جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
سؤال الي الشيعه لماذا ترك الكليني المعصوم الذي حضره في الزمان والمك
الكافي ورواياته سؤال تحدي الي الرافضه الحقائق الثابتة الغائبة عن أذهان عوام الشيعة أن جعفر الصادق (رحمه الله) – أو أي واحد من (الأئمة الاثني عشر) – لم يؤلف كتاباً في الفقه ولا كتاباً في الحديث! على العكس من أئمة المذاهب الأربعة وغيرهم، فإن كل واحد منهم قد ترك لنا كتاباً مؤلفاً في الفقه وفي الحديث: الحنبلي والشافعي والمالكي والحنفي علماء اتبعو رسول الله محمد وقال الإمام الشافعي : " إذا خالف قولي قول رسول الله فاضربوا بقولي عرض الحائط ". وقال الإمام أحمد: " لا تقلدوني ولا تقلدوا مالك و لا الأوزاعي وخذ من حيث أخذوا ". وقال الإمام مالك: " كل يؤخذ من كلامه ويرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم فالإمام أبو حنيفة النعمان بن ثابت (رحمه الله) ترك لنا (مسنده) في الحديث. وأما فقهه فقد تعهد تلامذته المباشرون له كالقاضي أبي يوسف ومحمد بن الحسن الشيباني بتدوينه ونقله. والإمام مالك بن أنس (رحمه الله) ترك لنا بخطه (الموطأ) في الفقه والحديث. والإمام الشافعي (رحمه الله) ترك لنا (المسند) في الحديث، وكتاب (الأم) في الفقه. وهو مؤسس علم (أصول الفقه) في كتابه (الرسالة) الذي هو أول كتاب في الإسلام ألف في بابه. وأما الإمام أحمد بن حنبل الشيباني (رحمه الله) فـ(مسنده) في الحديث أشهر من نار على علم! وأما فقهه فمحفوظ مدون. ومن أشهر تلامذته الذين دونوا فقهه الإمام الخلال (رحمه الله) صاحب القبر المعروف بـ(الخلاني) في الباب الشرقي من بغداد عند الساحة المعروفة بـ(ساحة الخلاني). وهو القبر الذي يزوره الشيعة باسم موهوم هو (الخلاني). وقد استولوا عليه وعلى الجامع في عهد الملك فيصل الأول. حتى الإمام زيد بن علي (رحمه الله) له فقه مدون، وكتاب مسند في الحديث. إلا جعفر بن محمد الصادق! لم نجد له لا كتاباً في الحديث، ولا كتاباً في الفقه كتبه هو أو جمعه له تلاميذه. وليس لهم من مستند فيما يفتون به عنه سوى روايات لا يمكن لهم القطع بصحة نسبتها إليه، بل هم يصرحون بطعنهم فيها، وشكهم بنسبتها! والروايات التي نسبت إليه إنما ظهرت بعد وفاته بأزمنة متطاولة! وأقدم كتاب للرواية على الأبواب الفقهية معتمد لدى الإمامية موجود بين يدينا هو كتاب فروع الكافي للكليني المتوفى عام (329هـ). أي بعد وفاة الإمام جعفر الصادق بـ(180) عاماً! وانتم يا شيعه تزعمون أن الكليني –وهو صاحب كتاب الكافي – كان معاصراً لثلاثة من الأئمة هم: الإمام العاشر /علي الهادي ت 212 هـ.والإمام الحادي عشر / الحسن العسكري ت 260. والمهدي المنتظر أو سفراؤه الأربعة وهم: 1-أبو عمر عثمان بن سعيد العمري 2- أبو جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمري ت 304 هـ 3-أبو القاسم الحسين بن علي النوبختي ت 326هـ 4-أبو الحسن علي بن محمد السمري ت 329) السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا يأتي الكليني بالأسانيد البعيدة بالرغم من معاصرته لهؤلاء الأئمة؟ لماذا يروي الكليني عن رواةٍ ليسوا بمعصومين من الكذب والغلط والخطأ والسهو والغفلة والنسيان بل فيهم ملعونين وفطحيّة وواقفة وفاسدي المذهب مع وجود الإرسال والإنقطاع والتناقض والإضطراب.فإنه إذا ان يلزم عصمة الإمام لما فيه كمال الدين فيلزم عصمة الرواة عنه وإلا لم نستفد شيئا من عصمة الإمام ما دام أن الرواة كذابون فسقة فاسدي المذهب! نريد اجابه |
#2
|
|||
|
|||
سؤال في الصميم
يثبت ان الشيعه لا يعرفون الفرق بين المصادر والمراجع في النقل وأيهما أوثق فإذا كان علمائهم لا يعرفون الفرق بين المصدر المباشر للروايه الإمام المعصوم مثلا وبين المرجع للروايه الذي رجع في نقله لمرجع غيره حتى يصل للمصدر الذي صدر منه القول [[ مصدر الروايه كالمعصوم ]] |
أدوات الموضوع | |
|
|