شياطين المجوس: الرسول صلى الله عليه وسلم في حاجة لعلي

[صهيب]

لا ينفك الغلو والضلال يدفعان مراجع المجوس إلى الطعن في رسول الله صلى الله عليه وزسلم
وبدلا من أن يكون علي رضي الله عنه في حاجة إلى الرسول صلى الله عليه وسلم تنقلب الآية ويصبح حتى المرض مطيعا لعلي دون سيد الخلق صلى الله عليه وسلم

مدينة الخزي ( المعاجز ج2 ص 21)

[سكون الأثير]

أذكر قولاً لأحد علمائهم وهو نعمة الله الجزائري في أحد كتبه حيث قال : (إننا لم نجتمع معهم - أي مع أهل السنة - على الله و لا على نبي و لا على إمام ، و ذلك أنهم يقولون : إن ربهم هو الذي كان محمداً نبيه ، و خليفته بعده أبو بكر ، ونحن - أي الرافضة - لا نؤمن بهذا الرب و لا بذلك النبي ، إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ، ليس ربنا و لا ذلك النبي نبيناً)

الظاهر ان نبيهم هو علي رضي الله عنه وليس محمد عليه الصلاة والسلام لذا لا استغرب من هذا القول فإستناداً الى معجزات علي رضي الله عنه وحاجه محمد عليه الصلاة والسلام له وأيضاً قول هذا المرجع يتضح جلياً ان الدين مختلف كلياً فليس هو الإسلام ابداً

[مرام صالح]

الحمد لله أن منَّ الله علينا بأن أخرجنا من الظلمات إلى النور ، وأن رزقنا منهجاً سليماً ، وطريقاً مستقيماً ، وأبان لنا المحجة ، وأنار لنا الدرب ، فلا يزيغ عن الطريق بعد ذلك إلا هالك ونعوذ بالله ان نكون من الهالكين..بوركت استاذنا الكريم على موضوعك وعلى كل مواضيعك التي تفضح هذا المذهب المنحرف عن العقيده الصحيحه جزاك الله خير الجزاء وثبتك على الحق