانت تسميه كافر الى ان يتوب فحاله منذ ان يعصي الله الى ان يتوب كافر !!!! ما اريد ان اوصله لك ان كان انبياء الله واولو العزم من الرسل وقعوا في الذنب والمعصيه فما حال الناس وان كانوا يتوبون فالانبياء كذلك فهل تسميهم في تلك الفتره كفار اقصد من حين وقوع المعصيه الى حين التوبه هل يستقيم في ذهنك هذا ؟؟؟. اقتباس:
قل اي نهي يقترفه المؤمن بالله فهو خارج مالم يتب ...... ارجوا ان يكون لهذه القاعده اصلا قرانيا ...؟؟؟؟؟؟ اقتباس:
د : حسن هذا الحوار لا يقدم ولا ياخر ولا مصلحه لي باكماله معك مالم يكن معك دليل على كلامك قلت لك لا اريد الكلام المجوف هذا ...هناك كتاب تظن بانك تصدق به قدمه اذا على كلامك بصريح العباره اريد تفنيد النصوص ومناقشتها كلام يميت القلب كهذا لا نريد حتى انت لا تريده ... اقتباس:
اقتباس:
والعجب انكم تقولون ان محمد رسول الله لكن ناخذ قرانه الذي جاء به ونترك سنته !!!!!! اما ان تاخذهما معا او تتركهما معا فالله من تولى حفظهما والرسول من نطق بهما والتواتر من جاء بهما الينا فان قلتم نكذب هذا فما دليلكم على صدق الاخر فان كان لهذا دليل على حفظه فكذلك الاخر ..... المشكله ليس فقط لديكم وانما فيكم . اقتباس:
فالمذنب في غالب الظن موحد والموحد نقيض المشرك . اقتباس:
اقتباس:
واهل الماضي الذين تقصدهم هم اهل الفضل علينا بعد الله والا اخبرني القران الذي بيدك من قدمه لك ان شككت بهم حق لك اولا ان تشكك بالقران ولا يوجد فينا من ياخذ بالخطأ ... واعطني نموذج على ذلك ... اقتباس:
يجدر بك ان تقدم مثال على قوم مؤمنيين عصوا الله فسماهم كفار ...... اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
الخلاصه : العبره وحدانيته سبحانه من اشرك بالله له النار مالم يرجع ويتوب اما الموحد العاصي فوحدانيته لله تدفع عنه النار وان مات على معصيته اما ان يعذبه الله او يغفر له لكن لا يخلد في النار هذا نقيض الايات التي وضعتها لك في مشاركاتي السابقة . ارجوا ان يكون حوارنا القادم افضل من هذا اريد ان اتفق معك على تفنيد النصوص ومناقشتها الكلام على هذا النحو لن يثمر بشي فقط سيذهب الوقت والجهد دون نفع اقتباس:
__________________
علم العليم وعقل العاقل اختـلفا *** أي الذي منهما قد أحـرز الشرفا فالعلم قال أنا أحـــرزت غايته *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عرفا فأفصح العلم إفصـاحاً وقال لـه *** بــأينـا الله في فـرقانه اتصـفا فبـان للعقــل أن العـلم سيده *** وقبل العقـل رأس العلم وانصرفا |
#48
|
|||
|
|||
حسناً الان سيخرج جميع اهل السنة ويصبحوا اشباهكم لان الرشيدي قال ان في البخاري اخطاء ولم يقدم منها شيء......
