جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
مقابلة ياسر الخبيث مع صحيفة ايلاف السعودية
انظر اخي الكريم الى اهم ماقاله هذا الزنديق في مقابلته الصحفية مع جريدة ايلاف السعوديه فلقد اخترت لكم اهم واخطر ماجاء فيها اختصارا لااوقاتكم الثمينة والتي حرام ان تضيع في مثل هكذا انسان فلقد قال الخبيث بان الاسلام اكبر من السيدة عائشة رضي الله عنها رغم انفه وانه لايضرن الاسلام شي اذا ماسقطت عائشه عن الاحترام اسقطك الله وحشرك مع الخاسرين بل ع العكس فانه يقوي الاسلام ع الحق بذلك اي حق تريده ياخبيث فلقد جاء ذلك في حوار القاه هذا الخبيث مع الصحفي عامر الحنتولي من جريدة ايلاف السعودية نشر في 28 نوفمبر2010 وفيما يلي نص لاهم المواضيع التي احببت ان اشارككم فيها لتروا مدى وقاحة هذا الزنديق وتطاوله ع من اعلم واشرف منه ومن خدم الاسلام بحق واعلى رايته لامثل خدمته هو التي يدعيها زورا وبهتانا أين ولدت وكيف نشأت؟ • وُلدت في الكويت، ونشأت كما نشأ غيري، إلا أني كنت منذ الصغر مولعاً بالمطالعة، ربما هذا الذي ميّز نشأتي عن نشأة غيري. أين درست وكيف بدأت حياتك العملية؟ • درست في المدارس الحكومية، ثم في جامعة الكويت - كلية العلوم السياسية، ثم اتجهت إلى الدراسات الحوزوية تحت توجيه وإشراف آية الله المقدس الشهيد السيد محمد رضا الشيرازي أعلى الله درجاته. بدأت حياتي العملية في المجال الإعلامي والسياسي منذ الصغر حيث عملت محررا صحافيا في جريدة الوطن الكويتية منذ سنة 1991 ولم يكن عمري يتجاوز حينها إثنتا عشرة سنة، ثم انتقلت إلى جريدة صوت الكويت حتى أوقفت الحكومة إصدارها سنة 1994، فانتقلت إلى الطليعة، فالرأي العام، فالقبس، فصوت الخليج. ثم أسست (هيئة خدام المهدي عليه السلام) وأصدرت مجلة المنبر ومجلة ثائر وغيرها، فاستقللتُ بمشروعي الخاص متى بدأ مشوارك مع الفكر الديني؟ • لم يغب الفكر الديني عني منذ نعومة أظفاري، إنما ازددت فيه عمقاً بعدما بدأت مطالعاتي العلمية ودراساتي الحوزوية الخاصة سنة 1996كيف تمردت على الفكر الشيعي القائم، حيث لوحظ إستقلال خطك الشيعي؟ • أعتبر ذلك نعمة من الله تعالى أنعم بها عليّ، أني وجدت الوضع الشيعي العام – بركونه إلى الدعة - يتصادم مع روح الثورة التي بعثها نبينا وأئمتنا الأطهار (صلوات الله عليهم) في نفوس شيعتهم وأتباعهم. الشيعي يتمرد دوماً على الواقع ما دام هذا الواقع مخالفاً لتعاليم محمد وآل محمد صلوات الله عليهم. الشيعي لا يهنأ له بال إلا أن يغيّر الأجواء من حوله لتكون متوافقة مع منهج السماء. لهذا تمردت. متى بدأت رحلتك مع التشدد الديني والتعصب؟ • أعتبر نفسي متشدداً مع رموز الظلم والجور والإرهاب والنفاق، كما أني متعصب جداً لآل محمد عليهم الصلاة والسلام. غير أن تشددي وتعصبي لا ينتقل إلى الجوارح بحال من الأحوال، فإني أفرّق مثلاً بين (الجدل الكلامي) وبين (العمل على الشارع) ولا أربط هذا بذاك، حتى لا تسيل دماءٌ أو تُزهق نفوس. لهذا – مثلاً – لا آمر بأن يُقتل المخالف، أو تُصادر حريته في التعبير عن معتقده، أو أن يُعامل كمواطن من الدرجة الثانية، كلا أبداً.. لتبقى القسوة على عقيدته حيث نعتبرها عقيدة باطلة، دون أن نقسو عليه كإنسان، فله الحق في الحياة، وله ما لنا وعليه ما علينا ضمن الأطر والعقود المدنية. رحلتي مع هذا النوع من «التشدد الرؤوف والتعصب الرحيم» بدأت مع بداية مطالعاتي ودراساتي الدينية. لماذا سجنت في الكويت؟ • لأني تطاولت على أبي بكر وعمر وحكمت عليهما بأنهما في النار ضمن محاضرات أسبوعية كنت ألقيها في ديوان خدام المهدي (عليه السلام) وكنت أناقش فيها مسائل عقائدية وتاريخية وفكرية حساسة. كيف غادرت السجن؟ • بعد اعتقالنا وإيداعنا السجن في السادس من شوال 1424 (30 نوفمبر 2003) لم تمرّ إلا أيام قلائل حتى اتضحت الصورة بالنسبة لنا، وهي أن خروجا سريعا من السجن لا يلوح في الأفق رغم أن الحكم القضائي لم يصدر بعد، ذلك لأن نار التحريض علينا من قبل الجماعات المناوئة لم تهدأ حتى صيّرت قضيتنا قضية سياسية عامة على مستوى البلد، وأصبحت القضية محلّ توافق سياسي بين معظم الكتل السياسية من جهة، والحكومة من جهة أخرى، التي تقاطرت عليها الوفود المطالبة بإيقاع أقصى العقوبة علينا. وكان طبيعيا والحال هذه؛ أن تتعقد القضية أكثر فأكثر، وأن تتجه إلى التأزم لا إلى الانفراج. وبدلا من أن يكون مضي الأيام كفيلا بتخفيف التوتر وتهدئة الساحة لتأخذ الأمور مجراها الطبيعي قضائيا؛ وجدنا أن الجماعات المناوئة كانت تسعِّر النار أكثر، فتصدر البيانات تلو البيانات، والتصريحات تلو التصريحات، وتجتمع برئيس الحكومة غير مرّة، وتعقد المهرجانات الخطابية التصعيدية، وتثير القضية تحت قبة البرلمان، وعلى منابر المساجد، وتعدّ مشروع قانون لتشديد العقوبة على من يمسّ ما يسمى بالصحابة، وتشكّل تكتلا جديدا تحت مسمى الدفاع عن ثوابت الأمة، وتطبع ملصقات للسيارات وتنصب لافتات في الشوارع لترويج عبارة "أنا أحب الصحابة" كردّ علينا.. وهكذا حملت علينا حملة ضخمة متكاملة، الهدف منها كما كنا ندركه، هو أن لا تمرّ هذه القضية مرور الكرام، وأن نكون نحن "عبرة" لغيرنا ممن قد يتشجع ليخترق مجددا دائرة المحظور الديني وماذا حصل بعد ذلك؟ • كنا قد فقدنا أدنى قناعة بانغلاق ملف القضية سريعا، وأعددنا النفس لتقبّل واقع الحبس لمدة طويلة، وتأكد لنا ذلك مع تحويلنا من سجن المباحث الجنائية المخصص للموقوفين، إلى السجن المركزي المخصص للمحكومين عادة. أضف إلى ذلك أن المسؤولين عن وضعنا والمؤثرين فيه سلطويا، كانوا أيضا متحاملين علينا بشدّة بفعل انتماءاتهم الدينية والسياسية، فوزير العدل كان أحمد باقر وهو سلفي وهابي، والنائب العام كان حامد العثمان وهو ذو خلفية