جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
رحلة مفتوحة والدعوة الى الجميع
<TABLE style="BORDER-BOTTOM: medium none; BORDER-LEFT: medium none; WIDTH: 95%; BORDER-COLLAPSE: collapse; BACKGROUND: #fffcf2; BORDER-TOP: medium none; BORDER-RIGHT: medium none; mso-border-alt: outset #FFF2D2 2.25pt; mso-padding-alt: 0cm 0cm 0cm 0cm; mso-table-dir: bidi" dir=rtl class=MsoNormalTable border=1 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="95%"><TBODY><TR style="mso-yfti-irow: 0; mso-yfti-firstrow: yes"><TD style="BORDER-BOTTOM: #fff2d2 1pt inset; BORDER-LEFT: #fff2d2 1pt inset; PADDING-BOTTOM: 0cm; BACKGROUND-COLOR: transparent; PADDING-LEFT: 0cm; WIDTH: 100%; PADDING-RIGHT: 0cm; BORDER-TOP: #fff2d2 1pt inset; BORDER-RIGHT: #fff2d2 1pt inset; PADDING-TOP: 0cm; mso-border-alt: inset #FFF2D2 .75pt" width="100%"> <o:p></o:p>بسم الله الرحمنالرحيم<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> رحلة لمن يرغب الدعوة مفتوحة<o:p></o:p> الحمد للهوكفى، وصلاة وسلاما نبينا محمد وآله وصحبه .. أما بعد : فإنه مهما عاشالإنسان في هذه الحياة ومهما طال به البقاء بها، ومهما استمتع بشهواتهاوملذاتها، فإن المصير واحد والنهاية محتومة، ولابد لكل إنسان من نهاية،وهذه النهاية هي الموت الذي لا مفر منه، قال تعالى: { كل نفس ذائقة الموت} } آل عمران: 185 وقال الشاعر : كل ابن أنثى وإن طالتسلامته...........يوما على آله حدباء محمول إنه لابد من يوم ترجع فيهالخلائق إلى الله جل وعلا ليحاسبهم على ما عملوا في هذه الدنيا، قال تعالى:{ واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله } البقرة، 281 يوم طالما نسيناه ، يوم{هو آخر الأيام، يوم تغص فيه الحناجر، فلا يوم بعده ولا يوم مثله، إنه اليومعظيم يوم كتبه الله على كل صغير وكبير، وكل جليل وحقير، إنه اليوم العظيمالمشهود واللقاء الموعود. ثم إنه قبل هذا اليوم لحظة ينتقل فيهاالإنسان من دار الغرور إلى دار السرور والعكس، كل بحسب عمله، تلك اللحظة التي يلقيفيها الإنسان آخر النظرات على الأبناء والبنات والإخوان، يلقي فيها آخرالنظرات على هذه الدنيا، وتبدو على وجهه معالم السكرات، وتخرج من صميم قلبهالآهات والزفرات. إنها اللحظة التي يعرف الإنسان فيها حقارة هذهالدنيا، إنها اللحظة التي يحس الإنسان فيها بالحسرة والألم فيها في جنب الله تعالى، فهو يناديه: رباه، رباه: { رب ارجعون لعلي صالحا فيما تركت } المؤمنون: 99-100 إنها اللحظة الحاسمة والساعةالقاصمة التي يدنو فيها ملك الموت لكي ينادي، فيا ليت شعري هل ينادي نداء فلان بن فلان قد حان ساعتك فمادا ستفعل حينها...النعيم أو نداء الجحيم ؟!! إنالغربة الحقيقة إنما هي غربة اللحد والكفن، فهل تذكرت انطراحك على الفراش،وإذا بأيدي الأهل تقلبك، فأشتد نزعك وصار الموت يجذبك من كل عرق، ثم أسلمتالروح إلى بارئها، والتفت الساق بالساق، ثم قدموك بعد ذلك ليصلي عليك، ثمأنزلوك في القبر وحيدا فريدا، لا أم تقيم معك، ولا أب يرافقك، ولا أخيؤنسك. وهناك يحس المرء بدار غريبةومنازل رهيبة عجيبة، وفي لحظة واحدة ينتقل العبد من دار الهوان إلى دارالنعيم المقيم إن كان ممن تاب وأمن وعمل صالحا، أو ينتقل إلى دار الجحيموالعذاب الأليم إن كان ممن أساء العمل وعصى المولى جل وعلا. لقد طويتصفحات الغرور، وبدا للعبد هول البعث والنشور، مضت الملهيات والمغريات وبقيت.. فلا إله إلا الله من ساعة تطوى فيها صحيفة المرء إما علىالحسنات أو على السيئات، ويحس بقلب متقطع من الألم والحسرة على أيام غفلفيها كثيرا عن الله واليوم الآخر ، فها هي الدنيا بما فيها قد انتهت وانقضتأيامها سريعا، وها هو الآن يستقبل معالم الجد أمام عينيه، ويسلم روحهلباريها، وينتقل إلى الدار الآخرة بما فيها من الأهوال العظيمة. في لحظةواحدة أصبح كأنه لم يك شيئا مذكورا … فلا إله إلا الله من ساعة ينزل فيهاالإنسان أول منازل الآخرة ويستقبل