جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#81
|
|||
|
|||
اقتباس:
كما آمن محمد صلى الله عليه وسلم بأنه نبيا ورسولا وهاديا ومبشرا ونذيرا هل علي رضي الله عنه أدى لهذا الجعل حقه ,, كما أداه الرسول صلى الله عليه وسلم أليس محمد صلى الله عليه وسلم هو القدوة لعلي رضي الله عنه ,,, فماذا قدم علي رضي الله عنه لهذه الإمامة ,,, لو كان مؤمنا بها ,, كما تصورونها أنتم وليس هو |
#82
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنت تضحك على خيبتك يا جاهل نعم هم الأعلم وألأكثر جهادا بالمال وبالنفس وأقرب للرسول صلى ألله عليه وسلم رغم أن ألقرابة لن تشفع لأحد (لاتهدي من أحببت ولكن ألله يهدي من يشاء) .......... أما شطرك ألأخير وألذي درسته في ألحوزة ألكفرية أو سمعته من أحد معمميك ألكفرة ألفجرة فهذا أقنع به نفسك ومن قال لك ان ابي بكر صلى بالناس الم يحملوا رسول الله وهو يجر رجليه حتى خلعه فعلا أنتم كذبة ومفترون ومدلسون ومتناقضون وما ألضير ياجاهل إن كان اسامة هو قائدا للجيش ؟؟؟؟؟ وجميل سؤالك (لماذا رجعوا ) فالجزيرة العربية كلها انقلبت، وكلها ارتدت عن ديـن الإســــلام، وكلها تضع المدينة تحت المجهر، وكل الجزيرة العربيــة تتخطف وتتوعد المدينة، وذلك بعد وفاة الرسول عليه الصـلاة والســلام وكان رسول الله قد أوصى بإنفاذ جيـــش أسامــة قبــل وفاتــه، وجهز الجيـــــش، وخرج الجيـــــــــش على مشــارف المدينــة، وعلم الجيش بمـــرض رســــــــــول الله فلـــــــــم يخـرجــــــوا، فكان أول قرار يأخذه ابوبكر الصديق رضى الله عنه في الخلافة، هو قرار إنفاذ بعث أسامة بن زيد، وكان قد أنفذ هذا البعث ليحارب ألرومان في شمال الجزيرة العربية، وقبائل قضاعة الموجودة في شمال الجزيرة العربية، أشار بعض الصحابة على أبي بكر بأن لا ينفذ بعث أسامة، ويظل هذا الجيش في المدينة ليحميها من المتربصين بها. وهذا الجيش الخارج من المدينة، لم يكن موجهًا إلى من ارتـــــدوا، ولكن كان موجهًا إلى الرومان، ولم يكن في منطقة قريبــــــة مــن المدينة حتى يستطيع أن يأتي إليهـا إذا داهمهــــا المرتـــــــــدون، بل كــان هـذا الجـيـــــــش خـارجًا إلى مشــــــارف الشــــــــــــام، ومع ذلك أصر أبو بكر أن يُنفذ هــــذا الجيــش مع كــل مــا يحيــــط بالمسلـمـيــن مــن خـطــــــورة. وثار عليه بعض الصحابـــــــــــة، وكلمـــــــوه فـــــي ذلك، فقال لهم كلمــــــــــة تسجـــــل بحــــروف من نــور: "والله لا أحل عقدة عقدها رســـــــــول الله ، ولو أن الطير تخطفنا، والسبـاع من حول المدينـــــة، ولو أن الكلاب جرت بأرجل أمهات المؤمنين لأجهزن جيــش أسامــة". فهذا ما أوصى به الرسول قبل وفاته، وبالفعل، يخرج جيش أسامة بن زيد، فتكلمه الصحابة في أمير الجيش، ويأتي له عـــمـــــــــــر ويقول لو اتخذت أميرًا غير أسامة بن زيد. وكان سِنـه يومئـــذ سبعــــة عشر عامًا، أو ثمــــان عشر عامًا، يطلب منه عمر أن يُنَصب أميرًا أكثر حكمة منه؛ لأن الأمر صعب، فيمسكـــه أبو بكـــر من لحيتــه ويهـــــزه