جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
||||
|
||||
اقتباس:
الآية لا تنفى التبديل مطلقاً ، بل فقط تنفى أن يكون الذى يبدل هو النبى ، بل الآية شبه صريحة على إمكان التبديل شريطة أن يكون من عند الله. فهلا تأملت رد النبى : ما يكون لى أن أبدله من تلقاء نفسى فهو لم يقل : ( القرآن لا يُبدل )..!!! النتيجة: صار دليلك دليلا لنا. اقتباس:
2- لسنا مختلفين على أن الله فو الفاعل الوحيد لكل هذا من نسخ أو إنساء أو إتيان. 3- الآية تقول لو أن الله نسخ آية أو أنساها فإنه سيأتى بخير منها أو مثلها فهو على كل شئ قدير. الخلاصة : الآية تقر بالنسخ وتخبر عن كيفيته لا تنفى. اقتباس:
2- الآية لا تتحدث عن الشرائع الأخرى كما تزعم فانظر إلى الآيات السابقة لها وهى من سورة النحل: فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ * إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُمْ بِهِ مُشْرِكُونَ * وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ * [النحل:98-101] أما تفسيرك لـ : (: لسان الذى يلحدون إليه فلا أوافقك عليه وليس المقصود الكتب السابقة كما تزعم. المهم أن الكلام عن القرآن وآياته والله يقول وإذا بدلنا وحرف ( إذا ) تفيد وقوع الفعل فى زمن المستقبل. ولم يقل : ( وإن ) والتى يقال عند إفادة الشك. ولاحظ أن الله قال بدلنا آية ولم يقل : ( بدلنا شريعة بشريعة ) !! الخلاصة : الله قادر على تبديل آياته . اقتباس:
إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ * الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا ف جِد لى مبررا لوجوده غير النسخ. ألم يكن يكفى أن يقول الله : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ - موضع القطع - يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ ) ؟؟؟ أجب
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#22
|
|||
|
|||
أثبت الخطأ في كلامي ورده بدليلك
الله يهديك انت تلف بالموضوع وترجع بكيفك ، ناقش او دعني أنسحب بهدوء كل آية استشهت فيها شرحتها شرح ، أين خطأي ؟ |
#23
|
|||
|
|||
أعتقد أن ردى عليك واضح وصريح ومختصر فلا يحتاج لعناء ولا لوقت طويل لقراءته. وأظن أنه إذا صعب فهم سؤالى السابق فسوف يكون صعبا الاستمرار كذلك.
على كل حال أعيد. لعلى لم أحسن التوضيح. أنت تقول أنه لا نسخ فى القرآن. وأنا أخالفك فى هذا وأقول أن القرآن ينسخ بعضه بعضاً ثم عرضت دليل من - وأقول من - أدلة إثبات النسخ فى القرآن الكريم. من هذه الأدلة أن الله سبحانه ذكر آيات منسوخة والايات الناسخة لها فى القرآن الكريم. وهذا دليل ماااااادى على النسخ. وما هو مادى أكثر دلالة وأبعد عن التأويل. من ذلك الاية التى ذكرتها لك فى المشاركة السابقة. حيث أن الله أخبر أنه لو كان هناك مائة صابرة من المؤمنين فإنهم يغلبون ألفاً. أى أن المؤمن الصابر يغلب عشرة بإذن الله. ثم قال تعالى بعدها أنه قد خفف عن المؤمنين وأن المائة الصابرة منهم يغلبوا مائتين. أى أن المؤمن الصابر يغلب اثنين من المشركين. وهنا التدبر والسؤال: لو لم يكن هناك نسخ فى القرآن فما جدوى نزول الحكم على مرحلتين؟؟ ألم يكن يكفى ذكر الحكم النهائى والأخير؟؟
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#24
|
|||
|
|||
بناءً على ردى السابق فقد صرنا أمام خيارين الأول أن نسلم بوجود النسخ فى القرآن الكريم.
الثانى : أن ننفى وجود النسخ فى القرآن ولكننا فى هذه الحالة مضطرين لأن نقول أن هناك زيادات فى القرآن وهذا ينفى الإعجاز ويطعن فى قدرة الله سبحانه وتعالى. فانظر ماذا ترى..
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#25
|
|||
|
|||
تكلمت عن آية النسخ وان النسخ من تشريع لآخر ليس في نفس الشريعة وفي نفس الكتاب ، آية النسخ
وآية التخفيف بالقتال ، ليس فالآية حكم شرعي يأتي حكم آخر وينسخه حد قولك فلاحكم شرعي بالعدد الواجب قتاله في المعركة ؟ حتى ينسخه الله بحكم آخر وليس هناك تحريم بالتدرج كما تدعون في مسألة الخمر ، ولكن بهذه الطريقة فالنقاش معك لن نخرج بأية نتيجه انت تسير الحوار على هواك الآية اللي تتكلم عن ابدال آية مكان آية ، اذا على هذا التفسير ، هل بدل الله مكان الآية المنسوخه أم بقيت في ( مكانها ).. سياق الآيات اخي الكريم يبين ان الكلام عن ماأنزله الله على محمد وماأنزله سابقاً .. {فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ * إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُمْ بِهِ مُشْرِكُونَ * وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ * قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ*وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ } انما انت مفتر ( على من يتهمونه بالافتراء )..؟ على الله ، من يقوله .. اهل الكتاب والرسالات سابقاً .. وبناءاً على ردي هذا يبدو انك لم تستوعب الرد الأول جيداً ويبدو أني لن أتوصل لنتيجة معك أنت لاتراني الا بعين واحدة عين العدو الضال المبغض لسنةأحمد آنى لك أن تتفكر حتى لحظة فيما أقوله .. تقبل انسحابي بكل هدوء من هذا الموضوع دعني اسميه كما أشاء وأسموه كما شئتم ، يوم القيامة بيبين لنا الله كل مانختلف فيه حتى انتم حينها ستتفقون على رقم معين لعدد الآيات المنسوخه فالكتاب الذي لاعوج فيه ولاريب وفصلت آياته ( تفصيلاً ) والسلام عليكم |
#26
|
||||||||
|
||||||||
معذرة على التأخير. كثرت الموضوعات ولا أدرى أين أرد وأين لا أرد. الله المستعان اقتباس:
اقتباس:
2- وآيتا الربا. وآيات الخمر؟ وآيتا تحريم وحل الأزواج للنبى ... إلخ هذه أحكام وينسخ بعضها بعضا وفى القرآن نفسه!!! اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
عجيب هل ظننت أننى كنت سأذهل بما تقول؟ أم تظن أن عقيدتى رقيقة؟ وأنا لم أقل أنك ضال ولا غير ضال. نحن فى حوار ونتبادل الحجج. حكمى عليك أحبسه داخلى وأنت ليس لك عندى إلا ظاهر ما تكتبه يداى. يبدو لى أنك تريد احتكار الحق لنفسك!! اقتباس:
اقتباس:
ورأيى : أن النسخ رحمة بالبشر. وشريعة بلا نسخ ، شريعة بلا رحمة. ومن ينكر النسخ فإما أنه جاهل بمعنى النسخ وحكمته وإما أنه جاهل بشريعته. وأشكر لك أدبك فى الحوار. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
أدوات الموضوع | |
|
|