جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
شبهة خروج الحسين لم اجد كلام مقنع
قرئت موضوع عن شبهة خروج الحسين رضي الله عنه وانها مما يستدل به الخوارج
لكن لم اجد كلام مقنع حسب ما قرئت من الكلام فيها 1.. ان الحسين رضي الله عنه قد خالف نصوص الكتاب والسنه في النهي عن الخروج ولات الامر 2... الحسين رضي الله عنه خالف نصائح الصحابه في عدم الخروج .. واضهر كاتب الموضوع انه يفهم الدين اكثر من الحسين وللمعلومات ان الصحابه رضي الله عنهم ولا واحد منهم قال للحسين انت تعصي الله او انت تخالف النصوص او انت خارجي او انت مبتدع كل النصائح كانت تحذير من غدر شيعة الكوفه وانه لا طاقة له بجيش الخليفه وانه مقتول لا محاله لايوجد واحد قال له انت تخالف النصوص ....... واذا كان الحسين قد خالف النصوص كما يقول الكاتب فهل الحسين خارجي لانه خرج على ولي الامر وخالف النصوص ؟؟؟؟؟؟ وهو واحد من اكابر سلفنا رضي الله عنهم الذين نفهم النصوص من خلالهم . نريد حوار منضبط هادء .. لبيان الحقيقه لي وللناس من يريد ان يحاور بادب فاهلا ومرحبا به ومن يريد كيل التهم للاخرين فلا حاجة لنا فيه
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#2
|
|||
|
|||
من هم الخوارج اذن ؟؟؟؟؟
الخوارج هم الذين يخرجون على جماعة المسلمين وليس من يخرج على ولي الامر نعم الخروج على ولي الامر المسلم القائم بشرع الله خطا وفيها اثم لكن هل يسمى خارجي هذا ما نريد ان نعرفه من خلال هذا الحوار
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#3
|
|||
|
|||
الخوارج خرجوا وتقاتلوا مع الامير علي .....ومعاويه ايضا رضي الله عنه تقاتل مع الامير في وقتها وهو علي
الاثنان ليس لهم طاعه للامير والاثنان تقاتلوا لكن هؤلاء خوارج و مولاي معاويه ليس خارجي لماذا لان سيدي معاويه لم يخرج على جماعة المسلمين وهذا ما شهد له به سيدي علي بنفسه وبلسانه .. جماعة المسلمين انقسموا ثلاث اقسام قسم مع علي قسم مع معاويه قسم اعتزلوا الفتنه مع عبد الله بن عمر وكلهم مسلمون افاضل اتقياء حشرنا الله في زمرتهم لكن الخوارج خرجوا على الجماعه ككل وبدؤا يكفرون اهل الاسلام لذلك سموا خوارج واما لو قلنا ان كل من يخرج على الحكام خارجي لكانت تهمه تحصد المئات من اكابر المسلمين وهذا من اعضم التدليس والله اعلم
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#4
|
|||
|
|||
على الموضوع أكتفي بمتابعة الحوار إن وجد محاور وإن وجدت سببا للتدخل تدخلت موفقين |
#5
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا اختي الفاضله انتي واختك المحترمه ام امامه
........ مختصر ما اريد قوله ان الخوارج هم من يخرجون على جماعة المسلمين وليس الخارجين على ولي الامر وهذا لا يعني انني لا ارى اثماً وخطا كبيرا على من يخرج على ولي الامر ( المسلم )
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#6
|
|||
|
|||
[align=center]بارك الله فيك.. يا اخي الحسين رضي الله عنه لم يخالف النصوص بل التبعة السنة والمنهج الصحيح في الخروج على الظلم والطغيان وعدم الركون لظالمين والمتجبريين ..
