جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#41
|
|||
|
|||
اقتباس:
اذكرها هنا لاني بحثت عنها ولم اجدها |
#42
|
|||
|
|||
اقتباس:
هذه كامل المشاركة 16 اين اجد رواية الكليني |
#43
|
|||
|
|||
اقتباس:
ومن موقع الكوراني ننقل لك هذا النص : ( (وكان على بن حسين الأصغر مريضاً نائماً على فراش ، فقال شمر بن ذي الجوشن الملعون: أقتلوا هذا ! فقال له رجل من أصحابه: سبحان الله أتقتل فتى حدثا مريضا لم يقاتل ! وجاء عمر بن سعد فقال: لا تعرضوا لهؤلاء النسوة ولا لهذا المريض . قال علي بن حسين: فغيبني رجل منهم وأكرم نزلي واحتضنني وجعل يبكي كلما خرج ودخل ، حتى كنت أقول: إن يكن عند أحد من الناس وفاءٌ فعند هذا ! إلى أن نادى منادى ابن زياد: ألا من وجد علي بن حسين فليأت به فقد جعلنا فيه ثلاثمائة درهم ! قال: فدخل والله عليَّ وهو يبكى وجعل يربط يدي إلى عنقي ! وهو يقول: أخاف ! فأخرجني والله إليهم مربوطاً حتى دفعني إليهم وأخذ ثلاثمائة درهم وأنا أنظر إليها . فأخذت ، فأدخلت على ابن زياد ، فقال: ما اسمك ؟ فقلت: علي بن حسين ، قال: أو لم يقتل الله علياً ؟ قال: قلت كان لي أخ يقال له عليٌّ أكبر مني قتله الناس ، قال: بل الله قتله ، قلت: اللهُ يَتَوَفَّى الأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا ، فأمر بقتله ، فصاحت زينب بنت على بابن زياد: حسبك من دمائنا، أسألك بالله إن قتلته إلا قتلتني معه، فتركه). (الطبقات ترجمة الإمام الحسين × /78) وفي الكامل:4/77: (وأما سويد بن المطاع فكان قد صرع فوقع بين القتلى مثخناً بالجراحات ، فسمعهم يقولون: قتل الحسين فوجد خفةً فوثب ومعه سكين وكان سيفه قد أخذ ، فقاتلهم بسكينة ساعة ثم قتل، وقتله عروة بن بطان الثعلبي وزيد بن رقاد الجنبي ، وكان آخر من قتل أصحاب الحسين . ثم انتهوا إلى علي بن الحسين زين العابدين فأراد شمر قتله ، فقال له حميد بن مسلم: سبحان الله أتقتل الصبيان ! وكان مريضاً ! وجاء عمر بن سعد فقال: لا يدخلن بيت هذه النسوة أحد ولا يعرضن لهذا الغلام المريض ، ومن أخذ من متاعهم شيئا فليرده . فلم يرد أحد شيئاً ! ) ) وعليك الاجابة على الأسئلة كلها !!! |
#44
|
|||
|
|||
ههههههههههههههههههه مسكين :
قلنا الكوراني احتج عليكم بمصادركم .. اريد مصادر شيعية |
#45
|
|||
|
|||
اقتباس:
وهو ينقلها بمنتهى الجدية . والحقيقة وأنت المسكين الذي لا يعرف أن يخرج من ورطة خداع وضلال مذهبكم . وأجب على الأسئلة . |
#46
|
|||
|
|||
السلسلة الورقية من قصص الف ليلة وليلة التي ما أن يخرج عليها علماء اهل السنة والجماعة ويفندوا تدليسها واكاذيبها سرعان ماتذوب كما يذوب الورق في الماء لانها بنيت على أباطيل وما بني على باطل فهو باطل :لا:
|
#47
|
|||
|
|||
اقتباس:
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...%D8%A9_136#top تقول ان علي بن الحسين لم يرو عن ابيه , تفضل انظر بخاريكم : http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=0&ID=4017 لا تكابر بني |
#48
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#49
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا زال الكلام دون تفنيد؟؟؟ أين الروافض؟؟؟؟ |
#50
|
|||
|
|||
أنت تنقل عن المفيد سيرة علي بن الحسن .
