اقرأ وشاهد توافق شيخهم القزويني مع الامامية الشيعة في حكم من لم يعتقد بتحريف القرآن

[ابو هديل]

.
.
.

يقول عبد الله صالح السماهيجي (1) في منية الممارسين "المسألة 66"

( و هو ينادي ببيان ما قدمناه ويصرح بصحة ما حققناه ولعمري ان القول بعدم تغيير القران يؤدي الى حسن الظن بأئمة الجور والطغيان حيث انهم لم يخونوا في الامانة العظمى كما خانوا في الامانة الكبرى ويؤدي ايضاً سوء الظن بالرواة الناقلين عن الأئمة الطاهرين وفيه من الشناعة ما لا يخفى ).

.
.
.

إذن ؛ القول بأن القرآن الموجود بين أيدي المسلمين صحيح وخالي من التحريف و غير محرف و مغير و مبدل يـؤدي إلـى :


1- حسن الظن بأئمة الجور والطغيان. (يقصد أبو بكر و عمر و عثمان).
2- و يؤدي أيضاً سوء الظن بالرواة الناقلين عن الأئمة الطاهرين وفيه من الشناعة ما لا يخفى.

.
.
.
.

والآن اقرأ وشاهد

يقول شيخ الامامية الاثنى عشرية - أحد فرق الشيعة - علي الموسوي القزويني ما نصه :
وحمل ما في الخبرين على ما في القرآن المستور عنّا الموجود عند إمام العصر عجل الله فرجه.
تعليقة على معالم الاصول 7/ 220


ويقول شيوخ الامامية الاثنى عشرية - أحد فرق الشيعة - شيخهم محمد تقى مجلسي - و شيخهم نعمة الله الجزائري ما نصه :
ويخرج المهدي (ع) القرآن الذي ألفه علي بن أبي طالب ولم يعمل به الأشقياء ويرتفع هذا القرآن إلى السماء ويعمل بذلك القرآن .
روضة المتقين - 10/ 20 | الأنوار النعمانية - 2/ 65

ويقول شيخ الامامية الاثنى عشرية - أحد فرق الشيعة - البروجردي ما نصه :
فــي طـــريـــق لا بـــأس به ، عن الصادق (ع) قال: أنزل الله تعالى في القرآن سبعة بأسمائهم فمحت قريش ستة وتركوا أبا لهب .
طرائف المقال - 1/ 509


ويقول شيخ الامامية الاثنى عشرية - أحد فرق الشيعة - الشيعة محمد هادي معرفت ما نصه :
والصحیح عندنا : أنّ مصحف علي بن أبي طالب یتوارثه أوصیاؤه الائمّة من بعده، واحداً بعد واحد لا یرونه لأحد .
التمهيد في علوم القرآن - 1/ 297

ويقول شيخ الامامية الاثنى عشرية - أحد فرق الشيعة - الشيعة الطبرسي ما نصه :
ظهور مصحف علي بن أبي طالب الذي جمعه بعد وفاة رسول الله (ص) بلا تغيير ولا تبديل وأعرض عنه الصحابة .
النجم الثاقب - 1/ 292

ويقول شيخ الامامية الاثنى عشرية - أحد فرق الشيعة - نعمة الله الجزائري ما نصه :
الخامس : وهو الأصـوب في الجواب عن هذه الشبهة , وهو الذي خطر لنا من الجمع بين أخبار هذا الباب والتوفيق بينهما وهو أنه ورد في الأخبار المستفضية بل المتواترة الواردة في تفسير قوله (تعالي) : {وإذ أخذ ربّك من بني آدم من ظهورهم} أنّ الله (تعالى) خلق الأرواح قبل الأجسام بألفي عام أو أربعين ألفاً أو غير ذلك وأمرها ونهاها أمرها بالتوحيد والرسالة والإمامة في قوله : {ألست بربّكم} ومحمد نبيكم وعليّ إمامكم , وهـكـذا كـان فـي الآيـة ثـمّ أسقطوه مـن الـمـصـاحـف كـمـا أسـقـطـوا نـظـائــره .
زهرة الربيع - ص440