فكيف يكون قد خالف النصوص الشرعية وهو من قال عنه رسول الله : سيد شباب اهل الجنة..فكيف يكون من خالف السنة والنصوص الشرعية من اسياد الجنة !!.. الحسين لم يخطأ في خروجه وهناك الكثير من الادلة الصحيحة عن رسول يمدح فيها الحسين رضي الله عنه " فعن عبد الرحمن بن مسعود عن أبي هريرة قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه الحسن والحسين هذا على عاتقه وهذا على عاتقه وهو يلثم -أي يقبل- هذا مرة وهذا مرة حتى انتهى إلينا، فقال: من أحبهما فقد أحبني ومن أبغضهما فقد أبغضني". وبعد كل هذا ايعقل ان يكون الحسين رضي الله عنه قد خالف النصوص بل لقد اجاز الكثير من الفقهاء وعلماء سلفنا الخروج على الحاكم الفاسق الظالم فما بالك بحكام اليوم المرتدين فلقد اجمعة الامة باكملها على جواز الخروج على الحاكم الكافر .. فلواجب على هذه الامة اتباع اسياد الجنة كالحسين رضي الله عنه وليس اتباع ولاة الخمور المتاخذلين ..والله المستعان [/align] |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
في الحقيقة المسألة صعبة فالحوار يكون ذو مسؤولية عظيمة |
#8
|
|||
|
|||
اين ذهب اصدقائي المحاورين
اين انتم يا احبه
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#9
|
|||
|
|||
قال شيخ الإسلام بن تيمية فى منهاج النبوة الجزء الرابع
( والحسين رضي الله عنه استشهد يوم عاشوراء سنة إحدى وستين وهي أول سنة ملك يزيد والحسين استشهد قبل أن يتولى على شيء من البلاد ثم إن ابن الزبير لما جرى بينه وبين يزيد ما جرى من الفتنة واتبعه من اتبعه من أهل مكة والحجاز وغيرهما وكان إظهاره طلب الأمر لنفسه بعد موت يزيد فإنه حينئذ تسمى بأمير المؤمنين وبايعه عامة أهل الأمصار إلا أهل الشام ولهذا إنما تعد ولايته من بعد موت يزيد . وأما في حياة يزيد فإنه امتنع عن مبايعته أولا ثم بذل المبايعه له فلم يرض يزيد إلا بأن يأتيه أسيرا فجرت بيهما فتنة وأرسل إليه يزيد من حاصره بمكة فمات يزيد وهو محصور فلما مات يزيد بايع ابن الزبير طائفة من أهل الشام والعراق وغيرهم وتولى بعد يزيد ابنه معاوية بن يزيد ولم تطل أيامه بل أقام أربعين يوما أو نحوها وكان فيه صلاح وزهد ولم يستخلف أحدا فتأمر بعده مروان بن الحكم على الشام ولم تطل أيامه ثم تأمر بعده ابنه عبد الملك وسار إلى مصعب بن الزبير نائب أخيه على العراق فقتله حتى ملك العراق وأرسل الحجاج إلى ابن الزبير فحاصره وقاتله حتى قتل ابن الزبير واستوثق الأمر بعبد الملك ثم لأولاده من بعده وفتح في أيامه بخاري وغيرها من بلاد ما وراء النهر فتحها قتيبة بن مسلم نائب الحجاج بن يوسف الذي كان نائب عبد الملك بن مروان على العراق مع ما كان فيه من الظلم وقاتل المسلمون ملك الترك خاقان وهزموه وأسروا أولاده وفتحوا أيضا بلاد السند وفتحوا أيضا بلاد الأندلس وغزوا القسطنطينية وحاصروها مدة وكانت لهم الغزوات الشاتية والصائفة ثم لما انتقل الأمر إلى بني العباس تولوا على بلاد العراق والشام ومصر والحجاز واليمن وخراسان وغيرهما مما كان قد تولى عليه بنو أمية إلا بلاد المغرب فإن الأندلس تولى عليه بنو أمية وبلاد القيروان كانت دولة بين هؤلاء وهؤلاء فيزيد في ولايته هو واحد من هؤلاء الملوك ملوك المسلمين المتسخلفين في الأرض ولكنه مات وابن الزبير ومن بايعه بمكة خارجون عن طاعته لم يتول على جميع بلاد المسلمين) وقال(وكان قتل الحسين مما أوجب الفتن كما كان قتل عثمان