جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#101
|
|||
|
|||
أين محب العترة
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#102
|
|||
|
|||
اقتباس:
حمدلله على السلامه وعسى المانع خير هذا الحديث علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس قال سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عزوجل: " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم(2) " فقال: نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام: فقلت له: إن الناس يقولون: فما له لم يسم عليا وأهل بيته عليهم السلام في كتاب الله عز و جل؟ قال: فقال: قولوا لهم: إن رسول الله صلى الله عليه وآله نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله ___________________________________ (2) النساء: 59.[*] [287] لهم ثلاثا ولا أربعا، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزلت عليه الزكاة ولم يسم لهم من كل أربعين درهما درهم، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزل الحج فلم يقل لهم: طوفوا اسبوعا حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزلت " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول واولي الامر منكم " - ونزلت في علي والحسن والحسين - فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: في علي: من كنت مولاه، فعلي مولاه، وقال صلى الله عليه وآله اوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي، فإني سألت الله عزوجل أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض، فأعطاني ذلك وقال: لا تعلموهم فهم أعلم منكم، وقال: إنهم لن يخرجوكم من باب هدى، ولن يدخلوكم في باب ضلالة، فلو سكت رسول الله صلى الله عليه وآله فلم يبين من أهل بيته، لادعاها آل فلان وآل فلان، لكن الله عزوجل أنزله في كتابة تصديقا لنبيه صلى الله عليه وآله " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا(1) " فكان علي والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام، فأدخلهم رسول الله صلى الله عليه وآله تحت الكساء في بيت أم سلمة، ثم قال: اللهم إن لكل نبي أهلا وثقلا وهؤلاء أهل بيتي وثقلي، فقالت ام سلمة: ألست من أهلك؟ فقال: إنك إلى خير ولكن هؤلاء أهلي وثقلي، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله كان علي أولى الناس بالناس لكثرة ما بلغ فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وإقامته للناس وأخذه بيده، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ولم يكن ليفعل أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحدا(2) من ولده إذا لقال الحسن والحسين: إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك وبلغ فينا رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك، فلما مضى علي عليه السلام كان الحسن عليه السلام أولى بها لكبره، فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك والله عزوجل يقول: " واولوا الارحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " فيجعلها في ولده إذا لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك و طاعة أبيك وبلغ في رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك، فلما صارت إلى الحسين عليه السلام لم يكن أحد من ___________________________________ (1) الاحزاب: 33. (2) في بعض النسخ [احدا].[*] [288] أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه، لو أرادا أن يصرفا الامر عنه ولم يكونا ليفعلا ثم صارت حين أفضت إلى الحسين عليه السلام فجرى تأويل هذه الآية " واولوا الارحام بعضهم اولى ببعض في كتاب الله " ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين، ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي عليه السلام. وقال: الرجس هو الشك، والله لا نشك في ربنا أبدا. |
#103
|
|||
|
|||
لم التزوير يا محب العترة؟