ويقــول لــــه: ثكلتك أمك يا ابن الخطاب، أمنع أميرًا أمّره رسول الله عن إمارة جـيـشــــــه, وكان قد نشب خلاف في عهد رسول الله على إمارة أسامة بن زيد، ولكن الرسول أصر على ذلك، فإذا كان هذا الإصرار، فكيف يغيره أبو بكر الصديق؟! فأصر أن يكون أسامة بن زيد وأرضاه هو الأمير. ويخرج بعث أسامة بن زيد، والجزيرة العربية كلها متأججة في نـــــار الردة، ويخرج البعث من المدينة، وفي الجيش عمر بن الخطاب تحت إمارة أسامة بن زيد ، فيخرج أبو بكر الصديق وأرضاه يمشي، وأسامة بن زيد راكبًا على فرسه، وأبو بكر ماشيًا بجــــواره، يخاطبه في ذلك، يقول له: لو أذنت لي في عمر بن الخطاب، أستعين برأيه في المدينة. واسامة يقول له يا أبا بكر، إما أن تركــــــــب، وإمـــــا أن أنزل. فيصر على المشي، ويقول: وما لي لا أُغَبّر قدمــــاي في سبيـــــــــــــل الله ساعــــــــة. ويأخذ عمر بن الخطاب، ويرجع به إلى المدينة، ويخرج الجيش المسلم إلى مشــــــــارف الشــــــــــــام. لما خرج الجيش إلى أطراف الشام فرت منه الجيوش الرومانية في هذه المنطقة، فلم يلق قتالاً من الرومان، فوجد بعض القبائـــل في هذه المنطقة ارتدت، فقاتل كل هذه القبائـــل، وشــتـت شـمـلـهـا، وهزمها، وهربوا إلى منطقة تسمى دوما ألجندل ولكن أسامة بن زيد لم يكن مأمورًا بقتال هذه القبائل، ولا تتبعها، فاكتفى، وعاد بسرعة إلى أبي بكر الصديق في المدينــــة ومعه الغنائم من هذه الموقعة، ومكث أسامة بن زيد في هذه الرحلــة خمسة وثلاثين يومًا فقط، وهذا هو التقدير الأقرب، لعلها حكمة أظهرها الله من إصرار النبي على إنفاذ بعث أسامة، وتوفيق أبي بكر بإصراره على خروج الجيش كما أوصى بذلك النبي ، هذه الحكمة هي إرهاب القبائل المرتدة. وصية ألصديق أبو بكر لجيش اسامة رضي ألله عنهم أجمعن : أوصى أبو بكر جيش أسامة فقال: يا أيها الناس قفوا أوصيكم بعشر فاحفظوها عني: لا تخونوا، ولا تغلوا، ولا تغدروا، ولا تمثلوا، ولا تقتلوا طفلا صغيرا أو شيخا كبيرا ولا امرأة، ولا تعقروا نحلا ولا تحرقوه، ولا تقطعوا شجرة مثمرة، ولا تذبحوا شاة ولا بقرة ولا بعيرا إلا لمأكلة، وسوف تمرون بأقوام قد فرغوا أنفسهم في الصوامع فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له، وسوف تقدمون على قوم يأتونكم بآنية فيها ألوان الطعام فإذا أكلتم منها شيئا فاذكروا اسم الله عليها، وتلقون أقواما قد فحصوا أوساط رؤوسهم وتركوا حولها مثل العصائب فأخفقوهم بالسيف خفقا، اندفعوا باسم الله. وقال لأسامة: إصنع ما أمرك به نبي الله صلى الله عليه وسلم2، ابدأ ببلاد قضاعة ثم ائت آبل ولا تقصرن من شئ من أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تعجلن لما خلفت عن عهده. فسار أسامة وأوقع بقبائل من قضاعة التي ارتدت وغنم وعاد وكانت غيبته أربعين يوما سوى مقامه ومنقلبه راجعا من غير أن يفقد أحدا من رجاله. وكان إنفاذ جيش أسامة أعظم الأمور نفعا للمسلمين فإن العرب قالوا لو لم يكن بالمسلمين قوة لما أرسلوا هذا الجيش فكفوا عن كثير مما كانوا يريدون أن يفعلوه. أبو بكر