هل يجوز السجود لفاطمة؟ انظر ماذا سيقول الشيعة؟

[almeesk]

[mark=#99CC33]في الدين الشيعي يجوز أن يلاعب أمه بدون شهوة [/mark]

هـــــنا

[الفاروق العتيبي]

يجب على رابطة العالم الإسلامي ومنظمة المؤتمر الإسلامي إسقاط عضوية دولة ايران الرافضية الكافرة
لأنه لم يتبقى شيء من الإسلام في دين الرافضة وأول شيء وهو الشهادتين فالمسلم بإعتباره مسلم هو من نطق الشهادتين دون أن ينافيهما بقول أو عمل والرافضة قد ناقضوا مقتضى الشهادتين قولاً وعملاً فهم :
1- في( أشهد أن لا إله إلا الله ) لم يعد لهم إله واحد بل لهم أكثر من إثنى عشر إله بداية بالمعتقد الشركي في الولاية التكوينية والتحكم بالمخلوقات وإدخال العباد في الجنة والنار وحسابهم وعقابهم ثم بالسجود لهم وطلب الغوث منهم والشفاء والمد والعون إلى مايقومون به عند قبور آلهتهم ومعبوديهم .
2- أما في ( أشهد أن محمداً رسول الله ) فهم على فريقين فريق قد قالوا بأن جبريل عليه السلام قد أنقص في الوحي ولم يأتي به كاملاً ثم كالوا لجبريل عليه السلام السب واللعن والشتم ، وفريق قالوا بأن محمد صلى الله عليه وسلم هو الذين خان ولم يؤدي الأمانة ولم يكمل الدين ولم يبين أمر علي بل كتمه وأخفاه حتى توفي صلى الله عليه وسلم .

فهل نستطيع أن نتقدم بطلب طرد هذه الدولة الكافرة من مجتمعات المسلمين ؟

[نعمة الهدايه]

والله الذي يقول عن هؤلاء انهم مسلمين فهو اضل من حمار اهله
واني اخشى على من يقول عنهم مسلمين انه مثلهم

[المهندس المدني]

[align=center] إمامهم الحافظ الذهبي يقول : أن السجود لقبر النبي والصلاةله ليس بكفر أصلا

--------------------------------------------------------------------------------

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد

قال إمام أهل السنة الحافظ الذهبي في كتابه معجم شيوخ الذهبي ص55 :
" عن ابن عمر : أنه كان يكره مس قبر النبي صلى الله عليه وسلم . قلت : كره ذلك لأنه رأه إساءة أدب . وقد سئل أحمد بن حنبل عن مس القبر النبوي وتقبيله فلم ير بذلك بأسا ، ورواه عنه ولده عبد الله بن أحمد .
فإن قيل : فهلا فعل ذلك الصحابة ؟! قيل : لأنهم عاينوه حيا وتملوا به وقبلوا يده وكادوا يقتتلون على وضوئه واقتسموا شعره المطهر يوم الحج الأكبر ، وكان إذا تنخم لا تكاد
نخامته تقع إلا في يد رجل فيدلك بها وجهه ، ونحن فلما لم يصح لنا مثل هذا النصيب الأوفر ترامينا على قبره بالالتزام والتبجيل والاستلام والتقبيل ، ألا ترى كيف فعل ثابت
البناني ! كان يقبل يد أنس بن مالك ويضعها على وجهه ويقول : يد مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم .
إذ هو مأمور بأن يحب الله ورسوله أشد من حبه لنفسه وولده والناس أجمعين ، ومن أمواله ومن الجنة وحورها . ألا ترى الصحابة من فرط حبهم للنبي صلى الله عليه وسلم قالوا : ألا نسجد لك ؟ فقال : لا .
فلو أذن لهم لسجدوا له سجود إجلال وتوقير لا سجود عبادة كما قد سجد إخوة يوسف -عليه السلام - ليوسف . وكذلك القول في سجود المسلم لقبر النبي صلى الله عليه وسلم
على سبيل التعظيم والتبجيل لا يكفر به أصلا بل يكون عاصيا ، فليعرّف أن هذا منهي عنه ، وكذلك الصلاة إلى القبر ".

