جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الشيعي المستقل / كيف إهتديت لإتباع إمامك ,, ولم يستطع الإمام ولا أبنائه الإهتداء لهذا
السؤال واضح وصريح
أنت كشيعي [[[[ إثناعشري مثلا ]]]] كيف إهتديت لهذا المذهب من بين مذاهب الشيعه الأخرى في حين الامام جعفر الصادق رضي الله عنه ,, لم يستطع أن يدل أبنائه على المذهب الحق ,,, فإختلفو إسماعيل بن جعفر ,,,, وأبنائه عبدالله بن جعفر موسى بن جعفر محمد بن جعفر |
#2
|
|||
|
|||
لا يستطيع أكبر عالم أو مرجع شيعي من أي فرق الشيعه
أن يجيب لأنه لا يملك الدليل على أنه متبع للإمامة الحقه |
#3
|
|||
|
|||
عزيزي فتى الشرقية .
الشيعة دينهم قائم على الأمامة والوصاية للدين . يعني عندما مات رسول الله فلابد من امام يحمل الرسالة وهو علي بن ابي طالب .وعندما مات علياً انتقلت الأمامة للحسن والحسين وهكذا حتى انتقلت الأمام جعفر الصادق ومن ثم الى المهدي المنتظر بزعمهم . لو كنت شيعياً وفكرت قليلاً لماذا الامامة . اليست للاقتداء والاتباع والفصل في الخلاف والنزاع . حسناً اين امامهم لهذا الان . لايوجد . لو كنت شيعياً وفكرت قليلاً لماذا الامامة . اليست لأخذ الدين والاقوال . لماذا لا تؤخذ اقوال رسول الله هل بنظرهم أنها نسخت الى علي بن ابي طالب . وان مات علياً هل اقواله انتقلت للحسن ومن ثم الحسين . الشيعة لا يقولون ذلك في انتقال الاقوال للائمة ولكن يقولون هذا عندما مات نبينا محمد . يعني لا يعترفون بأقوال رسول الله وليس لهم كتاب واحد يحفظ احاديث رسول الله بينما نجدهم يحفظون اقوال علي بن ابي طالب وجعفر الصادق وغيره من اللائمة . الامامة جعلت الشيعة بدلاً من ان يتحدوا على امام واحد وهو امام المسلمين محمد بن عبد الله اصبحوا فرقاً وشيعة لكل شيعة امام . الامامة الدينية هي للانبياء وهي جعل الهي . ابراهيم عليه السلام نبي وجعله الله امام . |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
هذا ما اوصى به امامنا وسيدنا جعفر الصادق ( عليه صلوات ربي و سلامه ) وهذا هو ديننا الحق فلنسمع وصيته صلوات الله عليه لشيعته: حيث كان من وصيّته لأحد أصحابه الذي أراد منه تبليغها لشيعته، وهي ليست لأولئك وحسب، ولكنها لنا أيضاً، ولكلِّ من يعيش في الساحة الإسلامية عقليّة الا***اق على المسلمين الآخرين، بفعل ما تحاول المخابرات الدولية الاستكبارية أن تزرعه من الحقد بين المسلمين المختلفين في مذاهبهم أو في داخل المذهب الواحد.. وقد جاء في هذه الوصية: "أقرىء من يطيعني منكم السلام ـ وهذه وصيته لكلِّ مَن يطيعه ـ أوصيكم بتقوى الله ـ فمن لم يكن تقيّاً فهو ليس شيعيّاً ـ والورع في دينكم ـ فمن لم يكن ورِعاً عن الحرام في دينه، فليس ممن يعيش وصايا أهل البيت ـ والاجتهاد لله ـ اجتهدوا لله بأن تكونوا له