جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
المفهوم المدني لللأوهية (للمسخ عبدالعزيز السويد)
حتى يتم للإنسان الخلاص من الاستعباد والاستبداد المجتمعي والسياسي . لابد من القطع مع الالوهية بمفهومها التقليدي الشعبي الخرافي, والاخذ بالالوهية بمفهومها المدني ( الكوني العلمي الإنساني ) بإعتبار أن نواميس الكون وسنن الله وقوانينه في الطبيعة والنفس والاجتماع والتي يتم كشفها والتعرف إليها وتسخيرها بواسطة العلم التجريبي , هي ( أي سنن الله وقوانينه ) وحدها مجال الاتصال والتواصل والروحانية مع الله خالق الإنسان وصانع وموجد هذا الكون وفيها مجال التعبد والتوحيد الخالص لله . ويتوجّه هذا المجهود العقلي المدني إلى النّاس بقصد أخلاقيّ هو التّنوير لا التّدمير، والقطيعة المعرفيّة لا الانقطاع عن الوحي في آيات الله المنظورة في كتاب الكون , وفكّ الارتباط مع ثقافة النصوص المختلف حولها , إن الانسان المتدين والتنويري لا يعيشان في حالة تصحر روحي بل كلاهما يصل إلى حالة ارتواء روحي وان اختلفا في كل شيء .أن تصورنا للروحاني لا يكافئ بالضرورة الديني، وحتى عندما يكافئه في سِجِلٍ معرفي محدد، فإنه لا يستأثر به ولايحوله إلى كمالي أومعصوم مقدس , ذلك أن للمفاهيم حياة تتجاوز عتباتها شبه القارة في منظومات وفلسفات بعينها، إنها تنفتح على ممكنات أخرى أرحبَ في سِجلاَت معرفيةٍ أخرى وسياقات تاريخية أخرى. كما أن الروحاني لا يطابق دائما الأخروي، وقد يكافئ في مستويات أخرى من النظر الأخلاقي، كما يطابق أحيانا الجمالي، فالخبرة «الروحية» التي لا تجعل دم صاحبها «يغلي» أمام ألم الإنسان، ولا تستحثه على فعل المستحيل لترجيح كفة العدل على كفة الظلم، ولا تهيب به أن يحترم المعرفة – كلَّ معرفة – هي خبرة لا طائل فيها، وأغلب الظن أنها من قبيل الوهم.
واظنها لاحت لحظة الحقيقة لنميز ونفرق بين المفهوم والتصور الديني السجالي عن الله والمفهوم والتصور العلمي المنطقي عن الله , فالله في قوانينه ( سننه ) التي بثها في الكون المعمور ثابتة ومطردة ومحايدة وموضوعية , لاتحابي ولاتجامل ولاتنحاز لأحد , ليست مؤمنة ولاكافرة ليست ملحدة ولامبشرة , مبسوطة في الفضاء الكوني والاجتماعي من اخذ بها وتعامل معها حقق الهدف منها , فالعز والذل والملك والصحة والمرض و الرزق والغنى والفقر والعدل والظلم والأمن والاستقرار, قوانين وسنن محايدة صنعها الله واوجدها ونشرها لجميع الناس متوافقة مع ظروف عصرهم ومجتمعهم , صنع الله الوجود ثم تركه يمضي ويعمل بقوانين وسنن ونواميس لاتفرق بين المسلم والكافر بين الطائع والعاصي , من عرف كيفية التعامل معها وصل لتحقيق منطقها . إذ أن اكتشاف قوانين الحياة ( سنن الله ) في كل تفصيلاتها , والتعامل معها هو محض التقدير والتقديس لهذه القوانين ( السنن ) وهو بالتالي الوصول لتعظيم الله وتوحيده , إذ الفكر والثقافة , في فهم قوانين الله , لا يحتملان مبدأ: إمّا مع . وإمّا ضدّ، بل هما فضاء مفتوح على ممكنات شتّى واحتمالات شتّى وخيارات شتّى، كلها متساوية في القيمة والمشروعية، على