جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
اكبر ناصبي من أذناب الواقفية على وجه التاريخ ( عثمان بن عيسى ) ثقة روى في صحاح الامامية الشيعة
اكبر ناصبي من أذناب الواقفية على وجه التاريخ ( عثمان بن عيسى ) ثقة روى في صحاح الامامية الشيعة بسم الله الرحمن الرحيم اقول : لو تجسد النصب في رجل ما كان إلا عثمان بن عيسى الرواسي الذي تزوج بالجواري و سرق المال و جحد الإمام و كذّب الإئمة وكذَب عليهم وأخترع الامامية الاثتى عشرية له توبة مكذوبة ومع إعترافهم بأن توبته مكذوبة هـــو ثقة بل و من أصحاب الإجماع . وهذه ترجمته من كتاب علل الشرائع - الصدوق ج 1 ص 236 حيث قال : ( وبهذا الاسناد عن محمد بن جمهور عن أحمد بن حماد قال: أحد القوم عثمان بن عيسى وكان يكون بمصر وكان عنده مال كثير وستة جواري قال: فبعث إليه أبو الحسن الرضا عليه السلام فيهن وفي المال، قال: فكتب إليه ان أباك لم يمت قال فكتب إليه أن أبى قد مات وقد اقتسمنا ميراثه وقد صحت الاخبار بموته واحتج عليه فيه قال فكتب إليه : انَّ لَمْ يَكُنْ أَبُوكَ مَاتَ فَلَيْسَ لَكَ مَنْ ذَلِكَ شِئْ وَإِنَّ كَانَ قَدْ مَاتَ عَلَى مَا تَحْكِي فَلَمْ يأمرني بِدَفْعِ شِئْ إِلَيْكَ وَقَدْ أَعْتَقَتِ الْجِوَارِيُّ وَتَزَوُّجَتُهُنَّ ). و في كتاب عيون أخبار الرضا - الصدوق ج 2 ص 104 حيث قال : ( حدثنا أبي ومحمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قالا: حدثنا محمد بن يحيى العطار عن أحمد بن الحسين بن سعيد عن محمد بن جمهور عن أحمد بن حماد قال: كان القوام عثمان بن عيسى الرواسي وكان يكون بمصر وكان عنده مال كثير وست جواري قال: فبعث إليه أبو الحسن الرضا عليه السلام فيهن وفي المال قال: فكتب إليه: ان أباك لم يمت قال: فكتب إليه: ان أبي قد مات وقد قسمنا ميراثه وقد صحت الاخبار بموته واحتج عليه فيه قال: فكتب إليه : انَّ لَمْ يَكُنْ أَبُوكَ مَاتَ فَلَيْسَ لَكَ مَنْ ذَلِكَ شِئْ وَإِنَّ كَانَ قَدْ مَاتَ عَلَى مَا تَحْكِي فَلَمْ يأمرني بِدَفْعِ شِئْ إِلَيْكَ وَقَدْ أَعْتَقَتِ الْجِوَارِيُّ وَتَزَوُّجَتُهُنَّ ). و في الغيبة - الطوسي صفحة 89 حيث قال : ( وروى محمد بن الحسن بن الوليد، عن الصفار وسعد بن عبد الله الأشعري جميعا، عن يعقوب بن يزيد الأنباري، عن بعض أصحابه قال: مضى أبو إبراهيم عليه السلام وعند زياد القندي سبعون ألف دينار، وعند عثمان بن عيسى الرواسي ثلاثون ألف دينار وخمس جوار، ومسكنه بمصر فبعث إليهم أبو الحسن الرضا عليه السلام أن احملوا ما قبلكم من الــــــمـــــال وما كان اجتمع لأبي عندكم من أثاث وجوار، فإني وارثه وقائم مقامه، وقد اقتسمنا ميراثه ولا عذر لكم في حبس ما قد اجتمع لي ولوارثه قبلكم وكلام يشبه هذا فأما ابن أبي حمزة فإنه أنكره ولم يعترف بما عنده وكذلك زياد القندي وأما عثمان بن عيسى فإنه كتب إليه : إِنَّ أَبَاكَ لَمْ يَمُتْ وَهُوَ حَيَّ قَائِمُ، وَمِنْ ذِكْرٍ أَنَّهُ مَاتَ فَهُوَ مُبْطَلٌ، وَأَعْمَلُ عَلَى أَنَّهُ قَدْ مَضَى كَمَا تَقُولُ: فَلَمْ يأمرني بِدَفْعِ شِئْ إِلَيْكَ، وَأَمَّا الْجِوَارِيَّ فَقَدْ أَعْتَقَتْهُنَّ وَتَزَوَّجَتْ بِهُنَّ ). الإمامة و التبصرة - إبن بابويه القمي صفحة 75 حيث قال : ( أحمد بن إدريس، عن عبد الله بن محمد بن عيسى، عن محمد بن إبراهيم، عن أحمد بن الفضل، عن يونس بن عبد الرحمان، قال: مات أبو الحسن عليه السلام، وليس من قوامه أحد إلا وعنده المال الكثير، فكان ذلك سبب وقوفهم وجحودهم موته، وكان عند زياد القندي سبعون ألف دينار، وعند علي بن أبي حمزة ثلاثون ألف دينار، وكان أحد القوام عثمان بن عيسى وكان يكون بمصر، وكان عنده مال كثير، وست من الجواري. قال: فبعث إليه أبو الحسن الرضا عليه السلام فيهن وفي المال. فكتب إليه: إن أباك لم يمت. فكتب إليه: " إن أبي قد مات، وقد اقتسمنا ميراثه، وقد صحت الاخبار بموته " واحتج عليه. فكتب إليه عثمان بن عيسى الرواسي : إِنْ لَمْ يَكُنْ أَبُوكَ مَاتَ فَلَيْسَ لَكَ مِنْ ذَلِكَ شَيْءٌ وَإِنْ كَانَ قَدْ مَاتَ عَلَى مَا تَحْكِي فَلَمْ يَأْمُرْنِي بِدَفْعِ شَيْءٌ إِلَيْكَ ، وَقَدْ أَعْتَقْتُ الْجَوَارِيَ وَتَزَوَّجْتُهُنَّ ). خاتمة مستدرك - النوري الطبرسي ج 4 ص 341 حيث إخترع له توبة مكذوبة فقال : ( أن عثمان ثقة صدرت منه عثرة كغيره من الأجلاء وتاب عنها ، بل تدارك العثرة بمجاورة قبر الحسين (ع) ). وراجع سفية البحار لعباس القمي ، ج 6 ، ص 148 | نقد الرجال للتفريشي ، "هامش محققين مؤسسة قم" ، برقم [4]. ومع إعتراف شيوخ الشيعة الامامية الاثنى عشرية بجرائم هذا الناصبي و أنّ توبته مكذوبة قالوا أنّه هذا الناصبي المجرم : ( ثقة من أصحاب الإجماع ). معجم رجال الحديث - الخوئي ج 12 ص 132 حيث قال : ( وممّا تقدّم لاينبغي الشكّ في أنّ عثمان بن عيسى كان منحرفاً عن الحقّ، معارضاً للرضا (ع) وغير معترف بإمامته، وقد استحلّ أمواله ولم يدفعها إليه ، وأمّا توبته وردّه الأموال بعد ذلك فلم تثبت ولكنّه مع ذلك ثـقـة ؛ بشهادة ابن قولويه والشيخ علي بن إبراهيم وابن شهراشوب المؤيّدة بدعوى بعضهم أنّه من أصحاب الإجماع وقع بعنوان عثمان بن عيسى في أسناد كثير من الروايات تبلغ سبعمائة و ثلاثة و أربعين موردا ). [/size]
__________________
إعتراف و إقرار الشيعة بنجاسة دينهم اقتباس:
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
اكبر ناصبي من أبناء أئمة الامامية الشيعة على وجه التاريخ (جعفر بن علي الهادي ) من المبشرين بالجنة | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-10-02 10:24 PM |
أشهر كتب الامامية أحد فرق الشيعة التي تحدثت عن عدم إعتقاد أهل السنة والجماعة بولادة المهدي وغيبته | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-06-20 08:09 PM |