جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
سؤال للصريحين
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤال بسيط هل تقبل أن تكون على خطأ أي هل منا من يقر بخطأه ويعترف مع أنه يعتقد صحة رأيه ؟ |
#2
|
|||
|
|||
ليش ما تردون ؟
سكون وصوت الحق لا تملكون الصراحة :لا: |
#3
|
|||
|
|||
والله ياسعودية مافهمت ايش قصدك من السؤال بالضبط
هل قصدك اني أكون معترفه اني على غلط ومع ذلك استمر عليه ؟ او غير كذا ؟
__________________
ياميسر كل أمر عسير يسر لي آمري فـ إن تيسير العسير عليك يسير
|
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقصد اذا كنت مقتنعة بفكرة معينة واثبتت الأدلة ان فكرتك خطأ ومع ذلك انت مقتنعة بها هل تعترفين أو تستمرين بالفكرة الخطأ أو ممكن تتجاهلين الفكرتين سواء الصح او الخطأ حتى لا ترضخي للإعتراف بالخطأ
|
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
أعترف بالخطأ أفضل من استمراري عليه
واغير فكرتي للشيء الصح
__________________
ياميسر كل أمر عسير يسر لي آمري فـ إن تيسير العسير عليك يسير
|
#6
|
|||
|
|||
الاعتراف بالخطا افضل من الاستمرار فيه من رجع من نصف الطريق افضل من ان يصل نهايه لا تعود عليه بنفع
__________________
وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُون اللهم اهدنا واهدي بنا اللهم اغفر وارحم كل مسلم لا يشرك بك شيئا اللهم لا تدع لنا ذنبا الا غفرته ولا خيرا الا قربته ولا شرا الا بعدته ولا حاجه من حوائج الدنيا لك فيها رضى ولنا فيها صلاح الا اعطيتها لنا سبحانك لا الله الا انت انى كنت من الضالمين |
#7
|
|||
|
|||
الاعتراف بالخطأ والاعتدار عنه فضيلة قَالَ ـ سُبحَانَهُ ـ : " يَا أَيُّهَا الََّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالقِسطِ شُهَدَاءَ لهُِ وَلَو عَلَى أَنفُسِكُم أَوِ الوَالِدَينِ وَالأَقرَبِينَ إِن يَكُنْ غَنِيًّا أَو فَقِيرًا فَاللهُ أَولى بهمَا فَلا تَتَّبِعُوا الهَوَى أَن تَعدِلُوا وَإِن تَلوُوا أَو تُعرِضُوا فَإِنََّ اللهَ كَانَ بما تَعمَلُونَ خَبِيرًا " خطبة جمعة عن فن التعامل مع الناس الخطأ في حياة الناس أمر وارد الحدوث فلسنا ملائكة ، ولا يستطيع إنسان أن يدعي العصمة مهما كان شأنه فيقول أنا لا أخطئ إلا الأنبياء والمرسلين، وصدق رسولنا صلى الله عليه وسلم حين قال: "كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون" والخطأ الحقيقي هو تمادي البعض في خطئهم، وعدم اعترافهم به، والإصرار عليه، والجدال عنه بالباطل، واعتبار الرجوع عنه نقيصة ، وهذه مصيبة المصائب . وعندنا في الشرع أنه ليس لصاحب بدعة توبة لما في الحديث: "إن الله حجب التوبة عن كل صاحب بدعة حتى يدع بدعته" صححه الألباني في صحيح الترغيب. لماذا لا يقبل توبة المبتدع لأنه مفتون بها لا يقر بخطئه . لماذا لا نعترف بأخطائنا ؟ إنّ أحد أهم الامراض التي ابتلي بها المجتمع بصورة عامة هو تبرير الأخطاء في صور مختلفة ؛ حيث ينحرف بها الخاص والعام عن الطريق المستقيم . كثير من الذين يخطئون لا يعترفون بخطئهم لعدة أسباب ما هي وما علاجها ؟ 