جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
سؤال فى التوحيد
جاءنى هذا السؤال من إحدى الفاضلات:
اقتباس:
وأقول والله المستعان: هذه العبارات فيها نوع من الغموض ، يجب أن يُستفسر من الشيخ عنه ، ففيها جانب صواب وجانب خطأ. فأما الصواب : فهذه العبارات بها بعض من المعانى الصحيحة لشهادة التوحيد والتى معناها : لا معبود حق إله الله. وهذا يقتضى أنه يجب أن يقدم حب الله على ما عداه ، والمحبة والرغبة والرهبة هى من أجل العبادات القلبية قال تعالى وكانوا يدعوننا رغباً ورهباً وقال تعالى : قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله وقول النبى ( من أحب الله أحب الله لقاءه ). فإن قصد الشيخ بكلامه أنه لا يجب أن ينصرف الحب ولا الرغبة والرهبة إلا لله وحده لا شريك له فى هذا ، فهذا معنى صحيح. ولا غبار عليه وله أدلته من القرآن والسنة. وهذا معنى صحيح من معانى العبادة وهو من مقتضى الإيمان بشهادة التوحيد. ولكن فى كلام الشيخ جانب سئ ، يُحذر منه ويجب أن يستفسر عنه من الشيخ ذلك أن فيه مشابهة لكلام وألفاظ أصحاب الحلول والاتحاد ووحة الوجود وهوؤلاء من الصوفية الذين يقولون بأن الله فى كل مكان ، وأن كل معبود هو الله ، فمن سجد لصنم هو فى الحقيقة ساجد لله ، لأن الله حل بالصنم ، أو أن الصنم هو عين وجود الله !!!! وهؤلاء يقولون أن ( لا إله إلا الله ) معناها : " لا معبود إلا الله" وهذا كلام خطأ ، حيث أنهم يقصدون به وحدة الوجود وأن الله متحد بمخلوقاته فكل شئ يعبد هو الله حتى لو كان صنم أو خمزير ، وفى هذا أنشد أحد ملحديهم : ما الكلب والخنزير إلا إلهنا ***** وما الله إلا راهب فى الكنيسة ولهذا فإن هذا اللفظ بهذا السياق الوارد والمسئول عنه ، هو لفظ غامض ومشكل ، وكان مهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله حين كان يعرض عليه مثل هذه الألفاظ ، أتجوز أم لا يجوز؟ كان يقول أنها تحتمل وجهين وإنه يجب أن يُستفسر عن معناها على سبيل التفصيل ، فإن كان يراد بها تنزيه الله سبحانه فهو معنى صحيح ، وإن كان يراد بها غير هذا فترد. والأولى عندى أن يلتزم الدعاة بالألفاظ الشرعية الوارد فى الكتاب والسنة ،وأن يعدلوا عن استخدام الألفاظ المستحدثة ، والتى قد توهم بمعانى كثيرة ومتناقضة ، وأرى أن لفظة ( لا مرغوب ولا مرهوب ) ليست من كلام السلف رحمهم الله. كذلك أرى فى الكلام بعض الخلل حيث أنه قد قصر معنى لا إله إلا الله بأنه لا محبوب ولا مرغوب ولا مرهوب إلا الله ، فهذا حصر وتخصيص فى المعنى وهذا غلط فمعنى الشهادة أعم من هذا وأوسع ، ولا يجب أن نخصص ما عممه الشرع ، ولا نعمم ما خصصه الشرع ، كذلك فإن هذا م مقتضى الشهادة وليس هو المعنى الكامل للشهادة.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#2
|
|||
|
|||
شيخنا اباجهاد كذلك إضيف قول وردني وهو معنى لا إله إلا الله :أي لاحاكم إلا الله .. وهذا رأيي: "هذا معنى ناقص جدا ولايمكن القول به حيث أن المعبود الحق يشمل الحاكم ، أما الحاكم فلا يشمل تحقيق العبودية الحق " أسئل عن رأيك شيخي في القولين مفصلا بارك الله فيك ؟؟
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
