جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ما جاء في كيفية جمع القرآن وما يدل على تغييره
يزعم الرافضي ان القران هو هداية له و و و و الى اخره وهو كذاب لكونه يعتقد بتحريفه فكيف يكون المحرف هداية ومع هذا فرواية مضطربة يعني تضع رواية مع رواية تجدها متناقضة
اليك هذه الرواية اوردها الملعون المنجسي في كتابه المعروف بحار الاعوار - ج ٨٩ - الصفحة ٤٠ 6 (باب) * " (عزائم القرآن) " * 1 - - الخصال: أبي، عن سعد، عن ابن عيسى، عن البزنطي، عن داود بن سرحان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن العزائم أربع اقرأ باسم ربك الذي خلق، والنجم، وتنزيل السجدة، وحم السجدة (1). * 7 (باب) * * " (ما جاء في كيفية جمع القرآن وما يدل على تغييره) " * * (وفيه رسالة سعد بن عبد الله الأشعري القمي في أنواع آيات القرآن أيضا) * 1 - أقول: قد مضى في كتاب الفتن في باب غصب الخلافة من كتاب سليم بن قيس راويا عن سلمان رضي الله عنه أن أمير المؤمنين صلوات الله عليه لما رأى غدر الصحابة وقلة وفائهم، لزم بيته وأقبل على القرآن يؤلفه ويجمعه فلم يخرج من بيته حتى جمعه وكان في الصحف والشظاظ والأسيار والرقاع (2) فلما جمعه كله وكتبه بيده تنزيله وتأويله، والناسخ منه والمنسوخ، بعث إليه أبو بكر أن اخرج فبايع فبعث إليه أني مشغول فقد آليت على نفسي يمينا ألا أرتدي برداء إلا للصلاة حتى أؤلف القرآن وأجمعه فسكتوا عنه أياما فجمعه في ثوب واحد وختمه، ثم خرج إلى الناس وهم مجتمعون مع أبي بكر في مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله فنادى علي عليه السلام بأعلى صوته: أيها الناس إني لم أزل منذ قبض رسول الله صلى الله عليه وآله مشغولا بغسله، ثم بالقرآن حتى جمعته كله في هذا الثوب الواحد، فلم ينزل الله على نبيه صلى الله عليه وآله آية من القرآن إلا وقد جمعتها، وليست منه آية إلا وقد أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وآله وعلمني تأويلها، ثم قال علي عليه السلام لا تقولوا غدا إنا كنا عن هذا غافلين، ثم قال لهم علي عليه السلام: لا تقولوا يوم القيامة إني لم أدعكم إلى نصرتي ولم أذكركم حقي، ولم أدعكم إلى كتاب الله من فاتحته إلى خاتمته، فقال له عمر: ما أغنانا بما معنا من القرآن عما تدعونا إليه. ثم دخل علي عليه السلام بيته (1). أقول: وقد مضى أيضا في باب احتجاج أمير المؤمنين عليه السلام على القوم في زمن عثمان برواية سليم أنه قال طلحة لعلي عليه السلام: يا أبا الحسن شئ أريد أن أسئلك عنه رأيتك خرجت بثوب مختوم، فقلت: أيها الناس إني لم أزل مشتغلا برسول الله صلى الله عليه وآله بغسله وكفنه ودفنه ثم اشتغلت بكتاب الله حتى جمعته فهذا كتاب الله عندي مجموعا لم يسقط عني حرف واحد، ولم أرد لك الذي كتبت وألفت، وقد رأيت عمر بعث إليك أن ابعث به إلي فأبيت أن تفعل، فدعا عمر الناس فإذا شهد رجلان على آية كتبها، وإذا لم يشهد عليها غير رجل واحد أرجأها، فلم يكتب، فقال عمر وأنا أسمع: إنه قد قتل يوم اليمامة قوم كانوا يقرؤون قرآنا لا يقرأه غيرهم، فقد ذهب وقد جاءت شاة إلى صحيفة وكتاب يكتبون فأكلتها وذهب ما فيها، والكاتب يومئذ عثمان، وسمعت عمر وأصحابه الذين ألفوا ما كتبوا على عهد عمر وعلى عهد عثمان يقولون: إن الأحزاب كانت تعدل سورة البقرة، وإن النور نيف ومائة آية، والحجر تسعون ومائة آية، فما هذا؟ وما يمنعك يرحمك الله أن تخرج كتاب الله إلى الناس؟ وقد عهدت عثمان حين أخذ ما ألف عمر، فجمع له الكتاب وحمل الناس على قراءة واحده فمزق مصحف أبي بن كعب وابن مسعود وأحرقهما بالنار. فقال له علي عليه السلام: يا طلحة إن كل آية أنزلها الله جل وعلا على محمد صلى علله عليه وآله عندي باملاء رسول الله صلى الله عليه وآله وخط يدي وتأويل كل آية أنزلها الله على محمد صلى الله عليه وآله وكل حلال وحرام، أو حد أو حكم، أو شئ تحتاج إليه الأمة إلى يوم القيامة مكتوب باملاء رسول الله صلى الله عليه وآله وخط يدي حتى أرش الخدش، فقال .............................. الخ لاحظ في الرواية اعلاه ان الراد على علي هو عمر وقال له : ما أغنانا بما معنا من القرآن عما تدعونا إليه. ثم دخل علي عليه السلام بيته طبعا اكمل المنجسي الكلام واعطانا سبب كتابة المصحف الذي يعرفه الصحابة في الرواية التالية ستجد المعنى يختلف مما يجعلنا ان نقول لعنة الله عليك يا منجسي 2 - الإحتجاج: في رواية أبي ذر الغفاري رضي الله عنه أنه لما توفي رسول الله صلى الله عليه وآله جمع علي عليه السلام القرآن وجاء به إلى المهاجرين والأنصار وعرضه عليهم كما قد أوصاه بذلك رسول الله صلى الله عليه وآله. فلما فتحه أبو بكر خرج في أول صفحة فتحها فضائح القوم، فوثب عمر وقال: يا علي اردده فلا حاجة لنا فيه، فأخذه علي عليه السلام وانصرف ثم أحضروا زيد بن ثابت وكان قاريا للقرآن، فقال له عمر: إن عليا جاءنا بالقرآن، وفيه فضائح المهاجرين والأنصار: وقد رأينا أن نؤلف القرآن ونسقط منه ما كان فيه فضيحة وهتك للمهاجرين والأنصار، فأجابه زيد إلى ذلك ثم قال: فان أنا فرغت من القرآن على ما سألتم وأظهر علي القرآن الذي ألفه أليس قد ........... هذه رواية تعطي معنى وهو ان علي عرض المصحف على ابو بكر ومن اول صفحة وجد فضائح القوم لكن هذه الفضائح من المنجسي لم يقل لنا في اي سورة فالقران ان فتحته من اليمين لليسار تكون اول سورة هي الفاتحة واخر سورة هي الناس ففي اي سورة كانت الفضائح لكن هذا لا يهم انما الذي يهم هو ان هنا رواية تقول ان عمر قال: ما أغنانا بما معنا من القرآن عما تدعونا إليه. ورواية اخرى عمر يقول : يا علي اردده فلا حاجة لنا فيه، والرواية الاولى كان اول من تكلم هو عمر والرواية الثانية اول من تكلم هو ابو بكر وكل هذه الروايات بما فيها من تعارض هي حجتهم وفي نفس الوقت هي حجة عليهم بأنهم يعتقدون ان القران تم تغييره وهذا من الحاد الرافضة فالله تكفل بحفظ قرأنه وهؤلاء ينكرون على الله ان قادر على حفظه يعني هو ليس لديه القدرة ويمكن ان يأتي ابو بكر ويغير هذا القرآن الكريم والا ما معنى عنوان الكتاب الذي الفه الملعون المنجسي : ما جاء في كيفية جمع القرآن وما يدل على تغييره واذا كان هذا الحال مع الله فما هو الحال مع المهدي الذي سيأتي يوما ما بكتاب جديد ودين جديد وسنة جديدة هل يعقل ان لا يأتيه ابو بكر اخر ويغير الكتاب الذي معه |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
القرآن مشروعك في رمضان | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | عام 1446 هـ | 2 | 2024-03-12 02:49 PM |
كيف تحب القرآن | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | الإعجاز فى القرآن والسنة | 0 | 2020-05-29 04:57 PM |