وأنتم تذكرون أن للحسين كان له أكثر من علي . والمفيد نفسه ذكر أن علي الأصغر كان مع الصبية عند مقتل سبط رسول الله . وكذالك نقل الكوراني . فأنت الذي تكابر أيها المخدوع المسكين . والحقيقة وفي تزويركم لكل شيء يخص من تدعونهم أئمة عندكم وفي تزوير الحقائق حولهم ، فأنتم قد تهتم وتخبطتم ! وانظر إلى تضارب الروايات عندكم : فنقلا عن أحد علمائكم في الرد عن علي الكبر والأصغر من موقع الميزان : أولاً: إن هذا الدليل غير مقبول، فقد روى الطبري والمفيد والبلاذري وغيرهم هذه القصة نفسها للإمام السجاد مع ابن زياد، وليس فيها كلمة «أكبر مني»، بل فيها أنه قال «عليه السلام»: «قد كان لي أخ يقال له أيضاً علي، فقتله الناس»(الإرشاد ج2/116). ثانياً: صرح المفيد «رحمه الله» وغيره: بأن عمر علي الأكبر كان حين استشهد بضع عشرة سنة(الإرشاد وأعيان الشيعة). وفي الطبري: أنه استشهد ولم يكن له عقب(المنتخب من ذيل المذيل). ثالثاً: يلاحظ: إنه إن كان الطبري قد وصف الإمام السجاد «عليه السلام» بالأصغر، فإن الشيخ المفيد «رحمه الله» قد وصف الإمام السجاد بالأكبر، مصرحاً بأنه ولد سنة 38 هـ. وقال: إن أمه هي شاه زنان، ووصف علياً الشهيد في كربلاء وأمه ليلى بنت أبي مرة بـ: «الأصغر»(الإرشاد). فحتى أنتم تتخبطون في رواياتكم ! وتتناقضون ! وكيف يتفق هذا ؟ وقد قتل بن الجوشن الكبار ولم يبقى غير الصغار (الغير قادرين على حمل السلاح )! وقد دلستم في تاريخ الناس ما شئتم ، حتى استعصت عليكم الحقيقة ! وأيضا ومن كثر التحريف في حقائق هؤلاء الأطهار فصار كثيرا من حقائكم مشوشة ومتناقضة . ومع هذا فنؤكد على رواية المفيد التي تؤكد أنه لم يبق سوى النساء والصيبة وعلي بن الحسين فيهم ! وعلى رواية الكوراني . وننقل لك شيئا من سيرة علي الأكبر(من مرركز البيت العالمي للمعلومات وكذالك هو في موقع السرداب ) : ولد في 11 شعبان 35ه، أو 41ه.(لا تعرفون ) صفاته كان(عليه السلام) من أصبح الناس وجهاً، وأحسنهم خُلُقاً، وكان يشبه جدّه رسول الله(صلى الله عليه وآله) في المنطق والخَلق والخُلق. قال الإمام الحسين(عليه السلام) حينما برز علي الأكبر يوم الطف: «اللّهم اشهد، فقد برز إليهم غلامٌ أشبهُ الناس خَلقاً وخُلقاً ومَنطِقاً برسولك»(اللهوف في قتلى الطفوف: 67). وهنا شهد الحسن أن عليا الأكبر كان غلاما . واستشهد يوم كربلاء . عمره 19 سنة على رواية الشيخ المفيد . وكل أئلت السابقة ما زالت قائمة وأولها صاحب الموضوع الأصلي فتى الشرقية وكذالك أسئلة محب الآل والأصحاب وأسئلة بن الصديقة عائشة ونشدد على رواية المفيد في علي االأصغر ! وكذالك ما حدثه الكوراني عن سيرة علي الأصغر . |
#51
|
|||
|
|||
سواء لقبب بالأكبر او بالاصغر . المقصود هو علي زين العابدين السجاد .
ولد سنة 38 هـ . وكان له حين استشهاد ابيه 23سنة ... فلا تخالط بالكلام |
#52
|
|||
|
|||
سواء لقبب بالأكبر او بالاصغر . المقصود هو علي زين العابدين السجاد .