فمن أحب العترة وجب أن يكون صادقاً، أليس كذلك؟ ألست تنسب نفسك للإمام جعفر الملقب بالصادق؟ فلماذا لا تكون صادقاً مثل الإمام؟ من أين ليونس أن يروي عن أبي عبد الله عليه السلام؟ أين سقط ابن مسكان وأبو بصير؟ وفي النهاية الرواية معلولة: 1- فيها أبو بصير: جاء في كتاب "كليات في علم الرجال" للسبحاني الصفحة 461 - 462: ((الفائدة العاشرة وقع في أسناد كثير من الروايات تبلغ ألفين ومائتين وخمسة وسبعين موردا عنوان " أبي بصير " (1) فاختلف في تعيين المراد منه، كما اختلف في تحقيق عدد من يطلق عليه هذه الكنية. فذهب بعضهم إلى إطلاقها على اثنين، وبعض آخر على ثلاثة، وجمع كثير على أربعة. وربما يظهر من بعضهم أكثر من هذا العدد أيضا. قال المحقق التستري في رسالته الموسومة بالدر النظير في المكنين بأبي بصير: " إن هذه الكنية جعلوها مشتركة بين عدة ذكر القدماء بعضهم، وبعضهم الآخر المتأخرون، يصل جمعهم إلى ثمانية " (2). لكن المشهور كما ذكرنا اشتراكها بين أربعة رجال، كما ذهب إليه ابن داود والتفرشي والعلامة المامقاني. قال الأول: " أبو بصير مشترك بين أربعة: " ١ ليث بن البختري ٢ يحيى بن أبي القاسم ٣ يوسف بن الحارث البتري ٤ عبد الله بن محمد الأسدي " (3). وهؤلاء الأربعة ليسوا كلهم ثقات، كما جاء في " معجم رجال الحديث ": " وقد ذكر بعضهم أن أبا بصير مشترك بين الثقة وغيره. ولأجل ذلك تسقط هذه الروايات الكثيرة عن الحجية " (4).)) ا.هـ ---- الهوامش (1) معجم رجال الحديث: ج ٢١، الصفحة ٤٥. (2) قاموس الرجال ج ١١، الصفحة ٦٠. (3) الرجال لابن داود، القسم الأول، باب الكنى، الصفحة ٢١٤. (4) معجم الرجال ج ٢١، الصفحة ٤٧. قلت: وعلى الرغم من أنه حاول بعد ذلك أن يلصق الاسم بأحد الثقات من الأربعة السابقين، إلا أن هذا لا حجة فيه، بل وبعض أئمتكم (كما ذكر السبحاني) قال أن هذه الروايات لا يحتج بها. 2- الرواية أيضاً معلولة بالصادق رحمه الله، وذلك من وجهين: الأول أن الصادق رحمه الله لم يكن وقت الحادثة فما الذي أدراه بالموضوع؟ والثاني أن المعصوم عند الرافضة قد يروي عن غير المعصوم، وغير المعصوم بحاجة إلى بيان وتوثيق وإلا لا تؤخذ روايته، فكيف لنا أن نعرف أن الصادق رواها عن معصوم عن معصوم إلى آخر السند؟ ما زلنا ننتظر الرواية الصحيحة لحديث الكساء عندكم.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#104
|
|||
|
|||
اقتباس:
اولا انا لم اذكر بالسند ابا بصير ثانيا وهنا اسمح لي انت في هذه جاهل عزيزي حسب مباني الشيعه تعريف أنواع الحديث 1 ـ فالصحيح : « مااتصل سنده الى المعصوم (ع) بنقل الإمامي العدل عن مثله في جميع الطبقات. 2 ـ والموثق : « ما دخل في طريقه من نص الأصحاب على توثيقه مع فساد عقيدته ، ولم يشتمل باقيه على ضعف ». 3 ـ والحسن : ما اتصل سنده الى المعصوم (ع) بامامي ممدوح من غير نص على عدالته ، مع تحقق ذلك في جميع مراتبه أو في بعضها ، مع كون الباقي من رجال الصحيح. 4 ـ والضعيف « مالا يجتمع فيه شروط أحد الثلاثة المتقدمة ، بأن يشتمل طريقه على مجروح بالفسق ونحوه ، أو مجهول الحال ». يعني الحديث اذا وصل للمعصوم انتهى يعني عن ابيه عن عن الى جده المصطفى الان هل السند الذي وضعته لك فيه ضعف ام لا |
#105
|
|||
|
|||
اقتباس:
كيف يروي يونس عن الإمام؟ دون ابن مسكان وأبو بصير الحديث في سنده انقطاع أي أنه ضعيف، ومع وجودهم يبقى أيضاً ضعيف للعلل التي ذكرناها سابقاً نريد حديث الكساء بسند صحيح من كتب الرافضة.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#106
|
|||
|
|||
اقتباس:
بيظهر لي انك تعبت في اثبات العدم لذلك بدات تبحث عن منعطف للهروووب والا شو رايك ؟؟
__________________
علم العليم وعقل العاقل اختـلفا *** أي الذي منهما قد أحـرز الشرفا فالعلم قال أنا أحـــرزت غايته *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عرفا فأفصح العلم إفصـاحاً وقال لـه *** بــأينـا الله في فـرقانه اتصـفا فبـان للعقــل أن العـلم سيده *** وقبل العقـل رأس العلم وانصرفا |
#107
|
|||
|
|||
اقتباس:
ثانيا اثبت الانقطاع |
#108
|
|||
|