ويقول شيخ الامامية الاثنى عشرية - أحد فرق الشيعة - هاشم الميلاني ما نصه :
ظهور مصحف علي بن أبي طالب الذي دوّنه بعد وفاة النبي (ص) من دون تغيير و تبديل، إذ بعد ما اكمله علي بن أبي طالب عرضه على الصحابة فأبوا أن يقبلوه فأخفاه، فالمصحف باقٍ على حاله حتى يظهره المهدي .
تعريب أمل الآمال - 2/ 714

وروى شيوخ الامامية الاثنى عشرية - أحد فرق الشيعة ما نصه :
ان علي بن أبي طالب [دون / جمع / ألف] القرآن الصحيح الخالي من التحريف و التبديل و التغيير و النقص [مـع] تفسيره و تأويله، وعرضه على الصحابة ولكن الصحابة رفضوا هذا القرآن، فأخفاه علي بن أبي طالب، وقال علي بن أبي طالب: بأن هذا القرآن الصحيح الخالي من التحريف و التبديل و التغيير و النقص [مـع] تفسيره و تأويله لن ترونه أبداً، وهو مع المهدي القائم .
الاحتجاج – الطبرسي ص156 طبعة الاعلمي | تفسير نور الثقلين – الحويزي 5/ 226 | كتاب سليم بن قيس – سليم بن قيس ص147 | التفسير الصافي – الكاشاني 2/ 1260 | الكافي – الكليني 2/ 633 | مسند الامام علي – القبانجي 7/ 353 | تفسير كنز الدقائق – المشهدي 13/ 5 | ملاذ الأخيار - المجلسي 9/ 253 | إثبات الهداة – الحر العاملي 2/ 188 | الامام المهدي المصلح – الطبسي ص128 | بحار الأنوار – المجلسي 28/ 266 و31/ 205 و 53/ 9 وص 36 و 92/ 43 و 92/ 136 طبعة مؤسسة الوفاء | النجم الثاقب – الطبرسي 1/ 294 و ص285 | التفسير الصافي – الكاشاني 1/ 44 و 5/ 129 و 7/ 100 | من هدي القرآن – المدرسي 10/ 231 | بيت الأحزان – عباس القمي ص107 | معجم أحاديث المهدي – الكوراني 3/ 126 | المناقب – بن شهرآشوب 1/ 320 | الامام المنتظر – علي الصدر ص342 | الأنوار النعمانية – نعمة الله الجزائري 2/ 54 و ص65 | المعالم المأثورة في شرح كتاب العروة الوثقى – الآملي 4/ 166 | مكاتيب الرسول (ص) – علي الأحمدي 2/ 82 | شرح أصول الكافي – المازندراني 11/ 82 | تسلية المجالس – الكركي الحائري 1/ 298 | طرف من الأنباء و المناقب – علي بن طاووس ص364 وص365 | موسوعة فاطمة – الزنجاني 9/ 28 | تاريخ الامام الثاني عشر من كتاب منتهى الآمال (الفصل الأول) | مجمع النورين – المرندي ص96 و ص322 | الهداية الكبرى – الخصيبي ص404 | روضة المتقين – محمد تقى مجلسى 10/ 20 | كشف الحق "الاربعون" – الخاتون آبادي ص96 | أشهد أن علي ولي الله في الأذان بين الشرعية و الابتداع – الشهرستاني ص197 | غاية المرام وحجة الخصام – هشام البحراني 5/ 316 | الانوار العلوية – جعفر النقدي ص285 | عوالم العلوم والمعارف – البحراني 4/ 193 | مختصر البصائر – الحلي ص189 طبعة الحيدرية | رياض الابرار – نعمة الله الجزائري 3/ 239 | حق اليقين في معرفة أصول الدين – عبد الله شبر ص321




(1) الشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي
من أقوال العلماء فيه :
1 - قال السيّد عبد الله الجزائري: «كان عالماً فاضلاً محدّثاً متبحّراً بالأخبار، عارفاً بأساليبها ووجوهها، بصيراً في أغوارها، خبيراً بالجمع بين متنافياتها وتطبيق بعضها على بعض، له سليقة حسنة في فهم الروايات، وأُنس تام في معانيها».
2 - قال الشيخ يوسف البحراني في لؤلؤة البحرين: «كان الشيخ المذكور صالحاً عابداً ورعاً، شديداً في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، جواداً سخياً كريماً، كثير الملازمة للتدريس والمطالعة والتصنيف، لا تخلو أيّامه من أحدها، له جملة من المصنّفات ذكرها في إجازته».
3 - قال الشيخ علي البلادي في أنوار البدرين: «العالم العامل، المحدّث الصالح، التقي الفاضل، الشيخ عبد الله… وهذا الشيخ من أكابر العلماء العاملين والفقهاء الورعين».