ولد سنة 38 هـ . وكان له حين استشهاد ابيه 23سنة ... فلا تخالط بالكلام كيف يارافضي اتريدون أيها الرافضة بان تخدعوا الناس كما تخدعون انفسكم ؟؟؟؟؟ بل هناك علي الاصغر وعلي الاكبر ومن ثم تعال وفك هذا الخلاف والاختلاف بين معمميك من هو الاصغر ومن هو الاكبر -فكلما أرادوا أن يحبكوها فلم تأتي معهم _ هل تعرف لماذا ؟؟؟؟؟ لانهم لا يستطيعون تزييف التاريخ إلا فيما بينهم ولأن هناك من سيكشف كذبهم وتزويرهم للتاريخ :لا: هذا ماورد منكم أيها الرافضة : السؤال: شيخنا علي بن الحسين (ع) الشهيد في كربلاء هل كان هو الأكبر أو كان الأكبر هو الإمام علي بن الحسين زين العابدين (ع)؟ الجواب: [gdwl]ثمَّة اختلاف بين المؤرخين والعلماء من الفريقين[/gdwl] فيمن هو الأكبر سنَّاً منهما إلا انَّ الظاهر هو انَّ أكثر علمائنا المتقدمين يذهبون إلى انَّ الأكبر هو الإمام علي بن الحسين زين العابدين (ع). ومن وقفنا على تصريحه بذلك هو الشيخ المفيد في الإرشا(1) والشيخ الطوسي في الرجال(2) والشيخ الطبرسي في تاج المواليد(3) وفي كتابه إعلام الورى(4) وأبو القاسم الكوفي في الاستغاثة(5) والشيخ الصدوق في الأمالي(6) والقاضي النعمان المغربي في شرح الأخبار(7)، ويَظهر من كلامه انَّ ذلك هو ما يذهب إليه عموم علماء الشيعة حيث أفاد: (والعامة تزعم انَّ المقتول منهما معه هو الأكبر، وأهل العلم من أوليائهم وشيعتهم وغيرهم من علماء العامة العارفين بالأنساب والتواريخ يقولون: (انَّ المقتول مع الحسين (ع) هو الأصغر وإنَّ الباقي منهما هو الأكبر..)). وممن صرح بذلك من علمائنا المتأخرين هو العلامة الحلِّي في كتابه المستجاد من الإرشاد(8) وابن حاتم العاملي في الدر النظيم(9) وابن طاووس في ربيع الشيعة كما أفاد ذلك التفريشي في نقد الرجال(10). [gdwl]وفي مقابل ذلك ذهب بعض علمائنا إلى انَّ الأكبر سنًا هو علي بن الحسين الذي استُشهد في كربلاء[/gdwl]، ومنهم ابن إدريس أفاد ذلك في كتاب السرائر واعتمد في ذلك على مَن عبَّر عنهم بأهل الصناعة من النسَّابين وأصحاب السير والأخبار والتواريخ مثل الزبير بن بكار في كتاب انساب قريش وأبي الفرج الأصفهاني في مقاتل الطالبيين والبلاذري والمزني صاحب كتاب الزواجر والمواعظ وابن قتيبة في المعارف وابن جرير الطبري وابن أبي الأزهر في تاريخه وأبي حنفية الدينوري في الأخبار الطوال وأفاد رحمه الله انَّ صاحب كتاب الفاخر من أصحابنا الأمامية ذهب لذلك أيضًا ومن الامامية أيضاً أبو علي بن همام في كتاب الأنوار وفي تواريخ أهل البيت ومواليدهم، هؤلاء جميعًا أطبقوا على انَّ الأكبر سنَّاً هو المقتول في كربلاء(11). وممن ذهب مذهب ابن إدريس من علمائنا محمد بن جرير الطبري في كتابه دلائل الإمامة(12) كما هو المستظهر من عبارته عند ذكر أولاد الإمام الحسين (ع) وكذلك ذهب إليه ابن شهرآشوب في المناقب(13) والشهيد الأول في المزار من كتاب الدروس كما أفاد ذلك الوحيد البهبهاني في كتابه تعليقة على منهج المقال(14). وبما ذكرناه يتضح انَّ المشهور بين علمائنا هو انَّ الامام زين العابدين (ع) كان هو الأكبر من علي بن الحسين الشهيد (ع) وعلى خلاف ذلك ما عليه علماء