جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
عقلانيين لا قرآنيين على ذمة الدكتور حسن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
منذ ظهور أحفاد ذوا الخويصرة وهم يشككون في السنة وعلم الحديث دراية ورواية , ويتهمون الرواة ويقدحون في الصحابة الكرام والأئمة الأعلام ويتهمونهم بالكذب والخيانة والتدليس ومخالفة نصوص القرآن القاطعة الدلالة . وليتهم اكتفوا بذلك , بل ادعوا التمسك بقطعي القرآن !! بل ادعوا الإسلام فهم يصلون ويصومون ويحجون (زعموا) . ترك هؤلاء السنة ونبذوها وراء ظهورهم لكن هل يستطيع أحدهم إيجاد آية واحدة من قطعي القرآن الذي يزعمون التمسك به تفصل له صلاته وصيامه وحجه وزواجه ؟! قلت: من غريب القرآنية مع مدعاة التمسك بالقرآن التمسك بالتأويل الفاسد كما هو مطية كل أهل البدع إلا أن أصحابنا والشيعة تجاوزوا فيه الحد لأنهم على علم باستحالة تحريف القرآن تحريفا لفظيا فانتهجوا تحريف معناه تحريفا لا يمت إلى لغة القرآن بصلة ولي على ذلك مثالان عن كل فرقة . فعند الشيعة مثلا حرف تفسير قوله تعالى: مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ وفسر بعلي وفاطمة رضي الله عنهما. وعند القرآنية حرف تفسير قوله تعالى:أَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفاً مِّنَ اللَّيْلِ وإدخال الوقت تحديدا والعدد تحديدا فيها كل على حسب هواه فأقوام يرون أنها ثلاث صلوات وآخرون يرون أنها خمس إلخ . وبالتمعن في قطب رحى هؤلاء نجد ما يستحيل توافقه مع مدعاة التمسك بالنص القرآني ألا وهو : الإعتماد على العقل البحت بعيدا عن القرآن ومضمونه وفي ذلك يقول زميلنا الدكتور حسن عمر مانصه : ((فإذا كنا نريد التمسك بالعقل الذى هو مستند ما يُسمى حسب تسميتكم لهم بالقرآنيين فالعقل يقول أن من صلى خمسة أكثر خشية وأكثر محبة وأكثر طاعة لمن صلى ثلاثة فقط !! )) انتهى كلامه راجع الرقم ( 7 ) بل ذهب الزميل حسن إلى أبعد من ذلك بكثير حيث صرح بما لا يدع مجالا للشك أن العقل مرجح عنده على القرآن فقال: ((الذى يُريد فهم القرآن فلا بد مِن سلاحين لا ثالث لهما !! العقل والقرآن . وقد قدمت العقل على القرآن لآهمية العقل!! قد يسأل سائل وهل العقل يرجح على القرآن !؟ أقول له نعم!! وقد أضع مِن جانبى سؤال أراه ملِحاً. وهل العقل لا يُخطئ ؟؟ وفى حِيادية منطقية لا جِدال فيها أن العقل قد يخطئ وقابل للخطأ ؟؟ أما القرآن فهو غير قابل للخطأ!! وإذا كان الأمر كذلك فكيف يستقيم أن أقول أن العقل فوق القرآن ؟؟ تِلك هى معضلة وإشكالية حساسة جِداً كشعرة معاوية فالفصل فيها تحتاج عبقرية فذة وإيمان وتقوى صعب أن يجتمع فى شخص إلا إذا أدرك بِعين البصيرة أن الموت قادم لا محالة وأن لِهذا الكّون إله يدبر كل شئ !! وإمتثل إلى آوامر الله كاملة لا نقص فيها!!!!!!! هنا إذا وصل هذا الشخص لِهذهِ الحالة فيكون مِن السهل أن يُفرق ما بين خطأ العقل وخطأ الفهم لِأيات القرآن ,)) انتهى كلامه راجع الرقم ( 14 ) فلم يبق للدكتور سوى أن يقول لنا بعامية الشارع (( المسألة تنجيم وتخمين لا قرآن ولا بطيخ ))!!!! فليت شعري متى سيسلم القرآن والسنة معا من تطفل أمثال هؤلاء ؟؟ وشكرا
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
#3
|
|||
|
|||
شكرآ لك مرة أخرى ! |
#4
|
|||
|
|||
شكرآ لك |
#5
|
|||
|
|||
بارك الله فى الجميع
متابع معكم الموضوع |
أدوات الموضوع | |
|
|