جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#41
|
|||
|
|||
ههههههههه الم أقل لك تتخبط نعم لم يستفد احد لمن الأمامة ولا من الصحب بدليل اخلاقك واخلاق زُملاؤوك.
|
#42
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#43
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
في كل موضوع عن الشيعه الرافضة نجدك ولكن بلا فائده مجرد غوغائي يعبث في الموقع |
#44
|
|||
|
|||
هذا صحيح وبعد اهذا كلهُ يجعلك تلاحقني في كل ارجاء المنتدى
|
#45
|
|||
|
|||
سبحان الله
الهذه الدرجه فيك غباء ,, أم عندك إنفصام في الشخصيه فلا تعرف أين أنت وعما تتحدث , وما تقراء أنت من يدخل مواضيعنا ,, فأنت من دخل المنتدى لتدافع عن الروافض القوارض أسيادك المجوس وترهاتهم |
#46
|
|||
|
|||
هل أنت مُتأكد من ذلك أم أنك أيضاً تواصل تخبطك المعهود.
|
#47
|
|||
|
|||
بداية دخول الرافضي للموضوع
فبماذا أجاب اقتباس:
من نقل لنا القرآن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من نقلنا سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ((( وأنت تقول إنك لا تؤمن بسنته عليه الصلاة والسلام ))) فكيف تعلمت أمور دينك لا يستطيع أن يجيب لأنك يكذب ,, ويعتقد أنه صادق اقتباس:
وأنت لا تقبل ما وصلك إليك ,, بل تتبع عقلك وهواك اقتباس:
لا تتجراء أن تجيب وأنت من هرب عن سؤالي له كيف عرفت تصلي لا صلاة الشيعه ولا صلاة السنه ولم ترى أو تسمع لا نبي ولا وصي فهل أوحي إليك |
#48
|
|||
|
|||
اقتباس:
ياحبيبي أفضل الناس في أيام الرسول ليسوا بِأشياخك هم أهل يثرب دعوا الرسول عندما عرفوا رسالته أنها رسالة الحق ثُم كانوا خير الخلق هم وأهل البحرين الذين سمعوا بالأسلام كفكر فدخلوا وأرسلوا وفودهم الى رسول الله قبائل عبدقيس فلم يكن للأسلام الا من عذب الرسول في دعوتهُ لله ولم يكن في الأسلام الا الطلقاء وأبناء الطلقاء هكذا تُفكرون وتنفذون لذلك ليس بالمهم من أتبع في صلاتي ولكن المهم أن أُصلي وأن تُقبل صلاتي وهذا لله وحده دون خلقه وليس بالمهم أن ممن استدل على الرسول أنما المهم أن أؤمن بالرسول وأن رسالته ودعوته هي الحق من عندالله ولا توصف الجرأة والوقاحة على أنها صراحة كما تظن ويظن من هم على شاكلتك. والمهم أن أعرف أن أفرق بين الحلال والحرام وليس ممن عرفت فالحلال بين والحرام بين |
#49
|
|||
|
|||
اقتباس:
أعلمت الآن ما فائدة الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه؟؟؟ |
#50
|
|||
|
|||
اقتباس:
ههههههههههه وأين نجد هذا ألحجة وهذا ألإمام ؟؟؟؟؟ ومنذ الف واربعمائة سنة ولم تسيييييخ يارافضي ؟؟؟ من ضحك عليك بهذا |
#51
|
|||
|
|||
اقتباس:
تأدب يارافضي ........ وألحمدلله نحن نعرف من أبائناااااااا ........ |
#52
|
|||
|
|||
أوّلاً: فأمّا الجواب عن طريق النقض:
نقول له: إنّ الله بعث آلاف الأنبياء، وأرسل عدّة رسل، وأنزل عدّة كتب، وكلّ هذا لم يهدِ البشر ولم يصلح حالها، فما هو نفع البشرية من بعث الأنبياء وإرسال الرسول وإنزال الكتب؟! إذ نحن نقول بحقّ أئمّتنا(عليهم السلام): أنّ الله نصّبهم، ولا نقول: نحن الذين اخترناهم لرفع خلافنا, فلا بدّ أن يصاغ الاعتراض هكذا: ماذا نفع الشيعة تنصيب الله الأئمّة(عليهم السلام) لهم إذا لم يرفعوا خلافهم؟ فيكون جوابنا بما يجاب على النقض المتقدّم بالأنبياء(عليهم السلام).. بل ننقض بنفس بعثة نبيّنا(صلّى الله عليه وآله وسلّم) وإنزال القرآن، وهما معصومان لا يدخلهما الاختلاف، ومع ذلك لم يرفعا الاختلاف بين المسلمين؛ قال تعالى: (( كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الكِتَابَ بِالحَقِّ لِيَحكُمَ بَينَ النَّاسِ فِيمَا اختَلَفُوا فِيهِ وَمَا اختَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعدِ مَا جَاءتهُمُ البَيِّنَاتُ بَغياً بَينَهُم فَهَدَى اللّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اختَلَفُوا فِيهِ مِنَ الحَقِّ بِإِذنِهِ وَاللّهُ يَهدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّستَقِيمٍ )) (البقرة:213). فعلى القياس يجب أن تقول: ما الفائدة من بعثة النبيّ محمّد(صلّى الله عليه وآله وسلّم) وإنزال القرآن عليه؟! ولا يخفى عليكم ما في هذا القول من اعتراض على حكمة الله، وعدم فهم الغاية من بعث الأنبياء، وإنزال الكتب، ومعنى حجّتهم وولايتهم على البشرية، وعدم فهم وإدراك لقاعدة اللطف، ولزوم وجود الحجّة ومنار للحقّ على طول عصور البشرية. ولمعترض أن يقول: ما دامت نبوّة محمّد(صلّى الله عليه وآله وسلّم) وقرآنه لم يرفعا الاختلاف بين البشرية، فلنقتصر على نبوّة عيسى(عليه السلام) وكتابه، وما دام عيسى(عليه السلام) وإنجيله لم يرفعا الخلاف أيضاً، فلنقتصر على موسى(عليه السلام) وتوراته، وما دام موسى(عليه السلام) كذلك فلنرجع إلى إبراهيم(عليه السلام)، بل إلى نوح(عليه السلام)، بل إلى آدم(عليه السلام)، بل لا فائدة في بعثة الكلّ (معاذ الله)، وما كان هناك من داع لبعثتهم من البداية... الخ. وإذا أراد المعترض من هذا إبطال إمامة أئمّتنا(عليهم السلام)، كما هو غرضه، فإنّه ينجرّ بالنقض إلى إبطال نبوّة الأنبياء والاعتراض على حكمة الله، وما إلى هذا من سبيل إلاّ من ملحد، والجواب معه غير الجواب، بل يكون عن طريق إثبات التوحيد والنبوّة وتوضيح قاعدة اللطف وإثبات حكمة الله، وما إلى ذلك. ثانياً: وأمّا الجواب عن طريق الحلّ: فنقول: إنّ بعث الأنبياء(عليهم السلام)، وتنصيب الأئمّة(عليهم السلام)، وجعلهم حجّة الله في أرضه، ومناراً للهدى، وموئلاً لرجوع البشر إليهم عند الاختلاف، وتحكيمهم عند التنازع، شيء، وتحقّق رفع الاختلاف أو لزومه في الخارج من تنصيبهم شيء آخر.. فإنّ على الله الحكيم حسب قاعدة اللطف، أن ينصّب مناراً وحجّة دائمة ما دامت الأرض والسماء إلى يوم القيامة، حتّى لا تكون لأحد على الله حجّة، وله الحجّة البالغة، ومن ثمّ تصحيح فرض التكاليف عليهم، مع أنّ صحّة التكليف توجب من جانب آخر بقاءهم على الاختيار، وعدم كونهم مجبورين على الهداية أو الضلالة، حسب ما أودعه الله فيهم من القدرات والاستعدادات للعلم والمعرفة، واختلاف غرائزهم وملكاتهم، وبالتالي لا بدّية وقوع الاختلاف بينهم؛ لسعة العلم وضيقه حسب استعداداتهم. فإن اختار الناس بسوء سريرتهم أو باختلاف أذواقهم