العامة والمؤرخون منهم كما أفاد ذلك ابن إدريس في السرائر، وكما هو الملاحظ من مصنَّفات جمع منهم مثل محمد بن سعد في الطبقات الكبرى(15) ومحمد بن طلحة الشافعي في كتابه مطالب السؤول(16) وابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق(17)، والمزني في كتابه تهذيب الكمال(18) والذهبي في سير أعلام النبلاء(19) والبزِّي في كتابه الجوهرة في نسب الإمام علي وآله(20) واليعقوبي في تاريخه(21) والمنتخب من ذيل المذيَّل للطبري(22) والمقريزي في إمتاع الأسماع(23) وغيرهم كثير. ويُمكن انْ يُنتصر لدعوى انَّ عليًا الشهيد هو الأكبر بأمور: [gdwl]الأمر الأول: ما روي من انَّ يزيداً وعلى رواية انَّ ابن زياد سأل عليَّ بن الحسين زين العابدين (ع) حينما كان في الأسر: ما أسمك؟ فقال (ع): "علي بن الحسين"، قال: أولم يقتل الله علي بن الحسين قال (ع): "قد كان لي أخ أكبر مني يسمى عليًا فقتلوه..."[/gdwl]. روى ذلك ابو الفرج الاصفهاني في مقاتل الطالبيين(24) وابن عبد البر في التمهيد(25) وابن سعد في الطبقات الكبرى(26) وابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق(27). إلا انَّ هذه الرواية لا تصلح لإثبات دعوى مشهور العامة، وذلك لانَّها وردت في مصادرنا مجرَّدة من توصيف عليٍّ المقتول بالأكبر، فما ورد في كتاب الإرشاد(28) للشيخ المفيد انَّ عليَّ بن الحسين (ع) أجاب ابن زياد : "قد كان لي أخٌ يُسمى عليًا قلته الناس" وكذلك هو ما ورد في مثير الأحزان(29) لابن نما، وما ورد في إعلام الورى(30) للشيخ الطبرسي وما ورد في الدر النظيم(31) لابن حاتم العاملي واللهوف(32) للسيد ابن طاووس. وعليه فالزيادة المذكورة غير مُحرَزةِ الصدور، فلا تصلح الرواية لاثبات دعوى مشهور العامة. الأمر الثاني: ما رواه الخزَّار القمي في كفاية الأثر بسنده إلى عبيد الله بن عبد الله بن عتبة قال: كنتُ عند الحسين بن علي (ع) إذ دخل عليُّ بن الحسين الأصغر فدعاه الحسين (ع) وضمَّه إليه ضمَّاً وقبَّل ما بين عينيه ثم قال: بأبي أنت ما أطيب ريحك وأحسن خلقك، فيداخلني من ذلك، فقلتُ: بأبي أنت وأمي يا ابن رسول الله إن كان ما نعوذ بالله أنْ نراه فيك فإلى منْ؟ قال (ع): "إلى عليٍّ ابني هذا هو الإمام وأبو الأئمة"، قلت: يا مولاي هو صغير السن، قال (ع): "نعم إنَّ ابنه محمد يؤتم به وهو ابن تسع سنين ثم يطرق قال: ثم يبقر العلم بقرًا..."(33). والجواب عن الاستدلال بهذه الرواية هو انها وإنْ كانت صريحة بأنَّ المعنيَّ من علي بن الحسين هو الامام زين العابدين (ع) إلا انَّ توصيفه بالاصغر جاء في كلام الراوي حينما كان في مقام نقل الخبر، وليس في مضمون الرواية ما يظهر منه انَّ الإمام زين العابدين (ع) كان هو الأصغر أو الأكبر، نعم ظاهر الرواية انَّ الإمام زين العابدين (ع) كان في ذلك المحضر الذي يرويه ناقل الحديث صغيرًا إلا انَّ ذلك لا يقتضي ان يكون أصغر من أخيه الشهيد. [gdwl]وعليه فلا دلالة لهذه الرواية على أكثر من انَّ الراوي كان أحد القائلين بأنَّ عليًا الشهيد كان هو الأكبر.