هذا كلامه بتمامه ،، وهو ما يقوله الشيعة حرفيا ،، وكأنك تقرأ لأحد علماء الشيعة ،، أما الوهابية وكبيرهم ابن باز فيقول :
من كتاب التوسطُ والاقتصادُ في أن الكُفرَ يكونُ بالقولِ أو العملِ أو الاعتقادِ :
" وقال الشيخ عبدالعزيز بن باز : الذَّبحُ لغيرِ الله ، والسُّجود لغير الله ،كفرٌ عمليٌّ مُخرجٌ من الملَّة، وهكذا لو صلَّى لغير الله أو سجد لغيره سبحانه ، فإنَّه يكفر كفراً عمليَّاً أكبر
- والعياذ بالله - وهكذا إذا سبَّ الدِّين ، أو سبَّ الرَّسول ، أو استهزأ بالله ورسوله ، فإنَّ ذلك كفرٌ عمليٌّ أكبر عند جميع أهل السُّنَّة والجماعة "


وقال شيخهم عبد العزيز الراجحي في شرح نواقض الإسلام :
" قال الإمام (!) المجدد (!) شيخ الإسلام (!) محمد بن عبد الوهاب ـ زحمه الله ـ : اعلم أن نواقض الإسلام عشرة , الأول : الشرك في عبادة الله تعالى , قال الله تعالى :
(( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )) وقال تعالى : (( إنه من يشرك بالله فقد حرم عليه الجنه ومأواه النار وما للظالمين من أنصار )) ومنه الذبح لغير الله كمن يذبح للجن أو للقبر .

قال الشارح : الحمد لله رب العالمين , والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله و صحبه أجمعين , أما بعد فهذه النواقض العشرة التي ذكرها الإمام
المجدد الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله هي مبطلات للإسلام سميت نواقض لإن الإنسان إذا فعل واحدا منها انتقض إسلامه ودينه , وانتقل من كونه مسلما مؤمنا على
كونه من أهل الشرك والأوثان نسأل الله السلامة والعافية . وهذه النواقض والمبطلات تبطل الدين والتوحيد والأيمان كما تبطل نواقض الطهارة الطهارة فالإنسان إذا كان
متوضئا متطهرا , ثم أحدث فخرج منه بول أو غائط أو ريح بطلت طهارته وانتقضت وعاد محدثا بعد أن كان متطهرا , فكذلك المسلم المؤمن والموحد إذا فعل ناقضا من
نواقض الإسلام انتقض إسلامه ودينه وصار وثنيا من أهل الأوثان , بعد أن كان من أهل الإسلام , وإذا مات على ذلك صار من أهل النار . وإذا لقي الإنسان ربه بهذا الشرك لا
يغفر له كما قال تعالى : (( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )) وهو يحبط جمبع الأعمال , قال تعالى : (( ولو أشركو لحبط عنهم ما كانوا يعملون )) ,
وقال سبحانه : (( وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا )) . والجنة على المشرك حرام كما قال تعالى تعالى : (( إنه من يشرك بالله فقد حرم عليه الجنه ومأواه
النار وما للظالمين من أنصار )) فالشرك يبطل جميع الأعمال , ويخرج صاحبه من ملة الإسلام , ويخلد صاحبه في النار , والجنة حرام على من لقي الله به نسأل الله السلامة والعافية .

هذه النواقض أولها الشرك بالله عز وجل فمن أشرك بالله في أي نوع من أنواع العبادة فقد انتقض إسلامه ودينه , كأن يدعوا غير الله أو يذبح لغير الله , ولهذا مثل المؤلف قال:
ومنه الذبح لغير الله كمن يذبح للجن أو للقبر , أو للرسول أو لملك من الملائكة أو لغير ذلك , وكأن يدعو غير الله أ, يذبح لغير الله أو ينذر لغير الله , أو يركع لغير الله ,
أو يسجد لغير الله , أو يطوف بغير بيت الله تقربا بذلك الغير , أو أي نوع من أنواع الشرك , فإذا أشرك في عبادة الله أحدا من المخلوقين فإنه ينتقض إسلامه ودينه . هذا هو الناقض الأول نسأل الله السلامة والعافية ".

