البداء
ينكر الرافضة دوما ان البداء يطلقونه على الله ويقصدون به العلم بعد الجهل ويقولون نحن نوافق اهل السنة في النسخ وان معناه ان الله يمحو ويثبت مايشاء وهيهات منا الذلة ان نصدقهم في هذا
انظر هذه الرواية
البداء
ورد عن الباقر عليه السلام : وقد سئل حين قبض رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لمن كان الامر بعده ؟ فقال لنا أهل البيت قلت : فكيف صار في غيركم ؟ قال إنك قد سألت فافهم الجواب ان الله تبارك وتعالى لما علم أنه يفسد في الأرض وتنكح الفروج الحرام ويحكم بغير ما انزل الله تبارك وتعالى أراد ان يلي ذلك غيرنا
البابا محمد الباقر جورج الاول يقول ان الله حعل الامر لاهل البيت يعني الخلافة وهذا اختيار الله ثم غير الله رايه عندما علم بعد ان لم يكن يعلم
اليس هذا قول معنى قول الامام : ان الله تبارك وتعالى لما علم أنه يفسد في الأرض وتنكح الفروج الحرام ويحكم بغير ما انزل الله تبارك وتعالى أراد ان يلي ذلك غيرنا
لكن الله هنا اراد ثم علم فمن الذي اعلم الله
|