.
.
.

.
.
.
.

[موحد مسلم]

موفق على بحثك الرائع ولكن كلامهم او رواياتهم لا تتفق مع بعضها

انظر هذا القول الذي نقلته كمثال
يقول شيخ الامامية الاثنى عشرية - أحد فرق الشيعة - علي الموسوي القزويني ما نصه :
وحمل ما في الخبرين على ما في القرآن المستور عنّا الموجود عند إمام العصر عجل الله فرجه.
تعليقة على معالم الاصول 7/ 220


ويقول شيوخ الامامية الاثنى عشرية - أحد فرق الشيعة - شيخهم محمد تقى مجلسي - و شيخهم نعمة الله الجزائري ما نصه :
ويخرج المهدي (ع) القرآن الذي ألفه علي بن أبي طالب ولم يعمل به الأشقياء ويرتفع هذا القرآن إلى السماء ويعمل بذلك القرآن .
روضة المتقين - 10/ 20 | الأنوار النعمانية - 2/ 65

هذه اقوالهم لكن هل تتفق مع رواياتهم انظر كمثال هذه الرواية من كتاب بحار الأنوار - العلامة المنجسي لعنه الله - ج ٨٩ - الصفحة ١٧

18 جامع الأخبار: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: يا سلمان عليك بقراءة القرآن فان قراءته كفارة للذنوب، وستر في النار، وأمان من العذاب، ويكتب لمن يقرأه بكل آية ثواب مائة شهيد، ويعطى بكل سورة ثواب نبي، وينزل على صاحبه الرحمة ويستغفر له الملائكة، واشتاقت إليه الجنة، ورضي عنه المولى.
وإن المؤمن إذا قرء القرآن نظر الله إليه بالرحمة، وأعطاه بكل آية ألف حور، وأعطاه بكل حرف نورا على الصراط فإذا ختم القرآن أعطاه الله ثواب ثلاثمائة وثلاثة عشر نبيا بلغوا رسالات ربهم، وكأنما قرأ كل كتاب أنزل الله على أنبيائه، وحرم الله جسده على النار، ولا يقوم من مقامه حتى يغفر الله له ولأبويه، وأعطاه الله بكل سورة في القرآن مدينة في الجنة الفردوس كل مدينة من درة خضراء في جوف كل مدينة ألف دار، في كل دار مائة ألف حجرة في كل حجرة مائة ألف بيت من نور، على كل بيت مائة ألف باب من الرحمة على كل باب مائة ألف بواب، بيد كل بواب هدية من لون آخر، وعلى رأس كل بواب منديل من إستبرق خير من الدنيا وما فيها، وفي كل بيت مائة دكان من العنبر سعة كل دكان ما بين المشرق والمغرب، وفوق كل دكان مائة ألف سرير، وعلى كل سرير مائة ألف فراش، من الفراش إلى الفراش ألف ذراع، وفوق كل فراش حوراء، عيناء، استدارة عجيزتها ألف ذراع، وعليها مائة ألف حلة يرى مخ ساقيها من وراء تلك الحلل، وعلى رأسها تاج من العنبر، مكلل بالدر والياقوت وعلى رأسها ستون ألف ذؤابة من المسك والغالية، وفي اذنيها قرطان وشقان وفي عنقها ألف قلادة من الجوهر، بين كل قلادة ألف ذراع، وبين يدي كل حوراء ألف خادم بيد كل خادم كأس من ذهب، في كل كأس مائة ألف لون من الشراب لا يشبه بعضه بعضا في كل بيت ألف مائدة وعلى كل مائدة ألف قصعة، وفي كل قصعة مائة ألف لون من الطعام لا يشبه بعضه بعضا، يجد ولي الله من كل لون مائة لذة.
يا سلمان المؤمن إذا قرء القرآن فتح الله عليه أبواب الرحمة، وخلق الله بكل حرف يخرج من فمه ملكا بسبح له إلى يوم القيامة، وإنه ليس شئ بعد تعلم العلم أحب إلى الله من قراءة القرآن، وإن أكرم العباد إلى الله بعد الأنبياء العلماء ثم حملة القرآن يخرجون من الدنيا كما يخرج الأنبياء ويحشرون من قبورهم مع الأنبياء، ويمرون على الصراط مع الأنبياء، ويأخذون ثواب الأنبياء فطوبى لطالب العلم، وحامل القرآن، مما لهم عند الله من الكرامة والشرف.