[/gdwl] الأمر الثالث: إنَّ السنةَ التي وُلد فيها الإمام زين العابدين (ع) هي سنة الثامن والثلاثين للهجرة [gdwl]أو قبلها بسنةٍ أو سنتين(34) ولم [/gdwl]يتجاوز الرواة ذلك ومن المعروف عند المؤرخين انَّ فاطمة بنت الحسين أكبر بناته كانت أصغر من الإمام زين العابدين (ع)، فلو كان الإمام زين العابدين هو أول مَن وُلد للإمام الحسين (ع) لكان معنى ذلك انَّه لم يُعقِّب إلا بعد ان أصبح عمره الشريف اثنين وثلاثين سنة، لو كان مولد الإمام السجاد (ع) في سنة ستٍ وثلاثين للهجرة وأما لو كان مولده في سنة ثمانية وثلاثين للهجرة كما هو المشهور لكان عمر الإمام الحسين (ع) حينئذٍ أربعاً وثلاثين سنة وهو مستبعد جداً بعد ملاحظة ما هو المتعارف من الزواج المبكِّر، والذي يسبق سنَّ العشرين أو لا يتجاوزه، وبذلك يترجَّح البناء على انَّ للإمام الحسين (ع) ولدًا يكبرُ الإمام السجاد (ع) سنًَّا ولم يذكر المؤرخون والمحدِّثون سوى عليِّ بن الحسين الشهيد بكربلاء واحتمال انْ يكون قد أنجب ولدًا أو أكثر فماتوا في حياته مستبعد جدًا، إذ ان المؤرخين قد تصدَّوا لتعداد مَن وُلد للإمام الحسين (ع) فذكروا حتى مَن كان قد مات في حياته وهو جعفر ذكروا انَّه مات وهو صغير وإنَّ امه كانت قضاعية(35). حتى عن سنة الولادة غير متأكدين ولا متفقين كلها احتملات !!!!!! والجواب عن ذلك انَّه محض استبعاد لا يصمد مع احتمال تأخُّر الإنجاب عند من تزوَّجها الإمام الحسين أولاً أو انَّها كانت عقيمًا فتزوج غيرها، كما اتفق ذلك للإمام الرضا (ع) حيث كان عمره الشريف يوم انْ وُلد له الإمام ابو جعفر الجواد قد تجاوز الأربعين(36) ولم يكن قد وُلد له حينذاك، والظاهر انَّه لم يعقِّب غيره كما أفاد ذلك جمع من المؤرخين من علمائنا. وهنا أيضا احتمالات !!!!!!! على انَّ من غير المسلَّم انَّ السيدة فاطمة بنت الحسين (ع) كانت أصغر سنَّاً من الإمام زين العابدين (ع) فلعلَّها كانت الأكبر على الإطلاق مِمَّن وُلد للإمام الحسين (ع)، فقد ذكر ابن حجر في كتابه تهذيب التهذيب(37) انها ماتت عن عمر يناهز التسعين. وذكر في كتابه تقريب التهذيب(38) انها قد أسنَّت، وأفاد الذهبي في تاريخ الإسلام(39) انَّ ابن عُيينة قال: انها ماتت في سنة نيف وعشرة ومائة، وقال في كتابه الكاشف(40) انها تُوفيت سنة عشرة بعد المائة أو بعدها. فلو فرضنا انَّها ماتت في سنة أربعة عشر بعد المائة وكان عمرها تسعين سنة فمعنى ذلك انَّها بقيت بعد واقعة كربلاء ثلاثاً وخمسين سنة ومعناه انَّ عمرها يوم كربلاء سبع وثلاثون سنة فتكون قد وُلدت سنة أربعة وعشرين للهجرة فيكون عمر الإمام الحسين (ع) حينذاك عشرين سنة بناءً على ان مولده الشريف كان في الرابع من الهجرة النبوية. وفررررضيات !!!!!!!! الأمر الرابع: انَّ عليَّ بن الحسين الشهيد (ع) كان يُلقب بالأكبر، ولا وجه لتلقيبه بذلك سوى انه كان يكبر أخاه زين العابدين سنًَّا، إذ هما يشتركان في الاسم، ومن المستبعد جدًا ان يُلقَّب عليٌّ الشهيد بالأكبر وهو يصغر في السنِّ أخاه الذي يشترك معه في الاسم. والجواب انه لم يثبت انَّ عليًا الشهيد كان يُلقبَّ بالأكبر وإنما يصفه المؤرخون والعلماء الذين يذهبون إلى انه الأكبر سنًا بالأكبر، فتوصيفهم له بالأكبر لا يزيد دلالةً على انَّ ذلك هو