سبحانه بكلِّ ما تملكون من طاقة وقوّة، ومعنى الاجتهاد لله أن يكون جهدكم كلّه في ما تحملون من علم وقوّة وإمكانات هي لله، تبذلونها له لا لغيره، وإذا بذلتموها لغيره، فأن تطلبوا وجهه الكريم ـ وصدق الحديث ـ فالكذّابون لا مكان لهم في دائرة أهل البيت(عليه السلام)، لأنَّ أهل البيت هم الصادقون، ولأنَّ رسول الله(صلّى الله عليه وآله) سيد أهل البيت وسيد العالم ـ وأداء الأمانة ـ الخائنون لأماناتهم والذين لا يحفظون هذه الأمانات، هؤلاء لا ينتسبون إلى أهل البيت في شيء ـ وطول السجود ـ أن تكون خاشعاً لله، خاضعاً له، منسحقاً أمام عظمته، لا كلمة لك أمام كلمته، ولا رأي لك أمام ما يريده.. عندما تقف في كلِّ الساحات وتعرف أنَّ رضى الله في هذا الأمر وغضبه في الأمر الآخر، طأطىء رأسك لإرادة ربِّك في ما يأمر وينهى، وعندما يريد الناس منك تلبية أمرٍ لا يريده الله، ارفع رأسك وقل: أنا حرٌّ في أن لا أفعل ما تريدون، لكنني أمام الله أنا العبد الفقير الذي لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضرّاً إلا بالله {وما كان لمؤمنٍ ولا مؤمنةٍ إذا قضَى اللهُ ورسولُه أمراً أن يكونَ لهُمُ الخِيَرة من أمرهم} [الأحزاب: 36]، فمعنى السجود لله تعالى يرمز إلى معنى العبودية لله، وأقرب ما يكون العبد إلى ربِّه وهو ساجد، لأنَّه في هذا السجود يخاطب ربَّه: يا ربّ سجد لك جسمي وعقلي ومشاعري، فأنا لا شيء أمامك، بك أصير شيئاً وأصير إنساناً، بك أصير حرّاً وقويّاً.. ـ وحسن الجوار ـ كونوا الجيران الطيّبين لكلِّ مَن جاوركم، تحمّلوا الأذى ولا تؤذوهم وأحسنوا إليهم.. ثم يقول(عليه السلام) ـ أدّوا الأمانة إلى من ائتمنكم عليها برّاً كان أو فاجراً، فإنَّ رسول الله(صلّى الله عليه وآله) كان يأمر بأداء الخيط والمخيط ـ فالإبرة والخيط، مهما كانت قيمتهما الماديّة قليلة، فإنَّ رسول الله(صلّى الله عليه وآله) يأمر بأدائها إلى أصحابها ـ وَصِلُوا عشائرهم ـ ممن تختلفون معهم في المذهب ـ واشهدوا جنائزهم، وعودوا مرضاهم وأدّوا حقوقهم، فإنّ الرجل منكم إذا ورع في دينه وصَدقَ الحديث وأدّى الأمانة وحَسُنَ خُلقه مع الناس قيل: هذا جعفري، ويسرّني ذلك، وقيل هذا أدب جعفر ـ أو هكذا أدّب جعفر شيعته ـ وإذا كان غير ذلك دخل عليَّ بلاؤُه وعارُه". إذاً، أن تكون مسلماً شيعيّاً جعفريّاً فتلك مسؤوليةٌ كبرى، انظر ما عليه أئمة أهل البيت(عليه السلام) وافعله، لأنَّ التشيّع ليس تعصّباً وطائفيّة، التشيّع هو خطُّ الإسلام الذي انطلق منه أئمة أهل البيت(عليه السلام)، وليس شيئاً خارجاً عن الإسلام في أيِّ شيء، ولذلك قال رسول الله(صلّى الله عليه وآله): "إنّي تارك فيكم الثقلين ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبداً، كتاب الله وعترتي أهل بيتي". قال(صلّى الله عليه