جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
دعاء جميل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اردت ان اطرح هذا الدعاء الجميل في المنتدى وان شاء الله ينال اعجابكم دعاء كميل
اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ الَّتي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْء، وَبِقُوَّتِكَ الَّتي قَهَرْتَ بِها كُلَّ شَيْء، وَخَضَعَ لَها كُلُّ شَيء، وَذَلَّ لَها كُلُّ شَيء، وَبِجَبَرُوتِكَ الَّتي غَلَبْتَ بِها كُلَّ شَيء، وَبِعِزَّتِكَ الَّتي لا يَقُومُ لَها شَيءٌ، وَبِعَظَمَتِكَ الَّتي مَلاََتْ كُلَّ شَيء، وَبِسُلْطانِكَ الَّذي عَلا كُلَّ شَيء، وَبِوَجْهِكَ الْباقي بَعْدَ فَناءِ كُلِّ شَيء، وَبِأَسْمائِكَ الَّتي مَلاََتْ اَرْكانَ كُلِّ شَيء، وَبِعِلْمِكَ الَّذي اَحاطَ بِكُلِّ شَيء، وَبِنُورِ وَجْهِكَ الَّذي اَضاءَ لَهُ كُلُّ شيء، يا نُورُ يا قُدُّوسُ، يا اَوَّلَ الاَْوَّلِينَ وَيا آخِرَ الاْخِرينَ، اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِي الذُّنُوبَ الَّتي تَهْتِكُ الْعِصَمَ، اَللّـهُمَّ اغْفِـرْ لِي الذُّنُوبَ الَّتي تُنْزِلُ النِّقَمَ، اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِي الذُّنُوبَ الَّتي تُغَيِّـرُ النِّعَمَ، اَللّـهُمَّ اغْفِرْ لي الذُّنُوبَ الَّتي تَحْبِسُ الدُّعاءَ، اَللّـهُمَّ اغْفِرْ لِي الذُّنُوبَ الَّتي تُنْزِلُ الْبَلاءَ، اَللّهُمَّ اغْفِرْ لي كُلَّ ذَنْب اَذْنَبْتُهُ، وَكُلَّ خَطيئَة اَخْطَأتُها، اَللّهُمَّ اِنّي اَتَقَرَّبُ اِلَيْكَ بِذِكْرِكَ، وَاَسْتَشْفِعُ بِكَ اِلى نَفْسِكَ، وَأَسْأَلُكَ بِجُودِكَ اَنْ تُدْنِيَني مِنْ قُرْبِكَ، وَاَنْ تُوزِعَني شُكْرَكَ، وَاَنْ تُلْهِمَني ذِكْرَكَ، اَللّهُمَّ اِنّي أَسْأَلُكَ سُؤالَ خاضِع مُتَذَلِّل خاشِع اَنْ تُسامِحَني وَتَرْحَمَني وَتَجْعَلَني بِقِسْمِكَ راضِياً قانِعاً وَفي جَميعِ الاَْحْوالِ مُتَواضِعاً، اَللّهُمَّ وَأَسْأَلُكَ سُؤالَ مَنِ اشْتَدَّتْ فاقَتُهُ، وَاَنْزَلَ بِكَ عِنْدَ الشَّدائِدِ حاجَتَهُ، وَعَظُمَ فيما عِنْدَكَ رَغْبَتُهُ، اَللّـهُمَّ عَظُمَ سُلْطانُكَ وَعَلا مَكانُكَ وَخَفِي مَكْرُكَ وَظَهَرَ اَمْرُكَ وَغَلَبَ قَهْرُكَ وَجَرَتْ قُدْرَتُكَ وَلا يُمْكِنُ الْفِرارُ مِنْ حُكُومَتِكَ، اَللّهُمَّ لا اَجِدُ لِذُنُوبي غافِراً، وَلا لِقَبائِحي ساتِراً، وَلا لِشَيء مِنْ عَمَلِي الْقَبيحِ بِالْحَسَنِ مُبَدِّلاً غَيْرَكَ لا اِلـهَ إلاّ اَنْتَ سُبْحانَكَ وَبِحَمْدِكَ ظَلَمْتُ نَفْسي، وَتَجَرَّأْتُ بِجَهْلي وَسَكَنْتُ اِلى قَديمِ ذِكْرِكَ لي وَمَنِّكَ عَلَيَّ، اَللّهُمَّ مَوْلاي كَمْ مِنْ قَبيح سَتَرْتَهُ وَكَمْ مِنْ فادِح مِنَ الْبَلاءِ اَقَلْتَهُ (اَمَلْتَهُ) وَكَمْ مِنْ عِثار وَقَيْتَهُ، وَكَمْ مِنْ مَكْرُوه دَفَعْتَهُ، وَكَمْ مِنْ ثَناء جَميل لَسْتُ اَهْلاً لَهُ نَشَرْتَهُ، اَللّهُمَّ عَظُمَ بَلائي وَاَفْرَطَ بي سُوءُ حالي، وَقَصُرَتْ (قَصَّرَتْ) بي اَعْمالي وَقَعَدَتْ بي اَغْلالى، وَحَبَسَني عَنْ نَفْعي بُعْدُ اَمَلي (آمالي)، وَخَدَعَتْنِي الدُّنْيا بِغُرُورِها، وَنَفْسي بِجِنايَتِها (بِخِيانَتِها) وَمِطالي يا سَيِّدي فَأَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ اَنْ لا يَحْجُبَ عَنْكَ دُعائي سُوءُ عَمَلي وَفِعالي، وَلا تَفْضَحْني بِخَفِي مَا اطَّلَعْتَ عَلَيْهِ مِنْ سِرّى، وَلا تُعاجِلْني بِالْعُقُوبَةِ عَلى ما عَمِلْتُهُ في خَلَواتي مِنْ سُوءِ فِعْلي وَإساءَتي وَدَوامِ تَفْريطي وَجَهالَتي وَكَثْرَةِ شَهَواتي وَغَفْلَتي، وَكُنِ اللّهُمَّ بِعِزَّتِكَ لي في كُلِّ الاَْحْوالِ (فِي الاَْحْوالِ كُلِّها) رَؤوفاً وَعَلَي في جَميعِ الاُْمُورِ عَطُوفاً اِلـهي وَرَبّي مَنْ لي غَيْرُكَ أَسْأَلُهُ كَشْفَ ضُرّي وَالنَّظَرَ في اَمْري، اِلهي وَمَوْلاي اَجْرَيْتَ عَلَي حُكْماً اِتَّبَعْتُ فيهِ هَوى نَفْسي وَلَمْ اَحْتَرِسْ فيهِ مِنْ تَزْيينِ عَدُوّي، فَغَرَّني بِما اَهْوى وَاَسْعَدَهُ عَلى ذلِكَ الْقَضاءُ فَتَجاوَزْتُ بِما جَرى عَلَي مِنْ ذلِكَ بَعْضَ حُدُودِكَ، وَخالَفْتُ بَعْضَ اَوامِرِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ (اَلْحُجَّةُ) عَلي في جَميعِ ذلِكَ وَلا حُجَّةَ لي فيما جَرى عَلَيَّ فيهِ قَضاؤُكَ وَاَلْزَمَني حُكْمُكَ وَبَلاؤُكَ، وَقَدْ اَتَيْتُكَ يا اِلـهي بَعْدَ تَقْصيري وَاِسْرافي عَلى نَفْسي مُعْتَذِراً نادِماً مُنْكَسِراً مُسْتَقيلاً مُسْتَغْفِراً مُنيباً مُقِرّاً مُذْعِناً مُعْتَرِفاً لا اَجِدُ مَفَرّاً مِمّا كانَ مِنّي وَلا مَفْزَعاً اَتَوَجَّهُ اِلَيْهِ في اَمْري غَيْرَ قَبُولِكَ عُذْري وَاِدْخالِكَ اِيّايَ في سَعَة (مِنْ) رَحْمَتِكَ اَللّـهُمَّ (اِلـهي) فَاقْبَلْ عُذْري وَارْحَمْ شِدَّةَ ضُرّي وَفُكَّني مِنْ شَدِّ وَثاقي، يا رَبِّ ارْحَمْ ضَعْفَ بَدَني وَرِقَّةَ جِلْدي وَدِقَّةَ عَظْمي، يا مَنْ بَدَأَ خَلْقي وَذِكْري وَتَرْبِيَتي وَبِرّى وَتَغْذِيَتي هَبْني لاِبـْتِداءِ كَرَمِكَ وَسالِفِ بِرِّكَ بي يا اِلـهي وَسَيِّدي وَرَبّي، اَتُراكَ مُعَذِّبي بِنارِكَ بَعْدَ تَوْحيدِكَ وَبَعْدَ مَا انْطَوى عَلَيْهِ قَلْبي مِنْ مَعْرِفَتِكَ وَلَهِجَ بِهِ لِساني مِنْ ذِكْرِكَ، وَاعْتَقَدَهُ ضَميري مِنْ حُبِّكَ، وَبَعْدَ صِدْقِ اعْتِرافي وَدُعائي خاضِعاً لِرُبُوبِيَّتِكَ، هَيْهاتَ اَنْتَ اَكْرَمُ مِنْ اَنْ تُضَيِّعَ مَنْ رَبَّيْتَهُ اَوْ تُبْعِدَ (تُبَعِّدَ) مَنْ اَدْنَيْتَهُ اَوْ تُشَرِّدَ مَنْ اوَيْتَهُ اَوْ تُسَلِّمَ اِلَى الْبَلاءِ مَنْ كَفَيْتَهُ وَرَحِمْتَهُ، وَلَيْتَ شِعْرى يا سَيِّدي وَاِلـهي وَمَوْلايَ اَتُسَلِّطُ النّارَ عَلى وُجُوه خَرَّتْ لِعَظَمَتِكَ ساجِدَةً، وَعَلى اَلْسُن نَطَقَتْ بِتَوْحيدِكَ صادِقَةً، وَبِشُكْرِكَ مادِحَةً، وَعَلى قُلُوب اعْتَرَفَتْ بِاِلهِيَّتِكَ مُحَقِّقَةً، وَعَلى ضَمائِرَ حَوَتْ مِنَ الْعِلْمِ بِكَ حَتّى صارَتْ خاشِعَةً، وَعَلى جَوارِحَ سَعَتْ اِلى اَوْطانِ تَعَبُّدِكَ طائِعَةً وَاَشارَتْ بِاسْتِغْفارِكَ مُذْعِنَةً، ما هكَذَا الظَّنُّ بِكَ وَلا اُخْبِرْنا بِفَضْلِكَ عَنْكَ يا كَريمُ يا رَبِّ وَاَنْتَ تَعْلَمُ ضَعْفي عَنْ قَليل مِنْ بَلاءِ الدُّنْيا وَعُقُوباتِها وَما يَجْري فيها مِنَ الْمَكارِهِ عَلى اَهْلِها، عَلى اَنَّ ذلِكَ بَلاءٌ وَمَكْرُوهٌ قَليلٌ مَكْثُهُ، يَسيرٌ بَقاؤُهُ، قَصيرٌ مُدَّتُهُ فَكَيْفَ احْتِمالي لِبَلاءِ الاْخِرَةِ وَجَليلِ (حُلُولِ) وُقُوعِ الْمَكارِهِ فيها وَهُوَ بَلاءٌ تَطُولُ مُدَّتُهُ وَيَدُومُ مَقامُهُ وَلا يُخَفَّفُ عَنْ اَهْلِهِ لاَِنَّهُ لا يَكُونُ إلاّ عَنْ غَضَبِكَ وَاْنتِقامِكَ وَسَخَطِكَ، وَهذا ما لا تَقُومُ لَهُ السَّمـاواتُ وَالاَْرْضُ يا سَيِّدِي فَكَيْفَ لي (بي) وَاَنَا عَبْدُكَ الضَّعيـفُ الـذَّليـلُ الْحَقيـرُ الْمِسْكيـنُ الْمُسْتَكينُ، يا اِلهي وَرَبّي وَسَيِّدِي وَمَوْلايَ لاَِيِّ الاُْمُورِ اِلَيْكَ اَشْكُو وَلِما مِنْها اَضِجُّ وَاَبْكي لاَِليمِ الْعَذابِ وَشِدَّتِهِ، اَمْ لِطُولِ الْبَلاءِ وَمُدَّتِهِ، فَلَئِنْ صَيَّرْتَنى لِلْعُقُوباتِ مَعَ اَعْدائِكَ وَجَمَعْتَ بَيْني وَبَيْنَ اَهْلِ بَلائِكَ وَفَرَّقْتَ بَيْني وَبَيْنَ اَحِبّائِكَ وَاَوْليائِكَ، فَهَبْني يا اِلـهى وَسَيِّدِي وَمَوْلايَ وَرَبّي صَبَرْتُ عَلى عَذابِكَ فَكَيْفَ اَصْبِرُ عَلى فِراقِكَ، وَهَبْني (يا اِلـهي) صَبَرْتُ عَلى حَرِّ نارِكَ فَكَيْفَ اَصْبِرُ عَنِ النَّظَرِ اِلى كَرامَتِكَ اَمْ كَيْفَ اَسْكُنُ فِي النّارِ وَرَجائي عَفْوُكَ فَبِعِزَّتِكَ يا سَيِّدى وَمَوْلايَ اُقْسِمُ صادِقاً لَئِنْ تَرَكْتَني ناطِقاً لاَِضِجَّنَّ اِلَيْكَ بَيْنَ اَهْلِها ضَجيجَ الاْمِلينَ (الاْلِمينَ) وَلاََصْرُخَنَّ اِلَيْكَ صُراخَ الْمَسْتَصْرِخينَ، وَلاََبْكِيَنَّ عَلَيْكَ بُكاءَ الْفاقِدينَ، وَلاَُنادِيَنَّكَ اَيْنَ كُنْتَ يا وَلِيَّ الْمُؤْمِنينَ، يا غايَةَ آمالِ الْعارِفينَ، يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ، يا حَبيبَ قُلُوبِ الصّادِقينَ، وَيا اِلهَ الْعالَمينَ، اَفَتُراكَ سُبْحانَكَ يا اِلهى وَبِحَمْدِكَ تَسْمَعُ فيها صَوْتَ عَبْد مُسْلِم سُجِنَ (يُسْجَنُ) فيها بِمُخالَفَتِهِ، وَذاقَ طَعْمَ عَذابِها بِمَعْصِيَتِهِ وَحُبِسَ بَيْنَ اَطْباقِها بِجُرْمِهِ وَجَريرَتِهِ وَهُوَ يَضِجُّ اِلَيْكَ ضَجيجَ مُؤَمِّل لِرَحْمَتِكَ، وَيُناديكَ بِلِسانِ اَهْلِ تَوْحيدِكَ، وَيَتَوَسَّلُ اِلَيْكَ بِرُبُوبِيَّتِكَ، يا مَوْلايَ فَكَيْفَ يَبْقى فِي الْعَذابِ وَهُوَ يَرْجُو ما سَلَفَ مِنْ حِلْمِكَ، اَمْ كَيْفَ تُؤْلِمُهُ النّارُ وَهُوَ يَأْملُ فَضْلَكَ وَرَحْمَتَكَ اَمْ كَيْفَ يُحْرِقُهُ لَهيبُها وَاَنْتَ تَسْمَعُ صَوْتَهُ وَتَرى مَكانَه اَمْ كَيْفَ يَشْتَمِلُ عَلَيْهِ زَفيرُها وَاَنْتَ تَعْلَمُ ضَعْفَهُ، اَمْ كَيْفَ يَتَقَلْقَلُ بَيْنَ اَطْباقِها وَاَنْتَ تَعْلَمُ صِدْقَهُ، اَمْ كَيْفَ تَزْجُرُهُ زَبانِيَتُها وَهُوَ يُناديكَ يا رَبَّهُ، اَمْ كَيْفَ يَرْجُو فَضْلَكَ في عِتْقِهِ مِنْها فَتَتْرُكُهُ فيها هَيْهاتَ ما ذلِكَ الظَّنُ بِكَ وَلاَ الْمَعْرُوفُ مِنْ فَضْلِكَ وَلا مُشْبِهٌ لِما عامَلْتَ بِهِ الْمُوَحِّدينَ مِنْ بِرِّكَ وَاِحْسانِكَ، فَبِالْيَقينِ اَقْطَعُ لَوْ لا ما حَكَمْتَ بِهِ مِنْ تَعْذيبِ جاحِديكَ، وَقَضَيْتَ بِهِ مِنْ اِخْلادِ مُعانِدِيكَ لَجَعَلْتَ النّارَ كُلَّها بَرْداً وَسَلاماً وَما كانَت لاَِحَد فيها مَقَرّاً وَلا مُقاماً لكِنَّكَ تَقَدَّسَتْ اَسْماؤُكَ اَقْسَمْتَ اَنْ تَمْلاََها مِنَ الْكافِرينَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنّاسِ اَجْمَعينَ، وَاَنْ تُخَلِّدَ فيهَا الْمُعانِدينَ وَاَنْتَ جَلَّ ثَناؤُكَ قُلْتَ مُبْتَدِئاً، وَتَطَوَّلْتَ بِالاًِنْعامِ مُتَكَرِّماً اَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ، اِلهى وَسَيِّدى فَأَسْأَلُكَ بِالْقُدْرَةِ الَّتى قَدَّرْتَها، وَبِالْقَضِيَّةِ الَّتي حَتَمْتَها