جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
المعصوم يتجرأ على الله بإبطال حدوده
جاء في الحديث: أن قريشا أهمتهم المرأة المخزومية التي سرقت ، فقالوا : من يكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومن يجترئ عليه إلا أسامة ، حب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : ( أتشفع في حد من حدود الله ) . ثم قام فخطب ، قال : ( يا أيها الناس ، إنما ضل من كان قبلكم ، أنهم كانوا إذا سرق الشريف تركوه ، وإذا سرق الضعيف فيهم أقاموا عليه الحد ، وايم الله ، لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطع محمد يدها ) . وقد جاء في نهج البلاغة ومن كتاب له(عليه السلام) إلى بعض عماله وهو عبدالله بن العباس أَمَّا بَعْدُ، فَإِنِّي كُنْتُ أَشْرَكْتُكَ فِي أَمَانَتِي (1) ، وَجَعَلْتُكَ شِعَارِي وَبِطَانَتِي، وَلَمْ يَكُنْ مِنْ أَهْلِي رَجُلٌ أَوْثَقَ مِنْكَ فِي نَفَسِي، لِمُوَاسَاتِي (2) وَمُوَازَرَتِي (3) وَأَدَاءِ الْأَمَانَةِ إِلَيَّ. فَلَمَّا رَأَيْتَ الزَّمَانَ عَلَى ابْنِ عَمِّكَ قَدْ كَلِبَ (4) ، وَالْعَدُوَّ قَدْ حَرِبَ (5) ، وَأَمَانَةَ النَّاسِ قَدْ خَزِيَتْ (6) ، وَهذهِ الْأَُمَّةَ قَدْ فَنَكَتْ (7) وَشَغَرَتْ (8) ، قَلَبْتَ لِإِبْنِ عَمِّكَ ظَهْرَ الِْمجَنِّ (9) ، فَفَارَقْتَهُ مَعَ الْمُفَارِقِينَ، وَخَذَلْتَهُ مَعَ الْخَاذِلِينَ، وَخُنْتَهُ مَعَ الْخَائِنِينَ، فَلاَ ابْنَ عَمِّكَ آسَيْتَ (10) ، وَلاَ الْأَمَانَةَ أَدَّيْتَ. وَكَأَّنكَ لَمْ تَكُنِ اللهَ تُرِيدُ بِجِهَادِكَ، وَكَأَنَّكَ لَمْ تَكُنْ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكَ، وَكَأَنَّكَ إِنَّمَا كُنْتَ تَكِيدُ (11) هذِهِ الْأُمَّةَ عَنْ دُنْيَاهُمْ، وَتَنْوِي غِرَّتَهُمْ (12) عَنْ فَيْئِهِمْ (13) ! فَلَمَّا أَمْكَنَتْكَ الشِّدَّةُ فِي خِيَانَةِ الْأُمَّةِ، أَسْرَعْتَ الْكَرَّةَ، وَعَاجَلْتَ الْوَثْبَةَ، وَاخْتَطَفْتَ مَا قَدَ رْتَ عَلَيْهِ مِنْ أَمْوَالِهِمُ الْمَصُونَةِ لِأَرَامِلِهِمْ وَأَيْتَامِهِمُ، اخْتِطَافَ الذِّئْبِ الْأَزَلِّ (14) دَامِيَةَ (15) الْمِعْزَى (16) الْكَسِيرَةَ (17) ، فَحَمَلْتَهُ إِلَى الْحِجَازِ رَحيِبَ الصَّدْرِ بِحَمْلِهِ، غَيْرَ مُتَأَثِّمٍ (18) مِنْ أَخْذِهِ، كَأَنَّكَ ـ لاَ أَبَا لِغَيْرِكَ (19) ـ حَدَرْتَ (20) إِلَى أَهْلِكَ تُرَاثَكَ (21) مِنْ أَبِيكَ وَأُمِّكَ، فَسُبْحَانَ اللهِ! أَمَا تُؤْمِنُ بِالْمَعَادِ؟ أَوَ مَا تَخَافُ نِقَاشَ (22) الْحِسَابِ! أَيُّهَا الْمَعْدُودُ ـ كَانَ ـ عِنْدَنَا مِنْ أُولِي الْأَلْبَابَ، كَيْفَ تُسِيغُ (23) شَرَاباً وَطَعَاماً، وَأَنْتَ تَعْلَمُ أَنَّكَ تَأْكُلُ حَرَاماً، وَتَشْرَبُ حَرَاماً، وَتَبْتَاعُ الْإِمَاءَ وَتَنْكِحُ النِّسَاءَ مِنْ مَالِ الْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُجَاهِدِينَ، الَّذِينَ أَفَاءَ اللهُ عَلَيْهِمْ هذِهِ الْأَمْوَالَ، وَأَحْرَزَ بِهِمْ هذِهِ الْبِلاَدَ! فَاتَّقِ اللهَ، وَارْدُدْ إِلَى هؤُلاَءِ الْقَوْمِ أمَوَالَهُمْ، فإِنَّكَ إِنْ لَمْ تَفْعَلْ ثُمَّ أَمْكَنَنِي اللهُ مِنْكَ لَأُعْذِرَنَّ إِلَى اللهِ فِيكَ (24) ، وَلاََضْرِبَنَّكَ بِسَيْفِي الَّذِي مَا ضَرَبْتُ بِهِ أَحَداً إِلاَّ دَخَلَ النَّارَ! وَ وَاللهِ لَوْ أَنَّ الْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ فعَلاَ مِثْلَ الَّذِي فَعَلْتَ، مَا كَانَتْ لَهُمَا عِنْدِي هَوَادَةٌ (25) ، وَلاَ ظَفِرَا مِنِّي بَإِرَادَة، حَتَّى آخُذَ الْحَقَّ مِنْهُمَا، وَأُزِيحَ الْبَاطِلَ عَنْ مَظْلَمَتِهِمَا. وَأُقْسِمُ بِاللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ مَا يَسُرُّنِي أَنَّ مَا أَخَذْتَهُ مِنْ أَمْوَالِهِمْ حَلاَلٌ لِي، أَتْرُكُهُ مِيرَاثاً لِمَنْ بَعْدِي، فَضَحِّ رُوَيْداً (26) ، فَكَأنَّكَ قَدْ بَلَغَتَ الْمَدَى (27) ، وَدُفِنْتَ تَحْتَ الثَّرَى (28) ، وَعُرِضَتْ عَلَيْكَ أَعْمَالُكَ بِالْمَحَلِّ الَّذِي يُنَادِي الظَّالِمُ فِيهِ بِالْحَسْرَةِ، وَيَتَمَنَّى الْمُضَيِّعُ الرَّجْعَةَ، (وَلاَتَ حِينَ مَنَاصٍ) (29) ! وَالسَّلامُ. مما سبق نتبين بجلاء ووضوح أن الرسول صلى الله عليه وسلم ما كان ليقبل شفاعة ولا تساهلا في حد من حدود الله حتى لو كان في أقرب المقربين منه ( ابنته فاطمة رضي الله عنها ولا علي رضي الله عنه في ابنيه رضي الله عنهما فما الذي حدث مع الزنديق الكليني؟ يأتي صاحب الكافي الذي شهد فيه المسردب بأنه كاف لشيعته 783، 13 - 1 علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن ابن رئاب، عن مالك بن عطية عن أبي عبدالله عليه السلام قال: بينا أمير المؤمنين عليه السلام في ملا من أصحابه إذ أتاه رجل فقال: يا أمير المؤمنين: إني قد أوقبت على غلام فطهرني، فقال له: يا هذا امض إلى منزلك لعل مرارا هاج بك فلما كان من غد عاد إليه فقال له: يا أمير المؤمنين إني أوقبت على غلام فطهرني فقال له: يا هذا امض إلى منزلك لعل مرارا هاج بك حتى فعل ذلك ثلاثا بعد مرته الاولى فلما كان في الرابعة قال له: يا هذا إن رسول الله صلى الله عليه وآله حكم في مثلك بثلاثة أحكام فاختر أيهن شئت، قال: وما هن يا أميرالمؤمنين؟ قال: ضربة بالسيف في عنقك بالغة ما بلغت أو اهداء(1) من جبل مشدود اليدين والرجلين، أو إحراق بالنار فقال: يا أميرالمؤمنين أيهن أشد علي؟ قال: الاحراق بالنار قال: فإني قد اخترتها يا أميرالمؤمنين قال: خذ لذلك اهبتك(2) فقال: نعم فقام فصلى ركعتين ثم جلس في تشهده فقال: اللهم إني قد أتيت من الذنب ما قد علمته وإني تخوفت من ذلك فجئت إلى وصي رسولك وابن عم نبيك فسألته أن يطهرني فخيرني بين ثلاثة أصناف من العذاب اللهم فإني قد اخترت أشدها اللهم فإني أسألك أن تجعل ذلك كفارة لذنوبي وأن لا تحرقني بنارك في آخرتي ثم قام وهو باك حتى جلس في الحفرة التي حفرها له أميرالمؤمنين عليه السلام وهو يرى النار تتأجج حوله(3) قال: فبكى أميرالمؤمنين عليه السلام وبكى أصحابه جميعا فقال له أمير المؤمنين عليه السلام: قم ياهذا فقد أبكيت ملائكة السماء وملائكة الارض فإن الله قد تاب عليك فقم ولا تعاودن شيئا مما قد فعلت الفروع من الكافي ج7 ص 201 1 - كيف يتنازل المعصوم عن حد من حدود الله ؟وبأي حق يفعل ذلك؟ أم لأنه من شيعته؟ 2 - كيف علم أن الله تاب عليه؟ 3 - هل كان يأتيه الوحي ؟
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#2
|
|||
|
|||
حاشى امير المؤمنين رضي الله عنه هذا الكذب والافتراء
بارك الله لك شيخ صهيب |
#3
|
|||
|
|||
في الصميم..
يرفع للروافض.. |
#4
|
|||
|
|||
بارك الله فيك يا شيخ صهيب
نعم هنا هم يحاولون ان يضعوا على رضى الله عنه فى مرتبه الانبياء بعلمه ان الله تاب عليه وان الملائكه بكت من اثر كلامه ودعائه يعنى ببساطه نسف للايه اليوم اتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الاسلام دينا لانها اخر ايه معنى هذا الكلام ان الوحى مازال قائما بين الارض والسماء ولكن هم بالفعل يخترعون هذه القصص لكى يجدوا منفدا لهم فى اي يوم يعنى ممكن السيستانى اليوم يعتمد عليها فى ترك مناف ويقولك انا اعتمدت على ما فعل امير المؤمنين سلام الله عليه واقتديت به ومناف غلط وسامحنااااااااااااااااااااه تصور لو كان السيستانى عنده غيره لكان اول من يقيم الحد على مناف ففى احد الفيديوات زوجه ابنه محمد الرضا وما خفى كان اعظم |
#5
|
|||
|
|||
ياشييييخ صهيب بارك الله فيك والله يالنشمي انك قتلتهم واحداً بعد الأخر
يرحم بطن امك الي جابتك عز الله انها جابت مجاهد للحق. والأسلام يفتخر بوجود مثلك والله يثبتك ويثبتنا على الصواب بارك الله فيك وفي كل اخواني السنه اللي ما يرضون إلا ان يتم الله نوره. |
أدوات الموضوع | |
|
|