إخوانية. والحكومة من جهتها كانت مرتاحة على ما يبدو لأن نبقى في الحبس، ربما بسبب مواقفنا السياسية السابقة إذ وجدتها فرصة لمعاقبتنا وتصفية الحساب، على ما اتضح لنا أثناء التحقيق في أمن الدولة، حيث جوبهنا ببعض مقالاتنا السياسية القديمة التي لا صلة لها بموضوع هذه القضية. أما المجلس فواقع كعادته في الصراخ والاستصراخ ولا يمكن أن يكون إلى جانبنا بحال. وبهذا اجتمعت علينا كل مراكز القوة والقرار والتأثير، تشريعيا، تنفيذيا، وقضائيا. وحتى السلطة الرابعة الإعلامية، فقد اتخذت هي الأخرى قرارا هو الأول من نوعه، إذ أعلنت أنها لن تنشر كل ما له علاقة بموضوعنا، وجاء هذا القرار بعدما نشرت عشرات التصريحات والبيانات والمقالات ضدنا، ولم تتح في المقابل فرصة نشر الردود لمن أحبّ الدفاع عنا وتوضيح الحقائق، فأتى ذلك أيضا علينا وتسبّب في اختلال الصورة لدى رجل الشارع العادي، إذ قرأ للمهاجمين، ولم يقرأ للمدافعين، وكان الأجدر بالصحافة أن تكون على الحياد والتزام المهنية، لكنها لم تفعل وآثرت الانحياز، ثم إنها بنفسها كسرت قرارها! فكانت تنشر بالتتابع تطوّرات قضيتنا، وبعض التعليقات عليها من هذا وذاك. وهكذا اجتمع الكل علينا، وما دام قد اجتمع الكل فيكون طبيعيا أن نقضي في الحبس مدة طويلة، إذ لا يقتنع هؤلاء بأن نقضي فيه شهرا أو شهرين، أو سنة أو سنتين، إنهم يريدون توجيه ضربة مؤلمة لنا. هل صدر ضدكم قرارا قضائيا في هذه المرحلة؟ • نعم، لكن لم يعجبهم أن يحكم قاضي المحكمة الابتدائية بأقصى عقوبة في قانون المطبوعات، وهي الحكم سنة مع غرامة ألف دينار، فضغطوا باتجاه تحويل القضية من جنحة إلى جناية، ثم تصييرها قضية أمن دولة، لتكون العقوبة أشد، وهكذا صدر علينا حكم بالسجن عشر سنوات، والذي انضم إليه حكم آخر بالسجن خمس سنوات، ثم حكم ثالث صدر أخيرا بالسجن عشر سنوات، فأصبح المجموع خمسا وعشرين سنة، أي ربع قرن، وهو أول حكم من نوعه في تاريخ البلاد في قضية من قضايا الرأي. هذا المسار التصعيدي كان واضحا منذ البداية ومنذ الأيام الأولى كما أسلفنا، فكان لا بد لنا من أن نوطن النفس على تحمّل قضاء فترة طويلة نكون فيها محرومين من الحرية. إلا أن الأمل بالله تعالى، والثقة بتأييد المولى صاحب العصر والزمان (أرواحنا وأرواح العالمين لتراب مقدمه الفداء) كانا سببا لعدم اليأس أو القنوط. فانشغلنا في أيام السجن المريرة بالدعاء الذي هو سلاح المؤمن، واجتهدنا بالتوسل بمن أمر الله أن نتوسل إليه بهم، وهم نبينا الأكرم وآله الأطهار صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين. والحق أننا رغم ما كنا نعاني منه في السجن، إلا أن العبادة كانت سلوتنا، وقد قضينا في السجن أروع لحظات الانقطاع إلى الله جل وعلا في حياتنا كلها، إذ لم يتأتَّ لنا الوصول إلى هذه الدرجة من التوجه الروحي من ذي قبل، كما لم يتأتَّ لنا مثله حتى الآن، إلا مرّتين أو ثلاث في العتبات المقدسة. ماذا حدث لاحقا؟ • يشهد الله عليَّ؛ أنني حينما أتممت هذه العبارة وجدت شخصا يوقظني من منامي وهو يقول لي: "قم، استيقظ، إنهم قد طلبوك في قسم التصنيف". فاستيقظت متفائلا بالخير، وذهبت إلى هذا القسم في السجن، وهو المتخصص بتصنيف القضايا وتنفيذها، وكان صدى العبارة التي خاطبت بها المولى العباس (عليه السلام) ما زال يرنّ في أذني، وما إن وصلت إلى ذلك القسم حتى وجدت رجل أمن قادم من الخارج وبيده كشف فيه أسماء مكتوبة بخط اليد، فقال لي: "أنت ياسر الحبيب"؟ فأجبته بنعم، فأردف قائلا: "أبشرك! ستخرج بعد ثلاثة أيام بمناسبة العفو الأميري بالعيد الوطني"! قلت له: "حقا ما تقول"؟ فقال: "نعم.. كل ما عليك هو أن تدفع غرامة الألف دينار المنصوص عليها في حكمك". كان الأمر بالنسبة لي أشبه بالخيال إلى درجة أنني شككت في كوني يقظا! فعدت إلى زنزانتي وعيناي تدمعان وقلت في نفسي: "فعلها العباس ورب الكعبة"! ثم فرشت سجادتي ووقفت لأصلي صلاة الشكر على هذه النعمة. واليكم ماقاله عن حبيبة حبيبنا صلوات الله عليه كيف تجرأت علنا على رمز ديني عند المسلمين مثل السيدة عائشة زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم؟ • ليست عائشة بسيدة، ولا هي برمز ديني عند المسلمين جميعاً، بل عند طائفة مخدوعة منهم، والتجرؤ عليها ليس بجريمة شرعية ولا أخلاقية، لأن الله تعالى أدانها في كتابه من فوق سبع سماوات في سورة التحريم، ورسول الله (صلى الله عليه وآله) ضربها وعنّفها ونفى الجزم بإيمانها، وكل ذلك ثابت حتى في أحاديث أهل الخلاف، ويُستفاد من مجموع هذه الأدلة أنه لا حرمة أو كرامة لعائشة شرعاً. وأما من الناحية الأخلاقية، فإن عائشة شأنها كشأن أية شخصية تاريخية غابرة، من حق الباحث أن يقيّمها ويناقش سيرتها، فإن أثبت عليها جرائم وموبقات؛ لم يكن ذلك تجرؤاً لمجرد التجرؤ، وإلا لكان الله تعالى متجرئاً على زوجتي النبيين العظيمين نوح ولوط عليهما السلام. عموماً.. إني مع فتح الباب على مصراعيه لمحاكمة الشخصيات التاريخية أياً كانت، سيما إذا كان الناس مختلفين عليها ألم تستوقفك ظاهرة الغضب الإسلامي العارم على تصريحاتك في الكويت وخارجها؟ • لا، إني متعايش مع هذا الوضع منذ زمن. لماذا تذكرت هذا العام مناسبة وفاة السيدة عائشة لتدلي بالتصريحات التي أدليت بها؟ • ذكّرني بها صهري جزاه الله خيرا، فوجدتها فرصة مناسبة لإيقاظ الأمة المخدوعة بعائشة. أردت فقط أن أبيّن أنها صاحبة تاريخ أسود ولا تستحق الاحترام، بل لا يجوز ذلك شرعاً. بل انظروا بماذا تبجح هذا الحقير ع الشيخ الكوس حفظه الله{الذي باهله الخبيث} كم شيخا سنيا باهلت حتى الآن؟ • لم أباهل شيخا «سنياً» فإني أنا السني الذي يمضي على سنة رسول الله وعترته الطاهرة صلوات الله عليهم. إنما باهلت شيخا «بدعياً» واحداً يُدعى محمد بن عبد الرحمن الكوس. كيف تقيم المباهلة الأخيرة مع الشيخ الكوس؟
