جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
هدية البدري للمشروع الجديد : صورة صاحب كتاب المراجعات مع بعض الردود .....
بسم الله الرحمن الرحيم والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين . اخواني هذه مشاركة بسيطة اقدمها لكم وبين يديكم اضعها بداية لمشروع الرد على كتاب المراجعات ناقلا لكم فيها اراء بعض العلماء الذين فندوا وردوا صحة هذه المراجعات التي تمت ين شيخ الازهر في زمانه الشيخ سليم البشري رحمه الله تعالى وبين الرافضي عبد الحسين شرف الدين الموسوي . اضع اولا صورة مؤلف كتاب المراجعات المزعوم الا وهو عبدالحسين شرف الدين الموسوي ثم اذكر بعدها رد العلماء على ذلك قال الشيخ الدكتور ناصر القفاري حفظه الله تعالى في كتابه مسالة التقريب بين أهل السنة والشيعة (2/114ـ115ـ116) ما نصه : أولا : الكتاب عبارة عن مراسلات خطية بين شيخ الأزهر سليم البشري وبين هذا الرافضي مع ذلك جاء نشر الكتاب من جهة الرافضي وحده ولم يصدر عن البشري أي شي يثبت ذلك . وجاء نشر الرافضي للكتاب خاليا من أي توثيق فلم يرد فيه ما يثبت صحة نسبة تلك الرسائل إلى سليم البشري بأي وسيلة من وسائل من وسائل التوثيق كأن يثبت صورا لبعض الرسائل الخطية المتبادلة والتي بلغت (112) رسالة نصيب البشري منها (56) رسالة فهل كلها ذهبت ؟؟؟ وهذا ما يطعن في صحة نسبة تلك الرسائل إلى شيخ الأزهر سليم أصلاً . ثانيا : إن هذا الكتاب لم ينشره ((واضعه)) الرافضي إلا بعد عشرين سنة من وفاة البشري ، فالبشري توفي سنة1335هـ وأول طبعة لكتاب المراجعات هي سنة 1355هـ في صيد . ثالثا: إن أسلوب هذه الرسائل واحد هو أسلوب الرافضي ولا تحمل رسالة واحدة أسلوب البشري وهذا ما يفضح الرافضي ويثبت كذبه بلا ريب وقد اضطر الرافضي الى ان يفضح نفسه في مقدمته ، لأنه لا سبيل له لان يصنع رسائل تحاكي أسلوب البشري فأقر بأنه وضع وهذه الرسائل بأسلوبه الخاص فقال في بداية مقدمة كتابه المراجعات ص(27) الطبعة السابعة: (( وأنا لا أدعي أن هذه الصحف تقتصر على النصوص التي تألفت يومئذ بيننا ولا أن شيئا من ألفاظ هذه المراجعات خطه غير قلمي)) وأضاف لذلك فضيحة أخرى بقوله : انه زاد ف هذه الرسائل ما يقتضيه المقام والنصح والإرشاد !!! رابعا : اما نصوص الكتاب فتحمل في طياتها الكثير والكثير من إمارات الوضع والكذب فمن ذلك ما يلي : إن شيخ الأزهر سليم البشري ـ وهو في ذلك الوقت شيخ الأزهر في العلم والمكانة لا في المنصب والوظيفة ـ يسلم لهذا الرافضي ذلك التفسير الباطني لكتاب الله عز وجل والذي أسلفنا عرضه في مبحث آراء دعاة التقريب في تأويل القران في صفحة(47) وهو تأويل ينكره صغار طلبة العلم فضلاً عن شيوخ الأزهر ولكن هذا الرافضي يروي أن شيخ الأزهر قال عن رسالته التي حملت تلك التأويلات الباطينة : ( .. أما مرسومك الأخير فقد جئت فيه بالآيات المحكمات والبينات القيمة فالراد عليك سيئ اللجاج صلف الحجاج يماري في الباطل ) المراجعات صفحة (47) . ثم إن هذا الرافضي ينقل إقرار شيخ الأزهر بصحة وتواتر أحاديث هي عند أهل الحديث ضعيفة أو موضوعة ، ولا يجهل ضعفها أو وضعها صغار المتعلمين فضلا عن شيخ الأزهر وفي ذلك الوقت بالذات الذي لا يصل إلى منصب المشيخة إلا من ارتوى من معين العلم وتضلع في علوم الاسلام . وليس ذلك فحسب بل إن هذا الرافضي صور شيخ الأزهر بصورة العاجز حتى عن معرفة أحاديث في كتب أهل السنة لا في كتب الشيعة فنجد شيخ الأزهر ـ كما يزعم الرافضي ـ يرسل رسالة يقول فيها : ( تكرر منك ذكر الغدير فاتل حديثه من طريق أهل السنة نتدبره) المراجعات صفحة (204) . وفي رسالة أخري يقول البشري ـ كما يزعم هذا الرافضي ـ : ( حدثنا بحديث الوراثة من طرق أهل السنة والسلام ) !!