وآله) ذلك، لأنَّ أهل البيت لا ينفصلون عن كتاب الله، وكلام الله هو الوحي لكلامهم، وشريعته سبحانه هي الأساس في ما يتحرّكون به من أحكام، فمفاهيم الإسلام هي مفاهيمهم، وليس لهم(عليه السلام) حسابٌ خاصٌ بعيدٌ عن حساب الإسلام، ولهذا قال رسول الله(صلّى الله عليه وآله): "أهل بيتي كسفينة نوح مَن ركبها نجا ومَن تخلّف عنها غرق وهوى. لأنَّ أهل البيت يريدون أن يخرجونا من طوفان الضلال والظلم وطوفان الكفر والانحراف.. ولهذا، إذا أردتم أن تنسبوا أنفسكم لأهل البيت، انظروا ما هو انتماؤكم إلى الإسلام، لأنَّ علياً(عليه السلام) وأبناءه المعصومين لا يفكّرون إلا بالإسلام، ولا شيء عندهم غير الإسلام. ومن هنا، فإنَّ الإمام الصادق(عليه السلام) يريد من أتباعه وشيعته أن يعيشوا في الأفق الإسلامي الواسع، ليلتقوا مع كلِّ المسلمين، حتى ولو اختلفوا معهم في الرأي على أساس الإسلام، ليكون هذا الجوّ المنفتح هو السبيل لأن يدخلوا في حوار معهم على أساس اللقاء على القضايا المشتركة لمواجهة التحديات التي تحاول النيل من الإسلام كلِّه. هذا ما كان يريده(عليه السلام) لشيعته، فهو يسأل أحد أصحابه وقد جاءه من سفر بعيد قال: "كيف مَنْ خلّفت من إخوانك، فأجاب الرجل وأحسن الثناء: أناس طيبون خيّرون من الشيعة، فيسأله الإمام: كيف عيادة أغنيائهم على فقرائهم؟ قال: قليلة، قال: فكيف مساعدة أغنيائهم لفقرائهم؟ قال: قليلة.. قال: فكيف صلة أغنيائهم لفقرائهم في ذات أيديهم؟ فقال الرجل: إنَّك تذكر أخلاقاً قلّما هي فيمن عندنا. قال الإمام: كيف يزعم هؤلاء أنهم من شيعتنا".. فالمجتمع الشيعي هو المجتمع المسلم الذي يصل فيه الأغنياء الفقراء ويساعدونهم ويزورونهم ولا يتكبّرون عليهم.. وقد قال الإمام لبعض أصحابه: "أيمدُّ أحدكم يده إلى جيب أخيه فيأخذ منها ما يشاء فيدعه؟ قال: لا، فقال: كيف تقولون إنكم إخوة".. الأخ من يفعل ذلك من خلال التربية والإيمان، ومن خلال أن يفتح كلُّ واحد قلبه للآخر ويشعر بأنَّه يتوحّد معه.. كان(عليه السلام) يريد لأصحابه وشيعته أن يكونوا الصورة المشرقة عن الإسلام، فيقول لأحد أصحابه: "الحَسَنُ من كلِّ أحد حسن ومنكم أحسن لأنَّكم تُنسبون إلينا، والقبح من كلِّ أحد قبيح ومنكم أقبح لأنكم تنسبون إلينا... الانتساب إلى أهل البيت(عليه السلام) مسؤولية، وليست مجرّد لافتة، لأنَّ اللافتة التي تضعها في أيِّ موقع، إذا لم تصدقها بالواقع الذي تحت اللافتة، فإنَّ اللافتة تكون سوءاً عليك بدلاً من أن تكون شرفاً لك، فإذا كانت لافتتك تتحدّث عن الحقّ وأنت تعيش الباطل، وتتحدّث عن الإخلاص وأنت تعيش الزيف، فاللافتة تنال منك ومن مواقفك يوميّاً، لأنَّ الله تعالى يقول: {يا أيُّها الذينَ آمنوا لِمَ تقولون ما لا تفعلون* كبُرَ مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون} [الصف:2ـ3] لذلك