وَحَكَمْتَها وَغَلَبْتَ مَنْ عَلَيْهِ اَجْرَيْتَها اَنْ تَهَبَ لى فى هذِهِ اللَّيْلَةِ وَفي هذِهِ السّاعَةِ كُلَّ جُرْم اَجْرَمْتُهُ، وَكُلَّ ذَنْب اَذْنَبْتُهُ، وَكُلَّ قَبِيح اَسْرَرْتُهُ، وَكُلَّ جَهْل عَمِلْتُهُ، كَتَمْتُهُ اَوْ اَعْلَنْتُهُ اَخْفَيْتُهُ اَوْ اَظْهَرْتُهُ، وَكُلَّ سَيِّئَة اَمَرْتَ بِاِثْباتِهَا الْكِرامَ الْكاتِبينَ الَّذينَ وَكَّلْتَهُمْ بِحِفْظِ ما يَكُونُ مِنّي وَجَعَلْتَهُمْ شُهُوداً عَلَيَّ مَعَ جَوارِحي، وَكُنْتَ اَنْتَ الرَّقيبَ عَلَيَّ مِنْ وَرائِهِمْ، وَالشّاهِدَ لِما خَفِيَ عَنْهُمْ، وَبِرَحْمَتِكَ اَخْفَيْتَهُ، وَبِفَضْلِكَ سَتَرْتَهُ، وَاَنْ تُوَفِّرَ حَظّي مِنْ كُلِّ خَيْر اَنْزَلْتَهُ (تُنَزِّلُهُ) اَوْ اِحْسان فَضَّلْتَهُ اَوْ بِرٍّ نَشَرْتَهُ (تَنْشُرُهُ) اَوْ رِزْق بَسَطْتَهُ (تَبْسُطُهُ) اَوْ ذَنْب تَغْفِرُهُ اَوْ خَطَأ تَسْتُرُهُ، يا رَبِّ يا رَبِّ يا رَبِّ يا اِلهي وَسَيِّدي وَمَوْلايَ وَمالِكَ رِقّى، يا مَنْ بِيَدِهِ ناصِيَتى يا عَليماً بِضُرّى (بِفَقْرى) وَمَسْكَنَتى، يا خَبيراً بِفَقْرى وَفاقَتى يا رَبِّ يا رَبِّ يا رَبِّ أَسْأَلُكَ بِحَقِّكَ وَقُدْسِكَ وَاَعْظَمِ صِفاتِكَ وَاَسْمائِكَ اَنْ تَجْعَلَ اَوْقاتي مِنَ (فِي) اللَّيْلِ وَالنَّهارِ بِذِكْرِكَ مَعْمُورَةً، وَبِخِدْمَتِكَ مَوْصُولَةً، وَاَعْمالى عِنْدَكَ مَقْبُولَةً حَتّى تَكُونَ اَعْمالي وَاَوْرادى (وَاِرادَتي) كُلُّها وِرْداً واحِداً وَحالى فى خِدْمَتِكَ سَرْمَداً، يا سَيِّدي يا مَنْ عَلَيْهِ مُعَوَّلي يا مَنْ اِلَيْهِ شَكَوْتُ اَحْوالي يا رَبِّ يا رَبِّ يا رَبِّ، قَوِّ عَلى خِدْمَتِكَ جَوارِحى وَاشْدُدْ عَلَى الْعَزيمَةِ جَوانِحي وَهَبْ لِيَ الْجِدَّ في خَشْيَتِكَ، وَالدَّوامَ فِي الاِْتِّصالِ بِخِدْمَتِكَ، حَتّى اَسْرَحَ اِلَيْكَ في مَيادينِ السّابِقينَ وَاُسْرِعَ اِلَيْكَ فِي الْبارِزينَ (الْمُبادِرينَ) وَاَشْتاقَ اِلى قُرْبِكَ فِي الْمُشْتاقينَ وَاَدْنُوَ مِنْكَ دُنُوَّ الُْمخْلِصينَ، وَاَخافَكَ مَخافَةَ الْمُوقِنينَ، وَاَجْتَمِعَ فى جِوارِكَ مَعَ الْمُؤْمِنينَ، اَللّهُمَّ وَمَنْ اَرادَني بِسُوء فَاَرِدْهُ وَمَنْ كادَني فَكِدْهُ، وَاجْعَلْني مِنْ اَحْسَنِ عَبيدِكَ نَصيباً عِنْدَكَ، وَاَقْرَبِهِمْ مَنْزِلَةً مِنْكَ، وَاَخَصِّهِمْ زُلْفَةً لَدَيْكَ، فَاِنَّهُ لا يُنالُ ذلِكَ إلاّ بِفَضْلِكَ، وَجُدْ لي بِجُودِكَ وَاعْطِفْ عَلَيَّ بِمَجْدِكَ وَاحْفَظْني بِرَحْمَتِكَ، وَاجْعَلْ لِسانى بِذِكْرِكَ لَهِجَاً وَقَلْبي بِحُبِّكَ مُتَيَّماً وَمُنَّ عَلَيَّ بِحُسْنِ اِجابَتِكَ، وَاَقِلْني عَثْرَتي وَاغْفِرْ زَلَّتي، فَاِنَّكَ قَضَيْتَ عَلى عِبادِكَ بِعِبادَتِكَ، وَاَمَرْتَهُمْ بِدُعائِكَ، وَضَمِنْتَ لَهُمُ الاِْجابَةَ، فَاِلَيْكَ يا رَبِّ نَصَبْتُ وَجْهي وَاِلَيْكَ يا رَبِّ مَدَدْتُ يَدي، فَبِعِزَّتِكَ اسْتَجِبْ لي دُعائي وَبَلِّغْني مُنايَ وَلا تَقْطَعْ مِنْ فَضْلِكَ رَجائي، وَاكْفِني شَرَّ الْجِنِّ وَالاِْنْسِ مِنْ اَعْدائي، يا سَريعَ الرِّضا اِغْفِرْ لِمَنْ لا يَمْلِكُ إلاّ الدُّعاءَ فَاِنَّكَ فَعّالٌ لِما تَشاءُ، يا مَنِ اسْمُهُ دَواءٌ وَذِكْرُهُ شِفاءٌ وَطاعَتُهُ غِنىً، اِرْحَمْ مَنْ رَأْسُ مالِهِ الرَّجاءُ وَسِلاحُهُ الْبُكاءُ، يا سابِـغَ النِّعَمِ، يا دافِعَ النِّقَمِ، يا نُورَ الْمُسْتَوْحِشينَ فِي الظُّلَمِ، يا عالِماً لا يُعَلَّمُ، صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَافْعَلْ بي ما اَنْتَ اَهْلُهُ وَصَلَّى اللهُ عَلى رَسُولِهِ وَالاَْئِمَّةِ الْمَيامينَ مِنْ آلِهِ (اَهْلِهِ) وَسَلَّمَ تَسْليماً كَثيراً . |
