جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
تدليس المرتجى مشرف منتدى الكفيل
تدليس المرتجى مشرف منتدى الكفيل
يقول البهيمة اقرأ وشاهد تناقض الوهابية مع شيخهم ابن تيمية في حكم من سب الصحابة . بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية السرمدية على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين . قال ابن تيمية ما نصه : (( كما أن طائفة أخرى زعموا أن من سب الصحابة لا يقبل الله توبته وإن تاب ، ورووا عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ( سب أصحابي ذنب لا يغفر) ، وهذا الحديث كذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، لم يروه أحد من أهل العلم ، ولا هو في شيء من كتب المسلمين المعتمدة ، وهو مخالف للقرآن ، لأن الله قال : ﴿ إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ ﴾ . ( النساء : 48) . ( النساء : 116) ، هذا في حق من لم يتب ، وقال في حق التائبين : ...... )) . (1) . وروى البخاري عن ميمون بن سياه ، عن أَنس بن مالك ، قال : قال رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم : (( من صلى صلاتنا ، واستقبل قبلتنا ، وأكل ذبيحتنا ، فذلك المسلم الذي له ذمة الله ، وذمة رسوله ، فلا تخفروا الله في ذمته )) . وفي رواية : (( من صلى صلاتنا، واستقبل قبلتنا ، وأكل ذبيحتنا، فذلكم المسلم )) . (2) . فعند ان تيمية والبخاري ان من سب الصحابة من المسلمين ولم يتب فأمره موكول الى الله تبارك وتعالى ان شاء غفر له وان شاء لم يغفر له . وتبقى له احكام المسلم ولا يكفر بذلك . لكننا نجد ان الوهابي محمد بن إبراهيم بن عبد اللطيف آل الشيخ مفتي الديار السعودية - وأمثاله - يفتي بقتل من سب او لعن الصحابة حيث قال : (( وهؤلاء الروافض قد ارتكبوا بهذا الصنيع عدة جرائم شنيعة ، منها الاستهزاء بأفاضل الصحابة رضوان الله عليهم ، وسبهم ولعنهم … وهذا يدل على خبثهم ، وشدة عداوتهم للاسلام والمسلمين ، فيجب على المسلمين ، أن يغاروا لأفاضل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأن يقوموا على هؤلاء الروافض ، قيامَ صدقٍ لله تعالى ، ويحاكموهم محاكمة قوية دقيقة ، ويوقعوا عليهم الجزاء الصارم البليغ ، سواء كان القتل أو غيره )) . كما أفتى بقتل أحد الدعاة من الرافضة الذي قام بتأليف كتاباً ينشر فيه معتقده الخبيث حيث قال رحمه الله : ( والذي أراه أنه يسوغ قتل هذا الخبيث تعزيراً ، لأن ما أبداه رأس فتنة إن قُطع خمَدت وإن تسوهل في شأنه ، عادت بأفظع من هذا الكتاب … وقتل مثل هذا تعزيراً ، إذا رآه الإمام ردع للمفسدين وحسم لمادة البدعة ، وسد لهذا الباب ) . (3) . فهل تتبع أيها الوهابي ابن تيمية وصحيح البخاري ؟؟ أم تتبع الفتاوى الحديثة لمشايخ السلطة والفتنة في السعودية ؟؟ ------------------------- وهذا القول منه تدليس لان كلام ابن تيمية في جهة وكلام محمد ال الشيخ في جهة كلام ابن تيمية كما هو واضح في النص اعلاه عن سب الصحابة من حيث كونه ذنب هل يغفره الله ام لا يغفره الله ورد كما ترى حديث ( سب أصحابي ذنب لا يغفر) بما ابداه من اسباب كلام ابراهيم ال الشيخ كان نصه (( وهؤلاء الروافض قد ارتكبوا بهذا الصنيع عدة جرائم شنيعة ، منها الاستهزاء بأفاضل الصحابة رضوان الله عليهم ، وسبهم ولعنهم … وهذا يدل على خبثهم ، وشدة عداوتهم للاسلام والمسلمين ، فيجب على المسلمين ، أن يغاروا لأفاضل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأن يقوموا على هؤلاء الروافض ، قيامَ صدقٍ لله تعالى ، ويحاكموهم محاكمة قوية دقيقة ، ويوقعوا عليهم الجزاء الصارم البليغ ، سواء كان القتل أو غيره )) ومنه تلاحظ ان كلامه لا علاقة له بذنب يغفره الله ام لا وكلامه عن حكم السب والشتم للصحابة هل يعاقب الرافضي على هذا ام لا يعاقب وكما ترى هناك فرق بين كلام ابن تيمية وكلام ال الشيخ ومنه تلاحظ تدليس الكذاب مشرف منتدى الكفيل المدلس وهنا قبل ان اورد بعض اقوال الائمة احب ان انوه على ان كلمة وهابية هنا في استخدامها من قبلهم يقصدون بها ان كل الفرق السنية الاخرى موافقة للرافضة وانه لا يوجد بين السنة والرافضة خلاف الا الوهابية وهذا غير صحيح فالوهابية هي من الفرق الحنبلية ولها اختياراتها الفقهية من داخل المذهب الحنبلي وبقية الفرق الاخرى او المذاهب الاخرى ايضا فيها هذا الاختلاف فمثلا شافعية اليمن غير شافعية مصر واندونيسيا وماليزيا ومالكية المغرب غير مالكية الكويت فهذه مدارس فقهية الخلاف بينها داخل المذهب نفسه --------------------------------------------------------------------- ابن تيمية هنا له قول ونضعه لكي تعلم كذب المشرف المدلس الخسيس قال ابن تيمية في آخر كتابه (الصارم المسلول على شاتم الرسول): (3/1055-1113)؛ حيث قال: "فأما من سب أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من أهل بيته وغيرهم: فقد أطلق الإمام أحمد أنه يُضْرَب ضرباً نكالاً، وتَوَقَّفَ عن كفره وقتله". قارنه بما اورده هذا المتسول عن ابن تيمية : (( كما أن طائفة أخرى زعموا أن من سب الصحابة لا يقبل الله توبته وإن تاب ، ورووا عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ( سب أصحابي ذنب لا يغفر) ، وهذا الحديث كذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، لم يروه أحد من أهل العلم ، ولا هو في شيء من كتب المسلمين المعتمدة ، يا مدلس ----------------- قال أبو طالب: سألت أحمد عمَّن شتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: "القتل أَجْبُنُ عنه، ولكن أضربه ضرباً نكالاً"، وقال عبد الله: سألت أبي عمن شتم رجلاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: "أرى أن يُضْرب، قلت له: حَدّاً؟ فلم يقف على الحدِّ؛ إلا أنه قال: يُضرب، وقال: ما أراه على الإسلام". وقال في الرسالة التي رواها أبو العباس أحمد بن يعقوب الإصطخري وغيره: "وخير الأمة بعد النبي صلى الله عليه وسلم: أبو بكر، وعمر بعد أبي بكر، وعثمان بعد عمر، وعلي بعد عثمان، ووقف قوم على عثمان، وهم خلفاء راشدون مهديون، ثم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد هؤلاء الأربعة خير الناس، لا يجوز لأحد أن يذكر شيئاً من مساويهم، ولا يطعن على أحد منهم بعيب ولا نقص، فمن فعل ذلك فقد وجب على السلطان تأديبه وعقوبته، ليس له أن يعفو عنه، بل يعاقبه ويستتيبه، فإن تاب قُبِلَ منه، وإن ثبت أعاد عليه العقوبة، وخلَّده الحبس حتى يموت أو يراجع". وحكى الإمام أحمد هذا عمَّن أدركه من أهل العلم، وحكاه الكِرْمَاني عنه، وعن إسحاق، والحُمَيْدي، وسعيد بن منصور، وغيرهم. وقال الميموني: سمعت أحمد يقول: "ما لهم ولمعاوية؟! نسأل الله العافية"، وقال لي: "يا أبا الحسن، إذا رأيت أحداً يذكر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بسوء، فاتَّهِمْهُ على الإسلام". فقد نصَّ رضي الله عنه على: "وجوب تعزيره بالجلد، واستتابته حتى يرجع، وإن لم يَنْتَهِ، حُبس حتى يموت أو يراجع"، وقال: "ما أراه على الإسلام، وأَتَّهِمُهُ على الإسلام"، وقال "أَجْبُنُ عن قتله". وقال إسحاق بن راهَوَيه: "من شتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يعاقب ويحبس، وهذا قول كثير من أصحابنا، منهم: ابن أبي موسى"، قال: "ومن سب السلف من الروافض فليس بكفء ولا يزوج، ومن رمى عائشة رضي الله عنها بما برَّأها الله منه، فقد مَرَقَ من الدين، ولم ينعقد له نكاحٌ على مسلمة؛ إلا أن يتوب ويُظهِر توبتَه، وهذا في الجملة قول عمر بن عبد العزيز، وعاصم الأحول، وغيرهما من التابعين، قال الحارث بن عتبة: "إن عمر بن عبد العزيز أُتي برجل سبَّ عثمان، فقال: ما حملك على أن سببته؟ قال: أُبْغِضُه، قال: وإن أبغضت رجلاً سببته؟! قال: فأمر به فجُلد ثلاثين سوطاً". وقال إبراهيم بن ميسرة: "ما رأيت عمر بن عبد العزيز ضرب إنساناً قط، إلا إنساناً شتم معاوية، فضربه أسواطاً"؛ رواهما اللالكائي. وقد تقدم أنه كتب في رجل سَبَّه: "لا يُقتل إلا من سب النبي صلى الله عليه وسلم ولكن اجلده فوق رأسه أسواطاً، ولولا أني رجوت أن ذلك خيرٌ له لم أفعل". وروى الإمام أحمد: حدثنا أبو معاوية، حدثنا عاصم الأحول، قال: "أُتيت برجل قد سب عثمان، قال: فضربته عشرة أسواط، قال: ثم عاد لِما قال، فضربته عشرة أُخرى، قال: فلم يزل يسبُّه حتى ضربته سبعين سوطاً". وهذا هو المشهور من مذهب مالك، قال مالك: "من شتم النبي صلى الله عليه وسلم قُتل، ومن شتم أصحابه أُدِّب". وقال عبد الملك بن حبيب: "من غلا من الشيعة إلى بغض عثمان، والبراءة منه، أُدِّب أدباً شديداً، ومن زاد إلى بغض أبي بكر وعمر، فالعقوبة عليه أشد، ويكرر ضربه، ويطال سجنه حتى يموت، ولا يبلغ به القتل إلا في سب النبي صلى الله عليه وسلم". وقال ابن المنذر: "لا أعلم أحداً يُوجِب قتل مَنْ سب مَنْ بَعد النبي صلى الله عليه وسلم". وقال القاضي أبو يعلى: "الذي عليه الفقهاء في سب الصحابة: إن كان مُسْتَحِلاًّ لذلك كفر، وإن لم يكن مستحلاًّ فسق ولم يكفر، سواء كفَّرهم أو طعن في دينهم مع إسلامهم". وقد قطع طائفة من الفقهاء من أهل الكوفة و غيرهم بـ: "قتل من سب الصحابة، وكُفر الرافضة". قال محمد بن يوسف الفريابي -وسُئل عمن شتم أبا بكر- قال: "كافرٌ، قيل: فيُصلَّى عليه؟ قال: لا، وسأله: كيف يُصنع به وهو يقول: لا إله إلا الله؟ قال: لا تمسُّوه بأيديكم، ادفعوه بالخشب حتى تواروه في حفرته". وقال أحمد بن يونس: "لو أن يهوديّاً ذبح شاة وذبح رافضي، لأكلت ذبيحة اليهودي، ولم آكل ذبيحة الرافضي؛ لأنه مُرْتَدٌّ عن الإسلام". وكذلك قال أبو بكر بن هانئ: "لا تؤكل ذبيحة الروافض والقدرية؛ كما لا تؤكل ذبيحة المرتد، مع أنه تؤكل ذبيحة الكتابي؛ لأن هؤلاء يُقامون مقامَ المرتد، وأهل الذمة يُقَرُّون على دينهم، وتؤخذ منهم الجزية". وكذلك قال عبد الله بن إدريس، من أعيان أئمة الكوفة: "ليس لرافضيٍّ شُفْعةٌ؛ لأنه لا شفعة إلا لمسلم". وقال فُضَيْل بن مرزوق: سمعت الحسن بن الحسن -يعني: ابن علي بن أبي طالب- رضي الله عنهما يقول لرجل من الرافضة: "والله، إنَّ قَتْلَك لَقُرْبَةٌ إلى الله، وما أمتنع من ذلك إلا بالجوار"، وفي رواية قال: "رحمك الله، قد عرفت أنما تقول هذا تمزح"، قال: "لا والله ما هو بالمزح، ولكنه الجد"، قال: وسمعته يقول: "لئن أمكننا الله منكم لنُقَطِّعَنَّ أيديكم وأرجلكم". وصرح جماعات من أصحابنا بكفر الخوارج المعتقدين البراءة من علي وعثمان، وبكفر الرافضة المعتقدين لسب جميع الصحابة، الذين كفَّروا الصحابة، وفسَّقوهم، وسبُّوهم. وقال أبو بكر عبد العزيز في (المقنع): "وأما الرافضي: فإن