__________________
علم العليم وعقل العاقل اختـلفا *** أي الذي منهما قد أحـرز الشرفا فالعلم قال أنا أحـــرزت غايته *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عرفا فأفصح العلم إفصـاحاً وقال لـه *** بــأينـا الله في فـرقانه اتصـفا فبـان للعقــل أن العـلم سيده *** وقبل العقـل رأس العلم وانصرفا |
#49
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
هذا ما قالتهُ الأخت ريحانة عن معنى الأية التى نحن بِصددِها
[mark=#00FF00]الأية" إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا [النساء:137] [/mark] وكان قولها هو الايه واضحه فيمن يؤمن ثم يرتد ثم يؤمن ثم ....ثم يموت على كفره ومع وضوح الأية كما قالت على لسناها فقد إتهمتها بالوقوع فى الخطأ فردت على قولى بِقولها اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
إن مجرد إلتزامك بالنص كمفهوم واضح يدحض حُجية قولك أن السنة شرحتها وبينتها !!!!!! هذهِ واحدة أهديها لجماعتنا وجماعتها . ثم أسردت وبدأت فى شرح معنى الأية ولا أدرى أشرحتها هى ؟؟ أم السنة !! مع أنها لم تأتى بِتفسير السنة بل إلتزمت بالنص القرآنى ؟؟ فقالت اقتباس:
الردة لها مفهوم آخر غير الكُفر ؟؟ فالردة معناها فى كِتاب الله عدم الرجوع مرة ثانية إلى الأسلام !! مع إستحقاقِهم للفظ (الكُفر) !! اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ا اقتباس:
اقتباس:
الشرك ذنب والذنب شِرك والمعصية ذنب والكفر إثم وذنب وكفر ومعصية ؟؟ عشان تفهمى أكثر الصلاة لها قِبلة من صلى بِدون إتجاه قِبلة فهو عاصى ومشرك وكافر وذنديق وإبن أخ أبا جهل وعِكرمة !! حال عدم معرفتها فقط تُسقط عنه ذلك . اقتباس:
وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ [النساء:14] اقتباس:
ولا رحمة له يوم القيامة!! والمشيئة هى العدل فقط ؟؟ اقتباس:
اقتباس:
لك تحياتى
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#50
|
|||
|
|||
طال الوقت ؛
ارجوا ان لا تكون الاحداث الجاريه لديكم هي السبب في هذه الغيبه ..... كما اسال الله ان يحفظ مصر واهلها من الفتنه والقتل ..... بالنسبه للحوار اتنازل عن جميع النقاط لا اريد منك ردا عليها ... فقط اريد منك ان توفق بين ماقلته هنا: اقتباس:
هذه الايه بتصوري محكمه لا تحتاج الى ايه تفسرها ولم اقل حديثا او اثرا لانني اعلم باني اخاطب شخص يرى ان تراث الماضي غبار لا يستحق الا النفض فالله سبحانه بين ان هناك شرك وان هناك ماهو دونه واقل منه ..ما كان شركا فلا مغفره وما كان دونه واقل منه فله المغفره ان شاء سبحانه فان قلت عن المعصيه والتي هي دون الشرك انها مكفره ومدخله للنار على حسب تفسيرك للايه التي بالاقتباس فعليك ان تجمع بينهما وتوفق والا كان هناك تناقض في القران وسيكون وقع ذلك عليكم شديد اذا ما كنتم تظنون بامكانية التناقض في القران . انتهي عند هذا وانتظر ردك وعليكم السلام والرحمة. |
#51
|
|||||||||
|
|||||||||
اقتباس:
اقتباس:
فنحن أمام طوائف تنتمى جميعها إلى الأسلام !! إخوان - سلفين - مسلمون يحفظون كِتاب الله . فأى مِنهم مؤمن وآخر غير ذلك ؟؟ تِلك هى القسمة الى وضعها الله فى كِتابهِ وتِلك هى القسمة التى سوف تكون يوم القيامة !! فإما جميعهم إلى الجنة أو إلى النّار أو تكون واحدة أو إثنتين فى مكان والثالثة فى مكان آخر !! أو تكون واحدة فى مكان والأثنتان الأخرتان فى مكان آخر !!ولن يكون هناك إلا طائفة واحدة ناجية مٍن بين الثلاثة !! وهذا ما فهمتهُ أنا مِن كِتاب الله .