واستعداداتهم، الانحراف عن الطريق المستقيم، وحبل الله المستقيم، أو الاختلاف في الحقّ والباطل، والصحيح والخطأ، فلا يرجع الذمّ من العقلاء إلى من نصب لهم منار الهدى وهداهم إلى الطريق، بل إنّ العقلاء يذمّونهم أنفسهم، لأنّهم سبب الاختلاف، ولا يمكن لأحد أن ينفي فائدة هؤلاء الهداة، بعد أن اتّضح وجود المتمسّك بهم والآخذ منهم والمطيع لهم في كلّ عصر، وبعد وضوح وجود فرقة من زمن آدم(عليه السلام) إلى الآن تحاول الإحاطة والتطبيق لكلّ ما فرضه الله من تكاليف، عن طريق مبعوثيه ورسله وأصفيائه. ثمّ هل يمكن رفع الاختلاف بتمامه من كلّ الجوانب أصلاً بين البشر؟ أم أنّ الاختلاف طبيعة لازمة للنوع البشري بما أنّه اجتماعي بالطبع، وأنّ هذا الاختلاف في مستوى استعدادات البشر المؤدي إلى توالد الاختلاف وتنوّعه بينهم، هو المميّز لهذا المخلوق، القادر باستخدامه لمختلف قدراته والمدافعة بينها للوصول إلى أعلى درجات الكمال والرقيّ، على شرط أن يُسدّد ويقوّم من قبل أشخاص اختارهم صاحب المُلك، معصومين مهديين لا يشذّون، فكانوا مقياساً وميزاناً للهداية والصواب والكمال والتقدّم؟! وقد قال الله تعالى في محكم كتابه: (( كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الكِتَابَ بِالحَقِّ لِيَحكُمَ بَينَ النَّاسِ فِيمَا اختَلَفُوا فِيهِ وَمَا اختَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعدِ مَا جَاءتهُمُ البَيِّنَاتُ بَغياً بَينَهُم فَهَدَى اللّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اختَلَفُوا فِيهِ مِنَ الحَقِّ بِإِذنِهِ وَاللّهُ يَهدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّستَقِيمٍ )) (البقرة:213). فتكون مهمّة الأنبياء والأوصياء رفع الاختلاف الناشئ في أُمور الدنيا أوّلاً، ثمّ رفع الخلاف الناشئ في أُمور الدين لاحقاً، وهو الاختلاف الحاصل من نفس حملة الدين ممّن أوتوا الكتاب، ورفع هذا الخلاف يكون بالتدرّج نحو التكامل، فكلّ رسالة لاحقة أكمل من سابقتها، والأنبياء اللاحقين يكمّلون مهمّة السابقين، لا أنّهم يلغون ما أنجزوه في صالح تقدّم البشرية قبلهم، فمن تتبع عمل الأنبياء على طول مسار التاريخ يجد أنّهم يعملون بتلاحق على تضييق شقّة الاختلاف بين البشر، وإزالة أُصول النزاع والصراع الرئيسة، ونقل البشر في أرائهم من التباين إلى التقابل، ومن التقابل إلى العموم والخصوص من وجه، ثمّ إلى العموم والخصوص المطلق، وهكذا تبقى البشرية بعد كلّ نبيّ أو وصيّ في مستوى من الخلاف أوطأ من السابق، وفي مسألة خلافية أخصّ من قبلها، فالاختلاف يتحوّل شيئاً فشيئاً من الأُصول المتنافرة إلى اختلاف في الفروع من مميزات وصفات ولواحق للرأي الصحيح، فهم مثلاً سوف يتّفقون على أصل التوحيد ولكن يختلفون في الصفات، ثمّ يتفقون في الصفات بعد إرشاد النبيّ ويختلفون في عددها، وهكذا. فهل يحقّ للمعترض بعد هذا أن يقول: ماذا فعل الأنبياء والأوصياء؟ وهكذا كانت مهمّة أئمّتنا(عليهم السلام) في الحقيقة، هي: تضييق مسائل الخلاف بين المسلمين، والتقليل من كثرة تشعّب الطرق بينهم.. بل نجحوا في إلغاء الطرق المناقضة للرسالة تماماً، وشذّبوا الطريق الحقّ، بأن قلّلوا من تفرّعاته بالتدريج، إلى أن وصل المسلمون إلى ما وصلوا إليه الآن، من اتّفاق كبير على جملة من الأُصول، بحيث يبقون مسلمين، وتكوين طائفة متميّزة عن الجُلّ الأعظم من المسلمين بأنّها أقرب إلى الحقّ، وأصل الرسالة، والحبل المتين، والصراط المستقيم. نعم، لولا حكومة عليّ(عليه السلام) ومبادئه، لكان من سمات الإسلام الحكم بأسلوب عثمان ومعاوية، ولولا ثورة الحسين(عليه السلام) لرجعنا قهقرى جاهلية. ولا يخفى عليك أنّنا لا ننكر أنّه بقى كثير من الاختلاف في المسائل الفرعية الجزئية بعد غيبة إمامنا(عليه السلام)، نشأت من خلال تطوّر الفقه واستحداث مسائل جديدة، وحصول ابتلاءات فقهية لم تكن، ولم يكن السبب في ذلك عدم وجود الدليل على الحقّ والصواب، كما هو الحال عند مخالفينا؛ فلجؤوا إلى الرأي والقياس والاستحسان، بل إنّ أئمّتنا(عليهم السلام) أعطونا ما يكفي من الأدلّة على طول قرنين ونصف، وإنّما كان السبب هو عدم الوصول إلى الدليل والأخذ به، وكان السبب في عدم الوصول والأخذ من علومهم لرفع اختلافنا هو: تسلّط الظالمين علينا، بل إنّ هذا التسلّط أدّى إلى ذهاب الهدف الأهم، وهو: إنشاء الحكومة الإسلامية العادلة وبسطها على الكرة الأرضية. فالاختلاف في جزئيات الفروع بما فيه دليل، ولكن لم يصل إليه بعض، ليس بشيء في مقابل ما فاتنا من فيوضات حكمه وعدله، ومقابل مقدار تأخّرنا الزمني، وتأخّر البشرية ككلّ في طيّ مراحل الكمال. والكلام في هذا الباب واسع لا تكفي فيه هذه السطور، ولكن نحاول فتحه لمن يريد السلوك. فهل يصحّ بعد هذا أن يدّعي مدّع بالقول: ماذا استفدنا من وجودهم(عليهم السلام)؟! ثمّ إنّ القول بوجود الاختلاف في المسألة الواحدة على ثلاثين قولاً، ليس كما فهمه المستشكل ظاهراً! فإنّ جمع الاختلاف وأقوال العلماء أجمعين في مسألة فقهية كلّية؛ نعم قد يصل إلى هذا العدد، مثلاً: جميع أقوالهم في عنوان: صلاة الجماعة؛ لأنّ عنوان صلاة الجماعة يشتمل على العديد من المسائل تحته، وتحت هذه المسائل فروع ومسائل، فإذا خالف أحد الفقهاء في فرع الفرع، أو في ميزة هذا الفرع، يكون قد أحدث قولاًَ جديداً في أصل عنوان صلاة الجماعة, وأمّا نفس الأقوال في فرع الفرع، فإنّها قد لا تتعدّى الاثنين أو الثلاث؛ وذلك لأنّ الأحكام الشرعية لا تتعدّى الخمسة أصلاً، فهي: الحرمة والكراهة والإباحة والاستحباب والوجوب، فكيف ستكون الأقوال ثلاثين؟! ثمّ لا تنسى اختلافهم في وجه الاستدلال؛ فإنّه يعدّ نوعاً من الاختلاف أيضاً، وهذا بالضبط ما موجود لدى علماء العامّة، فهل أفادتهم عصمة النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم)، وعصمة القرآن، في رفع الاختلاف مثلاً؟! وأمّا ادّعائه بأنّ ما وصل إلينا من الأقوال الثلاثين فهو عن الأئمّة، بأن كان هنالك ثلاثين رواية مختلفة، فهو من جيبه ولم يقله الكاشاني! بل الذي صدر من الأئمّة(عليهم السلام) حقّ واحد، كالصادر من قبل الرسول(صلّى الله عليه وآله وسلّم) والنازل في القرآن, وأمّا الاختلاف، فهو منّا، كما شرحنا آنفاً؛ فلاحظ! |
#53
