جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
من هم الصحابة ؟؟؟ وما هي حقوقهم علينا ؟؟؟
إخواني الأكارم من أهل السنة والجماعة وإلى المخالفين من باقي الفرق والمذاهب. إسمحوا لي ان اقدم بين يديكم هذا الموضوع القيم في معناه وفي مضمونه والذي شاهدته وقرأته من فضيلة الشيخ عثمان الخميس حفظه الله. والسبب في طرحي لهذا الموضوع هو أولا توضيح مفهوم الصحابة لمن يخفى عليه وما هي حقوقهم علينا وهل نحن نقتدي بهم فعلا . وثانيا تأكيد إعتقادي لمفهوم الصحابة بحسب ما ذكره الشيخ وردا على الأخ غريب مسلم .. الذي وصفني بالكاذب وأصر على تسميتي .. واتعب نفسه في ملاحقتي والتشهير بي بدل أن ينصحني ويرشدني إلى الصواب .فأقول له سامحك الله. وبما أني لا أجيد أسلوب التنسيق في كتابة المواضيع في المنتديات سأضع لكم تعريف الصحابة رضوان الله عليهم بحسب ما نقلته من موقع الشيخ عثمان الخميس (المنهج)الذي قال في احد الدروس : إنَّ حديثَنا عن خيرِ البشرِ بعد أنبياءِ الله صلواتُ الله وسلامُه عليهم أجمعين ، وذلك أنَّ الله تباركَ وتعالى يصطفي مِنَ الخلقِ ما يشاءُ جلَّ في علاه . وقد أخبرَ النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّ الله تباركَ وتعالى : " اصطفى كنانةَ مِنْ ولدِ إسماعيلَ ، واصطفى قريشاً مِنْ كنانة ، واصطفى بني هاشم مِنْ قريش " ، ثم قالَ : " واصطفاني مِنْ بني هاشم " . هذا الحديثُ الشَّريفُ الذي أخرجَه الإمامُ مسلم في صحيحهِ يخبرُ به النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّ الله يصطفي ويختارُ ويقدِّم ويُعْلِي درجاتِ مَنْ يحبُّ سبحانه وتعالى . إنَّ حديثَنا عن أصحابِ المرسلين ، بل عن أصحابِ سيِّد المرسلين صلواتُ ربِّي وسلامُه عليهم أجمعين . إنَّ حديثَنا هو عن أصحابِ محمَّدٍ صلواتُ ربِّي وسلامُه عليه . ابتداءً نقولُ :أصحابُ محمَّدٍ هم في تعريفِهم عند أهلِ العِلْمِ هم مَنْ صَحِبُوا النَّبيَّ صلَّى الله عليه وآلهِ وسلَّم .. صَحِبُوه وآمنوا به وماتوا على هذا الإيمانِ ، فهؤلاء هم أصحابُ محمَّدٍ صلواتُ ربِّي وسلامُه عليه . ولذلك نصَّ أهلُ العِلْمِ على تعريفِ الصَّحابيِّ فقالوا : هو كلُّ مَنْ لقيَ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم مؤمناً به وماتَ على ذلك . هذا هو الصَّحابيُّ .. يُشْتَرَطُ أنْ يكونَ لقيَ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم سواء سمعَه أو لم يسمعْه .. رآه بعينهِ أو لم يره لأنه قد يكونُ أعمى .. مؤمناً به لأنَّ الكُفَّارَ لقُوا النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم ولم يُؤمنوا به ، والمنافقون لقُوا النَّبيَّ ولم يُؤمنوا به ، يُشترطُ أنْ يكونَ مؤمناً به حالَ لُقياهُ ، وماتَ على ذلك - أي ماتَ على هذا الإيمانِ - ولم يكنْ مع المرتدِّين الذين تركوا دينَ الله تباركَ وتعالى وانحرفوا ؛ وإنما ثبتَ على دينِ الله تباركَ وتعالى حتى توفَّاه الله جلَّ وعلا ، هؤلاء لهم شرفٌ يسمِّيه أهلُ العِلْمِ بـ " شرفِ الصُّحبةِ " ، أي تشرَّفوا بِصُحْبَةِ هذا الرَّجلِ .. هذا النَّبيّ الكريم صلواتُ ربِّي وسلامُه عليه . * هذا هو إعتقادي بمفهوم الصحابة ولكن كان لدي تساؤل قد يخطر على بال الكثير من العوام أمثالي. أمرنا النبي أن نعامل الناس ونحكم عليهم بالظاهر من أفعالهم ولا علم لنا بما تخفي قلوبهم . وعلى ذلك أقول : إذا جاء رجل غريب من بلاد بعيده وجلس مع النبي وبعض الرجال ( وبما أنهم رأوا النبي ومؤمنين به فهم يسمون بحسب الظاهر صحابه) وبعدها إرتدوا بعد وفاة النبي وكانوا من المنافقين ولكن لم يبينوا ردتهم ونفاقهم وماتوا على ذلك. وبما أن الرجل الغريب لم يعلم بأنهم ماتوا مرتدين ومنافقين . وسأله أي شخص عنهم ألن يقول أنهم من أصحاب النبي وكما هو الحال مع النبي عندما توفي كان بعض الناس في حياته من أصحابه وبعد وفاته إرتدوا فهوا لا يعلم بأنهم إرتدوا كما سييتفاجأ يوم القيامة ويقول ربي هؤلاء أصحابي .. وسيرد عليه ربنا إنك لا تعلم ماذا أحدثوا بعدك. إن سؤالي يكمن في حكم الرجل الغريب عليهم بأنهم صحابة لأنه لم يعلم بردتهم ونفاقهم فهو يسميهم صحابة إلى أن يموت ... ما لم يتبين له عكس ذلك. هذا ما كنت أحاول أن أوصله للأخ غريب إذا كان قد فهم قصدي. *** الأمر الآخر الذي إستفدته من درس الشيخ أننا يجب أن نتعامل مع المخالفين لعقيدتنا بالحسنى حتى تقام عليهم الحجة فإن أصروا على مخالفتهم وتمادوا في ذلك وجب ردعهم وهجرهم ولم أسمعه يقول أن من يوجه النصح كما وجهته أنا للمشرفين خاصة وأعضاء المنتدى عامة بأن يترفقوا ويبتعدوا عن التلفظ بأقواذ بذيئة (بالتطبيل والنواح). أرجو سماع الدرس والتركيز على كلام الشيخ بعد الدقيقة 42 و40 ثانية. وختاما هذه روابط الدرس بالكامل. رابط التحميل للدرس " مرئيـــة " http://almanhaj2.net/lib//vedio/List...es_SAHABA.rmvb رابط التحميل للدرس " صوتيـــة " http://almanhaj2.net/lib//media/List...ames_SAHABA.rm رابط الدرس " مفرغ " (كنابة) http://www.almanhaj.com/vb/showthread.php?t=18586 جزى الله الشيخ خير الجزاء ونفع به الإسلام والمسلمين وحشرنا وإياه والمسلمين جميعا مع النبي وال بيته وصحابته في جنات الخلد. اللهم آمين
|
#2
|
|||
|
|||
السلام عليكم
اشكرك اخي الجيل القادم |
#3
|
|||
|
|||
لا أدري ما الغاية من سؤالك، تفترض افتراضات وتركب قصة متهالكة فقط لتحاول إثبات ما حاولت أن تلصقه سابقاً بالشيخ عثمان حفظه الله، وعليه سأرد على سؤالك وشبهتك، عسى أن تخرج نهائياً من عقلك.
