ما أكذب علماء الرافضة

[أبو أحمد الجزائري]

باب أن الارض لا تخلو من حجة

[179]
10 - علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: أتبقى الارض بغير إمام؟ قال: لو بقيت الارض بغير إمام لساخت(2).

http://www.alseraj.net/maktaba/kotob...kafi-1/69.html

------------------------------------------------------------------



(2) يعنى انخسف بأهلها وذهبت بهم. (في)[*]


http://www.alseraj.net/maktaba/kotob...kafi-1/70.html

أكثر من ألف سنة و الحجة متسردب لفي جحره و ما شرف حضرته و ما شفنا الأرض إساخت و لا العباد كما يقول المعصوم في الرواية يا رافضة
الذي إنساخ هو عجعوج

الله إنسخه إلى يوم يُبعثون

[مميت البدعه]

قال الآلوسي في تفسيره : ( ولم تزل تلك الخلافة في الإنسان الكامل إلى قيام الساعة وساعة القيام ، بل متى فارق هذا الإنسان العالِم مات العالَم ؛ لأنّه الروح الذي به قوامه ، فهو العماد المعنوي للسماء ، والدار الدنيا جارحة من جوارح جسد العالم الذي الإنسان روحه ، ولمّا كان هذا الاسم الجامع قابل الحضرتين بذاته ؛ صحّت له الخلافة وتدبير العالم ، والله

لولا الانسان الكامل يموت العالم
هذا هو اعتقاد المسلمين الا ماشذ ولايعتد بهم

####################
هذه الفقره تغيير للموضوع
مشرف القسم

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مميت البدعه

قال الآلوسي في تفسيره : ( ولم تزل تلك الخلافة في الإنسان الكامل إلى قيام الساعة وساعة القيام ، بل متى فارق هذا الإنسان العالِم مات العالَم ؛ لأنّه الروح الذي به قوامه ، فهو العماد المعنوي للسماء ، والدار الدنيا جارحة من جوارح جسد العالم الذي الإنسان روحه ، ولمّا كان هذا الاسم الجامع قابل الحضرتين بذاته ؛ صحّت له الخلافة وتدبير العالم ، والله

لولا الانسان الكامل يموت العالم
هذا هو اعتقاد المسلمين الا ماشذ ولايعتد بهم
####################
هذه الفقره تغيير للموضوع
مشرف القسم

سبحان الله
نأتي لهم بكلام المعصوم لديهم يتكلم عن الحجة و هو يأتي بتفسير الألوسي
متقارع الحجة بالحجة يا زميل

[مميت البدعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري

سبحان الله
نأتي لهم بكلام المعصوم لديهم يتكلم عن الحجة و هو يأتي بتفسير الألوسي
متقارع الحجة بالحجة يا زميل

حافظك ربي انا اتيت لك بقول من اكابر علماء السنة يدعم نظرية الائمة عندنا ما تقول فيه

هل تكذبه

[نعمة الهدايه]

بغض النضر عن كون ما قاله الالوسي صحيح ام لا
ولكننا اهل السنه ليس لشيء علينا حجه غير الكتاب والسنه الصحيحه والاجماع
ومن جهل المحاور المخالف انه يحتج بما هوليس بحجه
والعلماء عند اهل السنه يحتج لهم ولا يحتج بهم
-
لكن الحال يختلف عند الشيعه
حيث ان اقوال علمائهم حجه عليهم لماذا
لانهم يقولون ان امامهم المهدي اخرج توقيعا قبل غيبته الكبرى يقول فيه (العلماء حجتي عليكم و انا حجة الله)
فبنص المعصوم عندهم العلماءحجه عليهم
والعلماء ليسوا حجه عندنا
فلا يحتج علينا بما هو ليس بحجه الا جاهل

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مميت البدعه

حافظك ربي انا اتيت لك بقول من اكابر علماء السنة يدعم نظرية الائمة عندنا ما تقول فيه
هل تكذبه

