الله يبكى على الحسين !!!!!!!!

[محمود5]

لا يغضب منى اخوانى فى اهل السنة فهذه الاشياء هى التى تقص فى الحسينيات :
وجعلوا هذه اياما معلومات منها يوم عاشوراء :
اقرأ ماذا يقولون :


(((((((((((من أسماء يوم الطف، ومع أن كل الأيام والأزمنة هي لله، إلا!ّ أنه قد ينسب زمان ومكان خاص إلى الله بسبب أهمية أو عظمة الحادثة التي وقعت فيه وظهرت خلالها قدرة الله.

ورد في القرآن الكريم اسم "أيام الله" مع الحث على تكريمها والاحتفاء بها لما لها من تأثير على مصير الشعوب والأمم: {وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ}(إبراهيم/5).

و في يوم عاشوراء وقعت أحداث هامّة من أبرزها ملحمة عاشوراء واستناداً إلى كثير من الروايات وخاصة الروايات الواردة في كتب السنّة فإن يوم عاشوراء كان يوماً مهماً كان الماضون يصومونه، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله يصومه بل """"""" وكان الله تعالى يبكى على فراق الحسين أيضاً """""إلاّ أن بني أميّة اتخذوه من بعد قتل الحسين يوم فرح وسرور" اللهم أن هذا يوم تبرّكت به بنو أميّة . . . وهذا يوم فرحت به آل زياد وآل مروان بقتلهم الحسين"(مفاتيح الجنان، زيارة عاشوراء:451)، ومنذ تلك الواقعة اعتبره أئمة الشيعة يوم شؤم ونهوا عن صيامه.

جاء في روايات السُنّة أن رسول الله صلى الله عليه وآله سئل عن صيام يوم عاشوراء، فقال: "إن عاشوراء يوم من أيام الله تعالى، فمن شاء صامه ومن شاء تركه"(كنز العمال 658:8)، وروي عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال: "إن آل أمية لعنهم الله ومن أعانهم على قتل الحسين من أهل الشام نذروا نذراً إن قتل الحسين عليه السلام، وسَلِم من خرج إلى الحسين، وصارت الخلافة في آل أبي سفيان أن يتّخذوا ذلك اليوم عيداً لهم يصومون فيه شكراً، فصارت آل أبي سفيان سنّة إلى اليوم واقتدى بهم الناس جميعاً لذلك، فلذلك يصومونه ويدخلون على عيالاتهم وأهاليهم الفرح في ذلك اليوم"(بحار الأنوار 95:45).والا يعلمون الله والملائكة يبكون على الحسين عليه السلام .

و على كل حال كانت واقعة عاشوراء الدامية أعظم مظاهر الفداء والتضحية المخلصة في سبيل الدين، وتقديم أغلى وأعز الناس في سبيل الحق والعدالة وإحياء الدين. وكان لها تأثير بارز في إيقاظ الشعوب على مدى التاريخ تستلهم منها الشعوب والأشخاص الدروس على طريق مقارعة الظلم. وإذا كانت لنا في الإسلام بضعة أيام مجيدة وتستوجب الثناء فأحدها يوم عاشوراء الذي صار رمزاً لتكريم الإنسان على الملائكة. ويكفي أمّة محمد صلى الله عليه وآله فخراً بأن لها قدوات كالحسين عليه السلام وشهداء كربلاء.فلم يندم الله تعالى على فراق احد كما ندم على فراق الحسين السبط .

روي في حديث مناجاة موسى عليه السلام، "قال: يا رب لم فضلت أمة محمد صلى الله عليه وآله على سائر الأمم؟ فقال الله تعالى: فضلتهم لعشر. قال موسى: وما تلك الخصال التي يعملونها حتى آمر بني إسرائيل يعملونها؟ قال الله تعالى: "الصلاة و الزكاة والصوم والحج والجهاد والجمعة والجماعة و القرآن والعلم وعاشوراء . . .".
واعجباه! لقد جعل عاشوراء في مصاف الصلاة والحج والجهاد والقرآن التي فضلت بها أمة الإسلام على الأُمم الأخرى. وهذا هو سر وعظمة عاشوراء وكونه من أيّام الله .
ثم أن موسى عليه السلام سأل بعد ذلك: "يا رب وما عاشوراء؟ قال: البكاء والتباكي على سبط محمد صلى الله عليه وآله والمرثية والعزاء على مصيبة ولد المصطفى.وانا اول الفاعلين يا موسى، وما من عبد من عبيدي في ذلك الزمان بكى أو تباكى وتعزّى على ولد المصطفى إلاّ وكانت له الجنّة ثابتاً فيها. وما من عبد أنفق من ماله في محبّة ابن بنت نبيّه طعاماً وغير ذلك كان معافاً في الجنّة وغفرت له ذنوبه"(مجمع البحرين، كلمة عشر) .