لم أسمع في حياتي عن قصة رجل آمن برسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ارتد وأخفى ردته، فهل سمعتها أنت من قبل؟ وهذه القصة لا يقبلها عقل، وحتى أجيبك عن السؤال وأبين لك منافتها للعقل، علينا أن نعلم لماذا ظهر المنافقون وكيف ظهروا، وحتى نجيب على هذه الجزئية علينا أن نراجع السيرة النبوية العطرة ومراحلها، وقبل أن نبدأ في هذه المراحل علينا أن نعرف أولاً ما هو النفاق وما هي غايته. تعريف النفاق: النفاق هو الكفر، بأن يكفر الرجل بالله ويعبد غيره، ويظهر الإسلام في العلانية، وسبب ظهور النفاق والمنافقين هو المحافظة على مصالح دنيوية، إذن علينا أن نبحث عن تلك المصالح الدنيوية وأماكنها لنعلم أين وجد المنافقين ومتى. مراحل السيرة النبوية وطرف من سيرة الخلفاء الراشدين: يمكن تقسيم تلك الفترة إلى أربع مراحل: 1- الفترة بين البعثة والهجرة، أو ما يسمى العهد المكي، وفيها كان المسلمون أقلية مستضعفة، والكافر الذي يريد أن يتظاهر بالإسلام لن يستطيع الحصول على أي مكاسب دنيوية، وبالتالي لم يظهر أي منافق في ذلك الوقت. 2- الفترة بين الهجرة وفتح مكة، ويمكن أن نسميها الجزء الأول من العهد المدني، وفيها كان للمسلمين قوة في المدينة المنورة فقط، أما في خارجها فهم أقلية مستضعفة، وهذا يقود إلى ظهور بعض المنافقين فقط في المدينة المنورة وبالتأكيد ليس خارجها. 3- الفترة بين فتح مكة ووفاة نبي الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، ويمكن أن نسميها الجزء الثاني من العهد المدني، وفيها صار للمسلمين قوة في المدينة المنورة وخارجها، وهذا أدى إلى ظهور عدد من المنافقين خارج المدينة المنورة مع استمرار وجود بعض المنافقين داخلها. 4- الفترة بين وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وانتهاء حروب الردة، وفيها بقي للمسلمين قوة في المدينة المنورة ومكة المكرمة والطائف فقط، أما في خارج تلك المدن فهم أقلية مستضعفة، وهذا يقود إلى أن المنافقين إن وجدوا (وسنناقش وجودهم لاحقاً) لم يستمروا على نفاقهم إلا في تلك المدن الثلاث، بل إن مصحلة المنافقين الدنيوية التي يسعون إليها تقتضي أن يرتدوا دون أن ينافقوا، فهل ينافق رجل في اليمامة عند مسيلمة الكذاب؟ بالتأكيد لا، فالمرتدين كثر جداً جداً، وجيش المسلمين الذي خرج لحربهم صغير يظن أنه ضعيف، فميزان القوة المادية لصالح المرتدين وليس في صالح المسلمين، وهذا يقتضي أن لا وجود للمرتدين خارج تلك المدن الثلاث. أما في تلك المدن الثلاث، وبعد أن عرف القاصي والداني أن أمر الخلافة في قريش فقط، وأن خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم متتبع لأثر محمد صلى الله عليه وسلم ولن يخالفه في شيء قيد أنملة، فعلم المنافق أن الحصول على منفعة دنيوية صار من المستحيلات، وعليه فما المبرر له في الاستمرار في نفاقه؟ لا شيء بكل تأكيد، وعلينا أيضاً ألا ننس في معرض حديثنا هنا أن أسماء المنافقين كانت مع الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، فأمرهم شبه معلوم لمن بيده السلطة وهو خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم. أتمنى أن تكون الشبهة قد زالت، فإن لم يكن كذلك فأخبرني حتى أستفيض أكثر وأكثر في الشرح، كما أتمنى أن تكف عن فرض رأيك في الكلمات المستخدمة من فريق الإشراف أو المحاورين، فرسول الله صلى الله عليه وسلم قال (من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه).
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#4
|
|||
|
|||
وعليكم السلام أخي الكريم فتى الإسلام ...