كان يسب، فقد كفر، فلا يُزَوَّج". ولفظ بعضهم -وهو الذي نصره القاضي أبو يعلى-: "أنه إن سبَّهم سبّاً يقدح في دينهم أو عدالتهم، كفر بذلك، وإن كان سبّاً لا يقدح مثل أن يسب أبا أحدهم، أو يسبَّه سبّاً يقصد به غيظه ونحو ذلك لم يكفر". قال أحمد في رواية أبي طالب في الرجل يشتم عثمان: "هذه زندقة"، وقال في رواية المرُّوذي: "من شتم أبا بكر، وعمر، وعائشة، ما أراه على الإسلام"، وقال في رواية حنبل: "من شتم رجلاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ما أراه على الإسلام"، قال القاضي أبو يعلى: "فقد أطلق القول فيه أنه يكفر بسبِّه لأحد من الصحابة، وتوقف في رواية عبد الله وأبي طالب عن قتله، وكمال الحد، وإيجاب التعزير يقتضي أنه لم يحكم بكفره"، قال: "فيحتمل أن يحمل قوله: "ما أراه على الإسلام" إذا استحلَّ سبَّهم، بأنه يكفر بلا خلاف، ويحمل إسقاط القتل على من لم يستحلَّ ذلك، بل فعله مع اعتقاده لتحريمه، كمن يأتي المعاصي. قال: ويحتمل أن يحمل قوله: "ما أراه على الإسلام" على سبٍّ يطعن في عدالتهم؛ نحو قوله: "ظلموا وفسقوا بعد النبي صلى الله عليه وسلم وأخذوا الأمر بغير حق"، ويحمل قوله "في إسقاط القتل" على سب لا يطعن في دينهم؛ نحو قوله: كان فيهم قلة علم، وقلة معرفة بالسياسة والشجاعة، وكان فيهم شحٌّ، ومحبة للدنيا، ونحو ذلك، قال: ويحتمل أن يحمل كلامه على ظاهره، فتكون في سابِّهم روايتان، إحداهما: يكفر، والثانية: يفسق، وعلى هذا استقر قول القاضي وغيره؛ حكوا في تكفيرهم روايتين". قال القاضي: "ومن قذف عائشة رضي الله عنها بما برَّأها الله منه كفر بلا خلاف". ------------------ وبالجملة: فمن أصناف السابَّة من لا ريب في كفره، ومنهم من لا يحكم بكفره، ومنهم من يُتردد فيه، وليس هذا موضع الاستقصاء في ذلك، وإنما ذكرنا هذه المسائل لأنها في تمام الكلام في المسألة التي قصدنا لها. رابط المادة: http://iswy.co/e3qu8 الرافضي لعنه الله مدلس |
#2
|
|||
|
|||
رد: تدليس المرتجى مشرف منتدى الكفيل
اقتباس:
. . . قال ابن تيمية ما نصه : ( وَقَوْلُهُمْ : [ إنَّ تَوْبَةَ سَابِّ الصَّحَابَةِ لَا تُقْبَلُ وَأَنَّهُ مُخَلَّدٌ فِي النَّارِ ] ، خَـطَـأٌ ؛ بَلْ الَّذِي عَلَيْهِ " السَّلَفُ وَالْأَئِمَّةُ " : كَالْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ وَغَيْرِهِمْ : ( أَنَّ تَوْبَةَ الرافضي تُقْبَلُ كَمَا تُقْبَلُ تَوْبَةُ أَمْثَالِهِ ) وَالْحَدِيثُ الَّذِي يُرْوَى : " { سَبُّ صَحَابَتِي ذَنْبٌ لَا يُغْفَرُ } " حَدِيثٌ بَاطِلٌ لَمْ يَرْوِهِ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَلَوْ قُدِّرَ صِحَّتُهُ فَالْمُرَادُ بِهِ مَنْ لَمْ يَتُبْ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْخُذُ حَقَّ الصَّحَابَةِ مِنْهُ . وَأَمَّا مَنْ تَابَ فَقَدْ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا } وَهَذَا فِي حَقِّ التَّائِبِ : أَخْبَرَ أَنَّهُ يَغْفِرُ جَمِيعَ الذُّنُوبِ وَسَابُّ الصَّحَابَةِ إذَا كَانَ يَعْتَقِدُ جَوَازَ ذَلِكَ فَهَذَا مُبْتَدِعٌ ضَالٌّ كَسَائِرِ الضُّلَّالِ ). . . .
__________________
إعتراف و إقرار الشيعة بنجاسة دينهم اقتباس:
|
#3
|
|||
|
|||
رد: تدليس المرتجى مشرف منتدى الكفيل
اقتباس:
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
الرضا مشرف قسم فضائل أهل البيت (عليهم السلام) | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 6 | 2020-05-31 06:09 PM |