نسأل الألوسي
المعصوم يقول لا تخلو الأرض من حجة و إذا خلت إنساخت
من الذي إنساخ أكثر من ألف سنة الأرض بمن فيها أم الحجة؟؟؟؟
تفضل ضع لنا جواب الألوسي

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مميت البدعه

ما اهمية الاسم ان كنت اعرفه ام لا
انا اؤمن 124الف نبي ولم نعرف الا بعض منهم هل هم نقول نريد ان نعرف اسمائهم والا سوف لن نؤمن بهم
انا علئ ان اؤمن بان ضروري ان يكون على الارض حجة او كما قال العلامة الالوسي الانسان الكامل

الموضوع في قال المعصوم و ليس في قال الألوسي لا تغير الموضوع أما عن لفظة الإمام لم يعترف بها النبي للمعصومين الثلاثة الذين عايشوا نزول أية الأمامة
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى:
"وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ "
البقرة 124
أليست هذه الأية التي تستدلون بها لإثبات الإمامة
طيب ننزل إلى أرض الواقع ,
من المفروض بعد نزول الأية يلتزم بتطبيقعا المسلومون و على رأسهم النبي عليه الصلاة و السلام كونها كلام المولى عز و جل أليس كذلك يا إمامي بعد نزول هذه الأية
هل كان ينادي النبي عليه الصلاة و السلام و المسلمون عليا:
يا إمام؟؟
كما ترى النبي عليه الاصلاة و السلام لم ينادي عليا او الحسن أو الحسين يا إمام هذا أكبر دليل على كذبكم لذا إلتزم بالموضوع و لا تحاول الإنحراف به
أما قول الألوسي الذي تدندن به فهو في واد و الموضوع في واد فلا تتمكسك بقشة العنكبوت
رد عن السؤال
ايهما إنساخ الأرض بمن فيها أم أبوصويلح عجعوج الخرافة إلي ما بين أكثر من ألف سنة؟؟؟
لا تتهرب

[أبو أحمد الجزائري]

نعيد الرواية لعل الرافضة يستوعبون ,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري

باب أن الارض لا تخلو من حجة

[179]
10 - علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: أتبقى الارض بغير إمام؟ قال: لو بقيت الارض بغير إمام لساخت(2).
http://www.alseraj.net/maktaba/kotob...kafi-1/69.html
------------------------------------------------------------------

(2) يعنى انخسف بأهلها وذهبت بهم. (في)[*]

http://www.alseraj.net/maktaba/kotob...kafi-1/70.html
أكثر من ألف سنة و الحجة متسردب لفي جحره و ما شرف حضرته و ما شفنا الأرض إساخت و لا العباد كما يقول المعصوم في الرواية يا رافضة
الذي إنساخ هو عجعوج
الله إنسخه إلى يوم يُبعثون

منذ غيبة إمامكم المهدي يا إمامية
من الذي إنساخ الأرض و من فيها أم الذي في السرداب؟؟؟؟؟؟