#2
|
|||
|
|||
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
|
#3
|
|||
|
|||
هذا رابط تم الرد على هذا يسرقون دعاء كميل في المملكه السعوديه رقـم الفتوى : 44655 عنوان الفتوى : الدعاء المنسوب إلى الخضر غير صحيح تاريخ الفتوى : 05 محرم 1425 / 26-02-2004 السؤال بسم الله الرحمن الرحيم سؤالي حول دعاء كميل من هو كميل وهل الدعاء عن الخضر وعلمه علي بن أبي طالب لكميل، وهل هنا شيء عن قرائته؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالدعاء المنسوب للخضر عليه السلام ذكره الحافظ العجلوني في كشف الخفاء ومزيل الالباس عما اشتهر من الأحاديث على ألسنة الناس ولفظه: يا من لا يشغله سمع عن سمع ويا من لا تغلطه المسائل ولا يا من لا يتبرم بإلحاح الملحين، وفي لفظ يا من لا يبرمه إلحاح الملحين أذقني برد عفوك وحلاوة رحمتك، ثم عقب عليه قائلاً: أخرجه الخطيب وابن عساكر عن علي بن أبي طالب، قال: بينما أنا أطوف بالبيت إذا رجل معلق بأستار الكعبة يقول: يا من لا يشغله سمع إلى آخره، فقلت يا عبد الله أعد الكلام، قال: وسمعت؟ قلت: نعم، قال: والذي نفس الخضر بيده -وكان هو الخضر- لا يقولهن عبد دبر الصلاة المكتوبة إلا غفرت ذنوبه وإن كانت مثل رمل عالج وعدد المطر وورق الشجر. انتهى من الدر المنثور للسيوطي في تفسير قوله تعالى: وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا [الكهف:60]. انتهى، وذكر ابن حجر في الفتح وقال: أخرجه ابن عساكر من وجهين في كل منهما ضعف. ولكن العجلوني هنا لم ينسب الدعاء إلى كميل، أما كميل فهو كميل بن زياد النخعي كان من خواص علي رضي الله عنه، قال ابن كثير في البداية والنهاية كان شجاعاً فاتكاً وزاهداً عابداً قتله الحجاج صبراً. انتهى. ولكن الظاهر عدم صحة ما يترتب على هذا الدعاء لأمور: الأمر الأول: ما قدمناه في حكم ابن حجر عليه بالضعف. الأمر الثاني: عدم وجوده في كتب السنة المشهورة، وما يترتب عليه من هذا الثواب الجزيل لا يناسب أن تخلو منه كتب علماء السنة الحريصين على نفع الأمة، فقد توافرت الدواعي إلى نقله. الأمر الثالث: من الأدلة التي يستدل بها علماء مصطلح الحديث على كون الحديث موضوعاً اشتماله على الثواب الكثير مقابل العمل القليل، قال الإمام السيوطي في ألفيته في مصطلح الحديث أثناء ذكره علامات الوضع في الحديث: وما به وعد عظيم أو وعيد*** على حقير وصغيرة شديد ومن الأولى والأفضل في حق المسلم استعمال الأدعية المأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم بعد انقضاء الصلاة المفروضة، ومن هذه الأدعية: 1- ثبت في صحيح مسلم وغيره عن ثوبان قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا انصرف من صلاته استغفر ثلاثاً وقال: اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت ذا الجلال والإكرام.، قال الوليد: قلت للأوزاعي: كيف الاستغفار؟ قال: تقول: أستغفر الله أستغفر الله. 2- كما جاء في صحيح مسلم أيضاً من حديث أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين وحمد الله ثلاثا وثلاثين وكبر الله ثلاثا وثلاثين فتلك تسعة وتسعون، وقال تمام المائة لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر. وللتعرف على هذه الأذكار المأثورة بعد الصلوات المكتوبة راجعي حصن المسلم للشيخ القحطاني وغيره من الكتب الصحيحة المشتملة على الأدعية المأثورة. والله أعلم. اسلام ويب سيتم نقله إلى مكانه المناسب
