ذو الفقار المغربي vs واثق الشمري | طواف النبيّ ﷺ على نسائه بغسل واحد

[موحد مسلم]

ذو الفقار المغربي vs واثق الشمري | طواف النبيّ ﷺ على نسائه بغسل واحد

https://youtu.be/XBfDb3MjTVE

[ابو هديل]

.
.
.
.
.

أولاً : روى شيوخ الشيعة في الصحيح فقالوا : ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) لَهُ بُضْعُ أَرْبَعِينَ رَجُلاً ، وَ كَانَ عِنْدَهُ تِسْعُ نِسْوَةٍ ، وَ كَانَ يَطُوفُ عَلَيْهِنَّ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَ لَيْلَة ).

.
.
.
.

ثانياً : قال شيوخ الشيعة ( البُضْع : الْجـِمَاع ) و ( يطوف و الطواف : الْأَظْهَر انْهَ طَوَاف الجـِمَاع ).

.
.
.
.

ثالثاً : روى شيوخ الشيعة في الصحيح عن النبي (ص) ما يثبت هذا الأمر وعن تجربة فقال : ( قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) ضَعُفْتُ عَنِ الصَّلَاةِ وَ الْجـِمَاعِ فَنَزَلَتْ عَلَيَّ قِدْرٌ مِنَ السَّمَاءِ فَأَكَلْتُ مِنْهَا فَزَادَ فِي قُوَّتِي قُوَّةَ أَرْبَعِينَ رَجُلًا فِي الْبَطْشِ وَ الْجـِمَاعِ وَ هُوَ الْهَرِيسُ‌ ).

.
.
.
.

رابعاً : قال شيوخ الشيعة : ( كَانَ الرَّسُولُ (ع) يُطَوِّفُ عَلَى تسْع نِسَاءٍ بِغُسْلٍ وَاحِد ). وقــالوا أيضاً : ( وَالْمَشْهُورُ فِي أَخْبَارِ الْخَاصَّةِ انَّ النَّبِيَّ (ص) يَأْتِي نِسَاءَهُ كُلَّهُنَّ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ ).

.
.
.
.

خامساً : قال شيوخ الشيعة أن هذا من معجزات عورة النبي (ص) : ( و الْعُمْدَةُ فِي مُعْجِزَة عَوْرَتِهِ (ص) أنَّهُ اُعْطِي لَهَا قُوَّة أَرْبَعِينَ رَجُلًا ).

.
.
.
.

سادساً : روى شيوخ الشيعة في الصحيح أن [ كثرة الجـِماع ] كانت تسرُ و تُفرح النبي (ص) قالوا : ( وَذلِكَ شَيْ‌ءٌ أَرَادَ اللهُ أَنْ يَسُرَّ بِهِ نَبِيَّهُ مُحَمَّداً (ص) ).

.
.
.
.

سابعاً : روى شيوخ الشيعة في الصحيح أن [ كثرة الجـِماع من سنن و أخلاق و خصال المرسلين الأنبياء ] فقالوا : ( مِنْ سُنَنِ الْمُرْسَلِينَ كَثْرَةُ الطَّرُوقَة ) و ( مِنْ أَخْلَاقِ الْأَنْبِيَاءِ كَثْرَةَ الطَّرُوقَةِ) ( مِنْ خِصَالِ الْأَنْبِيَاءِ كَثْرَةَ الطَّرُوقَةِ ) = ( كَثْرَةُ الطَّرُوقَة : كَثْرَةُ الْجـِمَاعِ )

.
.
.
.

ثامناً : روى شيوخ الشيعة في الصحيح أن الأنبياء و المرسلين كانوا يغضبون و يضطجرون إذا قل و خف جـِماعهم للنساء : ( إنَّ نَبِيّا مِنَ الأَنبِياءِ شَكا إلَى الله الضَّعفَ و قِلَّةَ الجـِماعِ ، فَأَمَرَهُ بِأَكلِ الهَريسَةِ ).

.
.
.
.

تاسعاً : روى شيوخ الشيعة في الصحيح عن النبي (ص) و أئمتهم [ أن ألذ و أشهى الأشياء هي كثرة الجـِماع ] : ( أَلَذُّ الْأَشْيَاءِ مُبَاضَعَةُ - مُجَامَعَة - النِّسَاءِ ).

.
.
.
.

عاشراً : قال شيوخ الشيعة عن هذه الروايـات : ( صَحِيحَة ) و ( مُعْتَبَرَة ) ( وَ فِيهَا الْمُوَثَّقَ وَ الْحُسْن و كَالْصَّحِيح ) و ( الرِّوَايَاتُ كَثِيرَةَ ) و ( وَمَا أَكْثَرُ الرِّوَايَاتِ فِي هَذَا البَاب ) و ( الرِّوَايَاتُ مُتَضَافِرَةَ مَعْنى ) .