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المترقب

إن حجة الله في الأرض هو واسطة الفيض بين الخالق والخلق تشريعاً وتكويناً على ما في الروايات.
وقد ضرب هشام بن الحكم وهو من أصحاب الإمام الصادق (ع) لذلك مثالاً، فقال إن منزلة حجة الله في النظام الكوني كالقلب في بدن الإنسان، فكما أن الإنسان بحاجة إلى القلب كذلك الأمة بحاجة إلى الإمام (ع) (1).
وكما أن القلب يوصل الدم إلى كافة الأعضاء الصغيرة والكبيرة وجميع الشرايين والأوردة، كذلك الإمام (ع) هو الواسطة بين الله وخلقه، بحيث لا تستغني من وجوده كافة المخلوقات من إنسان وغير إنسان.
وكما أن القلب إذا ما توقف عن العمل، فانه ستتعطل كافة أعضاء البدن وتموت.. وبموت الإنسان سيتعرض جسده لأنواع مختلفة من الميكروبات وما أشبه وسيؤدى إلى تفسخه وتلاشيه وفنائه، كذلك بالنسبة إلى الإمام المعصوم (ع) فإذا فرض يوماً ما خلو العالم من الحجة، فسيفنى الكون وينعدم كل شيء، كما ورد في الحديث الشريف: «لولا الحجة لساخت الأرض بأهلها»(2).
ومن هنا بدأ الله عزوجل بالخليفة قبل الخليقة لأنه سبحانه حكيم والحكيم من يبدأ بالأهم فالأهم وفي ذلك يقول الصادق جعفر بن محمد (ع) حيث يقول: «الحجة قبل الخلق ومع الخلق وبعد الخلق»(3)، وقد خلق الله نور حجحه الطاهرين (عليهم أفضل الصلاة والسلام) قبل أن يخلق الخلق أجمعين، فكان أول مخلوق هو حجة الله، وآخر موجود يغمض عينيه عن الدنيا هو حجة الله أيضاً، حيث بموته يفنى العالم، قال تعالى: (إذا السماء انفطرت وإذا الكواكب انتثرت)(4) والروايات في هذا الباب الكثيرة.
عن الحسين بن أبي العلاء قال: قلت لأبي عبد الله (ع) : تكون الأرض ليس فيها إمام، قال: «لا» قلت: يكون إمامان، قال:
«لا إلا وأحدهما صامت»(5).
وعن إسحاق بن عمار عن أبي عبد الله (ع) قال: سمعته يقول: «إن الأرض لا تخلو إلا وفيها عالم كلما إن زاد المؤمنون شيئا ردهم وإن نقصوا شيئا تممه لهم»(6).
وعن أبي عبد الله (ع) قال: «ما زالت الأرض إلا ولله فيها الحجة يعرف الحلال والحرام ويدعو الناس إلى سبيل الله»(7).
وعن الحسين بن أبي العلاء عن أبي عبد الله (ع) قال: قلت له: تبقى الأرض بغير إمام، قال: «لا»(8).
وعن أبي بصير عن أبي عبد الله (ع) قال: «إن الله أجل وأعظم من أن يترك الأرض بغير إمام عادل»(9).
وعن أمير المؤمنين (ع) أنه قال: «اللهم إنك لا تخلي الأرض من حجة لك على خلقك ظاهراً أو خافياً مغموراً لئلا تبطل حجتك وميثاقك»(10).
وعن أبي جعفر (ع) قال: «والله ما ترك الله أرضا منذ قبض آدم (ع) إلا وفيها إمام يهتدى به إلى الله وهو حجته على عباده
ولا تبقى الأرض بغير إمام حجة لله على عباده»(11).
وعن أبي حمزة قال: قلت لأبي عبد الله (ع) : تبقى الأرض بغير إمام، قال: «لو بقيت الأرض بغير إمام لساخت»(12).
وعن محمد بن الفضيل عن أبي الحسن الرضا (ع) قال: قلت له: أتبقى الأرض بغير إمام، فقال: «لا» قلت: فإنا نروى عن أبي عبد الله (ع) : «أنها لا تبقى بغير إمام إلا أن يسخط الله تعالى على أهل الأرض أو على العباد» فقال: «لا تبقى إذاً لساخت»(13).
وعن أبي جعفر (ع) قال: «لو أن الإمام رفع من الأرض ساعة لماجت بأهلها كما يموج البحر بأهله»(14).
وعن ابن الطيار قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: «لو لم يبق في الأرض إلا اثنان لكان أحدهما الحجة»(15).
وعن كرام قال: قال أبو عبد الله (ع) : «لو كان الناس رجلين لكان أحدهما الإمام، وقال: إن آخر من يموت الإمام لئلا يحتج أحدهم على الله عز وجل تركه بغير حجة لله عليه»(16).
(1) راجع الكافي: ج1 ص169 باب الاضطرار إلى الحجة ح3، وبحار الأنوار: ج23 ص6-8 ب1 ح11. ونص الحديث: عن يونس بن يعقوب قال: كان عند أبي عبد الله الصادق (ع) جماعة من أصحابه فيهم هشام بن الحكم وحمران بن أعين ومؤمن الطاق وهشام بن سالم والطيار وجماعة من أصحابه فيهم هشام بن الحكم وهو شاب، فقال أبو عبد الله (ع) : «يا هشام».