مع طول الرواية والتي لا يعقل ان يكون الرسول قالها لكنها لا تتفق مع قولهم بتحريف القران فهنا الرسول يقول لسلمان اقراء القران وهذا القران هو الذي نزل عليه وهو بالتأكيد يختلف تماما عن القرأن الذي كتبه علي ، فالمأمور هنا هو سلمان والقرأن الذي امره الرسول بقراءته هو الذي انزل عليه والذي كان يتلوه على اصحابه فما معنى قولهم بأن القرأن اخفاه علي

[ابو هديل]

.
.
.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موحد مسلم

موفق على بحثك الرائع ولكن كلامهم او رواياتهم لا تتفق مع بعضها
انظر هذا القول الذي نقلته كمثال
يقول شيخ الامامية الاثنى عشرية - أحد فرق الشيعة - علي الموسوي القزويني ما نصه :
وحمل ما في الخبرين على ما في القرآن المستور عنّا الموجود عند إمام العصر عجل الله فرجه.
تعليقة على معالم الاصول 7/ 220
ويقول شيوخ الامامية الاثنى عشرية - أحد فرق الشيعة - شيخهم محمد تقى مجلسي - و شيخهم نعمة الله الجزائري ما نصه :
ويخرج المهدي (ع) القرآن الذي ألفه علي بن أبي طالب ولم يعمل به الأشقياء ويرتفع هذا القرآن إلى السماء ويعمل بذلك القرآن .
روضة المتقين - 10/ 20 | الأنوار النعمانية - 2/ 65
هذه اقوالهم لكن هل تتفق مع رواياتهم انظر كمثال هذه الرواية من كتاب بحار الأنوار - العلامة المنجسي لعنه الله - ج ٨٩ - الصفحة ١٧
18 جامع الأخبار: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: يا سلمان عليك بقراءة القرآن فان قراءته كفارة للذنوب، وستر في النار، وأمان من العذاب، ويكتب لمن يقرأه بكل آية ثواب مائة شهيد، ويعطى بكل سورة ثواب نبي، وينزل على صاحبه الرحمة ويستغفر له الملائكة، واشتاقت إليه الجنة، ورضي عنه المولى.
وإن المؤمن إذا قرء القرآن نظر الله إليه بالرحمة، وأعطاه بكل آية ألف حور، وأعطاه بكل حرف نورا على الصراط فإذا ختم القرآن أعطاه الله ثواب ثلاثمائة وثلاثة عشر نبيا بلغوا رسالات ربهم، وكأنما قرأ كل كتاب أنزل الله على أنبيائه، وحرم الله جسده على النار، ولا يقوم من مقامه حتى يغفر الله له ولأبويه، وأعطاه الله بكل سورة في القرآن مدينة في الجنة الفردوس كل مدينة من درة خضراء في جوف كل مدينة ألف دار، في كل دار مائة ألف حجرة في كل حجرة مائة ألف بيت من نور، على كل بيت مائة ألف باب من الرحمة على كل باب مائة ألف بواب، بيد كل بواب هدية من لون آخر، وعلى رأس كل بواب منديل من إستبرق خير من الدنيا وما فيها، وفي كل بيت مائة دكان من العنبر سعة كل دكان ما بين المشرق والمغرب، وفوق كل دكان مائة ألف سرير، وعلى كل سرير مائة ألف فراش، من الفراش إلى الفراش ألف ذراع، وفوق كل فراش حوراء، عيناء، استدارة عجيزتها ألف ذراع، وعليها مائة ألف حلة يرى مخ ساقيها من وراء تلك الحلل، وعلى رأسها تاج من العنبر، مكلل بالدر والياقوت وعلى رأسها ستون ألف ذؤابة من المسك والغالية، وفي اذنيها قرطان وشقان وفي عنقها ألف قلادة من الجوهر، بين كل قلادة ألف ذراع، وبين يدي كل حوراء ألف خادم بيد كل خادم كأس من ذهب، في كل كأس مائة ألف لون من الشراب لا يشبه بعضه بعضا في كل بيت ألف مائدة وعلى كل مائدة ألف قصعة، وفي كل قصعة مائة ألف لون من الطعام لا يشبه بعضه بعضا، يجد ولي الله من كل لون مائة لذة.
يا سلمان المؤمن إذا قرء القرآن فتح الله عليه أبواب الرحمة، وخلق الله بكل حرف يخرج من فمه ملكا بسبح له إلى يوم القيامة، وإنه ليس شئ بعد تعلم العلم أحب إلى الله من قراءة القرآن، وإن أكرم العباد إلى الله بعد الأنبياء العلماء ثم حملة القرآن يخرجون من الدنيا كما يخرج الأنبياء ويحشرون من قبورهم مع الأنبياء، ويمرون على الصراط مع الأنبياء، ويأخذون ثواب الأنبياء فطوبى لطالب العلم، وحامل القرآن، مما لهم عند الله من الكرامة والشرف.
مع طول الرواية والتي لا يعقل ان يكون الرسول قالها لكنها لا تتفق مع قولهم بتحريف القران فهنا الرسول يقول لسلمان اقراء القران وهذا القران هو الذي نزل عليه وهو بالتأكيد يختلف تماما عن القرأن الذي كتبه علي ، فالمأمور هنا هو سلمان والقرأن الذي امره الرسول بقراءته هو الذي انزل عليه والذي كان يتلوه على اصحابه فما معنى قولهم بأن القرأن اخفاه علي