أشكر لك مرورك وأتمنى من الله العلي الكريم أن يوفقنا جميعا إلى كل خير ... كمت أتمنى أن لا يكون شكرك لي بسبب أنك تعتقد أني إباضي وأردت تشجيعي ... فأنا من أهل السنة والجماعة ولكن الأخوان القائمين على هذا المنتدي إرتأوا أن أكون (عضوا إباضيا ). وهذا ما سيحكم فيه بيني وبينهم رب العالمين سواء في الدنيا أوفي الآخرة. وأما إذا كان شكرك لي على محتوى الموضوع ... فأقول جزاك الله خيرا ... ولكن هل أنت مقتنع ومتيقن ومعتقد بصحة ما جاء في كلام الشيخ عثمان حفظه الله بحسب مذهبك إن كنت إباضيا ؟؟ ..أقصد هل تعتقد بأن كل الصحابة عدول؟؟ ... أم أن لك تعقيب على مفهوم الصحابة والترضي عليهم ..وهل تطبق أو تحاول أن تأتي بالحقوق الواجبة عليك اتجاه الصحابة رضوان الله عليهم. |
#5
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أن أترك ما لا يعنيني (على حد قولك) مع أننا في الأمر سواء. أو أتبع قول النبي الكريم من رأى منكم منكرا فليغيره بيده وإن لم يستطع فبلسانه ومن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان. |
#6
|
|||
|
|||
يبدو أن موضوعك كله لطمية وإثارة شبهة.
أثبت وجود منافقين جدد بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم. بينت لك استحالة وجود منافقين جدد في مشاركتي السابقة، ومع ذلك ماذا كان ردك؟ اقتباس:
والسؤال الذي يجب أن تجيب عليه حتى يستمر الحوار بشكل صحيح هو: هل وجد منافقين جدد بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم أم لا؟ فإن قلت نعم فعليك الإثبات، وإن قلت لا أكملنا الحوار. ملاحظة: أتمنى ألا أرى مزيداً من اللطميات، اعتبره إنذاراً أخيراً.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#7
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا اخي الكريم وبارك الله فيك
|
#8
|
||||
|
||||
اقتباس:
ام المرتد هو من يعلن ارتد عن الدين لذلك قاتل ابو بكر الصديق رضى الله عنه المرتدين لانهم رفضو دفع الزكاة و ام المنافق هو من يظهر الاسلام ويبطن غيره وساعطيك مثال الشيعه والاباضية ممن يدخلون بمعرفات ويدعون انهم من اهل السنه ويطعنو فى اهل السنه ويقولون ننصح وهم ابعد ما يكون عن النصيحه بل هم يريدون شق صف اهل السنه بطعناتهم وتشويه صورة اهل السنه فامثال هؤلاء منافقين لانهم يبطنون عقيدة ضاله ويظهرون الاسلام فهل ثبت ان احد اشتهر انه صحابى ثم ثبتت عنه طعن فى الاسلام ارجو ان تعطينا مثال من الكتب اقتباس:
المنافقين معلمون من قال انهم خفو على بعض هل تعلم انت ان ابى ابن ابى سلول منافق ام لا تعلم اقتباس:
اقتباس:
اذا كنت من اهل السنه كما تتدعى فالاولى بك ان يكون اسلوبك ارقى اراك تداهن الاباضى فى ردك عليه لا تنه عن خلقٍ وتأتي مثله .................................. عارٌ عليك إذا فعلت عظيم ابدأ بنفسك وانهها عن غيها ................................. فإذا انتهت عنه فأنت حكيم فهناك يقبل ما وعظت ويقتدى ................................... بالعلم منك وينفع التعليم هداك الله للحق ورزقك اتباعه
__________________
|
#9
|
|||
|
|||
زميلنا الاباضى هل توافق على ما جاء فى الرابط من كلام الشيخ عثمان حفظه الله
اذا ما موقفك من تكفير علماء الاباضية الصحابه والتبرأ منهم
__________________
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
عمري 41 سنة .. فهل تراني أحد أبنائك الصغار حتى تهدده وتفرض عليه سلطتك ؟؟؟ " أيها النائب ". ثانيا : موضوع المنافقين لا يعنيني ... لأني لم أطلب تعريف المنافق أو ما هي صفاته وما هي ردة فعلنا تجاهه. فعنوان موضوعي هو تعريف مفهوم الصحابة رضي الله عنهم أجمعين وحقوقهم علينا كمسلمين. اقتباس:
أنا أدرجت قصة ومثال من خيالي لم أقصد بها سوى طلب التفسير وتصحيح وجهة نظر إعتبرتها أنت طعنا وإتهاما بعدم عدول الصحابة. ثالثا : أتمنى أن تحاورني على أني إنسان عامي بسيط .. ولست عالم أو طالب علم. وإبتعد عن أسلوب التشدد والتهديد في الرد. وأخيرا .. ماذا تقصد باللطميات ؟؟؟ هو أن أطلب الدليل على من إتهمني بأني أنثى , ودخلت بأكثر من معرف .. أو بأني إباضي .. إذا لم تأتوا بالدليل لن أتوقف عن المطالبة بالإعتذار لي . |
#11
|
|||
|
|||
وإياكي أختي الكريمة ... أشكر لك مرورك ..