قال: لبيك يا ابن رسول الله.
قال: «ألا تحدثني كيف صنعت بعمرو بن عبيد وكيف سألته».
قال هشام: جعلت فداك يا ابن رسول الله إني أجلك وأستحييك ولا يعمل لساني بين يديك.
فقال أبو عبد الله الصادق (ع) : «يا هشام إذا أمرتكم بشيء فافعلوه».
قال هشام: بلغني ما كان فيه عمرو بن عبيد وجلوسه في مسجد البصرة وعظم ذلك علي فخرجت إليه ودخلت البصرة في يوم الجمعة فأتيت مسجد البصرة فإذا أنا بحلقة كبيرة وإذا أنا بعمرو بن عبيد عليه شملة سوداء متزر بها من صوف وشملة مرتد بها والناس يسألونه فاستفرجت الناس فأفرجوا لي ثم قعدت في آخر القوم على ركبتي ثم قلت: أيها العالم أنا رجل غريب تأذن لي فأسألك عن مسألة؟
قال: فقال: نعم.
قال: قلت له: ألك عين.
قال: يا بني أي شيء هذا من السؤال؟
فقلت: هكذا مسألتي.
فقال: يا بني سل وإن كانت مسألتك حمقا.
قال: فقلت: أجبني فيها.
قال: فقال لي: سل.
فقلت: ألك عين؟
قال: نعم.
قال: قلت: فما ترى بها؟
قال: الألوان والأشخاص.
قال: فقلت: ألك أنف؟
قال: نعم.
قال: قلت: فما تصنع بها؟
قال: أتشمم بها الرائحة.
قال: قلت: ألك فم؟
قال: نعم.
قلت: وما تصنع به؟
قال: أعرف به طعم الأشياء.
قال: قلت: ألك لسان؟
قال: نعم.
قلت: وما تصنع به؟
قال: أتكلم به.
قال: قلت: ألك أذن؟
قال: نعم.
قلت: وما تصنع بها؟
قال: أسمع بها الأصوات.
قال: قلت: ألك يد؟
قال: نعم.
قلت: وما تصنع بها؟
قال: أبطش بها وأعرف بها اللين من الخشن.
قال: قلت: ألك رجلان؟
قال: نعم.
قلت: ما تصنع بهما؟
قال: أنتقل بهما من مكان إلى مكان.
قال: قلت: ألك قلب؟
قال: نعم.
قلت: وما تصنع به؟
قال: أميز به كل ما ورد على هذه الجوارح.
قال: قلت: أفليس في هذه الجوارح غنى عن القلب؟
قال: لا.
قلت: وكيف ذلك وهي صحيحة سليمة.
قال: يا بني إن الجوارح إذا شكت في شيء شمته أو رأته أو ذاقته أو سمعته أو لمسته ردته إلى القلب فتقن اليقين ويبطل الشك.
قال: فقلت: إنما أقام الله القلب لشك الجوارح.
قال: نعم.
قال: قلت: فلابد من القلب وإلا لم يستقم الجوارح.
قال: نعم.
قال: فقلت: يا أبا مروان إن الله تعالى ذكره لم يترك جوارحك حتى جعل لها إماما يصحح لها الصحيح ويتقن ما شك فيه ويترك هذا الخلق كلهم في حيرتهم وشكهم واختلافهم لا يقيم لهم إماما يردون إليهم شكهم وحيرتهم ويقيم لك إماما لجوارحك ترد إليه حيرتك وشكك؟
قال: فسكت ولم يقل شيئا.
قال: ثم التفت إلي فقال: أنت هشام؟
فقلت: لا.
فقال لي: أجالسته؟
فقلت: لا.
فقال: فمن أين أنت؟
قلت: من أهل الكوفة.
قال: فأنت إذا هو.
قال: ثم ضمني إليه وأقعدني في مجلسه وما نطق حتى قمت.
فضحك أبو عبد الله (ع) ثم قال: «يا هشام من علمك هذا؟».
قال: فقلت: يا ابن رسول الله جرى على لساني؟
قال: «يا هشام هذا والله مكتوب في صحف إبراهيم وموسى».
(2) راجع دلائل الإمامة: ص231 معرفة أن الله تعالى لا يخلي الأرض من حجة.
(3) كمال الدين: ج1 ص4 الخليفة قبل الخليقة.
(4) سورة الانفطار: 1-2.
(5) الكافي: ج1 ص178 باب أن الأرض لا تخلو من حجة ح1.
(6) بصائر الدرجات: ص331 ب10 ح2.
(7) غيبة النعماني: ص138 ب8 ح4.
(8) بحار الأنوار: ج23 ص55 ب1 ح117.
(9) الكافي: ج1 ص178 باب أن الأرض لا تخلو من حجة ح6.
(10) دلائل الإمامة: ص232 معرفة أن الله تعالى لا يخلي الأرض من حجة.
(11) الكافي: ج1 ص178-179 باب أن الأرض لا تخلو من حجة ح8.
(12) علل الشرائع: ج1 ص196 ب153 ح5.
(13) كمال الدين: ج1 ص201-202 ب21 ح2.
(14) منتخب الأنوار المضيئة: ص33 ف3.
(15) الكافي: ج1 ص179 باب انه لو لم يبق في الأرض إلا رجلان ح1.
(16) علل الشرائع: ج1 ص196 ب153 ح6.