تابع معي هذه الجزئيات المهمة التي أقر بها مراجع الامامية الاثنى عشرية

بل هي أول جزئية :

النبي (ص) توفي [ كما قال مراجع الامامية الشيعة سابقاً ] ثم ماذا ؟؟
الصحابة حرفوا القرآن غيروا القرآن بدلوا القرآن بعد وفاة النبي (ص) [ كما قال مراجع الامامية الشيعة سابقاً ]
القرآن الصحيح الغير محرف أخفاه وخبأهُ علي بن أبي طالب عن الصحابة وهرب به مهدي الامامية الشيعة [ كما قال مراجع الامامية الشيعة سابقاً ]

.
.
.


والآن السؤال موجه للخبر الذي نقلته ( أنت ) فنقول لك :

النبي (ص) عندما أمر سلمان

كان حياً أو ميتاً !!


1 - إذا قلت : كان حياً . ( هذا خارج البحث أصلاً ) ؛ لأن البحث كله و كلمات و إعترافات و شهادات مراجع الامامية الشيعة تتحدث عن ما حصل
بعد بعد بعد وفاة النبي (ص) كما وضحناه سابقاً بالمصدر . حيث إنقلب الصحابة على هذه النصيحة - وهي نصيحة النبي (ص) لسلمان التي نقلتها أنت - فماذا فعلوا !! ( حرفوا غيروا بدلوا القرآن الكريم + القرآن الصحيح أخفاه علي وهرب به مهدي الامامية الشيعة ).

2 - إذا قلت : كان ميتاً . ( فهذا لا يقول به عاقل أصلاً !! كيف يعني يخرج النبي (ص) من قبره لينصح سلمان !! )

_____

بعبارة أخرى : نصيحة النبي (ص) لسلمان (في الخبر الذي نقلته أنت) كانت [ قبل التحريف و لتغيير و التبديل ] و هذا لا دخل له في البحث ولا رابط .