وليس هناك توحيد إلا بأمرين: إيمان بالله , وكفرٌ بالطاغوت فالذي لم يكفر المشركين , واليهود , والنصارى لم يكفر بالطاغوت؛ فلا يصح له توحيد , ولا إيمان فلا بد من أمرين في التوحيد كفر بالطاغوت , وإيمان بالله وهذا موجود في كلمة التوحيد لا إله إلا الله لا إله: هذا كفر بالطاغوت , إلا الله: هذا إيمان بالله؛ لأن لا إله إلا الله نفي لجميع أنواع العبادة لغير الله والكفر بالطاغوت هو إنكار عبادة غير الله ونفيها , والبراءة منها , ومن أهلها , ومعاداتهم هذا معنى الكفر بالطاغوت , فلابد من عداوة المشركين وبغضهم في الله , قال الله تعالى عن إبراهيم: {قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ} [الممتحنة:4] فهذه هي الحنيفية ملة إبراهيم أن تعبد الله مخلصاً له الدين وأن تتبرأ من عبادة من سوى الله وأن تنكرها وتبغضها وتبغض أهلها وتعاديهم [glint]منقول من الدرر السنية[/glint] |
#4
|
|||
|
|||
|
#5
|
|||
|
|||
جمالية الدين في جمالية التوحيد
بالنسبة للشيخ "فريد الانصاري" رحمه الله تعالى, فقد كان رجلا صحيح العقيدة ذو عقيدة سلفية صحيحة. اما بالنسبة للكلام فيجب ان يؤخذ في سياقه لا مبتورا حتى يتسنى لاستاذنا "أبو جهاد" الحكم. على العموم: فلنفاسة المقالة و عمقها شرحها و علق عليها الشيخ العلامة المصري "محمد ابن إسماعيل المقدم", في شريط: "عقيدتنا جميلة" تجدون المقال على هذا الرابط : جمالية الدين في جمالية التوحيد من موقع الصوفية (في الرد على الصوفية) تعليق الشيخ "محمد ابن إسماعيل المقدم: عقيدتنا جميلة السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
#6
|
|||
|
|||
أدعوكم إخواني لقراءة هذه المقالة و الإستماع لتعليق الشيخ "محمد ابن إسماعيل المقدم". فإن فيها فوائد عظيمة. |
#7
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
|
#8
|
|||
|
|||
|
#9
|
|||
|
|||
و أنتم من أهل الجزاء إخواني الكرام. |
#10
|
|||
|
|||
السلام عليكم احبتي في الله سسدالله خطاكم وحياكم الله وبياكم واعانكم على الزين يريدون ان يعقدولنا هزه العقيدة الواضحة المعنى لااله الا الله اي لامعبودبحق الاالله فهي الكلمة التي خلق الله من اجلها الثقلين وانزل الكتب وارسل الرسل لكي يوضحوالناهزاالمعنى لامعبودبحق الى الله فكل الاله التي تعبدمن دون الله فهي باطلة نعم باطلة اخوتي في الله
|
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخى أبا تميم وأعتذر عن تأخرى فى الإجابة. كما تعلمون جميعاً فإن لا إله إلا الله معناها : ( لا معبود حق إلا الله ) كما قال علماء أهل السنة والجماعة. وكلمة ( إله ) مشتقة من مادة ( أَلَهَ ) أى أحب ، والهمزة منقلبة عن الواو فأصل الكلمة ( وله ) وهو الحب. والإله هو الذى يستوى فى حقه كمال الحب وكمال الذل. وهذا هو معنى العبودية الحقة ، فالمعبود هو الذى تُصرف له كافة أشكال العبادة الظاهرة والباطنة ، وهذا من مقتضى الإلهية ، فالإله هو من يُعبد ، وكل معبود هو غله سواء أكان إله حق - وهو الله - أو إله باطل ، وهو كل ما عداه سبحانه. أما الحكم فلها معنى مباين ، فأحكم الشئ إذا أتقنه ووضعه فى موضعه الصحيح ، ولم يتطرق إليه خلل