سبحان الله كل هذا الكلام ليس فيه حرف من كلام رسول الله
قال أبو عبد الله قال أبو جعفر قال أبو الحسن الرضا قال علي و لا يوجد قال النبي يا أتباع ال البيت
من أين تأخذون دينكم؟؟؟
من جاء بهذا الدين أئمتكم أم رسول الله عليه الصلاة و السلام؟؟؟؟

نأخذ عينة من هذه الرويات :

وعن أمير المؤمنين (ع) أنه قال: «اللهم إنك لا تخلي الأرض من حجة لك على خلقك ظاهراً أو خافياً مغموراً لئلا تبطل حجتك وميثاقك»(10).

وعن أبي عبد الله (ع) قال: «ما زالت الأرض إلا ولله فيها الحجة يعرف الحلال والحرام ويدعو الناس إلى سبيل الله»(7).

عن الحسين بن أبي العلاء قال: قلت لأبي عبد الله (ع) : تكون الأرض ليس فيها إمام، قال: «لا» قلت: يكون إمامان، قال:
«لا إلا وأحدهما صامت»(5).

وعن أبي جعفر (ع) قال: «لو أن الإمام رفع من الأرض ساعة لماجت بأهلها كما يموج البحر بأهله»(14).

وعن أبي جعفر (ع) قال: «والله ما ترك الله أرضا منذ قبض آدم (ع) إلا وفيها إمام يهتدى به إلى الله وهو حجته على عباده

كل هذه الرويات تدينك يا زميل
هل خفي على المعصومين لديكم الذيk يعلمون الغيب أن الثاني عشر سوف يختفي إلى أجل مسمى فكdف يقدمون على هذا الكلام
أنىت بهذه الرويات , أعطيت دعما قويا لما أرمي
أين الحجة الأن؟؟؟
هل يجوز له الإختفاء و ترك شيعته يموتون ميتة الجاهلية؟؟؟
يقسم المعصوم أن الله ما ترك الأرض منذ قُبض أحدو يقول الثاني لو رفع الإمام ساعة لماجت
ها قد رفع الإمام أكثر من ألف سنة هل ماجت الأرض؟؟؟؟
يعني لو تشغل مخك شوي لعلمت أنك تعيش دون بيعة إمام حجة و إن مت سوف تموت ميتة الجاهلية و أتحداك أن تثبت العكس