تِلك هى المشكلة التى مِن آجلها رفضنا ما عدا كِتاب الله . هذا خارج الموضوع فأعذرينى وأتأسف لِذلك . طال الوقت ؛ اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وإلقاء الزبالة فى غير آماكنها ذنب وعدم إحترام الصغير والكبير ذنب وإزعاج الناس ذنب وشرب الخمر ذنب والأمتناع عن مساعدة الناس وليس المؤمنين ذنب ومن قال أن الله ثلاثة ذنب . ومن آفتى لِمصلحة شخصية أو لِدولة ذنب ومن ساعد طاغية ذنب!! ومن سكت عن حق ذنب !! ومن جبُن وخاف ذنب !! ومن لم يخرج لِمناصرة المظلمون ذنب !! ومن ضرب ضعيفاً أو لِضعف فقد إقترف ذنباً ؟؟ من آكل دجاجة أو لحم عظم !!ءآتت من بريطانيا أو الدنمارك أو أثيوبيا .......... فقد أشِرك !! ومن عبد وطلب من غير الله شِرك ومن قتل فقد أشرك ومن سرق فقد أشرك ................؟ فهل فهمتى شيئاً اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لك تحياتى
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#52
|
||||||||
|
||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ../ د حسن عمر; اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اولا : اهل الملل السابقة لا شان لنا بهم فهم كفار اصلا وحوارنا عن اهل الايمان ...ومن قال بان الله ثالث ثلاثة كافر لاسبيل له في اهل الايمان الذين نتحدث عنهم فهم خارج الاعراب ولا شان لنا بهم هنا. ثانيا: اهل التوحيد , المؤمن قد يقع منه الذنب والمعصيه وقد يشرك ايضا لكن علينا ان نفرق بينهما ....فلا يمكن ان نخلد في النار اصحاب الذنوب الصغيره مع مشرك جعل مع الله إله؟!!!! فالله سبحانة فرق بين من كفر به فقال سبحانه :(((مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَٰكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ))) [النحل:106] تمعن في الايه جيدا كفر بالله اثنان بعد ايمانهما احدهم: كافر ومستحق للعقوبة وهي ((( فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ))) والاخر كافر وليس مستحق للعقوبة...... الاول شرح صدره بالكفر ام الاخر فقد نطق بكلمة الكفر لكن قلبه مطمئن بالايمان فان كان سبحانة فرق في هذا الامر العظيم وهو الكفر فما بالك فيمن هم دونه ولو اخذنا بالقياس لالحقنا المذنب والعاصي بالاخير .... صحيح ان العاصي قد ياتي بالذنب في الغالب دون اكراه لكن ايمانه سينجيه لانه ان كان ايمان من نطق بكلمة الكفر انقذه من غضب الله وعذابه فمن باب اولى ان ينقذ المذنب والعاصي ... فالعبرة بالايمان ...فالايمان اولا ثم ياتي بعدها ان كان مستحق للعقوبة ام لا. اقتباس:
انا حريصه انا احاججك بالقران فقط ...... ولعلمك انا قرانية اكثر منك لانني منذ زمن والى الان اطلب منك ان تقدم القران على كلامك ولم تفعل ارايت كم احاول ان اجعل منك قراني حقا.؟! اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . |
#53
|
|||
|
|||
اين الدكتور حسن؟؟؟
|
#54
|
||||
|
||||
اقتباس:
موجود فى شوارع القاهرة بالرغم مِن كُبر سِنى تأيدا للشرعية المسروقة مِن عسكر مغرم بالسلطة لا يريد التنازل عنها للشعب ويتغنى فى الناحية الأخرى أنهُ إنحاز إلى الشعب ؟؟ وأقول لِكل من يُريد أن يعرف الحقيقة مُدوية عالية غير عابئ بِما سوف يحدث ؟؟ أن الفساد الذى طغى على مِصر أيام حسنى مبارك كان ورائهِ العسكر وأن آى رئيس قادم فى ظِل حُكم العسكر لابد أن يكون فاسداَ بالضرورة ؟؟ [QUOTE]والمجرم السيسي مجرم بمعن الكلمه كفيتم شره واعانكم الله عليه........[/QUOTE أول مرة أسمع ذلك فى هذا المنتدى ومن إخت فاضلة وليس مِن رؤس المنتدى حتى ظننت أن أهل السنة مؤيدون للعسكر فلم أرى قلماً واحداً فى تأيد أو نفى الشرعية !! ليس بِسبب وصفهِ بالمجرم !؟ فهو مجرم وإن صلى وصام وإن أعلن وحدانيته لله وإن كان حافظاً لِكتاب الله كما يُروج لهُ الأعلام القذر !! ولكن حز فى نفسى أن الجميع يذبحون الأخوان ويشتمونهم ويلعنونهم !! هذا مقبول من المسلمين التقلديين ولكن لا يجوز قبوله من مسلم فقيه !! يعلم من فى المنتدى بِتوجهى فلست إخوانياً بل أتعاطف معهم ومع آى مُسلم مهما كان توجه وعقيدته وما يعلم ذلك إلا الله . وأشهد الله على ما فى قلبى الآن أحب المسلمين جميعاً فيربطنا جميعاً معهم إله واحد وكِتاب واحد ورسول واحد . لا أكفر أحداً وإن رمانى أنا بالكفر فلست حاكماً على إيمان أحد ولا كُفر أحد اللهم إلا إذا قفز على نص تشريعى فإحكم عليهِ بِما حكم عليهِ كِتاب الله .فالحكم فى الأساس ليس حُكمى أنا ؟؟ اقتباس:
تِلك آية متشابهة بِمثابة فخ لِإصطياد العقول المُعطلة والتى لا تعمل ؟؟ والتى تفضل الأِتباع !! كتب الله لنا فى كِتابهِ آوامر ونواهى جعل مِنها كبائر مِثل الشِرك والقتل والزنا والسرقة وأكل مال اليتيم. والشرك بالذات آسقطه السابقون على عِبادة الأصنام !؟ أو الأشخاص وبما إننا (القرآنيون) مستقلون عن هذهِ التبعية فإننا فهمنا مِن كِتاب الله أن جميع الأوامر أو النواهى فى كِتاب الله من سقط فيها أو إمنتع عن إدائِها فهى عِندنا شِرك ؟؟ زى موضوع الزكاة عندكم تسقط على الفقراء ؟؟ عِندنا لا تسقط على آى أحد . عِندنا مالم يدفع الزكاة فهو مُشرك ؟؟ زى اللى قتل وسرق وزنا وأكل مال اليتيم؟؟ شوفتى إحنا متطرفين جامد إزاى ؟؟ مِش مهملين ولا مسهلين لِأحد !؟ النِص نَصَ [mark=#33FF00] وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ [/mark] الَّذِينَ لَا يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ [فصلت:7] زى إللى أكل لحمة مذبوحة من الدنمارك أو أثيوبيا مِش مذكروة عليها إسم الله !. فهو عِندنا مُشرك أيضاً النص بيقول إيه وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَىٰ أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ [الأنعام:121] الدّين بالعقل وليس بالنقل ؟؟ الأنسان المؤمن بهذهِ الأوامر والنواهى وراكزة فى عقلهِ ويٌطبقها ولا ينساها إذا فعل شئ بسيط جِداً بعيد عن الدين يٌغفر له إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا [النساء:31 وليس بالضرورة أن كلمة كبائر تُقابلها كلمة صغائر فالدين ليس فيهِ صغائر!!!!! الدّين آوامر ونواهى فقط تطيع الأوامر وتبعد عن النواهى أمّا غير ذلك فهو لا يلزمنا ؟؟ كما آظهرنا أن من قتل مِثل ما آكل بِدون تسمية إسم الله مِثل ما إمتنع عن دفع زكاة !!والجميع تحت الشرك !! ومع بشاعة الفِعل وفظاعة الوقع (الشرك)* الله يغفرهُ أيضاً لِمن رجع وندم وسجد وآمن وعمل وقبل الموت ؟؟ اقتباس:
هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ [التغابن:2] هذهِ هى تقسيمة الله ولا دخل لِأحد فى ذلك . اقتباس:
أراك فى خير
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#55
|
|||
|
|||
: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا [النساء:116]
قرآت فى الماضى كتاب مكتوب فى الماضى لا أذكره والذاكرة قد تخنى الآن ما إسمه! فالمؤلف قال كلمة ما زالت عالقة بِعقلى حتى الآن ؟؟ الشِرك ذنب ..... والله يغفر الذنوب جميعاً . فهل الله فِعلاً لا يغفر للمشرك أبداً ويغفر آى شئ غير الشرك ؟؟ واقع الأية تقول ذلك لا وجود لِتوبة لِمشرك !! أبداً . مصيبة سوداء بِجميع المقايس . وكما قلت سابقاً عقيدتى تقول أن الزنا شِرك وعدم الزكاة شِرك والقتل شِرك وكل ذبيحة لم يُسمى إسم الله عليها شِرك وأكل مال اليتيم شِرك والزواج بِكتابية شِرك والسرقة شِرك . فى الجانب الأخر الله يفتح باب التوبة على مصرعيهِ بِشروط ثلاثة معروفة للجميع . فلو تخيلت نفسى بأننى أزعم أن الله ثالث ثلاثة فاأنا مشرك فى هذهِ الحالة ؟! طيب إفرض حدث حدث ما فى حياتى وأيقنت إن هذهِ إكذوبة (ثالث ثلاثة) وحبيت أرجع وأدخل دّين الأسلام ؟؟ المعمول بهِ القبول فى الأسلام !! طيب ده كان مشرك قبل كِده !! إزاى تقبلوه والله يقول اقتباس:
حد يفهمه ؟؟ تفضلوا
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#56
|
|||
|
|||
السلام على من اتبع الهدى
فردا على تساؤلك حسن عمر : في قول الله تعالى " إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ" ؟ فهذه الآية تتكلم عن يوم القيامة ويوم الحساب ، فالناس بعد موتهم وعند مبعثهم سيأتون الله على فئات نذكر منهم : 1 . الكفار : وهم الذين كفروا بالله تعلى وكتبه ورسله وماتوا على ذلك ولم يتوبوا من ذنبهم قبل الموت ، وقد يكون لهم أعمال فيها خير (كعبد الله بن جدعان) ولكنهم لكفرهم بالله تعالى فهم في النار كقضاء الله تعالى . 2 . المشركون : وهم الذين يؤمنون بالله ولكنهم يشركون معه في إيمانهم به (أو في عبادته) أشياء من دون الله ، ولا شرط أن تكون الشركيات حجارة أو أوثانا أو أي أمر محسوس ، فقد وقد يشركون مع الله :حب الشهرة والجاه والمنصب أو كل حب يوازي أو يغلب أو لا يخضع لحب الله وما أمر وما فرض !!!! ثم ولا يتوبون لله ويموتون على ذلك ، فهؤلاء مصيرهم النار .(فقد ماتوا مشركين ولم يتوبوا قبل النزع!!) 3 . مؤمنون : ولكن فعلوا معصية ما -ولكنهم ما كفروا ولا تركوا الدين ولا الإيمان ولا الإسلام وأوامره -وقد تابوا من ذنبهم قبل موتهم !! فمن المعاصي ما قد تُكفّر في الدنيا وتغفر في الآخرة !!! ومن المعاصي ما قد يستوجب عقوبة محدودة في الآخرة !! 4 . ناس لم يكفروا بالله ولم يشركوا معه أحدا ولكنهم لم يقوموا بواجبات الدين ، وقد ويكون لهم معاصي ، وخالفوا أمر الله ولكن كان دون الشرك ، ولهم من أعمال الخير ، فأولئك قد يغفر الله لهم ، ولكن كيف ومتى( بعد عقوبة محدودة أو دون؟ الله أعلم ) وهل سيدخلون الجنة أم لا؟ فالله أعلم !!! 5 . ويبقى المؤمنين الطائعين لله المصدقين والمؤمنين بالله ورسله وكتبه ( كتبه الأصلية والغير محرفة كالقرآن ومثلا ) وآمنوا بكل مقتضيات رسالة السماء(من كتاب ووحي نبوي مطهر) وكل مقتضيات الإيمان الحق ، والقائمين بكل أوامر الله والمنتهين عن كل نواهي الله (ولم يقترفوا معصية من الكبائر)، فأولئك يدخلون الجنة بإذن الله تعالى دون عذاب . |
#57
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لكن ياأبا عبيدة .... انا راجل مشرك ؟؟ وحبيت أتوب قبل الموت ؟؟ هل لى توبة أم لا .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#58
|
|||
|
|||
السلام على من اتبع الهدى
اقتباس:
ونذكر لك آيات من كتاب الله تعالى : "قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم "( الزمر53 ) فهنا تبيان أن الله يغفر الذنوب جميعا(جميعا وتشمل كل الذنوب) وذلك لمن ندم وتحسر على ذنبه وتاب وآب إلى الله وهو ما زال على قيد الحاة الدنيوية ولم تحضره ساعة الوفاة ! ثم المؤاخذة على الذنب هي قبل وفاة الإنسان وقبل أن يحضره الموت ، فإن لم يتب العاصي لله إلى الله قبل حضور الوفاة(الغرغرة والنزع)فلن تقبل توبته !!!!!! ولكن الحساب والعقاب الدائم والمجازي والمكافي لكفرهم ومعصيتهم سيكون يوم القيامة . ومن تاب من أي ذنب أو ذنوب فعلها في حياته ثم ندم ندما فعليا على ذنوبه ومعاصيه وشركه وذلك قبل أن تحضره الوفاة ن فإن الله يتوب عليه ، والتوبة يجب أن تكون صادقة ونصوحا وندما كبيرا فعليا ، وثوبة وتوبة مقرة نادمة مستغفرة . وانظر قول الله تعالى : . إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليما حكيما ( 17 ) ) وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك أعتدنا لهم عذابا أليما (18 النساء) ثم ففي رد حسن عمر عن الآية :" إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ" ؟ قوله : نعم فهذا حكم لله عام على كل الناس فمن مات وقد تاب من كل ذنب قد اقترفه قبل أن تحضره الوفاة ، فيوم القيامة ستكون التوبة مجلبة للمغفرة من رب غفور كريم بصير عادل رحيم ، والتوبة الصادقة النصوح تقرب الإنسان من ربه !!!!!! (وهذه القاعدة سارية المفعول ولكن هناك حالة مذكورة في الآية : هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ ۗ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ۗ قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ (158 الأنعام) فالتوبة مقبولة دائما قبل النزع والوفاة إلا في حالة مجيئ بعض آيات الله ومنها أو أكبرها طلوع الشمس من مغربها(وهذه الآية تأتي بعد الدجال وبعد نزول عيسى بن مريم )!!!!!! ثم سؤال حسن عمر : اقتباس:
لكن يا عبد الله انظر إلى الآية : إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم وأولئك هم الضالون ( 90 ) إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار فلن يقبل من أحدهم ملء الأرض ذهبا ولو افتدى به أولئك لهم عذاب أليم وما لهم من ناصرين ( 91 )آل عمران ) . فهناك حالة للمنافقين المعاندين المخادعين يؤمنون فيكفرون ثم يؤمنون فيكفرون ويزدادوا كفرا فؤلءك يطبع الله عل قلوبهم ويموتون كافرين ! |
#59
|
||||
|
||||
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
[QUOTE]نعم لك توبة وما دام كانت توبتك صادقة نصوحة وندما حقيقيا فعليا غاسلا للذنوب وقبل أن تحضرك الوفاة .[/QUOTE] وهذا رد ساطع وحكيم ونابع مِن كِتاب الله ولكن لِماذا يُفهم مِن هذهِ الأية أن المشرك ليس لهُ توبة !! إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا [النساء:48] وجميع علماء الماضى والحاضر يُصرون أن المشرك ليس لهُ توبة !!! مع أن الأخ أبوعبيدة وحسن عمر قرروا منذ قليل أن المشرك لهُ توبة !!! فمن الذى أخطأ ومن الذى على صواب ؟؟ لقد قلت مِن قبل اقتباس:
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#60
|
|||
|
|||
اقتباس:
ومن تفسير بن كثير : عن جابر قال : جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، ما الموجبتان ؟ قال : " من مات لا يشرك بالله شيئا وجبت له الجنة ، ومن مات يشرك بالله شيئا وجبت له النار " . وأي ومن تاب من أي ذنب ومات لا يشرك بالله وجبت له الجنة . ومن تفسير التحرير والتنوير : واتفقت الأمة وتلخيص الكلام فيها أن يقال : الناس أربعة أصناف : كافر مات على كفره ، فهذا مخلد في النار بإجماع ، ومؤمن محسن لم يذنب قط ومات على ذلك فهو في الجنة محتوم عليه حسب الوعد من الله بإجماع ، وتائب مات على توبته فهذا عند أهل السنة وجمهور فقهاء الأمة لاحق بالمؤمن المحسن ، ومذنب مات على ذنبه . ثم فالناس كانوا قبل بعثة الرسول كانوا جلهم مشركين ثم بعد البعثة أسلموا وتابوا عن الشرك وصاروا من أهل التوحيد والطاعة ، فخاطبهم الله جل وعلا في كتابه العزيز : "وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ۙ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ " (المائدة9) . |
أدوات الموضوع | |
|
|