• كانت بحد ذاتها زلزالاً أصاب عقيدة أهل البدعة، وغداً سيُرى النصر الإلهي لمن ينصر محمداً وآله الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين. أليس الصبح بقريب؟! هل صحيحا أنك تجاهلت إشارة الشيخ الكوس الى مرض شيخ شيعي مرضا غامضا بعد مباهلة وقعت قبل أشهر؟ • غير صحيح، فقد أشرت إلى ذلك قبل وبعد المباهلة كما هو موثق في التسجيل المرئي. والذي باهل من طرفنا هو الشيخ المصري المتشيع حسن شحاتة، ولم يُصب بمرض غامض كما يزعمون، إنما قيل أنه اعتُقل بعد المباهلة من قبل أمن الدولة المصري فأذاقه ويلات العذاب حتى شُلَّ، أفهكذا تكون نتيجة المباهلة؟! لقد أكدت قبل وبعد المباهلة أن أثرها الذي يُعتدّ به يجب أن يكون إلهياً صرفاً بلا تدخل بشري، أي أن يكون قضاءً وقدراً على الاصطلاح، فإذا ما قُتلتُ مثلاً أو اعتُديَ عليَّ فلا يحسبنّ أحدٌ ذلك دليلاً على أني المبطل وأن هذا عذاب الله، وإلا فإنه لو قام أحدٌ من الشيعة اليوم بقتل الكوس فهل يعدّ ذلك انتقاماً إلهياً منه أم سيقول الخصم أن ذلك كان بتدخل منا؟! ما لكم كيف تحكمون؟! اتركوا الأمر للسماء، المباهلة تعني الاحتكام إلى الله تعالى، فلننتظر جميعاً حكم الله سبحانه. وبهذا اكون قد اختصرت لكم اهم ماجاء في هذه المقابلة لتروا انه لايبدي اي ندم في حق امنا الحبيبة رضي الله عنها لابل يتبجح ويكفر برب العباد بقوله لقد فعلها الفضل بن العباس ويردد بانه هو الشيخ السني لا شيخنا الكوس وامر اخير احببت الاشارة اليه انه عندما انتهيت من قراءة المقابله كامله احسست بانه مريض بجنون العظمة والانا الذاتيه
__________________
بكيت وهل بكاء القلب يجدي؟ فراق ( أمــــــــي ) وحنين وجدي ! فما معنى الحياة اذا افترقنا ؟ وهل يجدي النحيب فلست أدري ! فلا التذكار يرحمني فأنسى , ولا الأشواق تتركني لنومي ..... فراق ( أمــــــــي ) كم هز وجدي ..... وحتى ألقاها سأظل أبكـــــــــــــــــي ....... ( اللهم إرحمها وإغفرلها ) |
#2
|
|||
|
|||
[quote=ام اريام;131533]
كيف تقيم المباهلة الأخيرة مع الشيخ الكوس؟ • كانت بحد ذاتها زلزالاً أصاب عقيدة أهل البدعة، وغداً سيُرى النصر الإلهي لمن ينصر محمداً وآله الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين. أليس الصبح بقريب؟! يرجوا النصر القريب الساقط ولد الساقط الى اي مرحلة وصلت باالشناعة يا حثالة .. والله ان قراءة شي يخصة اخت ام اريام خسارة في الوقت وفي النظر فوقت الفراغ اهم لكن اسئل الله فية سؤال المظلوم ان يهلكة وان يرينا فية عجائب قدرتة سبحانة ..
__________________
ANSAR.SUNNA النظام السوري لابد ان يسلم السلطة (طوعآاو كرهآ) وزير الخارجية السعودي
|
#3
|
|||
|
|||
زنديق بني على باطل وكل ما يصدر عنه باطل.