ألصديق كان نعمة على ألإسلام : لقد كان الصديق رضي ألله عنه ] فعلاً نعمة من الله ] أيد بها هذه الأمة، وحفظ به الدين والقرآن، وقمع به المشركين والمرتدين. وحقًّا فهذا رجل يوزن بأمة كما وصف الرسول صلى ألله عليه وسلم ] كما روى الإمام أحمد في مسنده عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّه صلى ألله عليه وسلم ذَاتَ غَدَاةٍ، بَعْدَ طُلُوعِ الشَّمْسِ، فَقَالَ: "رَأَيْتُ قُبَيْلَ الْفَجْرِ كَأَنِّي أُعْطِيتُ الْمَقَالِيدَ، وَالْمَوَازِينَ، فَأَمَّا الْمَقَالِيدُ فَهَذِهِ الْمَفَاتِيحُ، وَأَمَّا الْمَوَازِينُ فَهِيَ الَّتِي تَزِنُونَ بِهَا، فَوُضِعْتُ فِي كِفَّةٍ، وَوُضِعَتْ أُمَّتِي فِي كِفَّةٍ، فَوُزِنْتُ بِهِمْ، فَرَجَحْتُ، ثُمَّ جِيءَ بِأَبِي بَكْرٍ، فَوُزِنَ بِهِمْ فَوَزَنَ، ثُمَّ جِيءَ بِعُمَرَ فَوُزِنَ فَوَزَنَ، ثُمَّ جِيءَ بِعُثْمَانَ فَوُزِنَ بِهِمْ، ثُمَّ رُفِعَتْ". يقول أبو هريرة رضي ألله عنه يصف هذا الموقف المتأزم: والله الذي لا إله إلا هو، لولا أن أبا بكر استخلف ما عُبِد الله. ثم قال الثانية، ثم قال الثالثة، فقيل له: مه يا أبا هريرة؟ فقال: إن رسول الله صلى ألله عليه وسلم وجه أسامة بن زيد في سبعمائة إلى الشام، فلما نزل بذي خشب قُبض رسول الله رضي ألله عنه وارتدت العرب حول المدينة، فاجتمع إليه أصحاب رسول الله، فقالوا: يا أبا بكر رد هؤلاء، تُوَجّه هؤلاء إلى الروم، وقد ارتدت العرب حول المدينة؟ فقال: والذي لا إله غيره، لو جرت الكلاب بأرجل أزواج رسول الله صلى ألله عليه وسلم ما رددت جيشًا وجهه رسول الله، ولا حللت لواء عقده رسول الله. وليس هذا الكلام مبالغة أبدًا من أبي هريرة فالصديق فعلاً عظيم، وتظهر عظمته بصورة أكبر عندما نعلم أن هذا الموقف كان بعد أيام قليلة جدًّا من استلامه للحكم، ومن المعتاد أن قائد الدولة يحتاج إلى فترة للتأقلم على الوضع الجديد، ولاكتساب الخبرة، ولكن الصديق أدار الأمور بحزم وكفاءة، وكأنه يحكم الدولة منذ سنوات وسنوات. ولا ننسى أن مصيبة الردة هذه جاءت بعد أيام قلائل من مصيبة أخرى كبيرة، هي مصيبة وفاة الرسول صلى ألله عليه وسلم ولا شك أن مصاب الصديق كان كبيرًا، فهو أقرب الناس إلى رسول الله صلى ألله عليه وسلم ، وأشدهم حزنًا على فراقه، ولكن الله سبحانه وتعالى رزقه نعمة الثبات، والثبات نعمة جليلة لا توهب إلا لمن كان مؤمنًا حقًّا. {يُثَبِّتُ اللهُ الَّذِينَ آَمَنُوا بِالقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآَخِرَةِ وَيُضِلُّ اللهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللهُ مَا يَشَاءُ} [إبراهيم:27]. كان ارتداد الجزيرة العربية على درجات فمن العرب من منع الزكاة، وادعى أنها كانت تُعطى لرسول الله صلى ألله عليه وسلم شخصيًّا، فلما مات الرسول سقطت عنهم الزكاة بزعمهم. وكانوا قد تأولوا قول الله تعالى: {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} [التوبة: 103]. وقالوا: إن الرسول صلى ألله عليه وسلم هو المأمور بأَخْذ الصدقة، وأَخْذ الزكاة، وهو الذي كان يصلي