.
.
.
.
.
.

[موحد مسلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو هديل

.
.
.
.
.

أولاً : روى شيوخ الشيعة في الصحيح فقالوا : ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) لَهُ بُضْعُ أَرْبَعِينَ رَجُلاً ، وَ كَانَ عِنْدَهُ تِسْعُ نِسْوَةٍ ، وَ كَانَ يَطُوفُ عَلَيْهِنَّ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَ لَيْلَة ).

.
.
.
.

ثانياً : قال شيوخ الشيعة ( البُضْع : الْجـِمَاع ) و ( يطوف و الطواف : الْأَظْهَر انْهَ طَوَاف الجـِمَاع ).

.
.
.
.

ثالثاً : روى شيوخ الشيعة في الصحيح عن النبي (ص) ما يثبت هذا الأمر وعن تجربة فقال : ( قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) ضَعُفْتُ عَنِ الصَّلَاةِ وَ الْجـِمَاعِ فَنَزَلَتْ عَلَيَّ قِدْرٌ مِنَ السَّمَاءِ فَأَكَلْتُ مِنْهَا فَزَادَ فِي قُوَّتِي قُوَّةَ أَرْبَعِينَ رَجُلًا فِي الْبَطْشِ وَ الْجـِمَاعِ وَ هُوَ الْهَرِيسُ‌ ).

.
.
.
.

رابعاً : قال شيوخ الشيعة : ( كَانَ الرَّسُولُ (ع) يُطَوِّفُ عَلَى تسْع نِسَاءٍ بِغُسْلٍ وَاحِد ). وقــالوا أيضاً : ( وَالْمَشْهُورُ فِي أَخْبَارِ الْخَاصَّةِ انَّ النَّبِيَّ (ص) يَأْتِي نِسَاءَهُ كُلَّهُنَّ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ ).

.
.
.
.

خامساً : قال شيوخ الشيعة أن هذا من معجزات عورة النبي (ص) : ( و الْعُمْدَةُ فِي مُعْجِزَة عَوْرَتِهِ (ص) أنَّهُ اُعْطِي لَهَا قُوَّة أَرْبَعِينَ رَجُلًا ).

.
.
.
.

سادساً : روى شيوخ الشيعة في الصحيح أن [ كثرة الجـِماع ] كانت تسرُ و تُفرح النبي (ص) قالوا : ( وَذلِكَ شَيْ‌ءٌ أَرَادَ اللهُ أَنْ يَسُرَّ بِهِ نَبِيَّهُ مُحَمَّداً (ص) ).

.
.
.
.

سابعاً : روى شيوخ الشيعة في الصحيح أن [ كثرة الجـِماع من سنن و أخلاق و خصال المرسلين الأنبياء ] فقالوا : ( مِنْ سُنَنِ الْمُرْسَلِينَ كَثْرَةُ الطَّرُوقَة ) و ( مِنْ أَخْلَاقِ الْأَنْبِيَاءِ كَثْرَةَ الطَّرُوقَةِ) ( مِنْ خِصَالِ الْأَنْبِيَاءِ كَثْرَةَ الطَّرُوقَةِ ) = ( كَثْرَةُ الطَّرُوقَة : كَثْرَةُ الْجـِمَاعِ )

.
.
.
.

ثامناً : روى شيوخ الشيعة في الصحيح أن الأنبياء و المرسلين كانوا يغضبون و يضطجرون إذا قل و خف جـِماعهم للنساء : ( إنَّ نَبِيّا مِنَ الأَنبِياءِ شَكا إلَى الله الضَّعفَ و قِلَّةَ الجـِماعِ ، فَأَمَرَهُ بِأَكلِ الهَريسَةِ ).

.
.
.
.

تاسعاً : روى شيوخ الشيعة في الصحيح عن النبي (ص) و أئمتهم [ أن ألذ و أشهى الأشياء هي كثرة الجـِماع ] : ( أَلَذُّ الْأَشْيَاءِ مُبَاضَعَةُ - مُجَامَعَة - النِّسَاءِ ).

.
.
.
.

عاشراً : قال شيوخ الشيعة عن هذه الروايـات : ( صَحِيحَة ) و ( مُعْتَبَرَة ) ( وَ فِيهَا الْمُوَثَّقَ وَ الْحُسْن و كَالْصَّحِيح ) و ( الرِّوَايَاتُ كَثِيرَةَ ) و ( وَمَا أَكْثَرُ الرِّوَايَاتِ فِي هَذَا البَاب ) و ( الرِّوَايَاتُ مُتَضَافِرَةَ مَعْنى ) .

.
.
.
.
.
.

موفق