جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الكلام على حديث إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك
للحديث عدة طرق لخصها السيوطي في كتاب جامع الأحاديث وأوردهُ الحاكم في المستدرك والطبراني في المعجم الكبير من رواية ( حسين بن زيد بن علي ) وفيه ضعف قد جرحهُ غير واحد من أهل العلم , وقالوا في حديثه مناكير ولأزيد في الكلام والمبحث بإذن الله تعالى فالحديث لا يصح وإليك البيان الواسع فيهِ .
[ 4730 ] حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الحسن بن علي بن عفان العامري وأخبرنا محمد بن علي بن دحيم بالكوفة ثنا أحمد بن حاتم بن أبي غرزة قالا ثنا عبد الله محمد بن سالم ثنا حسين بن زيد بن علي عن عمر بن علي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي بن الحسين عن أبيه عن علي رضى الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لفاطمة إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه . ( مستدرك الحاكم 3/141). [ 182 ] حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي حدثنا عبد الله بن محمد بن سالم القزاز حدثنا حسين بن زيد بن علي عن علي بن عمر بن علي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي بن الحسين عن الحسين بن علي رضى الله تعالى عنه عن علي رضى الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لفاطمة رضى الله تعالى عنها أن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك . ( المعجم الكبير للطبراني 1/42) . والحديث كما يتبين لنا من طريق حسين بن زيد بن علي بإسنادهِ إلي ( علي بن أبي طالب ) والحديث فيه نظر ضعيف لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم . 216 - حدثنا عبد الله بن محمد بن سالم ، حدثنا حسين بن زيد ، عن علي بن عمر بن علي ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده ، عن الحسين بن علي ، عليه السلام ، عن علي ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة عليها السلام : « يا فاطمة ، إن الله عز وجل يغضب لغضبك ، ويرضى لرضاك » ( معجم أبي يعلى الموصلي 1/233). قال فضيلة الشيخ عبد الرحمن الدمشقية ( احاديث يحتج بها الشيعة ) . رواه الحاكم (3/154) وقال كعادته - عفا الله عنه - « إسناده صحيح» وتعقبه الذهبي قائلا: « بل حسين (الأشقر) منكر الحديث لا يحل الاحتجاج به» . وأوردهُ المتقي الهندي في كنز العمال , وهذا الكتاب مبتور الأسانيد لا إعتبار بهِ وقد تكلم في صحابهِ وما أوردهُ في هذا الكتاب وفي ظني أن أكثر ما أوردهُ المتقي الهندي في كتاب كنز العمال موضوع لا يصح أصلاً فضلاً عن بتر الأسانيد وعدم إتصالها والله عالى المستعان . وقال السيوطي في جامع الأحاديث (23/359-360). 26219- يا فاطمة إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك (أبو يعلى ، والطبرانى ، والحاكم وتعقب ، وأبو نعيم فى فضائل الصحابة ، وابن عساكر عن على) أخرجه أبو يعلى فى المعجم (1/190 ، رقم 220) ، والطبرانى (1/108 ، رقم 182) قال الهيثمى (9/203) : إسناده حسن . والحاكم (3/167 ، رقم 4730) وقال : صحيح الإسناد . وابن عساكر (3/156) . وأخرجه أيضا : ابن أبى عاصم فى الآحاد والمثانى (5/363 ، رقم 2959) ، وابن عدى (2/351 ، ترجمة 481 الحسين بن زيد بن على) ، وقال : أرجو أنه لا بأس به إلا أنى وجدت فى بعض حديثه النكرة . وفي ميزان الإعتدال لحافظ الذهبي : 4560 - عبدالله (1) بن محمد بن سالم القزاز المفلوج. ما علمت به بأسا. قد حدث عنه أبو داود والحفاظ إلا أنه أتى بما لا يعرف. الطبراني، حدثنا بشر بن موسى، ومطين، قالا: حدثنا القزاز، حدثنا حسين ابن زيد بن علي، وعلي بن عمر بن علي، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده، عن الحسين بن علي، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لفاطمة إن الله يغضب لغضبك، ويرضى لرضاك. رواه أبو صالح المؤدب في مناقب فاطمة عن ابن فاذشاة عنه. الكامل في ضعفاء الرجال (2/351). قال الشيخ وللحسين بن زيد أحاديث غير ما ذكرته يحدث عنه أهل الكوفة وأهل الحجاز ويحدث هو عن أبي جعفر محمد بن علي وعن أبيه جعفر وعن أخي جعفر كما أمليت ويحدث عن قوم آخرين من أهل البيت كما ذكرت بعضه وجملة حديثه عن أهل البيت وأرجو أنه لا بأس به الا أني وجدت في بعض حديثه النكرة . تهذيب الكمال ج6 ص 125 : [ 1310 ] ق الحسين بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب القرشي الهاشمي العلوي أبو عبد الله الكوفي أمه أم ولد الى ان قال : قال عبد الرحمن بن أبي حاتم قلت لأبي ما تقول فيه فحرك يده وقلبها يعني تعرف وتنكر وقال أبو أحمد بن عدي أرجو أنه لا بأس به إلا أني وجدت في حديثه بعض النكرة ميزان الاعتدال ج 1 ص 282 : 2002 - الحسين بن زيد [ ق ] بن على بن الحسين بن على العلوى ، أبو عبد الله الكوفى . عن أبيه وأعمامه : أبى جعفر ( 1 ) الباقر ، وعمر ، وعبد الله ، وأم على ، وعدة من آل على . وعنه ابناه : إسماعيل ، ويحيى ، وعبد الرواحبى ، وأبو مصعب الزهري ، وإبراهيم ابن المنذر ، وعلى بن المدينى . وقال : فيه ضعف . وقال أبو حاتم : يعرف وينكر . وقال ابن عدى ، وجدت في حديثه بعض النكرة ، وأرجو أنه لا بأس به . ثم قال : أنبأنا أبو يعلى ، أنبأنا عبدالله بن محمد بن سالم ، حدثنا حسين بن زيد ، عن على بن عمر على ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده ، عن الحسين بن على ، عن أبيه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة : إن الله يغضب لغضبك ، ويرضى لرضاك . وحدثنا المقانعى ، حدثنا عبدالرواجنى ، حدثنا حسين بن يزيد ، عن إسماعيل ابن عبدالله بن جعفر ، عن أبيه ، عن على - مرفوعا : إذا أنا مت فاغسلني / بسبع قرب من بئر غرس ( 2 ) . إبراهيم بن المنذر الحزامى ، حدثنا حسين بن زيد ، حدثنى شهاب بن عبد ربه ، عن عمر بن على بن حسين ، حدثنى عمى - كذا قال - والصواب أنه أخوه - أبو جعفر - عن أبيه ، عن جده ، عن على ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : لن يعمر الله ملكا في أمة نبى مضى قبله ما بلغ ذلك النبي من العمر في أمته . رواه الحاكم في مستدركه ، وما نبه على الخطأ في قوله عمى تهذيب التهذيب ج 2 ص 204 : [ 600 ] ق بن ماجة الحسين بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الهاشمي روى عن إسماعيل بن عبد الله بن جعفر وأبيه زيد بن علي وأعمامه محمد وعمر وعبد الله وأبي السائب المخزومي وابن جريج وجماعة من آل علي وعنه أبناه يحيى وإسماعيل والداروردي وأبو غسان الكناني وأبو مصعب وعباد بن يعقوب الرواجني وغيرهم قال بن أبي حاتم قلت لأبي ما تقول فيه فحرك بيده وقلبها يعني يعرف وينكر وقال بن عدي أرجو أنه لا بأس به الا إني وجدت في حديثه بعض النكرة روى له بن ماجة حديثا واحدا في الجنائز قلت روى عنه علي بن المديني وقال فيه ضعف وقال بن معين لقيته ولم أسمع منه وليس بشيء ووثقه الدارقطني قرأت بخط الذهبي في حدود التسعين يعني وفاته وله أكثر من ثمانين سنة ونجد من هنا ان الموثقين للحسين بن زيد بن علي هم فقط عالم واحد وهو :- الدارقطني بينما نجد ان المجرحون له او لحديثه ( الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها ) كثر وهم : - ابو حاتم ، حرك يده وقلبها اي تعرف احاديثه وتنكر - بن المديني ، قال : فيه ضعف - ابن معين : ليس بشيء - بن عدي قال لا باس به ولكنه انكر عليه حديثنا ويعل هذا الحديث في الرواية الثانية والتي هي في معجم الطبراني قد سبق وأن أوردتُ ترجمتهُ اعلاه والحديث من طريقهِ لا يصح كما قال الحافظ الذهبي في ميزان الإعتدال : ميزان الاعتدال ج2 ص 270 : 4560 - عبدالله ( 1 ) بن محمد بن سالم القزاز المفلوج . ما علمت به بأسا . قد حدث عنه أبو داود والحفاظ إلا أنه أتى بما لا يعرف . الطبراني ، حدثنا بشر بن موسى ، ومطين ، قالا : حدثنا القزاز ، حدثنا حسين ابن زيد بن علي ، وعلي بن عمر بن علي ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده ، عن الحسين بن علي ، عن أبيه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لفاطمة إن الله يغضب لغضبك ، ويرضى لرضاك . رواه أبو صالح المؤدب في مناقب فاطمة عن ابن فاذشاة عنه وهنا قال عنه الذهبي بانه أتى بما لا يعرف وذكر حديثنا ويتبين لنا من هذا ان حديث ان الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها لا يصح وانما الذي يصح هو قوله صلى الله عليه وسلم : " فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني "دون اضافة : وما يغضبني يغضب الله او حديثنا هذا . هذا والله تعالى أعلى وأعلم . والحاكم لا يقبل تصحيحهُ . هذا ما أعلمهُ والله تعالى الموفق . أملاهُ / تقي الدين السني |
#2
|
|||
|
|||
بارك الله فيك عزيزي نعم ما خطت يداك نسأل الله أن يجعل ذلك في صحائف أعمالك حسنات نورت المنتدى بحضورك والحاكم قال فيه الذهبي في الميزان 7804 - [ صح ] محمد بن عبدالله الضبى النيسابوري الحاكم، أبو عبد الله الحافظ، صاحب التصانيف. إمام صدوق، لكنه يصحح في مستدركه أحاديث ساقطة، ويكثر من ذلك، فما أدرى هل خفيت عليه فما هو ممن يجهل ذلك، وإن علم فهذه خيانة عظيمة، ثم هو شيعي مشهور بذلك من غير تعرض للشيخين. وقد قال ابن طاهر: سألت أبا إسماعيل عبدالله الانصاري عن الحاكم أبي عبدالله، فقال: إمام في الحديث رافضي خبيث. قلت: الله يحب الانصاف، ما الرجل برافضى، بل شيعي فقط. ومن شقاشقه قوله: أجمعت الامة أن الضبى كذاب، وقوله: إن المصطفى صلى الله عليه وسلم ولد مسرورا مختونا قد تواتر هذا. وقوله: إن عليا وصى. فأما صدقه في نفسه ومعرفته بهذا الشأن فأمر مجمع عليه. مات سنة خمس وأربعمائة.
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#3
|
|||
|
|||
احسن الله اليك استاذنا الكريم تقى الدين
نفع الله بعلمك وبارك فيك
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#5
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم ورفع الله قدركم .
|
#6
|
|||
|
|||
واين الصحاح ياتق؟؟؟
صحيح البخاري - المناقب - مناقب قرابة رسول الله ( ص ) ومنقبة - رقم الحديث : ( 3437 ) - حدثنا أبو الوليد حدثنا إبن عيينة عن عمرو بن دينار عن إبن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة أن رسول الله (ص) قال : فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني . صحيح البخاري - مناقب فاطمة ( ع ) - المناقب - رقم الحديث : ( 3483 ) - حدثنا أبو الوليد حدثنا إبن عيينة عن عمرو بن دينار عن إبن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة ( ر ) أن رسول الله (ص) قال : فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني . الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 199 ) نوع الحديث : صـحـيـح - نص الحديث : فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها، ويبسطني ما يبسطها ، وإن الأنساب يوم القيامة تنقطع غير نسبي وسببي وصهري ، صحيح وأخرجه البخاري مختصرا بلفظ : فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني . اعتقد ان الذي يغضب رسوله يغضبه اليس كذلك ؟ام عندكم اعتراض على كلام الله ؟(وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّـهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) بن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 82 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - قوله فمن اغضبها اغضبني استدل به السهيلي على ان من سبها فإنه يكفر وتوجيهه انها تغضب ممن سبها وقد سوى بين غضبها وغضبه ومن اغضبه (ص) يكفر . إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 266 ) - وأخرج بن أبي عاصم عن عبد الله بن عمرو بن سالم المفلوج بمسند من أهل البيت عن علي أن النبي (ص) قال لفاطمة إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك . لاندري من الالباني وابن حجر والبخاري الصح صح <<< و<<<تقي الدين فيلسوف العصر. |
#7
|
|||||||
|
|||||||
اولا الزم الادب مع المتحاورين فلا يليق من اولا مشاركاتك تقل ادبك
اقتباس:
قارن بين ما نسخت وما كتبه الاستاذ تقى الدين اقتباس:
ممكن تدلنا اين الاختلاف اقتباس:
كل نقل لك يثبت جهلك وتدليسك وهل تحدث الاستاذ تقى عن هذا الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 199 ) نوع الحديث : صـحـيـح - نص الحديث : فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها، ويبسطني ما يبسطها ، وإن الأنساب يوم القيامة تنقطع غير نسبي وسببي وصهري ، صحيح وأخرجه البخاري مختصرا بلفظ : فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني . اقتباس:
هل تجهل هذا ايضا معقول اذهب تعلم وارجع ناقش اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ساكتفى هنا بالتحذير اى اسلوب به سخريه لعلماء اهل السنه ومحاوريهم ستطرد فكن على خلق او على الاقل تظاهر بها [/quote]
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#8
|
|||
|
|||
حي الله جبل , المطرود من عندنا لسوء أخلاقهِ .