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله ! من أحب الناس إليك ؟ قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها. رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886 خلاصة الدرجة: صحيح [/gdwl] |
#4
|
|||
|
|||
لعنة الله على ياسر الخبيث
متبجح حقير ألا يعلم أن من يتكلم عنها هي أم المؤمنين زوجة أشرف الخلق المبرأه من فوق سبع سماوات عجل الله في هلاكه وأسعد قلوب المؤمنين بموته آآآمين
__________________
آذوا رسول الله فماذا بعدها!؟ *فليبشروا بالذل والخزي المهين* ... ياذاكر الأصحاب كن متأدبآ ... أهـل العمـائم يتنكـرون بإسـلامنا وهـم أعـدائنـا
|
#5
|
|||
|
|||
وماذا تنتظرون من ابنم زنا لا يعرف لأبيه سيبيلا؟
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#6
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اخوان الواضح من كلام الخبيث انه جاهل وانه فقط مدعي خاسر هالك وايضا اتضح انه يطمح للشهره فقط لاغير وبنظرية خالف تعرف وليس يردعه شيئا لانه على كل حال كافر زنديق وفق الله اهل السنه ونصرهم على الزنادقه الروافض امـــــــــــين يارب العالمين |
#7
|
|||
|
|||
والله ان دمه لحلال هذا الزنديق
اللهم استعان ان للجباااااااارالمنتقم وان أليه لراجعون أقسم على تحلليل دمه |
#8
|
|||
|
|||
كماورد انا لم اقراء عن الخبيث ...
اوقاتنا اثمن ان نضيع دقيقه عليه حسبي الله ونعم الوكــيل عليه من الله مايستحق... ارانا الله فيه امر قريب آآآآآآآآآآآمين
__________________
قال رب العزة والجلال:{وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ }.. قال ابن عباس رضي الله عنهما: (لا تمار حليماً ولا سفيهاً فإن الحليمَ يقليك والسفيهَ يؤذيك, واذكر أخاك إذا غاب عنك بما تحب أن يذكرك به,وَأعْفِهِ مماتحب أن يعفيك منه,وعامل أخاك بما تحب أن يعاملك به.... قال تعالى (ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون)
|
#9
|
|||
|
|||
والله ياأخوان لم يرد إلا الشهره وأنتم تزيدون النار إشتعالا
بترديد ما يقوله الخبيث بسبه لأمنا الطاهره في منتديانا لاتجعلوا له حسينيه قذره في اماكن نظيفه تدعو للتوحيد وتدافع عن آل البيت وأمهات المؤمنين اللهم اهدنا للحق وجنبنا الباطل |
#10
|
|||
|
|||
بحق اختي لم نستطع المتابعة كلامه جدا مقيت وبغيض ولايطاق .......
المصيبة انه بيعمل فيها المنقذ والمصلح وانه على بصيرة ....والله العمى عمى القلب .........
__________________
علم العليم وعقل العاقل اختـلفا *** أي الذي منهما قد أحـرز الشرفا فالعلم قال أنا أحـــرزت غايته *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عرفا فأفصح العلم إفصـاحاً وقال لـه *** بــأينـا الله في فـرقانه اتصـفا فبـان للعقــل أن العـلم سيده *** وقبل العقـل رأس العلم وانصرفا |
#11
|
|||
|
|||
اشكر كل من شرفني بمروره وتعليقه ولكن اخي الفاضل القلب الكبير مع احترامي لرايك فانا ضده لانه ان لم ترى ماذا يقول عدوك فكيف ستقوم بمجاهدته واسكاته بالحجج الدامغة لكي لاايتمادى ويعتقد اننا سكتنا عنه لانه صاحب الحق وكذلك اختي الرائعة درة مكنونه فانا واقسم بالله اختصرت في كلامه مايهمنا ويعنينا لاابين للاخوة مدى حقارته وبجحاته التي لاحدود لها واختي الكريمة ان لم تقراي مايقوله المخالفين من مذهبنا بحجة ان اوقاتنا اهم مالفائدة من مناقشاتنا معهم الاتعتبير كذلم مضيعة للوقت وصدقيني فانا احترم رايك وارجو منك تقبل رايي بصدر رحب موفقة اخيتي الغاليه
__________________
بكيت وهل بكاء القلب يجدي؟ فراق ( أمــــــــي ) وحنين وجدي ! فما معنى الحياة اذا افترقنا ؟ وهل يجدي النحيب فلست أدري ! فلا التذكار يرحمني فأنسى , ولا الأشواق تتركني لنومي ..... فراق ( أمــــــــي ) كم هز وجدي ..... وحتى ألقاها سأظل أبكـــــــــــــــــي ....... ( اللهم إرحمها وإغفرلها ) |
أدوات الموضوع | |
|
|