ســـؤال للشيـــعة

[فاطمة.]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لماذا لم يستشهد علي بن أبي طالب رضي الله عنه و أرضاه بآية الإمامة على أبي بكر و عمر رضي الله عنهما ؟
و كذلك لماذا لم يستشهد بآية الولاية في سورة المائدة عليهما ؟
و لماذا لم يستشهد الحسن و الحسين بهاتين الآيتين ؟

[حفيدة ذات النطاقين]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

فاطمة

بارك الله فيك

سؤال مهم جزاك الله خيرا

[أم معاوية]

اهلا بعودتك اختي فاطمة ..
وبارك الله فيك على هذا الجهد الطيب ...
نسجل معكم متابعة ...

[المهاجر الى الله]

جيد اختي فاطمة سؤال في محله
بارك الله فيك
في انتضار الرد من طرف الشيعة

[ابن الجواء]

بارك الله فيك أختنا فاطمة...
ننتظر الجواب ...

[فارسسس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمـة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لماذا لم يستشهد علي بن أبي طالب رضي الله عنه و أرضاه بآية الإمامة على أبي بكر و عمر رضي الله عنهما ؟
و كذلك لماذا لم يستشهد بآية الولاية في سورة المائدة عليهما ؟
و لماذا لم يستشهد الحسن و الحسين بهاتين الآيتين ؟