1) الجدل والتبرير:الكثير من الناس يبحثون عن الأعذار والأوهام، كي يقدموها ليُخفوا خلفها خطأهم، ويُداروا بها عيوبهم، فيستمرون في خطئهم الذي بدأوه، وهم بذلك قد أضروا أنفسهم قبل أن يضروا غيرهم، وأساءوا إلى أنفسهم قبل أن يُسيئوا إلى غيرهم. وقد يكون السبب وراء استسهال هذا التبرير وعدم الاعتراف بالخطأ والرجوع إلى الحق هو أن يكون صاحب هذا السلوك قد أُوتي جدلاً، ولحنًا في القول، وقدرة على البيان والإقناع ﴿وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلا﴾ الكهف:54. ومن أمثلة هذا، الذي حكى عنه القرآن ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ﴾ البقرة:204. فهذا الصنف شديد الحجة، قوي البيان، لدرجة أن الله قد وصف حديثه أنه سيُعجب النبي صلى الله عليه وسلم. فارق بين حالتين: وحتى تقترب الصورة أكثر وأكثر ، فإننا لدينا حالتان: حالة يمكن الاستدلال بها كصورة من صور الضعف، ومحاولات التبرير، وقلب الحقائق والإصرار على الخطأ والتمادي في الباطل. وحالة أخرى يُمكننا الاستدلال بها كنموذج للمراجعة والتصحيح، والاعتراف بالخطأ والعودة إلى الصواب، وتصحيح المسار. إبليس: فربه قد أمره بالسجود فأبى، فلما سأله عن السبب ﴿... يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ﴾ ص75. برر موقفه، وجادل بالباطل، وأصر على موقفه ﴿قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ . قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ . وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ﴾ طه:76-78 آدم: أيضًا أخطأ،لكنه سارع بالرجوع إلى الحق، والاعتراف بالخطأ، والمطالبة بالعفو والمغفرة هو وزوجته ﴿قَالا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ(الأعراف:23 أمثلة : - واحد لا يصلي :اعترف واستغفر وتب إلى الله !!! لا لا يقول أنا أحسن من الذين يصلون أنا أعرف من يصلون ويسرقون وأعرف واحد يصلي ويشرب الخمر ...المهم أن قلبي أبيض !!! - واحدة غير محجبة : الحجاب فريضة توبي إلى الله ... لا لا أنا أحسن من المحجبة هو الحجاب كل حاجة في الدين الحجاب في القلب - كم من مشكلة بين زوج وزوجته علاجها الاعتراف بالخطأ ؟ يأبى الزوج أن يعترف بخطأه ، وتأبى الزوجة أن تعترف بخطأها ... - كم من مشكلة بين اثنين علاجها الاعتراف بالخطأ ؟ علاجها كلمة اعتذار - حوادث السيارات تجد من لا يحترم قوانين السير ويعتدي على غيره ولا يعترف بالخطأ !! 75% من المشاكل هي عناد وعدم اعتراف بالخطأ الله تعالى يعلمنا (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (١٣٥)النساء إذن نقول الحق ولو على أنفسنا أقول أنا مخطئ لا أجامل نفسي واتبع هواي (فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا ) اتبع مزاجي حتى لا أظهر أني غلطان . وفي الحديث (عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة ...) وعدّ النبي ذلك من الكبر فقال "لا يدخل الجنةَ من كان في قلبه مثقالُ ذرّة من كِبْر"، فقال رجل: إن الرجلَ يحب أن يكون ثوبُه حسناً ونعلُه حسناً قال: "إنّ الله جميلٌ يحب الجمال ؛الكبر بطر الحق وغمط الناس" رواه مسلم. ومعنى بطر الحق: دفعه وردُّه على قائله وعدم الاعتراف به . ومعنى غمط الناس: احتقارهم. 2) الاعتداد بالرأي: البعض تجدهم يتعصبون لآرائهم ولا يقبلون بغيرها حتى وإن كان هذا الغير أصح وأصوب ، أما القوامون بالقسط فهم الذين يحملهم تواضعهم على قبول الرأي الآخر، وتقديره والثناء عليه متى كان فيه الخير والصواب رافعين شعار "قولي صواب يحتمل الخطأ، وقول غيري خطأ يحتمل الصواب". وهم لا يُقدسون أنفسهم فيدعون العصمة من الخطأ، ولا يستخفون بآراء الآخرين أو يُسفهونها كي لا تتضح معالم الخطأ في قراراتهم. بل إن الناجحين دائما لهم محطات