جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
أريد شرحاً وافياً عن عقيدة الإمام مسلم من كتبه ..
الإخوة الكرام, هل هناك بحث يشرح عقيدة الإمام مسلم شرحاً وافياً ومختصراً,
إذا كان يوجد, فأتمنى تزويدنا به, وشكراً |
#2
|
|||
|
|||
حياك الله أخي الكريم وبارك الله فيك
تحصل مطلوبك هنا http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=21650
__________________
قال النبي صلى الله عليه وسلم لأشج عبد القيس :إنّ فيك خَصلتين يُحبهما الله:الحلمُ ، والأناةُ )رواه مسلم :1/48 وعن عبادة بن الصامت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (من أحبّ لِقاء الله أحبّ الله لقاءهُ ، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءهُ ) رواه مسلم : 4/2065 |
#3
|
|||
|
|||
بارك الله فيك يا عارف
ووفقنا الله وإياك وجميع إخواننا المسلمين لكل خير آآآآمين لكن يا عارف أنا سألت عن عقيدة الإمام مسلم, وليس منهجه في الصحيح على العموم أن أعطيتني موضوعاً قيماً مختصراً في فنّ عظيم من فنون الحديث بارك الله فيك |
#4
|
|||
|
|||
اخي الكريم الإمام مسلم رحمه الله من كبار أئمة أهل السنة والجماعة أهل الحديث؛اصحاب العقيدة السلفية الصحيحة ومما يدل على سلامة اعتقاده كتبه وخاصة كتابه الصحيح، فمن نظر في الكتاب علم حسن اعتقاده وسلامة معتقده واليك هذا النقل المختصر لبيان عقيدة الامام مسلم رحمه الله (أـ جاء في مقدمة صحيحه قوله : أعلم وفقك الله تعالى أن الواجب على كل أحد عرف التمييز بين صحيح الروايات وسقيمها ، وثقات الناقلين لها من المتهمين أن لا يروي منها إلا ما عرف صحة مخارجه والستارة في ناقليه ، وأن يتقي منها ما كان منها عن أهل التهم ، والمعاندين من أهل البدع .اهـ. قال الذهبي في سير أعلام النبلاء 12/558 : وأكثر عن علي بن الجعد لكنه ما روى عنه في الصحيح شيئا .اهـ وسبب هذا كما قال مكي بن عبدان : سألت مسلما عن علي بن الجعد ؟ فقال: ثقة ، ولكنه كان جهميا . سير أعلام النبلاء 12/568 . ب ـ وافتتح صحيحه بكتاب الإيمان وضمنه أحاديث في تقرير مذهب أهل السنة في عدد من المسائل ، والرد على أهل البدع من القدرية ، والمرجئة والخوارج ، والجهمية ، وغيرهم ، وفيه الاحتجاج بخبر الواحد .. ، وأفرد كتابا للقدر .. ج ـ وموضوع كتابه كله على منهاج أهل السنة ، وهو نقمة على أهل البدع. د ـ وذكر أبو عثمان الصابوني في اعتقاد أهل السنة وأصحاب الحديث ص121-123: في آخر الكتاب .. ـ بعد أن ذكر عقيدة أهل السنة ـ أسماء جمع من أئمة أهل السنة منهم " مسلم بن الحجاج " وقال : من أحبهم فهو صاحب سنة ثم قال: وهذه الْجُمَلُ التي أثبتها في هذا الجزء كانت معتقد جميعهم لم يخالف فيها بعضهم بعضا بل أجمعوا عليها كلها ، ولم يثبت عن أحد منهم ما يضادها .