جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
يا شيعه هذي بعض احاديثكم الي تستدلون فيها علينا والرد عليها بدون لف ولا دوران
علي مع الحق والحق مع علي ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض
رواه الهيثمي في مجمع الزوائد (7/235) وقال » فيه سعد بن شبيب. لم أعرفه« وأورده الخطيب في تاريخه (14/320) وفيه يوسف بن محمد بن علي المؤدب. روى عنه أبو القاسم الثلاج خبرين منكرين. هذا أحدهما. علي مع القرآن والقرآن مع علي ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض ·رواه الهيثمي (مجمع الزوائد 9/134) وقال: فيه صالح بن أبي الأسود وهو ضعيف. كذلك صرح الذهبي بضعفه (ميزان الاعتدال رقم3771) وضعفه الألباني (ضعيف الجامع رقم 3806). ·وقد ورد من طريق آخر في المستدرك (3/124) وصححه ووافقه الذهبي. ·ونسأل: ·هل كان القرآن مع علي عندما تولى الخلفاء الثلاثة وبايعهم؟ ·هل كان القرآن مع علي وكان وزيرا لهم وزوج ابنته من عمر وسمى أبناءه بأسماء الخلفاء الثلاثة: أبي بكر وعمر وعثمان؟ ·الشيعة ليسوا مع القرآن الذي أثنى على الأزواج والصحابة قائلا: ]النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ[ (الأحزاب:6). ] وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ[ (التوبة:100). الامام هو الذي تقيم دولته الحدود وتنفذ الاحكام الشرعية. ولا تكون إمامته في المنفى. لا يعرف العالم كله إماما غائبا لا وجود له. وإمامة محمد e كانت إمامة علم وحكم. ومعاوية من قريش وقد سلمها الحسن له. علي مني بمنزلة رأسي من بدني زعم المجلسي الكذاب أن أهل السنة أوردوا هذا الحديث في صحاحهم (بحار الأنوار35/269). رواه الخطيب وقال « لم أكتبه إلا من هذا الوجه» (تاريخ بغداد7/12). وسنده مظلم كما قال الشيخ الألباني (سلسلة الضعيفة 3913) فإن مَن دون إسرائيل كلهم مجاهيل كما أشار إليه ابن الجوزي في العلل المتناهية في الأحاديث الواهية وذكر أن أبو بكر بن مردويه قد رواه من طريق حسين الأشقر (1/212). قال البخاري «فيه نظر (التاريخ الكبير2/2862) وقال «عنده مناكير» (التاريخ الصغير2/319) قال أبو زرعة «منكر الحديث» وقال الجوزجاني « غال شتام للخيرة» (ميزان الاعتدال1/531). وقال النسائي «ليس بالقوي» (الضعفاء والمتروكون146) كذلك قالها الدارقطني (الضعفاء والمتروكون195) (وانظر سلسة الضعيفة للألباني 3913). وفيه قيس بن الربيع وهو ضعيف أيضا. قال البخاري « كان وكيع يضعفه» (التاريخ الكبير7/704) بل قال البخاري «قيس بن الربيع لا أكتب حديثه ولا أروي عنه» (التاريخ الصغير2/172). وقال أبو داود «سمعت يحيى بن معين يقول: ليس بشيء» (سؤالات أبي داود3/117). علي مني وأنا منه ولا يقضي عني ديني إلا أنا وعلي ولا يؤدي عني إلا علي رواه أحمد في المسند والنسائي في الكبرى5/45 بإسناد ضعيف. فيه إسرائيل حفيد أبي إسحاق عنه. وهو لم يسمع من أبي إسحاق إلا بعد اختلاطه وظاهر أنه أخذه عنه بعد اختلاطه لكونه حفيده. وفيه جعفر بن سليمان وفيه حبشي بن جنادة السلولي. قال البخاري « إسناده فيه نظر» (التاريخ3/127 الكامل في الضعفاء2/442). وفيه شريك صدوق سيء الحفظ. فاطمة بضعة مني فمن أغضبها فقد أغضبني هذا الحديث رواه البخاري رقم (3510) وقد جاء بعده رقم (3523) أن فاطمة قالت للنبي e لما خطب علي ابنة أبي جهل: » إن الناس يزعمون أنك لا تغضب لغضب ابنتك«. وفاطمة بشر تخطىء وتصيب. ومن نفى ذلك عنها فقد نفى بشريتها. والرافضة قد نفوا بشريتها حين زعموا أنها نور من الله. وأنها كائن إلهي جبروتي ظهر على الأرض بصورة امرأة. (قاله الخميني في كتابه منزلة المرأة في الإسلام). ولنن يغضب الله على أبي بكر لمنعه إعطاء فدك لفاطمة، وهو الذي شرع أن لا يرث النبي أحد من أبنائه. قاتل عمار وسالبه في النار فيه ليث وهو ابن أبي سليم وكان قد اختلط. والاسناد فيه ضعيف كما قال الألباني (سلسلة الصحيحة5/18). ولكن للحديث متابعات منها ما أخرجه الحاكم (المستدرك3/387) حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ ثنا يحيى بن محمد ابن يحيى ثنا عبد الرحمن بن المبارك بن سليمان عن أبيه عن مجاهد عن عبد الله ابن عمرو ثم أن رجلين أتيا عمرو بن العاص يختصمان في دم عمار بن ياسر وسلبه فقال عمرو خليا عنه فإني سمعت رسول الله e يقول اللهم أولعت قريش بعمار إن قاتل عمار وسالبه في النار. وتفرد به عبد الرحمن بن