|||
اقتباس:
يونس هو يونس بن عبد الرحمن كما نص المجلسي في الفهرست 181 / 809. قال الكشي: ((أدرك أبا عبد الله (عليه السلام) ولم يسمع منه.)) رجال الكشي 2: 783 / 932. قال النجاشي: ((رأى الصادق (عليه السلام) بين الصفا والمروة ولم يرو عنه)) رجال النجاشي: 446 / 1208. حكم المجلسي بإرسال هكذا رواية وقال ((لم تعهد روايته عن الصادق (عليه السلام))) مرآة العقول 25: 260 الحديث الحادي والثمانون.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#109
|
|||
|
|||
اقتباس:
حقيقةً انا استفدت من محاورتك كثيرا واطلعت على الكثير من المعلومات ثانيا لم ارى في من ضمن الكتب التى الفها الشيخ المجلسي كتاب الفهرست ربما تقصد الطوسي لااعلم ثالثا مانقلته عن النجاشي والكشي صحيح لكن لم تكمله رابعا اطلعت على المصدر في مراة العقول ولم ارى كلمة مرسل حامساً مانقلته انت وهو الحديث الذي بالكافي والذي يبدأ أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم(2) " فقال: نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام: فقلت له: إن الناس يقولون: فما له لم يسم عليا وأهل بيته عليهم السلام في كتاب الله عز و جل؟ قال: فقال: قولوا لهم: إن رسول الله صلى الله عليه وآله نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله صححه المجلسي وصححه والمرجع الشيح جواد التبريزي واخرون وهذا ربما خفي عليك هذا الحديث يوجد به سندان والمجلس قال صحيح بسنديه مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج3، ص: 213 باب ما نص الله عز و جل و رسوله على الأئمة عليهم السلام واحدا فواحدا . (1) (الحديث الأول) (2): صحيح بسنديه و قد مر الكلام في أولي الأمر في باب أن الأئمة عليهم السلام ولاة الأمر و في باب فرض طاعة الأئمة عليهم السلام، و لعل التخصيص بالثلاثة لكونهم موجودين عند نزول الآية. " فما له لم يسم" (3) أي لو كانوا مقصودين بالآية لسماهم بخصوصهم و أسمائهم " قولوا لهم" (4) هذا نقض إجمالي " من كل أربعين درهما" (5) أي بعد الوصول إلى النصاب، و الحاصل أنه لم يبين لهم القدر الذي يجب إخراجه " طوفوا أسبوعا" لاحظ اسم الباب الذي بالمراة وسم الباب للحديث الذي وضعته انت حتى تتأكد رسالة مختصرة في الرويات الصحيحه عن امامة الاثنى عشر(المرجع الكبيرجواد التبريزي) القسم الثاني الروايات التي تنصّ على أسماء الأئمة عليهم السلام بدءاً من الإمام أمير المؤمنين عليه السلام حتى الإمام محمد بن علي الباقر عليه السلام ____________ (1) كمال الدين / 328. (2) كمال الدين: 1 / 262. الصفحة 12 |
#110
|
|||
|
|||
لم تجب على سؤالي:
من أين لك بهذا الحديث بهذا السند؟ أما كون المجلسي وغيره صححوه فهذا أمر طبيعي، فكما تحاول أنت تصحيحه، فهؤلاء أيضاً يحاولون تصحيحه حتى ولو بالكذب، ولا أدل على ذلك من تصحيحه لرواية في سندها سهل بن زياد. أعيد السؤال عليك كي لا تتجاهله كما تجاهلت سابقه: من أين لك بهذا الحديث بهذا السند؟
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#111
|
|||
|
|||
اقتباس:
اما عن السند فأنا اعترف لك بانني اخطأت بنقلي للسند لذا قلت استفتدت منكم الحديث والروايه هي نفسها الروايه التى نقلتها انت هي بسندين والسندين صحيحين |
#112
|
|||
|
|||
اقتباس:
الطريق الأول معلول بسهل بن زياد وأبي بصير ورواية الإمام للحادثة دون سند، والطريق الثاني معلول بأبي بصير ورواية الإمام للحادثة دون سند. يضاف إلى ذلك أن أحد أئمتكم (لا يحضرني اسمه الآن) قال إن وردت رواية بسندين أحدهما ضعيف والآخر صحيح تكون ضعيفة، فإن شئت بحثت لك عن اسمه وأين قالها، وإن كان ما سبق يكفي لبيان بطلان استدلالك بالرواية. نريد حديث الكساء صحيحاً من كتبكم.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#113
|
|||
|
|||
الم يأن الاوان بعد يامحب العترة للعترف بضعف كتبك حتى فما عظم عندكم من العقيدة ؟؟؟؟
العجب كل العجب ان تدعوا محبة اهل الكساء وتستدلون ع حديثه بالتطهير لهم جميعا ولا تملكون طريقا واحدا لصحته !!!!