بحال من الأحوال! ومنه جاء الحكيم ، وهو اسم من أسماء الله الحسنى. الله يحكم بين عباده أى يفصل بينهم ، وهذا كله من مقتضى الربوبية. وبهذا نرى أن كلمة معبود تحمل معنى مغاير لكلمة حاكم أو حكيم ، فليس بينهما لا عموم ولا خصوص ، ولكن لكل منهما معنى مستقل ، ولكن عند المؤمن فهو يرضى بحكم من يعبد وبهذا يلتقيان فى هذا الموضع. وإجمالاً فإن المعبود من مقتضى الإلهية ، بينما الحكم فمن مقتضى الربوبية. والله أعلم.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#12
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا على هذا التوضيح
ولي سؤال حفظكم الله مامدى صحة هذه المقولة: ((فاليقين بقدرة الله سبحانه المطلقة ، والاذعان للخالق واستشعار ملكيته على كل شيء وشكره الخالص من القلب ، لا ريب انهم عنوان التوحيد الحق ، ولبه وجوهره . والعالم يتفاوتون في هذا تفاوتا لا نهاية له ..)) وشكرا لكم |
#13
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العبودية بمعناها الشامل كما قال ابن تيمية هي كل ما يحبه الله ويرضاه من الاعمال والاقوال الظاهرة والباطنة بشيء من التصرف واضيف اخي الغالي ابو جهاد ان الحكم من العبادة والدليل الاية (ان الحكم الا لله امر الا تعبدوا الا اياه ) وهنا قرن الله عز وجل الحكم بالعبادة وهي هنا اختصها الله لنفسه ومن المعلوم ان لله خصائص وان من ادعى شيء لنفسه منها فقد جعل نفسه شريكا لله ومنها ان الله يحب لذاته وغيره يحب فيه وان الله يطاع لذاته وغيره يطاع فيه ومنها التشريع كما في قوله (ام لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم ياذن به الله ) وغيرها مما نعلمه واركز هنا على ان الحكم من العبادة كما اسلفنا في الاية التي فرنته فيها للتوضيح وبالنسبة للكفر بالطاغوت وهو انواع كما فصل فيها ابن القيم وعدها ثلاثة 1 طاغوت طاعة كما في حديث عدي بن حاتم الطائي حينما دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقرا (اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله والمسيح ابن مريم ) فقال عدي بن حاتم :ما عبدناهم فقال عليه السلام : اليسوا يحلون الحرام فتحلونه ويحرمون الحلال فتحرمونه تلك عبادتهم 2 طاغوت عبادة وهو كل ما عبد من دون الله وصرف له نوع من انواع العبادة 3 طاغوت حكم وهو كل من حكم بغير شرع الله ( ملاحظة هنا العموم في الحكم اي يكون المرجع غير كتاب الله في الحكم دائم وليس الظلم اي في القضايا الخاصة كما كان يحصل في خلفاء بني امية فهناك فرق بالحكم لان الحكم العام عند بني امية كان شرع الله وكان عندهم ميل عنه في قضايا خاصة )وقد فصل فيها ابن عثيمين رحمه الله و محمد بن ابراهيم والشنقيطي وغيرهم وتقبلوا مروري |
#14
|
|||
|
|||
أهى أبا القعقاع على هذه الإضافة وعلى مرورك الطيب.
تشرفنا بوجودك بيننا.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#15
|
|||
|
|||
وفيكم بارك الله اخي ابو جهاد وبارك في مجهودك ونفع بكم
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
إمامهم الرضا يتبنى أن معبودهم جسم ! | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-15 07:25 AM |