يوجّه(عليه السلام) شيعته بقوله: "اتقوا الله وكونوا إخوةً بَرَرة متحابين في الله متواصلين متراحمين، تزاوروا وتلاقوا". هكذا كان يوصيهم بأن يكونوا زيناً لأهل البيت(عليه السلام) في خطِّ الإسلام، ويحثهم على أن يجعلوا أمرهم لله تعالى وألا يجعلوه للناس، وفي ذلك نجاتهم في الدنيا والاخرة. فيقول(عليه السلام): "اجعلوا أمركم لله ـ عندما تعملون في خطِّ الإسلام، وفي حركتكم في الواقع على المستوى الاجتماعي أو السياسيّ، اجعلوه لله، واقصدوا به القربة لله سبحانه، وانفتحوا به عليه ـ ولا تجعلوه للناس، فإنَّه ما كان لله فهو لله، وما كان للناس فلا يصعد إلى الله". لذا، لا بدَّ أن نرصد العمل الذي نعمله ليكون قربةً إلى الله، ولا يكون قربةً إلى النّاس.. حتى ولو كان الإنسان يعمل لمصلحة الناس، فليقصد بذلك وجهَ الله، فإنَّه يحصل على محبته سبحانه أولاً، وعلى محبة النّاس من خلال الله، لأنَّ الله تعالى هو مقلّب القلوب، ويفتح قلوب الناس بعضها على بعض. ثم يحذّر الإمام الصادق(عليه السلام) فيقول: "إيّّاكم والخصومة ـ لا تختلفوا وتتعادوا وتتحاقدوا وتتباغضوا لأمر دنيويّ هنا ولمشكلة سياسيّة أو اجتماعيّة هناك، حاوروا بعضكم بعضاً وحاولوا أن تبتعدوا عن الخصومة ـ فإنَّها تُشغل القلب وتورثُ النفاق". سلام الله عليك يا سيدي ومولاي |
#5
|
|||
|
|||
[QUOTE=المستقل;295352] و هل انتم تعرفون مذهب الشيعة على حقيقته ام انكم تنعقون مع كل ناعق
هذا ما اوصى به امامنا وسيدنا جعفر الصادق ( عليه صلوات ربي و سلامه ) وهذا هو ديننا الحق فلنسمع وصيته صلوات الله عليه لشيعته: حيث كان من وصيّته لأحد أصحابه الذي أراد منه تبليغها لشيعته، وهي ليست لأولئك وحسب، ولكنها لنا أيضاً، ولكلِّ من يعيش في الساحة الإسلامية عقليّة الا***اق على المسلمين الآخرين، بفعل ما تحاول المخابرات الدولية الاستكبارية أن تزرعه من الحقد بين المسلمين المختلفين في مذاهبهم أو في داخل المذهب الواحد.. وقد جاء في هذه الوصية: "أقرىء من يطيعني منكم السلام ـ وهذه وصيته لكلِّ مَن يطيعه ـ أوصيكم بتقوى الله ـ فمن لم يكن تقيّاً فهو ليس شيعيّاً ـ والورع في دينكم ـ فمن لم يكن ورِعاً عن الحرام في دينه، فليس ممن يعيش وصايا أهل البيت ـ والاجتهاد لله ـ اجتهدوا لله بأن تكونوا له سبحانه بكلِّ ما تملكون من طاقة وقوّة، ومعنى الاجتهاد لله أن يكون جهدكم كلّه في ما تحملون من علم وقوّة وإمكانات هي لله، تبذلونها له لا لغيره، وإذا بذلتموها لغيره، فأن تطلبوا وجهه الكريم ـ وصدق الحديث ـ فالكذّابون لا مكان لهم في دائرة أهل البيت(عليه السلام)، لأنَّ أهل البيت هم الصادقون، ولأنَّ رسول الله(صلّى الله عليه وآله) سيد أهل البيت وسيد العالم ـ وأداء الأمانة ـ الخائنون لأماناتهم والذين لا