جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
انظروا الى عقيدة السنة في الله عجيب كفر ما بعدة كفر انه الاشراك بعينه
- أضواء على الصحيحين - الشيخ محمد صادق النجمي ص 174
السلام عليكم ورحمة الله هل تعرف يا ابو احمد لماذا نحذف المواضيع المنسوخه ؟؟؟؟ لاننا جربنا ان الذي ينسخ ويلصق في الغالب لايعرف شيء عما ينسخه ولو كانت الفكره عنده مكتمله لكتبها بيده ---ولايأتي بها جاهزه وكل ما انكره هذا النجمي تراه موجود في مرويات الشيعه وكتبهم وسوف اثبت لك انك لاتعرف شيئاً مما كتبت السؤال لك مامعنى قوله تعالى إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي(آل عمران: 55 ) وقال تعالى: بل رفعه الله إليه (النساء: 157-158)، هل الرفع في هذه الايات رفع مكان ام مكانه ؟؟؟؟ ننتضر الجواب كتبها الاشراف |
#2
|
|||
|
|||
واقرء هذه الروايه يا ابو احمد ولو يتسع المجال لاتيتك بالاف المرويات عند الشيعه غريبه وعجيبه عن وصف الله تعالى بما لا يليق
وروايات اخرى مشابه تماما لما تنكرونه عند اهل السنه واكثر 15- رواية :ان الله تعالى يزور الحسين ويصافحه ويقعد معه على سرير واحد ! كتاب ( صحيفة الأبرار ) للميرزا محمد تقي المامقاني ] مدينة المعاجز – السيد هاشم البحراني – ( ج 3 / ص 463 ) 980 / 33 - عنه : قال : أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون ، عن أبيه ، عن أبي علي محمد بن همام ، عن أحمد بن الحسين ، المعروف بابن أبي القاسم ، عن أبيه ، عن الحسين بن علي ، عن محمد بن سنان ، عن المفضل بن عمر قال : قال أبو عبد الله - عليه السلام - : لما منع الحسين - صلوات الله عليه - وأصحابه الماء نادى فيهم : من كان ظمآن فليجئ . فأتاه [ أصحابه ] رجلا رجلا فجعل إبهامه في راحة واحد ( هم ) ، فلم يزل يشرب الرجل [ بعد ] الرجل ، حتى ارتووا ، فقال بعضهم لبعض : والله لقد شربت شرابا ما شربه أحد من العالمين في دار الدنيا . ( فلما قاتلوا الحسين - عليه السلام - ، وكان في اليوم الثالث عند المغرب ، أقعد الحسين رجلا رجلا منهم يسميهم بأسماء آبائهم فيجيبه الرجل بعد الرجل ، فيقعدون حوله ، ثم يدعو بالمائدة فيطعمهم ‹ صفحة 464 › ويأكل معهم من طعام الجنة ويسقيهم من شرابها ). ثم قال أبو عبد الله - عليه السلام - : والله لقد راتهم عدة كوفيين ولقد كرر عليهم لو عقلوا . قال : ثم خرج لرسلهم فعاد كل واحد منهم إلى بلادهم ، ثم أتى بجبال رضوي ، فلا يبقى أحد من المؤمنين إلا أتاه ، وهو على سرير من نور قد حف به إبراهيم وموسى وعيسى وجميع الأنبياء ، ومن ورائهم المؤمنون والملائكة ينظرون ما يقول الحسين - صلوات الله عليه - . قال : فهم بهذه الحال إلى أن يقوم القائم - عليه السلام - وإذا قام القائم - عليه السلام - وافوا فيها بينهم الحسين حتى يأتي كربلاء فلا يبقى أحد سماوي ولا أرضي من المؤمنين إلا حفوا بالحسين - عليه السلام - حتى أن الله تعالى يزور الحسين ويصافحه ويقعد معه على سرير . يا مفضل هذه والله الرفعة التي ليس فوقها شئ ولا دونها شئ ولا ورائها الطالب مطلب الرابط : http://www.shialibrary.org/books/htm...12/no1273.html # [ توثيق الرواية وتقريرها ] صحيفة الأبرار – ميرزا محمد تقي – (ج 3 / ص 92 ) تحقيق في بيان الحديث السابق وفيه بيان لبعض مقامات المعصومين يقول محمد تقي الشريف مصنف هذا الكتاب هذا الحديث من الأحاديث المستصعبة التي لا يحتملها إلا ملك مقرب أو نبي مرسل أو مؤمن امتحن الله قلبه للإيمان . انتهى صحيفة الأبرار – ميرزا محمد تقي – (ج 3 / ص 92 ) أما المعصوم (عليه السلام) فهذا المقام حاصل له مساوقا لبدء خلقه فليس بين الله وبين حجته حجاب في حال من الأحوال كما مر صريح الحديث في ذلك القسم الأول من الكتاب، نعم إنهم (عليهم السلام) يلبسوا بعض العوارض بالعرض في هذه الدار الفانية ليطيق الخلق رؤيتهم فيتمكنوا من تكميلهم وهو أحد الأسرار في بكائهم واستغفارهم إلى الله تعالى من غير ذنب لحق ذواتهم فافهم. فإذا خلعوا هذا اللباس العرضي وانتقلوا إلى الدار الباقية خلص لهم ذلك المقام فحينئذ يزورهم الرب تعالى وصافحهم ويقعدون معه على سرير واحد لاتحاد حكم العبودية مع حكم الربوبية . انتهى # [ توثيق كتاب ( صحيفة الأبرار ) الذي اقر بالرواية ] الذريعة – آقا بزركـ الطهراني – (ج 15 / ص 15- 16 ) ( 84 : صحيفة الأبرار في مناقب الأطهار ) مجلد كبير بدء فيه بخمسة عناوين ثم شرح مأة حديث في الأبواب المتفرقة للميرزا محمد تقي ابن المولى محمد بن الحسين بن زين العابدين بن علي بن إبراهيم المامقاني التبريزي . ذكر فيه انه ولد 1248 ويروى عن والده عن الشيخ احمد الأحسائي ويروى أيضا من جملة من تلاميذ السيد كاظم الرشتي وتوفى 12 شهر رمضان 1312 وطبع الكتاب 1319 وفرغ منه 1290 مرتب على قسمين ، المناقب في خمسة اجزاء والمعجزات أيضا في خمسة اجزاء ذكر في قسم المعجزات ص 477 : ان ( أحسن الكبار ) للقشيري العامي يعنى عبد الكريم ابن هوازن الذي مات 645 ، مع أن ( أحسن الكبار ) الف 740 كما صرح به ‹ صفحة 16 › في أثنائه .أهـ |
#3
|
|||
|
|||
خاص
اولا انت الذي تنسخ ولست انا ..انا قراءت الروايات من الصحاح عن تجسيم الله واسالك سوال (ما فائدة اعادة كتابة النص المقروء بعد ان تمت قراءته ؟؟؟(انا قراءت عقيدة السنة في الله )ومن الصحاح بعد التدقيق وليس المرور كالسحاب ومن الجنون ان انقل النصوص كتابة يدوية لاني اصلا قرائت المضمون ورايت عين الكفر ولاني وجدتها في الصحاح ثم تايتي انت وتقول ان الشيعة يجسمون الله وانا اتحداك الى يوم القيامة ان ولو عالم من علماء الشيعة يفتون هكذا وانبهك اخيرا ان لا تمسح كلام شيوخ السنة والصحاح لانها ثابتة
|
#4
|
|||
|
|||
دعني أسألك يا أبا أحمد ما معنى تجسيم؟
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
أدوات الموضوع | |
|
|