اهـ. هـ ـ قال شيخ الإسلام ابن تيمية في درء تعارض العقل والنقل 7/36 وأما في معرفة ما جاء به الرسول وما كان عليه الصحابة والتابعون فمعرفتهم [جماعة ممن وقعوا في بدع المتكلمين] بذلك قاصرة و إلا فمن كان عالما بالآثار ، وما جاء عن الرسول ، وعن الصحابة والتابعين من غير حسن ظن بما يناقض ذلك لم يدخل مع هؤلاء ـ إما لأنه علم من حيث الجملة أن أهل البدع المخالفين لذلك مخالفون للرسول قطعا ، وقد علم أنه من خالف الرسول فهو ضال ـ كأكثر أهل الحديث ، أو علم مع ذلك فساد أقوال أولئك ، وتناقضها كما علم أئمة السنة من ذلك ما لا يعلمه غيرهم كمالك [ثم سرد أسماء جموع من الأئمة منهم:] ومسلم بن الحجاج النيسابوري ... ومن لا يحصي عدده إلا الله من أئمة الإسلام ، وورثة الأنبياء وخلفاء الرسل ؛ فهؤلاء كلهم متفقون على نقيض قول النفاة كما تواترت الآثار عنهم ، وعن غيرهم من أئمة السلف بذلك من غير خلاف بينهم في ذلك. و- قال العلامة الذهبي في العلو 2/1184: وممن لا يتأول ويؤمن بالصفات وبالعلو في ذلك الوقت .. الإمام الحجة مسلم بن الحجاج القشيري صاحب الصحيح . زـ قال العلامة ابن القيم في كتابه "اجتماع الجيوش الإسلامية " ص241: قول مسلم بن الحجاج رحمه الله تعالى: يعرف قوله في السنة من سياق الأحاديث التي ذكرها ولم يتأولها ولم يذكر لها تراجم كما فعل البخاري ، ولكن سردها بلا أبواب ولكن تعرف التراجم من ذكره للشيء مع نظيره فذكر في كتاب الإيمان كثيرا من أحاديث الصفات كحديث: الإتيان يوم القيامة وما فيه من التجلي ، وكلام الرب لعباده ، ورؤيتهم إياه ، وذكر حديث: الجارية ، وأحاديث: النزول وذكر حديث: إن الله يمسك السماوات على أصبع والأرضين على إصبع ، وحديث: يأخذ الجبار سمواته وأرضه بيده وأحاديث: الرؤية ، وحديث: يضع الجبار فيها قدمه ، وحديث: المقسطون عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن وكلتا يديه يمين وحديث: ألا تأمنوني وأنا أمين من في السماء وغيرها من أحاديث الصفات محتجا بها ، وغير مؤل لها ، ولو لم يكن معتقدا لمضمونها لفعل بها ما فعل المتأولون حين ذكروها. اهـ ح ـ قال العلامة محمد السفاريني في كتابه "لوامع الأنوار البهية ، وسواطع الأسرار الأثرية شرح الدرة المضية في عقيدة الفرقة المرضية " 1/22: [في سرده لعلماء أهل السنة ..] ومسلم ، وأبو داود ... ثم قال: وغير هؤلاء كلهم على عقيدة واحدة سلفية أثرية . ط ـ سئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ـ مجموع الفتاوي 20/39 ـ هل البخاري ومسلم ـ وذكر جمعاً من العلماء ـ هل كان هؤلاء مجتهدين لم يقلدوا أحدا من الأئمة أم كانوا مقلدين ؟ وهل كان من هؤلاء أحد ينتسب إلى مذهب أبي حنيفة .. ؟ فأجاب جوابا طويلا جاء في آخره : وهؤلاء كلهم يعظمون السنة ، والحديث. اهـ . ي ـ ومما يؤكد ذلك أيضا كونه تلميذا ، وصاحباً لأئمة أهل السنة كأحمد ، وإسحاق ، والبخاري ، وأبي زرعة وغيرهم ومعلوم مكانة وشدة هؤلاء في السنة ، وشدتهم على أهل البدع ، حيث لم يكن لأهل البدع نصيب من مجالستهم . ك ـ كل من ذكره ، وترجم له من العلماء ابتداء من شيوخه ، وحتى اليوم قد أثنوا عليه
وذكروه بأحسن الذكر ، ولم يَنقل أحد منهم أنه كان مخالفا لطريقة السلف ، أو متلبسا ببدعة ، وحاشاه من ذلك بل كان متابعا متأسيا بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ، فرحمه الله رحمة واسعة . |
#5
|
|||
|
|||
بارك الله فيك يا أبا عبدالرحمن ونفع الله بك
|
أدوات الموضوع | |
|
|