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#4
|
|||
|
|||
[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم السلام على من اتبع الهدى والصلاه والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه وبعد يا جميل ((لكن ليس لك من اسمك نصيب)) كيف تريديني ان اصدق هذا الدعاء وانتم يا معشر الروافض قد كذبتم على رب العزة والجلال.((سبحانه عما تشركون)) وكذبتم محمد صلى الله عليه واله وصحبه وسلم. كيف اصدقك وقد كذبتم على الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه. وعلى الائمه من بعده رضي الله عنهم اجمعين. وارتكاز مذهبكم على الخرافه والدجل والنفاق عفواً((التقيه)) بعد كل هذا هل تريدني ان اصدق هذا الدعاء!!!!!!!!!!!! نصيحه لوجه الله تعالى ((تب الى الله قبل فوات الاوان)) وان كنت تدعي التشيع الصحيح فعليك بمذهب ال البيت الكرام لا ما يروجه ساداتكم وكبرائكم من غلو وكذب عليهم والسلام على من اتبع الهدى. [/align] |
#5
|
||||||||||||||||
|
||||||||||||||||
السلام عليكم ورحمة لله وبركاته
هذ الدعاء فيه بعض التجاوزات أبين بعضها على عجالة : اقتباس:
هذا التوسل يختص به اسم الله القاهر أو القهار. قال تعالى : يَوْمَ هُمْ بَارِزُونَ لَا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ [ غافر : 16 ] اقتباس:
الجبروت علم مذكر لا مؤنث ، فنقول : هذا الجبروت ، ولا نقول هذه الجبروت. اقتباس:
عظمة الله لا تحل فى شئ من الأماكن. والعظمة صفة تعبر عن معانى الفخامة والأبهة والرفعة. فلا يناسبها هذه الجملة. اقتباس:
وهذا التوسل يناسبه اسم الله العلي ، أو الأعلى قال تعالى فى آية الكرسى : وهو العلى العظيم وقال تعالى : سبح اسم ربك الأعلى اقتباس:
أسماء الله الحسنى لا تملأ شيئاً فهىأعلام وأوصاف لله سبحانه وتعالى ، فهى تخص الخالق ، ولا علاقة لها بالمخلوق إلا من حيث المقتضى ، فمقتضيات أسماء الله وصفاته هى المختصة بما يقصده الناس من المطالب والنعم. فاسم الله ( العليم ) علم على ذات الله فهى مخصوصة بذات الله سبحانه ، وهى على وصف أنه سبحان وتعالى له العلم المطلق بكل شئ. ولا علاقة لها بالأشياء إلا من حيث المقتضى ، فاسم الله العليم يقتضى أنه يعلم ما يسر عباده وما يخفون. وهكذا ... اقتباس:
الله سبحانه وتعالى ليس نوراً ، فالنور خلق من مخلوقات الله ، وقوله تعالى : الله نور السموات والأرض بمعنى : ( نوّر السموات والأرض ) كما فى إحدى القراءات التى وضحت هذا المعنى وقد جاءت بهذا اللفظ ، وعندما سئل النبى : هل رايت ربك ليلة أعرج بك؟ قال : "نورٌ ، أنّى أراه" . فنفى أنه رأى ربه ، وأثبت نه ما رأى إلا نوراً. إذا علمنا هذا علمنا أنه من الخطأ أن نعتقد أن ( النور ) من أسماء الله الحسنى. وهذا باب وقع فيه كثير من الناس الذين يظنون أن الله نور. وهذا غلط فادح. والذى يضبطه أن نعلم أن النور مخلوق من مخلوقات الله وكذا قول النبى الذى ذكرناه. اقتباس:
الأولى أن نقول ما قاله النبى :( أنت الأول فليس قبلك شئ ، وأنت الآخر فليس بعدك شئ ). اقتباس:
تناقض واضح. ذنوب وعصمة فى آن واحد كيف هذا؟! ولا معصوم إلا الأنبياء ، والأنبياء قد غفر الله لهم ما تقدم من ذنوبهم وما تأخر. وأما إن كان يقصد بها غير الأنبياء ، فهذا خطأ أفدح حيث أنه لا معصوم سوى الأنبياء. ولكن هذا القول أقرب إلى عقائد الشيعة الذين يقولون بعصمة الأئمة والأولياء والأوصياء. وهذا كذب على الله ورسوله. اقتباس:
أسند شيئاً إلى غير مستحقه ، فالله هو الذى ينتقم قال تعالى : فانتقمنا منهم وهو سبحانه الذى ينزل العذاب ، ويبعث رسله بالعذاب. فل يجب أن نوكل مثل هذه الأفعال لغير الله لأنه سبحانه هو السبب الأصيل فيها. اقتباس:
عندما يقول الله : ظهر الفساد فى البر والبحر بما كسبت أيدى الناس ليذيقهم بعض الذى عملوا لعلهم يرجعون فليس معنى هذا أن الذنوب هى التى تغير النعم ، بل الله سبحانه ، وهو الذى جعل الذنوب سبباً فى هذا ، ولكن غير حرى بنا أن ننسى المسبب الأصلى وهو الله سبحانه وتعالى. فهذه الأوصاف من خصائص ربوبيته سبحانه وتعالى ولا يجب أن نصف بها غيره ،لا عين ولا عرض. اقتباس:
كلام يخالف صريح نصوص القرآن الكريم : قل يا عبادى الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم [ الزمر : 53 ] وقال تعالى : والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون [ آل عمران : 135 ] فكيف يقول قائل أياً من كان أن الذنوب تحبس الدعاء؟! وهل شرع الدعاء أصلاً إلا لمغفرة الذنوب وقضاء الحاجات. اقتباس:
كلام غير منضبط ، فالشفيع يكون فى درجة أدنى ممن يُشفع عنده ، فكيف نتشفع بالله عند الله؟! اقتباس:
لو قال : " اللهم نى أسألك الفردوس الأعلى من الجنة " كما علمنا النبى لكان أولى له ، والإدناء يعنى التقريب ، والتقريب يكون إلى شئ لا إلى مكان. اقتباس:
غلط فاحش ، فالله سبحانه وتعالى لا يحويه مكان. فكرسيه سبحانه وتعالى وسع كل شئ ، فما بالك بعرشه ، والسموات - يوم القيامة - مطويات بيمينه. فلا يحده مكان ولا يحيطه زمان ، وهو سبحانه خالق المكان والزمان. اقتباس:
ليست هذه صفة مدح ، بل العكس ، فالله يقول : ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين فذكر أن مكره فى مقابل مكر هؤلاء ، وأن مكره هو مكر خير بل هو خير مكر وهو يعنى زهق الباطل وإحقاق الحق . اقتباس:
ويغلب عليه السجع المتكلف فى أغلب مواضعه. وليس هو بالدعاء الحسن ، بل فيه من القبح الشئ الكثير. والله أعلم.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
بارك الله فيك شيخنا الفاضل على هذه التوضيحات ونسأل الله العظيم أن يهدنا لى صراطه المستقيم وهذا رابط للرد إيضا على هذا الدعاء دُعاءُ كُمَيْلِ بنِ زيادٍ في ميزانِ النقدِ العلميِّ نسال الله العظيم الهداية للجميع
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#7
|
|||
|
|||
سبحان الله أين التوسل بعلي والحسن والحسين ياجميل
التوسل الذي نزلت موضوعا خاصا به ، لن أتكلم عن هذا الدعاء لأن الأخوة بارك الله فيهم ماقصروا ،(اخرجوا ما لديهم من الملاحظات وكذلك أتوك بفتواى فجزاهم الله خير الجزاء) لكن ماقرأت في الدعاء ياعلي أو ياحسين أو غير ذلك من الشركيات . ( لماذا ياجميل لم يقل يامحمد وياعلي ووو )
__________________
|
#8
|
|||
|
|||
اتعرفون خاصتا انتي يا حفيدة الحميراء لا اعترف بفتاويكم واعتقد هذا واضح لديكم!!