مذهبهم، ولذلك يصفه مَن كان يراه انه الأصغر بالأصغر كالشيخ المفيد في الإرشاد والشيخ الطوسي في الرجال وغيرهما، نعم عُرف عليٌّ الشهيد بعد ذلك بالأكبر في ألسنة الخطباء تبعًا لتوصيف بعض العلماء له في مستهل الزيارة المخصوصة بعليِّ بن الحسين الشهيد. ولعل المنشأ الآخر لاشتهار عليٍّ الشهيد بالأكبر هو كثرة توصيف المؤرخين له بذلك مما قد يترتَّب عليه التوهُّم بأنَّ ذلك كان لقبًا لعليٍّ الشهيد (ع) والحال انَّ توصيفهم له بالأكبر إنَّما هو لبنائهم على انَّه الأكبر، فيصفونه بذلك تمييزًا له عن عليٍّ زين العابدين (ع). والمتحصَّل ان الوجوه التي ذكرناها انتصارًا لدعوى انَّ عليًا الشهيد هو الأكبر لا يصلح شيء منها لإثبات هذه الدعوى. وأما ما هو المشهور عند علمائنا من ان الأكبر هو الإمام زين العابدين (ع). فيمكن ان يُنتصر له بروايتين واردتين من طرقنا: الأولى: رواها الشيخ الطوسي بسندٍ معتبر عن الفضيل بن يسار قال: (قال لي: ابو جعفر(ع): لما توجَّه الحسين (ع) إلى العراق دفع إلى أمِّ سلمة زوج النبي (ص) الوصية والكتب وغير ذلك وقال لها: إذا أتاك أكبر ولدي فادفعي إليه ما قد دفعتُه إليك، فلما قُتل الحسين (ع) أتى عليُّ بن الحسين (ع) أمُّ سلمة فدفعت إليه كلَّ شيء أعطاها الحسين (ع) (41). فهذه الرواية صريحة في انَّ الإمام زين العابدين (ع) كان هو الأكبر وهي من حيث السند معتبرة. الثانية: رواها الشيخ الصدوق بسندٍ معتبر إلى أبان بن أبي عيَّاش -وقد ضُعِّف- عن سليم بن قيس الهلالي قال سمعت عبد الله بن جعفر الطيار يقول: (كنا عند معاوية والحسن والحسين (ع) وعبد الله بن عباس وعمر بن أبي سلمة وأسامة بن زيد فذكر حديثًا جرى بينه وبينه وانَّه قال لمعاوية بن أبي سفيان: سمعت رسول الله (ص) يقول: إني أولى بالمؤمنين من أنفسهم ثم أخي علي بن أبي طالب أولى بالمؤمنين من أنفسهم فإذا استُشهد فابني الحسن أولى بالمؤمنين من أنفسهم، ثم ابني الحسين أولى بالمؤمنين من أنفسهم، فإذا استُشهد فابنه علي بن الحسين الأكبر أولى بالمؤمنين من أنفسهم ثم ابني محمد ... ثم استَشهدتُ الحسن والحسين وعبد الله بن عباس وعمر بن أبي سلمة واسامة بن زيد فشهدوا لي عند معاوية، قال سليم بن قيس الهلالي: وقد سمعت ذلك من سلمان وأبي ذر والمقداد وذكروا انهم سمعوا ذلك من رسول الله (ص))(42). فهذه الرواية اشتملت على توصيف الإمام زين العابدين بالأكبر وقد روى قريبًا منها ابن شهرآشوب في المناقب(43). إلا ان ما يرد على هذه الرواية انَّ الشيخ الكليني(44) روى عين هذه الرواية ولكنَّه لم يذكر فيها وصف عليِّ بن الحسين (ع) بالأكبر وإنما أفاد ان الوارد هو "...فإذا استُشهد فابنه علي بن الحسين أولى بالمؤمنين من أنفسهم..." وكذلك ابن بابويه القمي أورد الرواية في كتاب الإمامة والتبصرة(45) ولم تشتمل على وصف عليِّ بن الحسين بالأكبر وكذلك النعماني في كتاب الغيبة(46) أورد الرواية دون وصف الإمام عليِّ بن الحسين بالأكبر. وقد أوردها الطبرسي أيضًا في إعلام الورى(47) دون الوصف المذكور، على انَّ الشيخ الصدوق نفسه أورد الرواية بعين السند في كتابه كمال الدين وتمام النعمة(48) دون وصف الإمام