[محمدعبدالرحمن]

سبحان الله وبحمده بيده كل شيء وهو على كل شيء قدير
واعوذ بالله من قولهم

[محمود5]

هذا الذى اعمى عقول الشيعة :
انهم لم يسمعوا الا كلام الكذبة المعممين وافتراءاتهم الظاهرة التى لا تخفى على ذى عقل . اعوذ بالله من هذا الافتراء والعبث بالدين .
حتى الله عز وجل لم يسلم من افتراءاتهم .
وكيف لا ؟؟؟؟؟؟؟؟ وماذا تنتظر من اقوام هم الى الان يعبدون النار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
**************
الهى اشهدك اننى برىء من هذه الافتراءات .
واغفر لنا زلاتنا .

[الدوسري الازدي]

تعلم اخي محمود.. على كثر ما تلتقي الفئران والقطط ( العوام والمعممين) لم ارى فيهم طلبة علم مثلا تبادل الاسئلة والاستفسارات انما تجدهم فقط( اللهم صلي على محمد وال محمد ) حتى لو كذب كذبه تسقط عشر الناقة في شهرها العاشر لرددو ( اللهم صلي على محمد وال محمد)

وهنا نقول .. اللهم صلي على محمد وعلى الة وصحبة وسلم ..

[محمود5]

اخى الدوسرى :
حفظك الله تعالى ورحم الله والديك
ان هذه مأساة بكل ما فى الكلمة من معنى .
ان جميع المنقول اليك مسطور فى كتبهم ويقولونه فى الحسينيات .
وكله كفر صريح نعوذ بالله منه .
وهم كما قلت اخى فى الله سلموا عقولهم للمعممين .
ولكن ويشهد الله اننا عليهم احرص من معمميهم .
فانهم مغرر بهم ولو تفكروا قليلا لعلموا ان كل الكذب الذى يقال من امامهم ما هى الا اموال تغدق على معمميهم وديانات فى السر لا تريدهم ان يرجعوا الى الدين .
اعوذ بالله من هذا .
ومساك الله بالخير اخى الدوسرى

[ياسر نعامه]

بارك الله فيك أخى محمود على مواضيعك الطيبه وكشف وفضح معتقدات الروافض . ولكن ندعوا لعوام الشيعه بالهدايه الى الحق. وعدم اتباع المغممين لانهم أضل من الدواب وعليهم التدبر والتفكير بالعقل وتشغيله دا انكان فى عقل..... وجزاك الله خيرا..

[محمود5]

والله اخى فى الله ياسر هو المبتغى .
ان يعلم عوام الشيعة انهم مغرر بهم .
نسأل الله لهم الهداية

[الفقير لرحمة ربه]

فكرة تباكي الله سبحانه وتعالى علوا كبيرا , هي فكرة يهودية , فاليهود زعموا أن الله يبكي كل ليلة على خراب هيكلهم , سبحان الله ما أقرب التشيع من الأفكار اليهودية

[بنت ملكة العفاف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود5

لا يغضب منى اخوانى فى اهل السنة فهذه الاشياء هى التى تقص فى الحسينيات :
وجعلوا هذه اياما معلومات منها يوم عاشوراء :
اقرأ ماذا يقولون :


(((((((((((من أسماء يوم الطف، ومع أن كل الأيام والأزمنة هي لله، إلا!ّ أنه قد ينسب زمان ومكان خاص إلى الله بسبب أهمية أو عظمة الحادثة التي وقعت فيه وظهرت خلالها قدرة الله.

ورد في القرآن الكريم اسم "أيام الله" مع الحث على تكريمها والاحتفاء بها لما لها من تأثير على مصير الشعوب والأمم: {وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ}(إبراهيم/5).

