جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
خفايا المتعه عند الشيعه الأثني عشريه...للكبار فقط
أبو عمر الشهري امرأة شيعية من محافظة الكوت بالعراق تقتل سيد معمم رافضي بعد التمتع بها بفعل الفاحشة فيها رغم أنها سيدة متزوجة من رجل آخر لكن لم تتقبل و تتحمل ما يفعل بها لان المعممين يحللون الشيء هذا ولو ذهبت لأحد أو للشرطة لقالوا هذا سيد معصوم فما كان لها الأ قتله النفس السوية المستقيمة لا تتقبل هكذا أشياء فعودوا إلى رشدكم أيها الشيعة ولا تسلموا عقولكم لمن أنتهك أعراضكم بأسم المتعة وسلب أموالكم بأسم الخمس وأستغلوكم شر أستغلال بمحبة آل البيت إن انتشار العمل بالمتعة جر إلى إعارة الفرج , وإعارة الفرج معناها أن يعطي الرجل امرأته أو أمته إلى رجل آخر فيحل له أن يتمتع بها أو أن يصنع بها ما يريد, فإذا ما أراد رجل ما أن يسافر أودع امرأته عند جاره أو صديقه أو أي شخص كان يختاره, فيبيح له أن يصنع بها ما يشاء طيلة مدة سفره , والسبب معلوم حتى يطمئن الزوج على امرأته لئلا تزني في غيابه !!… وهناك طريقه ثانيه لإعارة الفرج , إذا نزل أحد ضيفا عند قوم وأرادوا إكرامه فإن صاحب الدار يعير امرأته للضيف طيلة مدة إقامته عندهم فيحل له فيها كل شيء , وللأسف يروون في ذلك روايات ينسبونها للصادق وأبيه أبي جعفر. – فقد ورد في الاستبصار 136 .روى الطوسي عن محمد عن أبي جعفر قال: قل: (للرجل يحل لأخيه فرج جاريته؟ قال:نعم لا بأس به له ما أحل له منها) -وروى الكليني والطوسي عن محمد بن مضارب قال:قال لي أبو عبد الله : ( يا محمد خذ هذه الجارية تخدمك وتصيب منها, فإذا خرجت فارددها إلينا)(الكافي/الفروع2/2200)(الاستبصار3/136) وإذا اجتمعت البشرية بأسرها فأقسمت أن الصادق والباقر قالا هذا الكلام ما نحن بمصدقيه فهما أجل وأعظم من أن يقولا مثل هذا الكلام الباطل أو يبيحا هذا العمل المقزز الذي يتنافى والخلق الإسلامي الرفيع بل إن هذه هي الدياثة. ولو بحثنا وفتشنا وتقصينا في الديانات حتى الشركية منها كالهندوسية وعبدة البقر والشيخ وغيرهم من اتباع الديانات الوثنية فلن نجد أي من تلك الديانات يبيح مثل هذا العمل الخسيس الذي يتنافى مع أبسط مقومات الأخلاق . *ملاحظة : أرى من يبيح هذا الفعل عبدة الشيطان لا غير , فما تبرير الشيعة لهذا الأمر؟؟؟ ويبيح سادة الحوزة العلمية في إيران إعارة الفرج ومنهم : السيد لطف الله الصافي , وفي العراق مثل: السيستاني والصدر والشيرازي , والطباطبائي والبروجردي وغيرهم , وكثير منهم إذا حل ضيفا عن أحد منهم استعار امرأته إذا رآها جميلة , وتبقى مستعارة عنده حتى مغادرته!! ولم يقتصر الأمر على هذا , بل أباحوا اللواطه بالنساء, ورووا أيضا روايات نسبوها إلى أئمتهم . ولا يتسع المجال إلا لذكر نص واحد ذلك: روى الطوسي عن علي بن الحكم قال:سمعت صفوان يقول :قلت للرضا: ( إن رجلا من مواليك أمرني أن أسألك عن مسألة فهابك, واستحي منك أن يسألك , قال :ما هي؟ قال: للرجل أن يأتي امرأته من دبرها ؟ قال:نعم ذلك له)الاستبصار. وهذه النص وغيره معارض لنص القرآن الذي يدعوا لاعتزال النساء في المحيض, فلو كان إتيان الدبر مباحا لأمر باعتزال الفروج فقط, وهذا بل اشك طعن في آل بيت الرسول عليه الصلاة والسلام. وإن إتيان النساء في أدبارهن لم يقل به إلا الشيعة وبالذات الإثنا عشرية . وأتمنى أنة يقرأ هذه الحوادث الأخوة الذين زعموا أنني افتري على الاثنا عشرية بإباحتها اللواطه هذه الحوادث دلالة على خسة هذا المذهب. مبدئيا لا بد أن نعلم أن جميع السادة في حوزة النجف والحوزات الأخرى , بل وفي كل مكان يمارسون هذا الفعل. وكان السيد أحمد الوائلي يقول بأنه منذ أطلع على هذه الروايات بدأ ممارسة هذا الفعل , وقليلا ما يأتي امرأة من قبلها. ولم يكتفوا بإباحة اللواطة بالنساء, بل أباح كثير منهم حتى اللواطة بالذكور وبالذات المردان. ومثال ذلك: – عرض أحد الشباب مشكلة اغترابه وعدم مقدرته على اصطحاب الزوجة, وعدم توفر المتعة في بلد غربته على السيد عبد الحسين شرف الدين الموسوي . وبما أن الشيعة تحرم الزواج بالكتابية, فقد تعر على السيد إيجاد حل له, وهو لا يستطيع توجيهه إلى الزنا لأنه حرام, سكت السيد شرف الدين ثم أردف: إن وضعك هذا محرج فعلا, على أية حال أذكر أني قرأت رواية لجعفر الصادق , إذ جاءه رجل يسافر كثيرا ويتعذر علية اصطحاب امرأته أو التمتع في البلد الذي يقصده فقال له أبو عبد الله : (إذا طال بك السفر فعليك بنكح الذكر!!هذا جواب سؤالك). وللعلم فإن هذه الرواية اختلقها من عند نفسه, وارتجلها لئلا يحرج بالجواب, وإن تلاميذ السيد شرف الدين يقرون أنه في زيارته لأوروبا كان يتمتع بالأوروبيات كثيرا والجميلات على وجه الخصوص, فكان يستأجر كل يوم واحدة, وكان متزوجا من شابة مسيحية مارونية اسمها نهار كتابيات. فكيف يحل لنفسه ما يحرمه على غيرة؟! – وحادثة أخرى اهديها لكل مفتخر بإثنا عشريته : ضبط أحد السادة في الحوزة وهو يلوط بصبي من الدارسين في الحوزة, فشاع ذلك عنه, وبينما كان السيد المذكور يتمشى في الرواق, اقترب منه آخر بلغه خبره, فخاطبه بالفصحى مازحا: سيد…ما تقول في ضرب الحلق؟ فأجابه بمزاح أشد : يستحسن إدخال الحشفة فقط. وقهقه الاثنان بقوه!!؟؟ -وهناك سيد من علماء الحوزة مشهور باللواطة, رأى صبيا يمشي مع سيد آخر من علماء الحوزة, فسأله: من هذا الصبي الذي معك؟ فأجابه:هذا ابني فلان فقال له: لم لا ترسله إلينا لنقوم بتدريبه وتعليمه كي يصبح عالما مثلك؟ فأجابه ساخرا: أيها الحقير, أتريدني أن آتيك به لتفعل به (كذا وكذا)!؟ إن عوام الشيعة مساكين لا يعلمون ما يجري وراء الكواليس ولا ما يفعله السادة, فيرسل أحدهم امرأته أو أخته أو ابنته لغرض الزيارة, أو لطلب الولد, أو لتقديم مراد للحسين فيستلمها السادة خاصة إذا كانت جميلة ليفجروا بها ويفعلوا بها كل منكر, ولا حول ولا قوة إلا بالله. منقووول
|
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
https://www.youtube.com/watch?v=joZTCSNShh4 و شهد شاهد من أهلها |
#3
|
|||
|
|||
لا يتجراء شيعي أن يقول
إن ولد المتعه [[[[ ليس مجهول النسب ]]]] كما هو ولد الزنا [[[[ مجهول النسب ]]]] |
أدوات الموضوع | |
|
|