يحفظون هذه الأمانات، هؤلاء لا ينتسبون إلى أهل البيت في شيء ـ وطول السجود ـ أن تكون خاشعاً لله، خاضعاً له، منسحقاً أمام عظمته، لا كلمة لك أمام كلمته، ولا رأي لك أمام ما يريده.. عندما تقف في كلِّ الساحات وتعرف أنَّ رضى الله في هذا الأمر وغضبه في الأمر الآخر، طأطىء رأسك لإرادة ربِّك في ما يأمر وينهى، وعندما يريد الناس منك تلبية أمرٍ لا يريده الله، ارفع رأسك وقل: أنا حرٌّ في أن لا أفعل ما تريدون، لكنني أمام الله أنا العبد الفقير الذي لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضرّاً إلا بالله {وما كان لمؤمنٍ ولا مؤمنةٍ إذا قضَى اللهُ ورسولُه أمراً أن يكونَ لهُمُ الخِيَرة من أمرهم} [الأحزاب: 36]، فمعنى السجود لله تعالى يرمز إلى معنى العبودية لله، وأقرب ما يكون العبد إلى ربِّه وهو ساجد، لأنَّه في هذا السجود يخاطب ربَّه: يا ربّ سجد لك جسمي وعقلي ومشاعري، فأنا لا شيء أمامك، بك أصير شيئاً وأصير إنساناً، بك أصير حرّاً وقويّاً.. ـ وحسن الجوار ـ كونوا الجيران الطيّبين لكلِّ مَن جاوركم، تحمّلوا الأذى ولا تؤذوهم وأحسنوا إليهم.. ثم يقول(عليه السلام) ـ أدّوا الأمانة إلى من ائتمنكم عليها برّاً كان أو فاجراً، فإنَّ رسول الله(صلّى الله عليه وآله) كان يأمر بأداء الخيط والمخيط ـ فالإبرة والخيط، مهما كانت قيمتهما الماديّة قليلة، فإنَّ رسول الله(صلّى الله عليه وآله) يأمر بأدائها إلى أصحابها ـ وَصِلُوا عشائرهم ـ ممن تختلفون معهم في المذهب ـ واشهدوا جنائزهم، وعودوا مرضاهم وأدّوا حقوقهم، فإنّ الرجل منكم إذا ورع في دينه وصَدقَ الحديث وأدّى الأمانة وحَسُنَ خُلقه مع الناس قيل: هذا جعفري، ويسرّني ذلك، وقيل هذا أدب جعفر ـ أو هكذا أدّب جعفر شيعته ـ وإذا كان غير ذلك دخل عليَّ بلاؤُه وعارُه". إذاً، أن تكون مسلماً شيعيّاً جعفريّاً فتلك مسؤوليةٌ كبرى، انظر ما عليه أئمة أهل البيت(عليه السلام) وافعله، لأنَّ التشيّع ليس تعصّباً وطائفيّة، التشيّع هو خطُّ الإسلام الذي انطلق منه أئمة أهل البيت(عليه السلام)، وليس شيئاً خارجاً عن الإسلام في أيِّ شيء، ولذلك قال رسول الله(صلّى الله عليه وآله): "إنّي تارك فيكم الثقلين ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبداً، كتاب الله وعترتي أهل بيتي". قال(صلّى الله عليه وآله) ذلك، لأنَّ أهل البيت لا ينفصلون عن كتاب الله، وكلام الله هو الوحي لكلامهم، وشريعته سبحانه هي الأساس في ما يتحرّكون به من أحكام، فمفاهيم الإسلام هي مفاهيمهم، وليس لهم(عليه السلام) حسابٌ خاصٌ بعيدٌ عن حساب الإسلام، ولهذا قال رسول الله(صلّى الله عليه وآله): "أهل بيتي كسفينة نوح مَن ركبها نجا ومَن تخلّف عنها غرق وهوى. لأنَّ أهل البيت يريدون أن يخرجونا من طوفان الضلال والظلم وطوفان الكفر