عليهم، وبموته لم تعد هناك صلاة عليهم. وهذا مفهوم مغلوط سطحي مدفوع بحب الإنسان للمال، ورغبته في الكَنْز والتملك، وليس مبنيًّا أبدًا على علم أو على اجتهاد صحيح مقبول؛ لأن الزكاة أصل من الأصول الإسلامية، وهي من المعلوم من الدين بالضرورة، ولها نصابها المعروف، ولها مصارفها المحددة، وجمعت مع الصلاة في كتاب الله عشرات المرات، ولذلك اعتبر من ينكر الزكاة كأصل من الأصول الإسلامية المعتبرة مرتدًا خارجًا عن الدين، مفارقًا للجماعة، سواء بعد ذلك اعترف بالصلاة، أو بالصيام، أو بغيرها من الأحكام أم لم يعترف. وهذا بالطبع غير من عَلِم أن الزكاة حق، ولكن غلبت نفسه الضعيفة على عدم إخراجها، ولكن دون أن يستحل ذلك، فهذا لا يعده عامة الفقهاء مرتدًّا، إنما يعدونه فاسقًا، يحتاج إلى إقامة حد، أو تعزير، بحسب ما يراه الحاكم. وقد وقفت أكثر من قبيلة عربية في ذلك الوقت هذا الموقف الخبيث، فأنكرت الزكاة أصلاً، واشترطوا أن يقبلوا الإسلام بدون زكاة، وبذلك أخذوا حكم المرتدين. ومن العرب من ترك الإسلام كله، وعاد إلى ما كان يعبد من أصنام، وقالوا مقالة تعبر عن جهل عميق بحقيقة النبوة، إذ قالوا: لو كان محمد نبيًّا ما مات. رسول الله صلى ألله عليه وسلم لم يعلن مرة واحدة في حياته أنه لن يموت، بل كان دائم التذكير بأنه بشر يجري عليه ما يجري على عامة البشر، والفارق الوحيد بينه وبين عامة الناس أنه يأتيه الوحي من السماء. قال تعالى يعلم نبيه كيف يخاطب الناس: {قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ} [الكهف: 110]. بل صرح رب العالمين في كتابه الكريم في أكثر من موضع أن الرسول صلى ألله عليه وسلم سيموت كعامة الخلق فقال تعالى: {إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ} [الزُّمر: 30]. وقال: {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللهُ الشَّاكِرِينَ} [آل عمران: 144]. وهكذا فحجة ترك الإسلام لأجل أن رسول الله صلى ألله عليه وسلم مات حجة واهية، ولكنها وجدت قبولاً عند بعض القبائل. ومن العرب من لم يكتف بالردة، ويترك المسلمين في شأنهم، بل انقلبوا على المسلمين الذين لم يرتدوا، فقتلوهم، وذبحوهم، وفعلوا بهم أشنع المنكرات. ومن العرب من سارع بادعاء النبوة، وكلهم يطمع في أن يصل إلى ما وصل إليه رسول الله صلى ألله عليه وسلم من سيطرة كاملة على جزيرة العرب، وقيادة كل القبائل، فزعم بعض القوم أنهم يأتيهم الملائكة من السماء توحي إليهم، وأنهم أنبياء، كما كان رسول الله صلى ألله عليه وسلم نبيًّا، ومن أشهر هؤلاء مسيلمة الحنفي الكذاب، والأسود العنسي، وطليحة بن خويلد، وسجاح، وغيرهم. وإن كان بعضهم لم ينكروا نبوة رسول الله صلى ألله عليه وسلم ، ولكن قالوا نحن أنبياء مثله، وشركاء في هذا الأمر، ومنهم من قال نحن أنبياء بعد الرسول وهكذا تعددت أنواع الردة، ولكنهم في النهاية فريق واحد اسمه فريق المرتدين، تميزوا بوضوح عن المسلمين الذين كانوا قلة قليلة مبعثرة في ثلاث مدن وقرية، وبعض الأفراد في بعض القبائل. ألم يكن علي جنديا عند أبي بكر ألصديق رضي ألله عنهما في حرب ألردة وكان يصلي خلف أبي بكر ؟؟؟؟ وكان وزيرا عند ألفاروق عمر رضي ألله عنهما ؟؟؟؟؟؟ هذا هو أبو بكر ألصديق وهذا هو ألفاروق عمر صلوات ألله عليهما ........ حارب ألمرتدين وحاربا ألكفرة ومرغ ألفاروق عمر انوف ألفرس ألمجوس بالوحل وحطم عروشهم ولم يجيشوا ألجيوش على ألمسلمين ويقاتلونهم من أجل ألمنصب .................. جدال عقيم لطفل وضيع .......... |