مما أوجب الفتن وهذا كله مما يبين أن ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم من الصبر على جور الأئمة وترك قتلاهم والخروج عليهم هو أصلح الأمور للعباد في المعاش والمعاد وأن من خالف ذلك متعمدا أو مخطئا لم يحصل بفعله صلاح بل فساد ولهذا أثنى النبي صلى الله عليه وسلم على الحسن بقوله: "إن ابني هذا سيد وسيصلح الله به بين فئتين عظيمتين من المسلمين" ولم يثن على أحد لا بقتال في فتنة ولا بخروج على الأئمة ولا نزع يد من طاعة ولا مفارقة للجماعة . وأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم الثابته في الصحيح كلها تدل على هذا كما في صحيح البخاري من حديث الحسن البصري سمعت أبا بكرة رضي الله عنه قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر والحسن إلى جنبه ينظر إلى الناس مرة وإليه مرة ويقول: "إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين" فقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بأنه سيد وحقق ما أشار إليه من أن الله يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين" وهذا يبين أن الإصلاج بين الطائفتين كان محبوبا ممدوحا يحبه الله ورسوله وأن ما فعله الحسن من ذلك كان من أعظم فضائله ومناقبه التي أثنى بها عليه النبي صلى الله عليه وسلم ولو كان القتال واجبا أو مستحبا لم يثن النبي صلى الله عليه وسلم على أحد بترك واجب أو مستحب ولهذا لم يثن النبي صلى الله عليه وسلم على أحد بما جرى من القتال يوم الجمل وصفين فضلا عما جرى في المدينة يوم الحرة وما جرى بمكة في حصار ابن الزبير وما جرى في فتنة ابن الأشعث وابن المهلب وغير ذلك من الفتن ولكن تواتر عنه أنه أمر بقتال الخوارج المارقين الذين قاتلهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه بالنهروان بعد حروجهم عليه بحروراء فهؤلاء استفاضت السنن عن النبي صلى الله عليه وسلم بالأمر بقتالهم ولما قاتلهم علي رضي الله عنه فرح بقتالهم وروى الحديث فيهم واتفق الصحابة على قتال هؤلاء وكذلك أئمة أهل العلم بعدهم لم يكن هذا القتال عندهم كقتال أهل الجمل وصفين وغيرهما مما لم يأت فيه نص ولا إجماع ولا حمده أفاضل الداخلين فيه بل ندموا عليه ورجعوا عنه وهذا الحديث من أعلام نبوة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم حيث ذكر في الحسن ما ذكره وحمد منه ما حمده فكان ما ذكره وما حمده مطابقا للحق الواقع بعد أكثر من ثلاثين سنة فإن إصلاح الله بالحسن بين الفئتين كان سنة إحدى وأربعين من الهجرة وكان علي رضي الله عنه استشهد في رمضان سنة أربعين والحسن حين مات النبي صلى الله عليه وسلم كان عمره نحو سبع سنين فإنه ولد عام ثلاث من العجرة وأبو بكرة أسلم عام الطائف تدلى ببكرة فقيل له أبو بكرة والطائف كانت بعد فتح مكة فهذا الحديث الذي قاله النبي صلى الله عليه وسلم في الحسن كان بعد ما مضى ثمان من الهجرة وكان بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم بثلاثين سنة التي هي خلافة النبوة فلا بد أن يكون قد مضى له أكثر من ثلاثين سنه فإنه قاله قبل موته صلى الله عليه وسلم ومما يناسب هذا ما ثبت في الصحيح من حديث سليمان التيمي عن أبي عثمان النهدي عن أسامة بن زيد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يأخذه والحسن ويقول: "اللهم إني أحبهما فأحبهما" ففي هذا الحديث جمعه بين الحسن وأسامة رضي الله عنهما وإخباره بأنه