اعتبار أنها خيارات أفراد أحرار مختلفين في كل شيء، ومتماثلين في الإنسانية والوطنية. انحيازات الأفراد وتفضيلاتهم وإيماناتهم كلّها مشروعة ومتساوية في القيمة، لا يحقّ لأحد أن يصنّفها في أحد بابي الصواب أو الخطأ، الخير أو الشرّ، الإيمان أو الكفر، الوطنية أو العمالة، فكل الخيارات الثقافية والإيمانية التي تسعى للوصول لقوانين النفس والمجتمع والآفاق في سبيل تحقيق ( سنن الله ) قوانينه في المجتمعات البشرية , هي تفضيلات المؤمنين العبادية , إنّ المفهوم المدني للالوهية، وهو يتصدّى لنقد المفهوم الدومغائي للالوهية والتي تعني المعصومية ، والدمغية أو اللادحضية (الزعم بأن قولا معينا غير قابل للدحض بتاتا) ، يمكن أن يساهم في إيجاد تمثّلات دينية مغايرة لا تفصل الإنسان عن خالقه ، بل تردّه إليه من منظور جديد متأصّل في الوعي الحداثي المدني ولكنّه منفتح على التجربة الروحانية التي كانت على الازمنه النبوية، حيث التواصل انفتاح على الإلهي من غير جبر ولا إكراه، بل باختيار حرّ يمثّل المسؤولية الأخلاقية الفردية في أبهى تجلّياتها. التي تعبّر عن روحانيّة كونية جديدة تشير إلى ما عبّر عنه الأستاذ المنصف بن عبد الجليل من إمكان للنّجاة بأخلاقيّة من خارج الرّموز الدّينية واستقامة الحقيقة خارج المؤسسة الدينية . مما يدلّ على الوعي بتقدّم الإنسانيّة على الشّرع الديني رسم التصور الديني التقليدي عن الله مفهوماً اقرب لبشرية الإله من كونه إلهاً مطلقا متعاليا فوق التصور البشري , فهم مثلاً يتصوّرون موجوداً ماديّاً يطلقون عليه اسم (الله) هذا التصور الناتج عن ظروف وتحولات التاريخ والجغرافيا وازمات المقدس الديني , لكن الله مغاير لهذا التصور تماماً , فالمشكلة في التصوّر لا في التصديق , فلكي نعرف الله سبحانه وتعالى , علينا أن نتعرف على قوانينه المبثوثة في الكون والنفس , فالمشيئات المطلقة التي ننسبها ونبررها بالحكمة والابتلاء والكيد والامهال والاستدراج لاتصح في جانب الله الذي صنع الوجود بالقانون والنظام الذي لايختل ولايتبدل ولايُفسر بالظنون والاماني والإيمان المبتور , قد يتم تأويل الايات الواردة بشأن المشيئات بالعودة للضمير المحذوف هو : أي الإنسان , كما قال بذلك بعض العلماء , ومن ثم لا مجال للتصور البشري لينشىء صورة عن ذات الله . فكل التصورات البشرية إنما تنشأ في حدود المحيط الذي يستخلصه العقل البشري مما حوله من أشياء . فإذا كان الله - سبحانه - ليس كمثله شيء , توقف التصور البشري إطلاقاً عن إنشاء صورة معينة لذاته تعالى . ومتى توقف عن إنشاء صورة معينة لذاته العلية فإنه يتوقف تبعاً لذلك عن تصور كيفيات أفعاله جميعاً . ولم يبق أمامه إلا مجال تدبر آثار هذه الأفعال في الوجود من حوله ( السنن / القوانين ) وهذا هو مجال الإنسان في الروحانية والتعبد والتعرف إلى الله والتواصل معه .
__________________
ANSAR.SUNNA النظام السوري لابد ان يسلم السلطة (طوعآاو كرهآ) وزير الخارجية السعودي
|
#2
|
|||
|
|||
رد: المفهوم المدني لللاوهية (للمسخ عبدالعزيز السويد)
راي العلامة ..