#83
|
|||
|
|||
اقتباس:
في الصميم
__________________
( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ
فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ) البقرة 186 مدونة/ سنة العراق مدونة /مشروع عراق الفاروق |
#84
|
|||
|
|||
اقتباس:
والآية تدل على محبة الله للصديق رضي الله عنه مع شمول الخلفاء الأربع بها { يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي ٱللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى ٱلْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لاۤئِمٍ ذٰلِكَ فَضْلُ ٱللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَآءُ وَٱللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }المائدة 54 سأضع إن شاء الله موضوع بهذا مشكلة الشيعة أنهم شيعة المراجع لا غير الذين أدخلوا في رؤسهم نظرية ( الجعل) كحاكمية خاصة بالمؤمنين !
__________________
( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ
فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ) البقرة 186 مدونة/ سنة العراق مدونة /مشروع عراق الفاروق |
#85
|
|||
|
|||
الخليفة المقصود من الآية أي يخلف بعضهم بعضاً بذرية .
أي يتزوج الإنسان فيخلف ذرية . يخلفه ويورثه . وليس خليفة أي حاكم أو خليفة الله في الأرض |
#86
|
|||||
|
|||||
اقتباس:
اقتباس:
لو كان يقراء القرآن ويتدبره لعرف أن الله ذكر أول خليفة وهو آدم عليه السلام اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
نفى أنه كان يقصد الإمامة ,,,,, ثم رجع لها ,,, ولكنه لا يستطيع أن يثبت أن الله سماهم خلفاء حتى ولو خلفاء لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم |
#87
|
|||
|
|||
فلما لم يجدوا دليلا على جعل الأئمة حجج لله على الخلق لأن الله نفى أن يكون له حجج بعد الرسل {{{{ رُّسُلًا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (165) }}}} أصبحوا يشككون في النبوة والرساله ,, لأنها جعل من الله |
#88
|
|||
|
|||
أين صاحب الموضوع ؟
أين الرد على المشاركات ! خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنه من القرآن الكريم http://www.ansarsunna.com/vb/showthr...086#post373086
__________________
( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ
فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ) البقرة 186 مدونة/ سنة العراق مدونة /مشروع عراق الفاروق |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
البيه الحيدري حمار كبير اوي | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-20 01:14 AM |