المبارك وهو ثقة مأمون عن معتمر عن أبيه فإن كان محفوظا فإنه صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه وإنما رواه الناس عن الفاء عن ليث عن مجاهد» وأورد الألباني له طريقا آخر عند أحمد وابن سعد في الطبقات. قال الهيثمي « فيه مسلم الملائي وهو ضعيف» (مجمع الزوائد9/279). وقال الذهبي « إسناده فيه انقطاع» (سير أعلام النبلاء2/544). قدم معاوية في بعض حاجاته فدخل عليه سعد فذكروا عليا فنال منه فغضب سعد حدثنا علي بن محمد ثنا أبو معاوية ثنا موسى بن مسلم عن ابن سابط وهو عبد الرحمن عن سعد بن أبي وقاص قال قدم معاوية في بعض حاجاته فدخل عليه سعد فذكروا عليا فنال منه فغضب سعد وقال تقول هذا لرجل سمعت رسول الله e يقول من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول أنت مني بمنزلة هرون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وسمعته يقول لأعطين الراية اليوم رجلا يحب الله ورسوله» (سنن ابن ماجه1/45 السنة لابن أبي عاصم2/610 مصنف ابن أبي شيبة6/366 صحيح ابن حبان15/454). والرواية معلولة بالإرسال. فإن فيها عبد الرحمن بن سابط وهو ثقة لكنه كثير الإرسال عن جماعة من الصحابة. وأشار الحافظ المزي إلى ذلك كما في (تهذيب الكمال17/124) وجزم يحيى بن معين بأن ابن سابط لم يسمع من سعد بن أبي وقاص (أنظر جامع التحصيل1/222). قال الحافظ في التهذيب « قيل ليحيى بن معين: سمع عبد الرحمن من سعد بن أبي وقاص؟ قال: لا. قيل: من أبي أمامة؟ قال: لا. قيل: من جابر؟ قال: لا؛ هو مرسل» (تهذيب التهذيب6/180 ترجمة رقم361). وقال عنه في التقريب « ثقة كثير الإرسال» (تقريب التهذيب ترجمة رقم3867 ص340 الإصابة5/228). بل حكى الحافظ أنه « لا يصح له سماع من صحابي» (الإصابة5/228). فإن قيل إن الألباني قد صححه. فالجواب: إن لذلك احتمالان: الأول: أن يكون الشيخ قد غفل عن علة الإرسال في الرواية. والشيخ بشر. ولا يعرف لمحدث عدم وقوع الغفلة والزلة والخطأ منه. الثاني: أن يكون الشيخ كان يعني في التصحيح تلك الأحاديث التي ورد في الرواية احتجاج سعد بن أبي وقاص بها ومنها حديث (من كنت مولاه فهذا علي هو مولاه). وهذا هو الراجح والله أعلم. فإنه لما صحح الرواية أحال على صحيحته (4/335) وفي هذه الصفحة من صحيحته كان يبحث صحة إسناد هذا الحديث فلعله كان يصحح الحديث دون قصة سعد مع معاوية. وعلى افتراض صحة الرواية فإنها ليست صريحة في السب وإنما مجرد النيل من الشخص. ويمكن أن يكون النيل من الشخص بغير حق مما يراه الرائي أنه حق. فهو ليس صريحا في السب. والرافضة يلعنون أبا بكر وعمر وبقية الصحابة ويقولون نحن لا نسب وإنما نلعن. فتأمل. وقد أجازوا الإكثار من السب لمن كان مخالفا لمذهبهم. وروت الشيعة عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: « إذا رأيتم أهل البدع والريب من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة وباهتوهم كي لا يطعموا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس» (الفصول المهمة في أصول الأئمة2/232 مجمع الفائدة13/163 منهاج الفقاهة1/378). وذكرت كتب الرافضة أن هذا « محمول على اتهامهم وسوء الظن بهم بما يحرم اتهام المؤمن به بأن يقال: لعله زان أو سارق.. ويحتمل إبقاؤه على ظاهره بتجويز الكذب عليهم لأجل المصلحة» (كتاب المكاسب للأنصاري2/118 منهاج الفقاهة2/228). وعن أبي حمزة الثمالي أنه قال لأبي جعفر عليه السلام: إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم، فقال: الكف عنهم أجمل» علق الأنصاري على الرواية بأن فيها « دلالة على جواز الافتراء وهو القذف على كراهة» (كتاب المكاسب للأنصاري2/119). |
#2
|
|||
|
|||
بارك الله فيك... اخي
ولن تجد رافضي الا متمسك باحاديث موضوعه مكذوبه... جزاك الله خير واحسن الله اليك
__________________
قال رب العزة والجلال:{وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ }.. قال ابن عباس رضي الله عنهما: (لا تمار حليماً ولا سفيهاً فإن الحليمَ يقليك والسفيهَ يؤذيك, واذكر أخاك إذا غاب عنك بما تحب أن يذكرك به,وَأعْفِهِ مماتحب أن يعفيك منه,وعامل أخاك بما تحب أن يعاملك به.... قال تعالى (ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون)
|
#3
|
|||
|
|||
بارك الله فيك اخوي
وبارك الله فيك اسال الله الهداية للشيعة ولجميع المسلمين اخواني |
أدوات الموضوع | |
|
|