__________________
علم العليم وعقل العاقل اختـلفا *** أي الذي منهما قد أحـرز الشرفا فالعلم قال أنا أحـــرزت غايته *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عرفا فأفصح العلم إفصـاحاً وقال لـه *** بــأينـا الله في فـرقانه اتصـفا فبـان للعقــل أن العـلم سيده *** وقبل العقـل رأس العلم وانصرفا |
#114
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#115
|
|||
|
|||
الحوار بأوله لاتستعجل
|
#116
|
|||
|
|||
اقتباس:
أبو بصير كما قلنا لك سابقاً هم كثر، فما أدراك من هو أبو بصير؟ اهو الثقة أم الضعيف؟
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#117
|
|||
|
|||
اقتباس:
المعجم ج 21 ص 80: "الثانية : أن المذكور في الروايات الكثيرة أبو بصير من دون ذكر اسمه ، وأبو بصير كنية لعدة أشخاص ، منهم : عبد الله بن محمد الأسدي ، وليث بن البختري المرادي ، ويحيى بن أبي القاسم الأسدي ، ولكن المعروف بأبي بصير هو الأخير فمتى لم تكن قرينة على إرادة غيره فهو المراد " انتهـ وقال في المعجم ج 22 ص 52 : "..هذا ، وقد ذكر بعضهم أن أبا بصير مشترك بين الثقة وغيره ، ولأجل ذلك تسقط هذه الروايات الكثيرة عن الحجية ، ولكنا ذكرنا في ترجمة يحيى بن القاسم ، أن أبا بصير عندما أطلق ، فالمراد به هو : يحيى ين أبي القاسم ، وعلى تقدير الاغماض فالامر يتردد بينه وبين ليث بن البختري المرادي ، الثقة ، فلا أثر للتردد ، وأما غيرهما فليس بمعروف بهذه الكنية ، بل لم يوجد مورد يطلق فيه أبو بصير ، ويراد به غير هذين ." انتهـ |
#118
|
|||
|
|||
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على نبيه ومصطفاه وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد فإنه كما لا يخفى على ذي بال أن أي كل مذهب يقاس بأصوله وثوابثه إن كانت أصوله نقية طاهرة مأخوذة من الوحين فهو مذهب صحيح لا يمكن البتة الطعن فيه أما إذا كان أصل هذا المذهب وأساسه أقوال أفراد من الرجال وأهواء شرذمة من الضلال فلا يسع هذا المذهب إلا أن يطمس على الأرض ويضرب به على عرض الحائط خصوصا إن كان فيه طعن في بعض أصوله الأساسية والله المستعان وعليه التعويل والتكلان
|
#119
|
|||
|
|||
سبحان الله علمائهم اعظم جهلا منهم
حتى انهم اجازو التهاون في الرواية وجعلوا للكنيه الواحدة اكثر من رجل ليضيع الباحث ويمل ويترك العلم فيه انظروا وشكروا الله ع النعمة فاسانيدا نعمتها عظيمه وهنا الدليل .