البرهان / على هذا فالذهبي كافر بالله على دين الوهابية ! فهل يلتزم بذلك الوهابية ؟!! [/align]

[الفاروق العتيبي]

ماذكره الذهبي حول السجود لقبر النبي صلى الله عليه وسلم في صفحة 56 من كتاب معجم شيوخ الذهبي
ينظر له من أوجه وهي :
1- أن الذهبي رحمه الله لم يحلل السجود لقبر النبي صلى الله عليه وسلم بل قال بأن من فعل ذلك كان عاصياً .
2- أن الذهبي قد حكم بالعصيان اشتراط أن يكون القصد من السجود التبجيل والتعظيم أما إن كان القصد من السجود التقرب والتعبد فحكمه الكفر .
فهل السجود الذي يقال فيه ( يامولاتي يافاطمة اغيثيني ) هو سجود من باب التبجيل والتعظيم أم من باب التقرب والدعاء وطلب الغوث ؟؟؟

[أبو يحيى الخطيب]

سبحان الله ... لا أدري من أين أرد وكلامك فيه تخبط ظاهر!
أولا : بأي عقل قلت أن الذهبي كفر على قول الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب؟
ألم تقرأ ما نقلت قبل أن تعلق عليه؟
العلماء حفظهم الله يرون بكفر من سجد لغير الله ولو ان نيته الإجلال والتعظيم.
والذهبي يرى بأن السجود لغير الله منهي عنه وأنه في حق الرسول صلى الله عليه وسلم من باب التعظيم والتبجيل منهي عنه كذلك ولكن صاحبه لا يكفر ما دام توحيده لله وإنما هو عاص!
أيجب علي أن أعاملك معاملة الأطفال وأن أشرح لك كلام العلماء كما تروى قصص الأطفال حتى تفهم!!؟
ثم إن مسألة التكفير فيما لم يرد به نص عن الرسول صلى الله عليه وسلم اجتهاد بين العلماء والأمثلة على ذلك كثيرة ولن تفهمها ولا داعي لذكرها أصلا ما دمنا سنحتاج إلى تفكيكها لك حتى تفهم!
وكلامك عن شيخنا ابن باز باطل وإنما هو كلام جاهل ويرد عليك فيه من جانبين.
أولا : أن ابن باز رحمه الله كان يتكلم عن السجود بصفة عامة دون تحديد حالة خاصة ليس كما نقلت الإمام الذهبي وإنما رأي الذهبي كرأي ابن باز فيمن يسجد لغير الله وكذلك كل علماء أهل السنة والجماعة!
ثانيا : يجب أن يتم التنويه لتدليسك وإن لم تقصده ( وأخالك تقصده ) ... وذلك أنك نقلت في العنوان (إمامهم الحافظ الذهبي يقول : أن السجود لقبر النبي والصلاة له ليس بكفر أصلا ) !!وهذا يختلف اختلافا كبيرا عما قاله الإمام وهو: ( لا يكفر به أصلا ) أي أن من يسجد لقبر الرسول صلى الله عليه وسلم تعظيما له وتبجيلا لا يحكم عليه بالكفر بمجرد فعله وإنما يقال عنه عاص فقد نهي عن فعل ذلك, ثم أيها الكذاب الخائن للأمانة المفسد الغبي الجاهل أين قال الإمام ذهبي رحمه الله بعدم كفر من صلى إلى قبر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم؟
خلاصة القول ... لا يجووووووووووووووووووووووووووووووووز ... والآن أجب عن سؤال الأخ هل يجوز ذلك عندكم!!؟
.
وأخيرا فلتذكر أنك اليوم نقلت عن مدلسكم كمال الحيدري فلا أسمعنك يوما ولا أرى لك خبرا أنك لا تأخذ منه ولا تستمع لدروسه أو أنك لا تعترف به كما تفعلون بمعمميكم لما تحشرون...
في العادة أعتذر إذا سببت أحدهم ( ونادرا ما أسب ) ولكنك بجهلك ألزمت نفسك ذلك فلا عذر اليوم ...قال تعالى ( ولكم الويل مما تصفون )