شيخ الفتن الخميني

شيخ الفِتن ( الخميني )
يا رأس الفتنة ويا حاملاً قُرآنا
عارٌ عَليكَ
يا مُحلِفاً الناسَ أَيـمانا
أُفٍ لكَ و لأَمثـالكَ
آية ابليس وحزب الشيطانا
ما أَنتَ عِندَ المُحلَّفِ إِلا مُهانا
أَتَـتَخِذَ القرآنَ لعِباً وَ تَسلِيَةً
لِتبوءَ مِن ذلكَ المجلسِ مَكانا
تَلهَثُ وَراءَ الدُنيا
بِكلِمَةٍ من لِسانكَ دُنيا
تُقَـبِلُ أَيدِياً وَ تَحضُنُ سيقانا
قَد أَضحَيتَ نَكِرَةً
قَد أَصبَحتَ عِبـرَةً
قَد أَصبَحتَ للذُلِّ عُنوانا
هذا جَزاءُ مَن يُسَلِمُ لِحيَتَهُ
لإِمّعاتٍ و صِبيانا
مَمحاةٌ أنتَ تتآكلُ فَتائِلاً
مِن أَدنى الرِجالِ جَبانا
فَتَذَكر كلامي جَيِّداً
فَالحكمُ بَـيـننا قَد آنـا
أَسَفي وَ اللهِ عَليكَ
وَالحمدُ للهِ إذ من ما إِبتَلاكَ به عافانا
يا مشعل الفتنة وحاملا قُرآنا
يا مُفتَرِياً على الأَشرافِ زوراً و بُهتانا
بِكلِماتي هذِه تكونُ إِنـتـَهيتَ
وَ زَبانِيـَـتَكَ العُورانا
وا أَسَفي عَليكَ
شَيطانٌ يَؤُزُه شَيطانا
إِعتَلِ بحطتك التافهة المنبر
عَلَّ كُل مَن نَسِيَّ ماضيكَ تَذَكر
وَ رآى أَفعىًّ وَشماً تُطَوِقُ جَسَدكَ
أَشَيخٌ أنتَ الله أكبر
أَخفيتَ سوءَ أَخلاقِكَ بِعباءَةٍ
وَ طاردتَ سَراباً من غبائِكَ
صَوَروهُ لكَ أَلوانا
مِن بائِعِ هَوىً لمروج متعةً
من شيخٍ وضيعٍ لِسارقٍ أَديانا
ككلبٍ لاهِثٍ لا والله شَتّـانا
أُفٍ لَكم من حُثالةٍ
قد أَرهَقت الشعوب حِرمانا
هذِهِ هي الرِجالُ مِن حَولِكَ
كَذابٌ يَتبَعُهُ فَـتّــانا
فَلِتَـنزِع رِداءَ الدينِ قَد أَثقل كاهِلَيكَ
وَ لِتَحمِل إِنجيلاً
وَ لِتَرتَدِ في عُنُقِكَ صُلبانا
عَلَكَ تُشفي غَليلَكَ
عَلّهُ يكونُ لكَ في المَجلِسِ مَكانا
بِكلماتي هَذِهِ أكونُ قَد جَعَلتُكِ صَغيراً جِداً
جَعَلتُكَ واضِحاً جِداً
قَد صَوّرتُكَ للذُلِّ عُنوانا
سَأُخلِدُكَ بها لآخِرِ الزَمانِ
بَل سأُخلِدُكَ زَمَناً و أَزمانا
وَ يا أَصحابَ المتعة ما أَنتُم إِلا غُباراً
هَباءً وَ دُخانا
سَفَلَةً صِغاراً إِمّعاتٍ وَ رُهبانا
إِنفَجَرت مِن حِقدٍ حَناجِرُكم
فَلِتَمضَغوا سَفالتكمُ و لِتَصيحوا
شَيخٌ سَفيهٌ فاسِدٌ قَد أَشقانا
جَعَلنا بَينِ الرِجالِ صِفراً
في مَزبَلَةِ التاريخِ أَردانا
آهٍ كُـنـّا ما أَغبانا
إِذ لِمُستوىً وَضيعٍ صارَ مُنتهانا
فَلِتَمضَغوا سَفالتكمُ و لِتَصيحوا
و لكِن هَيهاتَ قَد طُبِعَ على جِباهِكم المذَلَه
لَيسَ لكم بينَ الرجالِ مَكانا
ما أَنتُم سِوى حَفنةُ سُفهاءٍ
جُرذانٌ تَقتُل جُرذانا
ثيرانٌ تُناطِحُ ثيرانا
أنتُم فِئرانٌ تُسابِقُها فِئرانا
يا أِصحابَ المتعة قَد أَتحَفـتـُمونا
قَد وَصَلت رائِحةُ أَفواهِكم آخِرَ الدُنيا
قَد تَسَلقت جِبالاً وَ غاصَت وِديانا
ما غَيّرتم فينا شَيئاً
بل زادَتنا فَوقَ إِيماننا إِيمانا
فإبنُ خليفة يَبقى سُلطانا
وَالجبانُ يا صاحِبيَّ اللّطم
يَبقى جَباناً جَبانا
يَعيشُ في هَذِهِ الدُنيا ذَليلاً
وَ يَرحَلُ مِنها مُهانا
نَحنُ آلَ محمد
و النارُ في صُدورِ من عَصانا
يا حامِلاً بِيَدَيكَ سيفاً وَ قُرآنا
يا لاطم الصدور يا مشقق الرؤوس
يا مُقَسِمَ الدين
يا مُقَبِلَ الأَقداما
يا مُعتَلِيَّ المنابِرَ كذِباً
يا قِسّيسُ يا شَيطانا
يا شَبيهَ الرِجالِ
يا بائِعَ الدينِ يا رُوَيبِضَةَ الزَمانا
يا متمتع النِساءِ أَفِق
أَما كَفاكَ أَحلاماً وَ عِصيانا
أَما كّفاكَ فِتنَةً وَ كَذِباً
أَما كَفاكَ ذُلاً و إِنهِزاما
قَد إِنتَهى مُستَقبلكُ ها هُنا
أَوانُكَ الآن قَد حانا
دَمَرتَ الامة بِجنونِكَ
لَن تُنسيها ما إِقترفَت يَداكَ الأياما
قَد حَرَمَكَ الله مِن كَرامةٍ
أَكثرَ مِنها حينَ أَعطانا
وَ تَركَكَ تَهيمُ الدول فِتنَةً
تَستَجدي مِنهم رأفةً و إِحسانا
أَهذِهِ هي البُطولَه......أَهذِهِ هي الرُجولَه
الحمدُ لله إذ مِمّا أبتلاكم بِهِ عافانا
يا جُنودَ إِبليسَ
سَأُخَلِدُكَم لِنهايَةِ العُمرِ
شَأشعِلُ في رُؤوسِكم نيرانا
وَ سَأنقِشُ بِقَصيدَتي على وُجوهِكُم ذُلاً وَ عاراً
لَن يَمحيهِ عَنكُم الزَمانا
قَد إِنفَجَرت مِن حِقدٍ حَناجِرُكم
قَد إِنفَجَرت مِن حِقدٍ حَناجِرُكم
فلَن تَرحَمَكُم كَلِماتي لا وَلا الأَقلاما


كلمات فارس دوير