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مميت البدعه

برده وليس بريده ما ادري عنيزه
النبي لم يبايع احد لكن بوجودي النبي وهو اعظم حجة في الوجود ينفي كل حجة
لماذا لم يذكرها القران
وهل انت قراني مع قول حسبنا كتاب الله لاتعترف بالسنة
من بريده ما دينه وهل تزوج مسيار اومتعه هذا لايلزمني ربي به ولا يسالني عنه يوم القيامة انت طلبت الاسم اعطيناك من ادم للخاتم
عندما تغيب الحجة تظهر السبه قل لااقبله
لوكنت شيعيا لعرفت الحديث

أراك تجاهلت صاحب الموضوع و تماديت في حوارات جانبية عن الموضوع مع إحترامي لأخي نعمة الهداية
كما فندت كلامك فأنت ملزم بالرد و هذا هو الحوار الراقي أما حركتك هذه لا تعملها هنا انا صاحب الموضوع و لا اسمح لك أن تنحرف به

[نعمة الهدايه]

نعتذر من صاحب الموضوع
ويعود الحوار معه
وكل مشاركه خارج ماطرح الاخ ابو احمد سوف تحرر
حتى ينضبط الحوار بتجاه واحد والشكر للجميع

[نعمة الهدايه]

تم نقل الحوار الجانبي الى موضوع منفصل
واما الموضوع الاصلي فلم نرى رافضي قد رد عليه
هل الاجابه عليه صعبه الى هذه الدرجه

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمة الهدايه

نعتذر من صاحب الموضوع
ويعود الحوار معه
وكل مشاركه خارج ماطرح الاخ ابو احمد سوف تحرر
حتى ينضبط الحوار بتجاه واحد والشكر للجميع

العفو أستادي الفاضل نعمة الهداية
ما قصدت شيئا يدفع للإعتذار الموضوع موضوعك أخي الفاضل كما هو ملك إخواني أهل السنة جميع فنحن نكمل بعضنا بعضا كل ما في الأمر أننا سئمنا حركات الفهلوة التي ينتهجا الروافض فأصبحت أساليب مكشوفة و مملة
فمعذرة أخي الفاضل رفع الله قدرك أخي في عليين على ما تبذل للذود عن دين الله و كتب أجرك في ميزان حسناتك

[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري

باب أن الارض لا تخلو من حجة

[179]
10 - علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: أتبقى الارض بغير إمام؟ قال: لو بقيت الارض بغير إمام لساخت(2)
.

و كذا الرواية عند النعماني في كتابه الغيبة

11 - محمد بن يعقوب، عن الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الوشاء، قال:
" سألت الرضا (عليه السلام): هل تبقى الأرض بغير إمام؟ قال: لا. قلت: إنا نروي أنها لا تبقى إلا أن يسخط الله عز وجل على العباد؟ قال: لا تبقى إذا لساخت " ((2)).
.................................................. .................................................. .................................................. ...................
(2) بصائر الدرجات: 488، ح 6. بحار الأنوار 23 / 28، ح 42.

كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - الصفحة 140

هذه المرة قوية


10 - محمد بن يعقوب الكليني، عن علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن أبي عبد الله المؤمن، عن أبي هراسة، عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام) أنه قال: لو أن الإمام رفع من الأرض ساعة لساخت بأهلها وماجت كما يموج البحر بأهله " ((1)).



.................................................. .................................................. .................................................. ....................................
(1) بصائر الدرجات: 488، ح 3. الكافي: 1 / 179، ح 12. كمال الدين: 203، ح 9. دلائل الإمامة: 230

نفس المصدر مع نفس الصفحة و الصفحة التي قبلها

ما أكذب علماءكم يا شيعة