يحبهما ودعاؤه الله أن يحبهما وحبه صلى الله عليه وسلم لهذين مستفيض عنه ف أحاديث صحيحة كما في الصحيحين من حديث شعبة عن عدى بن ثابت قال سمعت البراء بن عازب رضي الله عنه قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم والحسن بن علي على عاتقه وهو يقول: "اللهم إني أحبه فأحبه" . وفي الصحيحين عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها أن قريشا أهمهم شأن المرأة المخزومية التي سرقت فقالوا من يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا ومن يجترىء عليه إلا إسامه بن زيد حب رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي صحيح البخاري عن عبد الله بن دينار قال نظر ابن عمر يوما وهو في المسجد إلى رجل يسحب ثيابه في ناحية من المسجد فقال انظر من هذا ليت هذا عندي قال له إنسان أما تعرف هذا يا أبا عبد الرحمن هذا محمد بن أسامة قال فطأطأ ابن عمر رضي الله عنه رأسه ونقر بيديه على الأرض وقال لو راه رسول الله صلى الله عليه وسلم لأحبه وهذان اللذان جمع بينهما في محبته ودعا الله لهما بالمحبة وكان يعرف حبه لكل واحد منهما منفردا لم يكن رأيهما القتال في تلك الحروب بل أسامة قعد عن القتال يوم صفين لم يقاتل مع هؤلاء ولا مع هؤلاء وكذلك الحسن كان دائما يشير على أبيه وأخيه بترك القتال ولما صار الأمر إليه ترك القتال وأصلح الله به بين الطائفتين المقتتلتين وعلي رضي الله عنه في اخر الأمر تبين له أن المصلحة في ترك القتال أعظم منها في فعله وكذلك الحسين رضي الله عنه لم يقتل إلا مظلوما شهيدا تاركا لطلب الإمارة طالبا للرجوع إما إلى بلده أو إلى الثغر أو إلى المتولي على الناس يزيد عندي قال له إنسان أما تعرف هذا يا أبا عبد الرحمن هذا محمد بن أسامة قال فطأطأ ابن عمر رضي الله عنه رأسه ونقر بيديه على الأرض وقال لو راه رسول الله صلى الله عليه وسلم لأحبه وهذان اللذان جمع بينهما في محبته ودعا الله لهما بالمحبة وكان يعرف حبه لكل واحد منهما منفردا لم يكن رأيهما القتال في تلك الحروب بل أسامة قعد عن القتال يوم صفين لم يقاتل مع هؤلاء ولا مع هؤلاء وكذلك الحسن كان دائما يشير على أبيه وأخيه بترك القتال ولما صار الأمر إليه ترك القتال وأصلح الله به بين الطائفتين المقتتلتين وعلي رضي الله عنه في اخر الأمر تبين له أن المصلحة في ترك القتال أعظم منها في فعله وكذلك الحسين رضي الله عنه لم يقتل إلا مظلوما شهيدا تاركا لطلب الإمارة طالبا للرجوع إما إلى بلده أو إلى الثغر أو إلى المتولي على الناس يزيد) وقال(وصار الناس في قتل الحسين رضي الله عنه ثلاثة أصناف طرفين ووسطا أحد الطرفين يقول إنه قتل بحق فإنه أراد أن يشق عصا المسلمين ويفرق الجماعة . وقد ثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من جاءكم وأمركم على رجل واحد يريد أن يفرق جماعتكم فاقتلوه" قالوا والحسين جاء وأمر المسلمين على رجل واحد فأراد أن يفرق جماعتهم وقال بعض هؤلاء هو أول خارج خرج في الإسلام على ولاة الأمر والطرف الاخر قالوا بل كان هو الإمام الواجب طاعته الذي لا ينفذ أمر من أمور الإيمان إلا به ولا تصلي جماعة ولا جمعة إلا خلف من يوليه ولا يجاهد عدو بإذنه ونحو ذلك . وأما الوسط فهم أهل السنة الذين لا يقولون لا هذا ولا هذا بل يقولون قتل مظلوما شهيدا ولم يكن متوليا لأمر الأمة والحديث المذكور لا يتناوله فإنه لما بلغه ما فعل بابن عمه مسلم بن عقيل ترك طلب الأمر وطلب أن يذهب إلى يزيد ابن عمه أو إلى الثغر أو إلى بلده فلم يمكنوه وطلبوا منه أن يستأسر لهم وهذا لم يكن واجبا عليه ) |