والانحراف.. ولهذا، إذا أردتم أن تنسبوا أنفسكم لأهل البيت، انظروا ما هو انتماؤكم إلى الإسلام، لأنَّ علياً(عليه السلام) وأبناءه المعصومين لا يفكّرون إلا بالإسلام، ولا شيء عندهم غير الإسلام. ومن هنا، فإنَّ الإمام الصادق(عليه السلام) يريد من أتباعه وشيعته أن يعيشوا في الأفق الإسلامي الواسع، ليلتقوا مع كلِّ المسلمين، حتى ولو اختلفوا معهم في الرأي على أساس الإسلام، ليكون هذا الجوّ المنفتح هو السبيل لأن يدخلوا في حوار معهم على أساس اللقاء على القضايا المشتركة لمواجهة التحديات التي تحاول النيل من الإسلام كلِّه. هذا ما كان يريده(عليه السلام) لشيعته، فهو يسأل أحد أصحابه وقد جاءه من سفر بعيد قال: "كيف مَنْ خلّفت من إخوانك، فأجاب الرجل وأحسن الثناء: أناس طيبون خيّرون من الشيعة، فيسأله الإمام: كيف عيادة أغنيائهم على فقرائهم؟ قال: قليلة، قال: فكيف مساعدة أغنيائهم لفقرائهم؟ قال: قليلة.. قال: فكيف صلة أغنيائهم لفقرائهم في ذات أيديهم؟ فقال الرجل: إنَّك تذكر أخلاقاً قلّما هي فيمن عندنا. قال الإمام: كيف يزعم هؤلاء أنهم من شيعتنا".. فالمجتمع الشيعي هو المجتمع المسلم الذي يصل فيه الأغنياء الفقراء ويساعدونهم ويزورونهم ولا يتكبّرون عليهم.. وقد قال الإمام لبعض أصحابه: "أيمدُّ أحدكم يده إلى جيب أخيه فيأخذ منها ما يشاء فيدعه؟ قال: لا، فقال: كيف تقولون إنكم إخوة".. الأخ من يفعل ذلك من خلال التربية والإيمان، ومن خلال أن يفتح كلُّ واحد قلبه للآخر ويشعر بأنَّه يتوحّد معه.. كان(عليه السلام) يريد لأصحابه وشيعته أن يكونوا الصورة المشرقة عن الإسلام، فيقول لأحد أصحابه: "الحَسَنُ من كلِّ أحد حسن ومنكم أحسن لأنَّكم تُنسبون إلينا، والقبح من كلِّ أحد قبيح ومنكم أقبح لأنكم تنسبون إلينا... الانتساب إلى أهل البيت(عليه السلام) مسؤولية، وليست مجرّد لافتة، لأنَّ اللافتة التي تضعها في أيِّ موقع، إذا لم تصدقها بالواقع الذي تحت اللافتة، فإنَّ اللافتة تكون سوءاً عليك بدلاً من أن تكون شرفاً لك، فإذا كانت لافتتك تتحدّث عن الحقّ وأنت تعيش الباطل، وتتحدّث عن الإخلاص وأنت تعيش الزيف، فاللافتة تنال منك ومن مواقفك يوميّاً، لأنَّ الله تعالى يقول: {يا أيُّها الذينَ آمنوا لِمَ تقولون ما لا تفعلون* كبُرَ مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون} [الصف:2ـ3] لذلك يوجّه(عليه السلام) شيعته بقوله: "اتقوا الله وكونوا إخوةً بَرَرة متحابين في الله متواصلين متراحمين، تزاوروا وتلاقوا". هكذا كان يوصيهم بأن يكونوا زيناً لأهل البيت(عليه السلام) في خطِّ الإسلام، ويحثهم على أن يجعلوا أمرهم لله تعالى وألا يجعلوه للناس، وفي ذلك نجاتهم في الدنيا والاخرة. فيقول(عليه السلام): "اجعلوا أمركم لله ـ عندما تعملون في خطِّ الإسلام، وفي حركتكم في الواقع