عليِّ بن الحسين (ع) بالأكبر. فلعلَّ ما اشتملت عليه رواية الخصال من التوصيف بالأكبر كانت من سهو القلم أو كانت تفسيرًا من الشيخ الصدوق رحمه الله، واحتمال انَّ الاشتباه أو السقط كان من الشيخ الكليني دون الشيخ الصدوق يبعِّده عدم اختصاص الكليني بذلك، فالطبرسي والنعماني وابن بابويه وكذلك الصدوق في كتابه كمال الدين أوردوا الرواية جميعًا مجرَّدةً من توصيف الإمام عليِّ بن الحسين بالأكبر. وأما تطابق رواية المناقب مع رواية الخصال من جهة التوصيف بالأكبر فلا ينفي استبعاد الاشتباه عن الصدوق بعد احتمال انَّ ابن شهرآشوب قد نقل الرواية عن خصال الشيخ الصدوق، فهو قد نقلها مرسلةً دون سند. إلا انَّه ورغم ذلك يمكن اعتبار رواية الخصال مضافًا إلى ما ورد في المناقب مؤيدًا لدعوى انَّ الأكبر هو عليُّ بن الحسين زين العابدين (ع) وذلك لانَّ منشأ الاستبعاد المذكور لا ينفي الاحتمال. والمتحصَّل انَّ ما يحصحُّ التعويل عليه لإثبات انَّ علي بن الحسين السجَّاد (ع) كان هو الأكبر من عليٍّ الشهيد بكربلاء هو ما رواه الشيخ الطوسي في كتاب الغيبة بسندٍ معتبرٍ عن الفضيل بن يسار عن أبي جعفر الباقر (ع). هذا مضافًا إلى ما عليه مشهور علمائنا المتقدمين والمتأخرين منهم فإنَّ ذلك يصلح مؤيدًا قويًا للدعوى. هل فهم شيئ القارئ الكريم من هذه الفوازير وكلها احتملات وفرضيات ؟؟؟؟؟؟؟؟ الحمد لله رب العالمين الشيخ محمد صنقور 1- الإرشاد للشيخ المفيد ج2/135. 2- رجال الشيخ الطوسي: 102. 3- تاج المواليد للطبرسي: 34. 4- إعلام الورى بأعلام الهدى للطبرسي ج1/478. 5- الاستغاثة لأبي القاسم الكوفي ج1/71. 6- الأمالي للشيخ الصدوق: 226. 7- شرح الأخبار للنعمان المغربي ج3/265. 8- المستجاد من الإرشاد للعلامة الحلي: 160. 9- الدر النظيم لابن حاتم العاملي: 575. 10- نقد الرجال للتفريشي ج3/249. 11- السرائر لابن إدريس ج1/655. 12- دلائل الإمامة لابن جرير الطبري: 181. 13- مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب ج3/231. 14- تعليقة على منهج المقال: 250. 15- الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد: ج5/211. 16- مناقب السؤول في مناقب آل الرسول: 408. 17- تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: ج41/362. 18- تهذيب الكمال للمزني ج20/384. 19- سير أعلام النبلاء للذهبي ج3/321. 20- الجوهرة في نسب الإمام علي وآله: 45. 21- تاريخ اليعقوبي ج2/236. 22- المنتخب من ذيل المذيل للطبري: 24. 23- إمتاع الأسماع للمقريزي ج5/365. 24- مقاتل الطالبين لأبي الفرج الأصفهاني: 80. 25- التمهيد لابن عبد البر ج9/157. 26- الطبقات الكبرى لابن سعد ج5/212. 27- تاريخ مدينة دمشق ج41/367. 28- الإرشاد للشيخ المفيد ج2/116. 29- مثير الأحزان لابن نما الحلي: 71. 30- إعلام الورى لأعلام الهدى للطبرسي ج1/472. 31- الدر النظيم لابن حاتم العاملي: 561. 32- اللهوف في قتلى الطفوف: 94. 33- كفاية الأثر للخزاز القمي: 234. 34- البحار ج46/7، الإرشاد ج2/137، دلائل الإمامة: 191. 35- الإرشاد للشيخ المفيد ج2/135، كشف الغمة للأردبيلي ج2/249، الفصول المهمة لابن الصباغ ج2/852 وغيرهم. 