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولكن المسيح لا يزال غائبا واكثر من الإمام المهدي فهل تستطيع انكار وجوده أو فائدته؟؟؟؟ لو بقين الأرض بلا امام لساخت الله لا يقطع صلته مع عباده والصلة حددها رسول الله ص وهي: "إني تارك فيكم الثقلين ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي لن يفترقا حتى يردا علي الحوض احدهما أعظم من الآخر كتاب الله وعترتي أهل بيتي" أين أهل البيت في آخر الزمان؟؟ اين الرابط بين القرآن وأهل البيت اذا لم يوجد الإمام ورسول الله ص ان الكتاب والعترة لن يفترقا فأين العترة اليوم؟؟ الجواب هو ان العترة اليوم متمثلة بإمام الزمان عجل الله تعالى فرجه فائدته مثل فائدة اعظم من فائدة السيد المسيح والمسيح غائب مثله....الإمام المهدي لديه مهمة عظيمة وهي ان يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا أتسأل عن فائدته؟؟ سوف يظهر حقائق الدين ويرسي العدل في مملكة هذا الوجود وينتقم للمظلوم وينتقم من الظالم وهو بيننا يرشدنا ويهتم بنا ولكن لا تعرفه انه الإمام |
#54
|
|||
|
|||
اقتباس:
ان يناقشوها علنا لأنهم يقرون أن لا يوجد إمام يستفاد منه ومن علمه حتى مهديهم الذي لديه علوم الأولين والآخرين لا يستفاد منه |
#55
|
|||
|
|||
بسم الله عليك شيخنا ليش احد قالك انك ضيعت أباك الله يستر على ام الشيخ وعلى كل نساء المسلمين شفيك يا شيخ هذه الأخلاق اللي اتكلم عنها وكيف انها لا استفادة من الآل ولا من الصحب فليست هذهِ الشتائم من اخلاقهم.
|
#56
|
|||
|
|||
حقيقة لا يستطيع الشيعه الروافض
ان يناقشوها علنا لأنهم يقرون أن لا يوجد إمام يستفاد منه ومن علمه حتى مهديهم الذي لديه علوم الأولين والآخرين لا يستفاد منه |
#57
|
|||
|
|||
و لم يبق من الدنيا إلا يوم ، لطول الله ذلك اليوم حتى يبعث فيه رجلا من أهل بيتي ،
يواطيء اسمه اسمي ، الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 5304 خلاصة حكم المحدث: صحيح [أحاديث المهدي]: متواترة الراوي: - المحدث: ابن باز - المصدر: مجموع فتاوى ابن باز - الصفحة أو الرقم: 99/4 خلاصة حكم المحدث: متواترة |
#58
|
|||
|
|||
ولد (عليه السلام) بسر من رأى في ليلة النصف من شعبان سنة ٢٥٥ هجري خمس وخمسين ومئتين.(١)
امه (عليه السلام) مليكة بنت يشوعا بن قيصر ملك الروم، وامها من ولد الحواريين، تنسب الى شمعون وصي المسيح (عليه السلام)، ولما أُسرت، سمت نفسها نرجس، لئلا يعرفها الشيخ الذي وقعت اليه، ولما اعتراه من النور والجلاء بسبب الحمل المنّور سميت صقيلا |
#59
|
|||
|
|||
بدأت فترة الغيبة الصغرى، بوفاة الإمام الحسن العسكريِّ عليه السلام عام 260 هـ حيث كان عمر الإمام المهديِّ عجل الله فرجه الشريف خمس سنين تقريباً واستمرَّت قرابة 70 سنة حتى عام 329 هـ حيث انتهت بوفاة السفير الرابع، وبداية الغيبة الكبرى.
|
#60
|
|||
|
|||
أشهر ألقابه: المهدي و المنتظر و الحجة الثاني عشر و القائم و بقية الله الأعظم و صاحب الزمان .
محل ولادته: سامراء - العراق . مدة عمره: علمه عند الله . مدة إمامته: من يوم الجمعة ( 1 ) أو ( 8 ) شهر ربيع الأول سنة ( 260 ) هجرية إلى أن يشاء الله . |
أدوات الموضوع | |
|
|