الحياة الجديدة، فإما عيشة سعيدة، أوعيشة نكيدة والعياذ بالله. ولا إله إلا الله من دار تقارب سكانها،وتفاوت عمارها، فقبر يتقلب في النعيم والرضوان المقيم، وقبر في دركاتالجحيم والعذاب الأليم، فهو ينادي ولكن لا مجيب، وهو يستعطف ولكن لامستجيب. ثم يأتي بعد ذلك اللقاء الموعد واليوم المشهود، اليوم الذيتتبدل فيه الأرض غير الأرض والسموات وبرزوا لله الواحد القهار، يوم لا يغنيمولى عن مولى شيئا ولا هم ينصرون، وصاح الصائح بصيحته فخرج الموتى من تلكالأجداث وتلك القبور إلى ربهم حفاة عراة غرلا، فلا أنساب، ولا أحساب، ولاجاه ولا مال، فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون، فمنثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون، ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسرواأنفسهم في جهنم خالدون، تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون المؤمنون: 101-104 إنه اليوم الذي يجمع الله فيه الأولين والآخرين، إنه اليومالذي تتبدد عنده الأوهام والأحلام، إنه اليوم الذي تنشر فيه الدواوين وتنصبفيه الموزاين، إنه اليوم الذي يفر فيه المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبتهوبنيه، واليوم الذي يود المجرد لو يفتدي فيه من العذاب ببنيه وصحبته وأخيهوفصيلته التي تؤويه. فيا أخي الحبيب تخيل نفسك : : يا من تعصي الله تصور نفسك وأنتواقف بين الخلائق ثم نودي باسمك: أين فلان ابن فلان؟ هلم إلى العرض علىالله، فقمت ترتعد فرائصك، وتضطرب قدمك وجميع جوارحك من شدة الخوف، قد تغيرلونك، وتحل بك من الهم والغم والقلق ما الله به عليم. وتصور وقوفك بينوأنت تقف بين يدي بديع السموات والأرض، وقلبك مملوء من الرعب، وطرفك خائف، وأنت خاشعذليل. قد أمسكت صحيفة عملك بيدك، فيها الدقيق والجليل، فقرأتها بلسان كليل،وقلبك منكسر، وداخلك الخجل والحياء من الله الذي لم يزل إليك محسنا وعليكساتراً . فبالله عليك، بأي لسان تجيبه حين يسألك عن قبيح فلعلك وعظيم جرمك؟وبأي قدم تقف عدا بين يديه؟ وبأي طرف تنظر إليه؟ وبأي قلب تحتمل كلامهالعظيم الجليل، ومسائلته وتوبيخه؟ وكيف بك إذا ذكرّك مخالفتك له،وركوبك معاصيه، وقلة اهتمامك بنهيه ونظره إليك، وقلة <o:p></o:p> في بطاعته؟<o:p></o:p> تخيل نفسك هده اللحظة والله يقول لك : ماذا تقول إذا قال لك: يا عبدي ، ما أجللتني، أما استحييتالم تستحي مني؟!ا استخففت بنظري إليك؟! ألم أحسن إليك؟! ألم أنعم عليك؟! ما غرك بي؟ أخي الحبيب : تذكر أهل الصالحات حين يخرجون من قبورهم وقد ابيضتوجوههم بآثار الحسنات، خرجوا بذلك الأثر العظيم من الله الكريم، وما عظمالمقام عليهم، تتلقاهم الملائكة هذا يومكم الذي كنتم توعدون … تذكر عندمايقول الرب تبارك وتعالى بحقهم : يا ملائكتي، خذوا بعبادي إلى جنات النعيم،خذوهم إلى الرضوان العظيم، فأصبحوا بحمد الله في عيشة راضية، وفتحت لهمالجنان، وطاف حولهم الحور والولدان، وذهب عنهم النكد والنصب، وزال العناءوالتعب. وتذكر في المقابل تلك النفس الظالمة المعرضة عن منهج اللهتعالى العاصية له، عندما يقول الله تبارك وتعالى بحقها: يا ملائكتي، خذوهفغلوه، ثم الجحيم صلوه، فقد اشتد غضبي على من قل حياؤه مني، فوقفت تلكالنفس الآثمة الظالمة على نار تلظى وجحيم تغيظ وتزفر، وقد تمنت تلك النفسأن لو رجعت إلى الدنيا لتتوب إلى الله وتعمل صالحاً، لكن هيهات هيهات أنترجع، فكبكبت على رأسها وجبينها، وهوت في تلك المهاوي المظلمة، وتقلبت بينالدركات والجحيم، والحسرات والزفرات… فلا إله إلا الله ما أعظم الفرق بينهؤلاء وأولئك بين من كان ف النعيم ومن كان في الجحيم . وصدق الله تعالى إذيقول: إن الأبرار لفي نعيم وإن الفجار لفي جحيم الأنفطار: 13-14 فيا أخي الحبيب : يا من تقرأ هذه الرسالة : قف قليلا وحاسب نفسك كثيراً : فإن كنت ممن يسارع في الطاعاتوالقربات ويتجنب المعاصي والمخالفات فاحمد الله على ذلك، واسأله الثبات حتىالممات، وهنيئا والله لك ما أنت مقدم عليه بإذن الله. وإن كنت غير ذلكفتب إلى الله وارجع إلى الهدى، ولا داعي للعناد والإصرار على المعاصي التيستعرضك لعذاب الله ، فإنك والله لأعجز من أن تطيق شيئا من هذا العذاب، إنالجبال الشم الراسيات لو سيرت بالنار لذابت من شدة حرها! فأين أنت أيهاالإنسان الضعيف من تلك الجبال؟ إنك تصبر على الجوع والعطش، وتصبر على الضروعلى التكاليف، لكن والله الذي لا إله إلا هو لا صبر لك على النار … ألافأنقذ نفسك من النار ما دمت في زمن الإمهال قبل أن تندم ولات ساعة مندم،واعلم أن الصبر عن محارم الله في هذه الدنيا أيسر والله بكثير من الصبر علىعذابه يوم القيامة. ثم اعلم أخي أن طريق الاستقامة والالتزام ليس فيهتعقيد وكبت حرية كما يظنه البعض، بل إن طريق الاستقامة والالتزام كلهسعادة، كله لذة، كله راحة، كله طمأنينة، وماذا يريد الإنسان في هذه الحياةغير ذلك؟! أما حياة المعصية والآثام فكلها قلق ونكد وحسرة في الدنيا، ثمعذاب وهوان في الآخرة. فجرب يا أخي هذا الطريق من الآن ولا تتردد، فإنيوالله لك من الناصحين، وعليك من المشفقين. <o:p></o:p> اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنا وأنر لنا بالحق دربنا وثبتنا على الهدى اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه اللهم اهدْ شباب المسلمين وارزقهم الطهر والستر والعفاف وارزقهم الزوجات الصالحات ...والأزواج الصالحين يا أرحم الراحمين اللهم إنا نسألك رضاك والجنة ونعوذ بك من سخطك والنار يا عزيز يا قوي يا جبار وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك .<o:p></o:p> آمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــين<o:p></o:p> <o:p></o:p> <o:p></o:p> <o:p></o:p>
__________________
أخوكم في الله السيف الذهبي السيف أصدق أنبائا من الكتب.. في حده الحد ما بين الجد واللعب ليبيابلد الاسلام والسنة..أرض الأحرار والأبطال..ومقبرة الشهداء.. عذرا يا رسول الله هم خذولكـــ...ولكننا نحن ناصروكــــــــ أنصر حبيبنا صلى الله عليه وسلم بنشر سنته و سيرته والتعلم منه http://www.rasoulallah.net/v2/index.aspx?lang=ar |
#2
|
|||
|
|||
(( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )) اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يتوفانا على الاسلام ويلحقنا بالصاالحين اللهم ياحي يااقيوم لاتقبض ارواحنا الا وانت راضي عنها ... اللهم اسالك حسن الخاااااااااااااااااااااااتمه آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين بااارك الله فيك اخي السيف جزااك الله خير على الموضووع الطيب الرااائع القيم اطال الله عمرك ع طاااعه فوووالله ان الدنيا قصيره وزااااااااائله ولن ينفعنا لامال ولا بنون لالا من اتى الله بقلب سليم اين اصحااب القلووب... اين اصحااب الفطره السليمه... فرب العزه والجلال يقول.. واسمع إلى هذا النداء الرباني « يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ فِيكَ وَلَا أُبَالِي يَا ابْنَ آدَمَ لَوْ بَلَغَتْ ذُنُوبُكَ عَنَانَ السَّمَاءِ ثُمَّ اسْتَغْفَرْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ وَلَا أُبَالِي يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ لَوْ أَتَيْتَنِي بِقُرَابِ الْأَرْضِ خَطَايَا ثُمَّ لَقِيتَنِي لَا تُشْرِكُ بِي شَيْئًا لَأَتَيْتُكَ بِقُرَابِهَا مَغْفِرَةً » يا ابن آدم ! لوبلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتنى غفرت لك ولا أبالى
__________________
قال رب العزة والجلال:{وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ }.. قال ابن عباس رضي الله عنهما: (لا تمار حليماً ولا سفيهاً فإن الحليمَ يقليك والسفيهَ يؤذيك, واذكر أخاك إذا غاب عنك بما تحب أن يذكرك به,وَأعْفِهِ مماتحب أن يعفيك منه,وعامل أخاك بما تحب أن يعاملك به.... قال تعالى (ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون)
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
رحمة النبى فى التعامل مع المخطئ | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السنة ومصطلح الحديث | 0 | 2020-01-27 01:38 PM |