على المستوى الاجتماعي أو السياسيّ، اجعلوه لله، واقصدوا به القربة لله سبحانه، وانفتحوا به عليه ـ ولا تجعلوه للناس، فإنَّه ما كان لله فهو لله، وما كان للناس فلا يصعد إلى الله". لذا، لا بدَّ أن نرصد العمل الذي نعمله ليكون قربةً إلى الله، ولا يكون قربةً إلى النّاس.. حتى ولو كان الإنسان يعمل لمصلحة الناس، فليقصد بذلك وجهَ الله، فإنَّه يحصل على محبته سبحانه أولاً، وعلى محبة النّاس من خلال الله، لأنَّ الله تعالى هو مقلّب القلوب، ويفتح قلوب الناس بعضها على بعض. ثم يحذّر الإمام الصادق(عليه السلام) فيقول: "إيّّاكم والخصومة ـ لا تختلفوا وتتعادوا وتتحاقدوا وتتباغضوا لأمر دنيويّ هنا ولمشكلة سياسيّة أو اجتماعيّة هناك، حاوروا بعضكم بعضاً وحاولوا أن تبتعدوا عن الخصومة ـ فإنَّها تُشغل القلب وتورثُ النفاق". سلام الله عليك يا سيدي ومولاي وإن كنا لا نعرف من اين اتيت بهذه المقالة وماسندها ؟ ولكن لو سلمنا في كل ماأتى بها فانتم والله ايها الشيعة ماطبقتم حرف واحد منها بل عملتم انتم ومعمميكم خلاف كل حرف أتى بها !!!!!!!!! وأما ماجئت به في السطرين الاخيرين ....... فإنكم انتم ومعمميكم متناقضون متباغضون مختلفون والمعممون بعضهم يفسق بعض والدليل فإنكم مختلفون حتى في التقليد لمعمميكم ومراجعكم فلن تتفقوا ولن تتفقوا على مرجع واحد الى يوم الدين !!!!!! |
#6
|
|||
|
|||
الم اقل لكم انكم تنعقون مع كل ناعق
والله لاتقتنعون باي شيء لان الشيطان زين لكم اعمالكم و اظلكم عن السبيل |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
اتشتري منا وتبيع علينا ياشيعي ؟؟؟؟؟؟؟ وماذا تسمي نهيقكم ونهيق معمميكم ؟؟؟؟؟؟؟ هل نحن من شبه الجنة بحضيرة اغنام ؟؟؟؟؟؟ وهل نحن قلنا بان فاطمة زوجة الله ؟؟؟؟؟؟؟؟ ام نحن من قال بان اله ابي بكر لا نعترف به اله ؟؟؟؟ ام نحن من سمى الزنا بالمتعة ؟؟؟؟؟؟ واحللنا دبر المرأة وتفخيذ الرضيعة ؟؟؟؟؟ الم تكن هذه من اعمال واقوال الشيطان ؟ هل نحن من فسر الآيات على هواه وشبه علي بالبعوضة ومحمد مافوقها ؟؟؟؟؟؟؟ زينها لنا الشيطان ام زينها لكم ؟؟؟؟؟؟؟ وهل وهل ............الخ من خزعبلاتكم ايها الشيعة وانت تعرفها جيدا ؟؟؟؟؟؟ |
#8
|
|||
|
|||
أيها الشيعي
كيف إهتديت للعقيدة الشيعيه الإثناعشريه ,,, في حين عجز أبناء الإمام علي بن الحسين ,,, عن لإهتداء لها ,,, فكان إختلافهم وعجز أبناء الإمام جعفر الصادق ,,, عن الإهتداء لها ,,, فكان إختلافهم حقيقة ثابته في كتبكم ,, وفي واقعكم كفرق شيعيه إختلفت على عقيدتها |
#9
|
|||
|
|||
لا يتجراء اكبر عالم شيعي ان يجيب
لأنه بكل بساطه سيطعن في عصمة أل البيت بل سيطعن في عقيدة الامامة التي تدعي الشيعه انها إستمرار للنبوه قال تعالى {{{{ وأنذر عشيرتك الأقربين }}}} |
أدوات الموضوع | |
|
|