الزميل هل تفرق بين ( يغضب لغضبكِ ويرضى لرضاكِ ) و ( فاطمة بضعة مني ) الاول ضعيف ولا يصح . الثاني في علي بن أبي طالب , عندما أراد أن يتزوج بنت أبي جهل فقال النبي صلى الله عليه وسلم ( فاطمة بضعة مني ) وقال ( من أغضبها فقد أغضبتي ) . وهذا النص الصحيح من طريق الشيخين , وهو في علي لأنهُ أراد الزواج من بنت أبي جهل فغضبت فاطمة رضي الله عنها , فالأولى بنص الحديث الثاني علي رضي الله عنهُ . جبل إذهب إلي شبكة ( الحك ) للإفلاس , وإترك المجال لغيرك فقد طالت الدنيا بكَ , ولم أرى لك إلا الجهل المدقع في التعقيب والكلام . |
#9
|
|||
|
|||
زميلنا المشرف اترك الزميل تقي يخرج من مأزقه ولا تدافع عنه فهو ضعف طريق واحد وماعليه الا ان يجيب على باقي الاحاديث ويضعفها ان استطاع.لاني اريد ان اعرف هل الالباني اقل قدرا من تقي ام لا ؟؟؟
هذا كل مافي الموضوع,,,واما قولكم سوء ادب فنرجوا ان تلجموا جماعتكم من هذا السوء اولا ولا يستفزون الاعضاء ثم احكموا علينا. . واما بالنسبه الى حديث الاغضاب والنسلم لكم بما قلتم جدلا ولنقل أن عليا (ع) أيضا أغضب فاطمة (ع) كما تعتقدون ألم يؤيد رسول الله (ص) فاطمة عليها السلام مع أن الأمر كان حلالا لعلي (ع) ، فلماذا لا تخطأون أبا بكر مع فرض أن الأمر جائز له ؟! ألم يكن تسليم فدك جائزا له فلماذا لم يرضها ويعطها فدكا كما أرضاها علي (ع) وترك الخطبة ؟! بل تقولون أن عثمان أرضى قرابته ومنهم مروان فأقطعهم فدكا ، وقد روى ذلك ابن حجر في ( فتح الباري )فتح الباري - ج6 ص204 |
#10
|
|||
|
|||
الله المستعان , الرجل من شدة إفلاسه لا يميز بين الحديثين قلتُ لك الأول لأن فاطمة غضبت على علي بن أبي طالب لأنهُ أراد الزواج من بنت أبي جهل والرواية كاملة في البخاري ومنها يعرف الصحيح يا جبل أما الثاني وهو ضعيف لا يعتبر بهِ وما في الصحاح هو الصحيح أما هذا فضعيف كما ترى وحديث ( إنا لا نورث ) متواتر وصل إلي 12 صحابي روى الحديث أي كعدد أئمتكم وربما أكثر من ذلك فالخلاصة أن أبي بكر أصاب وأخطأت رضي الله عنهما , وأن علياً غضبت عليه فاطمة فوقع في الحديث فما مصير علي .
|
#11
|
|||
|
|||
لا إله إلا الله ..
|
#12
|
|||
|
|||
لا إله إلا الله ..
|
#13
|
|||
|
|||
احسن الله اليك شيخنا تقى سيبقى هكذا للرفع
لانهم عندما يرون اسم اسد السنه تقى الدين يفرررون كما تفر الحمر المستنفرة
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#14
|
|||
|
|||
رفع الله قدركم واحسن الله تعالى شأنكم أختنا , وما أنا والله إلا من صغار أهل السنة والحمد لله .
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
ليست شبهة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء يقول أن فاطمة خرجت عن حدود الآداب مع زوجها بل حقيقة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 2 | 2020-04-09 11:36 PM |