جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
|[♥ مَنْ مِثْلُ عَائِشَةٍ فِي الفَضْلِ يُدْرِكُهَا ♥]|قصائِد متنوعة !!
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته كثُرت الكلمات والأبيات الشعرية المجلجلة التي يفوح شذاها لنصرة أمنا وأم المؤمنين عائشة الصدّيقة رضي الله عنها و أرضاها ولعنة الله على من سبّها وآذاها فكل يومٍ نقرأ قصيدة خُطت بأنامل مبدعة وفِكرٍ واعٍ مُحب لأمّهِ عائشة .. منها القصائد القديمة التي كتبها شُعراؤنا الفطاحل ومنها ما كُتب بأيدي شُعراؤنا المعاصرين المُبديعن و منها ما كُتب من بعض أبناء وبنات أمتنا الإسلامية غيْرةً على الدين وحُبـًا في أمنا عائشة رضي الله عنها وأرضاها التي برّءها الله من فوق سبع سماوات .. وليعلم المنافقين الفاسقين من هي عائشة وما مقدار محبتها في قلوب أبنائها المخلصين وليعلم المنافقين الفاسقين بأن رماح أقلامهم ستظل تذود وتدافع عن الإسلام والمسلمين وستظل خناجر الحروف ترد على كل من يستهزأ بالدين وبالله رب العالمين و برسوله الكريم وبزوجاته وصحابته الأكرمين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين نعم فمهما تهاونت الأمة الإسلامية بالقتال والجهاد والدفاع بالأسلحة والسيوف أبدًا لن تتهاون بما لديها من أقلام واعدة و أفكار واعية و عقول نيّرة جعلت الديـن فوق كل شيء !! ومن هذا المنطلق و رغبةً بحفظ القصائد والكلمات المجلجلة كانت هذه الصفحة !! التي سنجمع فيها كل ما كُتب وانتشر في كافة المواقع والمنتديات من قصائد وأبيات عن أمنا وحبيبتنا عائشة رضي الله عنها و أرضاها والتي حق للتاريخ أن يفخر بها وبأصحابها .. تنبيه أرجو أن لا يُرَد على الموضوع إلا بأبيات عن أمنا عائشة رضي الله عنها وأرضها سواء كانت منقولة أو مكتوبة بقلم صاحب الرد فكرة وجمع أخيتكم في الله ابنة الحُميْراء
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#2
|
|||
|
|||
اعجبتنى فكرة الاخت بنت الحميراء جزاه الله خيرا
فنلقلتها لكم ارجو ان تتفاعلو معها وفقك الله الجميع لما يحب ويرضى
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#3
|
|||
|
|||
طاهرة صادقة رغم الزنادقة ... !! رَمَـى الفُجَّــارُ أمَّ الـمُـؤْمِـنِـيـنا ..... بـِألْــسِــنـَـةٍ حِــدَادٍ كَــاذِبِــيــنـا تَجـَـرَأتِ الثـعَـالـبُ بَعْـدَ خَـوْفٍ ..... وقـدْ كَــانــوا لــنـَـا يـَتـَوَدَّدُونا فهل خَلَعُوا التـَّقِـيـَّةَ مِنْ قَـرِيبٍ ..... فمَـا عـَادوا بـِهَـا يَـتـَسَـتـَّرُونا فهـيَّـا يا بَــنِـى الإسْـلام هُـبُّـوا ..... لِنُصْـلِـيـهِمْ بِـنـَا مَـا يَحْــذرُونا ألا أيْــنَ الأبَــــاةُ تَـقُـومُ صَـفـًا ..... ألا