ثانيا بالنسبة الى أبو جهاد الأنصاري لم نقل ان هذا الدعاء فيه خواص او صفاة او توسل للالامام علي عليه السلام وانما كله لله تعالى. كلامك خرابيط |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
ماهذا ولماذا الأخت حفيدة خاصة
هل هى معقدة الشيعة للدرجة دى ومن أمتى بتعرفوا بشىء أصلا لان دينكم هش سبحان الله هل كلام الشيخ حفظه الله الشيخ إيها الزميل كلام خرابيط والتزم الإدب مع الشيخ أبوجهاد طب ما هو رايك بقا ياجميل هداك الله فى خرابيط وشخابيط الكافى يوجد منها العديد هل تحب تقرآها وما أدارك ماهو الكافى أنتظر خرابيط الكافى ياجميل فى المنتدى إن شاء الله دى خرابيط رائعة |
#10
|
|||
|
|||
الزميل جميل
قد يتبادر الى ذهنك وذهن الكثير من الناس ان هذا الدعاء جميل جدا ويحتوي من الثناء على الله والتمجيد به الكثير ولكن اقول لك ان هذا دين والدين لا يؤخذ الا من مصادره التي بينها الله سبحانه وتعالى ويجب التوقف عند كل خبر اهو وارد في القران؟ اهو وارد في السنة؟ والسؤال المهم هل الخبر متوافق مع شرع الله عز وجل وتذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي يرويه عنه ابو هريرة رضي الله عنه انه قال:ومن كذب علي متعمدا فليتبوا مقعده من النار اسال الله ان يهدينا الله واياك الى صراطه المستقيم
__________________
[flash1=http://www.shy22.com/upfiles/sVF39537.swf]WIDTH=300 HEIGHT=300[/flash1]
|
#11
|
|||
|
|||
جميل اسمك لايدل على فهمك أبدا .
يقول المصطفى : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " وللأسف معتقداتك كلها رد للأسف . بعد ذلك أخذت بالفتواى والله ما أخذت شئ راجع لك تعلم لما ؟ لأنها راح تكون حجة لك أو عليك يوم القيامة !!! والشيخ أبو جهاد جزاه الله خير ماقصر شرح لك كما طلبت في الموضوع وعلق عليها ، إذا لماذا تتهرب وتقول خرابيط ووو . عجيب أمرك متأكد أن لديك انفصام في الشخصية تماما..
__________________
|
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
الم ترى انها هي التي وضعت الفتوى؟؟؟ وثانيا تقول هنا يسرقون دعاء كميل من السعودية وبعدها تقول دعاء للخضر؟!؟!؟ هذا ام ذاك؟ ونحن الشيعة نعترف بان الخضر كان يدعوا بهذا الدعاء فما بالكم؟؟ |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
|
#14
|
|||
|
|||
مفلــــس....
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
ومن أنت حتى يهتم بأمرك إن كنت تعترف أو لا تعترف؟ قالَ العلاّمة المجلسي رض : إنّه افضل الادعية ، وَهُوَ دعاء الخضر ع وقد علّمه أمير المؤمنين ع كميلاً ، وَهُوَ من خواص اصحابه ، ويدعى به في ليلة النصف من شعبان ، وليلة الجُمعة ، ويجدي في كفاية شرّ الاعداء ، وفي فتح باب الرزق ، وفي غفران الذُّنوب . كما روي في كتاب ((مصباح المتهجِّد)). وعلى هذا عندي سؤال الدعاء لم يؤثر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولذلك نقولك كيف التقى المعصوم الكرار بالخضر؟ وأين؟ حتى تعلم منه الدعاء أم سنظل دائما وأبدا في سوق الخضار ولن نخرج؟
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#16
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دعاء مردود على اصحابه وليس بجميل يا جميل كله بدع والله المستعان
__________________
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
وقفة مع فتاوى ابن حجر العسقلاني !! | فلق الصبح | المعتزلة | الأشعرية | الخوارج | 25 | 2020-12-04 08:37 PM |