في حياتهم يُراجعون فيها أنفسهم ويصححون فيها مسارهم، حتى لا يسترسلون في خطأ وقعوا فيه، أو هوى انساقوا إليه، فإذا كان هناك ثمة خطأ أو هوى عالجوه قبل أن يستفحل. فهم ليسوا كالصنف من الناس الذين يُحددون لأنفسهم قناعات لا يحيدون عنها، أو قرارات لا تقبل المراجعة والتصحيح، فحينئذ لن يسلموا في قراراتهم من هوى مطغٍ، أو خطأ مهلك. بل يوقنون بأن الإنسان بشر، والبشر قد يجتهد ومهما كان اجتهاده للوصول إلى القرار الصحيح، فإن احتمالات الخطأ وارده، ولا بد من تداركها، ولن يكون هذا إلا بالاعتراف بالخطأ ابتداءً. 3) ترك المشورة:بعض الناس لا يُفضلون استشارة من حولهم أو الاستئناس برأيهم حول قضية من القضايا، خشية أن يُظهر ذلك عدم كفاءتهم أو عجزهم عن اتخاذ القرارات أو لتكبّر جبلت عليه نفوسهم. أما أصحاب الفهم فيحرصون على الشورى، ويلتمسون فيها الخير والبركة، ولا مانع عندهم من العودة في آرائهم متى رأوا الصواب في غيرها،وقد قيل لاخاب من استشار ، ولا ندم من استخار . 4) بعد الغضب:يتصرف الواحد منا في غضبه تصرفات فيها الكثير من الأخطاء، يندم عليها بعد هدوئه لكنه لا يعترف بخطئه يبرر ما فعل على شماعة الغضب وكأنه لم يفعل شيئا . أما القوامون بالقسط لا يضيرهم أبدًا أن يعملوا على إصلاح ما أفسدوه في لحظات الغضب، ولا يُكابرون في ذلك، بل ويُسارعون إلى الاعتذار إذا كان الأمر يستوجب الاعتذار، ويُصلحون من شأن ما أتلفوه إذا كان الأمر يستدعي الإصلاح . 5)التبرير بالقضاء والقدر هناك من يحمِّل القضاء أسباب فشله وعجزه وضعفه، كمن يصر على فسقه ويتمسك بالقدر يحمِّله وزر فسقه، فإن وعظته قال: إن هداني الله اهتديت.... وتجد بعض المسئولين الذين يغشون في المشاريع أو في البدائل والاحتياطيات عند مواجهة الأزمات والكوارث بما يضمن حياة الناس فيعلقون المسؤولية على شماعة القدر !!! وبهذا اللحن من الكلام يكون لهم باب الفرار من المسؤولية والواجب . نرى المشركين ولأجل أن يبرئوا أنفسهم من مسؤولية انحرافهم يقولون : ( لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرّمنا من شيءٍ ) 148 الانعام . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجزن، فإن أصابك شيء فلا تقل لو أني فعلت ...، ولكن قدر الله وما شاء فعل}. الرسول صلى الله عليه وسلم يريد من المسلم أن يفكر ويخطط ويأخذ بالأسباب ؛ لأن حياتنا قائمة على الأسباب. وقد طابق قوله فعله صلى الله عليه وسلم ، فقد اتخذ في أمر هجرته جميع الاحتياطيات: من شراء الراحلة وتأمين الدليل الذي يرشده إلى الطريق الآمن، والتكتم الشديد ، وتكليف علي أن ينام في فراشه واختبأ في غار ثور ثلاثة أيام، .... كل هذا لتنجح الرحلة؛ لأنه عمل ما عليه مستعيناً بالله فتم له ما أراد، ووصل إلى مقصده سالماً آمناً لم تمتد إليه يد سوء. وفي غزوة أُحد حدث خطأ في فهم الأمر النبوي، كان جزاؤه قتل سبعين من خيار الصحابة، وشج النبي وكسر رباعيته، ومع ذلك لم يحمِّل واحد منهم القضاء والقدر المسئولية، بل تحملوها راضين عالمين أن أفعال الله كلها خير، تمحص المؤمنين وتمحق الكافرين، ولما احتج المنافقون بالقدر تحداهم أن يدفعوا عن أنفسهم الموت . والعجيب أننا نجعل التبرير بالقضاء والقدر في الأخطاء فقط لا في الطاعات ، لذلك لن تجد من ينفق ماله كله صدقة ويقول هذا قضاء الله وقدره !!! أومن يقيم الليل كله ويقول هذا قضاء الله وقدره !!! 6) الخداع السياسي كثير من الزعماء والساسة والقادة يبررون أخطاءهم بالكذب والخداع إما تحت شعار المصلحة العليا أو الأمن القومي ، أو لبس عباءة الدين . تبرير سفاك التاريخ : كانت علامة قبول القرابين نزول النار عليها من السماء وإحراقها ، وإذا لم تحترق فهو دليل على عدم قبول القربان . كان الحجاج بن يوسف الثقفي وهو احد المتعطشين للدماء ، وحينما التجأ عبد الله بن الزبير إلى الكعبة ؛ نصب المنجنيق وهدم الكعبة ولم يهتم بحرمتها ، فعندها نزلت صاعقة من السماء وأحرقت المنجنيق فخاف جيش الحجاج وتوقف عن الرمي نحو الكعبة ، فقال الحجاج: إن عملكم هذا مقبول بدليل أن النار نزلت من السماء فأحرقت المنجنيق (كما كان سابقاً من قبول القرابين) . ( حفظ الأمن ) إن إحدى التبريرات السياسية على مر التاريخ والتي استفاد منها اغلب المجرمين الغاصبين هي كلمة ( حفظ الأمن ) كما أن أمريكا الآن تحت اسم( حفظ أمن المنطقة ) ترتكب الجرائم البشعة والظلم وقتل الأبرياء . 7) العرف الاجتماعي (انتشار شئ خاطئ أو عادة قبيحة في مجتمع ما والحجة كل الناس تعمل ذلك ) 8) تنفيذ الأوامر ويقولون (أنا عبد مأمور ) و(المأمور معذور ) في الآية قوله تعالى : ( وقالوا ربّنا إنّا اطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السّبيلا ) 67 الأحزاب 9) التبريرات النفسية مثل : المدمن على التدخين يقول : لا أستطيع ترك هذه العادة ثم إنها مكروهة - أدب طفلك ، فيقول : أخاف أن اضغط عليه فيصاب بالعقدة النفسية . - فلان صديقك يفعل المعصية الفلانية لماذا لا تنصحه يقول لا أريد إحراجه - يسخر من الآخرين : و يقول أنا أمزح أو أتسلى وغير ذلك كثير من التبريرات النفسية . نسأل الله أن يبصرنا بعيوبنا وأن يهدينا إلى الحق وإلى صراط مستقيم . |
#8
|
|||
|
|||
جميل
ولكني اراكم تتوقون للمثالية يا اخوان ؟ أناا عن نفسي وأعترف أني اذا كنت مقتنعة بفكرة ولم اقتنع بالرأي الآخر مع أنه أثبت أنه الأصح لا أعترف بخطأ فكرتي وأقبل الأخرى كقبول فقط أما اقتناع ففكرتي أولا هذا عناد صحيح لكن هو طبيعة أشوف بابا صهيب لم يعلق ، وبنت المدينة ومحمد غنيم ومسلم مهاجر وحب علي بن أبي طالب |
#9
|
|||
|
|||
من الصعب جدا على المرء أن يسمع ..مجرد سماع... للراي المخالف له وإنه لجهاد عظيم أن يتقبل المرء راي الشخص الآخر.. ولتجنب هذه العاهة المستديمة يجب على المرء منا أن يدرك الحقائق التالية: 1-عندما يخالفك شخص ما ليس من الضرورة أن يكون على صواب، وبالتالي يمكنك مجادلته والوصول إلى الرأي السديد 2-ليس من الضروري أن يكون على خطأ 3-إذا تكرر انتقاد الناس للمرء فعليه أن يدرك ثلاث حقائق: 3-أ- أنهم قد يكونون مصيبون في اشياء ومخطؤون في أشياء، عندها يأخذ ما يمكن أن يفيده منهم 3-ب- أن يكونون على صواب دوما. وهذا يؤدي إلى حقيقتين: 3-ب-1- أنه ارتكب أخطاء كثيرة وعليه تصليحها 3-ب-2 أنه لا بد له من تقوية نفسه لألا يكون صغيرا أمام الناس. والطريق في ذلك التسلح بالعلم والإيمان. 3-ج-أنهم قد يكونون مخطئون تماما... وهذا يقودنا إلى حقيقتين: 3-ج-1 أن لا ضير من الاستماع إلى الناس ما دام أنه فعلا على حق وهم على خطأ 3-ج-2 من الضروري عليه أن يسمع آراء الناس كافة حتى لو كانوا على خطأ. هذا الامر مهم جدا في تنمية شخصيته لمعرفة الاشياء التي يجب فعلها وكيف يفعلها بحيث يكسب الناس ولو كان يختلف معهم من جهة، ومن أجل كسبهم إلى جانبه من جهة أخرى عملية الاستماع إلى الراي الآخر مهمة جدا وهي فن وحرفة يجب على كل منا أن يتقنها.
__________________
مصطفي عبدالرحمن احمدنور |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
عن نفسي ليست مثالية إنما أعتدنا ان نعترف بالخطأ على الأقل ( بيني وبين نفسي )
فينا العناد نعم لكن في الحق !! ( صعبه ) وأحياناً تكون مسائل لا تقبل العناد عموماً الله يبلغنا المثالية في القول والعمل
__________________
ياميسر كل أمر عسير يسر لي آمري فـ إن تيسير العسير عليك يسير
|
#11
|
|||
|
|||
الأعتراف بالخطأ اعتقد أنه هو شخصية المؤمن الكيس
__________________
|
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
سعودية سنية وش تبغيني اقول؟؟
انت اكثر وحدة عارفه عيوبي احس هالموضوع موجه لي انا بس ☺ صراحه اغلب افكاري غلط ×غلط ممكن اتقبل النقد والتوجيه السليم بس للمجامله لكن من داخلي مقتنعه بفكرتي وعارفه انها غلط لكن مثل ماقلتِ طبيعه او يمكن تكون بعض الافكار والارآء جزء من شخصية الشخص نفسه بصعوبه يتخلى عنها ممكن عناد ممكن مكابرة خليني ساكته احسن
__________________
|
#13
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم جميعا
طيب أنا أسألكم اذا كانت فكرة ؟ |
#14
|
|||
|
|||
الأعتراف بالحق فضيلة
سأعترف اللهم اهد قلوبنا للصواب وثبتنا على الحق |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
ليه لاء
بالعكس كل الواحد فينا بيخطأ كل ما فرصة الادراك والوعى والفهم بتكبر، ويكن أكثر انسان صاحب فكر وعقل وخبرة، وتانى شيء مجبولين على الخطأ، انا عن نفسى أكون سعيد وانا بعترف، بس المشكلة، لمين بعترف بس هو دة مربط فرسى شكرا على الموضوع |
#16
|
|||
|
|||
الاعتراف بالخطأ هو عين الصواب
والخطأ هو الاصرار عليه مع العلم انه خطأ
__________________
أخوكم في الله السيف الذهبي السيف أصدق أنبائا من الكتب.. في حده الحد ما بين الجد واللعب ليبيابلد الاسلام والسنة..أرض الأحرار والأبطال..ومقبرة الشهداء.. عذرا يا رسول الله هم خذولكـــ...ولكننا نحن ناصروكــــــــ أنصر حبيبنا صلى الله عليه وسلم بنشر سنته و سيرته والتعلم منه http://www.rasoulallah.net/v2/index.aspx?lang=ar |
#17
|
|||
|
|||
اقتباس:
اللهم مين
بارك الله فيك |
#18
|
|||
|
|||
اقتباس:
نعم أحيانا نعترف لمن ؟ |
#19
|
|||
|
|||
نعم ولكن احيانا تكون لدى الإنسان فكرة يعتقد صوابها والكثير يرى خطئها
|
#20
|
|||
|
|||
الاعتراف بالخأ هو عين الصواب
لكن الخطأ هو الاصرار عليه م العلم انه خطأ وليس عيب ان نخطئ العيب هو نكرر الخطا عند نصحنا عليه والحكمة ان نتعلم من اخطائنا
__________________
أخوكم في الله السيف الذهبي السيف أصدق أنبائا من الكتب.. في حده الحد ما بين الجد واللعب ليبيابلد الاسلام والسنة..أرض الأحرار والأبطال..ومقبرة الشهداء.. عذرا يا رسول الله هم خذولكـــ...ولكننا نحن ناصروكــــــــ أنصر حبيبنا صلى الله عليه وسلم بنشر سنته و سيرته والتعلم منه http://www.rasoulallah.net/v2/index.aspx?lang=ar |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
سؤال جديد للمنكرة | أبو عبيدة أمارة | منكرو السنة | 97 | 2022-10-21 05:15 PM |
ليست شبهة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء يقول أن فاطمة خرجت عن حدود الآداب مع زوجها بل حقيقة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 2 | 2020-04-09 11:36 PM |
سؤال إلى أهل اللغة : ما الفرق بين ( دّمّر ) و ( أَهْلَكَ ) ؟ | أبو جهاد الأنصاري | ملتقى اللغة العربية | 5 | 2020-03-09 07:48 PM |