جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
وثائق جمة ونقول من كتب الشيعة تثبت أن الشيعة هم الذين قتلوا الحسين
الحسين الشهيد السعيد الحبيب لقلوب السنة ولعن الله من قتله ومَن نسب للسنة قتله وهذه 75 وثيقه مصوره وزيادة نقولات من كتب الشيعة تثبت أن الشيعة هم من قتلوا الحسين وسوف نردف بإذن الله نقولات السنة فى التبرأ من قتله ومحبة السلف من الصحابة فمن بعدهم لآل البيت الكرام ومحبة آل البيت لهم ونسف الدين الإبليسى المخترع دين الشيعة وإثبات أن الشيطان هو من وضع هذه الأباطيل لتمزيق الأمة وزرع الشرك فيها ونردف ما نقف عليه من نقول من كتبهم هذا البحث من تجميع الحبيب الفاضل المناظر (أيده الله ورزقه الإخلاص والقبول) الشيخ خالد المخضبى حفظه الله كيف عاش بين الصحابة مكرم منعم مدلل ولم يبتلى بالقتل إلا لما خرج للكوفة!! وعاش بين الصحابة ومات عن عمر نحو أربع وخمسين سنة ولم يُمس بسوء فى المدينة فكيف يصح أن السنة يعادونه؟؟ http://www.sd-sunnah.com/vb/showthre...D2%ED%C7% CF%E5 |
#2
|
|||
|
|||
وهذا النقل من كتابات مشرفنا العزيز يثبت حب الصحابة للحسين وشدة خوفهم عليه من قتل الشيعة له
إن كثير من الصحابة قد حاولوا منع الحسين بن علي من الخروج وهم: عبد الله بن عمر، وعبد الله بن عباس، وعبد الله بنعمرو بن العاص، وأبو سعيد الخدري، وعبد الله بن الزبير، وأخوه محمد بنالحنفية. كل هؤلاء لـما علموا أن الحسين يريد أن يخرج إلى الكوفة نهوه.. وهذه أقوال بعضهم: 1- عبد الله بن عباس: قال للحسين لـما أراد الخروج: لولا أن يزري بي وبك الناس لشبثت يدي في رأسك فلم أترك تذهب.( البداية والنهاية 8/161). 2- ابن عمر: قال الشعبي: كان ابن عمر بمكة فبلغه أنالحسين قد توجه إلى العراق فلحقه على مسيرة ثلاث ليال فقال: أين تريد؟ قال: العراق، وأخرج له الكتب التي أرسلت من العراق يعلنون أنهم معه وقال: هذه كتبهم وبيعتهم، (قد غروه رضي الله عنه ). قال ابن عمر: لا تأتهم، فأبى الحسين إلا أن يذهب. فقال ابن عمر: إني محدثك حديثا، إن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فخيره بين الدنيا والآخرة فاختار الآخرة ولم يرد الدنيا، وإنك بضعة منه، والله لا يليها أحد منكم أبدا، وما صرفها الله عنكمإلا للذي هو خير لكم، فأبى أن يرجع فاعتنقه عبد الله بن عمر وبكى وقال: « أستودعك الله من قتيل »( البداية والنهاية 8/162). 3- عبد الله بن الزبير: قال للحسين: أين تذهب؟! تذهب إلى قوم قتلوا أباك وطعنوا أخاك. لا تذهب فأبىالحسين إلا أن يخرج.( البداية والنهاية8/163). 4- أبو سعيد الـخدري: قال: يا أبا عبد الله إني لك ناصح وإني عليكم مشفق، قد بلغني أنه قد كاتبكم قوم من شيعتكم بالكوفة يدعونك إلى الخروج إليهم فلا تخرج إليهم، فإني سمعت أباك يقول في الكوفة: والله لقد مللتهم وأبغضتهم وملوني وأبغضوني، وما يكون منهم وفاء قط، ومن فاز بهم فاز بالسهم الأخيب، والله ما لهم نيات ولا عزم على أمر ولا صبر على سيف.(البداية والنهاية 8/163). |
أدوات الموضوع | |
|
|