أيـنَ الـمُـشَـاةُ يُـزَمْـجِـرُونا لِـنُـوقِـدَ شِـعْـرَنا للحـرْبِ نـَـارًا ..... وَنَخـْـرُجَ بالـقَـوافِي صَـائِليـنا ونـُـزْهِــقَ بـاطـلاً لَـهُـمُ بـِحَـقٍ ..... ونَـكْـسِـرَ صَـوْلةً للمرجــفـيـنا ونُعْـمِـلَ فى بنى الفجَّار سيـفًا ..... يُـقًـطِّـعُ منْ عُـروقِهِمُ الوتِـيـنَا لِعَائِشَةَ التُقَى نـَقْـتَـص مِـنْهُـمْ ..... وَنُرْهِـبَ سَائِـرَ المُـتَـرَبِّصِـيـنا فعَائِشَةُ التى حَـقَـدُوا عَـلَـيْـهَـا ..... لـنـَا أمٌ ونـَـحْــنُ لَـهَـا البَـنـُونـَا أبو بَكْـرٍ سَقـَاهَا الطُهْـر صَفْوًا ..... وربَّـاهــا بِـبَـيْـتِ الـصَّـالِحِـيـنا فـصَـارَتْ للتُـقَي مَـثـَلاً وَرَمْـزًا ..... وإنْ رَغِمَـتْ أُنُـوفُ الكَافِـِريـنا وَشَـرَّفـَهَــا الإلَــه بِخَـيْـر زَوْجٍ ..... نـَـبِـيٍ خـَـــاتَــمٍ لِـلْـمُـرْسَـلِـيـنا وَسَـيِّـدَةُ الـنِّـسَـاءِ إلَـيْـهِ زُفـًّـتْ ..... فـَطَـيِّـبَــةٌ لِـخَــيْــر الـطَـيِّـبِـيـنا وَفِى الـدُنْـيَـا لَـهُ سَـكَـنٌ وحِــلٌ ..... وَزَوْجَــتـُـهُ بـِـدَارِ الـخَـالِــدِيـنا بِـقَـلْـبِ نَـبِـيِّـِنا حَـازَتْ مَـقَـامـًا ..... لتَـسْـبـقَ بالمَـقَـامِ السَّـابِـقِـيـنا وَبعْـدَ وَفـَـاتِـه خَـلَـفـَـتـْه فِـيـنـَا ..... تـُعَــلِّـم هـَـدْيَــهُ لِلْـمُـسْـلِـمِـيـنا فَصَادِقَةٌ عَنِ المَصْدُوق تَرْوِى ..... يَطِـيبُ حَــدِيـثـُهَا للـسَّـامِعِـيـنا كَـبَـاسِـقَـةِ النَّـخِـيـلِ لَهَا ثِـمَـارٌ ..... تـَجُــودُ بـتـَمْـرهَـا للـسَّـائِـليـنا إلى يَـوْمِ الحِسَابِ تَظَـلُّ تُرْوَى ..... وَنَحْـفَـظهَا إلـيْـهَا مُــسْــنَـدِيـنا فـنِعْمَ البِـنْـتُ بِـنْـتُ أبٍ كـَـرِيـمٍ ..... تـجـَّلـى صِــدْقـُـه لـلـنَّـاظِـرِيـنا ونعم الزوجُ زوجُ رَسُولِ رَبِّى ..... وَنِــعْــمَ الأمُّ أمُّ الــمُـؤْمِــنِــيـنا وَبَـرَّأهَــا الإلــهُ مِــنَ الـرَّزَايـَـا ..... وسَـمَّـي قَـذْفَـهَـا إفْـكـًا مُـبِـينا وَأنـْـزَلَ فِـي بَـرَاءَتِـهَـا كِـتـَـابـًا ..... ليُـبْـطِـلَ فِـرْيَـةً لِـلْـمُـجْـرِمِـينا وآيُ الـنُــورِ تَـبْـقَى شَـاهِــدَاتٍ ..... لِـتُـظْـهِـرَ إفْـكَـهُـمْ لِـلْعَـالَـمِـينا وَلَـو كَـانَـت كَمَا ظَـنُّوا وَقَـالُـوا ..... لَـطـلَّـقَـهَـا بـذا لـو يَـفْـقَـهُـونا عَـجِـبْـتُ لياسـرٍ يَهْذِي بـِإِفـْـكٍ ..... تَـرَدَّى فِــى قـَــذَارَتِـه مَـهِــيـنا لِـيَقْلِبَ يُسْرَه عُـسْرًا وخـُسْـرًا ..... فصَـارَ بـِـهِ حَـبِـيـبَ الـكافــرينا أيَـرْمِـيـهَـا ؟ فـَوَاعَـجَـبًا لـدُنْـيَا ..... بها الفـجـارُ ترْمِى الطَّـاهِـرِينا أيَـرْمِـيـهَـا بــداءٍ كــان فِـيـهِـمْ ..... لِـكَي من عَـارهِـمْ يَـتَخَلَّصُـونا أيـرمـون الحـصانَ بشـرِّ إفـكٍ ..... وهـم في فـُحـْشِهِم يـتنافـسونا فـإن نِـسَـاءَهُـمْ شَــرُّ الـبَـغَـايـَا ..... يَـعُـدُّونَ الزنَــا فـَـضْـلاً ودِيـنا فغضَّ الطـرْفَ يا ذيْـلا لِـكَـلـبٍ ..... يَـهُــز بِـه شِــمَــالا أو يَـمِـيـنا سَـتَعْـلَمُ يَا خَـبـيـثُ إذا بُـعِـثْـنـا ..... بأنَّ مَـكَـانَـكُـمْ فِـي الأسْـفَـلِـينا أبَـعْـدَ بَــرَاءَةٍ مِـنْ عِــنْـدِ رَبِّـي ..... يَــرُدُّ بِـرَأيِـهِ الـوَحْـيَ اليَـقِـيـنا فـَـشَـابَهَ قـَـوْلُـهُ بِالإفـْـكِ قـَـوْلا ..... سَـمِعْـنَا مِـثـْـلَهُ فِي الغـَابـريـنا تَـقَـارَبَـتِ القُـلُـوبُ برغْم بُـعْـدٍ ..... فـهُـمْ فـي كُـفْـرهِمْ يَتَشَابَهُـونا وَزَادُوا زُورَهُـمْ كَـذِبـًا وَمَـكْـرًا ..... وَفَاقُـوا فِي الفُجـُـور الأولـيـنا فـلـولا إذ رَمَـوْهـَـا ثُـمَّ جَــاءُوا ..... بِـبُـرْهـَانٍ لَـهُـمْ لَـوْ يَصْدُقـُونا ولَـكِـنَّ الألـى تـَبِـعُــوا ظـنُـونـًا ..... وإنَّ الــظَــنَّ دِيــنُ الكاذبـيـنا وَقَـدْ نُسِـبُـوا لآلِ البَـيْـتِ زُورًا ..... وآلُ البَــيْــتِ مِـنْـهُمْ يَـبْـرأونا وَلَـوْ بَـعَــثَ الإلَـهُ لَـهُـمْ عَـلِـيـًا ..... لـكَـذَّبَهُـمْ وأخْـزَى المُـفْـتَريـنا وقـد خَــذَلُــوهُ لـمَّا كَـانَ فِـيهِمْ ..... وكـانوا بالحُـسَـيْـن الغَـادِريـنا ألا إنَّ الـروافـضَ أَهْــلُ غـَـدْرِ ..... ذُيُــولٌ لـلـيـَهُــودِ مُـعَــمَّـمُـونا أفَـــاعٍ حَــاقِـــدَاتٌ لادِغـَــــاتٌ ..... تـبـثُّ سُـمُـومَهَـا حِـينًا فَحِـيـنا لَهُمْ فِى كـُلِّ مُــوبـِقَـةٍ مَــجَــالٌ ..... وفِــي تـَبْـرِيـرِهِــا يَـتَـفَـنَّـنـُونا فـإشْـراكٌ بمَنْ خَـلَـقَ الـبَـرَايـا ..... وطَـعْـنٌ فِي الصَّحَابَةِ أجْمَعِـينا وخُـمْـسٌ حَـلَّلُـوهُ بِـغَـيْـر حَـقٍ ..... وَفَاحِـشَـةٌ وَلَعـْـنُ الـمُسْـلِمِـيـنا وغـَـالــوا فـى أئِـمَّـتِهِمْ غُـلُـوًا ..... يُضَاهُون النَصَارَى المُشْرِكِينا وللـفـرْسِ البُـغَـاةِ لَهُمْ أُصُـولٌ ..... فكَـانُـوا للـمَجُـوسِ الـوَارثِـيـنا وَتَحْسَبُهُمْ جَـمِـيـعًا إنْ تَـرَاهُـمْ ..... وَلَكِـنْ فى الخَـفَـا يَـتَـلاعَـنـُونا فـَمَنْ كَـانَـتْ بِهِمْ تِلْك الـبَـلايَـا ..... فــمــاذا مِـنْـهُـمُ تــتَــوَقـَّـعُــونا فــإن ذمََُّــوا فـَـذَمُّـهـمُ مَــدِيــحٌ ..... وإن مَـدَحَـوا فَـبِئْسَ المَادحِـينا رَسُـــولَ الله لا تـَحْــزَنْ فَــإنـَّا ..... نَـرُدُّ السُـوءَ عَـنْها مَـا بَـقِـيـنا وعِرْضِي دُونَ عِرْضِكَ يَفْـتَدِيهِ ..... وأُمِّــي دُونَ أُمِّ الــمُــؤْمِـنِـيـنا د / أبو سلمان