الشيخ العلامة عبد الرحمن بن نصار البراك على الكاتب عبد العزيز السويد واصفاً إياه بالضال إثر مقال له نشرته صحيفة المدينة تحت عنوان (المفهوم المدني للألوهية) مبيناً اشتمال المقال على الضلال والكفر لاحتوائه إلحاد الجهمية وهو تعطيل الرب عن أسمائه وصفاته, ووصف أسلوب الكاتب بالغامض والركيك الذي اجتمع فيه فساد المعنى وأسلوب التعبير. كما هاجم فضيلته في مقال له بعنوان " عبد العزيز السويد حفيد الجهمية " الصحيفة التي نشرت هذا المقال مبيناً أن هذا هو حال صحفنا في ضررها الذي هو أكبر من نفعها ومضامينها التي تحوي سماً ناقعاً وغذاءً غير نافع بحد قوله.ودعا كاتب المقال ورئيس تحرير الصحيفة إلى أن يتوبوا إلى الله، ويستغفروه، وأن يعلنون رجوعهم واعتذراهم عن كتابة هذا المقال ونشره، وإلا فتجب محاكمة الكاتب والصحيفة.وتوجه الشيخ البراك في المطالبة بذلك إلى المسؤول الأول عن الإعلام، وهو معالي وزير الإعلام الدكتور عبد العزيز خوجه وفقه الله، للقيام بما أوجبه الله عليه.وهذا نص ما كتبه الشيخ يحفظه الله :الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد..فقد قرأت مقال من سمى نفسه عبد العزيز السويد المنشور في جريدة المدينة في يوم الاثنين السابع من شهر شوال لهذا العام، بعنوان (المفهوم المدني للألوهية)، فوجدته مشتملا في حقيقته على إلحاد الجهمية، وهو تعطيل الرب عن أسمائه وصفاته، وعلى إلحاد الفلاسفة الإلهيين الذين يزعمون أن ما جاءت به الرسل من صفات الله الذاتية والفعلية هو محض تخيُّل أوتخييل، لا حقيقة له في الواقع ونفس الأمر، ولكنه صاغ هذا الإلحاد بأسلوب غير أسلوب المتكلمين، إذ صاغه بأسلوب غامض ركيك، فاجتمع للكاتب فساد المعنى وسوء التعبير، ويظهر خبث مضمون المقال من عنوانه (المفهوم المدني للألوهية)، فالكاتب يبتكر بزعمه معنى جديدا للألوهية غير ما يفهمه المسلمون، وما هو بجديد، فهو يقول:المدني، أي: الحضاري الراقي العقلي، ويقابل بين المفهوم المدني للألوهية وبين مفهوم الإلهية لدى أهل الدين، الذين يصفون ربهم بالصفات التي وصف بها نفسه سبحانه، ووصفه بها رسوله صلى الله عليه وسلم، وشهدت بها العقول، مما تضمن أنه تعالى موجود قائم بنفسه، فوق سماواته على عرشه، بائن من خلقه، وهو تعالى حي قيوم سميع بصير، متكلم، عليم قدير، يحب، ويرضى ويغضب، ويفعل ما يريد، وأن له وجها ويدين وعينين، إلى غير ذلك مما نطقت به نصوص الكتاب والسنة، مع تنزيهه تعالى عن مماثلة خلقه، ومع نفي العلم بحقائق ذاته وصفاته.
والكاتب وإن لم يصرح بهذا التفصيل فقد طواه في قوله: "رسم التصور الديني التقليدي عن الله مفهوماً أقرب لبشرية الإله من كونه إلهاً مطلقا متعاليا فوق التصور البشري، فهم مثلاً يتصوّرون موجوداً ماديّاً يطلقون عليه اسم (الله)"أهـ.وهذا ينطبق على المشبهة الغالية الذين يقول قائلهم: له سمع كسمعي، وبصر كبصري، ويد كيدي، وأما الرسل وأتباعهم ــ مع وصفهم لله بما يليق به ــ فإنهم ينزهونه عن مماثلة المخلوقات، على حد قوله تعالى: (ليس كمثله شيء وهو السميع البصير) [الشورى: 11]. ولكن هذا الكاتب الضال وصف أهل السنة ــ وإن لم يصرح باسمهم ــ في إثباتهم للصفات بتشبيه الله بالبشر، وسلفُه في ذلك الجهمية والمعتزلة ومن تبعهم؛ فإنهم يسمون أهل السنة المثبتين لكل ما أثبته الله ورسوله من الصفات مشبهة ومجسمة، فقول هذا الضال: "فهم مثلاً يتصوَّرون موجوداً ماديّاً يطلقون عليه اسم (الله)" هو كقول المعطلة: إن المثبتين للصفات يجعلون الله جسما، وهذا من افتراء أهل الضلال على أهل الهدى، فأهل السنة لا يطلقون لفظ الجسم على الله، لانفيا ولا إثباتا؛ لما فيه من الإجمال، ولأنه لم يرد، وكذا قول هذا المفتري: "يتصوّرون موجوداً ماديّاً يطلقون عليه اسم (الله)" هو من هذا القبيل.وأما قول هذا الضال عن الله : "إله مطلق" فهو من جنس قول الفلاسفة: إنه الوجود المطلق، أي لا يتقيد بأي صفة ثبوتية، بل ولا سلبية.وأما قوله: "فوق التصور البشري" فهو من جنس قول بعض المتكلمين: كل ما خطر ببالك فالله بخلافه، واللفظان من جنس الألفاظ المجملة التي درج أهل الباطل على استعمالها، تلبيسا وتضليلا، وقد يكون من بعض الناس خطأً، فمن قصد بذلك أن الله فوق التصور البشري للحقائق والكيفيات فهو حق، ومن أدخل في ذلك تصور المعاني وفهْمَ المعاني فهو باطل، وما لا يتصور له شيء من الصفات فحقيقته العدم، ولهذا قال أهل السنة: إن المعطل يعبد عدما.ويسمي هذا الضال الدين المتضمن لإثبات صفات الله الدينَ التقليدي، وهو دين الرسل عليهم السلام وأتباعهم، فعند هذا الضال وسلفه المعطلة أن ظواهر نصوص الصفات في الكتاب والسنة هو تشبيه الله بخلقه، وليس ذلك من باب اللازم لهم، بل صرحوا بذلك كثيرا، ويلزم على قول المعطلة أن الرسل مشبهة.وكذلك يرمي هذا الضال أهل السنة بالتعصب ودعوى العصمة، واجتلب لذلك ألفاظا غريبة ليتبجح بها، إذ يقول: "إنّ المفهوم المدني للألوهية، وهو يتصدّى لنقد المفهوم الدوغمائي للألوهية، والتي تعني المعصومية، والدمغية أو اللادحضية (الزعم بأن قولا معينا غير قابل للدحض بتاتا)"أهـ. وهو بهذا كما قيل: رمتني بدائها وانسلت. ونكتفي بهذا القدر من التنبيه على بعض ما تضمنه ذلك المقال المشتمل على الضلال، بل الكفر، فالجاحدون لصفات الله من الفلاسفة والجهمية كفار عند أهل السنة والجماعة؛ لأن مذهبهم في التوحيد مناقض لما نزل به الكتاب، وجاء به الرسول صلى الله عليه وسلم.وأما نشر صحيفة المدينة لهذا المقال فإنه يُصدِّق الكلمة التي كتبتُها عن صحفنا قريبا بمناسبة مقال السويد هذا بعنوان (هذه صحفنا فلا تستغربوا مقال السويد)، وهذا نصها: "الحمد لله؛ أما بعد فحالة صحفنا مزرية!فإنها حرة إلا في كلمة الحق؛ ــ فهي مثلا ــ تدعوا إلى الاختلاط، ولاتنشر الإنكار.وتمجد الأقزام اللئام الذين لا تجني الأمة منهم إلا ضياع الأوقات والأخلاق.وتستقطب أقلام المفتونين بتغريب الأمة، وذوي الجرأة على الله ودينه من الأذكياء والأغبياء!