36- تاج المواليد للطبرسي: 47، عمدة الطالب لابن عنبة: 199، البحار ج49، ج50 ترجمة الإمامين الرضا (ع) والجواد (ع). 37- تهذيب التهذيب لابن حجر ج12/392. 38- تقريب التهذيب ج2/654. 39- تاريخ الإسلام للذهبي ج7/442. 40- الكاشف في معرفة من له رواية ج2/515. 41- الغيبة للشيخ الطوسي: 195. 42- الخصال للشيخ الصدوق: 447. 43- المناقب لابن شهر آشوب ج1/255. 44- الكافي للكليني ج1/529. 45- الإمامة والتبصرة لابن بابويه القمي: 111. 46- كتاب الغيبة للنعماني: 97. 47- إعلام الورى للطبرسي ج2/179. 48- كمال الدين وتمام النعمة للشيخ الصدوق: 270. فاكتشف لنا أيها الرافضي من هذه الفوازير ايهما الاكبر وأيهما الاصغر ؟؟؟؟؟؟؟؟ وطبعا هذا من منتدى شيعي |
#53
|
|||
|
|||
لما تلفون وتدورون ...؟؟
كان هناك عليان احدهما ملقب بالاكبر والاخر بالاصغر , احدهما زين العابدين . واحد استشهد مع ابيه في كربلاء , وبقي الاخر . الذي بقي هو علي بن الحسين زين العابدين . هذا هو الامام عندنا من بعد ابيه . وهو معلوم سنة الولادة 38هـ . الاخر غير معلوم سنة الولادة . فلا يهم بعد من هو الاكبر في موضوعنا هنا . احد اطراف سلسلتنا هنا هو علي بن الحسين زين العابدين . ولد عليه السلام سنة 38 هـ , وكان له عند استشهاد ابيه 23 سنة , وقد روى عن ابيه .... وهذا عندكم وعندنا انتهى الموضع . |
#54
|
|||
|
|||
هههههه
لا مخرج لك أيها الرافضي رد على علمائك المختلفون في المشاركة 52 ولا حاجة للفك ودورانك أنت والهروووب من الرد كما عهدناك في كثير من المواضيع |
#55
|
|||
|
|||
اقتباس:
اختلافهم في من هو صاحب لقب ( الاكبر ) ... اما زين العابدين , فلم يختلف فيه احد . |
#56
|
|||
|
|||
نعم اختلف العلماء , لكن فيم اختلافهم ان كنت تفهم الكلام الذي ذكرته ؟؟
اختلافهم في من هو صاحب لقب ( الاكبر ) ... اما زين العابدين , فلم يختلف فيه احد . وأنت تقر بأن العلماء قد اختلفوا فعن أي شيئ اختلفوا ألم يختلفوا على زين العابدين رضي الله عنه ؟؟؟؟؟ هو كل الخلاف كان على زين العابدين يارافضي |
#57
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#58
|
|||
|
|||
الإختلاف مع من سيكون في لقب الأكبر
أليس مع ولد للحسين إسمه علي فكيف تقول إنهم متفقون على أن زين العابدين هو الأصغر متى ولد هذا الأصغر ومتى ولد هذا الأكبر ومتى تزوج الحسين رضي الله ومن أول من ولد له سواء من البنين او البنات |
#59
|
|||
|
|||
علي بن الحسين زين العابدين / أحد أئمتنا عليهم السلام / احد حلقات السلسلة / ولد سنة 38هـ / وكان له عند استشهاد ابيه عليه السلام 23 سنة .
بعد ذلك لا يهم سواء لقب بالاصغر او الاكبر |
#60
|
|||
|
|||
اقتباس:
من هي أم علي بن الحسين الذي تدعيه أنه الوصي بعد الحسين ؟ والسؤال الذي يطرح نفسه ؟ لإانت تقول :لا يهم سواء لقب بالاصغر او الاكبر ؟ حتى في هذه لا تعرفون من هو إمامكم ؟ إذا كنتم لا تعرفون هل هو الأصغر أو الأكبر ؟ فكيف تعرفون أنه إمام ؟ والسؤال الذي يتكرر: الرواية تقول أنه لم يبقى سوى النساء والصبيان ؟ فهل علي الأكبر كان صبيا ؟ |
أدوات الموضوع | |
|
|