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#4
|
|||
|
|||
احسن الله اليك اختي الغالية يعرب وللاخت ابنة الحميراء
اقتباس:
فضلها رضي الله عنها وأرضاها على الأمة وعلى الاسلام ظاهر ومن المعلوم حب الرسول لها وتخير اخر ايام حياته ان يكون في حجرها اكبر دليل على كمال رضى الرسول عنها ... اما القصيدة : فهي للشيخ حامد العلي : http://www.youtube.com/watch?v=4EpVTl3ZPO0
__________________
علم العليم وعقل العاقل اختـلفا *** أي الذي منهما قد أحـرز الشرفا فالعلم قال أنا أحـــرزت غايته *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عرفا فأفصح العلم إفصـاحاً وقال لـه *** بــأينـا الله في فـرقانه اتصـفا فبـان للعقــل أن العـلم سيده *** وقبل العقـل رأس العلم وانصرفا |
#5
|
|||
|
|||
يقول أبي عمران موسى بن محمد بن عبدالله الواعظ الأندلسي – رحمه الله - وهو يتكلم عن عائشة حبيبة رسول الله وزوجته في الدنيا وفي الجنة الطاهرة المطهرة الطيبة ام الطيب المبرءة من فوق سبع سموات أمنا أم المؤمنين يقول على لسانها وهو يتحدث عن فضلها ومناقبها رضي الله عنها وارضاها :
ما شَانُ أُمِّ المُؤْمِنِينَ وَشَانِي *** هُدِيَ المُحِبُّ لها وضَلَّ الشَّانِي إِنِّي أَقُولُ مُبَيِّناً عَنْ فَضْلِها *** ومُتَرْجِماً عَنْ قَوْلِها بِلِسَانِي يا مُبْغِضِي لا تَأْتِ قَبْرَ مُحَمَّدٍ *** فالبَيْتُ بَيْتِي والمَكانُ مَكانِي إِنِّي خُصِصْتُ على نِساءِ مُحَمَّدٍ *** بِصِفاتِ بِرٍّ تَحْتَهُنَّ مَعانِي وَسَبَقْتُهُنَّ إلى الفَضَائِلِ كُلِّه *** فالسَّبْقُ سَبْقِي والعِنَانُ عِنَانِي مَرِضَ النَّبِيُّ وماتَ بينَ تَرَائِبِي *** فالْيَوْمُ يَوْمِي والزَّمانُ زَمانِي زَوْجِي رَسولُ اللهِ لَمْ أَرَ غَيْرَهُ *** اللهُ زَوَّجَنِي بِهِ وحَبَانِي وَأَتَاهُ جِبْرِيلُ الأَمِينُ بِصُورَتِي *** فَأَحَبَّنِي المُخْتَارُ حِينَ رَآنِي أنا بِكْرُهُ العَذْراءُ عِنْدِي سِرُّهُ *** وضَجِيعُهُ في مَنْزِلِي قَمَرانِ وتَكَلَّمَ اللهُ العَظيمُ بِحُجَّتِي *** وَبَرَاءَتِي في مُحْكَمِ القُرآنِ واللهُ خَفَّرَنِي وعَظَّمَ حُرْمَتِي *** وعلى لِسَانِ نَبِيِّهِ بَرَّانِي واللهُ في القُرْآنِ قَدْ لَعَنَ الذي *** بَعْدَ البَرَاءَةِ بِالقَبِيحِ رَمَانِي واللهُ وَبَّخَ مَنْ أَرادَ تَنَقُّصِي *** إفْكاً وسَبَّحَ نَفْسَهُ في شَانِي إنِّي لَمُحْصَنَةُ الإزارِ بَرِيئَةٌ *** ودَلِيلُ حُسْنِ طَهَارَتِي إحْصَانِي واللهُ أَحْصَنَنِي بخاتَمِ رُسْلِهِ *** وأَذَلَّ أَهْلَ الإفْكِ والبُهتَانِ وسَمِعْتُ وَحْيَ اللهِ عِنْدَ مُحَمَّدٍ *** مِن جِبْرَئِيلَ ونُورُهُ يَغْشانِي أَوْحَى إلَيْهِ وَكُنْتُ تَحْتَ ثِيابِهِ *** فَحَنا عليَّ بِثَوْبِهِ خَبَّاني مَنْ ذا يُفَاخِرُني وينْكِرُ صُحْبَتِي *** ومُحَمَّدٌ في حِجْرِهِ رَبَّاني؟ وأَخَذْتُ عن أَبَوَيَّ دِينَ مُحَمَّدٍ *** وَهُما على الإسْلامِ مُصْطَحِبانِ وأبي أَقامَ الدِّينَ بَعْدَ مُحَمَّدٍ *** فالنَّصْلُ نَصْلِي والسِّنانُ سِنانِي والفَخْرُ فَخْرِي والخِلاَفَةُ في أبِي *** حَسْبِي بِهَذا مَفْخَراً وكَفانِي وأنا ابْنَةُ الصِّدِّيقِ صاحِبِ أَحْمَدٍ *** وحَبِيبِهِ في السِّرِّ والإعلانِ نَصَرَ النَّبيَّ بمالِهِ وفَعالِهِ *** وخُرُوجِهِ مَعَهُ مِن الأَوْطانِ
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
أمي وأم المؤمنين رضي الله عنها خـفـقــات قـلبـي و الأنـيــــن ..... بـيــن الـضـلـوع لــهــا طنــــين والروح كـــادت أن تفيــض ..... لـهـول حـقـد الـحـاقــــديـن طـعـنـــــــوا بـعرض مـحــمــدٍ ..... يـــاويــلـهم طعنـوا الأمـين خـســروا وهـل يرثى لــــهم ..... جرؤوا على الحصن الحصين هل يــا تـرى يـنــجــــــــون إذْ ..... ولـجـوا على الأسد العرين أم يرتــجــــون شـــفـاعــــةً ..... إذْ جـــاؤوا بـالإفـك المبـــين أمــّــــي و أمّ المــــــؤمــــــنـين ..... الأتـــقـياء الــصـّـادقــيـــــن زوْج الـرســـــــول وحـبـُّــه ..... دنــيـا و في جــنـــَّـات عــِـين ثـــوب الـطــهـارة ثــــوبهـــا ..... و الــطيــّبـــــات لــطــيــّـــبــين مـن ذا لــيـقــذفــهـا فـــــمـا ..... في قــلــبـــه مــثــقـال ديـــــن إقـرأ بـراءتـــَهـــَـا تــشـــــــعُّ بـــِنـُــور ِ ربّ الــعـــــــــــالمـــــــــــين و انــظـر لـحجـرتـــــهـا تــشـــــــعُّ بـــِنـُـور ِ خـــــــير ِ المـرســلـين و افــخـر بــهــــا أمــَّـــاً فـلــيــْسـَـــــت أمّ غــير المـــــؤمـــــــــنــين أمـــاه جــئـنـا مـفـتــــدين ..... هـــــذي بـــنـاتـك و الـبـنـــين أرواحـــــنــا مـشـتـــاقـة ..... للـمــوت يـعـصـرهـا الحــنـين أشـــــــياخنا وشــــــبابنا ..... وصـــــغارنا حـتى الجــــنـين نرجــــــو الشـــــــــهـادة في سبيـــــــل الله جـئـنــــــا أجمـــــــعـين شعر //: مهذب
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
البيه الحيدري حمار كبير اوي | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-20 01:14 AM |
فأين رواية الانقلابيين او المنتصرين وهذه روايات المنهزمين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-13 04:31 PM |
وَأَجْمِلُوا فِي الطَّلَبِ | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السنة ومصطلح الحديث | 0 | 2020-02-20 01:04 PM |