فكم ترفع من وضيع، وتخفض من رفيع، حسب الأهواء!وعليه؛ فصحفنا ضررها على الأمة أكبر من نفعها، ولذا لايعبأ بها أولو الجد والنهى، فمضامينها إما سَم ناقع، أو غذاء غير نافع! والنادر كما قيل لاحكم له، فتدبر أيها العاقل هذا الواقع، نسأل الله أن يصلح الأحوال".ونختم القول بدعوة كاتب المقال ورئيس تحرير الصحيفة إلى أن يتوبوا إلى الله، ويستغفروه، وأن يعلنون رجوعهم واعتذراهم عن كتابة هذا المقال ونشره، وإلا فتجب محاكمة الكاتب والصحيفة، ونتوجه في المطالبة بذلك إلى المسؤول الأول عن الإعلام، وهو معالي وزير الإعلام الدكتور عبد العزيز خوجه وفقه الله، للقيام بما أوجبه الله عليه. هذا؛ ونسأل الله للجميع الهداية والثبات على الحق، وصلى الله وسلم على محمد
__________________
ANSAR.SUNNA النظام السوري لابد ان يسلم السلطة (طوعآاو كرهآ) وزير الخارجية السعودي
|
#3
|
|||
|
|||
رد: المفهوم المدني لللاوهية (للمسخ عبدالعزيز السويد)
خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- أمر بالإيقاف الفوري لكل من رئيس تحرير المدينة الدكتور فهد العقران والكاتب عبدالعزيز بن علي السويد، وإحالتهما للتحقيق والمحاكمة في اللجنة القضائية المختصة في وزارة الثقافة والإعلام، على خلفية نشر مقال بعنوان: (المفهوم المدني للإلوهية) حيث إنه تجاوز على ثوابت العقيدة.
وبينت المصادر امتعاض خادم الحرمين الشريفين الشديد مما نشره الكاتب السويد في جريدة المدينة، لأن التجاوز على ثوابت العقيدة خط أحمر ، ويشدد دائماً على أن حرية التعبير لا تعني بأي حال التعدي على ثوابت العقيدة الإسلامية، التي قامت عليها هذه البلاد. وأكدت المصادر أن خادم الحرمين لا يرضى بأي حال بمثل تلك الأطروحات التي جاء بها الكاتب في مقاله. وأوضحت المصادر أن الأمر الذي وجّهه خادم الحرمين لوزارة الثقافة والإعلام، كان بصورة مشددة وحازمة بخصوص إيقاف المذكورين، والتحقيق معهما ومحاكمتهما فوراً من قبل جهة الاختصاص
__________________
ANSAR.SUNNA النظام السوري لابد ان يسلم السلطة (طوعآاو كرهآ) وزير الخارجية السعودي
|
#4
|
|||
|
|||
رد: المفهوم المدني لللأوهية (للمسخ عبدالعزيز السويد)
هذا الرجل يشك في خبر النبي صلى الله عليه وسلم عن الله وبهذا المقال المطول والمغرق في الكلام المقعر والمفرغ أخرج ما في صدره وهذه هي حقيقة النفاق الإعتقادي
فصدق الله العظيم في قوله (ولتعرفنهم في لحن القول) |
#5
|
|||
|
|||
رد: المفهوم المدني لللأوهية (للمسخ عبدالعزيز السويد)
كنت أبحث عن الموضوع منذ فترة
شكرا لك أخي الدوسري لا ادري ماذا حصل في هذا الموضوع الان عموما هذا الكاتب ومقالته مثيران للشفقة المشكلة الحقيقية هي فيمن يتخذ نهج الفلسفة ويسقطه على العقيدة فلا هو أوصل فكرة ولا هو سلم دينه وعقيدته هناك رغبة في المحاكاة الفلسفية بطريقة عكسية هذا يصف كلام ويبرر ليبرز انب فلسفي في نفسه وقد سقط لو بعث فلاسفة التنوير من قبورهم (توابيتهم )) لتمنو العودة لها بعد هذا المقال السخيف فهو اساء للفلسفة أيضا |
#6
|
|||
|
|||
رد: المفهوم المدني لللأوهية (للمسخ عبدالعزيز السويد)
حياك اخت سعودية .. وشاكر لك الرد والتعقيب ..
__________________
ANSAR.SUNNA النظام السوري لابد ان يسلم السلطة (طوعآاو كرهآ) وزير الخارجية السعودي
|
أدوات الموضوع | |
|
|