#10
|
|||
|
|||
الحبيب ابو ذر
مختصر لما نسخته هل الحسين خرج على يزيد ام لم يخرج ؟؟؟؟ وياريت يكون الجواب قصير وبدون الية النسخ واللصق
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#11
|
|||
|
|||
أخى الفاضل لو قرأت ما نقلته لك او على حد تعبيرك ما قصصته ولصقته لك لعلمت أن:
الحسين رضى الله عنه استشهد قبل أن يكون يزيد ولى للامر وكذلك ابن الزبير لم يطلب الخلافة إلا بعد موت يزيد ولم يحاربه إلا لأن يزيد طلب منه أن يستأسر فلم تكن الحرب حربا على الخلافة ولعلمت أن شيخ الإسلام بن تيمية يقول أن النبى صلى الله عليه وسلم أمر بالصبر على جور الأئمة(والأحاديث الصحيحة الصريحة فى ذلك كثيرة جدا) وأظن أن أحدا لا يستطيع رمى شيخ الإسلام بالإرجاء والعمالة للسلاطين هو الآخر ولعلمت أن النبى صلى الله عليه وسلم أثنى على الحسن وقد ترك القتال ولم يثنى على أحد من أصحب معركة الجمل ولا صفين ولا الحرة ولا خروج ابن الأشعث ولا غيرهم ولعلمت أن الحسين رضى الله عنه رجع عن قرار خروجه بعد ان تبين له أن الأمر قد استقر ليزيد ولم يكن ذلك جبا حشا لله وإنما لانه تبين له أنه كان مخطئ فبأى شيء يستشهد المسلم بموقف الحسين وقد رجع عنه ومات شهيدا لان طلب يزيد منه أن يستأسر له كان ظلما (فإنه لما بلغه ما فعل بابن عمه مسلم بن عقيل ترك طلب الأمر وطلب أن يذهب إلى يزيد ابن عمه أو إلى الثغر أو إلى بلده فلم يمكنوه وطلبوا منه أن يستأسر لهم وهذا لم يكن واجبا عليه) |
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
إن الله تعالى بعث رسوله صلى الله عليه وسلم بتحصيل المصالح، وتكميلها وتعطيل المفاسد وتقليلها، فإذا تولى خليفة من الخلفاء كيزيد وعبد الملك والمنصور وغيرهم، فإما أن يُقال: يجب منعه من الولاية وقتاله حتى يولى غيره كما يفعله من يرى السيف، فهذا رأى فاسد، فإن مفسدة هذا أعظم من مصلحته، وقلَّ من خرج على إمامٍ ذي سلطان إلا كان ما تولد على فعله من الشر أعظم مما تولد من الخير، كالذين خرجوا على يزيد بالمدينة، وكابن الأشعث الذي خرج على عبد الملك بالعراق، وكابن المهلب الذي خرج على ابنه بخراسان، وكأبي مسلم صاحب الدعوة الذي خرج عليهم بخراسان أيضًا، وكالذين خرجوا على المنصور بالمدينة والبصرة وأمثال هؤلاء. قال: وغاية هؤلاء إما أن يُغلبوا وإما أن يَغلبوا ثم يزول ملكهم فلا يكون لهم عاقبة، فإن عبد الله بن علي وأبا مسلم هما اللذان قتلا خلقًا كثيرًا، وكلاهما قتله أبو جعفر المنصور، وأما أهل الحرة وابن الأشعث وابن المهلب وغيرهم فهُزموا وهُزم أصحابهم، فلا أقاموا دينًا ولا أبقوا دنيا. والله تعالى لا يأمر بأمر لا يحصل به صلاح الدين ولا صلاح الدنيا، وإن كان فاعل ذلك من أولياء الله المتقين ومن أهل الجنة، فليسوا أفضل من علي وعائشة وطلحة والزبير وغيرهم، ومع هذا لم يُحمد ما فعلوه من القتال، وهم أعظم قدْرًا عند الله وأحسن نية من غيرهم. وكذلك أهل الحرَّة كان فيهم من أهل العلم والدين خَلْق، وكذلك أصحاب ابن الأشعث كان فيهم خَلْق من أهل العلم والدين، والله يغفر لهم كلهم. قال: وكان الحسن البصري يقول: إن الحجاج عذاب الله، فلا تدفعوا عذاب الله بأيديكم، ولكن عليكم بالإستكانة والتضرع، فإن الله تعالى يقول **وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ} [المؤمنون: 76]. وكان طلق بن حبيب يقول: اتقوا الفتنة بالتقوى، فقيل له: أجمل لنا التقوى، فقال: أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو رحمة الله، وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عذاب الله. وكان أفاضل المسلمين ينهون عن الخروج والقتال في الفتنة، كما كان عبد الله بن عمر، وسعيد بن المسيب، وعلي بن الحسين، وغيرهم، ينهون عام الحرَّة عن الخروج على يزيد، وكما كان الحسن البصري ومجاهد وغيرهما ينهون عن الخروج في فتنة ابن الأشعث. ولهذا استقر أمر أهل السنة على ترك القتال في الفتنة للأحاديث الصحيحة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وصاروا يذكرون هذا في عقائدهم ويأمرون بالصبر على جَوْر الأئمة وترك قتالهم، وإن كان قد قاتل في الفتنة خَلْقٌ كثيرٌ من أهل العلم والدين. وباب قتال أهل البغي والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يشتبه بالقتال في الفتنة وليس هذا موضع بسطه، ومن تأمل الأحاديث الصحيحة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الباب واعتبر أيضًا اعتبار أولى الأبصار علم أن الذي جاءت به النصوص النبوية خير الأمور، ولهذا لما أراد الحسين رضي الله عنه أن يخرج إلى أهل العراق لما كاتبوه كتبًا كثيرة أشار عليه أفاضل أهل العلم والدين كابن عمر وابن عباس وأبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أن لا يخرج، وغلب على ظنهم أنه يُقتل حتى إن بعضهم قال: أستودعك الله من قتيل، وقال بعضهم: لولا الشفاعة لأمسكتك، والله ورسوله إنما يأمر بالصلاح لا بالفساد، لكن الرأي يصيب تارة ويخطيء أخرى. فتبين أن الأمر على ما قاله أولئك، ولم يكن في الخروج لا مصلحة دين ولا مصلحة دنيا، بل تمكن أولئك الظلمة الطغاة من سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قتلوه مظلومًا شهيدًا، وكان في خروجه وقتله من الفساد ما لم يكن حصل لو قعد في بلده، فإن ما قصده من تحصيل الخير ودفع الشر لم يحصل منه شيء، بل زاد الشر بخروجه وقتله ونقص الخير بذلك، وصار ذلك سببًا لشرٍ عظيم، وكان قتل الحسين مما أوجب الفتن كما كان قتل عثمان مما أوجب الفتن. وهذا كله مما يبين أن ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم من الصبر على جَوْر الأئمة وترك قتالهم والخروج عليهم هو أصلح الأمور للعباد في المعاش والمعاد، وأن من خالف ذلك متعمدًا أو مخطئًا لم يحصِّل بفعله صلاحٌ بل فسادٌ. ولهذا أثنى النبي صلى الله عليه وسلم على الحسن بقوله: (ابْنِي هَذَا سَيِّدٌ وَلَعَلَّ اللَّهَ أَنْ يُصْلِحَ بِهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ)، ولم يثن على أحدٍ لا بقتالٍ في فتنة، ولا بخروجٍ على الأئمة، ولا نزع يدٍ من طاعة، ولا مفارقةٍ للجماعة. إلى أن قال: وكذلك الحسن كان دائمًا يشير على أبيه وأخيه بترك القتال، ولما صار الأمر إليه ترك القتال وأصلح الله به بين الطائفتين المقتتلتين، وعلي رضي الله عنه في آخر الأمر تبين له أن المصلحة في ترك القتال أعظم منها في فعله. وكذلك الحسين رضي الله عنه لم يُقتل إلا مظلومًا شهيدًا تاركًا لطلب الإمارة، طالبًا للرجوع؛ إما إلى بلده، أو إلى الثغر، أو إلى المتولي على الناس (يزيد). وإذا قال القائل: إن عليًا والحسين إنما تركا القتال في آخر الأمر للعجز لأنه لم يكن لهما أنصار فكان في المقاتلة قتل النفوس بلا