|
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#13
|
|||
|
|||
لماذا تضع نفسك في هكذا مواقف؟
رجاء حار مني إليك أن تفكر قبل أن تكتب أي حرف. اقتباس:
أليست هذه القصة التي اخترعتها؟ اقتباس:
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#14
|
|||
|
|||
الرجاء عدم الرد على الزميل الجيل القادم إلى أن يعيد ترتيب قصته وسؤاله.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
ان شاء الله اخى غريب نزولا على رغبة الاخ غريب حتى ينتهى مع الزميل الجيل القادم ولى عوده للتعقيب على رده لان فعلا ردوه يناقض فيه نفسه وكان الهدف من الموضوع غير عنوانه نسأل الله السلامه لى ولكم وان يهدينا للحق ويرزقنا اتباعه
__________________
|
#16
|
|||
|
|||
بارك الله بك أخي.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#17
|
|||
|
|||
اخواني مسألة الولاية و البراءة من الصحابة هي مسأله ليست بهينة و لذلك اتركوها لعلمائنا المسلمين
لذلك فانا لا اريد التحدث عن هذه المسألة و بالنسبة لي انا فانا اقدر كل الصحابة رضوان الله عليهم و دائما عندما نذكرهم نقول مثلا علي كرم الله وجهه وهذا ايضا ما يقوله الاباضية جميعهم صحيح انهم ذكروا في بعض الكتب انهم يتبروا من بعض الصحابة بسبب بعض الاعمال التي قاموا بها و لكن لا يصل بنا الحال الى تكفيرهم ثم اننا ندعو لهم ( الصحابة ) دائما و نقول اللهم ارضى عن الخلفاء الراشدين و عن ازواجه امهات المؤمنين و عن التابعين لهم باحسان الى يوم الدين وهذا ما يدعوا به الاباضية بعد كل صلاه و شكرا جزيلا لكم اخواني |
#18
|
||||||
|
||||||
اقتباس:
اقتباس:
في بداية الأمر أشكرك على تسميتي بالزميل وهذا فضل من الله علي فوجب ان أحمده وأشكره.. إحذر فأنا إباضي كما تدعون .. وكما تسمونهم كلاب النار .. فلا تتعاطف معي كثيرا حتى لا ينتقدك زملائك ويقولون أنك تطبل وتنوح وتلطم مع إباضي مثلي ( يا سبحان الله ) أخي غريب مسلم ... انا كتبت موضوعي هذا لأنك في حواراتنا السابقة طلبت مني أن اتكلم أمام الملأ .. فسألتك ماذا تقصد ( هل أتكلم في قناة الجزيرة ) بعدها عرفت انك تقصد في موضوع مستقل. وها أنا ذا أكتب موضوعي .. واشرت فيه سبب كتابتي للموضوع. اقتباس:
القصة التي أسردتها .. من نهج خيالي .. تساؤلات بدت لي عند سماعي للشيخ عثمان وسماعي للمخالفين له وحبي للإستيضاح .. ولكن عند دخولي للمنتدى ولأول مرة اشارك في منتدى إسلامي إصطدمت بأشخاص يقرأون ما بين السطور ويدققون في كل شاردة وواردة .. ومن المنطقي أن تجد أخطاء وعدم التنسيق في ردودي. على كل حال ... هذا كلامي اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ما رأيك بهذا الكلام : ثانياً : من المعلوم أن الذين لقوا النبي- صلى الله عليه وسلم- لم يكونوا صنفاً واحداً ، فهناك المنافقون الذي كانوا يظهرون خلاف ما يبطنون ، ومع ذلك كانوا يشهدون المشاهد والمغازي ، وهناك المرتابون ورقيقوا الدين من جفاة الأعراب الذين ارتد كثير منهم بعد وفاته عليه الصلاة والسلام ، وقد قال سبحانه : { وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم } (التوبة 101) أرجو أن تحاورني لتعلمني وليس لتأنبني أو تنتقدني. كما أرجو أن تخفف من قبضة السلطة وإسمح للإخوان بالرد والمشاركة .. لأنه قد يفهم وجهة نظري شخص آخر ينظر لكلامي بغير نظرتك ..وإسمح لي على هذا الكلام ( لأننا زملاء ) أليس كذلك .. أتمنى أن نكون إخوان بدل الزملاء. قرأته في هذا الموضوع :http://www.islamweb.net/media/index....ang=A&id=87578 سؤالي : هل كان هناك رجال رأوا النبي ثم إرتدوا أو كانوا من المنافقين وماتوا على ذلك سواء قبل أو بعد وفاة النبي ولم نعلمهم ؟؟؟ |