__________________
علم العليم وعقل العاقل اختـلفا *** أي الذي منهما قد أحـرز الشرفا فالعلم قال أنا أحـــرزت غايته *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عرفا فأفصح العلم إفصـاحاً وقال لـه *** بــأينـا الله في فـرقانه اتصـفا فبـان للعقــل أن العـلم سيده *** وقبل العقـل رأس العلم وانصرفا |
#120
|
|||
|
|||
اقتباس:
قال الخوئي أن الاسم مطقاً يراد به يحيى بن أبي القاسم، وقد جاء في كتاب الخوئي نفسه ما نصه: ((الثانية ما رواه الكشّي عن الحسين بن أشكيب، في ترجمة ليث بن البختري أيضاً، عن محمد بن خالد البرقى، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، وأبي العباس، قال: بينما نحن عند أبي عبد اللّه عليه السلام إذ دخل أبو بصير، فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: الحمد للّه الذي لم يقدم أحد يشكو أصحابنا العام، قال: فظننت أنه تعرّض بأبي بصير. والجواب: أنّ الرواية مرسلة ولا دلالة فيها على الذمّ، على ما بيّناه في ترجمة ليث بن البخترى. والثالثة: ما رواه الكشّي في الموضع المتقدّم عن حمدان، قال: حدّثنا معاوية، عن شعيب العقرقوفى، عن أبي بصير، قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السلام عن امرأة تزوّجت ولها زوج فظهر عليها. قال: ترجم المرأة ويضرب الرجل مائة سوط. لانه لم يسأل. قال شعيب: فدخلت على أبي الحسن عليه السلام، فقلت له: امرأة تزوّجت ولها زوج، قال: ترجم المرأة ولا شىء على الرجل، فلقيت أبا بصير، وقلت له: إنّي سألت أبا الحسن عليه السلام عن المرأة التي تزوّجت ولها زوج، قال ترجم المرأة ولا شىء على الرجل، قال: فمسح صدره، وقال: ما أظنّ صاحبنا تناهي حكمه بعد. والجواب: أنّ الرواية مرسلة، فإنّ الكشّي لا يمكن أن يروي عن حمدان بلا واسطة، على أنّ المراد بأبي بصير فيها هو المرادى، على ما صرّح به في رواية أخرى تقدّمت في ترجمة ليث بن البخترى.)) ا.هـ وهنا لا يهمني إن كانت الرواية مرسلة أو متصلة، صحيحة أو ضعيفة، لكن الذي يهمني منها أن الاسم جاء على الإطلاق، ومع ذلك كان المراد به (حسب الخوئي نفسه) أنه ليث بن البخترى، فعلي أي أساس قال أن الاسم عند الإطلاق يراد به يحيى بن أبي القاسم؟ بل إن الخوئي بلغ به الحال أن كذّب نفسه بنفسه، ففي حين قال أن الرواية الثالثة (المرأة التي لها زوج) رواية مرسلة (أي ضعيفة)، عاد وقال أنها صحيحة فقال ((والمتحصّل مما ذكرنا: أنه لاشىء من الروايات الذامّة ماهو صحيح السند. نعم، تقدّمت، رواية صحيحة عن شعيب في قضية تزويج الرجل امرأة لها زوج، في ترجمة ليث بن البخترى، ....)) ا.هـ فلم هذا التناقض يا أيها السيد؟ ونزيدك أيضاً، قال الخوئي في ترجمة يحيى بن أبي القاسم: ((وقال الكشّي في ترجمة ليث بن البخترى: (محمد بن مسعود، قال: سألت علي بن الحسن بن فضّال، عن أبي بصير، فقال: كان اسمه يحيى بن أبي القاسم، فقال: أبو بصير كان يكنّى أبا محمد، وكان مولى لبني أسد، وكان مكفوفاً، فسألته: هل يتهم بالغلوّ؟ فقال: أمّا الغلوّ فلا، لم يتهم، ولكن كان مخلّطاً).))ا.هـ قلت: احترنا معكم، فهذا الكلام في حق من؟ إن قلت أنها في حق يحيى، فالرواية تطعن فيه وإن أنكر الخوئي ذلك، وإن قلت أنها في حق ليث فهذا دليل على أن الإطلاق قد يقصد منه غير يحيى. وسواء كانت في حق يحيى أو في حق ليث، فالطعن بأحدهما موجود، وعليه فأحدهما على الأقل مطعون فيه، أي أن روايته لا تصح كما ذكر جمع من أئمتكم ونقل كلامهم الخوئي نفسه.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
أدوات الموضوع | |
|
|