حصول المصلحة المطلوبة. قيل له: وهذا بعينه هو الحِكْمَة التي راعاها الشارع صلى الله عليه وسلم في النهي عن الخروج على الأمراء، وندب إلى ترك القتال في الفتنة، وإن كان الفاعلون لذلك يرون أن مقصودهم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، كالذين خرجوا بالحرَّة وبدير الجماجم على يزيد والحجاج وغيرهما. لكن إذا لم يزل المنكر إلا بما هو أنكر منه صار إزالته على هذا الوجه منكرًا، وإذا لم يحصل المعروف إلا بمنكر مفسدته أعظم من مصلحة ذلك المعروف، كان تحصيل ذلك المعروف على هذا الوجه منكرًا. انتهى. من (منهاج السنة) (4/527- 536). هذا ومعلوم لدى الأفاضل من طلبة العلم أن حصول الخلاف في أول الإسلام لا يمنع استقرار الإجماع بعده كما في كلام شيخ الإسلام، وتبعه على ذلك الحافظ ابن حجر العسقلاني حيث يقول:خروج جماعة من السلف على الجَوَرَة كان قبل استقرار الإجماع على حرمة الخروج على الجائر. انتهى. نقله على القاري في (مرقاة المفاتيح) تحت الحديث رقم (1125). هذا والله تعالى أعلى وأعلم. |
#13
|
|||
|
|||
الاخ شموخ وجميع القراء والمحاوريين
تنبيه مهم جدا ليس الموضوع هل خروج الحسين خير ام شر مصلحه ام مفسده جيد ام غير جيد لا الموضوع ان الحسين خرج على يزيد فهل هو خارجي ؟؟؟ هذا هو الموضوع . ولي عوده مع الحبيب ابو ذر
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#14
|
||||
|
||||
اقتباس:
كيف استطيع ان احاورك وانت تنكر ان يزيد هو ولي الامر حين خرج الحسين يزيد بويع له بولاية العهد قبل عشر او ست سنوات قبل وفات ابيه والحسين قتل تقريبا بعد سنه من بيعة يزيد الثانيه والجميع بايع حتى ابن عمر بايع في نهاية الامر ولم يتخلف الا الحسين وعبد الله ابن الزبير وتقول لم يكن وليا للامر ................................. واما قولك اقتباس:
فهذا خطا منك كبير فيزيد لم يطلب منه ان يستاسر له وانما هذا طلب الملعون صاحب الفتنه ابن زياد ................................ واما قولك اقتباس:
................................ واما قولك اقتباس:
وليس لان الامر استقر ليزيد ....... وقال أبو سعيد الخدري: غلبني الحسين على الخروج، وقلت له: اتق الله في نفسك والزم بيتك ولا تخرج على إمامك. والجميع يعرف ان الحسين خرج على ولي الامر فهل يسمى خارجيا عندكم ام ستضطرون للتكلف في الرد
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#15
|
|||
|
|||
اختي نعمة الهداية اخوك ليس مفتي ومن قال لا اعلم فقد افتى انا نقلت لك اقوال علماء وعلى اتم الاستعداد ان ارفق لك الرابط اما ان افتي فخير لي ان ارعى غنمي في سفوح الجبال وبطون الاودية ولا افتي فاضل شخص واضل نفسي والبدعة اشد من الكفر بارك الله فيك اختاه
|
#16
|
||||
|
||||
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
(وأما الوسط فهم أهل السنة الذين لا يقولون لا هذا ولا هذا بل يقولون قتل مظلوما شهيدا ولم يكن متوليا لأمر الأمة والحديث
المذكور لا يتناوله فإنه لما بلغه ما فعل بابن عمه مسلم بن عقيل ترك طلب الأمر وطلب أن يذهب إلى يزيد ابن عمه أو إلى الثغر أو إلى بلده فلم يمكنوه وطلبوا منه أن يستأسر لهم وهذا لم يكن واجبا عليه ) |
#17
|
|||
|
|||
اقتباس:
2... والامر الثاني انك قلت ان الخارجي هو من وصلته النصوص في منع الخروج ومن ثم خرج فمعناها ان الحسين يعتبر خارجي اذا بلغته النصوص ... وهذا ايضا واضح من كلامك جدا والذي يضهر من جملة كلامك انك وصلتك النصوص من القران والسنه لكنها لم تصل الحسين وهو يعيش في مهبط الوحي وبين الصحابه ومثل هذا الخروج العضيم لايخفى امره على احد فلماذا لا نجد اي احد من الصحابه وابنائهم قال للحسين انتبه انت تخالف النصوص والعجيب اننا اشترطنا ان نفهم النصوص بفهم السلف الان نجري النصوص بفهمنا نحن ونخطا السلف بناء على فهمنا نحن نعم الحسين اخطا في تقدير الامور وما تؤل اليه لكن لم يخالف النصوص نحن فهمنا لها هو الخطا
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#18
|
|||
|
|||
لا أدري والله لماذا نناقش هذا الأمر ،، صحيح أن إمامنا شهيد كربلاء يهم جميع المسلمين لأنه قُتل من قبل شيعي متطرف ونلعنه ليل نهار والشيعة لعنة الله عليهم صباحاً ومساءً وخرج من المدينة برغم توسلات محبيه ومؤيديه لكنه آثر الخروج لأن الله كاتب له ذلك والرسول الكريم أبلغنا بأنه سيقتل وبكى بكاءً مراًّ عندما ذكر القصة وعندما وصل الحسين بن علي على مشارف الكوفة لقيه الفرزدق وهو شاعر أموي فسلم عليه وقبله فقال الحسين بن علي كيف أهلي في الكوفة قال يا سيدي قلوبهم معك وسيوفهم مع بني أمية أي ما معناه أنصحك أن تعود من حيث اتيت ولكنه لم يقلها له احتراماً وتقديراً وبعدها جرى اللذي جرى وما نقوله إلا حسبي الله على من قتل سيدي الإمام الحسين ورحمه الله رحمة واسعة
|
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
أولا يا أخي نعمة الهدايه من قال أن يزيد إمام شرعي وهل الحسين عليه السلام بايع لكي تصفونه بالخروج من خرج على نهج المصطفى أليس يزيد هو الخارجي ؟؟ أما قرأت قول علي بن أبي طالب عليه السلام (إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْر وَعُمَرَ وَعُثْمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، وَإنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ لله رِضىً،..........)[1] الحسين عليه السلام ليس في عنقه بيعه ليزيد ولا يحق لاي شخص أن يغتصب حق الأمه في إختيار أمامها... كيف تصفون الحسين بالمظلوم الشهيد ومن ثم يتهم عليه السلام بالخروج ....لا كرامه ليزيد ولاكرامه للخونه أهل العراق ...وأحفادهم الذين يدعون محبة آل البيت ودينهم كله سب ولعن. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ [1] نهج البلاغة: كتاب [6]: ومن كتاب له (عليه السلام) إلى معاوية. |
#20
|
|||
|
|||
الروافض لايسمح لكم المشاركة في هذا القسم
يحق لكم المشاركه فقط في قسم الحوار مع الشيعة وغير ذلك سوف يحرر وأن تكرر واحدكم لعن يزيد رحمه الله سوف يطرد ولاكرامه يا اولاد المتمتعات
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
ليست شبهة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء يقول أن فاطمة خرجت عن حدود الآداب مع زوجها بل حقيقة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 2 | 2020-04-09 11:36 PM |
الرجال افعال والرافضة انذال | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-12 08:18 PM |
كلام شيوخ الامامية احد فرق الشيعة عن سبب هروب مهديهم وضياع قرآنهم الغير محرف وسنتهم وفساد دينهم | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-12-18 06:24 PM |
كلام الله تعالى بحرف وصوت والأدلة من القرآن والسنة ولغة العرب | فلق الصبح | المعتزلة | الأشعرية | الخوارج | 1 | 2019-11-21 01:28 AM |