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنا على يقين بأن أغلب عوام الإباضية يترضون على الصحابة وأزواج النبي .. وقد يعلم أغلبيتهم بما هو مكتوب في أمهات كتبكم عن طعنهم لبعض الصحابة والسيدة عائشة رضي الله عنها. فأنا أسالك .. هل ستستمر في قراءة كتاب يطعن في أبوك أو أمك أو زوجتك ؟؟؟؟ أم أنك ستقطعه وستعمل المستحيل على عدم نشره وإنتشاره .. كما أنك ستلجأ للقضاء وترفع دعوى قضائية ضد كاتب الكتاب .. ولو كان بيدك ضربه والإنتقام منه لفعلت. ما رأيك في هذا الكلام : منزلة الصحابة ومكانتهم في الدين أمر لا يجادل فيه مسلم صادق في إسلامه ، فهم الذين اختصهم الله لصحبة نبيه - صلى الله عليه وسلم - فصدقوه وآزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزله معه ، وبذلوا في سبيل دينهم المهج والأرواح والغالي والنفيس ، حتى اكتمل بنيانه واشتدت أركانه ، فكانوا خير جيل عرفته البشرية ، وخير أمة أخرجت للناس ، وكانوا أهلا لرضوان الله ومحبته . والصحابة رضي الله عنهم هم أمناء هذه الأمة ، وحملة شريعتها ، ونقلتها إلى من بعدهم ، ولذا فإن الطعن فيهم والتشكيك في عدالتهم يفضي في الحقيقة إلى هدم الدين والقضاء على الشريعة ، وعدم الوثوق بشيء من مصادرها ، والإطاحة بجملة وافرة من النصوص والأحاديث التي إنما وصلتنا عن طريقهم وبواسطتهم ، وبالتالي إبطال الكتاب والسنة . وهذا ما حدا بعلماء المسلمين إلى أن يقفوا موقفا صارماً ممن يطعن في صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم- أو يشكك في عدالتهم . قال الإمام أبو زرعة الرازي رحمه الله: " إذا رأيت الرجل ينتقص أحدا من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم- فاعلم أنه زنديق ، وذلك أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- عندنا حق والقرآن حق ، وإنما أدى إلينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم- وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة والجرح بهم أولى وهم زنادقة" ( الكفاية في علم الرواية 97 ) . وقال يحيى بن معين رحمه الله في تليد بن سليمان المحاربي الكوفي : " كذاب كان يشتم عثمان وكل من شتم عثمان أو طلحة أو أحداً من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم- دجال لا يكتب عنه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين" ( تهذيب التهذيب 1/447) . وقال أبو أحمد الحاكم الكرابيسي ( ت378هـ) في يونس بن خباب الأسيدي مولاهم أبو حمزة الكوفي :" تركه يحيى - يعني ابن معين- وعبدالرحمن – يعني بن مهدي- وأحسنا في ذلك لأنه كان يشتم عثمان ، ومن سب أحداً من الصحابة فهو أهل أن لا يروى عنه " ( تهذيب التهذيب 11/385) . ومع الأسف الشديد فقد أشرع أقوام سهامهم في وجه صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فعمدوا إلى تشويه صورتهم ، وتسويد صحائفهم ، واتهامهم بالنفاق والخيانة ، والردة والتبديل بعد رسول الله مستدلين بأحاديث أساؤوا فهمها ، وحرفوها عن مواضعها ليتوصلوا من خلالها إلى ما يريدون ، فادعوا أن أكثر الصحابة قد بدلوا وغيروا وارتدوا على أدبارهم بعد رسول الله - صلى الله عليه وسلم- إلا القليل منهم . واستدلوا على ذلك بأحاديث ، منها ما رواه البخاري في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( بينا أنا قائم إذا زمرة ، حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال : هلم فقلت : أين قال : إلى النار والله ، قلت : وما شأنهم ؟ قال : إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ، ثم إذا زمرة ، حتى إذا عرفتهم ، خرج رجل من بيني وبينهم فقال : هلم : قلت : أين ؟ قال : إلى النار والله ، قلت : ما شأنهم ؟ قال : إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ، فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم ) . وفي رواية عن أنس رضي الله عنه عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال : ( ليردن علي ناس من أصحابي الحوض ، حتى عرفتهم اختلجوا دوني ، فأقول : أصحابي : فيقول : لا تدري ما أحدثوا بعدك ) . - وفي رواية ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- : ( تحشرون حفاة عراة غرلاً ثم قرأ {كما بدأنا أول خلق نعيده وعداً علينا إنا كنا فاعلين } ، فأول من يكسى إبراهيم ، ثم يؤخذ برجال من أصحابي ذات اليمين وذات الشمال ، فأقول أصحابي : فيقال : إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم ، فأقول كما قال العبد الصالح : عيسى ابن مريم {وكنت عليهم شهيداً ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد * إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم } ) . - وعن سهل بن سعد قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم- : ( إني فرطكم على الحوض ، من مر علي شرب ، ومن شرب لم يظمأ أبداً ، ليردن علي أقوام أعرفهم ويعرفوني ، ثم يحال بيني وبينهم ) ، زاد أبو سعيد : ( فأقول : إنهم مني ، فيقال : إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك ، فأقول : سحقاً سحقاً لمن غير بعدي ) . ولرد هذه الشبهة نقول : أولا : إن الذي حكم بعدالة الصحابة وديانتهم هو الله جل وعلا ، ورسوله - صلى الله عليه وسلم – كما هو معلوم ومتواتر في نصوص كثيرة من كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم – منها قوله سبحانه :{ محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود الآية } (الفتح 29) ، وقوله تعالى : { والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم }( التوبة 100) ، وقوله : { لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم وأولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون } ( التوبة 88) ، وقوله : { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحاً قريباً }(الفتح 18) . – وقوله عليه الصلاة والسلام - كما في الصحيحين- : ( خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ) ، وقوله: ( لا تسبوا أصحابي فو الذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه ) أخرجاه في الصحيحين ، وقوله: ( الله الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضا بعدي ، فمن أحبهم فبحبي أحبهم ، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ، ومن آذاهم فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ، ومن آذى الله يوشك أن يأخذه )رواه الترمذي . إلى غير ذلك من النصوص التي تزكيهم ، وتشيد بفضلهم ومآثرهم وصدق إيمانهم وبلائهم ، وتدعو إلى حفظ حقهم وإكرامهم وعدم إيذائهم بقول أو فعل ، وأي تعديل بعد تعديل الله لهم ؟! ، وأي تزكية بعد تزكية رسوله - صلى الله عليه وسلم- الذي لا ينطق عن الهوى . قال الإمام – ابن النجار - : "إن من أثنى الله سبحانه وتعالى عليه بهذا الثناء كيف لا يكون عدلا ؟ فإذا كان التعديل يثبت بقول اثنين من الناس فكيف لا تثبت العدالة بهذا الثناء العظيم من الله سبحانه وتعالى ومن رسوله صلى الله عليه وسلم" ( شرح الكوكب المنير 2/475 ) . وقال الخطيب البغدادي رحمه الله بعدما ذكر جملة من فضائل الصحابة رضي الله عنهم - :" كلها مطابقة لما ورد في نص القرآن ، وجميع ذلك يقتضي طهارة الصحابة ، والقطع على تعديلهم ونزاهتهم ، فلا يحتاج أحد منهم مع تعديل الله تعالى لهم المطلع على بواطنهم إلى تعديل أحد من الخلق له .... على أنه لو لم يرد من الله عز وجل ورسوله فيهم شيء مما ذكرناه لأوجبت الحال التي كانوا عليها من الهجرة والجهاد والنصرة ، وبذل المهج والأموال ، وقتل الآباء والأولاد ، والمناصحة في الدين ، وقوة الإيمان واليقين القطع على عدالتهم ، والاعتقاد لنزاهتهم ، وأنهم أفضل من جميع المعدلين والمزكين ، الذين يجيئون من بعدهم أبد الآبدين وهو مذهب كافة العلماء " ( الكفاية في علم الرواية 48-49) . فالزعم بأن أحاديث الذود عن الحوض ، المقصود بها صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم- - الذين آمنوا به وصدقوه وعزروه ونصروه - ، تكذيب بجميع النصوص الصريحة السابقة التي تبين رضى الله عنهم ، وتشيد بفضلهم ومكانتهم ، كما أنه طعن في كلام الله جل وعلا ، إذ كيف يمكن أن يرضي الله سبحانه عن أقوام ويثني عليهم ويزكيهم ، وهو يعلم أنهم سيرتدون على أعقابهم بعد وفاة رسوله - صلى الله عليه وسلم - ؟! اللهم إلا أن يقال - تعالى الله عن ذلك - : إن الله جل وعلا لم يكن يعلم ذلك حتى وقع ، وهذا هو الكفر الصراح . وهو أيضاً طعن في الرسول - صلى الله عليه وسلم- الذي ترضّى عن صحابته ودافع عنهم وبشر بعضهم بالجنة فقال : ( أبو بكر في الجنة ، وعمر في الجنة ، وعثمان في الجنة ، وعلي في الجنة ، وطلحة في الجنة ، والزبير في الجنة ، وعبد الرحمن بن عوف في الجنة ، وسعد في الجنة ، وسعيد في الجنة ، وأبو عبيدة بن الجراح في الجنة ) رواه الترمذي وروى الإمام أحمد بسند صحيح عن جابر أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( لن يدخل النار رجل شهد بدرا والحديبية ) ، وتوفي - صلى الله عليه وسلم- وهو عنهم راض ، فهل من الممكن أن يتناقض الرسول - صلى الله عليه وسلم- مع نفسه ويقول للصحابي أنت في الجنة ثم يجده ممن ارتد عن الحوض !؟ أليس هذا طعن صريح في النبي صلوات الله وسلامه وعليه ؟! ، وكيف يجيب هؤلاء عن رواية الطبراني عن أبي الدرداء رضي الله عنه وحسنها الحافظ في الفتح ، وفيها أنه قال : " يا رسول الله ادع الله أن لا يجعلني منهم ! قال : لست منهم " ، فهل كان النبي - صلى الله عليه وسلم- لا يعلـم حال بقية الصحابة الذين أثنى عليهم ورضي عنهم كما علم حال أبي الدرداء عندما استثناه من المذادين عن الحوض ؟! . أرجو أن تقرأ الموضوع بالكامل : http://www.islamweb.net/media/index....ang=A&id=87578 بإنتظار ردك على سؤالي ... |
#20
|
|||
|
|||
أعود إليك مساءاً إن شاء الله، فعلى ما يبدو لي أنك لم تفهم مشاركتي وسؤالي حتى الآن.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
هل اذى الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة الصحابة والناس و النبي الأكرم محمد (ص) ؟؟؟ | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-16 08:57 PM |