فهل شيخ الأزهر يجهل ذلك وهل يضطر إلى تكليف هذا الرافضي ولديه علماء الأزهر وطلابه ومتى كان الرافضي أمينا في نقل الحديث عند محدثي السنة !!!!؟؟ خامسا : قال الشيخ محمود الزعبي حفظه الله تعالى في مقدمة كتابه البينات في الرد على أباطيل المراجعات الجزء الأول صفحة (6ـ7) ما نصه : وقد صرح الموسوي في مقدمة المراجعات : أنها صحف لم تكتب اليوم وإنما هي صحف انتظمت منذ زمن يربوا على ربع لكن الحوادث والكوارث هي التي عرقلت نشرها وطبعها واضطرتها إلى أن تكمن وتكن هذه الفترة من الزمن وهي تتربص فرصة انتهاء هذه الحوادث وانجلاء هذه الحوادث فلما كان ذلك طبعت هذه المراجعات وظهرت إلى حيز الوجود)) انتهى كلام الموسوي قال بعدها الشيخ الزعبي معلقا : وأمام هذا الكلام يسأل القارئ نفسه : ماذا يعني الموسوي بالحوادث والكوارث التي أخرت طبع هذه المراجعات اكثر من ربع قرن من الزمن ؟؟ انه سؤال لا جواب عليه ، لان الموسوي لم يقدم لنا حادثة أو كارثة واحدة من هذه الحوداث والكوارث . وإذا عدنا إلى كتب التاريخ التي أرخت لهذه الحقبة من الزمن التي تمت فيها هذه المراجعات المزعومة نقبل صفحاتها فلا نجد فيها ما يمنع من نشرها . والذي دفع الموسوي إلى تأخير نشر وطباعة المراجعات إنما هو حاجة في نفسه إذ أن الفترة التي كانت فيها المراجعات والتي اعتبرها فترة غير ملائمة لمثل هذا الأمر إنما تعني أواخر الخلافة العثمانية التي مهما قيل فيها فإنها تظل خلافة تدين بالإسلام وتدفع عنه أعداءه وخصومه وتناهض كل الفرق الضالة التي اتخذت من الإسلام ستاراً لضرب الاسم والكيد بالمسلمين كالرافضة وغيرهم ، والموسوي خشي على نفسه من نشر هذه المراجعات في ظل هذه الخلافة لما فيها من مخالفة للكتاب والسنة وعقيدة الأمة الأمر الذي قد لا تسمح الخلافة العثمانية بنشره ، لذا فإنه كان ينتظر فرصة مناسبة ومواتية لنشر هذه الأباطيل. ثم قال بعد ذلك : فلما قُضِىَ على هذه الخلافة وجاء الاستعمار الحديث ليتقاسم أجزاء هذه الخلافة عند ذلك تنفس الموسوي الصعداء واعتبر هذا العهد الفرصة المناسبة لنشر مراجعاته وكان في هذا صادقا مع نفسه وهذا يؤكد ارتباط هذه الفرق والطوائف باليهود والنصارى ولولا ذلك لما استطاع هذا الرافضي إن يرفع عقيرته وينشر مذهبه ، أرأيت أخى القارئ كيف اعتبر الموسوي الخلافة العثمانية كارثة ونقمة والمتآمرين على الإسلام والمسلمين من اليهود والنصارى نعمة ورحمة ؟؟؟ والأمر الثاني ـ ولازال الكلام للشيخ الزعبي ـ الذي دفعه إلى تأخير نشر مراجعاته أنها مراجعات لا أصل لها فلابد له من تأخيرها ، إذ لو نشرها في الوقت الذي تمت فيه هذه المراجعات لتصدى إلى تكذيبه العديد من العلماء لاسيما شيخ الأزهر الذي كذب عليه وقوَّله ما لم يقل ، فلما مات شيخ الأزهر ومات بعض أقرانه ونسي الأحياء منهم أمر هذه المراجعات ،وما كان فيها من وقائع وتفصيلات ، ولمـَّا اطمأن الموسوي لهذا كله سارع عندئذ لنشر أباطيله . سادسا : قال الشيخ الزعبي في كتابه البينات صفحة (13ـ14) المجلد الاول : و قد ساق الموسوي في المقدمة كلاما يدل على عدم أمانته العلمية وانه لم ينشر كل ما دار بينه وبين شيخ الأزهر وإنما نشر ما يؤيد مذهبه وينصر بدعته فزاد فيها وانقص منها بحسب ما تقتضيه هذه الغاية ويتضح هذا من قوله : (( فإن الحوادث التي أخرت طبعها فرَّقت وضعها أيضا )) . حتى استطاع أن يتقوّل بعبارته وأسلوبه على شيخ الأزهر ما لم يقل . فلوا أن القارئ أمعن النظر في المراجعات المنسوبة إلى شيخ الأزهر والمراجعات المنسوبة إلى الموسوي لوجد من خلال الأسلوب الواحد أنها مقالة رجل واحد . ثامنا: وضح من خلال هذه المراجعات أن شيخ الأزهر طالب وتلميذ نجيب عند شيخه الرافضي الموسوي ، وقد قال الشيخ الزعبي في كتابه البينات الجزء الثاني صفحة (347 ) في رده على المراجعة (111،112): وفي هاتين المراجعتين تبادل المتناظران مشاعر الود والمحبة وعبارات الثناء ، ثناء التلميذ على شيخه والشيخ على التلميذ لا ثناء الند للنّد . في المراجعة رقم (111) اعترف البشري على حد زعم الموسوي بأن الرافضة تبع لآل البيت في فروعهم وأصولهم كما اعترف بجهله لهذا الأمر حتى آوى إلى علم الموسوي فأنار له الطريق وبصره بالحق . وكأني بالبشري هنا يعلن ترفضه بتقبله لأصول وفروع الرافضة التي بينها له الموسوي !!!!! وفي المراجعة (112) يرد الموسوي على ثناء البشري بثناء مماثل ، مُرَحِبَاً بالنتيجة التي توصلا إليها ألا وهي انتصار الموسوي على البشري وانصياع الأخير للحق بعد أن أغرق في البحث عنه ، فلما بانت له الحقيقة لم يمنعه التعصب والعواطف من قولها !!!!! وهنا نقول : لقد كذب الموسوي في هاتين المراجعتين على البشري ، فمن يستحل الكذب في الدين فلا عجب عليه أن يكذب في أحاديث الناس فالبشري لم يبد في مراجعاته المنسوبة إليه شيئاً من العلم والمناظرة على الإطلاق كما زعم الموسوي بل كان في كل مراجعاته سائلاً وَ مستوضحاً وطالبا المزيد من الكلام . كما أن الموسوي كذب على البشري شيخ الأزهر إذ صوره في المراجعة (111) مستسلماً لمذهب الرافضة مؤمناً بأصولهم وفروعهم ولو صح ذلك عن البشري لعرف عنه بعد ذلك في مجالسه ودروسه وكتاباته فإنه عاش وقتا طويلاً بين أقرانه وتلاميذه بعد تلك المراجعات المزعومة . يبقى أخواني نقطة أخيرة يثيرها الرافضة ويرون أنها حجة لهم على صحة مصداقية كتاب المراجعات ، وهي أن هناك بعض مشايخ الأزهر ، كما يدعيه الرافضة من انهم قرأو كتاب المراجعات وتشيعوا بسببه !!!! أقول : إن صدق هذا القول فأقول : إن الذين تشيعوا بسبب كتاب المراجعات، فانهم والموسوي صاحب الكتاب يكونون في خندق واحد ونطالبهم بأدلة ملموسة على صحة نسبة هذه المراجعات على الشيخ البشري وكذلك نقول إن الكتاب مليء بالأحاديث الضعيفة والموضوعة ولم يذكر (الموسوي) دليل واحد صحيح صريح على صحة مذهبه وعلى ذلك أقول هنيئا لكم هذا الترفض بسبب الأدلة الضعيفة والموضوعة التي اهتديتم بها !!!! وهذا دليل على ضعف المذهب الرافضي الشيعي . بعد هذا البحث في تفيند كتاب المراجعات أقوم بتلخيص ما سبق على طريقة روؤس أقلام : اولا : جاء نشر الكتاب من جهة الرافضي وحده ولم يصدر عن البشري أي شي يثبت ذلك . ثانيا : وجاء نشر الرافضي للكتاب خاليا من أي توثيق فلم يرد فيه ما يثبت صحة نسبة تلك الرسائل الى سليم البشري بأي وسيلة من وسائل من وسائل التوثيق كأن يثبت صورا لبعض الرسائل الخطية المتبادلة والتي بلغت (112) رسالة نصيب البشري منها (56) رسالة فهل كلها ذهبت ؟؟؟ وهذا ما يطعن في صحة نسبة تلك الرسائل الى شيخ الازهر سليم أصلا . ثالثا : أن هذا الكتاب لم ينشره ((واضعه)) الرافضي إلا بعد عشرين سنة من وفاة البشري ، فالبشري توفي سنة1335هـ وأول طبعة لكتاب المراجعات هي سنة 1355هـ في صيد . رابعا : إن أسلوب هذه الرسائل واحد هو أسلوب الرافضي ولا تحمل رسالة واحدة أسلوب البشري ويكفينا دليل على فضح الموسوي لنفسه حين قال في ((بداية مقدمة كتابه المراجعات ص(27) الطبعة السابعة: (( وأنا لا ادعي أن هذه الصحف تقتصر على النصوص التي تألفت يومئذ بيننا ولا أن شيئا من ألفاظ هذه المراجعات خطه غير قلمي)) خامسا : إظهار الرافضي الموسوي لشيخ الأزهر البشري بانه جاهل لايعرف من علم اهل السنة شيئا وذلك بنقل إقرار شيخ الازهر بصحة وتواتر أحاديث هي عند اهل الحديث ضعيفة أو موضوعة ، ولا يجهل ضعفها أو وضعها صغار المتعلمين فضلا عن شيخ الأزهر وفي ذلك الوقت بالذات الذي لا يصل الى منصب المشيخة إلا من ارتوى من معين العلم وتضلع في علوم الاسلام . سادسا : لم يذكر الموسوي سبب تأخر إخراج هذه المراجعات طوال هذه السنين إلا سبب الحوادث والكوارث هي التي عرقلت نشرها وطبعها !!! ومع ذلك لم يقدم لنا الموسوي حادثة أو كارثة واحدة من هذه الحوداث والكوارث ، وهذا دليل على كذبه . سابعا : ولو صح ذلك عن البشري لعرف عنه بعد ذلك في مجالسه ودروسه وكتاباته فإنه عاش وقتا طويلاً بين أقرانه وتلاميذه بعد تلك المراجعات المزعومة . ثامنا : وضح من خلال هذه المراجعات أن شيخ الأزهر طالب وتلميذ نجيب عند شيخه الرافضي الموسوي ، فنجد شيخ الازهر سليم البشري صاحب السبعين عاما طالبا وتلميذا صغيرا عند الموسوي صاحب الخمس وثلاثون عاما!!! إضافة على ذلك لم يكن دور الشيخ البشري في هذه المراجعات الخبيثة المزعومة إلا السؤال فقط ، ولم يؤثر عنه أي مناقشة مع الرافضي الموسوي بل وجد التسليم الدائم من الشيخ البشري للرافضي الموسوي في كل المراجعات !!!!لة والتي بلغت (112) رسالة نصيب البشري منها (56) رسالة فهل كلها ذهبت ؟؟؟ وهذا ما يطعن في صحة نسبة تلك الرسائل الى شيخ الازهر سليم أصلا . انتهى مالدي واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين <!-- / message -->منقوووووول
__________________
[align=center] [align=center] اللهم أرحم والدتي ووالدي وموتى جميع المسلمين اللهم إجعل ما أقوم به من خير في ميزان حسناتهما يارب العالمين سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك أذا لم تجد عدلاً في محكمة الدنيا ، فارفع ملفك لمحكمة الآخرة فإن الشهود ملائكة والدعوى محفوظة والقاضي أحكم الحاكمين [/align] |
#2
|
|||
|
|||
كذب الروافض ليس بالأمر الجديد فهذا هو دينهم!!! فمن أين يتعلمون الصدق.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
المسعودي صاحب مروج الذهب امامي اثنى عشري شيعي بإقراره ثم بإقرار علماء الشيعة | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-25 02:48 AM |
أبرز علماء الإسلام | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السير والتاريخ وتراجم الأعلام | 0 | 2019-11-13 01:54 PM |