و في يوم عاشوراء وقعت أحداث هامّة من أبرزها ملحمة عاشوراء واستناداً إلى كثير من الروايات وخاصة الروايات الواردة في كتب السنّة فإن يوم عاشوراء كان يوماً مهماً كان الماضون يصومونه، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله يصومه بل """"""" وكان الله تعالى يبكى على فراق الحسين أيضاً """""إلاّ أن بني أميّة اتخذوه من بعد قتل الحسين يوم فرح وسرور" اللهم أن هذا يوم تبرّكت به بنو أميّة . . . وهذا يوم فرحت به آل زياد وآل مروان بقتلهم الحسين"(مفاتيح الجنان، زيارة عاشوراء:451)، ومنذ تلك الواقعة اعتبره أئمة الشيعة يوم شؤم ونهوا عن صيامه.

جاء في روايات السُنّة أن رسول الله صلى الله عليه وآله سئل عن صيام يوم عاشوراء، فقال: "إن عاشوراء يوم من أيام الله تعالى، فمن شاء صامه ومن شاء تركه"(كنز العمال 658:8)، وروي عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال: "إن آل أمية لعنهم الله ومن أعانهم على قتل الحسين من أهل الشام نذروا نذراً إن قتل الحسين عليه السلام، وسَلِم من خرج إلى الحسين، وصارت الخلافة في آل أبي سفيان أن يتّخذوا ذلك اليوم عيداً لهم يصومون فيه شكراً، فصارت آل أبي سفيان سنّة إلى اليوم واقتدى بهم الناس جميعاً لذلك، فلذلك يصومونه ويدخلون على عيالاتهم وأهاليهم الفرح في ذلك اليوم"(بحار الأنوار 95:45).والا يعلمون الله والملائكة يبكون على الحسين عليه السلام .

و على كل حال كانت واقعة عاشوراء الدامية أعظم مظاهر الفداء والتضحية المخلصة في سبيل الدين، وتقديم أغلى وأعز الناس في سبيل الحق والعدالة وإحياء الدين. وكان لها تأثير بارز في إيقاظ الشعوب على مدى التاريخ تستلهم منها الشعوب والأشخاص الدروس على طريق مقارعة الظلم. وإذا كانت لنا في الإسلام بضعة أيام مجيدة وتستوجب الثناء فأحدها يوم عاشوراء الذي صار رمزاً لتكريم الإنسان على الملائكة. ويكفي أمّة محمد صلى الله عليه وآله فخراً بأن لها قدوات كالحسين عليه السلام وشهداء كربلاء.فلم يندم الله تعالى على فراق احد كما ندم على فراق الحسين السبط .

روي في حديث مناجاة موسى عليه السلام، "قال: يا رب لم فضلت أمة محمد صلى الله عليه وآله على سائر الأمم؟ فقال الله تعالى: فضلتهم لعشر. قال موسى: وما تلك الخصال التي يعملونها حتى آمر بني إسرائيل يعملونها؟ قال الله تعالى: "الصلاة و الزكاة والصوم والحج والجهاد والجمعة والجماعة و القرآن والعلم وعاشوراء . . .".
واعجباه! لقد جعل عاشوراء في مصاف الصلاة والحج والجهاد والقرآن التي فضلت بها أمة الإسلام على الأُمم الأخرى. وهذا هو سر وعظمة عاشوراء وكونه من أيّام الله .
ثم أن موسى عليه السلام سأل بعد ذلك: "يا رب وما عاشوراء؟ قال: البكاء والتباكي على سبط محمد صلى الله عليه وآله والمرثية والعزاء على مصيبة ولد المصطفى.وانا اول الفاعلين يا موسى، وما من عبد من عبيدي في ذلك الزمان بكى أو تباكى وتعزّى على ولد المصطفى إلاّ وكانت له الجنّة ثابتاً فيها. وما من عبد أنفق من ماله في محبّة ابن بنت نبيّه طعاماً وغير ذلك كان معافاً في الجنّة وغفرت له ذنوبه"(مجمع البحرين، كلمة عشر) .

[محمود5]

بارك الله فيكم .
ولكن ما يثار فى الحسينيات امر يندى له الجبين .
اللهم عافنا واعف عنا .

[احمد الموسوي]

السلام عليكم
اخي الروافض قلوبهم وعقولهم في سبات
واعوذ بالله منهم ومن اقوالهم وافعالهم

[محمود5]

حفظك الله يا فتى .
وثبتك على الحق .

[احمد الموسوي]

امــــــــــين يارب العالمين

[درة مكنونة]

(وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ)