جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
نسف ثم نتف تصحيح السند لروايات غصب حق الزهراء وضربها وإسقاط جنينها وكسر ضلعها
.
. . . . . . . . . . ننسف الكتاب كاملاً ثم ننتف سنده نتفاً : قال السند : (قد روى الشيخ المفيد في كتابه الاختصاص بسنده إلى عبدالله بن سنان) الرد : 1- قال الشيخ حسين معتوق في كتابه (الإنصاف في مسائل الخلاف): "كتاب الاختصاص المنسوب للشيخ المفيد" : وهذا الكتاب لم يذكره أحد من المتقدمين ممن ترجم الشيخ المفيد (قدس سره)، ولكن في نسخة منه تاريخ كتابتها سنـة (1055 هـ) ذكـر كاتبها أنـه مـن مصنفـات الشيـخ المفيد (قدس سره) وأنه استخرجه من كتاب الاختصاص للشيخ أبي علي أحمد بن الحسين بن أحمد بن عمران المعاصر للشيخ الصدوق، ولا علم لنا بحال هذا الكاتب، فضلاً عن الفاصل الزمني بينه وبين الشيخ المفيد وعدم وجود إسناد متصل إليه، ولذا حكـم غير واحـد من المحققين منهم السيد المحقـق الخوئي (قدس سره) إلى عدم ثبوت نسبة الكتاب إليه. 2- وقال السيد الخوئي فى ترجمة (رشيد الهجري): "فإن كتاب الاختصاص لم يثبت أنه للشيخ المفيد". 3- وقال أيضاً في ترجمة (زهير بن معاوية) "لم يثبت أن كتاب الاختصاص للشيخ المفيد". 4- وفي ترجمة (زيد بن ارقم) "إن كتاب الاختصاص لم يثبت أنه من تأليف الشيخ المفيد". 5- وفي ترجمة (زيد بن صوحان): "على أن كتاب الاختصاص لم يثبت اعتباره في نفسه". 6- وفي ترجمة (زيد الخير): "إلا أن الرواية ضعيفة لعدم ثبوت إسناد كتاب الاختصاص إلى الشيخ المفيد". 7- وفي ترجمة (عبد الله بن ابي يعفور): "إن السند إلى هذا الكتاب -الاختصاص- مجهول". 8- وفي ترجمة (عبد الله بن المغيرة): "لا يمكن الاعتماد عليه لعدم ثبوت نسبة الكتاب -الإختصاص- إلى الشيخ المفيد". 9- وقال السيد كاظم الحائري عن أستاذه السيد محمد باقر الصدر: "أفاد أستاذنا الشهيد: "أنّه لا دليل على كون الاختصاص للشيخ المفيد (قدّس سرّه) عدا كونه من الكتب التي اشتهرت عنه". 10- وقال العلامة السيد كمال الحيدري في درس مفاتيح عملية الاستنباط الفقهي (384) "ﺍﻵﻥ ﻳﻮﺟﺪ كتاب ﻓﻲ ﺍﻷﺳﻮﺍﻕ باﺳﻢ ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ، ﻭﻳﻨﺴﺐ ﺇﻟﻰ ﺍﺑﻦ ﻋﺮﺑﻲ، وأنا ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﻄﻊ ﻭﺍﻟﻴﻘﻴﻦ ﺃﻥّ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻟﻴﺲ ﻻﺑﻦ ﻋﺮﺑﻲ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻫﻮ ﻟﻌﺒﺪ ﺍﻟﺮﺯﺍﻕ ﺍﻟﻜﺎﺷﺎﻧﻲ، وﻻ ﻋﻼﻗﺔ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺑﺎﺑﻦ ﻋﺮﺑﻲ، ﻭهذا ﺛﺎﺑﺖ ﻋﻠﻤﻴﺎً ﻻ أنّه ﻣﺸﻜﻮﻙ، ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﻘﻘﻪ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻃﺒﻌﻪ ﻭﺟﺪ ﻓﻴﻪ ﺁراء ﻋﺮﻓﺎﻧﻴﺔ ﻓﺘﺼﻮﺭ ﺃﻧﻬﺎ ﻻﺑﻦ ﻋﺮﺑﻲ ﻭﻃﺒﻌﻪ ﺑﺎﺳﻤﻪ، ﻭﻟﻬﺬﺍ ﺗﻨﻘﻞ ﺍﻵﺭﺍء ﺑﻌﻨﻮﺍﻥ ﺍﺑﻦ ﻋﺮﺑﻲ، ﻭﻫﻜﺬﺍ ﺍﻓﺘﺮﺿﻮﺍ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻻﺧﺘﺼﺎﺹ ﻟﻠﺸﻴﺦ ﺍﻟﻤﻔﻴﺪ، وﻫﻨﺎﻙ ﺟﻤﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﻘﻘﻴﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﺮﻳﻦ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ إﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻟﻴﺲ ﻟﻠﺸﻴﺦ ﺍﻟﻤﻔﻴﺪ". 11- وقال العلامة المحقق الشيخ محمد آصف محسني، صاحب مشرعة البحار: "كما أن مؤلّف الاختصاص أيضاً مجهول على الأقوى، وبالجملة هذه المصادر غير موثوق بها فلا يعتمد -كل الاعتماد- على أحاديثها، لبطلان الاعتماد على مجرد الاحتمال". 12- وللعلامة المحقق الشيخ محمد الباقر البهبودي كلامٌ حول الموضوع، سنذكره نقلاً عن السيد الحيدري في درس مفاتيح عملية الاستنباط الفقهي (407) "ويظهر من هذا التوافق بين كتاب الاختصاص وبين كتاب التكليف للشلمغاني المعروف بفقه الرضا (ع)، ان مؤلف كتاب الاختصاص اعتمد على كتاب التكليف وأخذ عنه كما أخذ عنه ابن أبي جمهور الاحسائي في كتابه عوالي اللئالي عارفاً بنسبة كتاب التكليف إلى مؤلفه" والشلمغاني كان على المذهب الحقّ، ثمّ غلا، واعتقد بالباطل، وخالف الشريعة، يحمله على ذلك كلِّه حسدُه ومنازعته لوكيل الإمام (عج) الحسين بن روح في ما آتاه اللهُ من شرف هذه الوكالة، فتبرّأ منه الإمام (عج)، ولعنه، وطلب من الشيعة أن ينفضّوا عنه، وهكذا كان". 13- وقال الشيخ حيدر حب الله: "بل لقد بلغت الاختلافات حدّاً أن نُسبت كتب لأشخاص ثم تبيّن أنها لم تكن لهم، وضاعت كتب كثيرة لعلماء كبار لم يعثر منها الباحثون على شيء، واختلاف النسخ في كلمة أو جملة أو فقرة أو حديث أو اختلاط كتبٍ ببعضها مثل ما قيل عن تفسيري: القمي وأبي الجارود، أو نسبة كتاب إلى شخص ولا يعلم أنه له أصلاً، مثل كتاب الاختصاص للشيخ المفيد". 14- وأخيراً، ذكر السيد محمد رضا السيستاني، نجل السيد علي السيستاني، في كتابه (قبسات من علم الرجال)، خلال دراسته لرواية منقولة عن الشيخ الصدوق في الاختصاص: "ولكن كتاب الاختصاص - كما أشير إليه - إنما هو منسوب إلى المفيد ولم تثبت هذه النسبة بل هناك شواهد على خلافها". 15- وقال آية الله الصنعاني مباحث الأصول – القسم الثاني – الجزء الثاني : أفاد اُستاذنا الشهيد: "أنّه لا دليل على كون الاختصاص للشيخ المفيد عدا كونه من الكتب التي اشتهرت عنه". 16- نسبة الاختصاص إلى المفيد غير صواب. حاشية رسالة عديمة النظر في أحوال أبي بصير للشيخ الزنجاني ص 448 17- لكن قد تقدم أن نسبة الاختصاص إلى المفيد غير صحيحة. المصدر السابق ص 454 18- و لا نؤكد نسبة الاختصاص الى الشيخ المفيد. موسوعة التاريخ الاسلامي لليوسفي 1/ 356 19- و نسبة كتاب الاختصاص إلى المفيد غير ثابتة. القواعد الأصولية والفقهية في المستمسك للشيخ المحسني (تحقيق) الشيخ الشاهرودي ص 169 (هـ5) 20- وانتساب كتاب الاختصاص إلى المفيد غير ثابت. المروي من كتاب علي (ع) للشيخ محمد الأميني ص 142 21- مما يوهن نسبة كتاب الإختصاص إلى الشيخ المفيد. بحار الأنوار للشيخ المجلسي (تحقيق الشيخ الميانجي و الشيخ البهبودي) 68/ 353 22- فإن عدم إحراز نسبة كتاب الإختصاص إلى الشيخ المفيد مانع آخر عن الأخذ بمضمون الرواية . دراسة في منهج كتاب المهذب للشيخ خليل الكريواني ص 15 23- مضافاً إلى الشك والخلاف في نسبة كتاب الاختصاص للشيخ المفيد. التقية في فقه أهل البيت - المعلم 2/ 147 :: نتف السند :: ثانياً :- يقول السيد الباحث حبيب مقدم التونسي في موقع العتبة الحسينية / قسم أجوبة وشبهات "سند الوصية1" (ملخصاً) إن إرسال الشيخ الطوسي يمكن حلّه من خلال العودة لطرق مشيخته، والتي ذكرت في آخر كتابيه التهذيب والإستبصار. فيُردّ عليه: بأنّ صاحب هذا القول إمّا هو جاهل واهم، أو هو مغالط كاذب في مقصده، وذلك لوضوح أنّ الطرق التي أوردها الشيخ الطوسي إلى البزوفري، متعلّقة بالروايات والأحاديث التي أخرجها له في كتابيه الإستبصار والتهذيب، لا هي متعدّية أيضا للروايات التي أخرجها في كتبه الأخرى، كما هو الحال في مقام بحثنا، وعلى من يدّعي ذالك فليتقدم بدليل يمكّننا من تعدية هذه الطرق لغير الإستبصار والتهذيب، ودون ذالك خرط القتاد. وعليه فمع ثبوت الإرسال في هذه الرواية، تسقط معه الحُجّية. :: يتبع :: . . . . . |
#2
|
|||
|
|||
رد: نسف ثم نتف تصحيح السند لروايات غصب حق الزهراء وضربها وإسقاط جنينها وكسر ضلعها
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#3
|
|||
|
|||
رد: نسف ثم نتف تصحيح السند لروايات غصب حق الزهراء وضربها وإسقاط جنينها وكسر ضلعها
قال السند : (وروى الطبرسي في الاحتجاج) - ت 620 هـ الرد : 1- وقد أشار الشيخ الأعظم إلى هذه الرواية [في كتاب الإحتجاج للطبرسي] :- ((ورواية الإحــتــجــاج في أعلى مراتب الضعف لكونها من تفسير العسكري (ع) الذي لا يعمل بما فيه الأخباريّون فكيف بغيرهم ؟؟!!؟؟)) بحر الفوائد في شرح الفرائد للآشتياني تحقيق السيد محمد حسن الموسوي 2/ 233 هامش (3) 2- ((نعم ، رواية الطبرسي ضعيفة ، فلا يمكن الاستناد إليها)). رياض المسائل للعلامة السيد الطبطبائي 3/ 32 3- ((ضعف السند بالإرسال في طريق الاحتجاج)). موسوعة السيد المرجع الخوئي 19/ 92 5- ((ضعيف، فإنه مروي في الاحتجاج الذي رواياته مرسلة لا يمكن الاعتماد عليها)). السابق 10/ 244 6- ((مع أن روايات الاحتجاج لا يعتمد عليها من جهة الإرسال)). السابق 13/ 359 7- ((رواية الاحتجاج لهذين التوقيعين مرسلة، والواسطة بين الطبرسي، والشيخ المفيد مجهول)). معجم رجال الحديث للسيد المرجع الخوئي 18/ 220 8- ((على أنه مرسل في الاحتجاج)). مفتاح الكرامة للسيد العلامة العاملي 6/ 223 9- ((نعم رواغŒة الاحتجاج ضعغŒفة فلا غŒمکن الاستناد إلغŒها)). السابق 6/ 214 10- ((على أن رواية الاحتجاج مرسلة وليست مسندة)). المواهب في تحرير أحكام المكاسب للمرجع الحجة السبحاني 1/ 502 11- ((فحغŒث انه مرسل –في الاحتجاج- لا اعتبار به)). عمدة الطالب للسيد الطبطبائي 1/ 232 12- ((رواية الاحتجاج ضعيفة)). التنقيح في شرح العروة الوثقى للعلامة الشيخ علي الغروي 1/ 236 13- ((و قد ناقشنا فيه سابقا و قلنا إن طريقه –أي طريق الطبرسي في الاحتجاج إلى الرواة- لم يعلم اعتباره)). السابق 5/ 192 14- ((رواية الاحتجاج للطبرسي ضعيفة ؛ لإنقطاع السند)). السابق 5/ 379 15- ((وفي مرسل الاحتجاج , و المرسل ضعيف للإرسال)). زبدة الأصول للسيد الروحاني 4/ 357 16- قال الشيخ المروجي في تمهيد الوسائل 12/ 90 ((مرسلة الطبرسي , وهي ضعيفة بالإرسالها)). 17- وقال السيد العلامة الشيرازي في كتابه أنوار الفقاهة 455 ((رواية الطبرسي، و لكن قد عرفت ضعف سنده بالإرسال، لأن الطبرسي أحمد بن علي بن أبي طالب من أعلام القرن السادس و محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري كان في عصر الغيبة الصغرى ، فلا يجوز روايته عنه بلا واسطة)). 18- 19 - 20 - وقال العلامة المحقق الميرزا الكلانتري في مطارح الأنظار 2/ 614 ((ومرسلة الاحتجاج مرسلة والتي هي في أعلى مراتب الضعف)). ((مراسيل الاحتجاج ضعيفة بسبب الإرسال)). أصول الفقه للشيخ المظفر 2/ 223 المفيد في شرح أصول الفقه للشيخ إبراهيم شهركاني 2/ 332 21- وقال المحقق العلامة السيد محمود الشاهرودي في كتابه بحوث في علم الأصول 4/ 347 ((ورواية الاحتجاج ساقطة سنداً بالإرسال)). 22- وقال العلامة الخوئي في المعتمد في شرح العروة الوثقى 3/ 494 ((ورواية الاحتجاج ضعيفة بالإرسال)). 23- ((و قد ضعف روايات الطبرسي للإرسال)). الموسوعة الفقهية - مؤسسة دار المعارف 12/ 20 24- وقال العلامة الطبطبائي في مصباح المنهاج / الطهارة 8/ 137 ((التوقيع المروي في الاحتجاج الضعيف بالإرسال)). 25- وقال المحقق الشعراني في هامش شرح أصول الكافي للمازندراني 5/ 37 ((رواية الاحتجاج مرسلة لا حجة فيها)). 26- وقال السيد العلامة الطبطبائي في مباني منهاج الصالحين 1/ 149 ((ورواية الاحتجاج ضعيفة بالإرسال)). 27- وقال العلامة السيد القمي في تسديد الأصول 2/ 457 ((سند الحديث -الاحتجاج- ضعيف بالإرسال)). 28- وقال العلامة السيد الخلخالي في فقه الشيعة 2/ 455 ((هما ضعيفان من طريق الاحتجاج بالإرسال)). 29- وقال المحقق العلامة البروجردي في مستند العروة الوثقى 2/ 355 ((ورواية الاحتجاج ضعيفة لأجل الإرسال)). :: قال محقق كتاب بحار الأنوار [محمد الباقر البهبودي] ج44 ص77 معلقاً على رواية الطبرسي في الإحتجاج ناسفاً هذه الخرافة :: 1- هذه القصة انما جرت بخيبر لا في حصار بنى قريظة ، وسيجئ في بيان المصنف توجيه ذلك. وتوجيه المصنف كان بــ (لعل) و (أشتبه الراوي) 2- فكيف كان في الحديث اضطراب واضح. 3- فيه غرابة. يتبع |
#4
|
|||
|
|||
رد: نسف ثم نتف تصحيح السند لروايات غصب حق الزهراء وضربها وإسقاط جنينها وكسر ضلعها
قال السند: (وروى الطبري بسند صحيح عال كلهم من أعيان علماء الإمامية)
الرد أولاً وقبل أي شيء نأخذ إعتراف [الدكتور الشيعي - نعمة الله صفري فروشاني] بأن مؤلف هذا الكتاب (أدرج في كتابه أسانيد (موضوعة و مكذوبة و مزورة) الختـــام ، فإن عدم نقل الكتاب لروايات أهل السنة من مصادرهم المعتبرة، وحتى عدم نقلها عن المصادر المعتبرة لدى الشيعة، بالإضافة إلى عيوب السند الكثيرة، وعدم توافقها وأصول علم الحديث لدى هذه الفرقة، واعتماده على بعض الروايات المنسوبة إلى مخالفي المذهب الشيعي، تجعلنا نقـــول: إن أغلب تلك الروايات موضوعة ومنسوبة كذباً وزوراً إلى كبار أعلام الرواية في المذهب السني، ولا يجب غضّ الطرف عنها أو عدم إخضاعها للرقابة العلمية. دراسة نقدية في دلائل الإمامة للطبري - الدكتور نعمة الله صفري فروشاني - المترجم نظيرة غلاب نصوص معاصرة مركز البحوث المعاصرة في بيروت ثانياً سند الرواية مكذوب مضروب مزور (بالإعتراف السابق) و (مر سابقاً في أكثر من موضوع) 1- التلعكبري: (مجهول) ؛ ودعوى شيخوخه النجاشي قال فيها الحائري في كتابه القضاء في الحكم الإسلامي ص51 :- (باعتباره من مشايخ النجاشي، ولكننا لا نقبل بهذا المبنى، إذن هو غير ثابت الوثاقة عندنا). 2- البرقي : قال الشهيد الثاني في مسالك الأفهام ج7 ص467 :- (و أمّا ابنه أحمد فقد طعن عليه كما طعن على أبيه من قبل. و قال ابن الغضائري : كان لا يبالي عمّن أخذ. و نفاه أحمد بن محمد بن عيسى عن قم لذلك و لغيره. و بالجملة فحال هذا النسب المشترك مضطرب لا تدخل روايته في الصحيح و لا ما في معناه). 3- (الظاهر أن هنا بينه وبين ابن همام سقط). التمحيص - الاسكافي ص24 4- أحمد بن محمد بن عيسى -: ([ترجمة ؛ أحمد بن محمد بن عيسى الاشعري] : وربما كان هذا هو الداعي لعدم توثيق (جش : النجاشي) لهُ ، وفي بعض المواضع ينقل عنه كلاماً وربما يظهر منه تــكــذيــبــه ، كما في علي بن محمد بن شيرة، فلاحظ). منتهى المقال - المازندراني 1/ 240 5- عبد الرحمن بن بحر (وليس بن نجران) : [مجهول] كما قال الجواهري في المفيد من معجم رجال الحديث ص380 (روى أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري القمي، عنه - دلائل الإمامة للطبري ص 10 و 45) كما قال النمازي في مستدركات علم رجال الحديث ج4 ص388 6- قرينة على أن (بن سنان) الراوي عن بن مسكان هو [محمد الضعيف الكذاب المتهم بالتحريف] (1) (( ثمّ انّ فيه قرينة على أن ما في كثير من الأخبار عن بن سنان عن بن مسكان عن الحلبى يراد به محمد لا عبد الله)) مناهج الأخيار في شرح الاستبصار- السيد احمد العاملي ج1 ص659 ____ (1) محمد بن سنان : محمد بن سنان (مشهور بالكذب) ؛ إختيار معرفة الرجال "رجال الكشي" للطوسي ج2 ص823 محمد بن سنان (كذاب) ؛ مسالك الأفهام للشهيد الثاني 11/ 456 محمد بن سنان (ضعيف على المشهور) ؛ المحقق علي أكبر غفاري في من لا يحضره الفقيه للصدوق ج4 ص515 هامش 4 محمد بن سنان (ضعيف على الأصح) ؛ العروة الوثقى مع تعليقات الخميني للشيرازي ج2 ص425 محمد بن سنان (لم يثبت مدحه ولا توثيقه) ؛ موسوعة الخوئي ج42 ص201 محمد بن سنان (فلا يبعد أن يكون الزيادة المذكورة من تـحـريـفـات محمد بن سنان). كتاب النكاح للانصاري ص310 |
#5
|
|||
|
|||
رد: نسف ثم نتف تصحيح السند لروايات غصب حق الزهراء وضربها وإسقاط جنينها وكسر ضلعها
قال السند : (وروى سليم بن قيس الهلالي برواية أبان بن أبي عياش ـ مع أنّه من علماء العامة وقضاتها لكنه أحد رواة كتاب سليم). الرد : 1- الحلو في كتابه أدب المحنة ص27 يقــــول : (ما ورد عن طرق الامامية) وليست من العامة. فلماذ التهريج و الكذب والمحنة :) !! 2- [[أ]] (قال ابن الغضائري : «أبان بن أبي عيّاش ، واسم أبي عيّاش فيروز ، تابعي ، روى عن أنس بن مالك ، وروى عن علي بن الحسين عليهماالسلام ، ضعيف ، لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سُليم بن قيس إليه». وقال الطوسي في رجاله عند ذكره في أصحاب الباقر عليه السلام : «تابعي ، ضعيف». وذكره العلاّمة الحلّي في القسم الثاني من الخلاصة المختص بالضعفاء ، وقال : «الأقوى عندي التوقّف فيما يرويه لشهادة ابن الغضائري عليه بالضعف ، وكذا قال شيخنا الطوسي رحمه الله في كتاب الرجال قال : إنّه ضعيف». وذكره ابن داوود في الجزء الثاني من رجاله المختص بالمجروحين والمجهولين. والجزائري في القسم الرابع من رجاله المختص برواة الضعاف. ومحمّد طه نجف في رجاله المختص بالضعفاء. وضعّفه المجلسي في رجاله وحكم على رواياته بالضعف ، عند دراسته لأسانيد الكافي وتهذيب الأحكام. ودرسه البهبودي في الضعفاء وأسقط رواياته عند تحقيقه للكافي ، ولم يثبتها في كتابه الصحيح من الكافي. خلاصة القول فيه : ضعيف ، تابعي ، نسب إليه وضع كتاب سُليم بن قيس جلّ رواياته في مدرسة أهل البيت هي من كتاب سُليم ، ويظهر أنّه من الزيدية الذين يروون فضائل الخلفاء وأهل البيت عليهم السلام ، ضعّفه ابن الغضائري والطوسي ، وعدّه من الضعفاء العلاّمة الحلّي، وابن داوود، والجزائري، ومحمّد طه نجف، والبهبودي. - و- أحمد بن حنبل , و الرازي , و الجرجاني , و شعبة , و البخاري ، والنسائي ، والدارقطني ، والعقيلي , وبن الجوزي , والذهبي , وغيرهم الضعفاء من رجال الحديث - الساعدي 1/ 143 :: زيدي ثم إمامي كما ستشاهدون لاحقاً و ضعيف بإجماع السنة و الشيعة :: [[ب]] [إبان بن أبي عياش : ضعيف]. المفيد من معجم رجال الحديث - الجواهري ص2 (أبان بن أبي عياش مرمي بالضعف وبجعل كتاب سليم). الخمس - الحائري 1/ 646 وقال الأردبيلي : أبان بن أبي عياش : تابعي ضعيف. محمد علي الأردبيلي - جامع الرواة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 9 و 374 ) أبان بن أبي عياش فيروز ، تابعي ضعيف ( ين قر ق وزاد صه ، عن غض ) روى ، عن أنس بن مالك ، روى ، عن ين (ع) لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه. السيد علي البروجردي - طرائف المقال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 7 ) ضعيف على المشهور : بـــ أبان. البضاعاة المزجاة - محمد حسين بن قارياغدى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 459 ) أبان بن أبي عياش : بالشين المعجمة ، قال ابن الغضائري : هو ضعيف ، وقال : السيد علي بن أحمد : إنه كان فاسد المذهب ثم رجع ، وكان سبب تعريفه هذا الأمر سليم بن قيس. أبان بن أبي عياش : بالعين المهملة والشين المعجمة ، وإسم أبي عياش فيروز بالفاء المفتوحة والياء الساكنة المنقطة تحتها نقطتين وبعدها راء وبعدا لواو زاي وأنه تابعي ضعيف روى ، عن أنس ابن مالك وعن علي بن الحسين (ع) لا يلتفت إليه وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه هكذا نقله العلامة ، عن ابن الغضائري ، وكذا ، قال : قال شيخنا الطوسي ( رحمه الله ) في كتاب الرجال : إنه ضعيف. شرح أصول الكافي - المازندراني الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 139 / 307 ) أبان بن أبي عياش ، ( هامش ) - عده الشيخ في رجاله من أصحاب السجاد والباقر والصادق (ع) قائلا : أبان بن أبي عياش فيروز ، تابعي ، ضعيف ، بصري. الشيخ الطوسي - الغيبة - رقم الصفحة : ( 137 ) ( هامش ) - وقال الشيخ أبان بن أبي عياش ضعيف. المتهمون بالكذب أو الوضع أو التخليط أو التدليس [والمشهورون]: منهم أبـــــــان بن أبي عياش أبو إسماعيل البصري اتهم بوضع كتاب سليم بن قيس ، وتقدم الكلام فيه ( صه ). علي أكبر غفاري - دراسات في علم الدراية في تخريج أحاديث الهداية - رقم الصفحة : ( 233 / 266 ) أما طعنه في أبان بن أبي عياش فقد ورد في رجال العلامة أيضا في : 206 رقم 3 فقال : تابعي ، ضعيف جدا ، روى ، عن أنس بن مالك ، وروى ، عن علي بن الحسين (ع) لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه. ثم أن الشيخ الطوسى قد ضعف أبان بن أبي عياش في رجاله : 106 رقم 36 عند ذكره له في أصحاب الباقر (ع). الشيخ حسن صاحب المعالم - التحرير الطاووسي - رقم الصفحة : ( 253 ) أبان بن أبي عياش فيروز : تابعي ضعيف ، من أصحاب علي بن الحسين والباقر والصادق (ع) رجال الشيخ ، تابعي ، روى ، عن أنس بن مالك ، وروى ، عن علي بن الحسين (ع) ضعيف لا يلتفت إليه. التفرشي - نقد الرجال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 39 ) كما ذكر في ترجمة أبان بن عياش - : الأقوى عندي ، التوقف فيما يرويه ، بشهادة ابن الغضائري عليه بالضعف وكذا شيخنا الطوسي. أبو الهدى الكلباسي - سماء المقال : في علم الرجال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 28 ) أبان بن أبي عياش فيروز : عده الشيخ في رجاله من أصحاب السجاد والباقر والصادق (ع) ، وقال : - عند ذكره في أصحاب الباقر (ع) تابعي ضعيف ، وعند ذكره في أصحاب الصادق (ع) : البصري تابعي ، وقال ابن الغضائري : أبان بن أبي عياش - وإسم عياش هارون - تابعي ، روى ، عن أنس بن مالك ، وروى ، عن علي بن الحسين (ع) ضعيف لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه. الوجه الثالث : أن راوي كتاب سليم بن قيس أبان بن أبي عياش وهو ضعيف ، وإبراهيم بن عمر الصنعاني وقد ضعفه ابن الغضائري ، فلا يمكن الاعتماد على كتاب سليم بن قيس. السيد الخوئي - معجم رجال الحديث - الجزء : ( 1 / 9 ) - رقم الصفحة : ( 129 / 235 ) ابن أبي عياش : أبو إسماعيل أبان ابن أبي عياش فيروز ، محدث امامي تابعي ضعيف الحديث ، وإليه ينسب وضع كتاب سليم بن قيس. عبد الحسين الشبستري - أصحاب الامام الصادق (ع) - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 30 ) إبان بن أبي عياش : ضعيف ؛ وهناك كلمات كثيرة من الأعلام في قدحه ورد حديثه. حياة الإمام محمد الباقر - محمد باقر الشريفي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 196 ) ولكن قد عرفت ان الراوي للكتاب هو أبان فقط، وفي رجال الشيخ: أبان بن أبي عياش فيروز، تابعي ضعيف. دراسات في ولاية الفقيه - المنتظري 1/ 181 و كتاب سليم بن قيس فساقط قطعا لوجود الأخبار الكثيرة على خلافه، و لا عبرة بكتاب سليم أصلا لاشتماله على أمور باطلة كما نبّهنا عليه في غير هذا الموضع و هو كتاب مجعول موضوع نسب وضعه الى أبان بن أبي عيّاش و هو ضعيف جدّاً. الوافي- الكاشاني (تحقيق الشعراني) 22/ 637 الهامش 6556 - أبان بن أبي عياش فيروز، تابعي ضعيف " ين " " قر " " ق " وزاد " صه " عن " غض " روى عن أنس بن مالك، روى عن " ين " عليه السلام لا يلتفت إليه، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه. طرائف المقال - البروجردي 2/ 7 أبان بن أبي عياش فيروز : تابعي ضعيف رجال الشيخ - ضعيف لا يلتفت إليه ، ونسب وضع كتاب سليم بن قيس إليه ، رجال ابن الغضائري. نقد الرجال - التفريشي 1/ 40 أبان بن أبي عَيّاش: فيروز البصري قال الطوسي: «تابعي ضعيف». وقال الغضائري: «ضعيف لا يلتفت إليه». وقال العلاّمة: « الأقوى عندي التوقّف في ما يرويه». ذكره ابن داود في القسم الثاني، وضعّفه في الوجيزة. الموسوعة الرجالية - الترابي ص19 علي الكوراني ينقل حال ابان بن أبي عياش في معجم أحاديث المهدي 1/ 568 عند أهل السنة : (أبان بن عياش وهو متروك). ونضيف : إبان بن أبي عياش (ضعفه) أبو احمد الحاكم و البيهقي و السجستاني و البستي و الإسفراييني و الجوزجاني و بن حجر العسقلاني و ابن عراق و عبد الرحمن بن مهدي و شعبة الحجاج و محمد بن سعد و معاوية بن يحيى و أحمد بن حنبل و يحيى بن معين و العقيلي في الضعفاء الكبير و ابن عراق و معاوية بن يحيى و وكيع الجراح ؛ ويحيى القطان ؛ قال بن عدي : عامة ما يرويه لا يتابع عليه وهو بيّن الأمر في الضعف وهو إلى الضعف أقرب من إلى الصدق. و قال الفلاس : متروك الحديث. و قال أبا حاتم : إذا حدث جعل كلام الحسن عن أنس وهو لا يعلم. وقال الذهبي : ضعيف. قال الغضائري : [والكتاب موضوع لا مرية فيه]. قال المفيد : [إن هذا الكتاب غير موثوق به وقد حصل فيه تخليط وتدليس ولا يجوز العمل على أكثره فينبغي للمتديِّن أن يجتنب العمل بكل ما فيه]. قال بن داود الحلي : [سليم بن قيس الهلالي ينسب إليه الكتاب المشهور وهو موضوع بدليل أنه قال إن محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند موته وقال فيه إن الأئمة ثلاثة عشر مع زيد وأسانيده مختلفة. لم يرو عنه إلا ابن أبي عياش، وفي الكتاب مناكير مشتهرة وما أظنه إلا موضوعاً]. 170- السؤال: كتاب سليم بن قيس الهلالي العامري الكوفي صاحب أمير المؤمين علي عليه السلام المتوفى سنة 90 هجرية ، الذي قال الأمام الصادق عليه السلام عن كتابه : أنه سر من أسرار آل محمد . فما مدى صحة هذا الكتاب وماذا يقول العلماء عنه خاصة مع اختلاف طبعاته في الوقت الحاضر ؟ الفتوى: في سنده إشكال. 6 - شبكة السراج في الطريق إلى الله |
أدوات الموضوع | |
|
|